شاكر

شكرا على الموضزع المهم و أضن أن قلبي يحتاج الى جميع أنواع الصيانات اللتي ذكرة و أسأل الله أن يعينني على هذا القلب بارك الله فيك ابو تسنيم

موضوع رائع زي عادتك يا ندى بس ممكن كلمتين منك للمرأه يرحمونا هما كمان دحنا غلابا و ملناش الي يدافع عنا

موضوع رائع و متميز أهنيك عليه شكرا لأنك ذكرتيني بلي كنت حنساه شكرا ندى

أهنيك على الموضوع الجميل والأسلوب الرائع في انتضار اصدار جديد أتمنى انو يكون في العدد الجاي التطور الطبيعي للانسان(لاكن عن المرأه) لكي نلم بجانبي التطور

لا الاه الا الله ما الذي جرى لأمة خير الأنام غيبو عقولهم و ابتعدو عن تعاليم دينهم وتركو جوار رب العباد الى جوار أرذل العباد في الحقيقة لا أجد ما أقوله لهذا النوع من البشر لأن الحوار با المنطق لا يجدي نفعا مع من تجاهل صوة العقل رجل مثل هذا من المفروض أنه مدير محترم و واع يتصرف على هذا النحو فمذا ترك لغيره ممن من المفروض أنهم أقل وعيا منه شكرا أخي رجل الصحراء على هذا الموضوع الرائع و الطرح الأروع

شكرا جزيلا وبارك الله فيك هدا كل ما أستطيع قوله فأي كلام قد يقال يبخسك حقك من التقدير

شكرا اخواني على مروركم وعلى كلماتكم المشجعة و أرجو الله أن أكون عند حسن ضنكم بي

رأيت أخوين يتشاجران و لم يمضي على وفات أبيهما سوى يومان ضننت أن سبب الشجار هو الميراث كالعادة لاكنني كنت على خطئ فقد كان سبب الشجار أو النقاش كتعبير أدق هو الأم فكل منهما يحاول اقناع الآخر بتركها لتذهب للعيش عنده و أصر كل منهما على أنه الأقدر على رعايتها وأنه لايحتمل أن يتركها ودام الجدال بينهما طويلا دون جدوى فلا أحد منهما يريد التنازل عن حقه في رعاية أمه وفي الأخير استقرى على رأي لا بديل له فقد قررا أن ينتقلا الى العيش معا في منزل الأسرة وبهذا يرعيانها سويا و أكثر ما أثر في هو رأيت دموع الأم فرحتا منها بما بدر من ابنيها وأنهما لم يتخليا عنها كما نرى في وقتنا هذا فما ان يكبر الوالدان يسرع بهما الأبناء الى ديار العجزة فهل سنفعل مثلهما أم العكس؟ رأيت أنه من واجبي نقل هذه القصة فربما يستفيدشخص ما منها

شكرا على هذا الموضوع الرائع وأتمنى أن تستفيد منه كل مسلمة

موضوع رائع يا نجوى وأهلا بك في المنتدى أنا ايضا جديد و أتمنى لك التوفيق لكني أعتقد أنه ليس علينا اغلاق قلوبا بل تركها مفتوحة و نختار من ندخل اليها كما انني أحب من يقسو علي عندما أتهاون مع نفسي ويحثني على الترفق عندما أقسو عليها هذا رأيي وأتمنا أن يجد رحابت صدر منك في تلقيه وشكرا

اننا بشر ولكل جواد كبوه و لكل عالم هفوه والضعف طبيعة فينا لكن يجب علينا ان لا نستسلم له ونقاومه بشتا الوسائل والأسلحة وعلى رأسها الصبر فهو مفتاح الفرج فمعضمنا يقول حاولة و حاولة ولاكن لم أتمكن من الالتزام بجادة الصواب متناسيا كم من الوقت أمضى في البعد عن الحق أفنتوقع ان ما تراكم في قلوبنا من الاستهتار و التساهل يمكن محوه بسهولة ؟ لا و ألف لا فعلينا تحمل تبعاة أفعالنا السابقة و مواجهة أنفسنا بها ومحاولة تدارك ما أمكن تداركه والصبر على ذالك ومواصلة العمل مهما كلفنا الأمر فانها أعمالنا وفي نظري هذا هو ما يضعنا على أول الطريق وفي الأخير أشكرك على هذا الموضوع المهم