اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

ABOTASNEEM

Moderators
  • عدد المشاركات

    3,300
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    33

كل منشورات العضو ABOTASNEEM

  1. فى الاول احب ابدى اعجابى الشديد بالموضوع وبحرصك على المنتدى لانك نوهت انو المشاركات قليلة "او زى ما بتقول نايم " ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ثانيا اسمحلى انى اكون اول مشارك واسم الظهور هو أسوة بعصر الصحابة حيث انه كان لكل منهم كنية مثل ابو حفص و ابوبكر واختيار اسم تسنيم لانه اسم عين فى الجنة يشرب منها المقربون كما اخبرنا بذلك رب العزة فى سورة المطففين " ومزاجه من تسنيم * عين يشرب بها المقربون " ***** والصورة الرمزية تعبر عن ذاتها ، فهى صورة حصان وهو رمز القوة والسرع وهو مستمر فى الركض نحو هدف معين فادعوا له ان يصل الى هدفه ***** والتوقيع هو مزيج بين الاسلام وعلم التنمية البشرية وإنهما لا يمكن ان يتجزءا حيث ان الا سلام هو اساس الرقى والنجاح وكما قال سيدنا عمر بن الخطاب " نحن قوم اعز الله بالاسلام فان ابتغينا العزة فى غيره ازلنا الله "
  2. مشكلتك انك دايما فاهمنى هههههههههههههههههههه
  3. اهلا بيك حبيبى blackdream وحشتنى جدا وكالعادة موضوع اكثر من رائع ومنتظريين تشريفك العزيز كثيرا فى منتدانا المتواضع منتدى التنمية البشرية واسمح لى ان استفسر عن جزئية بسيطة
  4. طبعا مين يشهد للعروسة ياست المتحدية مشكور حبيبى سبرتو على المواضيع المتميزة
  5. ده شىء لابد منه حبيبى عارف الانسان لابد ان يحلم ولكن خد باللك انك تعيش عمرك كله بتحلم دون تحقيق اى من اهدافك وجميل ان هذا الموضوع يكون سببا فى صحوتك فهيا ... الى الامام
  6. ماشى يا كرينكل وبشكرك حبيبى عمرو دووام على مرورك الكريم واتمنى ان يستفيد الكل من مثل هذه المواضيع
  7. لا تلعن الظروف ... بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت إلى طريق مسدود ,, لا تعد الى الخلف ! بل دق الباب بيدك ,, لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع ,, ودق الباب مره أخرى ! لعل حامل المفتاح ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ,, دق الباب مره ثالثة ومرة عاشرة ! ثم حاول أن تدفعه برفق , ثم اضرب عليه بشدة ,, كل باب مغلق لابد أن ينفتح . اصبر ولا تيأس ,, أعلم أن كل واحد منا قابل مئات الأبواب المغلقة ولم ييأس ,, ولو كنا يائسين لظللنا واقفين أمام الأبواب ! عندما تشعر أنك أوشكت على الضياع ابحث عن نفسك ! سوف تكتشف أنك موجود ,, وأنه من المستحيل أن تضيع وفي قلبك إيــمان بالله ,, وفي رأسك عقل يحاول أن يجعل من الفشل نجاحا ومن الهزيمة نصرا .. لا تتهم الدنيا بأنها ظلمتك !! أنت تظلم الدنيا بهذا الاتهام !! أنت الذي ظلمت نفسك !! ولا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ,, ربما يكونون أبرياء من اتهامك ,, ربما تكون أنت الذي أدخلت الخناجر في جسمك بإهمالك أو باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بطيشك أو بتخاذلك وعدم احتمالك ! لا تظلم الخنجر , وإنما عليك أن تعرف أولا من الذي أدار ظهرك للخنجر ,, ولا تتصور وأنت في ربيع حياتك أنك في الخريف ,, املأ روحك بالأمل ,, الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب ,, و يلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل ,, الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل ,, وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار ! اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف ‍‍‍‍!! والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد ! فالذين يمشون ورؤوسهم إلى الخلف لا يصلون أبدا ! كلمات هزتنـــــــي بعنـــــــــف ,, وأدركت أن الحياة تتطلب السير بجد وإصرار ,, بدافع من العزيمة ,, تحت غطاء من التفاؤل ‍‍‍!! فعلا ... كم ظلمنا أنفسنا عندما اسقطنا فشلنا على ظروف الحياة ,, وشكونا من صعوبتها !! ناسين أو متناسين بأن هذه الظروف تقف حائلاً أمام الضعيف فقط ,, أما القوي .. وقوي الإيمان خصوصاً فلا يركن لهذا ويشق طريق حياته رغماً عن الكذبة الكبرى الظروووووووووف !! وفقنا الله جميعا لما يحبه سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت وأشهد أن محمد رسول الله (ص) أستغفرك و أتوب إليك .
  8. سم الله الرحمن الرحيم وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ أحبتي في الله أرجو أن يحضر كل منكم عدة أوراق بيضاء بمثل بياض ونقاء قلوبكم وسرائركم حفظكم الله ويكتب على رأس كل صفحة من هذه الصفحات سؤال من الأسئلة التالية وأن يحاول الإجابة عليهابعدد من النقاط: 1-إذا أحببت الله بصدق ماذا كنت صانع؟ 2-إذا أحببت رسول الله صلى الله عليه وسلم بصدق ماذا كنت صانع؟ 3-إذا أحببت دينك بصدق ماذا كنت صانع؟ 4-إذا أحببت وطنك بصدق ماذا كنت صانع؟ 5-إذا أحببت والديك بصدق ماذا كنت صانع؟ 6-إذا أحببت زوجك بصدق ماذا كنت صانع؟ 7-إذا أحببت أبنائك بصدق ماذا كنت صانع؟ 8-إذا أحببت أشقائك وشقيقاتك وأرحامك بصدق ماذا كنت صانع؟ 9-إذا أحببت لإخوانك المسلمين ماتحبه لنفسك بصدق ماذا كنت صانع؟ 10-إذا أحببت عملك بصدق ماذا كنت صانع؟ 11-إذا أحببت الجنة بصدق ماذا كنت صانع؟ وأخيراً أذا أحببت نفسك بصدق ماذا كنت صانع؟ ألا يمكن أن تقودنا هذه الأسئلة لا كتشاف ذواتنا وماذا نريد بالفعل؟ ألا يمكننا أن نعتبر الحب قضية يمكن أن نتبناها وأن نعيد فهم الحب من منظور آخر ..... هل تشاركوني الرأي أعزائي وبكل صدق أحبكم في الله
  9. ســـأرحل وستندمون لغيـــابي ولـن أعـوود . . . * * * * * * * * * في أحــد الأيـــام إجــتمع المــــال و العـــلم و الشـرف ودار بين الثلاثة الحوار التالي : قـــال المــــال : إن ســحري على النــاس عظيم وبـريقي يجـذب الكبيــر والصغيـر بي تفــرج الأزمــات وفــي غيـابي تحـل التعـاســة والنكبــــات ؛ قــال العــلم : إننــي أتعـامل مـع العقــــول وأعـالج الأمور بالحكمة والمنطق والقـــوانين المدروســـة إنني في صراع مستمر من أجل الإنسان ضـــد أعداء الإنســانية الجـهل والفقــر والمرض؛ وقــــال الشـــــرف : أمــا أنـا فثمنــي غـــــال ِ ولا أبــاع ولا أشــترى مـن حـرص علي شرفتـــه ومـن فرط بـي حطمتــه وأذللته وعندمــا أراد الثلاثـة الإنصــراف تسـاءلوا : كيــف نتــلاقــى ؟ وأيــن ؟ قـــال المـــال إن أردتـم زيـارتي يـا أخــواتي فابحثوا عني في ذلك القصر العظيم ؛ وقــــال العــــــــلم : أما أنا فابحثوا عني في تلك الجامعة ومجالس الحكماء ؛ وبقــي الشـــرف صـامتــاً فسأله زملاؤه : لمـا لا تتكــلم ؟ وأيـن نجـدك ؟ فقــــــــــال : أمـــا أنــا إن ذهبــت فلـن أعـــــــــــــــــــووود !!!
  10. السلام عليكم و رحمة الله نحن نقنع أنفسنا بان حياتنا ستصبح أفضل بعد أن نتزوج نستقبل طفلنا الأول، او طفلا أخر بعده ومن ثم نصاب بالإحباط لان أطفالنا مازالوا صغارا، ونؤمن بان الأمور ستكون على مايرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن ومن ثم نحبط مرة أخرى لان أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة الآن، ونبدأ بالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذه الفترة من حياتهم . ومن ثم نخبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل عندما نحصل على سيارة جديدة، ورحلة سفر وأخيرا أن نتقاعد الحقيقة انه لايوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن فإن لم يكن الآن، فمتى إذاً؟ حياتك مملوءة دوما بالتحديات، ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة اكبر على الرغم من كل التحديات كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية هي على وشك أن تبدأ ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها، عقبة في الطريق يجب عبورها، عمل يجب انجازه، دين يجب دفعه، ووقت يجب صرفه، كي تبدأ الحياة ولكني أخيرا بدأت أفهم بان هذه الأمور كانت هي الحياة . وجهة النظر هذه ساعدتني أن افهم لاحقا بأنه لا وجود للطريق نحو السعادة. السعادة هي بذاتها الطريق ... ولذلك فاستمتع بكل لحظة . لاتنتظر أن تنتهي المدرسة، كي تعود من المدرسة، أن يخف وزنك قليلا، او أن تزيد وزنك قليلا، أن تبدأ عملك الجديد، او أن تتزوج، أن تبلغ مساء الجمعة، أو صباح الأحد، أن تحصل على سيارة جديدة او على أثاث جديدة، أن يأتي الربيع أو الصيف أو الخريف أو الشتاء، أو تحل بداية الشهر أو منتصفه، أن يتم إذاعة أغنيتك على الراديو، أن تموت، أن تولد من جديد، كي تكون سعيدا السعادة هي رحلة وليست محطة تصلها لاوقت أفضل كي تكون سعيدا أكثر من الآن عش وتمتع باللحظة الحاضرة " القائل مجهول " الآن فكر واجب على هذه الأسئلة: 1- ما أسماء الأشخاص الخمسة الأغنى في العالم؟ 2 - ما أسماء ملكات جمال العالم للسنين الخمس الماضية؟ 3 - ما أسماء حملة جائزة نوبل للسنين العشر الماضية؟ - 4 ما أسماء حملة اوسكار أفضل ممثل للسنين العشر الماضية؟ لاتستطيع الإجابة؟ أنها اسئلة صعبة اليس كذلك؟ لاتخف، لا احد يتذكرهم جميعا . التهليل يموت ويختفي ويضمحل الجوائز يسكنها الغبار الفائزون يتم نسيانهم بعد فترة قصيرة الآن اجب عن هذه الأسئلة : - 1 أعط أسماء ثلاثة أساتذة اثروا عليك في حياتك الدراسية . - 2 أعط أسماء ثلاثة أصدقاء وقفوا معك في وقت شدتك . - 3 فكر في بعض الأشخاص الذين جعلوك تفكر بأنك شخص مميز . - 4 أعط أسماء خمسة أشخاص يعجبك قضاء وقتك معهم . هذه الأسئلة أسهل من تلك، أليس كذلك؟ الأشخاص الذين يعنون لك شيئا في الحياة، لا احد ينعتهم بأنهم الأفضل في العالم، ولم يفوزوا بالجوائز وليسوا من أغنى أغنياء العالم . هؤلاء هم الذين يهتمون لك، ويعتنون بك، ويتحدون الظروف للوقوف إلى جانبك وقت الحاجة. فكر بهذا للحظة الحياة قصيرة جدا وأنت، إلى أي مجموعة من المجموعتين أعلاه تنتمي؟ دعني أساعدك أنت لست من ضمن أولائك الأكثر شهرة في العالم، ولكنك احد الأشخاص الذين تذكرتهم عندما رغبت في كتابة هذا الموضوع لهم . في وقت مضى، كان هناك تسعة متسابقين في اولمبياد سياتل، وكان كل المتسابقون معوقون جسديا أو عقليا، وقفوا جميعا على خط البداية لسباق مئة متر ركض. وانطلق مسدس بداية السباق، لم يستطع الكل الركض ولكن كلهم أحبوا المشاركة فيه. وأثناء الركض انزلق احد المشاركين من الذكور، وتعرض لشقلبات متتالية قبل أن يبدأ بالبكاء على المضمار . فــ سمعه الثمانية الآخرون وهو يبكي. فابطأوا من ركضهم وبدأوا ينظرون إلى الوراء نحوه . وتوقفوا عن الركض وعادوا إليه .. عادوا كلهم جميعا إليه . فجلست بجنبه فتاة منغولية، وضمته نحوها وسألته: أتشعر الآن بتحسن؟ فنهض الجميع ومشوا جنبا إلى جنب كلهم إلى خط النهاية معا . فقامت الجماهير الموجودة جميعا وهللت وصفقت لهم، ودام هذا التهليل والتصفيق طويلا الأشخاص الذين شاهدوا هذا، مازالوا يتذكرونه ويقصونه . لماذا؟ لأننا جميعنا نعلم في دواخل نفوسنا بان الحياة هي أكثر بكثير من مجرد أن نحقق الفوز لأنفسنا. الأمر الأكثر أهمية في هذه الحياة هي أن نساعد الآخرين على النجاح والفوز، حتى لو كان هذا معناه أن نبطئ وننظر إلى الخلف ونغير اتجاه سباقنا نحن جميعاً - أنا وأنت إذا أرسلنا هذه الكلمات لآخرين فربما يساعدنا ذلك على تغيير قلوبنا نحن وقلوب غيرنا ... منقوووووول ارجو من الله ان يكون ما انقلة لكم يكون من ضمن حسناتى و في أمان الله
  11. يقول ابن القيم- رحمه الله- : لو أن رجلاً وقف أمام جبل وعزم على إزالته ؛ لأزاله . الاراده نجم الامل يغرق عالم الخيال بطوفان نوره الاراده تفيق القلب تاخذ بيد الانسان الى مناهج السعاده الاراده بذرة التوفيق تنمو في مزرعة القلوب ويكون نموها بمقدار الكفاءة والعزم الاراده سراج منير اوجه الله في قلب الانسان لينير له مناهج القصد الاراده خير بذره تلقى فى مزرعة العمل الاراده مركب ناتج من امتزاج الامل بلمقصد الاراده بشير يخبر عن وعود المستقبل الاراده شراره تخرج من ضياء الكمال الانساني الاراده رفيق السعاده واساس التوفيق الاراده حياة القلب وقلب الحياة الاراده اول الطرق الموصله الى غايات الامل الاراده سلطان مطلق يسخر لا رادتة جميع الاشياء فهل كل واحد منا لديه اراده؟ هل كل واحد منا ارادته يمكن ان تهز الجبال ؟ ما هيالاراده الاراده : هي القوة الخفية لدى الإنسان وهي تعني اشتياق النفس وميلها الشديد إلى فعل شيء ما ، وتجد أنها راغبة فيه ومدفوعة إليه ..الاراده قوة مركبة من = رغبة + حاجة + أمل اسال الله لي ولكم الفائدة ... م ن ق و ل
  12. برنامج لليوم فقط • لليوم فقط سأكون سعيد فالسعادة تأتي من داخل النفس و ليس بالمؤثرات الخارجية • لليوم فقط سأرضي بأهلي و عملي و قدري • لليوم فقط سأعتني بجسمي سأرعاه و أروضه و أغذيه و لا أسئ إليه أو أهمله , حتى يصبح أله طيعة في يدي • لليوم فقط سأحاول أن أهذب عقلي , سأتعلم شيئا نافعا ,سأقرأ مادة تحتاج إلي مجهود ذهني , و إمعان فكري , وأعمل علي استيعابها • لليوم فقط سأصقل روحي و سأسدي معروفا لشخص • لليوم فقط سأكون محبوبا و سأبدو في أحسن هندام و أجمل مظهر و أتحدث بصوت رزين و أتصرف بأدب و كرم و اجزل مديحي للناس , و لا ألوم احد أو أفتش علي أخطاء أحد , و لا أحاول أن أوجه أحدا أو أسيطر علي أحد • لليوم فقط سأجرب أن أعيش لهذا اليوم فقط . فلا أواجه كل مشكلات حياتي كلها دفعة واحدة • لليوم فقط سأصنع لنفسي برنامجا . سأكتب كل ما أود إنجازه في خلال ساعات اليوم , و قد لا أسير علي هذا البرنامج , و لكن سأكتبه علي إيه حال فهو يخلصني من أمرين : العجلة و الاندفاع • لليوم فقط سأختلي بنفسي نصف ساعة و أسترخي و أتجه بتفكيري إلي الله سبحانه • لليوم فقط , سأتجنب الخوف , و علي الخصوص الخوف من ألا أكون سعيدا . و أستمتع بكل ما هو جميل , و سأقنع نفسي بأن أولئك الذين أحبهم يبادلوني الحب . (فكر في السعادة و أصطنعها ، تجد السعادة ملك يديك )
  13. علمني سائق المكرو..؟ لن أنس ذلك اليوم.... لما صعدت المكروباص....لكن سائق المكرو ألقى علي السلام بحرارة وكأنه يعرفني ... والإبتسامة تملئ وجهه الجميل.... وبصوت حنون ..دعا لي ....الله يرضى عليك .. أخوي ..قالها وكأن فمه يقطر عسلاً... ملأت الأفق عبيراً وشذى .... نسيت تعبي وإرهاقي... بعد هذه الكلمات... بعد هذا الهمس .... بعد يوم شاق من العمل .....كان الإرهاق .. هو الشعور الملازم مازلت متعجباً .......... هل يعرفني ؟؟.... حتى حظيت بهذا الإهتمام.... .... ما زلت لم أتذكره .... ....... لما صعد راكب أخر ... قابله بنفس الحرارة .... بنفس الإبتسامة ...بنفس الحنان .... بذات المشاعر... الرائعة..... كان هذا الإنسان البسيط ... قمة في الإيجابية ... كان يودع كل ينزل من المكروباص بكلمة حلوة ... بدعاء جميل ... الله يوفقك... الله يحميك ... ربما كان بمنتهى البساطة والعفوية ...كان ينشر عبير السعادة ... بحق .... تعلمته منه الإيجابية...وإصتناع السعادة.... رغم التعب .... ماذا نخسر لو تعلمنا رسم البسمة على وجوه من حولنا ... حتى لو لم يكونوا ذو قربى.... ... تعملت من إبتسامته الحلوة.... التي تزين وجهه ..... (أن من ينشر عبير السعادة بين الناس ....لا بد أن يعلق بثوبه بعض ذلك العبير....) تقبلوا خالص الدعاء بمزيد من التوفيق والهداية في الدنيا والآخرة اعجبنى فنقلته
  14. بصرحه كم وزنك ؟؟ كم وزنك هل هو (50) او (60) او (70) او (80) لا...لا...لا... لااقصد ذلك ... اقصد الوزان الحقيقي الذي ذكره ربنا عز وجل بقول (والوزن يؤمئذالحق فمن ثقلت موازينه فأولئكهم المفلحون) هل اتضحت فكرتي.. وزنك في ميزان العدل.. يوم تنصب الموازين.. فكم نصيبك من حسن الخلق.. علما انه اثقل ما يوضع في الميزان كما صح الخبر عن نبينا الكريم عليه الصلأه واسلام وكم نصيبك من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فمن دعا الى هدى كان لمهن الاجر مثل اجورمن تبعه وكذلك من دعا الى ضلاله عليه من الوزرمثل اوزارمن تبعه كم نصيبك من قراءه القران.. فبكل حرف حسنه.. كم نصيبك من ذكر الله.. قد تكسب مليار حسنه.. عندما تدعولمسلمين والمسلمات فبكل حسنه.. احذار.. احذار.. احذار.. من آكل الحسنات.. الضلم والبغي والحسدوالغيبه والنميمه.. والخصام والسب والشتم.. ولذلك ما اكثر المفسلين يوم القيامه.. وويل لمن غلبت آآآحاده عشراته.. حسابو انفسكم قبل انا تحسابو.. وزنوا أعملكم قبل أن توزنوا واستعدواللعرض الأكبر على الله.. فأ نه لاتخفى عليه خا فيه .. وفق الله الجميع لزياده الاجور والاوزان,, منقوووووووووول للفائده
  15. اشكرك اختى العزيزة المتحدية على مرورك الكريم
  16. وصايا أم حكيـمة لإبنها بني ... إياك أن تتكلم في الأشياء وفي الناس .. إلا بعد أن تتأكد من صحة المصدر.. وإذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور.. وإياك والشائعة .. لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر .. وإذا ابتلاك الله بعدو .. قاومه بالإحسان إليه .. ادفع بالتي هي أحسن .. أقسم بالله.. أن العداوة تنقلب حباً .. تصور!!!! *----------------------------------* إذا أردت أن تكتشف صديقاً .. سافر معه .. ففي السفر .. ينكشف الإنسان .. يذوب المظهر .. وينكشف المخبر ! ولماذا سمي السفر سفراً ؟؟؟ إلا لأنه عن الأخلاق والطبائع يسفر ! *----------------------------------* وإذا هاجمك الناس وأنت على حق .. أو قذعوك بالنقد.. فافرح .. إنهم يقولون لك .. أنت ناجح ومؤثر .. فالكلب الميت.. لا يُركل ! ولا يُرمى إلا الشجر المثمر ! *----------------------------------* بني : عندما تنتقد أحداً .. فبعين النحل تعود أن تبصر .. ولا تنظر للناس بعين ذباب .. فتقع على ماهو مستقذر ! *----------------------------------* نم باكراً يابني .. فالبركة في الرزق صباحاً .. وأخاف أن يفوتك رزق الرحمن .. لأنك.. تسهر ! *----------------------------------* وسأحكي لك قصه المعزة والذئب حتى لا تأمن من يمكر .. وحينما يثق بك أحد فإياك ثم إياك أن تغدر ! سأذهب بك لعرين الأسد .. وسأعلمك أن الأسد لم يصبح ملكاً للغابة لأنه يزأر !! ولكن لأنه .. عزيز النفس ! لا يقع على فريسة غيره ! مهما كان جائعاً .. يتضور .. لا تسرق جهد غيرك .. فتتجور ! *----------------------------------* سأذهب بك للحرباء .. حتى تشاهد بنفسك حيلتها ! فهي تلون جلدها بلون المكان .. لتعلم أن في البشر مثلها نسخ .. تتكرر ! وأن هناك منافقين .. وهناك أناس بكل لباس تتدثر ! وبدعوى الخير .. تتستر ! *----------------------------------* تعود يا بني .. أن تشكر .. اشكر الله ! يكفي أنك تمشي .. وتسمع .. وتبصر! أشكر الله وأشكر الناس .. فالله يزيد الشاكرين ! والناس تحب الشخص الذي عندما تبذل له .. يقدر ! *----------------------------------* اكتشفت يا بني .. أن أعظم فضيلة في الحياة.. الصدق ! وأن الكذب وإن نجى .. فالصدق أخلق ! بمن كان مثلك ! *----------------------------------* بني .. وفر لنفسك بديلاً لكل شيء .. استعد لأي أمر ! حتى لا تتوسل لنذل .. يذل ويحقر! واستفد من كل الفرص .. لأن الفرص التي تأتي الآن .. قد لا تتكرر !! *----------------------------------* لا تتشكى ولا تتذمر .. أريدك متفائلاً .. مقبلاً على الحياة .. اهرب من اليائسين والمتشائمين ! وإياك أن تجلس مع رجل يتطير !! *----------------------------------* لا تتشمت ولا تفرح بمصيبة غيرك .. و إياك أن تسخر من شكل أحد .. فالمرء لم يخلق نفسه .. ففي سخريتك .. أنت في الحقيقة تسخر ! من صنع الذي أبدع وخلق وصور !! *----------------------------------* لا تفضح عيوب الناس .. فيفضحك الله في دارك .. فالله الستير .. يحب من يستر ! ولا تظلم أحداً .. وإذا دعتك قدرتك على ظلم الناس .. فتذكر أن الله هو الأقدر ! *----------------------------------* وإذا شعرت بالقسوة يوماً .. فامسح على رأس يتيم .. ولسوف تدهش .. كيف للمسح أن يمسح القسوة من القلب .. فيتفطر ! *----------------------------------* لا تجادل .. في الجدل .. كلا الطرفين يخسر ! فإذا انهزمنا فقد خسرنا كبرياءنا نحن ! وإذا فزنا فلقد خسرنا .. الشخص الآخر .. لقد انهزمنا كلنا .. الذي انتصر .. والذي ظن أنه لم يُنصر ! *----------------------------------* لا تكن أحادي الرأي .. فمن الجميل أن تؤثر وتتاثر ! لكن إياك أن تذوب في رأي الآخرين .. وإذا شعرت بأن رأيك .. مع الحق .. فاثبت عليه ولا تتأثر ! *----------------------------------* تستطيع يا بني أن تغير قناعات الناس .. وأن تستحوذ على قلوب الناس وهي لا تشعر ! ليس بالسحر ولا بالشعوذة .. فبابتسامتك .. وعذوبة لفظك .. تستطيع بهما أن تسحر !! ابتسم .. فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا.. (عبادة) وعليها نؤجر !! في الصين .. إن لم تبتسم لن يسمحوا لك أن تفتح متجر .. إن لم تجد من يبتسم لك .. ابتسم له أنت ! فإذا كان ثغرك بالبسمة يفتر .. بسرعة .. تتفتح لك القلوب لتعبر !! *----------------------------------* وحينما يقع في قلب الناس نحوك شك .. دافع عن نفسك .. وضح .. برر ! لا تكن فضولياً تدس أنفك في كل أمر .. تقف مع من وقف إذا الجمهور تجمهر !! بني .. ترفع عن هذا .. إنه يسوءني هذا المنظر !! *----------------------------------* لا تحزن يابني على مافي الحياة ! فما خلقنا فيها إلا لنمتحن ونبتلى .. حتى يرانا الله .. هل نصبر ؟؟؟ لذلك ...هون عليك ...ولا تتكدر ! وتأكد بأن الفرج قريب .. فإذا اشتد سواد السحب .. فعما قليل ستمطر !! *----------------------------------* لا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى .. فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب .. وننشر !! أنظر للغد .. استعد .. شمّر !! كن عزيزاً .. وبنفسك افخر ! فكما ترى نفسك سيراك الآخرون .. فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !! فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر .. وأنت فقط من يقرر أن يصغر ! *----------------------------------* وإذا أردت إصلاح الكون برمته .. سأقول لك ...لا... أرجوك !! لا نريد أن نفقد الشر .. تخيل أن الكون من غير غشاشين ؟ ومن غير كذابين .. كيف سيعيش الشرفاء ؟؟؟ ومن أين سنقتات ؟؟ وكيف سنكون نحن .. الأميز والأشهر ! *----------------------------------* قررت أن أربيك وأنت في بطني ..لتكون أعظم شخصية .. ولو قلت يا أمي لماذا بدأت باكراً ! ستكتشف أن الإنسان لو كبر .. لن ينفع معه إلا معجزه .. مالم هو بنفسه يتغير !
  17. هكـــذا يتـحقق النجــــاح هــل حـــاولت أن تصــل إلى شيء معلق على الحـــائط تـــراه يبعــد عنك عــدّة أذرع ؟!! تخيـــل .. تنظـــر إليــه تـــريد أن تــأخــذه فتــرفــع يــديك فإذا بيـــديك لا تصـــل إليــه , فتـــرفع جســدك مستنــداً على أطـــراف قـــدميك تحـــاول ....فتشــــعر أنـــك مــازلت بعيـــداً .. تحــدثك نفســـك..هنـــاك حـــل !..فتقــفز لعـلك تصـل إليـه .. ولا نتيجــة. وقــد تقفــز ثــانية وثالثــــة و...... وتــرجع لتقف بنفس مكــانك , وبعــد عــدة محـــاولات غـــير نـاجحــة , تحــرك عقلك من سكــونه فأشـــار عليـــك ... فـــذهبت لتـــأتي بشيء تـصــعد عليـــه لتصــــل إلى هــدفك , فمــا أن صعـــدت عليــه حتى ســــقطت أرضـــاً !!! لتكتشــف أن الشيء الـــذي استعنت به غيـــر نـــافع للصـــعود عليـــه , وأنت تعـــلم أنه قد استخـــدمه غـــيرك كثـــيرون ولكــن في أغــراض أخـــرى.!!! فقــد لا يصـلح لك , و قد تكـــون أنت لم تحــسن استخـــدامه . ثم تقـــوم لتقف من جـــديد تنظــر وأنت تلهــث أنفــــاسك غـــير مبـــالٍ بأثــر تلك الكبـــوة و مـــا سببتــه لك من خــدوش , ومـوجـود هنـــاك من ينظـــر إليــك متعجبــاً مــا سبب كل هــذا الجهــد ؟؟؟!! فيهمــس لك أحــدهم بـرفق: أرح جســـدك..كفــاك تعبــاً..دع هــذا الشيء..وارجــع حيث راحـــتك . وآخـــر في غــير مبـــالاة : ليـــس وقتــه الآن هنــاك أشيــاء أخـــرى أشغــل وقتـك بهــا . وآخــر رفــع صــوته ينــهرك بسخـــرية: إنـه شيء سخيــف لا يستــحق كل هـذه المحـــاولة . فإذا لم تفكــر مـاذا بعــد الآن فســوف تنقــاد لمــا تسمـع وإذ كنت مصــر على مــا تريـــد , صمّت آذانــك وكفّت عينــاك عن كل شيء .. إلاّ عن هـذا الشيء الذي هو هـــدفك . وبعـد وقت من التخبط في المحـــاولات العشــواء وخــلال برهـة من السكــون بينـك وبين نفســك وإذ بك واقف تنظــر عاليـــاً .. متــأمـلاً في حالك .. وحال هدفك .. ماذا تفعل؟ وكيف؟ ومتى؟ومن سيســـاعدك؟ هنــا بـدأت تســأل نفســك الســـؤال الصحيــح .! نعـم . الآن تعــرف أنـك فعــلا ستصــل , بـل أنت وصلت لأن همـتك عالية والفشــل يتــحقق إذا توقفـت المحـــاولة . أنت نـاجح بالرغــم من أن هــدفك كـان متـــواضعــا , فأنت تعــلم أن غيـرك من الأشخــاص لـه هــدف أبعــد , فهــذا يهمّ بأن يتســلق قمــة جبــلاً علــت فــوق السحـــاب , وآخــر يهــم بأن يعلــو سطــح بنـــاية وصلت طــوابقهــا المئــات , وشخــص يتحـدى حتى يصــعد سطــح القمــر , ونـاجح آخــر......... كـان هـدفــك أقــل من هــدف غـــيرك لكــن همــتك مســاوية لعـــلو هممهم . وإذا كانت النفوس كبارٌ تعبت في مـرادهــا الأجسـاد تخيــل أن هدفــك ذاك هو صـــورة المستـــقبل معلقــة أمــامك ..وإذا تخيــلت صــورة المستقـــبل بـوضـــوح .. سيتــحقق لك بــوضـوح. هكــذا يتحــقق النجــاح ... قـد يكــون مثـال ظريف .. وقــد يكــون مثــال في غــاية السهـــولة.. ولكن لو أصبحنــا مرهفـين الحــواس أكــثر لـوجــدنا أنـه أمثــل مثــال لتحــقيق النجــاح اقتبــاساً من حياتنـــا اليــومية ...... من تمـــيز بالصــبر والكفــاح والإصــرار وقــوة العــزيمــة والتفــاؤل والتــوكل على الله حتمــاً سيبلــغ مطلــبه وإن طــال الزمــان . ومـا نيـــل المطـــــالب بالتــمني *** ولكـن تؤخــذ الدنيــا غـــــلابـا ومـا استعــصى على قـوم منــال ***إذا الإقـــدام كـان لهم ركـــــــاباً
  18. بسم الله الرحمن الرحيم.... هذا الموضوع في غاية الأهمية لذلك نقلته لكم " " " " عندما ماتت أم النمر الصغير, تبنته معزاة وأرضعته واعتبرته مثل أولادها... لم يمض الوقت طويلاً هكذا فالنمر صار يكبر وأصبح يلعب مع المعزات الصغيرات بخشونة كبيرة حتى كرهته المعزات الصغيرات , فأصبح النمر انطوائياً وكان من هم أضعف منه يتحكمون في حياته.. وفي يوم من الأيام مر حيوان ضخم برتقالي مخطط بالأسود وشاهد النمر الصغير, فقال له : ماذا تفعل هنا؟ فرد : أجلس مع أخواتي المعزات.. فزأر هذا الحيوان الضخم وقال اتبعني , فتبعه النمر الصغير , وفي الطريق كل من أمام النمر كان يبتعد من أمامه, حتى وصلا إلى بحيرة ليشربا منها وعندما شاهد النمر الصغير صورته في الماء قال: من هذا ؟؟ فرد الحيوان الضخم : هذا أنت على حقيقتك ... فقال النمر الصغير: لا أنا معزاة.. أنا معزاة دقق النظر ولكن صورته التي يعرف أنها صورة نمر لم تغير شيئاً في نفسه, وظل يقول بل أنا معزاة قال لهه النمر الكبير : حاول أن تزأر بشدة مثلي.. ولكنه كلما حاول أن يزأر تذكر أنه معزاة فلم يستطع.. وبعد فترة استطاع ان يقنع نفسه بأنه نمر : و زأر زئيره الذي هز الغابة. فقال النمر الكبير : هذا هو أنت !! ..... نمر ... وليس معزاة ... ************************************************" ما قصدته هنا أننا جميعا لا نتوقف عن التذمر , الذي أصبح عادة من عاداتنا, وكلما جاء أجد بموضوع فيه خلق طيب قلنا : ولكن من يطبق ؟ اختفى هذا من المجتمع! و كثير من هذه العبارات... مع أننا نرى صورتنا جيداً .... المسلمون نعم كانوا نموراً حتى سيطروا على العالم وأسقطوا الدولة الرومانية التي كانت موجودة قبل الإسلام. لكننا فعلنا مثل النمر الصغير الذي يرى صورته ويقول : بل أنا معزاة , لا يمكن أن يكون هذا هو أنا!! لماذا لا نكون إيجابيون ؟ ففي أي مناقشة بدلا من التذمر المستمر نؤيد ونقول ونعزم على فعل ما نراه صحيح , وإلا فإن دخولنا على هذا المنتدى مضيعة للوقت, ولا فائدة منه ... فلنأخذ الصحيح, وكل صفة سيئة نحاول كلنا أن ندفنها, وكل جيدة نظهرها... وتذكر دائماً أنك نمر,,,,, وعلم من هو نمر بأنه نمر حقيقي وليس معزاة
  19. كيف أتغير؟ كيف أتحول؟ من أين أبدأ؟.. إنها أسئلة كثيرًا ما تتردد داخلنا، وتطرق أسماعنا، وتلح على قلوبنا، -- ولكى تجاوب على هذه الاسئلة التى تجول بداخلك وتحاول ان تصل الى تحديد اهدافك ومن ثم تحدد اولوياتك والطرق التى تستخدمها لكى تصل الى اهداافك حتى تكون سببا فى ان يفخر بك والديك وتكون نصرا وعزا لدينك ويفرح بك ربك تعال معنا على هذا الرابط http://forums.yallagroup.net/index.php?showforum=13 واقرأ المواضيع التى تجد انها تساعدك على تحقيق ذاتك
  20. خطوات في إصلاح الذات كيف أتغير؟ كيف أتحول؟ من أين أبدأ؟.. إنها أسئلة كثيرًا ما تتردد داخلنا، وتطرق أسماعنا، وتلح على قلوبنا، -- ولعلك تفهم أن مجرد المعرفة والعلم بخطر المعصية لا يكفي للابتعاد عنها وتركها؛ فكم من علماء اجترءوا على ما لا يجترئ عليه جاهل! ولعلك تقول متحيرًا: كم من مرة حاولت وقررت العودة، بل وحددت لنفسي يومًا أو موسمًا أبدأ منه، ويمر اليوم وينقضي الموسم وأنا على حالي!! وكم من مرة بدأت فعلا، ولكن ما أكاد أسير في الطريق يومًا أو يومين إلا وأنتكس مرة أخرى لعوامل من داخلي، أو لطوارئ ودواعٍ من خارجي. إذن: ما العمل؟ وأين الطريق؟ لا بد لكل منا من نقطة تحوُّل، يُحَوِّل فيها مساره إلى طريق الله، ويهجر طريق الشيطان، ويحذر قُطاع الطرق. في السطور التالية أرجو أن تعيرني قلبك لا سمعك، وإحساسك لا عينك، ونحاول سويًّا بإذن الله أن نتلمس سبيل الوصول إلى الله عز وجل في خطوات متدرجة، استقيتها من تجارب العلماء في بدء تعاملهم وإنابتهم إلى رب العزة سبحانه وتعالى. ومن البداية أقول لك: لا تظن أن الطريق سهل. فما تسعى إليه قد حُفَّ بالمكاره والعقبات والأشواك، ولكنك عندما تصل ويفتح لك مولاك الباب ستنسى الالالأستنسى كل ألم، وستودع كل تعب، وستحس بلذة لا تضارعها لذة دنيوية. الحجر الصحي! أول ما يجب أن تقوم به هو عزل نفسك عن مَواطن المعصية ورفقائها؛ حتى لا تجد فرصة للمعاصي، فتنقطع تمامًا عن المعصية. ثم الزم الإلحاح على معاتبة نفسك وتذكيرها ربها، وردد على سمعك دائمًا أنك لا بد ستموت إن عاجلا أو آجلا، وستلقى الله عز وجل فيحاسبك. اصمت تسلم درِّب نفسك على أن تصمت أكثر مما تتكلم؛ فإن النفس إذا صمتت سكتت(*)، فإذا طال سكوتها تبين لها الكثير مما كانت تخوض فيه من الباطل، وعندها تنكسر؛ إذ تعلم أنها متعرضة لسخط مولاها. ثم عاوِد العتاب مرة أخرى، وذكِّرها بذنوبها ومعاصيها ذنبًا ذنبًا، وعرِّفها عقوبة كل ذنب من تلك الذنوب؛ حتى تعترف وتُقِر. انسَ طاعاتك إذا اعترفت نفسك بالتقصير والذنوب؛ فأدِم تذكيرها بعظيم جرائمها وذنوبها، وأوهمها أنها لم تعمل في حياتها إلا المعصية، وأنسِها في هذه المرحلة حسناتها وطاعاتها؛ حتى توقن بالهلاك إن لم تتب، ويستيقظ ضميرها، وتسيل دمعتها. فإذا ما استيقظ ضمير نفسك، وسالت دمعتها، وأيقنت بالهلاك فأخبرها بضرورة الإقلاع عن المعاصي والاستدراك، وأن هذا لا يتأتى إلا بهجران كل أسباب المعصية؛ من أصحاب وأهل وقرابة وأدوات، وأخبرها أنها لا تصح توبتها إلا بترك ذلك كله. أذلها بالجوع إذا نفرت نفسك من ذلك وأبَت؛ فاكسرها بكثرة الصيام، وأذلها بالجوع؛ فإن النفس إذا آلمها الجوع تخشع وتستمع وتستسلم للمعاتبة فتقبل، فإذا لم تقبل فذكِّرها بعذاب الله وسوء المصير؛ حتى تلين لك، وعندها ستجدها تعطيك وعدًا بترك المعاصي بعد قليل، وتسوف لك متعللة بقضاء بعض حوائجها. قاوم التسويف إذا وجدتها تسوف لك وتعد لأمد طويل أو قصير، فاحمل عليها حملة شديدة بالزجر والتذكير بعدم ضمان الأجل، وأنه لربما تستوفي أجلها قبل أن يحين الموعد، وأعد عليها ذكر العقوبات والنقم. تحلية بعد تخلية فإذا أذعنت لك وطاوعتك في قطع أسباب المعصية، فاعمل على إكسابها أضداد ما قطعته وفارقته؛ فابحث لها عن صاحب مرشد بدلا من الصاحب المغوي، وعلِّمها الذكر بدلا من السهو والغفلة، وألزمها التثبت والتفكر بدلا من الطيش والعجلة، وأذقها مناجاة الرب سبحانه وتعالى وحلاوة تلاوة كتابه، ومطالعة العلم، والتعرف على سير الصالحين وأخلاقهم، بدلا من الخوض في الباطل ومجالسة الفاسدين المفسدين، وعندها تجتمع أنوار هذه البدائل في قلبك، ويستنير عقلك بموروثات الطاعة، ويؤيدك الله بمعونته، وتقهر أنوار الطاعة أهواء نفسك؛ فتتحول الطاعة إلى طبع وعادة. مثلما كانت المعصية لها طبع وعادة. إياك والعُجب إذا وصلت نفسك لهذه المرحلة من الاستقامة على طاعة ربها؛ فربما نما فيها العُجب بطاعتها وتركها للمعصية، فازجرها عن ذلك، وذكرها بنظر الله عز وجل إلى ضميرها، وخوفها بحبوط هذا العمل، وشككها في قبوله. تذكر ماضيك وإذا نجت النفس من العجب بأعمالها فربما وقعت في الكبر والاستطالة على الناس لما ترى من معاصيهم واستقامتها، فتزدري العاصين وتترفع عليهم، عندها ذكرها بماضيها وما كانت عليه، وأقرِع سمعها بقوله عز وجل: {كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ}، وقول القائل: "رب معصية أورثت ذلا وانكسارًا خير من طاعة أورثت عزًّا واستكبارًا"، وخوفها من خاتمة السوء، حتى تعرف قدرها وتنفي الكبر عن ضميرها. ولكن لا تعتقد أن هذه هي النهاية؛ فكما يقولون: "إن الوصول إلى القمة سهل، ولكن الحفاظ عليها هو الصعب"، فيجب أن تكون على حذر دائمًا، وأن ترعى نفسك وتهذبها دومًا مما يعكر عليها صفو الطاعة؛ حتى تظل على هذه الحالة من الاستسلام والانقياد لله عز وجل، والنفور من معصيته. وأخيرًا عليك الدوام على الدعاء بالثبات، واحذر الانتكاسة، واعلم أن الهداية من الله عز وجل. --------نقلته لى ولكم حتى نحاول اصلاح انفسنا-------------
  21. السلام عليكم هذا الموضوع لقيته بمنتدى وعجبني .. واتمنى انه يعجبكم مثل ماعجبني اخــتـــر رقـم واقــــــرأ نصيحــتـك......؟؟ الطريقة : عليك الاختيار من ( 1 ) إلى ( 26 ) قبل ان تنزل الى تحت وراح تتعرف على النصيحه وبعدين تقول لنا النصيحه اللي طلع حظك فيها وبكل صراحة وامانة ارجو من الجميع المشاركة ,, /\ /\ /\ /\ 1- أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام .. 2- لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد .. 3- كلما ازدادت ثقافة المرء ازداد بؤسه .. 4- سأل الممكن ... المستحيل : أين تقيم ؟ فأجابه في أحلام العاجز .. 5- إن بيتا يخلو من كتاب هو بيت بلا روح .. 6- ليس القوي من يكسب الحرب دائما وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما .. 7- الألقاب ليست سوى وسام للحمقى والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمهم .. 8- من يحب الشجرة يحب أغصانها .. 9- نحن لا نحصل على السلام بالحرب وإنما بالتفاهم .. 10-إذا اختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة .. 11- ليست السعادة في أن تعمل دائما ماتريد بل في أن تريد ما تعمله .. 12- إن أسوأ ما يصيب الإنسان أن يكون بلا عمل أو حب .. 13- الحياء جمال في المرأة وفضيلة في الرجل .. 14- صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك .. 15-الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه .. 16- الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف .. 17 - لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود .. 18- من قنع من الدنيا باليسير هان عليه كل عسير .. 19- الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب .. 20- إذا ازداد الغرور .. نقص السرور .. 21- الضمير المطمئن خير وسادة للراحة .. 22- من يزرع المعروف يحصد الشكر .. 23- البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي .. 24-العمر هو الشئ الوحيد الذي كلما زاد نقص .. 25 .القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسان مفتاح سره .. 26- حرام أن تسرق شعر غيرك وتنسبه لنفسك أين الذمة وأين الضمير
  22. بضم صوتى لصوت المتحديه واطلب من كل الشباب مراعاة اختيار زوجاتهم
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..