-
عدد المشاركات
2 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
عرض تحديث واحد
-
أن تنصر مظلوماً فهذا أكرم عمل يحبه الله عز وجل، ولكن أن تنصر نبياً كرمه الخالق، وقال عنه: "إنك لعلى خلق عظيم"، وقال له: "ولسوف يعطيك ربك فترضى"، فهذا أجل وأكرم، وأن تنصر رجلاً عاش محباً للسلام وداعياً لهداية البشرية من كل ضلال، فهذا أجل وأكرم وأعظم. أخى القارئ انتصر لنبيك الكريم بفكرة أو رأى، ودافع عن سيرته الطاهرة، وتاريخه الذى شهد له الأعداء قبل الأصدقاء، وانتصر لدينك القويم السمح الذى لم يدعُك يوماً لظلم أو قهر أو استعباد، وأكد أن دعوته هى بالحكمة والموعظة الحسنة. أخى الق...