اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

عاشق الصداقه

Administrators
  • عدد المشاركات

    11,405
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    140

كل منشورات العضو عاشق الصداقه

  1. ثبّت علمياً نحن لا ننتمى إلى كوكب الأرض ... ! . . . . . . . . . بل نحن ننتمي إلى الجنة ♡ حيث كان أبوانا يسكنان في البداية لكننا نزلنا هنا مؤقتا لكي نؤدي اختبارا قصيرا ثم نرجع بسرعه فحاول أن تعمل ما بوسعك للحاق بقافلة الصالحين ♥ التي ستعود إلى وطننا الجميل الواسع ♡ ولا تضيع وقتك بذنوبك في هذا الكوكب ... ! اللهم انا نسألك الفردوس الأعلى من الجنة قولوا آمين ، وجزاكم الله خيراً
  2. عبد المنعم الشحات يكتب : عتاب على عتاب الدكتور "غزلان" كتبه/ عبد المنعم الشحات الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد نشرت "جريدة الحرية والعدالة"، وموقع "إخوان أون لاين" مقالاً للدكتور "محمود غزلان" بعنوان: "رسالة إلى إخواننا في الدعوة السلفية". يعاتبنا فيه على أمور احتفت بطريقة الإعلان عن دعمنا للدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" في انتخابات الرئاسة. وكانت "الدعوة السلفية" قد اختارت الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" مرشحًا للرئاسة في اجتماع "مجلس شورى الدعوة السلفية"، والذي انعقد يوم السبت: 28-4 (وكان مجلس الإدارة قد اختار الدكتور "أبو الفتوح" قبل ذلك بأيام إلا أن القرار لم يُعلن حتى لا يؤثر على اختيارات أعضاء مجلس الشورى). وتوليتُ بصفتي متحدثًا رسميًّا باسمها الإعلان عن ذلك في مؤتمر صحفي، ثم كنت ضيفًا على عدد مِن البرامج الفضائية، والتي شرحتُ فيها آلية اتخاذ القرار وحيثياته. وخرجتْ جميع وسائل الإعلام -والتي رصدت هذه الفعاليات-؛ لتبرز: لماذا اختارت الدعوة السلفية د. "أبو الفتوح"؟ دون أن يشير أي منها -فيما أعلم- إلى أنهم وجدوا في كلامي طعنًا صريحًا أو ضمنيًّا في الدكتور "محمد مرسي"، ولو وجدوه لطاروا به كما حدث مع مقال الدكتور "غزلان" الذي انتقد فيه "الدعوة السلفية" بصفة عامة "وانتقدني أنا بصفة خاصة"؛ لما ظنه مِن أن كلامي يتضمن طعنًا خفيًا في الدكتور "محمد مرسي"، وعلى خلاف تصريحاتي المتعددة؛ فقد أحدث هذا المقال دويًا هائلاً، وتصدر نشرات الأخبار، ومواقع الإنترنت، وغيرها... ! وهذه المقدمة أسوقها بيْن يدي ردي على عتاب الدكتور "غزلان"، وقد تكون كافية في حد ذاتها لبيان: هل عتابه في محله أم أن عتابه قد استجلب عليه العتاب؟! وعلى أي فعتابه مقبول مِن حيث المبدأ إلا أن لي عليه عدة ملاحظات أوجزها في النقاط الآتية: 1- بدأت المقالة بعبارة: "إذا كنا قد أقررنا بحقوقهم في اختيار مرشحهم والدعاية له... ". وهو إقرار محمود؛ إلا أنه كان مِن الأجود أن يبيِّن أن هذا حق أصيل لكل فصيل موجود في الساحة، لا سيما وأن الجزء الأخير مِن مقاله تضمن نقولاً كنا قد نقدنا فيها آراء الدكتور "أبو الفتوح" في مناسبات متعددة مشفوعة باستفهام استنكاري عن دعمنا له رغم ذلك! 2- تضمنت مقالة الدكتور "غزلان" بعد المقدمة عتابًا وتذكيرًا ونصيحة، وكان العتاب معظمه من نصيبي؛ لأنني وفق تصوُّر الدكتور "غزلان" قد لمزت الدكتور "مرسي" في مواقف، وهي: ‌أ- الإلماح إلى ضعفه عندما وصفت المهندس "خيرت الشاطر" بأنه مرشح قوي. ‌ب- التعريض بأنه المرشح الاحتياطي. ‌ج- ذكر ما تعرض له مِن طعن من الإعلام العالماني. وإني أكاد أجزم أن الدكتور "غزلان" لم يستمع إلى كلامي كاملاً، وإنما نُقِل له ملخصه؛ لأنني أكدتُ في كل مرة على كامل احترامي للدكتور "مرسي"، وذكرتُ أنني أتحدث عن تقييم رجل الشارع له، وليس عن تقييمي الشخصي، كما تحدثت عن الحرب الإعلامية عليه مستنكرًا لها؛ إلا أنني تساءلت عن مدى قدرة الإعلام الإخواني على التصدي لهذه الحرب الشرسة، وبيَّنتُ خطورة أن يجتمع الإسلاميون على مرشح يتعرض لكل هذه الحرب مع قصر الفترة الزمنية المتاحة، بخلاف المهندس "خيرت الشاطر" عندما كان مطروحًا. ومِن هنا فرضت المقارنة نفسها، بل إنني ذكرت أن قبول الدكتور "مرسي" لكونه المرشح الاحتياطي مما يحسب له بمعايير الإسلاميين مِن حيثية التجرد، ولكنه وُظف ضده انتخابيًّا كما أنني لم أقل: إن المهندس "خيرت الشاطر" هو الذي يدير الجماعة كما نسب إليَّ الدكتور "غزلان"! وليأذن لي الدكتور "غزلان" في أن ما ذكره مِن تعرض الأنبياء للاستهزاء مِن المشركين غير وارد في سباق انتخابي، فإن الدعاة الذين ما زالوا في مهد دعوتهم بحيث يكون الرافضون لهم أكثر مِن المؤيدين يجب عليهم أن يصبروا على دعوتهم، ولكن ليس من الحكمة حينئذٍ أن يسعوا إلى الحكم أصلاً، فضلاً أن يكون سعيهم له عن طريق آلية الانتخاب، وهذا أيضًا مما يرد على الدكتور "محمد عبد المقصود" الذي ذكر في أحد مؤتمرات تأييد الدكتور "مرسي" أنه لا يعلم مِن هدي السلف تقديم الأكثر قابلية عند الناس في أمر الولاية. وفي كلامه -حفظه الله- ذهول عن أننا لا نولي أحدًا، ولا نملك ذلك، وإنما نقدِّم مرشحًا ولا ينجح إلا بقبول عام مِن معظم الناخبين، وتقديم الأقل قبولاً يتيح لخصوم المشروع الإسلامي أن يقتنصوا المنصب، ومِن هنا نعلم أن القبول الشعبي عامل في غاية الأهمية في العملية الانتخابية لا سيما إذا كانت الخيارات بيْن أفراد متقاربين -إن لم يكن متطابقين- كحال الدكتور "أبو الفتوح" والدكتور "مرسي"، فهي ضمن قاعدة مراعاة المصالح والمفاسد طالما قبلنا مبدأ الانتخاب من العامة؛ لأنه أفضل الخيارات المتاحة، وأكثرها مصلحة. وأعود فأكرر: لو كان في كلامي ما يُفهم منه اللمز؛ لما فات "الإعلام المضاد" أن يوظفه، كما لم يفته أن يُوظـِّف مقال الدكتور "غزلان". وبعد هذا العتاب... انتقل الدكتور "غزلان" إلى تذكير "الدعوة السلفية" بانتقادات وجهتها إلى "جماعة الإخوان" حول تصريحات كان كثير منها منسوبًا للدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" متعجبًا مِن دعمنا له رغم كل هذه المآخذ! ونوجز الإجابة عن هذا التساؤل في النقاط الآتية: 1- استفهم الدكتور "غزلان" استفهامًا استنكاريًّا تعجبيًّا كأن أحدًا لم يُجب على هذه التساؤلات مِن قبْل، على الرغم مِن أن المشاركات المكتوبة والمسموعة التي نَقل منها اعتراضاته تضمنت الإجابة الواضحة على هذه التساؤلات! والتي يمكن تلخيصها في العناصر الآتية: ‌أ- جميع المرشحين الإسلاميين ينتمون إلى مدرسة واحدة، ومآخذنا عليهم متقاربة -إن لم تكن متطابقة-، وهي جزئية سوف أعود إليها بمزيد مِن الشرح لاحقًا. ‌ب- أننا أكدنا أن نقاط الخلاف بيننا وبيْن هذه المدرسة "ومنها مدرسة الإخوان" هي: في كيفية تنظير إدارة الفجوة بيْن الممكن والمطلوب، مع الاتفاق على البدء بالممكن، مما يجعل الفرق العملي يقل، مع أهمية ضبط المسألة مِن الناحية التنظيرية، وهو ما أكدنا أننا لن نتخلى عنه وإن أيدنا أي مرشح مِن المرشحين الإسلاميين الثلاثة: د. "أبو الفتوح"، د. "العوا"، د. "مرسي". ‌ج- أننا أشرنا أن الدكتور "أبو الفتوح" قد بيَّن مراده في بعض هذه التصريحات، وأن العبارة قد خانته، تمامًا كما حدث مع الدكتور "مرسي" في تصريحه الشهير بأنه لا خلاف بين المسلمين والنصارى في العقيدة، والذي أوَّله هو لاحقًا بأنه يعني أنه لا خلاف بسبب العقيدة! وإن كان هذا التأويل يستعصي على تصريح آخر أكد فيه: "أن نصارى مصر لا يقولون: إن الله ثالث ثلاثة!". 2- هذه التصريحات المنسوبة للدكتور "أبو الفتوح" شاركه فيها عدد مِن رموز الجماعة الحاليين، منهم: "الدكتور مرسي" نفسه، وبعضهم جاوزه فيها، مثل: "الدكتور عصام العريان". وكل هؤلاء كانوا وما زالوا يصرِّحون بمثل هذه التصريحات، وكم كنتُ أتمنى أن أجد صدى جيدًا لمقالي في نقد زيارة الدكتور "أبو الفتوح" لـ"نجيب محفوظ"، والذي مضى على كتابته أكثر من خمس سنوات غير أني ما وجدتُ وقتها إلا هجوم شباب الإخوان في الإنترنت على المقال! نعم صدر مِن الجماعة وقتها استنكار لما نُسِب مِن طعن الدكتور "أبو الفتوح" في الأستاذ "سيد قطب" -رحمه الله، وأنزله منازل الشهداء-، ولكن لم يستنكروا إفراطه في حرية الإبداع، وإن صادم العقيدة، ولا طعنه في الفكر الوهابي! (بالمناسبة فالدكتور أبو الفتوح قد فسَّر هجومه على الفكر الوهابي بحاله ذهنية معينة عن هذا الفكر، وأنه لا يعني شيخ الإسلام "محمد بن عبد الوهاب"، وبالطبع لا يعني "الدعوة السلفية" التي عايش كثيرًا مِن رموزها في فترة تأسيس الجماعة الإسلامية). ومِن ثَمَّ فكل هذه التصريحات لا تصلح أن تكون معيارًا للتفضيل بين مرشحٍ وآخر ذي خلفية إخوانية؛ اللهم إلا إذا تبرأت "جماعة الإخوان" صراحة مِن كل هذه الأقوال، وبيَّنت وبيَّن مرشحها للرئاسة موقفه مِن ترشح النصراني للرئاسة، وكذا المرأة، وموقفه مِن ضوابط الحرية وغيرها... 3- مسألة أنه مِن بيْن كل هذه التصريحات التي نسبت لمن يسمون بالتيار الإصلاحي داخل جماعة الإخوان لم تستنكر الجماعة منها بشكل رسمي إلا التصريحات الخاصة بالأستاذ "سيد قطب" هو ما عزز القول بأن في الجماعة تيارًا قد يكون عنده شيء من الغلو في أ. "سيد قطب" -وإن لم يعترض على تجاوزات التيار الإصلاحي المنهجية- ومِن خصائصه: الاستغراق في حماية التنظيم بطريقة تجعل البيعة فيه أشبه بالبيعة على الإمامة منها بالبيعة على الطاعات، وهي مسألة ليست واضحة عند الكثيرين من أبناء الجماعة، ولربما احتاجت بحثًا من قيادتها أيضًا، وفي مقابل التيار الإصلاحي الأكثر انفتاحًا وإقبالاً على الدعوة، ووضع العلاقة بين الجماعة والأمة في وضعها الصحيح الذي وضعه فيها الأستاذ "حسن البنا" -رحمه الله، وأنزله الله منازل الشهداء-. وفي رأيي أن الفريق الإصلاحي وإن كان يسير على نهج الأستاذ "البنا" -رحمه الله- في الإصلاح، ووضع التنظيم في وضعه الصحيح؛ إلا أنه أصابه قدر مِن التساهل؛ لو تخلَّص منه فإنه سيكون ممثلاً حقيقيًّا لمدرسة الأستاذ "البنا"... نعم يوجد أفراد قلائل ينتمون إلى ذلك الاتجاه، مما يمكن اعتبارهم تيارًا ثالثًا إلا أنه للأسف أخفتهم صوتًا، وأقلهم تأثيرًا في قرارات الجماعة، مع أنه أقربهم إلى الفهم الصحيح للإسلام مِن جهة، ولتوجهات "مؤسس الجماعة" من جهة أخرى. ولإدراك الفرق بيْن طريقة تعامل كل فصيل مع فكرة العلاقة بين الجماعة والأمة، وهو ما يؤثر بلا شك بين العلاقة بين الجماعة وبين غيرها من الجماعات، يمكن أن تقارن بين موقف الجماعة من الدكتور "أبو الفتوح"، وموقف الأستاذ "حسن البنا" مع جماعة "شباب محمد" التي انتقدته هو شخصيًّا بعنف، واستقلت كجماعة وليس كفرد، فكان أول إيصال تبرع لها من نصيب الأستاذ "البنا" -رحمه الله-! 4- مسألة: هل كون المرشح ينتمي إلى الإخوان يُعَد ميزة انتخابية أم عيبًا؟! في الواقع: إن الراصد للواقع الانتخابي المصري يؤكد أن هذا "عيب انتخابي"، وهذا كان أحد عوامل قرار الجماعة بعدم تقديم مرشح، ثم كان وراء (52) عضوًا من إجمالي (108) من أعضاء مجلس شورى الإخوان صوتوا مع استمرار قرار عدم تقديم مرشح، وهذا العيب الانتخابي كان موجودًا في المهندس "خيرت"، وفي الدكتور "مرسي"، ولكن المهندس "خيرت" نتيجة ارتباط مشروع النهضة باسمه، كان يمكن لهذه الميزة أن تجبّ ذلك العيب، وهي موازنات بينتُها في غير هذا الموضع لا أريد أن أعيدها. ومِن باب المكاشفة فإن هذا التخوف يطول أبناء الحركة الإسلامية ذاتها استنادًا على تجارب، منها: الموقف العنيف من بعض مؤيدي الدكتور "مرسي" ضد كل مَن أيد الدكتور "أبو الفتوح". 5- هل الدكتور "مرسي" فقط هو مَن لم يطلب الرئاسة؟ في الواقع: إن كل مرشح مِن المرشحين الإسلاميين ذكر أنه لم يترشح إلا بعد أن ألح عليه بعض المخلصين والناصحين والمقربين بأنه الأنسب لهذه المرحلة، بل إن منهم مَن أبدى مرونة أعلى من ذلك، وهو الدكتور "العوا" الذي أحل "حزب الوسط" -الذي أقنعه أصلاً بالترشح- مِن قرار دعمه، كما أن الدكتور "العوا"، والدكتور "أبو الفتوح" قد أبديا استعدادهما للتنازل للمرشح الذي سوف تتفق عليه كل القوى الإسلامية، بخلاف الإخوان الذين قالوا: إن مرشحهم هو المرشح الإسلامي الوحيد أو أنهم يرحبون بالمرشح الإسلامي التوافقي شريطة أن يكون هو الدكتور "مرسي". وأخيرًا: فنحن لم يكن لنا مصلحة خاصة في دعم المهندس "خيرت الشاطر"، ولم نحوِّل انتماءنا التنظيمي إلى راية عصبية جاهلية، كما أننا لسنا في خصومة مع الدكتور "مرسي"، بل نقدره كما نقدِّر كل العاملين على الساحة الإسلامية. ولكن المصلحة العامة مِن وجهة نظرنا أن نؤيد الدكتور "أبو الفتوح"؛ لضمان وصول مرشح إسلامي على الأقل للإعادة، وفي حالة كون المرشح هو الدكتور "مرسي"، وتمت الإعادة بينه وبين مرشح غير إسلامي؛ فلا شك أننا سنقف خلفه بكل قوة. كما أننا نؤكد أننا أثناء دعمنا للدكتور "أبو الفتوح" لن نستهدف إطلاقًا جمهور الدكتور "مرسي"؛ لتغيير قناعتهم، فهذا ما لم نفعله يوم أن كانت المنافسة في البرلمان تعود علينا مباشرة، فكيف نفعله اليوم؟! وأحسب أننا في "الدعوة السلفية" تميزنا بموقف وسط في قضية العمل الجماعي يؤدي المصلحة الشرعية مِن الاجتماع على الطاعات، ويتجنب أمراض الغلو في مفهوم السمع والطاعة، ومِن ثَمَّ فمن المشكل أن يعتبر بعض رموز التيار السلفي أن قضية "العمل الجماعي" تمثِّل نقطة خلافٍ بينه وبين "الدعوة السلفية" في الوقت الذي يعتبر أن أحد مرجحات الدكتور "مرسي" أنه تقف وراءه جماعة منظمة. وكما أننا لم نُعر اهتمامًا الاتهامات التي وُجهت إلينا بالتبعية عندما هممنا بتأييد المهندس "الشاطر"، فكذلك لن نعير الاتهامات التي وجهت إلينا بالحزبية عندما لم نؤيد الدكتور "محمد مرسي" اهتمامًا؛ لا سيما وأننا أيدنا شخصًا ليس منا. كما نؤكِّد أن أي مقارنة انتخابية يقتضيها الحال أو إجابة سؤال بين الدكتور "مرسي" والمهندس "خيرت"، أو بينه وبين الدكتور "أبو الفتوح" لا تعني بأي حال من الأحوال أي طعن في الدكتور "مرسي". وإني أبرأ إلى الله مِن أي قول أو فعل يمكن أن يفهم منه ذلك. وإني أسأل الله أن يجمعنا في الدنيا على طاعته، وفي الآخرة في دار كرامته. نقلاً عن (صوت السلف)
  3. بخصوص برنامج الوورد .. يجب عليكِ تنصيب مجموعة أوفيس لتحصلى عليه ،، ويمكنك أثناء التنصيب إختيار تنصيب برنامج الوورد فقط إن احببتِ Download Microsoft Office لو نزلتى أسفل الصفحة ستجدين روابط لجميع إصدارات أوفيس اختارى منها ما تشائين ،، ولو أن أحد الروابط لا يعمل عند التحميل نرجو ابلاغنا به وسيتم تحديثه جزاكم الله خيرا
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحباً أختى الفاضلة بدايةً .. فالويندوز الذى تستخدمينه هو نسخه معدله من ويندوز XP ونحن دائماً ما ننصح بإستخدام نسخة ويندوز أصلية غير معدله لأن أغلب النسخ المعدله بها مشكلات ولا يمكن ضمان سلامتها الا ان كان من قام بتعديلها محترفاً بحق .. وهذه النسخ قليله أما بخصوص مشكلتك فأظن فى المقام الأول أنها مشكلة فيروسات بالطبع أرجو تحميل وتنصيب برنامج مكافحة فيروسات قوى مثل [ Download Kaspersky AntiVirus ] وعمل تحديث له (Update) ومن ثم إجراء فحص كامل للجهاز لإزالة جميع الفيروسات منه ،، فهى السبب الأول الذى يتم التطرق إليه فى أى مشكلة مشابهه بعد عمل هذا الإجراء لو ظلت المشكلة موجوده أرجو توضيح ذلك هنا وساقوم بمساعدتك والمتابعة بإذن الله إلى أن تزول المشكلة ،، لكنى أظن أنها ستختفى يفضل بعد إتمام عملية الفحص لو أنه تواجدت فيروسات وتمت ازالتها أنه ان استطعتِ يفضل تغيير نسخة الويندوز .. وليس عن طريق نظام الويندوز ريستور بإسترجاع نسخة احتياطية للنظام .. فهذا يجعل الفيروسات تعود مره أخرى من استرجاعها الذى يتم مع استرجاع نسخة سابقه من النظام ولكن عن طريق تنصيب نسخه جديده تماما ،، ويفضل فورمات البارتيشن C عند تنصيب النسخه ، تحيتى وتقديرى وفى خدمتك
  5. مرحباً أختى الفاضلة فى حدود علمى وما أظنه صواباً .. لا يوجد للوحة التحكم تعريب لأى من نسخ الجيل الثالث خالص التحية والتقدير
  6. اشهد الله .. انك وحشتنى جدا جدا جدا جدا ،، وسعدت جدااااااااااااااااااااااااا لما شفتك فى المنتدى تانى ،، طبعاً كالعاده كلماتى مستحيل تعبر عن اللى جوايا ،، وطبعا كالعاده انت عارف جوايا ايه :) .. حبيبى عبد الله .. أتمنى ألا تحرمنا منك

  7. لماذا لم تدعم الدعوة السلفية محمد مرسي واختارت عبد المنعم ابو الفتوح الفتوح كمرشح رئاسي ؟ مقال أنقله لكم قد قرأته لأحد المحللين بعنوان : لماذا أبو الفتوح وليس محمد مرسي ؟ بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله, وبعد يتساءل الكثيرون ما السر وراء اختيار الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح كمرشح مدعوم من الدعوة السلفية وحزب النور بدلا من الدكتور محمد مرسي مرشح الإخوان المسلمين بداية دعوني أستعرض أهم المميزات التي يذكرها البعض في اختيار الدكتور محمد مرسي كمرشح للرئاسة: 1- مشروع النهضة الذي يتبناه الاخوان المسلمون والذي شهد له الجميع (وعلى رأسهم الدعوة السلفية) بأنه مشروع متكامل ورائع وواقعي 2- توحيد الصف الاسلامي خلف مرشح واحد مما يمنع تفتيت الأصوات ويعطيه فرصة أكبر للفوز, خاصة بعد إعلان الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح دعمها للدكتور محمد مرسي 3- وجود مؤسسة قوية تدعم الدكتور محمد مرسي تساعده في تطبيق برنامجه وتكون عونا له في القيام بمهامه الرئاسية 4- التزامه بالعمل الجماعي ورأي الشورى 5- التزامه بالمشروع الاسلامي والمرجعية الاسلامية أقول مستعينا بالله ردي على هذه النقاط : 1- مشروع النهضة هو في الحقيقة مشروع وزاري بالدرجة الأولى وامكانية تنفيذه لا تكون الا من خلال حكومة وليس من خلال الرئيس الذي ستنحصر صلاحياته بعد كتابة الدستور القادم ان شاء الله بجعل نظام البلد نظاما مختلطا أو برلمانيا, خاصة أنه من المتوقع أن الاخوان سيوكل لهم تشكيل حكومة عاجلا أو آجلا - بعد انتخاب الرئيس أو كتابة الدستور على أقصى حد 2- بالنسبة لمشكلة تفتيت الأصوات, دعونا نتفق على أن خريطة مرشحي الرئاسة الحالية لا تدعو للقلق, حيث أن القوة تنحصر بين ثلاثة أسماء أبو الفتوح ومحمد مرسي وعمرو موسى, وبما أن عمرو موسى لا يقف وراءه الا الفلول وبعض الشعب المغرر بهم والذين يرون أنه لا عودة لاستقرار البلد إلا بعودة مبارك أو أحد رجاله, وهؤلاء لا يمثلون قوة كبيرة من الشعب المصري فلا خوف أبدا من فوز عمرو موسى في الجولة الأولى بنسبة أكبر من 50%, ولكن دعونا نتكلم عن الإعادة والتي منها تخوف كبير أنه في حالة دخول دكتور محمد مرسي في الإعادة مع عمرو موسى (وهو ما سيحدث غالبا في حال وقوف التيار الاسلامي كاملا خلف محمد مرسي في الجولة الأولى) فإن أصوات العلمانيين والليبراليين التي كانت مؤيدة لأبو الفتوح سيذهب الجزء الأكبر منها (ان لم يكن كلها) لعمرو موسى, وذلك لعدة أسباب (التي لا ذتب فيها للدكتور محمد مرسي) منها الدخول المتأخر لمحمد مرسي ومنها الخوف من استيلاء الاخوان على السلطة ومنها أيضا اللقب الذي ألحق بمحمد مرسي (المرشح البديل), فالخلاصة أنه سيكون هناك مخاطرة قوية بعدم فوز محمد مرسي في الإعادة, أما أبو الفتوح ففرصته أكبر في الإعادة أمام عمرو موسى لأن أصوات محمد مرسي ستقف كلها وراءه ان شاء الله 3- وجود مؤسسة قوية هو ميزة حقيقية لمحمد مرسي ولكن في الوقت نفسه هو عيب شديد كفيل بهدم المشروع الاسلامي كاملا حيث سيشعر المواطن المصري أن فصيلا واحدا قد استولى على كل مقاليد الحكم في البلد, وهذا الأمر وان كان مقبولا في بعض البلاد كتركيا وفرنسا وأمريكا والتي يحكمها الحزب الحاكم ورئيس حكومتها أو رئيسها هو ابن ذلك الحزب ولكنه ليس مناسبا (من وجهة نظري) مع بلد قد خرجت لتوها من ثورة ولا زالت تحتوي على كثير من القلاقل الداخلية والاستقطابات, ويخشى عليها أن بعض التيارات الغير اسلامية من الممكن أن تتحد مع الفلول لإفشال الرئيس في حال إحساسهم أن فصيلا واحدا قد سيطر على مقاليد الحكم, أما في حالة تقلد الدكتور أبو الفتوح منصب الرئاسة فسيكون هناك توافقا بين القوى الإسلامية والقوى الثورية على دعمه والوقوف بجانبه, وستتحد تلك القوى معه في مواجهة الفلول وتطهير البلد منهم مما يسهل خروج البلد من مضيق ما بعد الثورة بأمان ان شاء الله, بالإضافة لذلك فإن تأييد الدكتور أبو الفتوح من قبل التيارات الإسلامية سيقلل إلى حد كبير من لهجة الاستقطاب التي يعاني منها الشارع السياسي المصري, ويعمل على التقريب بين التيارات الإسلامية والشباب الليبرالي الذي لم يبتعد عن التيارات الإسلامية لأسباب أيدولوجية وإنما هناك من شوه صورة الإسلاميين لديه 4- بالنسبة لمسألة الالتزام برأي الشورى والتي تذكر كعيب في دكتور أبو الفتوح بسبب عدم التزامه بالقرار السابق لشورى الاخوان بعدم ترشيح أحد منهم للرئاسة, فأقول أنه لا يمكن أن ننسى ان ابو الفتوح هو فرد في جماعة الاخوان لمدة طالت عن الثلاثين سنة وأنه كان رأسا في الاخوان منذ التسعينيات, ولا شك أنه طوال هذه المدة كان ملتزما بالعمل الجماعي وقرارات الشورى, حتى وصل إلى مرحلة معينة وجد فيها أن آراء الجماعة لا تناسبه وأنه يختلف معها كثيرا فقرر الاستقالة وقرر الترشح للرئاسة, وبغض النظر عن كون قراره صوابا أو خطئا وبغض النظر عن كون الاخوان قد عادوا إلى قراره في آخر الأمر, ولكني لا أرى فعل الدكتور أبو الفتوح نقضا للعمل الجماعي أو خيانة للشورى, وانما أصنف هذا الفعل على أنه اختلاف مع الجماعة أدى به الى الاستقالة, وأرى أن هذا من حقوقه ولا يقدح في تقديره لرأي الشورى ولا يجعل منه ديكتاتورا 5- أما عن نقطة التزامه بالمشروع الإسلامي, فلا نريد أن ننسى أن الدكتور محمد مرسي والدكتور أبو الفتوح كلاهما من أبناء نفس المدرسة ويحملان نفس الفكر ونفس التصور (تقريبا) عن الشريعة (وكلاهما لا يعبران عن المشروع الاسلامي كما تراه الدعوة السلفية), بل إن عمر الدكتور أبو الفتوح في خدمة المشروع الاسلامي أطول من غيره, فلا أرى في ذلك تفاوتا بينهما منقول
  8. التليفزيون الإسرائيلي : سنرى أياما صعبة إذا نجح أبو الفتوح أبرز موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الخميس الحوار الذي أجراه الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لصحيفة البيان الإماراتية، والذي قال فيه إن وجود سلطة منتخبة في مصر سيغير موازين القوى الإقليمية في الشرق الأوسط. أضاف أبو الفتوح في حواره أن إسرائيل ستكون حريصة على عدم النزاع مع سلطة منتخبة لديها قاعدة شعبية قوية من الشعب، مشيراً إلى أن وجود هذه القوة السياسية المنتخبة سيجعلها حريصة على الحفاظ على مصالح المصريين السياسية أو الأمنية بالإضافة إلى حمايتها أيضا للمصالح الأمنية العربية. وقال محرر الشئون العربية روعي كياس إن أبو الفتوح أراد أيضا إرسال رسالة حادة لإسرائيل معلنا في الحوار ذاته بأنه مصر في عهده لن تسمح بالاعتداء على الشعب الفلسطيني. من جانبه أبرز التليفزيون الإسرائيلي هذا الحوار مشيرًا إلى أن هذه النقطة بالتحديد التي تتعلق برفض أبو الفتوح أي اعتداء إسرائيلي على الفلسطينيين يعتبر رسالة رغب من خلالها الطبيب -وهو المصطلح الذي يصف به الإعلام الإسرائيلي الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح- التأكيد لإسرائيل على أنه سيواصل دعمه للقضية الفلسطينية، ولن يصمت على أي عمليات عسكرية من الممكن أن تضطر إسرائيل للقيام بها لحمايه أمنها، حسبما قال التليفزيون. وأشار تقرير التليفزيون أيضا إلى تعليق أبو الفتوح على زيارة مفتي مصر إلى القدس، حيث قال أبو الفتوح إنه يرفض هذه الزيارة مثل العديد من الساسة الذين رأوا في الخطوة تطبيعا نرفضه، الأمر الذي دفع التليفزيون إلى التأكيد أن إسرائيل تنتظرها أياما صعبة حالة نجاح أبو الفتوح الذي يتمتع بشعبية وصفها التقرير في نهايته بالواضحة في الشارع المصري. نقلاً عن : الأهرام ==== يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير
  9. دار الإفتاء توافق على مشروع قانون لحزب النور بإنشاء بيت مال وزكاة وافق عادل الزنقلى، المستشار بدار الإفتاء، على مشروع القانون المقدم من النائب عن حزب النور عادل عزازى بشأن إنشاء بيت مال وزكاة باعتباره الركن الثالث من أركان الإسلام. جاء ذلك فى الجلسة الصباحية بلجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس الشعب، وأحال طلعت مرزوق رئيس اللجنة مشروع القانون إلى اللجنة الدينية ومكتب اللجنة التشريعية للبدء فى مناقشة القانون من حيث الموضوع والسير نحو إقراره. === وتعليقى على الخبر أقول لقيادات حزب النور : جزاكم الله خيراً .. من من الأحزاب كلها فى مجلس الشعب يسعى لتطبيق الشريعة غير حزب النور ؟؟ - بخصوص بيت المال وبخصوص حجب المواقع الاباحيه وبخصوص حد الحرابه الذى اخذ موافقه من الازهر أيضاً .... جزاكم الله كل الخير حقاً .. والحمد لله أن ساندت من هو قائم على الحق بدعم علماء الأمة الثقات
  10. الدكتور عمر عبدالكافى يؤيد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيساً لمصر الدكتور عمر عبد الكافى : نريد فى هذا الكرسى القوى الامين نريد وسطيه فكر .. الذى لا يتطرق بنا الى يمنه ولا يسره نريد الانسان الذى له تاريخ ناصع مشرفلم يؤخذ عنه يوما انه خان اوكذب او ابتذ نعرف عنه طيب السريره وحسن الخلق لانريد صاحب الصوت المرتفع .. الذى يعدنا بوعود لم تنفذولكن لايكلف الله نفسا الاوسعهاوعندما نذكى احدا ليس انقاصا لقدر الاخرين وليس اهمالا لهم مصر تحتاج لرئيس متواضع فيه دماسه الخلق .. نضافه اليد والصله بالله تعالى ان هذه المرحله تقتضى ان يتواجد فى اسده الحكم الاخ الكريم عبدالمنعم ابو الفتوح === يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير
  11. عصام سلطان يكتب : شهادة فى حق د. عبد المنعم ابو الفتوح بقلم : عصام سلطان - رئيس حزب الوسط كان عبد المنعم ابو الفتوح اول شاب يبدأ مسيرة الحركة الاسلامية الوطنية عام 1970 فى كلية طب القاهرة ، وتبعه زملاؤه فى باقى جامعات مصر، من خلال الجماعة الدينية ثم الجماعة الإسلامية، فلما خرج الاخوان من سجون عبد الناصر على مرحلتين، 1971 ثم 1974، وجدوا حركة شبابية كالموج الهادر يقودها ذلك الشاب القائد، عبد المنعم ابو الفتوح، فأداروا معه حوارات طويلة، انتهت بقبوله وعدد من القيادات الشابة الارتباط بالجماعة، وتبعه مرة اخرى زملاؤه فى باقى جامعات مصر، فأسسوا جماعة الاخوان من جديد، قسم الطلاب ثم قسم المهنيين ثم قسم نشر الدعوة ثم باقى الأقسام، وكان أبو الفتوح هو المؤسس لكل قسم، ثم كان هو صاحب فكرة دخول الجماعة الانتخابات البرلمانية عام 1984 مع الوفد ثم عام 1987 مع العمل والأحرار، على الرغم من أنه اّنذاك كان اصغر عضو بمكتب الارشاد، وظل بالمكتب 25 سنة متصلة، وكان صاحب فكرة الانفتاح والعمل المشترك مع التيارات الوطنية، وشهد له كل من تعامل معه بدءاً من الاستاذ المرحوم عمر التلمسانى المرشد الثالث وحتى اصغر عضو بالجماعة، بحسن الخلق، وذروة التفانى فى حب دينه ووطنه واخوانه، وأنه لا يكره أحداً! ولا يذكر احداً بسوء! وأشهد الله وأشهدكم بأننى عايشته عن قرب شديد ثلاثين عاماً، قمة سامقة عالية راقية، وربما احكى مستقبلاً عما خفى من شخصية هذا الرجل. === يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير
  12. فيديو المؤتمر الصحفى لحزب النور والدعوة السلفية حول قرارهما بدعم مرشح الرئاسة د.عبد المنعم ابو الفتوح http://www.youtube.com/watch?v=qH5OFBf62bM جاء هذا بعد التصويت لدعم مرشح رئاسة اسلامى من خلال مجلس شورى الدعوة السلفية واستفتاء نواب حزب النور بمجلسى الشعب والشورى حيث خرج الاستفتاء بدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح بثلثى الأصوات وعليه قررت الدعوة السلفية وحزب النور دعمه فى انتخابات الرئاسة القادمة يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير خالص التحية والتقدير
  13. مرحباً أختى الفاضلة يمكنك طرح مشكلتك بقسم [ عالم الكمبيوتر والبرامج ] لو أن مشكلتك تتعلق بجهازك الحاسوب ،، وسيتم التواصل فى الموضوع حتى حل المشكلة أو الارشاد لحلها بإذن الله خالص التحية والتقدير
  14. بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وخاتم النبيين ورحمة الله للعالمين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم أجمعين فى خطاب مؤثر للغايه - القى الأستاذ الشيخ وسام عبد الوارث مدير قناة الحكمة (سابقاً) بياناً تنحى فيه عن رئاسة قناة الحكمة أو تقديم برامج بها .. معتذراً لعدد من العلماء ولأهله ولمشاهديه وللعاملين بالقناة تابعوا الفيديو http://www.youtube.com/watch?v=Cn7lPeaOpOA الله نسأل أن يوفقه الى ما يحب ويرضى وأن يجزيه خيراً عن الدعوة الى الله والصبر عليها وأن يكرمه بخير مما ترك وأن يفك كربه انه ولى ذلك والقادر عليه ،، والحمد لله رب العالمين
  15. بارك الله فيكِ أختى وجزاكِ الله خيراً والله نسأل أن يجعلنا جميعاً بارين بوالدينا وأن يرزقنا رضاهم عنا تحيتى وتقديرى
  16. الف مليون مبروك لأخواتى الفاضلات ومن نجاح الى نجاح بإذن الله تعالى والله إنى فخور بكم ،، وأى نجاح لأى عضو مؤثر فى ياللا يا شباب أشعر وكأنه نجاح لى بالضبط والله أسأل أن يجعل حياتكم كلها نجاح ورقى ،، والله أسأل أن يكرمكم بكل خير تتمنه ويزيد من فضله بارك الله فيكِ أختى نور ،، والف مبروك لأخواتى الفقيرة الى الله وحورية الجنة
  17. بارك الله فيكِ وجزاكِ كل الخير أختى الفاضلة على الموضوع الهام بحق ، والذى كان بحاجه لتوضيح وحقيقة أسجل إعجابى بإختيارك للموضوع وطرحه بهذا الإختصار وهذا الوضوح وهذه الفائدة المستفادة منه أضيف على ما ذكرتِ أن هناك فرقاً أيضاً بين الداعية والعالم !! فيمكن أن نقول أن كلنا دعاه (كل منا يدعو الى الله على بصيرة حسب امكاناته ومهاراته وقبوله لدى الناس) ولكن ليس جميعنا بعلماء !! ،، بل العالم من حصل من العلم الشرعى الكثير واتفقت الأمة على علمه ، ولدينا من علماء الأمة الثقات الكثير بفضل الله تعالى لكن هناك الكثير من الدعاه وهم بلا علم شرعى حقيقى غزير يجعلهم بمرتبة العلماء ،، ويمكن توصيفهم كطلبة علم إن كانوا قد حصلوا بعض العلم الشرعى ويقع الكثير من الناس (بل الدعاه) فى هذا الخطأ .. عندما يكثر جمهور أحدهم وتزداد شعبيته لأن له أسلوباً رائعاً فى الدعوه الى الله .. فيكنونه بالعالم أو يأخذون عنه الفتاوى وهو بغير علم بها ،، وقد يفتتن الداعية نفسه ويحسب نفسه عالماً لكثرة تابعيه ومحبيه ،، لكن ثمة فرق كبير بين الداعيه والعالم - فكلنا كما ذكرت دعاه وليس جميعنا علماء جزاكم الله خيرأً وجعل كل ما تكتبين فى ميزان حسناتك
  18. أسجل إعجابى الشديد بما قرأت فى موضوعك أخى الحبيب بارك الله فيك وجزاك الله كل الخير نعم .. لقد شق نور النبوة حجب الظلام وتألق فى كل الأرجاء حقاً ،، ووالله إننا لعلى يقين بالمزيد من الأفضل قادم حقاً موضوعك رائع - يأتى فى توقيت يرتبط بشدة بحاجتنا لقراءة مثل هذه الكلمات بارك الله فيك وحفظك وجزاك كل الخير ، وجعل ما تكتب فى ميزان حسناتك وأرضاك بعدد حروفه وقارئيه حسنات لا تحصى دخول قوى .. أرجو أن يستمر بروعة الطرح هذه .. والله أسأل أن يجعلك دوماً مخلصاً للإسلام العظيم خالص التحية والتقدير
  19. حقيقة .. هزتنى هذه العبارة بقوة الله نسأل أن يثبتنا على الحق حتى نلقاه وأن يهدينا الى ما يحب ويرضى وأن يجعلنا من عباده الصالحين الصادقين المخلصين وجزاك الله خيراً حبيبى الشيخ وليد .. دخول قوى وموضوعات مميزة (حقاً أنا فخور بك) ، والله أسأل أن يجعل جميع عملك فى ميزان حسناتك وأن يسعدك به يوم تلقاه
  20. ما شاء الله لا قوة الا بالله الف مبروك أختى الفاضلة الحياه ،، والله أسأل أن يسعدكِ فى الدنيا والآخره وأن يكتب لكِ كل خير تتمنيه ويزيد بكرمه ألف ألف مليون مبروك بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما فى خير
  21. بسم الله الرحمن الرحيم نادر بكار : الإعتصام في دول العالم التي تحترم شعبها لابد أن يكون محمياً من قبل الدولة ؛ أما في حالة العباسية فالدماء أهريقت أنهاراً وكأنها لا حرمة لها ..... لذا رفضنا اجتماع العسكري ونطالب بتحقيق فوري لكشف المتسبب عن وقوع هذه المذبحة المروعة .... متواجدون في ميدان العباسية منذ الصباح للعمل على حقن الدماء .... أهيب بإخواني تغليب صوت العقل وحقن الدماء لتفويت الفرصة على من آراد إشاعة الفوضى .... وأهيب بمن يجلس في بيته من وراء الكيبورد أن يتق الله في إخوانه فلا يتسبب من حيث لا يشعر في المزيد من تآزيم الموقف ؛ وليعلم أن كلمته أمانة وأن تأخرنا أحياناً في إصدار بيان عن موقفنا لا يعني انفصالنا عن الواقع بقدر ما هو تغليب للعمل على القول ( السهل في كثير من الأحيان ) ==== هذا على خلفية مقاطعة الدكتور عماد عبد الغفور رئيس حزب النور إجتماع المجلس العسكرى ونزوله مع المعتصمين بالعباسية مع مجموعة من أعضاء مجلس الشعب عن حزب النور
  22. بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وخاتم النبيين ورحمة الله للعالمين سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم فيديو لقاء مرشح الرئاسة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح على قناة الرحمة بتاريخ 24-04-2012 لقاء هام وملىء بالمعلومات حول مرشح القوى الوطنية والثورية والاسلامية المختلفه .. أنصحكم بمشاهدته ونشره خالص التحية والتقدير
  23. كلمة نادر بكــار (المتحدث باسم حزب النور) و كلمة وائل غنيم (الناشط السياسى المعروف) فى مؤتمر الكلمة كلمتـــــنا (ابو الفتوح رئيس) أمس القائد ابراهيم - الاسكندرية وذلك بعد دعم حزب النور للدكتور عبد المنعم ابو الفتوح رئيساً لمصر ،، كما يدعمه وائل غنيم والكثير من القوى والتيارات الاسلامية والسياسية فيديو رائــــــــــــــــــــــــع تحيتى لكم
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..