السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة
أكتب لكم هذا الموضوع األفت أنظاركم أن الحرب علي الإسلام ليست بالسيف والسب فقط ولكن بالأفتراء والجهل والتضليل تلك الأسلحة الذي يستخدمها الحاقدوناو الضالون الذين لم يتذوقو طعم الإيمان ولا مرعرفة الله عز وجل عند الحاجة اليه اليس هو قأل أنه بدعاء اليه يتغير القدر فهو قادر علي ذلك
أنقل إليكم كلمات جاهل التي رفعت ضعط دمي عندما كنت أبحث في موضوع الهندوسية والله يعلم اني كنت أبحث في هذا الموضوع لأعلم كيف يفكرون ويعتقدون ويعيشون في كل هذا الضلال وكيف يطورون أسلاحتهم الفتاكه ليس فقط ليبعدوا غير المسلمين عن الإسلام ولكن ليذبذبوا ضعاف النفوس والإسلام
منقول من موقع
تم حذف رابط الموقع فهذا أرشد وأفضل لإتقاء الفتنه - إدارة المنتدى
إن الدعاء والصلاة لله اتهام له. إنك، إذا دعوت الله، فقد طلبت منه أن يكون أو لا يكون. إنك تطلب منه حينئذٍ أن يغيِّر سلوكه ومنطقه وانفعالاته. إنك، إذا صليت لله، فقد رشوتَه لتؤثر في أخلاقه ليفعل لك طبق هواك. فالمؤمنون العابدون قوم يريدون أن يؤثروا في ذات الله، أن يصوغوا سلوكه – الفيلسوف السعودي عبدالله القصيمي.
يقوم مبدأ الدعاء عند المؤمنين ( المسلمين وغيرهم ) – على الاستنجاد والاستغاثة بالإله من أجل منع وقوع شر أو من أجل دفعه لفعل الخير، كان يقوم المسلمون بدعاء " الله " لإنزال المطر لأجل المحاصيل والمزروعات، أو أن يقوم بمحو إسرائيل وتدمير اليهود وأعداء الدين، أو أن يوفقهم الله في أداء امتحانات الثانوية العامة أو امتحانات الجامعة. المطلوب من الله إذن أن يقوم بتغيير سلوكه طبقاً للرشوة المقدمة له من استظهار الذل والخنوع والخوف، فالمطر ما كان لينزل دون دعوة " الله ". ورغم أن الله لم يستجب للمسلمين حتى الآن بتدمير اليهود، إلا أن المسلمين يصرون على التكرار الممل والساذج للدعاء عقب كل صلاة.
المؤمنون بالله وقدراته الكلية والمطلقة، ما زالوا يعيشون فيما قبل الحضارة الحداثية، ورغم أن الإنسان يتعلم من المشاهدة والاستنباط والتحليل، إلا أن المسلمين بالذات لا يريدون تأمل ما أنتجته الأمم الأخرى من غذاء ودواء وإنترنت وطائرات وكهرباء وقطارات وغواصات واستنساخ وخلايا جذعية وجراحة بالليزر وغزو للفضاء وثورة في الاتصال ومحركات البحث وجميع أدوات التقدم واختزال الوقت والكفاءة واحترام الإنسان ككائن مبدع خلاق ذو إرادة خارقة وقدرة هائلة على الخلق والتجديد. ورغم أن المسلمين يستمتعون بكافة أدوات الحداثة التي أنتجها العقل العلماني " اللاديني "، إلا أنهم يكتفون بدور المتفرج الغبي الأبله الذي يهمه مواصلة الدعاء والعبادة والاستغفار والصلاة والحج والصيام وكتابة المقالات المطولة لتفنيد الحجج الشرعية على وجوب الحجاب لإخفاء المرأة عن أعين ذئاب المسلمين الذين لا هم لهم سوى التربص لافتراس أول وجه يشاهدونه.
على أن جميع المسلمين يعون تماماً أن الدعاء لله لا يشفي من أمراض الرشح والإنفلونزا فما بالك بالسرطان، ولو تأملوا أوضاعهم قليلاً لاكتشفوا عشرات الآلاف من المؤمنين الذي يؤدون جميع العبادات ورغم ذلك يعانون من أمراض وبيلة قاتلة. لماذا رغم دعائهم يعاني المسلمون من الفقر الشديد والتخلف ؟ الأرجح أنه كلما ازداد إيمانهم بقدرة الله المطلقة، كلما قلت لديهم الدافعية للعمل بأنفسهم لأجل محاربة الفقر والمرض. إما الله وإما الإنسان !
العقيدة الإسلامية تقوم على أنانية مفرطة لا تجلب الخير ولا السعادة لمعتنقيها، فالمسلم يقضي حياته عابداً لشدة خوفه من عذاب الله وبطشه الشديد، وكذلك ليفوز بجنة الغلمان ( المقرطين المسورين !!! ). لو ألقينا نظرة على مفهوم السعادة في المعتقدات البوذية على سبيل المثال، لوجدنا ما يأتي:
إن الفلسفة البوذية Bouddhisme ترى أن ثمة حقائق أربع موجودة في العالم وتحكم الإنسان، وعلى الإنسان أن يعرف هذه الحقائق ويجاهد نفسه بسببها حتى يفوز بصفاء الروح والطمأنينة والسعادة الخالدة. هذه الحقائق هي:
1- الحقيقة الأولى: هي أن الألم موجود، فالولادة، والهرم، والشيخوخة، والموت، وفقد الأحبة، والأمراض، والفقر، والعموم، والأحزان ... كلها، مصدر للآلام، وتأتي بها.
2- الحقيقة الثانية: للألم أسباب. وهذه الأسباب تتمثل في الميول، والرغبات والشهوات وحب الحياة وحب التملك، والتسلط، والأنانية .. وإلخ.
3- الحقيقة الثالثة: هذه الأسباب قابلة للانتفاء، وذلك إذا كف الإنسان عن أن يعيش من أجل نفسه ( بعكس الإسلام )، ومحا فكرة " الأنا "، وانعدمت كل أنانية عنده، فانتفى ظمأه وحبه للأشياء وزالت شهواته.
4- الحقيقة الرابعة: الوسائل لانتفاء هذه الأسباب موجودة، وهي تكون باتباع السلوك القويم، والتحلي بالأخلاق الفاضلة، ومنها: الصدق، والاستقامة، والعدل، والمحبة، والعطف، والمسامحة، والقناعة، والرضى، والتواضع، والزهد، .. وإلخ.
للمزيد: انظر " مهدي فضل الله: بدايات التفلسف الإنساني ".
لكن لو تأملنا الحقائق الأربع التي تطرحها البوذية، لوجدنا أنها تنتج إنساناً مستقراً مسالماً تجاه نفسه وتجاه الآخرين، ولو تأملنا وقارنّا ذلك بما يطرحه القرآن علينا من " ضرب الرقاب " و "اقتلوهم حيث ثقفتموهم "، لاكتشفنا حجم الإجرام المغلف بين دفتي مصحف المسلمين، حيث " يحرض المؤمنين على القتال " وليس لأجل إسعاد الآخرين أو العطف عليهم أو مسامحتهم.
المعتقدات البوذية غير بعيدة عن الفلسفة الحديثة فيما يخص النظر للآخر، ويكمن الخلاف في أن البوذية يهمها التكيف مع الواقع كما هو، بينما تهتم الفلسفة الحداثية بقيم التقدم والتطور والرفاهية. الإسلام لا يسعى للتكيف مع اختلافات الأمم بل يختلف معها جميعاً ويؤمن بضرورة تغيير معتقداتها بقوة السيف، كما أن الإسلام لا يهتم بقيم التطور والتقدم القائمة على الذات اللإنسانية الفاعلة والخلاقة التي لا وجود لها ضمن اتكال المسلمين على القدرة الإلهية التي تنزل المطر وتشفي المرضى !!، وضمن اهتمامهم الذي جاوز الحدود بالحياة الآخرة الموهومة القادمة من افتراضات الديانات المصرية القديمة.
تأمل موجزاً عن تعليم المثل والأخلاق في دولة الدانمارك " الكافرة ":
مادة الدين في المدارس الدنماركية تسمى ( المسيحية ) وهو مصطلح دراسي قديم ،لايعني بالضرورة إن مايُدّرس هو الديانة المسيحية وحسب ، كما إن للطلاب الغير مسيحيين حق عدم حضور حصص هذه المادة من خلال اتفاق بين أهل التلميذ والمدرسة ، وهذا ينطبق في أحيان محددة على الطلبة الدنماركيين الذين لايود أهاليهم حضور حصص هذه المادة.
ولكن مالذي يتم تدريسه للأطفال في هذه المادة ؟
ولماذا يرتعب أغلب المسلمين من فكرة إشراك أطفالهم في الحصول على حصص في مادة الدين في مدارس الدولة في الدنمارك ؟!بل لماذا يحجم البعض من المسيحيين من قوميات أخرى وممن هم من أتباع الكنيسة الكاثوليكية أو الأرثوذوكسية من إرسال أطفالهم ؟!
هل يقوم النظام التربوي الدنماركي العلماني بغسيل مخ ديني كما يدعي البعض ،ويقوم بتحويل الأطفال عن ديانة آبائهم إلى الديانة المسيحية البروتستانتية ؟!
آم إن السبب بسيط جدا وهو عدم اطلاع هؤلاء الأهالي على هذه الكتب المدرسية المختصة ؟!
سنستعرض ذلك من خلال طرق التدريس والكتب الدراسية لهذه المادة، التي ستكون على أكثر من حلقة، ليس حبا بالإطالة بل خدمة للحقيقة وفائدة الجميع.
المصدران في هذه المعلومات حكوميان أي إنهما رسميان ، تترتب عليهما تبعات قانونية وأخلاقية ، ولهذا سأترجم حرفيا وبكل أمانه مع ملاحظة إن اللغة التدريسية موجهه للأطفال في هذا البلد. المصدر الأول هي مؤسسة دنماركية تعنى بشؤون التربية والتعليم وتطويرهما من خلال مقارنتهما بمثيلاتها في مختلف أرجاء العالم و تابعة لوزارة التعليم الدنماركية وهي :
EMU. Danmarks undervisnings portal
والمصدر الثاني وهو الأهم استعراض وتلخيص لكتاب نموذج هو مادة الديانة المسيحية للصف التاسع، وهو بعنوان " تحت سماء واحدة،" نفس السماء " المسيحية والديانات الأخرى ".
Under Samme Himmel
مابين الأول ابتدائي والثالث ابتدائي يتم تدريس قصص الأنبياء ( آدم وحواء ، قابيل وهابيل ، موسى والبحر الأحمر ،يونس والحوت ،سفينة نوح ، يوسف وأخوته..الخ ) ،لان الأطفال في هذه العمر يحبون القصص وتشدهم الدراما التي فيها ،ولكي لاتكن مملة يقومون أحيانا بصياغتها على شكل عمل مسرحي يؤديه الأطفال ،لأهداف تربوية عديدة .
من الصف الرابع الابتدائي إلى السادس:تستمر دراسة قصص الأنبياء وحكاياتهم ( على سبيل المثال حياة عيسى، وقصص الحواريين...الخ ) ، بالإضافة إلى تاريخ الديانات الوثنية الدنماركية القديمة .
من الصف السابع إلى العاشر، يتم تدريس الديانات الأخرى.
والآن سنتناول بالإيجاز قدر الإمكان المعلومات وطريقة التدريس في الكتاب السابق الذكر " تحت سماء واحدة ": الكتاب يقسم إلى فصول متعددة وحسب الترتيب ( الأخلاق ، اليهودية ، المسيحية ، الإسلام ، الهندوسية ، البوذية ، الفلسفة ) وهو مخصص للأطفال بين سن 15-16 سنه .
في مقدمة الكتاب في فصله الأول " الأخلاق " نقرأ تحت عنوان فرعي الآتي:
الصح والخطأ
( آراءنا في الأشياء الصح والخطأ ، وأفكارنا عن الاخلاق من الممكن أن تكون مختلفة جدا ، لأنها تتأثر بطريقة نمونا وخلفياتنا التربوية ،وتجاربنا الحياتية ، ليس هنالك نتائج متشابهه حول الصح أو الخطأ ،ولكي يتمكن البشر من العيش سوية يجب أن يتفقوا على إن هنالك اختلافات يتشارك بها الجميع .
وضع قانون ما يعتمد على ماهية الظروف التي أوجدته ، وخلفيته المكانية ( البلد ) .
ووضع القوانين والقرارات وعلى مَنْ تنطبق ! يعتمد على مدى صعوبة وتعقيد السؤال وتأثيره على حقوق الإنسان، ولهذا لايمكن أن تُتخذ القرارات والقوانين حسب رغبة وأهواء شخص واحد أو مجموعة أشخاص معدودين ، ولهذا السبب يقوم المجتمع بوضع قانون لما هو مسموح وغير مسموح ، على سبيل المثال " لايجوز الاعتداء أو قتل شخص ما " .
ولكن حين يتعلق الأمر بتصرفاتنا تجاه بعضنا على سبيل المثال اتجاه أصدقائنا ،لايوجد هنالك دائما قوانين واضحة ، ولهذا يجب أن نختار بأنفسنا ماهو الصح وماهو الخطأ ، ونحن نتبع القوانين
المعتادة والغير مكتوبة وهي " مثل أخلاقية " على سبيل المثال القانون الأخلاقي : يجب أن لانكذب) .
مثال أخلاقي :
إذا كان الضوء في إشارة المرور احمر واحتاج احدهم بصورة عاجلة إلى مساعدتك في الجهة الأخرى هل تهرع لمساعدته رغم الضوء الأحمر ؟
الجواب: نعم " رغم انه يخالف القانون ".
يعطي الكتاب ثلاثة أمثلة أخلاقية : من اليهودية " لاتقم بشيء ضد الآخر أنت نفسك تكره أن تُعامل به " ، ومن الإسلام " المؤمن الحقيقي هو الذي يحب لأخيه مايحب لنفسه " ، ومن الكونفشيوسية " هذا الفعل الذي أنت تكرهه ،لاتقم به ضد الآخرين ".
واجب بيتي :
رتب الآتي حسب أهميته بالنسبة لك:
- أن تحب الناس الآخرين
- أن ترعى الضعفاء
- أن تشارك الآخرين ماتملك
- أن تكون رءوفا بالحيوانات
- أن تكون دوما صادقا
- أن تكون دوما مخلصا
- أن تكون دوما لطيفا
- أن لاتؤذِ أحدا أبدا
- أن لاتسرق
- أن لاتكفر أو تتلفظ بكلمات قبيحة
تمرين تربوي داخل الصف: يناقش الطلاب كل اثنين سوية النقاط التالية:
1 - لماذا المُثُل والأخلاق مهمة ؟
2- ماهي حاجتنا للقانون ؟
3 – من هو الأفضل حسب رأيك: المُثل، الأخلاق، القانون ؟
4 – لماذا تتشابه بعض القوانين الأخلاقية حول العالم أجمعه ؟
5 – بعض الأحيان ليس من السهل أن نجد الصح أو الخطأ على سبيل المثال :هل نضرب احدهم في حالة الدفاع عن النفس ، أو هل يجب أن نقتل احدهم من أجل إنقاذ حياة آخر ؟
السطو على قوافل الجزيرة العربية الذي قام به محمد وأتباعه هو عمل إجرامي لا علاقة له بأي عقيدة سليمة أو حتى إنسانية.
السطو على السفن العابرة قبالة الصومال عمل إجرامي لا يقل بشاعة عما قام به محمد من أعمال مشينة.
قتل 130 ألف ضحية من النساء والأطفال والشيوخ في الجزائر هو أكثر الأعمال بربرية وهمجية في التاريخ ورغم ذلك فالمجرمين لا يستحون وما زالوا يتحدثون في مواقع كثيرة ومنتديات.
خطف الرهائن وخطف الطائرات هو عمل مجرد من أي أخلاق وجريمة أخرى تضاف لجرائم الإسلام.
وصم غير المحجبات بالكفر والفسوق وقذفهن بزجاجات ماء النار هو عمل إرهابي بشع.
تفجير الناس في أسواق وشوارع العراق من أكثر الجرائم وحشية في العصر الحديث.
اغتصاب مدارس بنات بكاملها في دارفور على أنهن ملك يمين وبنات كفار " كما يشير إلى ذلك القرآن في سورة النساء الآية 24 – والمحصنات من النساء " هو عمل تتاري مغولي لم تتوصل النازية ولا الصهيونية لمثله !
تلك هي أخلاق الإسلام المحمدي المأخوذة رأساً من القرآن ومن أفاعيل محمد، فأيهما أكثر تحضراً وإنسانية، العقيدة البوذية ودولة الدانمارك أم الإسلام ذلك الغول المعادي للبشرية ؟
أسفة أن حرقت دمكم بس كان لازم نعرف هما بيفكروا ويخططوا ازاي عشان نعرف نرد عليهم وعلي تخلفهم وجهلهم وحتي لو مفهموش غيرهم يفهم أو >> معذرةً إلي ربكم
المطلوب فكروا أزي ترودوا علي هذا السفيه
رغم أن الغلطة غلطتنا في الأول أحنا أللي جبنا الإسلام الطاهر الكلام بعدم أتباعنا تعاليمه السامية ونُسمي فقط مسلمين
فين يوتوبية الإسلام
>>>Islam's utopia