اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

amr_m3ak

Members
  • عدد المشاركات

    2
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

السمعه بالموقع

0 Neutral

1 متابع

عن العضو amr_m3ak

  • الرتبه
    core_member_rank_1
  1. موضوعات بجد غاااااايه فى الروعه --جزاك الله خيرا اخى

    ربنا يجعلها فى ميزان حسناتك ويكرمك يحقق لك كل ما تتمنى 0--0احترامى وتقديرى لهذا الابداع

  2. عمال اشرب واشرب واشرب ومش عارف اصرف فين؟ عندما تصبح كالكوب الذى يفيض الماء به .... وتجد أن هذا الماء ليس بالماء النظيف ... بل بالماء العكر .... الذى يعكر عليك حياتك... وتجد ان الماء العكر ... يبدأ فى الزيادة فيك وفيمن حوالك ... وانت ليس قادر على فعل شىء ... سوى أن تتحول و تكون أسفنجة !!!! كل واحد مننا تحمل مواقف وصدمات قد تكون اثرت بالسلب على تفكيره بل على كل شىء ليس تفكيره فحسب وهذه المواقف والصدمات تترك اثرا سلبياً على النفس وتصبح كالأسفنحة التى تشرب من المواقف والصدمات أكثر مما تحتمل بل وانه إذا قام أحد بعصرك فتكاد تقطر دماً ... من الالم والحسرة فى تللك المواقف اللى ترسبت بداخلك وسببت لك الكتير من الالام. قد يكون ذلك من سنن الحياة ولكن فى بعض الاحيان نصبح بالاسفنج تجاه بعض البشر ... اى تصرف او تعامل يتعاملوه نصبح ضدهم ... ونبدا بالتخزين لهم.. وشرب مواقفهم ... دون معرفه لماذا ناخذ موقف منهم ... ولماذا نعاديهم ... قد لا يكون هناك اسباب هو فقط عدم ارتياح ... لكن بدون ما تشعر تبدا بتخزين اى شىء يصدر منه ولا يرضيك وتصبح كالاسفنجة التى تمتتلىء بالبغض ولكن للاسف يظل بداخل تللك الاسفنجة .... لماذا اصحبت هكذا .... لا اريد ان اكون من يخزن لناس اعمالهم وافعالهم واقوالهم ... ان كانوا يقصدونها .. أو..لا يقصدونها .... وقد أكون مثل الأخرس ... الذى لا يتكلم ولا يطالب بحقوقه ... ولا يرد المظالم عنه أو عن غيره ...بل يكاد يكون الأخرس أفضل منى ... لأنه معه عذره .... ولكنى للأسف ليس معى أى عذر ... فأكون كأسفنجة .... تشحن نفسها ... بالسلبية أولاً ... ثم .... بالغل ... والحقد ... والحسد ... والغيره... إلى أن يفضحنى هؤلاء ... ولا أدرى ماذا أفعل بما أنا فيه . وقد أكون مثل أسفنجة .... بها الكثير من الخير والأصلاح ... ويبدأ البشر فى أستنزاف ذلك الخير ... وتبدأ طيبتى التى تملىء تلك الأسفنجة ... فى النقصان... إلى أن تجف طيبتى ... واصبح ... بلا طيبة ...بلا خير .... بلا إصلاح ......ومن الممكن أن اكون الاسفنج .. الذى لا يمكن عصر الخير الذى بداخله ...ويظل الخير بداخلى ... إلى أن يجف ..وأصبح كأسفنجة ليس لها من الوزن أى شىء يذكر . قد يكون قلبى هو الأسفنجة ... لما يخزنه من حب ... ومن كراهيه ... قد يكون عقلى هو الاسفنجة .... لما يخزنه من نجاحات ... ومن سقاطات قد تكون روحى هى الأسفنجة .. لما تخزنه ....من أفراح ... ومن أحزان قد أكون أنا تلك الأسفنجة ... التى تحتوى كل ذلك الاسفنج وفى النهاية ... أبدو كأسفنجة ... يكمن بداخلها عمرى .... ولكن تبدأ الأيام بعصره ... يوماً ... بعد يوم ... إلى أن ينتهى ما بداخلها من خير ... ومن شر
  3. ماذا اريد من نفسى ؟ نولد على هذه الدنيا بحشو لم نختاره .. قد يضعه الاهل والاقارب فينا ..وقد تضعه الظروف علينا .. لكن سوف ابدا بحشو نفسى من جديد واكون صباع محشى بس مش للأكل؛ لكن ! للفائدة ... الحياة ... لقد جئنا الحياة من أجل إستعمارها ومن أجل إعمارها ؛ ولا بد أن يضع كل منا هدف فى طريقه ويحاول الوصول اليه ولكن إن لم تجد هدف يليق بك أو هدف تستطيع تحقيقه هذا أصعب ما يكون..!! لقد تخيلت نفسى فى الكثير من الوظائف وأيضا تخيل المقربين منى بعض الوظائف لى ولكنى لا أعلم هل أصلح لهذه الوظائف أم لا ؟ من الممكن أن أكون صالح جدا فى وظيفة منهم ؛ ومن الممكن أن أكون صالح أيضا .. لكن بعد انتهاء فترة صلاحيتى !! لم أعد أعلم ماذا أريد من هذه الدنيا .. وماذا تريد هذه الدنيا منى , انى أعلم اننا جئنا لعبادة الله ولكن اننا جئنا أيضا للعمل .. ولكن السؤال ما هو نوع العمل ؟! وكيف أعلم اننى أصلح لهذه الوظيفة ؟ ومن كثر البحث والتفكير.. مللت.. ثم قررت فى النهاية ان أختر لنفسى هدف بعيد كل البعد عنى , وهو أن أكون صباع محشى !! لكن ما العجب فى ذلك ؟ يوجد الكثير من البشر من ( خيار ) الناس وأيضا من ( الفقوس) فلماذا لا أكون صباع محشى ؟!!! أعلم أننى سوف يكون مصيرى هو الأكل لكن سوف أفيد من يأكلنى ... لكنى اذا لم أجد من يأكلنى سوف تنتهى صلاحيتى.. ومن أجل أن تعم الفائدة قررت التضحية باأن أكون صباع محشى !! ويكون بيدى لا بيد عمرو !! ولكنى لا أعلم هل يوجد من هو يقدر تلك التضحية أم لا ؟! لكن السؤال ما هو نوع صباع المحشى الذى اريده ؟؟! هل أكون محشى ورق العنب الذى من السهل لفه ومن السهل أكله ومن السهل أيضا هضمه .. أم أكون البرينجان الابيض الذى ينزلق فى فمك مثل الصابونة فى يدك لا تحس به الا وهو فى معدتك .. أم أكون مثل البرينجان الأسود الذى من الممكن بعد أكله ان يخلل فى معدتى ولا يتم هضمه ويحدث لى صعوبة فى الهضم .. أم أكون الفلفل الذى يلهب افواه البشر ويجعلهم يتاملون ويندمون على الأكل .. أم أكون ( كرنبه) وأن أكون مثل الكثيرين من من حولى فى ( الحلة) ولا يوجد لى تميز فى شىء .. ام اكون كوسة وهذه الكوسة توجد بكثرة لكن ليس لكل البشر توجد فقط ل (خيار) الناس بمعنى ليس صريح .. لكنى للأسف بعد كل هذا العناء لم أجد نفسى فى كل أنواع المحشى السابقة اذا ماذا أفعل الان ؟ سوف أخترع نوع آخر من المحشى .. سوف أكون أنا ... أنا من يحشى ذاته بذاته .. وأنا من يحشى ايضا الاخرين .. لكنى لن أكون صباع محشى كل وظيفته فى هذه الدنيا هو أن أجد من يأكلنى وأقول ... ربنا يرحمنى .
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..