اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

الجندى المجهول

مشرفي الأقسام
  • عدد المشاركات

    2,225
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    6

كل منشورات العضو الجندى المجهول

  1. جزاك الله خيرا اخى الدسوقى نورت وشرفت موضوعى
  2. الرحمه قربت على الانتهاء فلنجهز للمغفره

  3. رمضان هـلّ بـوافـر الخيـرات يهدي لـنـا الآمال والبـركـات يحيي القلوب بهدي رب راحم ويـُمِـدنا بالـنـور والـنـفحــات شهرَ الفضائل جئتنا تجلو العنا بالحـب تـنعـشـنـا وبالنسـَمـات فـيـك الكـتــاب تـنـزلـت أنوارُه هـديـاً يضيء بمحكـم الآيــات يزجي لنا الخير العميم بشرعه فيميس دربُ الحب بالسبُحات في ليـلـة غـراء أكرمنـا بها الـ مولى فكـانـت غـُرة السـاعـات يـا ليـلـة القدر الجميـل بهاؤهـا فيك الرضا الموسوم بالخيرات خير من الألف الشهور،تنزّل الـ الروح الملاكُ بأعذب الكلمات فيهـا البشـائـروالسـلام يخصناالـ الملك الكريم إلى الصباح الآتي في عشره الأولى مكارم رحمة يتـلـوه غـفـران مع الحسـنـات ثم المتـاب ، بـه انعتـاق رقابنـا من لفـح نـار لاهب الجمَـرات برضا الإلـه إلى الجنـان مآلـنـا يا سعدَ من يسعى إلى الجنـّات يا رب فاقبل من عبادك حبهم وارفق بهم بالعـفـو والرحَمات واجعل قبورهم إذا أتـَوك منازلاً فتحت نوافذها إلى الروضات في الحشر أبعِدْ عنهمُ لفح اللظى في ظل عرشـك بارد النسمات وعلى الصراط أجزهمُ في لمحة البرق المضيء وواسع الخطوات أنت المؤمـّل ياعظيـم فهب لنـا دار النعـيـم ومـوئــل السـادات
  4. عبد الله بن المبارك رحمة الله عليه : خرجت حاجاً إلى بيت الله الحرام وزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم فبينما أنا في الطريق إذا أنا بسواد على الطريق ،فتميزت ذاك فإذا هي عجوز عليها درع من صوف وخمار من صوف فقلت: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فقالت : (سلام قولا من رب رحيم) فقلت لها : يرحمك الله ما تصنعين في هذا المكان ؟!؟ قالت : (سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام) فعلمت أنها قضت حجها وهي تريد بيت المقدس ، فقلت لها : أنت منذ كم في هذا الموضع ؟!؟ فقالت : (ثلاث ليال سويا) فقلت ما أرى معك طعاماً تأكلين ؟!؟ فقالت : (هو يطعمني و يسقين) فقلت :فبأي شيء تتوضئين ؟ فقالت : (فلم تجدوا ماءً فتيمموا صعيداً طيبا) فقلت لها :إن معي طعاما فهل تأكلين ؟ فقالت : (ثم أتموا الصيام إلى الليل) فقلت : ليس هذا شهر رمضان !! قالت : (ومن تطوع خيراً فإن الله شاكر عليم) فقلت : قد أبيح لنا الإفطار في السفر .. قالت : (وأن تصوموا خيراً لكم إن كنتم تعلمون) فقلت : لم لا تكلميني مثلما أكلمك؟ قالت : (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) فتعجبت من ردها وقلت : من أي الناس أنت؟ قالت : (ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا) فقلت : قد أخطأت فاجعليني في حل. قالت : (لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم ) فقلت : فهل لك أن أحملك على ناقتي هذه فتدركي القافلة؟ قالت : (وما تفعلوا من خير يعلمه الله) قال : فأنخت ناقتي فقالت : (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم) فغضضت بصري عنها .. ولما أرادت أن تركب نفرت الناقة فمزقت ثيابها .. قالت: (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم) فقلت لها : اصبري حتى أعقلها .. فقالت : (ففهمناها سليمان) فعقلت الناقة وقلت لها : اركبي .. قالت : (سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون) فأخذت بزمام الناقة وجعلت أسعى وأصيح فقالت : (واقصد في مشيك واغضض من صوتك) فجعلت أمشي رويداً رويداً وأترنم بالشعر .. فقالت : (فاقرؤوا ما تيسر من القرآن) فقلت لها : لقد أوتيتم خيراً كثيرا فقالت وما يذكر إلا أولو الألباب) فلما مشيت قليلاً قلت لها : ألك زوج ؟ قالت : (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤ كم) فسكت ولم أكلمها حتى أدركت بها القافلة فقلت لها : هذه القافلة فمن لك فيها؟ فقالت : ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا) فعلمت أن لها أولاداً .. فقلت : وما شأنهم في الحج؟ فقالت : (وعلامات وبالنجم هم يهتدون) فعلمت أنهم أدلاء الركب فقصدت لها القباب والعمارات فقلت هذه القباب فمن لك فيها ؟ قالت : (واتخذ الله إبراهيم خليلاً) (وكلم الله موسى تكليما) (يا يحيى خذ الكتاب بقوة) فناديت يا إبراهيم يا موسى يا يحيى فإذا بشبان كأنهم الأقمار قد أقبلوا فلما استقر بهم الجلوس قالت: (فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاماً فليأتكم برزق منه) فمضى أحدهم فاشترى طعاماً فقدموه بين يدي فقالت : (كلوا واشربوا هنيئاً بما أسلفتم في الأيام الخالية) فقلت: الآن طعامكم علي حرام حتى تخبروني بأمرها. فقالوا: هذه أمنا لها أربعين سنة لم تتكلم إلا بالقرآن مخافة أن تزل فيسخط عليها الرحمن .. فسبحان القادر على ما يشاء .. فقلت: (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم)
  5. هاتي السلاحَ ، وودّعيني *** لـم أعــدْ ذاك الصـبـي فـلـقـد دعـتـْنـي المَكْـرُما *** تُ كما دَعَتْ قبلي أبي إنـا إنْ سـقـطـْتُ مجــدّلاً *** فـوق الـتـراب الطيّـبِ وتـنـاثـرَتْ أشـلاءُ جـسـ *** مي بيـن طيّ الأعشبِ ورأيـتِـني أهـبُ الحـيـــا *** لأرض معـراج النـبـي لا تـيـئـسي ، ،، يـا أمُّ لا *** وتجـلـّـدي ، لا تـنـدُبي لـن يـخـدعــونـا بـالأمــا *** ني ، والوعـود الخُلـّبِ وبـريــق آمـال السّـــــرا *** بِ ووهـم حـلـم كـاذبِ فالشـعب ثـار ، ولـم يعُـدْ *** يرضى الطريق اللولبي ومشى طـريقـاً مـسـتـقـيـ *** مـاً ،،، إنـّهُ حـرٌّ أبـي وأنـا اـبن هذا الشعـب لا *** أرضى وجودَ الأجنبي سـأكـون بـركـانـاً يـطـيـ *** حُ بكـلّ وغـد ٍ نـاعـبِ سـأكـون نـاراً تـشـتـويــ *** هـِمْ فوق جمر لاهـبِ بسـنـا العـقـيــدة والـجهـا *** دِ أدُكُّ عرشَ الغاصبِ وأشُـلّ أوصالَ الجـهــــا *** لةِ ، والظلام الـراعبِ وأعـيــدُ حـقــّاً قـد جـفــا *** هُ كـلّ ُ مـأفــون غـبـي فـإذا انـتـصـرْتُ فـلـلإلـ *** ه الفضلُ في ذا المكسبِ وإذا قـضَـيْــتُ فـإنّ لـقـ *** يـا الله أسـمى مطـلــبِ
  6. يا مسلمون تعالوا واستروا بدني غداً سأرمى رفاتاً دونما كفن أخشى المنية أن تأتي على عجل فمن عليَّ يصليّ - من يكفنني؟ فما لدينا بقايا من ملابسنا فأي شيء إذا ما مت يسترني؟ وما لدينا رجال دونما رمقٍ فأي جمع إذا ما مت يقبرني؟ صرنا عظاماً كما الأشباح ملمحنا كأننا خارج الأحياء والزمن يا مسلمون تعالوا - أنقذوا وطني فقد أحاط به حقد على فتن من ذا سواكم وبعد الله يسعفني؟ لا تتركوني لمكر الحقد والوثن هنا أياد وحلو القوت في يدها تمتد في خبثها حتى تنصرني لكن قلبي باق في عقيدته والفجرات وعين الله تنظرني يا أخوة الدين في بيد وفي حضر أين الزكاة فحق الله يلزمني؟
  7. السيد بنداري محمد طبل إهداء إلى ولدى المسلم فى كل مكان من أرض الله ضِبَاعُ الأرضِ تأكلُ مِن حَشاها وكم تَسمُو الأسُودُ إلى ذراها وليْسَ يعيشُ في الدّنيا ضعيفٌ إذا كان الذئابُ على حِماها فكُن أسَدًا ولا تَأبَهْ لِذِئبٍ وَسُدْ فيها؛ لأنك مَنْ بَنَاها وقُل للكَوْنِ: إنّي في حيَاتِي أَسُودُ بقُوّتِي أَحْمِي ثَراها وأقضِي العُمْرَ في الدنيا هَصُورا وأرعَى مَنْ يتُوقُ إلى هُداها فَإنّ اللهَ أهْدَانِي كتَابًا يَسُودُ الكَوْنَ، والدنيا رَعاها وأهْدَى للقلوب بَشِيرَ خيْرٍ رسُولَ الله، آتَاهَا تُقَاها أُسُودُ اللهِ تَحْمِي كُلَّ بِرٍّ وتَقْتَنِصُ الذئابَ ومَنْ حَمَاها تُنِيرُ الكَوْنَ والدنيا ظلامٌ وتُهدِي العالمينَ سَنا ضِيَاها وتَنْشُرُ خَيْرَهَا في كُلِّ بَرِّ وفي البحر المحيط تَرَى سَناها تُعَمِّرُ حيثُ شاء اللهُ دنيا وفي الأُخْرَى يكونُ لها جَنَاها نُحِيط العالمين بنور دينٍ إذا ما الظلمُ غَشّاهم و تَاها ونَفْتَحُ أعْيُنَ الدنيا علَينا لِتَقْبِسَ نُورَ مَوْلاها أتاها
  8. رمـــــضـــــان قـالــوا أتــى فـهُـرعـت نـحـو الـــبـــابِ أهـــفـــو للـقـيا ســــيـدِ الأحبابِ وفـتـحـتُ بـــابَ الـقـلـبِ فـي طـــيـــاتــه شوقٌ وفــي جنباتــه تــرحــابي وهـتـفـت يـا خــيــرَ الأحــبـة مــرحـبـاً بــقـدومك الـميـمون بعد غـياب قــد طــال شــوقـي لـلـحـبـيـب ونـوره فـكـشـفتُ عـن حبي الـدفين حجابي ومـضـيـتُ أركـــضُ نـحـوه مـتـهـلـلاً مــتــوشـحـًا بــعــزائـم الـطـلابِ رمــضـانُ يـا خـيـر الـضـيـوف تـحــيــةً مـن قـلب قـلبي مـن سـنا محرابي مُنِع الـطـعـامُ مع الـشـرابِ مـع الـهـوى وشــربـتُ نـورَكَ مـا ألـذَّ شـرابي أشـرقتَ فـانجـابَ الـظـلامُ عـن الـدُّنـى وانـهـلَّ غـيـثُـك فـي خـصـيـب تـراب فترعرع الإيـمـانُ فـي قـلـب الــورى وهــفا الأنـامُ إلـى عــظــيــم ثــــوابِ ومـضـوْا طـوالَ الـلـيـل فـي مـحـرابـهـم يــتــهــجــدون بــآيِ خـــيـــر كـتاب صـامـوا وقـامـوا واســتـقـامـوا لــلـذي كــتــب الـصـيـام فـكـان خيرَ كـتاب لاذوا بـحِـصْـنِـك طـالـبـيـن الـعـفـو مــن ربٍ غــــفــــورٍ صـــافــــحٍ تـــوابِ وكـأنــنــي أرنــــو إلـى زُمَـــرِ الــــورى الـصـائـمـيـن عـلـى مـــدى الأحْـــقـــابِ يتسابقون إلـى جــنــان الــخــلــد فـي حـلـل الـسـعـادةِ فـي حــمــى الــوهـــابِ الــلــه أكــبــر والــصــيــامُ يُــظــلــهــم ويــقــودهـــم لــحــدائــــق الأعــــنـــابِ يــتــنـعـمــون بــظــلــهـا وبــخــمــرهـا وبـقـاصــراتِ الـــطـــرفِ والأتـــــرابِ نـعـم الـجـزاءُ ونـعـم عـقـبـى الـدارِ فـي جــنــات عــــدنٍ مــلـتـقــى الأحـــبـــابِ
  9. رمضان يا خير الشهور ... إيمان رمزي بدران عضو رابطة أدباء الشام عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية هـل الـهـلال لـنا iiتبسم هـبـت نسائم من شذى iiال رمـضـان أقـبـل iiبالهنا عـبـقـا بـريحان iiالصبا يـسـري شذا رمضان iiعط * * ii* هـو رحـمـة المولى iiالذي هـو روحـة الـعـبد الذي وبـكـى بـأسـحـار iiالليا ضــارعـا ربـاه iiإنـي رب_ــاه إن_ـي ن_ـادم * * ii* رمـضـان صـومك iiجنة رمـضـان أنـت iiتـجارة رمـضـان يـا خير iiالشهو رمـضـان يـا شهر iiالجها جـند الأولى سارت وضب * * ii* لـلـخـيـر فـيـك قوافل وإلـى الـذي خـارت iiقوا وإلـى الـيـتـيم ومن iiله مــن لـه دام iiالـهـنـاء هـل كنت ترضى أن تبيـ * * ii* رمـضـان حـل iiديـارنا فـاز الـذي نـقـا iiالـفؤا ربـح الـجنان من iiالرحيـ فـي جـنـة الفردوس iiيحيا حـفـت عـلـيـه نـسائم بـالـنـور والإيـمان iiأقدم إيـمـان والـقـلـب iiتنسم فـالـسـعد في الدنيا iiتبسم مـن دوحـة الـنور iiالمعمم را فـي القلوب البيض iiبلسم * * ii* قـد جـاد بـالحسنى iiوأكرم مـن خـرقـة الـذنب تندم لـي راجـيـا عفو المعظم قـد نـدمـت وأنـت iiأكرم فـالـذنـب أشـجان وعلقم * * ii* وقـيـام لـيـلي فيك iiمغنم ربـحـت لـعـبد فيك iiأقدم ر ومـن سواك يكون iiأعظم د عـلـى الأعادي ثار iiدمدم ح فـي الوغى بالعز iiحمحم * * ii* سـارت إلى المسكين iiتسجم ه لـضـعفه والجيب معدم ! إلا الـذي بـالـجـود أكرم ومـن عـلـيـه الله iiأنـعم ت على الخوا وأخوك ينعم ! * * ii* ضـيـفـا وبـالترحال iiيمم د ولـلـهـوى والزيغ iiقوم م ونـال عـتقا من جهنم ii! فـي الـقـصور غدا iiمكرم مـن حـلـة الـنور المعمم
  10. وحب صحابة المختـار ديـنٌ = أدين بـه ، وعنـوانُ النجابـة فقـد كانـوا جنـوداً أوفيـاءً = لدين الله ، قـد رغبـوا ثوابـه كتـاب الله يمدحهـم ،ويثنـي = رسولُ الله إذ جـدّوا الإجابـة دعوا صحبي ، فما منكم يوازي = نصيفاً منهمُ ، فهـمُ الصحابـة هم الأحبابُ والأعـوان دومـاً = ومن يكرَهْهُـمُ أودى صوابَـه فمن يكـرهْ "أبا بكـر" تعـامى = وخالط قلبَـَه الضـلُّ وشابـه فمن بعد الرسـول سـواه طود = لدين اللـه من وهـن أصابـه فثبـّتَ ركنَـه بأسـاً وعـدلاً = وجمّع شملَـه وحمى رحـابَـه وخضّد شوكـة المرتـد قهـراً = وكسّر سهْمه ولـَوى حِرابـه وأرسـل جنده شـرقاً وغربـاً = فأشرقـت العقيـدة مستطـابـة وكان الحـق في يمنـاه يسعى = وجال النصر يستهوي ركابـه وذا الفاروق يمشي في خطـاهُ =على التوحيـد قد أرسى جنابَـه يمكّن رايـة الإسـلام فيهـم = فعسّـل طعمـَه وحلا شـرابـَه وأسس دولـة الإيمـان عشراً = من الأعـوام تنمـو في صلابـة فكـان العـدل سيرتـَه دوامـاً = وكان الخيـر في صدق إهابـه وكـانت مضرِبَ الأمثـال تحكي = شواردَ إن ثـواباً أو عقابـه فمـا يطـريـه إلا ذو فـؤاد = ويقـليـه الحقـود أخو العِيابـة ويسـتحيي رسـول الله إذمـا = يرى عثمـان يقـدُم في رتـابـة يقـول ملائـك الرحمـن منه = لتستحيي ، فيستعـفـي ثيـابَـه (1) وزوّجـه ابنتيـه فكان صهراً = كريـم الأصـل مَرضيّ القرابـة وجهّـز غـزوة الإعسـار جـوداً = لوجـه الله يرجـوه المثـابـة وكـان المصطفى يثـني عليـه = لنِعـْمَ الفضـلُ في يوم الإنابـة (2) علـيٌّ والـد السـبطيـن حِـبّ = لكـل المؤمنـيـن بلا خَـلابـة لقـد آخـاه خيـر الرسـل لمّـا = تآخى المسلمـون على صَبابـة وكـان لـه كهـارونٍ لمـوسى = وظلاً مثلـمـا تغـدو السحابـة فيا أصحـاب خير الرسـل أنتـم = أحبتـنا وفي الخلـق الذؤابـة فمـن يقليـكـم زوراً وإفكـاً = لـه النيـران تنـتظـر اقترابـه فتصليـه على جمـر خلـوداً = وبئـس الخلـد أن يحيـا عذابَـه
  11. روح يا شيخ ربنا يكرمك جزاك الله خيرا اخى الدسوقى وجعل ماكتبت فى ميزان حسناتك وجعل الله لك فى الجنه مكان
  12. كلمات رائعه اختى جزاكى الله خيرا عنا
  13. اللهم اكتبه من عتقاء هذا الشهر الكريم

    وادخله من باب الريان يا كريم

    وارزقه اجمل الخور العين

  14. هى امتى رضيت امريكا جزاكى الله خيرا عنا اختى مى مادى
  15. الله الله عليك ايه الحلوه دى بجد الله اكبر عليك كلماتك رائعه
  16. اللهم وفقنا الى ما تحبه وترضاه بارك الله لك اخى
  17. الله يكرمك يا اخى فى الله ولكى منى كل المحبه فى الله
  18. جزاك الله خيرا اخى لك كنى كل الاحترام والتقدير وارجوا ان اكون عند حسن ظنك ربنا يكرمك والجنه يوعدك
  19. ـا مُـغْـرقـًا فِـي نـوْمِــــــهِ ولاهِـــيًــا فِـي يَـــوْمِــــــهِ مـاذا الـّـــذي أعــددتــــــهُ لــيــوم هَــوْل مُـذهِـــــلِ فـإنْ تـَكُ اسْـتـصْـغـرْتـَـــهُ أوْ وعـــدَهُ نـَـســيـتـَـــــهُ وذكـــرهُ أهْـــمَـــلـــتـَــــهُ فـلـمْ تـَـكـُـنْ بـمُـهْــمَــــلِ مِــن مَــلـَكٍ رَأيْــــتـَـــــهُ يُــريــكَ مَـا أسْـلــفــتـَـــــهُ بــمُـصْـحَـفٍ سَـوَّدْتـَـــــهُ بـــخِـــطـْـئـَــةٍ وزَلـَــــــلِ مَـاذا الـَّــذي قـدْ دِنـْـتـَـــــهُ مَـاذا الـَّــذِي اتـَّـبَـعْــتـَـــــهُ ومَـا الـَّـــذي اتـَّـخـذتـَـــــهُ كـَـدِيــنِــكَ الـمُــفـَـضَّــــلِ مَـاذا الـَّـذي اسْـتـسْـنـنـتــهُ مَـاذا الـَّـذي اسْـتـنـهَـجْـتـَـهُ ومَـا الـَّــذِي عَـوَّضْـتـَــــهُ بـالـمُـصْـحَـفِ الـمُـنـَـــزَّلِ مَـنْ ذا الـَّـذي صَـدَّقـْتـَـــهُ مَـنْ ذا الـَّــذِي أطَـعْــتـَـــــهُ مَــن الـَّـــذي قـَدَّمْــتـَـــهُ عَـلـى الـنـَّـبــيِّ الـمُـرْسَــلِ مَـنْ ذا الـَّــذي دَعَــوْتـَــهُ مَـنْ ذا الـَّــذي عَــبَــدْتـَـــــهُ مَـن الـَّــذي اتـَّــقـَيـْـتـَــهُ دُونَ الـــقـَـــدِيــــــم الأوَّلِ إنْ كـُـنـْتَ قـدْ أجَـبْـتـَـــــهُ وَلـَمْ يَــمِــلْ مَـا قـُـلــتـَـــــهُ فـَـرَوْضَــهُ دَخَــلــتـَـــــهُ ونِــعْــمَ خَـيْــرُ الـمَـنـْــزِلِ إلا َّ فـَإنْ خَـالـَـفـْـتـَـــــهُ ولـَمْ تـُصِـبْ بَــلْ زُغْــتـَـــهُ فــمَــقــمَـعا ضُـربــتـَــهُ فـَـصِـحْــتَ كـالـمُــوَلــــوِلِ فـالـكـلـب قـدْ أفـزَعْـتـَــهُ وكـُـلّ حَـــــيٍّ رُعْـــتـَـــــهُ ســواهُـما* أسـمَـعْـتـــهُ بــصـيْـحِـكَ الـمُـجَـلـجَـــــل فـالــدّود قـدْ جَـاورتــــهُ يــأكــلُ مَــا أســمــنــتـَـــــهُ يُــبْـلـي الـّـذي زيّـنـتـَــهُ فِـي جـسـمـك الـمُــبْــتـَـــذلِ فــكــلّ خِــلّ خِـلـْـتـَـــهُ مُـــوَفـِّــــيًــا خُـــلـَّــــتـَــــــهُ ولـم تــكــنْ قـدْ خُـنـتـَـهُ يـَـعـــــودُ بــالـتـَّـــعَــجُّـــــلِ وصَـاحــبٍ صحـبْـتـَــهُ لازمْــتـَــهُ احْــتـَــرَمْــتـَـــــهُ ولـمْ تــكــنْ غـَـدَرْتـَـــهُ يَـــسِـــيــــرُ كـَالـمُـهَـــــرْوِلِ وكــلّ شــيْــخٍ خِـفـتـَــهُ ألـَّـــهْـــتـَـــهُ وَهِـــبْـــتـَــــــهُ بَـجَّـلـتـَـهُ خَــشِــيــتـَــــهُ فـَـاسْــألـْــهُ هَــلْ تـَـشْـفـَعُ لِي وَوَلــــد خَــلـَّـــفـْـتـَـــــهُ يَــأخُـــذ مَــا وَرَّثـْــتـَـــــهُ إنْ كــنــتَ قـد ربّـيْـتـــهُ فـَالـحَــمْــــدُ لله الــعَــــلِــي إنْ كـُـنـْـتَ مَـا رَبَّـيْـتـَهُ فِـي الــدِّيـنِ بَـلْ أطْـلـقـتـَــــهُ وشـأنـــهُ تـَــرَكـْـتـَـــــهُ هَـذا هُــوَ الـخُـسْــرُ الـجَـلِـي يُـــوزَنُ مَــا عَـمِـلـْـتـَــهُ بـــمَـــوْزن ٍ عَــلِــمْــــتـَـــــهُ يُــريـــكَ مَــا عَـمِـلـتـَـهُ وَإنْ أتـَــــــى كـَــخَــــــرْدَلِ مِـنْ مَــلِكٍ عَـصَـيْــتـَــهُ وعَـــــادِلٍ جَــهـــلـــتـَــــــهُ فــانــظُـــرْ بــمَ أجَـبْـتـَهُ عِـنـْدَ الـحِـسَـابِ الـمُـشْـكــلِ رزقِــي الـَّــذي أكـلـتـَـهُ مَـائِــــي الـَّـــذي شَــربْــتـَــهُ هَــوَائِــي قـدْ نـَفـَسْـتـَــهُ ولـمْ تـَكـُــنْ تـَـخـْـضَـعُ لِــي مَــالِـي الـَّــذِي مَـلـكـْتـَهُ مِـنْ أيْــنَ قــدْ كـَسَـبْـتـَـــــهُ وفــيــمَ قـُـــلْ أنـفـقـتـَــهُ إذ ْ كـُـنـْــتَ ذا تـَـــمَــــــوُّلِ مِـثـْـل الـشَّــبَـابِ حُـزْتـَـــهُ فـَـفِـيــمَ قــدْ أبْــلــيْــتـَـــهُ وفــيـمَ قـُـلْ أفـْـنـَـيْــتـَــــهُ مَـعْ عُـمْـركَ الـمُـطَــوَّلِ هَـلْ فـيـه قـدْ حَـمِـدْتـَــهُ هَـلْ فِـيـه قـدْ شَـكـرْتـَــهُ أجــبْ هَــل ِ اغـتـنـمْـتـَـهُ قـَبْـلَ الـمَـمَـاتِ الـمُـقـْبـِـلِ إنْ كـنـْتَ قـدْ فـعَـلـتـَــــهُ نِـــعْـمَ الـَّـــذِي فـَعَـلـتـَـــهُ إنْ كـُنـْتَ مَــا فـعَـلـتـَـــهُ ضَـاعَ الـَّــذِي لـمْ تـَـفـْعَــلِ
  20. وإذا ألمّ بيَ الألمْ *** وعرفت أني للعدمْ فإلى الإله نهايتي *** فهو الغفورُ لما ألَمّ وهو الكريم يجيبني *** ويريجني من كل غمّ وهو المقيل لعثرتي *** وهو المزيل لكل طمّ يا ربُّ فاغفر زلّتي *** واحفظ فؤادي من مذمّ أنت المًرجّى في الحيا *** ة وفي الممات وماأهمّ واهد السبيل فإنني *** بك أستجير وأعتصمْ ولقد أتيتك تائباً *** مِن قبلِ توبتيَ الندمْ فاقبل إلهي توبتي *** وامحُ المساوي من أمَمْ هبني الجنان تفضّلاً *** يا واهباً كلّ النّعمْ واجعل مقامي دانياً *** لنبينا خيرِ النَّسَمْ ولصاحبيه وَمن يَلي *** والكلُّ في الجُلّى قممْ
  21. الله يسلمك ويحفظك بارك الله لكى وعليكى
  22. اختاه يا امة الاله تحشمي لا ترفعي عنك النقاب فتندمي صوني جمالك ان اردت كرامة كي لا يصول عليك ادني ضيغم لا تعرضي عن هدي ربك ساعة عضي عليه مدي الحياة لنتعمي ما كان ربك جائرا في شرعه فاستمسكي بعراه حتي تنعمي ودعي هراء القائلين سفاهه ان التقدم في السفور الاعجم حلل التبرج ان اردت رخيصة اما العفاف فدونه سفك الدم لا تعرضي هذا الجمال عل الوري الا لزوج او قريب محرم ان لا اريد بان اراك جهولة ان الجهالة مرة كالعلقم فتعلمي وتثقفي وتنوري والحق يا اختاه ان تتعلمي ولكني امسي واصبح قائلة اختاه يا امة الاله تحشمي
  23. نادى المحِبُّ بليلهِ ربَّاه *** أسماءَك الحُسْنى تَلَتْ شَفَتاه ويذرِّفُ الدمعاتِ يفجرُها الدُجى *** يا طالَما جادَتْ بها عَيْناه وبَلاؤُه نَحَتَ الردَى بعظامِه *** والهمُّ في لججِ الشقا أشقاه رحمنَ هذا الكونِ أنتَ رحيمُنا *** أنتَ العزيزُ وذلَّ مَنْ عاداه ملكٌ وقدُّوسٌ سلامٌ مؤمنٌ *** ومهيمنٌ يا فوزَ مَنْ أرضاه فاللهُ جبارٌ قويٌ واحدٌ *** متكبـرٌ لَلكبريـاءُ رِدَاه هوَ خالقٌ هوَ بارئٌ ومصورٌ *** واللهُ غفارٌ لِمَنْ لبَّاه واللهُ قهَّارٌ لكلِ مكابرٍ *** فإلهُه ياللَغرورِ هواهُ واللهُ وهابٌ لكلِ عبادِه *** واللهُ رزاق لِمَنْ أَنشاه واللهُ فتَّاحٌ عليمٌ ، علمُهُ *** وَسِعَ الأراضي كلَها وسَمَاه هُوَ خافضٌ هوَ رافعٌ هوَ قابضٌ *** هوَ باسطٌ تَهَبُ الندى كفاه وَهوَ المُذِلُ لِمَنْ يعادي شَرعَهُ *** وَهو المُعِزُّ لكلِ مَنْ والاه نادَيْتُ كنْ لي يا سميعُ فليسَ لي *** إلا البصيرُ تضمُّني عَيْناه وَلجَأْتُ للحَكَمِ اللطيفِ فإنهُ *** عدلٌ خبيرٌ راجياً رَحماه فهوَ الحليمُ ولا عظيمَ سوى الذي *** تَطوي السما لمَّا يشا يُمناه وطلبْتُ إحسانَ الغفورِ فَمَنْ أتى *** بابَ الشكورِ فجودُه يغشاه وهو العليُّ هو الكبيرُ من احتمى *** بحمى الحفيظِ فحفظُه يرعاه وهوَ الحسيبُ هو المقيتُ وربُّنا *** ربٌ جليلٌ جلَّ في عَليْاه وإذا الكريمُ جزى وكان رقيبَنا *** ومجيَبنا فانعَمْ بما أَعْطَاه فاللهُ وهَّابُ العطايا واسعٌ *** وَهوَ الحكيمُ قضاؤُه نرضاه يَدعوكَ عبدُكَ يا ودودُ مسبِّحاً *** رَباً مَجيداً قلبُه يهواه أوَ لستَ أنتَ الباعثَ الحقَ الذي *** يُدْعَى الشهيدَ ارحَمْ فأنتَ مناه وإليك وكَّلَ أمرَهُ اكشِفْ همَّهُ *** نِعمَ الوكيلُ لِمَا تُحِبُّ هَواه أنتَ المتينُ ،وليَّ من قد آمنوا *** مَنْ للضعيفِ إذا الحميدُ قلاه يامُبدئَ الخلقِ المُعيدَ لهم ويا *** مُحصٍ لِمَا يُنشي وما أنشاه الطفْ بِنا مُحيي الوَرَى ومُمِيَتهم *** فالقلبُ لا يَنساكَ يا مَوْلاه ياحيُّ يا قيُّومُ إنْ حُشِرَ الجميـ *** ـعُ وقلبُنا يَدعوكَ يا رباه بالواجدِ الرحمنِ أسألُ ماجِداً *** صَمَدَاً يُعِزُّ وواحِداً بعلاه مُتوسِّلاً بالقادِرِ الأحدِ انتصرْ *** إِذ أنَتَ مقتدرٌ قصَدْتُ حِمَاه أنتَ المقدِّمُ والمؤخِّرُ أوَّلٌ *** والآخِرُ الوالي و لَيْسَ سواه الظاهرُ البّرُّ الرؤوفُ الباطنُ الـ *** ـتَّوَّابُ و المتعالي ما أعلاه يا خَيرَ منتقمٍ لِمَنْ ظُلِمَ انتقمْ *** فهُوَ العفوُّ وكلُّنا بِحِماه يا مالكَ الملكِ الكريمَ وذا الجلا *** لِ وصاحبَ الإكرامِ ما أَبهاه واحكمْ لنا بالقسطِ إنكَ مقسطٌ *** ياجامعَ الأبرارِ تَحتَ لِواه أنتَ الغنيُّ وأنتَ مُغني مَنْ تشا *** وأتى الفقيرُ إليْكَ هلْ تنساه ؟ فلتُعطِ يا مغني فجودك مانعٌ *** عَمَنْ تشاءُ ومَنْ يَشا أغناه يامَنْ يضرُّ ، دعوتُكم قد شَّفني *** هَمٌّ وضرُّ مسَّني ربَّاه فاكشفه إنكَ نافعٌ وَقِنِي الأذى *** يامَنْ شفى أَيُّوبَ حين رَجَاه يا نورُ يا هادي أنِرْ ظلماتِنا *** وَبحَبِْل هَدْيكَ شُدَّ مَنْ قَدْ تاهوا أنتَ الرشيدُ بديعَ هذا الكونِ و الـ *** ـملكوتِ أينَ الفجرُ عَمَّ ضِياه ؟ يا مَنْ هوَ الباقي ويَفنيِ كلَّ مخـ *** لوقٍ ويبقى الحيُّ ما أبهاه يا وارِثَ الأكوانِ عاثَ الهمُّ في *** قلبي وفي أرجائِهِ مأواه فصبرتُ بل أنتَ الصبورُ فكن له *** واحطِم بلائي مَنْ لـهُ إلاه؟ أدعوكَ بالحسنى مِنَ الأسما استجبْ *** أحصَيْتُها أأنَالُ مِنْ نَعْمَاه تسعونَ زادَتْ تسعةً نقِشَتْ على *** قلبي ولفظُ اللهِ روحي فداه وَبِهَا أُدنْدِنُ شَادِياً مُتَلهِّفاً *** كالطيرِ يَرجُو القطرَ بُلَّ صَداه أيَردُّ جوُدك راجِياً متوسِّلاً *** أحْيا الدُجى يَرجُوكَ ياالله
  24. ((ليلة الرؤية)) يوم تسعة وعشرين شعبان نتطلع لهلال رمضــــــــــان لجهاد النفس الأمـــــــــارة وعطايا البر الحنــــــــــــان نتطلع....... لستاير الرحمة المرخيـــــة لليالي الغفران الجـــــــــاية لنسايم جنة رضـــــــــــوان واتذكر......... واتذكر ف اليوم دا حاجات لو اقولها أحتاج لساعـــات بالـذات وانا طفل صغيـر ف شارعنا تعاليق ورايات وتهاني ولا يوم العيـــــــــد الكل سعيــــــد والخلق قلوبها بتتعــــــانق الناس م الفرحة بتتســـابق وبتتمنى......... واهو مر العام وبتســــــــتنى الغايب برجع ويعــــــــاود يا مراود....... يا مراود بالكحل اتوصـــــى يا عيون للسما طلى وبصى دا عزيز ومفارق من مــــدة والليلة ح يظهر ويبـــــــــان يوم تسعة وعشرين شعبـان واتذكروانا طفل صغير كان ليه اصحـــــــــاب من سني أو يمكن أكبر أو أصغر منى بشوية ف العصرية نتغدى ونخرج للشارع عند الجامع ونقابل عم الشيخ رمضان نسأله ح تسحر م الليلة ويقول جايز بالطبلة أنا جاهز ما اتأخر والفايز منا يقول اسمه لما يسحر روحوا دلوقتى يــــــــا أولادي وان هل ح جلكم ف ميعادي دنا أكتر منكم متشوق والطبلة كمان يوم تسعة وعشرين شعبان نرجع قوام قبل الغروب .... قبل المسا .... والشمس ماشية مروحة ومفرحة قلب الولاد ساعة ما ييجى الأب ومعاه الفانوس ع الأيد نبوس شكر وأدب حب وتعود م الصغر والأم تاخد عن إيديه كيس الياميش ينسى التعب لما يطل ف وشها يلقى العينين بحرين حنان ترفع إيديها لربها تدعى بسعة الرزق وبطول الأجل واحكلكوا إيه اللي حصل لما المذيع ف الراديو قال هل الهلال شلال وفاض ع المسلمين مين ف الأهلة يشبهك..ما تقولي مين؟ شهر التجلي والمنح والعبرة مش مسك السبح العبرة تقوى ف القلوب يا عاصي توب وابدأ من الليلة الجهاد رب العباد باسط إيديه بالمغفرة ف كل وقت وكل حين ما توحدوه يا مسلمين ما توحدوه يا مسلمين ما توحدوه يا مسلمين
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..