موضوع كتب في هذا المنتدى منذ العام ٢٠٠٨ - ويأتي تعليق عليه من أحد الأعضاء الجدد في عام ٢٠٢٢ ليحيي هذا الموضوع ويجعلني كمثال أقرأه للمرة الأولى وأستفد منه
وسيظل وغيره بإذن الله عز وجل من موضوعات لأعوام وأعوام تفيد الكثيرين ممن يطلبون المعرفة
هذا ما من أجله تأسس هذا المنتدى، وهذا سبب الإصرار على بقاؤه مفتوحاً حتى اليوم رغم ثورة السوشيال ميديا، لكنني لن أفرط في حروف كتبتها أقلامكم أو نقلتها - ليكون المنتدى كما عاهدنا الله منارة لتغيير الشباب العربي للأفضل لتنهض أمتنا العربية والإسلامية قدر ما يوفقنا الله له.
جزاكِ الله خيراً بنت مصرية - بعد ١٤ عام من كتابة المقاله، والحمدلله ذو الفضل والمنة