ابن تيميــــة

قال دغفل بن حنظلة : إن للعلم أربعة : افة ونكد ، وإضاعة واستجاعة ، فافته النسيان ، ونكده الكذب ، وإضاعته وضعه في غير موضعه ، واستجاعته أنك لاتشبع منه

أحسن الكلام ماصدق فيه قائله ،وانتفع فيه سامعه .

لاغنى كالعقل ولافقر كالجهل ، ولاميراث كالأدب ، ولاظهير كالمشاورة .

لاغنى كالعقل ولافقر كالجهل ، ولاميراث كالأدب ، ولاظهير كالمشاورة .

لاغنى كالعقل ولافقر كالجهل ، ولاميراث كالأدب ، ولاظهير كالمشاورة .

لاغنى كالعقل ولافقر كالجهل ، ولاميراث كالأدب ، ولاظهير كالمشاورة .

لاتلم من أساء بك الظن إذا جعلت نفسك هدفا للتهمة

رأس مال المسلم دينه فلا يخلفه في الرحال ولا يأتمن عليه الرجال . قال طلق بن حبيب: إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى ، قالوا وما التقوى ؟ قال : أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله , وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله . يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة * فلقد علمت بأن عفوك أعظم

شربت سفن اب كتير حنجرتي تعبت وعندي خطبة ادعولي ... وعلي فكرة المياه الغازيه بتتعب الاحبال الصوتية واحنا ممنوعين منها بس ارجع واقول ادي جزاء اللي ميسمعش كلام شيخه ....

ذكر الإمام أحمد عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه: أنه سمع رجلاً يقول: اللهم اجعلني من الأقلين فقال: وما هذا؟ فقال: يا أمير المؤمنين.. إن الله قال: "وما آمن معه إلا قليل" وقال تعالى: "وقليل من عبادي الشكور" وقال تعالى: "إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم" فقال عمر: صدقت.

الندم على السكوت خير من الندم على الكلام .

إلهي أنت الغافر وأنا المسيء ... وهل يرحم المسيء إلا الغافر وأنت الرب وأنا العبد ... وهل يرحم العبد إلا الرب وأنت المالك وأنا المملوك ... وهل يرحم المملوك إلا المالك وأنت العزيز وأنا الذليل ... وهل يرحم الذليل إلا العزيز أنت الكريم وأنا اللئيم ... وهل يرحم اللئيم إلا الكريم أنت تعلم سري وعلانيتي فاقبل معذرتي إلهي آهِ من كثرة الذنوب والعصيان آه من كثرة الظلم والجفاء...

لنا الفخر ولما لا ونحن علي هدي الحبيب ومن والاه كفانا عزا اننا نستن بسنته ورجاؤنا ان نكون في الجنة برفقته " عيسي "

اّفة القوة استضعاف الخصم ، واّفة النعم قبح المن ، واّفة الذنب سوء الظن

قال بعض الحكماء : العاقل من عقله في ارشاد ورأيه في امداد ، فقوله سديد وفعله حميد ، والجاهل من جهله في اغراء فقوله سقيم ، وفعله ذميم .

قال مجاهد : من أعزّ نفسه أذل دينه ، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه .

ادعولي بالله عليكم ان يوفقني الله في خطبة اليوم

رحماك يارب

قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله -: "إن مقام الدعوة إلى الله –تعالى- مقام عظيم ومرتبة عالية؛ لأنه مقام صفوة خلق الله –تعالى- من الرسل الكرام وخلفائهم في العلم بالحق والعمل به والدعوة إليه، فجدير بنا أن نولي هذا المقام مجهودنا ونسعى فيه السعي اللائق مخلصين لله في ذلك متبعين لرسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- ليكون سعينا مشكوراً مقبولاً".

إلهي ومولاي وسيدي .... *إليك المشتكى والمفزع *من نفسٍ كلما نُصحت صَدَّت ... *وكُلَّما أُصلحت اعوجت... *ومن شيطان بالوسواس أضناني ... *وبتزيين الشهوات والمعاصي أرداني *ومن قلب قسى وكلما ذكر نسى... *ومن عقل احتار أي السبل يختار. *فلا تجعلني يا ربي عبدا جبارا ... *وقني بلطفك ورحمتك عذاب النار.. *يا عزيز يا غفّار ...... يا عزيز يا غفّار.. * وصلَّ الله وسلم وبارك على سيد الأخيار... *سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الأبرار * كل يومِ ما تعاقب الليل والنهار.....

وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

يا هذا لا نوم أثقل من الغفلة ، و لا رق أملك من الشهوة ، و لا مصيبة كموت القلب ، و لا نذير أبلغ من الشيب .

إن المكارم أخلاق مطهرة فا العقل أولها والدين ثانيها والعلم ثالثها والحلم رابعها والجود خامسها والعرف ساديها والبر سابعها والصبر ثامنها والشكر تاسعها واللين عاشيها

أسفاً لعبد كلما كثرت اوزاره قلّ استغفاره ، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور .فلتستغفروا ربكم عسي ان يغفر لكم

لله في الآفاق آيــــات لعــلّ *** أقـــلها هـو ما إليه هــداكا *** ولعل ما في النفس من آياته *** عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا *** والكون مشـحون بأسرار إذا *** حاولت تفسيراً لها أعيـــاكا