اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

dr.farock

Members
  • عدد المشاركات

    2
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    1

dr.farock last won the day on September 2 2015

dr.farock had the most liked content!

السمعه بالموقع

1 Neutral

عن العضو dr.farock

  • الرتبه
    core_member_rank_1
  1. د. إسماعيل سراج الدين مدير مكتبة الإسكندرية: لغة للتواصل العالمي تمكن الباحثين من إنتاج المعلومات والوصول إلى المعرفة الثقافية بلغاتهم الأم. مكتبة الإسكندرية تقدم 700 ألف نوع من الكائنات الحية في مشروع موسوعة الحياة رقمنة وتوثيق تاريخ مصر في ذاكرة مصر المعاصرة. ما زالت مكتبة الإسكندرية تبهر العالم بالجديد، وتضع نفسها بقوة على قائمة المكتبات العالمية بما تقدمه من تكنولوجيا متطورة ووسائل رقمية حديثة للأوعية الثقافية المتعددة، بل ومشاركتها بقوة في مشاريع عالمية للتواصل الرقمي، ليس هذا فقط بل بتحملها عبء توثيق التاريخ المصري بشكل علمي مدروس من خلال مشروعها الأهم ذاكرة مصر المعاصرة. ولابد أن نذكر أن هذا الجهد الضخم ما كان ليتم إلا تحت قيادة واعية وفاهمة لهذا الدور الكبير يساعدها فريق كبير من الباحثين والمتخصصين داخل المكتبة. وكان لابد من هذا الحوار الهام مع الدكتور إسماعيل سراج الدين مدير مكتبة الإسكندرية الذي يطلعنا فيه على أهم التطورات والمشاريع الأخيرة التي تقدمها مكتبة الإسكندرية لمصر وللعالم. *ما هو مشروع لغة التواصل العالمية وأهميته الذي تهتم المكتبة بالمشاركة فيه؟ **تعتبر لغة التواصل العالمية UNL لغة آلية تعمل كوسيط بين اللغات الطبيعية وبعضها البعض، ويهدف مشروع لغة التواصل العالمية، الذي بدأ بمبادرة من الأمم المتحدة من خلال مؤسسة لغة التواصل الرقمية العالمية، إلى تمكين جميع الأشخاص من إنتاج المعلومات والوصول إلى المعرفة الثقافية بلغاتهم الأم. وتتكون البنية اللغوية الأساسية للنظام العربي لمشروع لغة التواصل العالمية من أربعة مكونات أساسية؛ هي: القاموس العربي، وقواعد التحليل، وقواعد التوليد، والمدونة اللغوية العالمية للغة العربية. ويمثل المكون الأول وهو القاموس العربي مصدر المعلومات المعجمية للنظام، وقد تم بناؤه في إصدارين؛ الأول من أجل دعم قواعد التحليل، وهو يتكون من 180 ألف مدخل قاموسي، أما الثاني فمن أجل دعم قواعد التوليد، ويحتوي على 100 ألف مدخل قاموسي. ويضم المكون الثاني من النظام العربي للغة التواصل العالمية وهو قواعد التحليل، ألف قاعدة تحليلية، أما قواعد التوليد فتتكون من أكثر من ألف وربعمائة قاعدة توليدية. ويحتوي المكون الرابع من النظام، وهو المدونة اللغوية العالمية للغة العربية، على 100 مليون كلمة عربية. وتعد المدونة بمثابة المصدر اللغوي المعاصر لبناء جميع المكونات اللغوية الحاسوبية الثلاثة السابقة للنظام العربي للغة التواصل العالمية. ويتناول مشروع لغة التواصل العالمية معوقات التعددية اللغوية بين البلاد المختلفة، وهو يعتبر تقنية جديدة لتقليل الفجوة بين الحضارات، وتخطي حاجز اللغة الذي يمثل عائق كبير أمام عدد ضخم من مستخدمي الانترنت، نظراً للمحتوى المتنوع الموجود على الإنترنت والذي يعد غير متساوي من حيث اللغات. وتقوم مؤسسة لغة التواصل الرقمية العالمية على فرق بحث وتطوير، يعمل بها متخصصون في علم الكمبيوتر لتطوير المحركات الخاصة بالنظام، ولغويون وحاسوبيون لتكوين المصادر اللغوية الآلية ودمجها مع نظام لغة التواصل العالمية. وقد تم ضم خمس عشرة لغة حتى الآن إلى النظام، منهم اللغة العربية. تعمل أيضاً مجموعات مختلفة من إدارات الجامعات والمراكز البحثية حول العالم تحت مظلة مؤسسة لغة التواصل العالمية الرقمية لتطوير نظام لغة التواصل العالمية تبعاً للغتهم الأم. ويعد التطور الذي حققه مركز إبراهيم شحاتة للغة التواصل العربية انجازًا هائلاً في النظام مع الوضع في الاعتبار أن اللغة العربية تتصف بالتعقيد في تركيبها النحوي والصرفي. ولا يزال العمل مستمرًا لزيادة حجم هذا الأساس اللغوي العربي لزيادة القدرة الإنتاجية للقاموس والقواعد. وكانت مكتبة الإسكندرية قد وقعت اتفاقية عام 2004 مع مؤسسة لغة التواصل الرقمية العالمية لاستضافة مركز إبراهيم شحاتة للغة التواصل العربية الذي يلعب دورًا محوريًّا في تصميم وتنفيذ المحتوى العربي لكونه المركز الوحيد للغة العربية. *وما هي حكاية مشروع المليون محاضرة الذي قدمته المكتبة والذي يعد انجازا فكريا بكل المقاييس؟ **تم تدشين المشروع في يناير عام 2009، بحضور الدكتور فينت سيرف "أبو الإنترنت" ونائب رئيس شركة جوجل، والدكتور رونالد لابورتيه؛ مدير الاتصالات ومراقبة الأمراض بمنظمة الصحة العالمية، والدكتور جيلبرت أومن؛ أستاذ الطب والصحة العامة بجامعة ميشيغان. ويهدف المشروع إلى عمل أرشيف رقمي على شبكة الإنترنت يحوي المحاضرات التي تعرض باستخدام برنامج "باور بوينت" (powerpoint) والخاصة بالعلماء والباحثين في مختلف دول العالم، وذلك في أربعة مجالات رئيسية؛ هي: الصحة العامة، والزراعة، والهندسة، والبيئة. وتلك التخصصات الأربعة هي التي يتفاعل فيها العلم مع المجتمع بصورة مباشرة، والهدف الرئيسي للمشروع هو إتاحة تلك المحاضرات مجانا للأساتذة والباحثين والمعلمين لإبقائهم على إطلاع على أحدث الدراسات التي تصدر في العالم ومساعدتهم على تطوير قدراتهم وتعليم العلوم للطلاب بصورة سلسة وتفاعلية. ونهدف أن تكون مكتبة الإسكندرية مركزا لنشر المحاضرات التي يلقيها كبار العلماء والباحثين في مجال العلوم المختلفة حول العالم، فهي ستعمل كقاعدة بيانات ذات قيمة تاريخية للأجيال القادمة مما يتماشى مع دور المكتبة التنويري الرائد في العالم ولما لديها من مصادر وموارد وفعاليات سنوية تساعد على جذب أكثر من 1.3 مليون زائر سنويًا. ويتميز البرنامج الذي طورته المكتبة بخصائص لتسهيل البحث في موقع المشروع، وتم تحديد نظام يعرض للمستخدم جميع المحاضرات الخاصة بالمواضيع الأربعة بأسلوب سهل، كما يمكن للمستخدم الآن أن يبحث بأسلوب البحث البسيط والمتقدم عن محاضرة أو شريحة بذاتها أو كلمة معينة داخل المحاضرة. والموقع يقدم للمستخدمين عدد من المميزات لمساعدتهم على تشخيص عملية البحث داخل الموقع، حيث يستطيع الباحث المسجل أن ينشئ صفحة خاصة به يحفظ بها محاضراته المفضلة ويحدد بها المواضيع التي تهمه، حيث تقوم إدارة الموقع بإخطاره بأحدث المحاضرات التي يتم إضافتها للموقع في المجال الذي يختاره، وذلك عن طريق البريد الإلكتروني. وموقع المشروع يعتمد على المستخدمين والباحثين بشكل أساسي، حيث يحق لكل مستخدم أن ينشر تعليقاته حول المحاضرات وأن يقوم بتقييمها وتحريرها وإضافة معلومات متعلقة بناشرها أو المجال الذي نشرت فيه، كما أن مجتمع البحث يستطيع أن يتقدم بطلب لإدارة الموقع لإضافة أي محاضرة ويقوم الموقع بمراجعتها ونشرها خلال 24 ساعة من تاريخ الطلب. إن مشروع "المليون محاضرة" يعد إسهام ضخم في مجال العلوم انطلاقاً من حاجة الدول خاصة الدول النامية إلى موارد علمية متعددة لإتاحة المعرفة العلمية. خاصة أن معايير الجودة التي يتميز بها نظام المشروع من حيث التعديل والتقييم تضيف بعد جديدة للمشروع وهو إعطاء قيمة كبيرة لما يمكن أن يضيفه الشباب إلى المجتمع العلمي من خلال أبحاثهم. والمشروع بدأ يلعب دوراً كبيراً كمصدر أساسي من مصادر المعرفة العلمية حول العالم، ففي الصين على سبيل المثال، مثّلت محاضرات المشروع المصدر الأول للتعرف على معلومات حول وباء أنفلونزا الخنازير الذي أعتبر مرض حديث في ذلك الوقت. كما حقق المشروع نجاحا كبيرا في أمريكا اللاتينية، حيث تستخدم محاضراته الآن في أكثر من مائة كلية، كما يقدم خمسمائة محاضرة باللغة الإسبانية من أهمها محاضرات أنفلونزا الخنازير التي ترجمت إلى 40 لغة. *وماذا عن مشروع موسوعة الحياة الذي أطلقته مكتبة الإسكندرية؟ **قامت المكتبة بإطلاق مشروع موسوعة الحياة؛ بالتعاون مع مؤسسة السميثسونيان الأمريكية، وهو نسخة تفاعلية جديدة من موقعها الإلكتروني www.eol.org الذي يضم معلومات عن حوالي 700 ألف نوع من الكائنات الحية، تبعًا لتصنيفاتها الحيوية؛ من حيوانات ونباتات وبكتيريا وفيروسات وطيور وغيرها. وعملت المكتبة كشريك وثيق في إنشاء النسخة الثانية من موسوعة الحياة؛ حيث ساهمت بخبرتها التقنية في تدويل نظام موسوعة الحياة وإعادة بناء بنيته التحتية لتمكين المستخدمين من تصفحه والتفاعل مع محتواه بأكثر من لغة. وقد تم إطلاق النسخة الحالية باللغات الإنجليزية والعربية والإسبانية كمرحلة أولى. ومكتبة الإسكندرية، إلى جانب تقديمها الدعم التقني للمشروع، تعمل على إثراء موسوعة الحياة بمحتوى عربي لتكون مصدرًا علميًا غنيًا عن التنوع الحيوي لناطقي اللغة العربية. ويعد هذا المشروع الكبير مصدرًا أساسيًا للمعلومات عن الحياة على سطح الأرض. وإتاحة موسوعة الحياة باللغة العربية يعتبر خطوة كبيرة في مواجهة ندرة المحتوى العلمي العربي على شبكة الإنترنت، مما يلبي احتياجات الكثير من العلماء والطلبة والجمهور العربي بشكل عام. ثم جاءت النسخة الثانية من موسوعة الحياة بأدوات أكثر تفاعلية تسمح لمستخدميها بالمساهمة عن طريق إضافة مقالات وصور وإدخال محتوى جديد. كما تسمح الموسوعة بتفاعل زوارها من خلال اضافة التعليقات وتقييم المحتوى وإنشاء مجتمعات ذات اهتمامات معينة. وقد تمت إتاحة موسوعة الحياة للجمهور لأول مرة في 2007 من خلال إنشاء صفحة إلكترونية لكل نوع من الكائنات الحية على الأرض، ومن ثم شاركت العديد من الجهات مثل المتاحف والمجتمعات العلمية والعلماء والمراكز البحثية في هذا المشروع الضخم، بهدف توفير مصدر علمي موثوق به عن التنوع الحيوي على الأرض. وتوسعت موسوعة الحياة اليوم لتشمل أكثر من 700 ألف نوع من الكائنات الحية تم جمعهم من حوالى 160 جهة مشاركة، بالإضافة الى 35 مليون صفحة رقمية عن قراءات عن تلك الكائنات من مكتبة تراث التنوع البيولوجي و600 ألف صورة للكائنات الحية المختلفة. *وبعيدا عن المشاريع التكنولوجية والرقمية، نأتي لمشروع ذاكرة مصر المعاصرة الذي يعد أهم مشروع لتوثيق التاريخ المصري المعاصر، فهل يمكن أن تعطينا فكرة عن هذا المشروع وأهميته؟ إن مشروع ذاكرة مصر المعاصرة هو محاولة لإنشاء أكبر مكتبة رقمية للمواد ذات القيمة الثقافية والتاريخية المتعلقة بتاريخ مصر المعاصر، بداية من عهد محمد علي في ١٨٠٥ ونهاية بعهد الرئيس السادات في ١٩٨١. وقد تم جمع ورقمنة المادة من مجموعات المكتبات الخاصة بكبار السياسيين، والكتاب المصريين، كما تم الحصول على مواد من مؤسسات ومجموعات خاصة عديدة متعلقة بتاريخ مصر المعاصر خلال المائتي عام الماضية إضافة إلى الأرشيف التاريخي لمكتبة الإسكندرية. وتطمح المكتبة الرقمية في أن تكون المصدر الرئيسي للمواد التاريخية المتعلقة بتاريخ مصر، ومن ثم فقد تم تصميمها بطريقة تُتيح إضافة مواد جديدة كلما وُجِدت. وتم جمع ورقمنة المادة التاريخية والوثائقية على موقع ذاكرة مصر المعاصرة من مجموعات المكتبات الخاصة بكبار السياسيين، والكتاب المصريين، وأيضا العديد من الشخصيات السياسية المؤثرة في التاريخ المصري، كما تم الحصول على مواد من مؤسسات ومجموعات خاصة عديدة متعلقة بتاريخ مصر المعاصر خلال المائتي عام الماضية إضافة إلى الأرشيف التاريخي لمكتبة الإسكندرية. وقد تم توثيق تاريخ العديد من الهيئات المصرية مثل مجلس الشورى، هيئة البريد، ولم تغفل الذاكرة أن تؤرخ أيضا للسينما المصرية، وغيرها من الأحداث الهامة التي أثرت في التاريخ المعاصر. وعلى سبيل المثال، ونظراً للدور الكبير والهام الذي تلعبه وزارة الخارجية المصرية في توطيد العلاقات المصرية الثنائية ومتعددة الأطراف لخدمة أهداف السياسة العامة المصرية، وتقوية علاقات الصداقة وإقامة علاقات جديدة بهدف تفعيل الدور المصري على الساحة العالمية وخدمة المصالح المصرية في كافة أرجاء العالم، قام موقع ذاكرة مصر المعاصرة بتناول تاريخ هذه الوزارة لبيان أهمية الدور الذي تلعبه منذ نشأتها. وقد عرضت الذاكرة لتطور التمثيل الأجنبي في مصر منذ تصريح 28 فبراير 1922 وحتى الحرب العالمية الثانية، وأهم من تولى منصب المندوب السامي في مصر، وكذلك ممثلي الدول الأجنبية الذين احتلوا مكانة متميزة داخل السلك الدبلوماسي الأجنبي في القاهرة والدبلوماسيين الأجانب في مصر، كما قامت بتوضيح خطوات بناء الجهاز الدبلوماسي والقنصلي المصري في الخارج بعد أن قامت الحكومة البريطانية في 15 مارس عام 1922 بإبلاغ الدول التي كان لها ممثلون في القاهرة بأن الحكومة المصرية قد أصبحت حرة في إعادة وزارة الخارجية، وبالتالي أصبح لمصر حق إقامة تمثيل دبلوماسي وقنصلي في الخارج، والذي كان من أهم نتائجه دخول مصر عصبة الأمم عام 1937. كما بدأ فريق عمل ذاكرة مصر المعاصرة في التوثيق الرقمي للأعلام والشارات المصرية منذ عصر محمد علي وحتى الوقت الحالي، والنشيد الوطني للبلاد. والعلم المصري مر بأشكال عدة تعكس صور ومراحل استقلال مصر في العصر الحديث فبداية من العلم العثماني ذو الأهلة حتى علم الجمهورية، كلها تعبر عن مراحل من السيادة المصرية وتعبر عن تاريخ مصر الحديث. وصدر أيضا عن ذاكرة مصر المعاصرة سجل وثائقي مصور تحت عنوان "السادات رئيساً". يستعرض السجل سنوات حكم الرئيس أنور السادات لمصر من خلال الصور، بدءاً من وفاة الرئيس جمال عبد الناصر، وانتهاء بجنازة الرئيس السادات والصلاة على جثمانه بمسجد مستشفى المعادي. ويتضمن أكثر من سبعمائة صورة تغطي ثلاثمائة حدث متنوع من خلال تسلسل زمني يعتمد على استعراض أهم الأحداث في كل عام ثم الانتقال للحياة الخاصة للرئيس الراحل، ويستهل كل قسم بكلمة مأثورة تم استخراجها من خطب السادات. كما يحتوي على فهرس يعرض أحداث حياة السادات، وفهرس الشخصيات الألفبائي من أجل محاولة إلقاء الضوء على معظم الشخصيات المصاحبة للرئيس في صوره. يضم "السادات رئيساً" مجموعة واسعة من الصور النادرة يعد من أبرزها: صور الرئيس السادات عقب أن أذاع بيان وفاة الرئيس جمال عبد الناصر في 28 سبتمبر 1970، وصور الرئيس السادات في غرفة العمليات وهو يتابع سير المعركة في 14 أكتوبر 1973، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من صور السيدة جيهان السادات. كما بدأت ذاكرة مصر المعاصرة في توثيق تاريخ الأحزاب والتنظيمات السياسية المصرية، ولأول مرة في مكتبة الإسكندرية يتم توثيق تاريخ الحياة الحزبية توثيقًا كاملاً مشتملاً على المقالات النصية والصور النادرة والوثائق إلى جانب ملفات الفيديو. وانفرد موقع ذاكرة مصر المعاصرة بتوثيق الحياة الشخصية والسياسية للنقراشي، وذلك من خلال مجموعة من أهم الصور الفوتوغرافية والوثائق النادرة والأرشيف الصحفي وأغلفة المجلات العربية والأجنبية، وكانت السيدة صفية محمود النقراشي والتي تقطن في الإسكندرية أهدت كل ما هو متعلق بحياة والدها كنوع من إثراء التوثيق لتاريخ النقراشي باشا في إطار الذاكرة.
  2. dr.farock

    فكرة

    فكرة تستحق البحث : منذ مراحلي الأولى في الدراسات العليا وأنا يراودني حلم ، وتلح علي فكرة انشغلت عنها أحيانا ، وعدت إليها حينا ، ألا وهي فكرة نشر التراث الفكري للحضارة الإسلامية العربية بين طبقات المجتمع الإسلامي المختلفة دون قصرها علي الطبقة المثقفة ذات الميول العلمية فقط وما زلت في طور البحث عن المنهجية العلمية والأدوات التي تساعد في دخول هذه الفكرة حيز التنفيذ .
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..