لامار

رضي الله عنها و ارضاها صلى الله على سيدنا محمد و سلم تسليما كثيرا بوركت

تسلمي كل ذوق و اناقة

مسكينة بارك الله فيك روعة

تسلمي على المعلومات جزيت خيرا

كالعادة روعة و امتياز و جمال ابداع

اعجبنا نحن كذلك روعة تم التقييم بارك الله فيك

الضرب الخفيف يجعل أطفالكم أكثر نجاحاً وتفاؤلاً! يقول بحث أميركي حديث إن تهذيب الأطفال بالضرب الخفيف يجعلهم أكثر سعادة ونجاحاً عند الكبر عن أولئك الذين لم يتعرضوا لعقاب بدني. بل وجدت الدراسة، التي قد تثير حفيظة الجماعات المدافعة عن حقوق الأطفال، أن الصغار الذين تعرضوا لهذا النوع من العقاب البدني حتى بلوغ سن السادسة، تميزوا بأداء أفضل في المدارس وكانوا أكثر تفاؤلاً عن سواهم ممن لم يجر تقريعهم على هذه الشاكلة. كما اكتشف الخبراء أن الفئة الأولى تزداد بينهم رغبة الاضطلاع بعمل تطوعي، وأنهم أكثر حرصا على الالتحاق بالجامعة. يذكر أن الجماعات المدافعة عن حقوق الأطفال وبعض الساسة يجادلون بأن الضرب هو شكل من أشكال العقاب التي عفا عليها الزمن، التي يمكن أن تسبب، وعلى المدى الطويل مشاكل بالصحة العقلية والنفسية. ونقلت شبكة (سي.أن.أن) عن ماجوري غانوي، بروفيسور علم النفس بكلية كالفين في ميتشيغان، قولها إن دراستها لم تجد الدليل الكافي الذي يحد من حرية الآباء في تحديد كيفية معاقبة أبنائهم. وخلال البحث، جرى استجواب 179 مراهقاً حول مرات تعرضهم للضرب والسن التي توقف فيها العقاب البدني، وقورنت تلك المعلومات عن سلوكياتهم التي ربما تأثرت بالضرب، وتضمن ذلك التأثير السلبي، وشمل السلوك المعادي للمجتمع، والنشاط الجنسي المبكر، والعنف، والاكتئاب، بالإضافة إلى الإيجابيات مثل النجاح الأكاديمي والطموح. ووجدت النتيجة أن أولئك الذين تلقوا الضرب على أيدي الآباء حتى سن السادسة، جاء أداؤهم أفضل في كل الفئات الإيجابية، وأنهم ليسوا الأسوأ، من حيث السلبيات، مقارنة بالذين لم تتم معاقبتهم جسدياً مطلقاً. أما الفئة الذين جرت معاقبتهم بدنياً من سن السابعة وحتى 11 عاماً، فقد كانوا أكثر تفوقاً في التحصيل العملي عن الفئة التي لم تتعرض للعقاب البدني أبداً، لكن تقييمهم جاء أقل من حيث النواحي السلبية. ويأتي البحث العلمي الأخير مغايراً تماماً لآخر نشر في سبتمبر/أيلول الماضي وجد أن العقاب البدني يجعل الأطفال أكثر عدوانية ويؤثر في نموهم الذهني وقدراتهم الإدراكية. وأظهرت الدراسة عن الأطفال، وعدد من الدراسات الأخرى تابعت مجموعة أطفال من مرحلة الطفولة وحتى البلوغ، أن الضرب قد يجعلهم أكثر انعزالية، وأن أولئك الذين تعرضوا للعقاب البدني في عمر سنة واحدة أصبحوا أكثر شراسة وتراجع نمو قدراتهم الإدراكية، مقارنة بمن يتم تقريعهم شفاهة فقط. يشار الى أن الدراسة شملت 2500 عائلة لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين سنة وعامين وثلاثة أعوام، قام خلالها الباحثون بتسجيل حالات تعرضهم للضرب واستخدام أنظمة معتمدة لقياس سلوكياتهم ومهاراتهم الذهنية. وكانت دراسة أخرى أظهرت أن معاقبة الأطفال بدنياً في سن الخامسة وحتى 16 عاماً، يطور لديهم ظاهرة السلوك الاجتماعي الشائن، وبواقع ثلاثة أضعاف، عن أقرانهم ممن لم يتعرضوا للضرب.

مطالب النمو: 1- تعلم المهارات الحركية اللازمة للألعاب أي اكتساب المهارات الحركية التي تعينه على القفز والجري والنشاطات الأخرى واستخدام الأيدي والأرجل بشكل جيد في هذه المهارات. 2- بناء اتجاهات سليمة نحو الذات ككائن عضوي تام . ويتضمن ذلك تكوين عادات العناية بالجسم والنظافة وتكوين نظم واقعية سليمة نحو الجسم. 3- تعلم إنشاء العلاقات مع الأقران وتحقيق الانسجام معهم . ويتضمن ذلك تعلم أصول الأخذ والعطاء التي تقوم عليها الحياة الاجتماعية , وتعلم تكوين صداقات. 4- تعلم الدور الذي يليق بالجنس الذي ينتمي إليه الفرد. 5- تعلم المهارات الأساسية في القراءة والكتابة والحساب. يتكون ذلك في الاستعداد للتعلم, واكتساب مبادئ الكتابة والقراءة والحساب . 6- تكوين الضمير ومعايير الأخلاق والقيم . ويتمثل ذلك في بدء تكوين معايير أخلاقية وأنماط سلوكية مرغوبة تكون تمهيدا لنشأة الضمير. 7- تعلم المهارات اللازمة للتعامل مع شئون الحياة اليومية. ويتمثل ذلك في تزويد التلاميذ بمجموعة من الأفكار والمهارات التي تعينهم على التفكير في معالجة شئون حياتهم اليومية. 8- تكوين اتجاهات سليمة نحو الجماعات والمؤسسات الاجتماعية . ويتمثل ذلك في بناء ممارسات سليمة نحو الجماعات المختلفة واحترام حقوقها وتقدير المؤسسات الاجتماعية والتعاون معها . يتوجب على الآباء والمدرسين في ضوء إدراكهم لخصائص هذه المرحلة وميزاتها أن يراعوا عند التعامل مع الأطفال ما يلي : يتوجب على الآباء والمدرسين في ضوء إدراكهم لخصائص هذه المرحلة وميزاتها أن يراعوا عند التعامل مع الأطفال ما يلي : 1- توفير الغذاء الصحي الذي يساعد على النمو , وتكوين عادات صحية سليمة في الأكل أو النظافة أو الاعتناء بالجسم. 2- إتاحة الفرصة للنشاط الحركي للطفل , ويجب أن يكون فناء المدرسة واسعا يمكنه من القيام بالحركات المختلفة , ذلك أن هذه المرحلة تمتاز بنمو المهارات الحركية المتعددة. 3- إثراء البيئة بالمثيرات وتنظيمها على نحو يسهل قدرة الاطفال على اكتساب بعض المفاهيم والمبادئ عبر عمليات اكتشاف ذاتية , وتزويدهم بخبرات جديدة تتفاعل مع البنى المعرفية للطفل وتعمل على تطويرها . 4- يجب ان تكون الموضوعات التي تدرس للتلاميذ ذات معنى يمكن فهمه ويتصل اتصالا وثيقا باهتماماتهم, حتى يمكن حفظها وتذكرها بسهولة , ذلك ان حفظ وتذكر الكلمات التي لها معنى اسرع من تلك التي ليس لها معنى.5- يفضل ان تكون حروف القراءة كبيرة وواضحة وذلك لان الاطفال في بداية هذه المرحلة يعانون من طول النظر, ويجدون صعوبة في قراءة الحروف الصغيرة. 6- ينبغي ان يعتمد التعليم في بداية هذه المرحلة على حواس الطفل , فاستخدام الوسائل التعليمية السمعية والبصرية في التدريس وتوفير الفرص الكافية أمام الأطفال للمعالجات اليدوية. وعدم اللجوء إلى الأحاديث الشفوية المجردة, والابتعاد عن استخدام التعاريف المجردة في نقل المعلومات من الأمور الضرورية التي يجب مراعاتها لأنها تنسجم مع النمو العقلي للطفل. 7- تدريب الطفل على الكتابة بصورة تدريجية وفق قواعد معينة ومساعدته على بناء عادات سليمة في القراءة والكتابة. 8- ان القدوة الصالحة وأساليب التهذيب والتنشئة القائمة على المحادثة العقلية التي تقوم على بيان ضرر السلوك على الاخرين اكثر فاعلية من اساليب التنشئة القائمة على الضغط والاكراه. 9- توفير الامن النفسي للطفل في المنزل والمدرسة واشعاره بالتقبل واشباع حاجاته النفسية والاجتماعية , وذلك يساعد على نمو شخصيته نموا سليما. 10- السماح للطفل في التعبير عن انفعالاته ومشاعرة بطريقة متزنه, وعدم التمادي في الضغط على الاطفال , وخاصة اولئك الذين يلجئون الى الصمت, لان ذلك قد يؤدي الى كف هذه المشاعر او التعبير عنها بطريقة غير سوية كأحلام اليقظة والعدوان. 11- تعويد الطفل من خلال مواقف أسرية ومدرسية على تحمل المسئولية والاستقلال والتعاون وغيرها من السمات السلوكية المرغوبة. الفروق بين الجنسين: - تميل البنات إلى المسايرة الجماعية والانصياع لهم, اما البنون اكثر عدوانية وتدميرا وفقدا لأعصابهم.- يميل البنون الى مخالفة الانظمة واللوائح في البيت والمدرسة اكثر من البنا - يختلف الجنسان في نوع اللعب.

يشكّل التسوّق متعةً للمرأة، ولكن اصطحاب الأم أطفالها أثناء هذه المهمة يحوّلها إلى عذاب ومشقة للطرفين على السواء، لتنتهي غالبًا هذه الرحلة بالمشاجرة! أستاذة علم النفس مي أحمد تقدّم بعض النصائح لتحويل عملية التسوّق إلى مهمة أكثر سهولة. لا يلتفت الأطفال، خلال التسوق، سوى إلى الألعاب والحلوى بعيدًا عن احتياجات الأسرة الضرورية والميزانية المخصّصة لهذه الغاية. ولذا، يجدر بالأم قبل التوجّه إلى السوق إطلاع طفلها على لائحة المشتريات بهدف تنمية إحساسه بالمسؤولية، وتعريفه على الهدف من التسوّق. ويمكن إضافة شيء محبّب له ضمن المشتريات إذا تحلّى بحسن السلوك أثناء التسوق. وفي المقابل، حذرت "الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال" من عربات التسوّق المستخدمة في الأسواق والمخازن، وأشارت إلى أنها ليست مصمّمة بشكل كاف لسلامة الأطفال. وذكرت أن الإصابات الناجمة عن عربات التسوّق بين الأطفال أصبحت شائعة جدًا؛ إذ يصاب سنويًا حوالي 24,000 طفلًا بحالات طارئة. ورغم أن غالبية الإصابات بسيطة نسبيًا، إلا أن بعضها قد يكون قاتلًا وجدّيًا. وتضمّنت أكثر الحالات شيوعًا: السقوط من العربة أثناء سيرها، علق أحد الأطراف في العربة أو السقوط أثناء النزول أو الصعود، فيما بلغت إصابات الرقبة والرأس حوالي 75% من الإصابات بسبب هذه العربات. وتحصل الإصابات عندما يمد الأطفال أيديهم وأجسادهم لالتقاط شيء من على الرف، أو عند النهوض والوقوف في العربة. وفي بعض الأحيان، قد يستغرق الطفل بضعة ثوان فقط ليضع نفسه في مآزق خطرة بعيدًا عن نظر وانتباه والديه. وتُعدّ العربات المنخفضة أفضل من العربات المرتفعة من ناحية السلامة، في حين يشدّد أطباء الأطفال على أن السقوط من مسافة 4 أقدام لأي طفل يمكن أن يسبّب إصابة خطرة. هذه بعض النصائح للأمهات للسيطرة على تصرفات أطفالهن أثناء التسوّق: - من الصعب للغاية أن ترفضي على الدوام طلبات طفلك، فهو معرّض للمغريات عندما تصطحبينه للتسوق‏. ‏لذا، خصّصي أحد الأيام في الشهر لتشتري له ما يريده، وفي حال طلب منك شراء شيء في يوم آخر‏‏ فأجّلي ذلك إلى اليوم المخصّص لهذه الغاية.‏ - أثناء تجوّلك في داخل "السوبر ماركت" لشراء حاجياتك سيطلب طفلك بدون شك الحصول على الألعاب والحلويات،‏ فحاولي ألا ترفضي طلبه وقولي له: "أنت على حق فهذه لعبة رائعة‏!‏ وسوف نسجّلها في لائحة هداياك". وهذا يكفي لإسكاته في معظم الأحيان. - إذا وجدت أن طفلك يشعر بالضيق أثناء التسوّق، حاولي أن تجدي طريقة لإبقائه في البيت بعهدة أحد من أقاربك أو إحدى صديقاتك. - يمكنك تسلية الطفل أثناء عملية التسوق لكي لا يشعر بالضجر ويبدأ في المشاغبة، كأن تطلبي منه وضع المشتريات في العربة أو اختيار التفاح أو البحث عن نوع معين من الأطعمة. - إذا كان عدد الأطفال الذين سيتم اصطحابهم 3 أو أكثر فمن الأفضل الذهاب بصحبة شخص آخر للمساعدة. - يجب توعية الأطفال حول مخاطر الركوب واللعب في عربات التسوق، فقد يلحق الطفل الأذى بنفسه أو بالمتسوقين الآخرين وأطفالهم. تحذيرات - لا تتركي طفلك بدون رعاية في عربة التسوق. - لا تسمحي لطفلك بالوقوف في العربة لأيّ سبب. - لا تضعي كرسي السيارة الخاصة بطفلك على عربة التسوق. - لا تسمحي لطفلك بالركوب في سلّة البقالة. - لا تسمحي لطفلك بالركوب خارج العربة. - لا تسمحي لطفلك الأكبر سنًا بركوب عربة التسوق أو اللعب بها أو دفع أحد الأطفال وهو موجود في داخلها.

إن مفهوم الالتزام يقضي على الديموقراطية والثقة في كثير من بيوتنا العربية، بمعنى أنه يجب أن ترضخ للقواعد المجتمعية والعادات والتقاليد والعرف دونما تفسير أو مناقشة كما لو كانت الحل الأوحد مما يجعل المراهقين والأطفال يتمردون على تلك الأمور، ويظهر ذلك في السلوك الفوضوي والعناد. * يجب أن يعلم الطفل أسباب التصرف والنتائج المترتبة عليه باستخدام لغة طفولية مناسبة لسنه حتى يتربى لديه الضمير الواعي ويمكنه بنفسه الحكم على الأمور فيما بعد, أما المراهق فيجب إشراكه في اتخاذ القرار وفهم ملابساته ووضع أولويات ومناقشة الاحتياجات معه بصورة مُرضية. * تحدثْ مع ابنك وابنتك حديثا تلقائيا حرا من وقت لآخر مع مراعاة أن تصغي باهتمام فيعلم الابن أنه ذو قيمة لدى والديه ومن ثم المجتمع. * إياك ونهر الأبناء أمام العامة أو الأقارب أو الأصدقاء لأن ذلك يربي لدى الطفل إحساسا بأنه مرفوض ويدفعه للسلوك الانعزالي. * يجب وضع بعض المسئوليات على عاتق الطفل والمراهق بما يتناسب مع قدراته ومهما تكن النتيجة، لأنه لو خاف الوالدان ينتقل الخوف للأبناء وتتزعزع الثقة ويقل الإقدام. * حاول أن تجعل نفسك قدوة للأبناء فلا تنهار قواك أمامهم لأنهم يستمدون الأمان والعلو على المشاكل منك. * تقبَّلْ الخطأ والإحباط والفشل فهي كلها مفاهيم يجب مناقشتها مع الأبناء وهي جزء من حياتنا كالنجاح تماما، مع وضع شخصية الابن في الاعتبار وكذلك مدى تكيفه مع المشاكل وتحمله للإحباط.

أفضل وسيلة لانطلاق طفلك في دنيا المطالعة هي أن تبدأ الفكرة بتصفح "كتابه الشخصي"! 
لا تستغربي من الفكرة، وابدأي معه بصناعة وإعداد كتابه الخاص، ثم عوّديه تدريجيًا على القراءة كي تنمو لديه هذه العادة وتتطور. حان الوقت لكي تشجعي طفلك على القراءة فهي تساعده على تنمية مهاراته الإدراكية وتقوي شخصيته وتزيد من ثقافته، لذا: 
- اعمدي دائما إلى شراء ألبوم صغير والتقطي صورًا لطفلك خلال أوقات مختلفة من النهار، بمفرده أو مع أخيه أو معك أو أثناء تناوله الطعام أو خلال حمّامه... ثم رتبيها في الألبوم، وضعي عنوانًا لها "يوم الطفل"، سوف يحب طفلك كثيرًا هذا الكتاب الذي تصنعينه بين يديه، والذي سيكون ذكرى رائعة لك. 
- عندما يراك طفلك تعرضين باعتزاز لصديقاتك وللعائلة الصور التي التقطتها له، سيفرح جدًا وسيرغب في أن يتصور صورًا جديدة. 
- اعمدي إلى تشجيعه على صنع كتاب خاص به من خلال أخذ بعض المجلات أو المنشورات وتصفحها معه، ودعيه يختار الصور والرسوم التي تعجبه، وألصقاها على دفتر كبير شبيه بألبوم الرسم.
- لتنمية ذهنه وتفكيره يمكنك أن تستعيني بالصور والرسوم المقصوصة والموضوعة في كتابه الخاص لكي تحكي لولدك قصة قد استقيت مصدرها منها، واكتبي تحتها بعض المقاطع لكي تندرج القصة بشكل طبيعي. 
- لا تقتصر الكتب فقط على تلك التي تصنعينها، بل إنها تضم أيضًا كتب القصص والحكايات التي تقرأينها لطفلك غالبًا وقت المساء، قبل أن ينام. 
- ينجذب الأطفال عادةً إلى أبطال القصص التي تُقرأ عليهم، فطفلك يحب كثيرًا الاستماع إلى قصة حياة الدب الصغير الذي يساعد دائمًا أصدقاءه، أو قصة الأرنب الذي ضاع في المخزن، ولكن القصة قد تبدو له ممتعة أكثر إذا كان اسم البطل مشابهًا لاسمه.
- بقدر ما تكون القصة مقاربة مع شخصيته ومحيطه، بقدر ما يتشوق إلى سماعها، فاستفيدي من ذلك لأنه سيأتي يوم يصر على أن تخبريه كل مساء القصة ذاتها مع أدق الكلمات الواردة فيها. 
- سيسهل عليك كثيرًا أن تضعي طفلك في فراشه ليخلد إلى النوم إذا تعوّدت أن تنهي حكايتك بالعبارة التالية: "وبعد تلك المغامرة كان "البطل" المتعب، سعيدًا جدًا، ويجب أن يذهب وينام في سريره الصغير الجميل". 
- ستكونين أوفر حظًا للوصول إلى هدفك إذا تعودت كل مساء بعد أن تنتهي من حكايتك، وبعد وضع طفلك في سريره، أن تعطيه كتابًا صغيرًا يحتوي على صور مطابقة للقصة التي سردتها له، ودعيه يتصفح هذا الكتاب المصور لبعض دقائق، فيتعوّد بذلك على القراءة دائمًا قبل أن ينام، ومن جهة أخرى ستساعده هذه الطريقة على النوم سريعًا. 
- إذا كان ولدك قد بلغ السن الذي يجيد فيها الكلام، اطلبي منه بعد أن تنتهي كل مساء من سرد حكايتك أن يعيد سردها عليك، أما إذا كان قد تعلم القراءة فاطلبي منه أن يقرأها عليك.

لاتنظر الى الساندويش من الخارج وانما انظر لما يحتويه "يقضي الأطفال نصف يومهم في المدرسة فهل يا ترى الغذاء الذي تقدمه لهم بوقت المدرسة كافٍ ليزودهم بالطاقة اللازمة اليومية لنمو صحي بعيد عن الأمراض؟؟! تؤكد الأبحاث بأن طلاب المدارس هم أكثر الفئات تعرضاً للإصابة بسوء التغذية لأنه وللأسف يقوم هؤلاء الأطفال بتناول الأكلات السريعة والمشروبات الغازية وعادةً ما يخرجون من المنزل بدون ان يتناولوا وجبة الافطار الصحيحة، لا يتناولون الخضار والفواكه بالكميات المطلوبة. ان دور التغذية في هذه المرحلة مهمة جداً ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه مع الوضع المحيط به ما قد يحدث صعوبة بمراحل متقدمة من العمر لتغيره، فاذا تعود الطفل على تناول السكاكر والمشروبات الغازية والشوكولاطة فمن الصعب جداً تغير عادات أكله في المستقبل. وهذا خطير جداً لأن للغذاء دور مهم لمنع الامراض. اذن علينا ان نعود الطفل من صغر عمره من الصف الاول للغذاء الصحي , طفل معتاد على تناول ساندويش صحي لايحتاج الكثير من التعب مستقبلا لتغيير عادات اكله ... نحن نعلم بان الكثير من الاولاد يفضلون تناول النقانق المقليه في المدرسه , هؤلاء الاولاد على سبيل المثال من المفضل ان نغير النقنيق المصنع المقلي الى صدر دجاج مشوي والذي يحتوي على البروتين المهم لنمو الجسم عدا عن نسبه الدهون القليله مقارنة بالنقانق ... نصائح وارشادات عاملة للاهالي: - لوجبة الافطار بالمنزل اهمية كبرى لبدء يوم ناجح هذه الوجبة ضرورية في امداد الجسم باحتياجاته اثناء الدوام المدرسي وهي ترفع من مقدرة الطالب على الاستيعاب. - يجب تنويع الطعام المقدم في المدارس حتى لا يشعر الطالب بالملل وتقديم وجبات متوازنة تشمل الخبز والجبن او البيض او اللبنة او الحمص او الطونا او الابوكادو والعصير الطبيعي بدل العصائر المليئة بالسكر والاكثار من الخضار (البندورة، الخيار، الفليفلة...) - التقليل من السكاكر والشوكولاطة التي تفتقر العناصر الغذائية الضرورية للنمو والصحة وتؤدي الى تسوس الاسنان والسمنة واضطراب الشهية والامساك. - الكالسيوم عنصر ضروري جداً لتكوين العظام فيجب ان يتناول الطفل كميات كبيرة ومتنوعة من الحليب ومنتوجاته، كالحليب، اللبنة، اللبن... - نسبة كبيرة من الاطفال يعانون من نقص في كمية الحديد في الجسم، نحن ننصح بان يتناولوا كمية كافية من اللحوم اليومية ومفضل تناول السمك المشوي فهو يحتوي كل مادة w3 التي تساعد الولد في التركيز وتقوي الذاكرة وتساعد على التقليل من الحركة الزائدة. - يجب تشجيع الاطفال على جلب الوجبة الخفيفة من البيت أفضل بكثير من شرائها من المدرسة وتوفير المصروف اليومي لشراء الكتب والقصص او لعبة جميلة في آخر كل شهر. - يجب تناول 8 كؤوس ماء يومياً، لا تنسوا ان تعطوا الاطفال قنينة ماء صغيرة كل يوم. لان الماء مهم جداً لنمو صحيح ولتركيز في المدرسة. - أخيراً يجب على المدارس ان تمنع كل ما يؤذي طلابنا وخصوصاً المشروبات الغازية وانواع الشيبس الملونة لانها مضرة لهم والافراط في تناول هذه المنتجات ينتج لنا جيلاً غير مفكر وسمين مستقبلاً وعدا عن قابليته كمية امراض كبيرة. ونتمنى ان تضيف المقاصف المدرسية الخضار والفواكه الى المحل بالاضافة الى الخبز الاسود مع الالبان ومنتجات الحليب لان ذلك صحي أكثر من المقالي والمسليات. - انصح بالذهاب الى المدرسة بالصباح الباكر مشيا على الاقدام بدلا من السيارة فكلما نزيد من اخراج طاقة اكثر من الجسم بالحركه يكون الاحتمال للسمنه مستقبلا اقلكما وانصح باستعمال الدرج في المدرسة وعدم الصعود على المصعد الكهربائي في حالة تواجده . امثله لساندويشات صحيه في المدرسة: #ساندويش جبنه بيضاء غنيه بالكالسيوم : المحتويات: لخمنيا مفضل من القمح المليىء بالالياف الغذائيه " بني" ثلاث ملاعق لبنه 5% غنيه بالكالسيوم حبة بندوره نصف حبة فليفله صفراء الجبنه كما نعلم هي من منتجات الحليب ,وهي تزود الجسم بالاضافه الى البروتين ايضا الكالسيوم المهم لنمو العظام , الفليفله الصفراء تحتوي على فيتامين c المهم لمناعة الجسم ايضا البندورة تحتوي على اليكوبين والذي هو محارب الاكسدة والسرطانات في الجسم # ساندويش طونا : المحتويات لخمنيا سودا علبة طونا صغيرة مفضل بالماء ملعقة زيت زتون ورق خس حبة بندورة الطونا هو بروتين كامل مهم لنمو الاطفال ويحتوي على مادة الw3 والتي تساعد على التركيز وتقوي الذاكرة ومهم لنمو المخ , مفضل طونا بالماء لكي نضيف زيت الزيتون والذي هو افضل من الزيت المصنع الموجود على الطونا بالزيت الخس الاخضر ضروري فهو يحتوي على انتياوكسيدنتيم والتي تقوي حصانة الجسم وتزوده بالفيتامينات الازمه له ساندويش الابوكادو مع البيض : المحتويات : نصف بيتا مفضل سوداء بيضه مسلوقه نصف حبة ابوكادو حبة بندورة ملعقة زيت زيتون الابوكادو يحتوي على الفيتامينات خاصه فيتامين A,C وهو يحتوي على الزيوت المفيدة انمو سليم , البيض مهم فهو يحتوي على البروتين الكامل , والجيد لنمو سليم . ساندويش البستراما قليلة الدسم مع الخس : المحتويات : لخمنيا سوداء ثلاث قطع بستراما قليلة الدسم ملعقه صغيرةبندورة مطبوخه او كتشوف ورق خس يعتبر هذا الساندويش من السندويشات المحبوبه عند الاولاد , مفضل اختيار البستراما قليلة الدسم ومفضل اضافة ملعقةبندورة مطبوخه واذا لم يرغبه الطالب ممكن استبداله بكاتشوف والتي تحتوي على الفيتامينات عدا عن مادة اليكوبين المهمه للجسم ساندويش زيت الزيتون مع الزعتر : المحتويات : ملعقة زيت زيتون ملعقة زعتر حبة بندورة خيارة نصف كماجة لزيت الزيتون فوائد لا تعد ولا تحصى فهو مهم لكل اعضاء الجسم , الزعتر يقوي الذاكرة البندورة والخيار مليئه بالالياف الغذائيه وهي ضروريه لعملية الاخراج عدا عن انها مهمه لتوازن الجسم

الغيرة عند الأطفال تُعدّ العامل المشترك في الكثير من المشاكل النفسية عند الأطفال؛ ويُقصد بها الغيرة المرضية التي تكون مدمرة للطفل. وذلك النوع من الغيرة قد يكون سببًا في إحباط الطفل وتعرضه إلى الكثير من المشاكل النفسية. فالغيرة تعد حالة انفعالية يشعر بها الطفل، ويحاول إخفاءها، ولا تظهر إلا من خلال أفعال سلوكية يقوم بها، والغيرة عند الأطفال هي مزيج من الإحساس بالفشل وانفعال الغضب، وتُعدّ الغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الإنسان كالحب، ولذلك يجب على الوالدين تقبل سلوك الغيرة عند الطفل كحقيقة واقعة، وفي نفس الوقت لا تسمح بزيادتها، فالقليل من الغيرة عند الطفل حافز على المنافسة والتفوق، أما الكثير من الغيرة عند الطفل فيضر بشخصية الطفل ونموه. أسباب الغيرة عند الأطفال * المقارنة بين طفل وآخر والتفريق في المعاملة بين الأطفال. * ثقة الطفل بنفسه تشعره بالإحباط ومن ثم بالغيرة. * الشعور بالنقص لدى الطفل يدفعه إلى الغيرة، بخاصة إذا كانت جوانب النقص ترجع إلى عيوب جسمية أو عقلية. * عدم سماح الأهل للطفل بإظهار مشاعر الغيرة على نحو سليم يساهم في كبت هذه المشاعر، ما يعزز لدى الطفل الإحساس بأنه منبوذ وغير مرغوب فيه، فيزداد لديه الإحباط وعدم الثقة بالنفس. * عقاب الطفل الجسدي بالضرب إذا أظهر غيرته نحو أخيه يزيد لدى الطفل مشاعر الغيرة السلبية، التي تظهر على شكل عداء نحو أخيه. الوسائل السلبية لتعبير الطفل عن الغيرة - صراخ الطفل والعبث بأغراض الآخرين أو سرقتها أو تدميرها. - الاعتداء الجسدي بالضرب أو "القرص". - الإزعاج وإطلاق الطفل للشتائم وإقلاق راحة الآخرين. - عندما يتقدم الطفل في العمر (بعد العاشرة) تأخذ الغيرة شكل التجسس والوشاية والإيقاع بالآخرين. - وتظهر الغيرة عند الأطفال الصغار بالقيام بتصنع الحب الزائد نحو الطفل الجديد، وذلك لإخفاء مشاعر الغيرة الدفينة، وإذا أتيحت الفرصة للطفل الغيور حتى يقوم بإيذاء أخيه بالضرب أو بالعض فسيقوم بذلك. علاج الغيرة عند الأطفال * إشعار الطفل بقيمته ومكانته في الأسرة والمدرسة وبين الزملاء. * تعليم الطفل أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر، وأنه يجب على الإنسان أن يحترم حقوق الآخرين. * تعويد الطفل على المنافسة الشريفة بروح رياضية تجاه الآخرين. * بعث الثقة في نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز عنده. * أن تكون العلاقات بين الطفل وأقرانه قائمة على أساس المساواة والعدل، دون تمييز أو تفضيل على آخر، مهما كان جنسه أو سنه أو قدراته. * على الآباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل، فلا يجوز إظهار القلق والاهتمام الزائد بتلك المشاعر، كما أنه لا ينبغي إغفال الطفل الذي لا ينفعل ولا تظهر عليه مشاعر الغيرة مطلقا. * في حالة ولادة طفل جديد لا يجوز إهمال الطفل الكبير وإعطاء الطفل الصغير عناية أكثر مما يلزمه، فلا يعطى المولود من العناية إلا بقدر حاجته، والذي يضايق الطفل الأكبر عادة كثرة حمل المولود وكثرة الالتصاق الجسمي الذي يضر المولود أكثر مما يفيده

ياه مؤثر بوركت

للتنشيط

للتنشيط

بارك الله فيك احسنت اختيار الموضوع و الطرح

حسبنا الله و نعم الوكيل سيعز الله الاسلام و يذل الشرك و المشركين بوركتم

رائع جدا الله حكم روعة بارك الله فيك و جزاك كل خير

بارك الله فيك و جزاك كل خير و اثابك الفردوس الاعلى

رحم الله الشيخ الراحل و اسكنه مقعد صدق عند مليك مقتدر و جعله الله اخي ابن تيمية في ميزان حسناتك الى يوم الدين