ذا ما قال لى ربى أما استحييت تعصينى وتخفى الذنب عن خلقى وبالعصيان تأتينى فكيف أجيب يا ويحى ومن ذا سوف يحمينى أسلى النفس بالآمال من حين إلى حين وأنسى ما وراء الموت ماذا بعد تكفينى كأنى قد ضمنت العيش ليس الموت ياتينى وجاءت سكرة الموت الشديدة من سيحمينى نظرت إلى الوجوه من أليس منهم من سيفدينى