اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

البحث في الموقع

Showing results for tags 'الإخوان المسلمين'.



More search options

  • Search By Tags

    اكتب الكلمات المفتاحيه بينها علامه الفاصله
  • Search By Author

نوع المحتوي


المنتديات

  • التنميه البشريه
    • المنتدى العام للتنمية البشرية
    • اختبر نفسك
    • مكتبة التنمية البشرية
  • المنتدى الإسلامى
    • المنتدى الإسلامى العام
    • الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة
    • القران وعلومه
    • علوم الحديث
    • المكتبة لإسلامية
  • المنتديات العامه
    • منتدى الحوار العام
    • المنتدى الرياضى
    • المنتدى الطبى
  • منتدى المرأه والطفل
    • بنات ياللا يا شباب
    • مطبخ ياللا يا شباب
    • منتدى الديكور
    • منتدى الطفل العربى
  • المنتدى الثقافى والأدبى
    • الشعر والأدب
    • قسم السياحه
    • مدرسة ياللا يا شباب
  • الكمبيوتر والإنترنت
    • عالم الكمبيوتر والبرامج
    • منتدى التصميم والجرافيك
    • منتدى الجوال
    • تطوير المواقع والمنتديات
    • منتدى دعم سكربت مكتبة البرامج الذكية
  • المنتدى الإخبارى
    • منتدى الأخبار والمقالات السياسية
    • أخبار العالم العربى
    • أخبار الإقتصاد
    • أخبار الرياضه
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار العالم
  • منتدى التسلية والترفيه
    • منتدى الالعاب
    • منتدى الفكاهه والنكت
    • منتدى الفوازير والألغاز
  • المنتدى الإدارى
    • إعلانات المنتدى
    • فريق عمل ياللا يا شباب
    • الأرشيف

إبحث عن نتائج في ...

إبحث عن نتائج تحتوي ...


تاريخ الانشاء

  • بدايه

    End


اخر تحديث

  • بدايه

    End


Filter by number of...

تاريخ الانضمام

  • بدايه

    End


مجموعه


الإقامة


الهوايات

تم العثور علي 17 نتائج

  1. وجهة نظر مؤيدة للدستور الجديد مع الأسباب لو صوتنا بنعم علي الدستور يعني : 1/ منع كبار الفلول لمدة عشر سنوات من الانتخابات بنص الدستور الجديد 2/ فتح ملفات الفساد عن طريق النائب العام الجديد 3/ خروج تهانى الجبالي وحاتم بجاتو من المحكمة الدستورية 4/ محاكمة قتلة الثوار وإعادة فتح ملف موقعة الجمل 5/ انتهاء المستقبل السياسي لكل من البرادعى وصباحى وموسي ، بل وقد يلتحقون بسجن طرة لأن هناك أدلة على تورطهم فى تعريض مصر لخطر الحرب الأهلية 5/ انتهاء عصر الزند وعاشور وساويرس وأحمد بهجت ومرتضي منصور وشوبير وخالد يوسف وحسن راتب ومحمد الأمين وابراهيم عيسي والابراشي وعمرو أديب وخيري رمضان وخالد صلاح ومجدي الجلاد وخالد منتصر وسليمان جودة ومحمد سلماوي وعبد المعطى حجازى وحمدي رزق ولميس الحديدي وهالة سرحان وسيد على ومعتز الدمرداش والقس فلوباتير وأعوانه !! 6/ عودة بعض الأموال المنهوبة من مصر قبل الثورة وبعضها من قِبل سارقيها ومنتهبيها ! 7/ انتهاء عصر التوريث فى القضاء والجامعات والشرطة وكثير من الجهات الحكومية ! 8/ تقهقر الاتجاه العلمانى والليبرالي وذلك لأنهم أكثر الاتجاهات خيانة لمبادئهم التى ينطقون بها مثل الديمقراطية والمظاهرات السلمية - الخرطوشية المولوتوفية - والتبادل السلمى للسلطة ، والتعددية السياسية الخ الخ !! 9/ صعوبة المعادلة السياسية الجديدة على أمريكا واسرائيل ، حيث يضعف التعاون الأمنى ، ويحدث بعض التوازن بين الكيان الصهيونى وقطاع غزة ، وينتهى عصر التبعية بين ماما أمريكا والنظام فى مصر 10/ استقرار مصر ووجود التيار الاسلامى على قمتها معناه أن دول الاستبداد العربية معرضة للتغيير ، وهذا ما يجعلهم جميعاً يقفون صفاً واحداً أمام التغيير 11/ فتح ملفات التمويل الضخمة سواء الخاصة بالخرطوش والمولوتوف وغيره أو الخاصة بالصحف والفضائيات خصوصاً أموال الإمارات والفلول والسفارة الامريكية والمال الطائفى والشيعى منقول
  2. قيادات النور والدعوة السلفية تبحث مع "الإخوان" القضايا المطروحة علي الساحة زار وفد من قيادات حزب النور والدعوة السلفية مقر جماعة الإخوان المسلمين اليوم من أجل التشاور حول القضايا المطروحة علي الساحة وسبل الخروج من الأزمة الحالية التي تمر بها مصر. وأكد المهندس جلال مرة أن اللقاء كان ايجابيا ومثمرا وتم التأكيد علي ضرورة التواصل المستمر بين الجانبين (الإخوان والسلفيين) في المرحلة المقبلة. ولفت المهندس جلال مرة إلي أن قيادات حزب النور والدعوة السلفية طالبت بضرورة توحيد كل القوي السياسية وعدم إقصاء أي فصيل من العملية السياسية مشيرا إلي أن الجميع أبناء وطن واحد. وأشار الدكتور يونس مخيون إلي أن الهدف من اللقاء التشاور في الموضوعات المطروحة علي الساحة والرؤية المستقبيلة للأحداث وبحث كيفية التعامل بين الدعوة السلفية وجماعة الإخوان المسلمين في المرحلة المقبلة. ضم الوفد السلفي الشيخ محمد عبد الفتاح (أبو إدريس) رئيس الدعوة السلفية، والدكتور ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية والشيخ مصطفي دياب والشيخ علي حاتم، والمهندس جلال مرة أمين عام حزب النور وأشرف ثابت وكيل مجلس الشعب وعضو الهيئة العليا لحزب النور والنائب الدكتور يونس مخيون. وحضر اللقاء من جماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، والمهندس خيرت الشاطر النائب العام للجماعة، والقياديان البارزان بالجماعة محمود غزلان ومحمود عزت.
  3. تحميل كتاب "نتائج الانتخابات الرئاسية - مصر 2012 - من واقع محاضر الفرز الاَن حمل كتاب "نتائج الانتخابات الرئاسية - مصر 2012 - جولة الإعادة 16/17 - 6 - 2012 - من واقع محاضر فرز اللجان العامة " يحتوي علي صور محاضر فرز جميع اللجان الانتخابية بجميع محافظات مصر . نزله وانشره على الفيس عشان اللي بيقولك شفيق كسب http://www.mediafire.com/?k12kr6fd62x7wjl
  4. فيديو للشيخ الدكتور محمد حسان يؤيد فيه الدكتور محمد مرسى بجولة الإعادة بالإنتخابات الرئاسية بمصر ويرسل الشيخ الفاضل محمد حسان رسالة هامة للدكتور محمد مرسى يدعو الله له بالتوفيق ويطالبه بأن يشكر الله إن قدر له الفوز .. وأن يمد يده لكل المصريين وأن يخاطب كل القوى بحب وتواضع ويؤكد أنه لن يستطيع وحده ولا فصيله أن يحمل مصر .. ويرجو منه ان تكون لغته لغة تصالح ولغة عفو ويطالبه بإستقلال القضاء بعيداً عن أى تأثير اسلامى او ليبرالى او غير ذلك ويطالبه بإرسال رسائل طمئنة لكل القوى بمصر وأن يبدأ سياسة جديدة يعاهد الله أن يفى بها لمصر ويدعوه إن قدر الله له هذا أن يستقيل من حزب الحرية والعدالة ومن جماعة الإخوان المسلمين وأن يكون رئيساً لكل المصريين وألا يقصى أحداً قط ،، وأن يرسل رساله واضحة لنصارى مصر بأنهم آمنون بالشريعة ومطمئنون وأن الكل أمام القانون سواء شاهد فيديو الشيخ محمد حسان http://www.youtube.com/watch?v=62j2XF8swjs والله نسأل أن يولى علينا من يصلح
  5. مرسي في المرتبة الأولى يليه أبو الفتوح في تصويت الخارج حتى الآن ذكرت «حملة المصريين بالخارج لدعم عبد المنعم أبو الفتوح رئيسًا للجمهورية»، أن: "إجمالي عدد تصويت المصريين في الخارج حتى الآن وضع الدكتور محمد مرسي، مرشح حزب الحرية والعدالة في المركز الأول، يليه في المركز الثاني الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المستقل." وأكدت «حملة المصريين بالخارج لدعم أبو الفتوح»، مساء اليوم الأحد، أن: "محمد مرسي حصل على 65012 صوتًا بنسبة 30%، فيما حصل عبد المنعم أبو الفتوح على 60256 صوتًا بنسبة 28%، فيما جاء حمدين صباحي في المرتبة الثالثة بإجمالي 37005 صوتًا بنسبة 17%". بينما جاء عمرو موسى، رابعًا بعد حصوله على 33629 صوتًا بنسبة 15.5%، ويليه الفريق أحمد شفيق في المركز الخامس، بعدما حصل على 19925 صوتًا بنسبة 9%.
  6. قيادى سابق بالإخوان والحرية والعدالة ينسحب لدعم أبو الفتوح د.مصطفى رسلان القيادى السابق بالاخوان وعضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة سابقا: لولا شهداء الثورة ما شهدنا هذا المشهد من تنافس الرشحين على اصواتكم - اعرف ابو الفتوح من 37 عاما وعندما قرر الترشح للرئاسة ناقشته 3 ساعات وبعدها ذهب للعمرة وقال انه دعا الله ان يوفقه لهذا المنصب اذا كان فيه خيرا للامة - - معرفتى بابو الفتوح انه رجل تحمل الكثير واعلم عنه كثير من مواقف الرجولة - ذهبنا سويا عام 88 الى افغانستان لمعاجة المصابين ثم رحلات الى افريقيا - كل ما يقال عنه انه ليبرالى عارى تماما من الصحة واشهد الله انه معه اكفأ الناس من كل الطوائف فهو الاجدر على تحقيق الوحدة لهذا الوطن - والله ما عرفنا عنه الا انه فارس نبيل يحب الخير لمصر - استقلت من الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة من اجل هذا الرجل مع كل الحب لكل اخوانى ولكنها شهادة سيحايبنى عليها الله - استقلت لانى لا اعبد تنظيما ولكنى اعبد الله
  7. وضح الشيخ الفاضل محمد حسان أن مسألة إختيار مرشح الرئاسة مسألة إجتهادية لا يصح فيها الإنكار على الآخر وتشويهه مدافعاً عمن هاجم علماء الدعوة السلفية بإختيارهم المرشح الاسلامى الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح دون المرشح الاسلامى الاخر الدكتور محمد مرسى كما أوضح فضيلته فى لقاؤه على قناة الرحمة الفضائية أنه لن يذكر المرشح الذى سيصوت له حتى لا يزيد من انشقاق الصف الاسلامى ناهياً بهذا التصريح الجدل الحاصل بإدعاء بعض مؤيدى المرشحين الاسلاميين دعمه لمرشحهم على الفيس بوك وفى الدعايه الانتخابية كما طالب فضيلته جماعة الإخوان المسلمين عدم استخدام صورته فى الدعاية لمرشحهم "حتى يبقى على مكانة من المسلمين جميعاً" كما ذكر بنصه وهذا هو الفيديو للمزيد من التفاصيل http://www.youtube.com/watch?v=itxWfWg1V1w والله نسأل أن يولى علينا من يصلح ،، وجزاكم الله خيراً
  8. الحاج / عبدالعزيز العشري مدير المكتب الإداري والقيادي البارز السابق في جماعة الاخوان المسلمين بالفيوم يعلن أسباب تأييده للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيساً لمصر صورة : وهذا فيديو : والله نسأل أن يولى علينا من يصلح
  9. سأدعم مشروع النهضة (نعم للدكتور مرسى ) -آخر المرشحين تقديما لأوراق ترشحه.. -آخر الحملات الانتخابية بدءاً... -أكبر حملة انتخابية(أفقياً ورأسياً).. -أقوى مشروع وبرنامج رئاسة بشهادة الخبراء.. -من أقوى السير الذاتية بين المرشحين... -الوحيد من بين المرشحين الذي يدعمه اثنين من المرشحين للرئاسة(واحد مستبعد-وواحد من القائمة النهائية)... -معدل تسارع شعبيته في ازدياد (أفقياً و رأسياً) رغم صغر مدة دعايته.. -يدعمه ويقف خلفه أكبر حزب في مصر (رغم قصر عمر الحزب) وأكبر جماعة إسلامية في العالم... - نال تأييد كثير من الهيئات والشخصيات العامة والخبراء... - الوحيد بين المرشحين الذي لم يطلبها.. ---------------- لا تعتمدوا على هذه الأسباب...خذوا بها .. ولكن اعتمدوا على الله وأكثروا من الدعاء...
  10. قبل أن تموت الثورة الشيخ الدكتور حازم شومان قبل أن تموت الثورة بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد أكتب هذه الكلمات وأنا أرى الثورة المصرية فى أنفاسها الأخيرة ... أكتب فى تلك اللحظات التى ينفطر بها قلب كل إنسان سمح لنفسه أن يحلم يوماً بالكرامة والعزة وسط كل هذا الظلم الذى نعيش فيه . تعالوا لننظر للقصة من أولها ... بدأت المأساة بعد الثورة بقليل بهدم شباب الثورة إعلامياً وسياسياً فى حرب متعمدة . . . ثورة جعلهم الله فتيلاً لها ... وجعل ضربة البدء على أيديهم ...ووضعوا رقابهم تحت مقصلة مبارك و رووها بدمائهم فإذا بهم لا يأخذون شيئاً بعدها !!! بل تكال لهم الإتهامات التى تبهت من يسمعها !!! سكتنا على هذا الظلم فى حقهم وكنا أولى الناس ألا نتركهم يهدموا أبداً وكنا أولى الناس أن نذكر فضلهم ونعطيهم حقهم لقول مولانا جل و علا (ولا تنسوا الفضل بينكم) أخطأ أحد شباب الثورة حين تكلم عن فضيلة الشيخ الدكتور محمد حسان كلاماً رفضناه جميعا فنصبت له المشانق وعومل بسياسة الذبح ثم تكلم أحد الفضلاء فى حق أخى الدكتور محمد على يوسف فلم ينطق أحد !!! هل نحن قوم إذا ظلم فيهم القوى نصروه وإذا ظلم فيهم الضعيف تركوه يذبح ؟؟ !!! ماالفارق عند الله أن يكون المظلوم الشيخ الدكتور محمد حسان أو أن يكون المظلوم الدكتور محمد على يوسف ؟؟!! -هذا الكلام لا يعد على الإطلاق مدحاً أو ذماً للأشخاص الذين ذكرت و هم جميعا على الرأس و العين و فضلهم لا ينكر لكنه يعد علامة تعصب من رد فعل الآخرين تجاه ما حدث هل المبادئ تتجزأ ؟؟!! -ثم تطورت المأساة ... المأساة التى قرأناها جميعاً فى كتب السيرة فى غزوة أحد لكن عند التجربة العملية فشل فيها معظمنا بإمتياز مأساة الغنيمة الغنيمة حينما نزل الكل من على جبل الثورة لا يلوى أحد على أحد سارع الكثيرون إلى المجلس العسكرى وهم يظنون أنهم بذلك يؤمنون سبيلاً لنصرة مبادئهم و دعواتهم ذهبوا زرافات و وحدانا ولم يكن من الحكمة أن يذهبوا للتعامل معه إن فعلوا إلا جماعة فإستطاع المجلس العسكرى استثمار كل طرف فى ضرب الأطراف الأخرى مطبقاً سياسة مبارك (سيبوهم وهم هيدمروا نفسهم بنفسهم) ثم تسارعت الطعنات للثورة فرشح كل إتجاه فى الفصائل الإسلامية والثورية مرشحاً للرئاسة وكأن شأن الرئاسة مثل أى شعبة داخلية فى جماعة الإخوان أو شأن أى مجموعة علمية فى الدعوة السلفية بالإسكندرية أو شأن أى فرع لأنصار السنة فى تيار السلفية العامة وليس أمراً جامعاً يجب على الجميع ألا يصدر فيه قرارا إلا بعد إجتماع من الكل (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ) أيها التيار الإسلامى لقد جاءتكم الفرصة على طبق من ذهب لترفعوا راية الشريعة الغراء فى مصر فأضعتموها بين التعصب والتخلى !!! للأسف هذه هى الحقيقة مهما كانت قاسية فما بين شيوخ و دعاة لهم شعبية جارفة لم ينلها حتى الملوك والأمراء عبر التاريخ لو أشاروا على الناس لاتبعهم الملايين لكنهم رأوا الأصوب شرعاً عدم الإنشغال بالعمل السياسى وكأن دعواتنا الخاصة هى المفتاح الأوحد لإنقاذ الأمة. و جماعات لم تتدبر حديث الثلاثة والصخرة و كيف أن الله فتح الصخرة على يد الثلاثة ولن تفتح أى صخرة فى الواقع إلا على يد الجميع حاول كل طرف منهم إنقاذ الوضع بمفرده ورفض التعاون مع الجميع لأتفه الخلافات بينهم. رأينا ناشطة سياسة نشطت فى متابعة المحاكمات العسكرية حتى أحصت آلاف المحاكمات العسكرية فهل شكرتها أحد رغم أن غالب المحاكمات العسكرية تمس من قاموا بالثورة. ورأينا رموزا قيل عنها علمانية فإذا بها تناصر حازم صلاح أبو إسماعيل فى حملته الإنتخابية لماذا من رفضكم فقد رفض الإسلام ؟؟!! ولماذا تحكمون على الأشخاص قبل الجلوس معهم والنصح لهم ؟!!! إننى على يقين أن جزءاً كبيراً جداً من يسمون علمانيين ليسوا علمانيين وليسوا أقل حباً للإسلام منا لكن صورتنا عندهم مشوهة تماماً...ونحن لم نحسن هذه الصورة بمد جسور حوار معهم فمتى سنفتح الشبابيك المغلقة فى البيت الإسلامى ونمد جسوراً مع الجميع و ندعو الكل ليرانا من الداخل فيرى الخير الذى عندنا ؟ و من باب أولى نمد جسورا مع بعضنا البعض كفصائل تيار إسلامى واحد ؟؟!! الثورة لم تنهزم بسبب قوة المجلس العسكرى ولا بسبب إعادة الفلول تنظيم صفوفهم والتحول لتنظيم محكم مترابط ظهرت بشاعته فى مذبحة بورسعيد ولا بسبب اللوبى الإعلامى الرهيب الذى تدار خطته من أروقة الأجهزة الأمنية فى مصر وأمريكا ...كل هؤلاء أضعف من الضعف نفسه ...لكنها هزمت بسبب تمزق أبنائها وإعتقاد كل طرف أنه قادر على حل الأزمة وحده ...إننى أرى أمن الدولة تعود أو أشم رائحتها ...وسائر المؤسسات الفاسدة فى مصر مرة أخرى ...والمشهد القاتم الذى رأيناه جميعاً بعد مذبحة العباسية الأخيرة من رقص جنود الجيش الذين لا حيلة لهم إلا أنهم أمروا بذلك مع بعض البلطجية هو مشهد إعلان أن الثورة تحتضر وأنها تلفظ أنفاسها الأخيرة وأننا إن لم نتحرك فوراً سنضيع فرصة تاريخية لعودة مصر إلى شعبها لن ينسى التاريخ لبعض فصائل التيار الإسلامى ولا لبعض فصائل الثورة تعصبهم وإلغاءهم لكل من سواهم وهدمهم للمبادئ فى سبيل المصالح وسكوتهم على الظلم والقهر إذا مس إخوانهم وكأنهم لا شئ يعينهم ومد جسور مع المجلس العسكرى بصفة فردية فى وقت يعد من الجرائم فيه التواصل مع أى جهد خارج الثورة إلا بصورة جماعية. لن ينسى التاريخ لكل شيخ أوتى شعبية كبرى فلم ينصر بها المبادئ والحق ولم يدعم بها إخوانه فرضاً لا فضلاً . لن ينسى لكم التاريخ يا فصائل العمل الإسلامى ويا فصائل الثورة أنكم كنتم قادرين على نقل مصر والعالم الإسلامى كله نقلة تاريخية لو كنتم وضعتم أيديكم بأيدى بعضكم البعض ولو كنتم لم تتفاوضوا مع المجلس العسكرى إلا بصفة جماعية على قلب رجل واحد ولو كنتم لم تتنازعوا قيادة مصر بل آمنتم ببعضكم وقسمتم الأمر بينكم فكلكم صاحب حق وله دور وله أهمية خطيرة . لا أتخيل أبداً الذى حدث من خذلان للشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل فى المؤامرة المدبرة ضده والتى هى كالشمس فى وضح النهار ليس بإعتباره مرشحاً للرئاسة أبداً ولكن بإعتباره أخاً فى طريق الكفاح ومظلوماً يطلب النصرة . كيف طابت قلوبنا أن نرى أخانا يظلم ونتعامى؟ أين مبادئ الدين ؟ أين أبسط قواعد الإخلاق ؟ لن ينسى لأحد منا التاريخ أننا رأينا فى مصر حكماً قضائياً يصدر ببراءة الرجل يوم الأربعاء ثم يسحق يوم الخميس ..وسكت الجميع !!! وما سحل الفتاة والسكوت عن سحلها منا ببعيد !! كيف نسكت على كل هذا الظلم لنا أو لإخواننا فكلانا سواء ثم نأمل أن ينصرنا الله وأن يستخلفنا فى الأرض ؟؟!! أين نصرة بعضنا لبعض ؟؟؟ ذلك الخلق النبوى العظيم الذى كان سبباً فى فتح مكة لما ذبح أناس من قبيلة خزاعة المشركة فى مكة فهتف رسول الله صلى الله عليه و سلم فى المدينة لا نصرت إن لم أنصر بنى كعب (أى قبيلة خزاعة ) فهمتم ما السبب فيما نحن فيه ؟ لم ننصر لأننا خذلنا بعضنا البعض !! الأمر كالشمس فى رابعة النهار لكن الأطماع أعمت أبصار الكثير منا ؟!!! إستقرأت العام الماضى فرأيت رأى اليقين أنه لا يشل أهل الباطل فى مصر إلا أمرين لا ثالث لهما بإذن الله وهما الثورة السلمية فى ميدان التحرير والوحدة والترابط تحت شعار إيد واحدة و أنه لا يسعدهم إلا التمزق الذى صرنا إليه للأسف لم يقتل هذه الثورة إلا تمزق أبنائها وكل ما فعله أهل الباطل أنهم قاموا بدور المتفرج علينا وقد فعلنا مثل إحدى الرياضات الأمريكية حينما يدخلون حلبة المصارعة عشرين متصارعاً فيضربوا بعضهم البعض حتى لا يتبقى منهم إلا واحد فقط فيكون من السهل على أىأحد أن يضرب هذا الواحد المتبقى ضربة قاضية. -لا يزال المشهد فى مصر مضحكا مبكياً وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكاء ولا يزال كل فصيل يصر على ترشيح مرشح له بدون حتى نائب يعبر عن باقى الثورة حتى بعد أن صارت المؤامرة فى غاية الوضوح والكل سيخرج منها خالى الوفاض؟؟!! ولا يزال الكثيرون قبلتهم المجلس العسكرى ليؤمنوا سبيلاً لنصرة مبادئهم (على إفتراض حسن الظن طبعاً بالجميع) ولا يزال بعضنا يتعالى على الآخرين ولا يتجهون للم الشمل حتى والثورة تلفظ أنفاسها الأخيرة !!! -ولا تزال فصائل التيار الإسلامى يصرون على خوض المعركة بسلاح السياسة وحده ذلك السلاح الذى لم ينجحوا على مدار تاريخهم فى معركة واحدة حاربوا فيها بهذا السلاح وحده ولو حاربوا بسلاح الوحدة و الإيمان بدور الجميع والنزول للشعب والجهاد الدعوى ونصرة المبادئ ونصرة المظلوم ومن قبل هذا التوكل الصادق على الله ثم بقليل أو كثير من السياسة بعد هذا لسحقوا الباطل سحقاً لقد حاربوا عبد الناصر بالسياسة و ذبحهم و حاربوا السادات بالسياسة وذبحهم وحاربوا مبارك بالسياسة وذبحهم و اليوم تشوهت صورتهم أمام الشعب كله تشوها بالغاً لا ينكره إلا مكابر كبراً شديداً تكاد تصاب بذبحة صدرية وأنت تقرأ فى كتب التاريخ المعاصر عن حل عبد الناصر للأحزاب و ترك الاخوان دون أن يحلهم...ليس حباً فى الإخوان ولكن ليكره الناس فى الإخوان لأنهم سيعتقدون كذباً انهم متواطئون مع الرئاسة وإلا لماذا تركهم هم بالذات؟ ولما يذبحهم بعد ذلك لا يقف أحد معهم ولا يتعاطف أحد معهم !!!!! (وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال) سيناريو متكرر لم يتعلم منه الكثيرون منا أننا بالنسبة لبعضنا البعض (أمن قومى) إن فرطنا فى أى فصيل منا فقد أضعنا أنفسنا جميعاً وإنطبق علينا قول الله(يخربون بيوتهم بأيديهم) علمت كل اخ إسترعانى الله على توجيهه أن نؤمن بالجميع ونأخذ من الجميع ونعطى الجميع ونتعاون مع الجميع وإعتبرت هذا المبدأ من اعمدة حياتى أما( العقول الحجرية) التى عندما نجلس معاً تجده يصر إما أن يسير الباقى على فكره وإلا فلا مجال للتعاون وهذه العقول لا تصلح حتى للعصر الذى يشبهها ( الحجرى ) لقد قال المنافقون لليهود (وإن قوتلتم لننصرنكم) فهل عجزنا أن نكون مع بعضنا مثل المنافقين مع اليهود ؟؟111 -لقد قال هارون لموسى لما عبد اليهود العجل وغضب سيدنا موسى منه مبرراً ما فعله(إنى خشيت أن تقول فرقت ) نبى الله هارون يتحدث عن قوم عبدوا العجل ولكن لم يزل هناك سبيل لإصلاحهم فلم يرض أن يفرط فيهم فمن منا عبد العجل حتى نفعل فيه ما فعلناه مع بعضنا البعض ؟؟!!؟؟ مزقنا الصف بالتصنيفات ونحن لم نجلس معاً ولم نتفاهم أصلا فى مشاهد هى أقرب للفضائح منها لخلافات بين رفقاء الهدف الواحد حتى جعلنا أنفسنا مثارا لسخرية الفلول !!! رأينا الفلول وأهل الباطل فى مصر على المستوى السياسى والإعلامى يتعاونون مع بعضهم البعض بصورة ترفع لها القبعات ... تعاون أهل الباطل ولم يستطع أهل الدين و الشرع أن يتعاونوا و يسعوا الجميع بأخلاق دينهم دعونا نقترب من بعضنا البعض مهما حدث حتى وإن ماتت الثورة ففى أعماقنا لنصرة الحق ألف ثورة وثورة لماذا أقول هذه الكلمات هل أقول طعناً فى أكثر من أحبهم على وجه الأرض أو طعناً فى أكثر من احترمهم على وجه الأرض لقد إلتزمت على يد شباب من الجماعة الإسلامية ونشأت على يد الإخوان المسلمين وتربيت على يد شيوخ السلفية العامة وتعلمت دعوة فى أحضان جماعة التبليغ والدعوة وقامت ثورة 25بناير وأنا فى الإسكندرية وسط شيوخ الإسكندرية الذين لم أجد دفئاً مثلما وجدته عندهم ... قدر الله لى أن أرى جل الفصائل الإسلامية من الداخل فرأيت خيراً هائلاً ...هائلا حقا لكننى دائما ما كنت أرى أزمة خطيرة فى السلفية العامة ... ملايين الملتزمين يحترقون فى كل نازلة ماذا أفعل غزة تحترق ... الرسول صلى الله عليه وسلم يشتم ... العراق تحتل...سوريا تذبح...ماذا نفعل؟؟؟؟؟ فلا يجدون رداً ولا يجدون من يعطيهم خط سير ؟ ولو وجدوا من يوجههم فيها لكن لهم شأن أخر ورأيت ازمة خطيرة فى الجماعات وهى عدم الإيمان بالآخر؟ فبينما لا يوجد جماعة إلا وتدرس لأتباعها مادة فقة الخلاف فإنه تقريباً لا تجد جماعة عندها فقه الخلاف ساعة الأزمات لماذا لا نؤمن ببعض وقد قال زكريا وهى يذكر برنامجه لتربية يحيى عليه السلام (يرثنى ويرث من آل يعقوب) أى يأخذ منى ومن آل يعقوب العلم والأخلاق إنه نبى ومع هذا لم يغلق الأمر على نفسه ولم يقل انه المصدر الوحيد وهو نبى عنده من العلم ما يكفى إن أخذه منه يحيى أن يصبح نبى مثله هل نحن أعلم أم الأنبياء؟؟ داخل الغلاف غير الجذاب الذى يظهر من فصائل العمل الإسلامى وفصائل الثورة خير يحول الصحارى إلى جنات وكذلك داخل السلفية العامة التى ظاهرها أنها فوضى خلاقة وتيار غير مترابط لا يسأل فيه أحد عن أحد ولا يناصر فيه أحد احدا...ذلك التيار الذى لو وجد فيه من يقوم بمهمة النبى عليه الصلاة والسلام (تبوء المؤمنين مقاعد) لصار أقوى تيار له تأثير على وجه الأرض سمعت شباب الثورة فرأيت فيهم خيراً عظيما يكفى ان وائل غنيم أحد أهم شباب الثورة هو مؤسس أكبر موقع نت إسلامى على مستوى العالم موقع (طريق الإسلام ) فكيف نقصى هؤلاء من المشهد ! كيف حين نختلف معه فى رأى نراه جانب الصواب فيه أن نتهمه بأقذع التهم من عمالة و ماسونية و باقى قائمة الاتهامات المشينة و نمحو تاريخه كله لأجل خطأ أزمتنا الكبرى فى رأيى أزمة إيمان ببعضنا البعض لقد سبقتنا تونس سبقاً كبيراً لأنهم تقبلوا بعضهم البعض ولو فعلت تونس كمصر لكانت مشتعلة الآن لكنهم تعاملوا مع الواقع وقبلوا بعضهم البعض هذه مصارحة لأكثر من أحبهم على وجه الأرض أرجوكم آمنوا ببعضكم ولا أحد يملك الحل وحده فى مصر إن مثل فصائل العمل الإسلامى والثورى فى مصر تماما كمثل الثلاثة الذين أغلقت عليهم الصخرة فى الحديث النبوى الصحيح ففتحت الصخرة بدعاء الثلاثة معاً أقولها و أصدع بها و أؤكدها الحل مع الجميع بلا شك هناك حلول و خطط لإنقاذ الثورة ولكنها حلول جراحية تحتاج إلى قرارات جريئة ما المانع من ان نعمل مجلسا تشاوريا يضم عدة ممثلين من مكتب الإرشاد بالإخوان ومثلهم من مجلس أمناء الدعوة السلفية بالإسكندرية ومثلهم من الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح ومثلهم من مجلس شورى العلماء الممثل للسلفية العامة ومثلهم من الإتجاهات الثورية الإسلامية ولن اجبن أو أستحى أن أقول ومثلهم من رموز الثورة والفصائل الثورية كلها (فالبديل أبشع مما يتصور أى احد منا وسيبكى من تقاعس دماً وليس دموعاً) ولا يحق لأى طرف من هذه الفصائل أن يتعامل مع المجلس العسكرى إلا من خلال هذا المجلس...ولا تتخذ أى قرارات تتعلق بالأمور العامة-وليس بالأمور الخاصة بكل فصيل- دون الرجوع لهذا المجلس و التشاور حولها . وتوضع له آلية لإتخاذ القرارات ويتفق عليها الجميع وتصبح ملزمة للجميع ما المانع أن تتوافق كل فصائل التيار الإسلامى وفصائل الثورة الشرفاء فى صورة رئيس يمثل التيار الأكبر على الساحة السياسية و الشعبية ثم نائب يمثل باقى الفصائل الإسلامية ونائب ثانى يمثل باقى الفصائل الثورية أو قريبا من هذا ...وتعلن هذه الحملة من الآن عن مرشحين للحكومة التى ستعينها فور فوزها لا تنسى فيهم أمثال دكتور محمد غنيم و دكتور زويل إلزاماً وتكليفا بحق دينهم و بلدهم عليهم ولا ينسى فيه جيراننا فى الوطن من النصارى ولا ينسى فيه شباب الثورة فكفى ظلماً لهم ... ما المانع من ذلك ؟؟ هل أنا حالم أكثر من اللازم ؟؟ أقول كلا و الله ظنى بربى أننا إن جلسنا بحسن نية وإيمان وتقدير لبعضنا البعض سنصل لألف حل وحل (إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما) إما هذا و إما لن يفوز أى ممثل لأى إتجاه سواء د.محمد مرسى أو د.عبد المنعم أبو الفتوح أو أى أحد غيرهم لن يكون الفائز فى النهاية سوى أحد المنتمين لتيار الفلول الكئيب حتى لو ماتت الثورة لن يفشل المشروع الإسلامى فى مصر لأن الإسلام لم يوكل إلى الإسلاميين ولكن له رب يغرس له بيديه -أنا على يقين أن الأيام القادمة تحمل مفاجآت لأهل الباطل من عند الله ستذهلهم...الخائن إن سقط لا يرفعه الله مرة أخرى وهؤلاء الخونة لن يخرجوا عن سنة الله فيهم أبداً لن نقول عن الثورة (أنى يحى هذه الله بعد موتها) ولكن (ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا انهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا) ألا هل بلغت اللهم فإشهد و كتبه د.حازم شومان
  11. عبد المنعم الشحات يكتب : عتاب على عتاب الدكتور "غزلان" كتبه/ عبد المنعم الشحات الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد نشرت "جريدة الحرية والعدالة"، وموقع "إخوان أون لاين" مقالاً للدكتور "محمود غزلان" بعنوان: "رسالة إلى إخواننا في الدعوة السلفية". يعاتبنا فيه على أمور احتفت بطريقة الإعلان عن دعمنا للدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" في انتخابات الرئاسة. وكانت "الدعوة السلفية" قد اختارت الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" مرشحًا للرئاسة في اجتماع "مجلس شورى الدعوة السلفية"، والذي انعقد يوم السبت: 28-4 (وكان مجلس الإدارة قد اختار الدكتور "أبو الفتوح" قبل ذلك بأيام إلا أن القرار لم يُعلن حتى لا يؤثر على اختيارات أعضاء مجلس الشورى). وتوليتُ بصفتي متحدثًا رسميًّا باسمها الإعلان عن ذلك في مؤتمر صحفي، ثم كنت ضيفًا على عدد مِن البرامج الفضائية، والتي شرحتُ فيها آلية اتخاذ القرار وحيثياته. وخرجتْ جميع وسائل الإعلام -والتي رصدت هذه الفعاليات-؛ لتبرز: لماذا اختارت الدعوة السلفية د. "أبو الفتوح"؟ دون أن يشير أي منها -فيما أعلم- إلى أنهم وجدوا في كلامي طعنًا صريحًا أو ضمنيًّا في الدكتور "محمد مرسي"، ولو وجدوه لطاروا به كما حدث مع مقال الدكتور "غزلان" الذي انتقد فيه "الدعوة السلفية" بصفة عامة "وانتقدني أنا بصفة خاصة"؛ لما ظنه مِن أن كلامي يتضمن طعنًا خفيًا في الدكتور "محمد مرسي"، وعلى خلاف تصريحاتي المتعددة؛ فقد أحدث هذا المقال دويًا هائلاً، وتصدر نشرات الأخبار، ومواقع الإنترنت، وغيرها... ! وهذه المقدمة أسوقها بيْن يدي ردي على عتاب الدكتور "غزلان"، وقد تكون كافية في حد ذاتها لبيان: هل عتابه في محله أم أن عتابه قد استجلب عليه العتاب؟! وعلى أي فعتابه مقبول مِن حيث المبدأ إلا أن لي عليه عدة ملاحظات أوجزها في النقاط الآتية: 1- بدأت المقالة بعبارة: "إذا كنا قد أقررنا بحقوقهم في اختيار مرشحهم والدعاية له... ". وهو إقرار محمود؛ إلا أنه كان مِن الأجود أن يبيِّن أن هذا حق أصيل لكل فصيل موجود في الساحة، لا سيما وأن الجزء الأخير مِن مقاله تضمن نقولاً كنا قد نقدنا فيها آراء الدكتور "أبو الفتوح" في مناسبات متعددة مشفوعة باستفهام استنكاري عن دعمنا له رغم ذلك! 2- تضمنت مقالة الدكتور "غزلان" بعد المقدمة عتابًا وتذكيرًا ونصيحة، وكان العتاب معظمه من نصيبي؛ لأنني وفق تصوُّر الدكتور "غزلان" قد لمزت الدكتور "مرسي" في مواقف، وهي: ‌أ- الإلماح إلى ضعفه عندما وصفت المهندس "خيرت الشاطر" بأنه مرشح قوي. ‌ب- التعريض بأنه المرشح الاحتياطي. ‌ج- ذكر ما تعرض له مِن طعن من الإعلام العالماني. وإني أكاد أجزم أن الدكتور "غزلان" لم يستمع إلى كلامي كاملاً، وإنما نُقِل له ملخصه؛ لأنني أكدتُ في كل مرة على كامل احترامي للدكتور "مرسي"، وذكرتُ أنني أتحدث عن تقييم رجل الشارع له، وليس عن تقييمي الشخصي، كما تحدثت عن الحرب الإعلامية عليه مستنكرًا لها؛ إلا أنني تساءلت عن مدى قدرة الإعلام الإخواني على التصدي لهذه الحرب الشرسة، وبيَّنتُ خطورة أن يجتمع الإسلاميون على مرشح يتعرض لكل هذه الحرب مع قصر الفترة الزمنية المتاحة، بخلاف المهندس "خيرت الشاطر" عندما كان مطروحًا. ومِن هنا فرضت المقارنة نفسها، بل إنني ذكرت أن قبول الدكتور "مرسي" لكونه المرشح الاحتياطي مما يحسب له بمعايير الإسلاميين مِن حيثية التجرد، ولكنه وُظف ضده انتخابيًّا كما أنني لم أقل: إن المهندس "خيرت الشاطر" هو الذي يدير الجماعة كما نسب إليَّ الدكتور "غزلان"! وليأذن لي الدكتور "غزلان" في أن ما ذكره مِن تعرض الأنبياء للاستهزاء مِن المشركين غير وارد في سباق انتخابي، فإن الدعاة الذين ما زالوا في مهد دعوتهم بحيث يكون الرافضون لهم أكثر مِن المؤيدين يجب عليهم أن يصبروا على دعوتهم، ولكن ليس من الحكمة حينئذٍ أن يسعوا إلى الحكم أصلاً، فضلاً أن يكون سعيهم له عن طريق آلية الانتخاب، وهذا أيضًا مما يرد على الدكتور "محمد عبد المقصود" الذي ذكر في أحد مؤتمرات تأييد الدكتور "مرسي" أنه لا يعلم مِن هدي السلف تقديم الأكثر قابلية عند الناس في أمر الولاية. وفي كلامه -حفظه الله- ذهول عن أننا لا نولي أحدًا، ولا نملك ذلك، وإنما نقدِّم مرشحًا ولا ينجح إلا بقبول عام مِن معظم الناخبين، وتقديم الأقل قبولاً يتيح لخصوم المشروع الإسلامي أن يقتنصوا المنصب، ومِن هنا نعلم أن القبول الشعبي عامل في غاية الأهمية في العملية الانتخابية لا سيما إذا كانت الخيارات بيْن أفراد متقاربين -إن لم يكن متطابقين- كحال الدكتور "أبو الفتوح" والدكتور "مرسي"، فهي ضمن قاعدة مراعاة المصالح والمفاسد طالما قبلنا مبدأ الانتخاب من العامة؛ لأنه أفضل الخيارات المتاحة، وأكثرها مصلحة. وأعود فأكرر: لو كان في كلامي ما يُفهم منه اللمز؛ لما فات "الإعلام المضاد" أن يوظفه، كما لم يفته أن يُوظـِّف مقال الدكتور "غزلان". وبعد هذا العتاب... انتقل الدكتور "غزلان" إلى تذكير "الدعوة السلفية" بانتقادات وجهتها إلى "جماعة الإخوان" حول تصريحات كان كثير منها منسوبًا للدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" متعجبًا مِن دعمنا له رغم كل هذه المآخذ! ونوجز الإجابة عن هذا التساؤل في النقاط الآتية: 1- استفهم الدكتور "غزلان" استفهامًا استنكاريًّا تعجبيًّا كأن أحدًا لم يُجب على هذه التساؤلات مِن قبْل، على الرغم مِن أن المشاركات المكتوبة والمسموعة التي نَقل منها اعتراضاته تضمنت الإجابة الواضحة على هذه التساؤلات! والتي يمكن تلخيصها في العناصر الآتية: ‌أ- جميع المرشحين الإسلاميين ينتمون إلى مدرسة واحدة، ومآخذنا عليهم متقاربة -إن لم تكن متطابقة-، وهي جزئية سوف أعود إليها بمزيد مِن الشرح لاحقًا. ‌ب- أننا أكدنا أن نقاط الخلاف بيننا وبيْن هذه المدرسة "ومنها مدرسة الإخوان" هي: في كيفية تنظير إدارة الفجوة بيْن الممكن والمطلوب، مع الاتفاق على البدء بالممكن، مما يجعل الفرق العملي يقل، مع أهمية ضبط المسألة مِن الناحية التنظيرية، وهو ما أكدنا أننا لن نتخلى عنه وإن أيدنا أي مرشح مِن المرشحين الإسلاميين الثلاثة: د. "أبو الفتوح"، د. "العوا"، د. "مرسي". ‌ج- أننا أشرنا أن الدكتور "أبو الفتوح" قد بيَّن مراده في بعض هذه التصريحات، وأن العبارة قد خانته، تمامًا كما حدث مع الدكتور "مرسي" في تصريحه الشهير بأنه لا خلاف بين المسلمين والنصارى في العقيدة، والذي أوَّله هو لاحقًا بأنه يعني أنه لا خلاف بسبب العقيدة! وإن كان هذا التأويل يستعصي على تصريح آخر أكد فيه: "أن نصارى مصر لا يقولون: إن الله ثالث ثلاثة!". 2- هذه التصريحات المنسوبة للدكتور "أبو الفتوح" شاركه فيها عدد مِن رموز الجماعة الحاليين، منهم: "الدكتور مرسي" نفسه، وبعضهم جاوزه فيها، مثل: "الدكتور عصام العريان". وكل هؤلاء كانوا وما زالوا يصرِّحون بمثل هذه التصريحات، وكم كنتُ أتمنى أن أجد صدى جيدًا لمقالي في نقد زيارة الدكتور "أبو الفتوح" لـ"نجيب محفوظ"، والذي مضى على كتابته أكثر من خمس سنوات غير أني ما وجدتُ وقتها إلا هجوم شباب الإخوان في الإنترنت على المقال! نعم صدر مِن الجماعة وقتها استنكار لما نُسِب مِن طعن الدكتور "أبو الفتوح" في الأستاذ "سيد قطب" -رحمه الله، وأنزله منازل الشهداء-، ولكن لم يستنكروا إفراطه في حرية الإبداع، وإن صادم العقيدة، ولا طعنه في الفكر الوهابي! (بالمناسبة فالدكتور أبو الفتوح قد فسَّر هجومه على الفكر الوهابي بحاله ذهنية معينة عن هذا الفكر، وأنه لا يعني شيخ الإسلام "محمد بن عبد الوهاب"، وبالطبع لا يعني "الدعوة السلفية" التي عايش كثيرًا مِن رموزها في فترة تأسيس الجماعة الإسلامية). ومِن ثَمَّ فكل هذه التصريحات لا تصلح أن تكون معيارًا للتفضيل بين مرشحٍ وآخر ذي خلفية إخوانية؛ اللهم إلا إذا تبرأت "جماعة الإخوان" صراحة مِن كل هذه الأقوال، وبيَّنت وبيَّن مرشحها للرئاسة موقفه مِن ترشح النصراني للرئاسة، وكذا المرأة، وموقفه مِن ضوابط الحرية وغيرها... 3- مسألة أنه مِن بيْن كل هذه التصريحات التي نسبت لمن يسمون بالتيار الإصلاحي داخل جماعة الإخوان لم تستنكر الجماعة منها بشكل رسمي إلا التصريحات الخاصة بالأستاذ "سيد قطب" هو ما عزز القول بأن في الجماعة تيارًا قد يكون عنده شيء من الغلو في أ. "سيد قطب" -وإن لم يعترض على تجاوزات التيار الإصلاحي المنهجية- ومِن خصائصه: الاستغراق في حماية التنظيم بطريقة تجعل البيعة فيه أشبه بالبيعة على الإمامة منها بالبيعة على الطاعات، وهي مسألة ليست واضحة عند الكثيرين من أبناء الجماعة، ولربما احتاجت بحثًا من قيادتها أيضًا، وفي مقابل التيار الإصلاحي الأكثر انفتاحًا وإقبالاً على الدعوة، ووضع العلاقة بين الجماعة والأمة في وضعها الصحيح الذي وضعه فيها الأستاذ "حسن البنا" -رحمه الله، وأنزله الله منازل الشهداء-. وفي رأيي أن الفريق الإصلاحي وإن كان يسير على نهج الأستاذ "البنا" -رحمه الله- في الإصلاح، ووضع التنظيم في وضعه الصحيح؛ إلا أنه أصابه قدر مِن التساهل؛ لو تخلَّص منه فإنه سيكون ممثلاً حقيقيًّا لمدرسة الأستاذ "البنا"... نعم يوجد أفراد قلائل ينتمون إلى ذلك الاتجاه، مما يمكن اعتبارهم تيارًا ثالثًا إلا أنه للأسف أخفتهم صوتًا، وأقلهم تأثيرًا في قرارات الجماعة، مع أنه أقربهم إلى الفهم الصحيح للإسلام مِن جهة، ولتوجهات "مؤسس الجماعة" من جهة أخرى. ولإدراك الفرق بيْن طريقة تعامل كل فصيل مع فكرة العلاقة بين الجماعة والأمة، وهو ما يؤثر بلا شك بين العلاقة بين الجماعة وبين غيرها من الجماعات، يمكن أن تقارن بين موقف الجماعة من الدكتور "أبو الفتوح"، وموقف الأستاذ "حسن البنا" مع جماعة "شباب محمد" التي انتقدته هو شخصيًّا بعنف، واستقلت كجماعة وليس كفرد، فكان أول إيصال تبرع لها من نصيب الأستاذ "البنا" -رحمه الله-! 4- مسألة: هل كون المرشح ينتمي إلى الإخوان يُعَد ميزة انتخابية أم عيبًا؟! في الواقع: إن الراصد للواقع الانتخابي المصري يؤكد أن هذا "عيب انتخابي"، وهذا كان أحد عوامل قرار الجماعة بعدم تقديم مرشح، ثم كان وراء (52) عضوًا من إجمالي (108) من أعضاء مجلس شورى الإخوان صوتوا مع استمرار قرار عدم تقديم مرشح، وهذا العيب الانتخابي كان موجودًا في المهندس "خيرت"، وفي الدكتور "مرسي"، ولكن المهندس "خيرت" نتيجة ارتباط مشروع النهضة باسمه، كان يمكن لهذه الميزة أن تجبّ ذلك العيب، وهي موازنات بينتُها في غير هذا الموضع لا أريد أن أعيدها. ومِن باب المكاشفة فإن هذا التخوف يطول أبناء الحركة الإسلامية ذاتها استنادًا على تجارب، منها: الموقف العنيف من بعض مؤيدي الدكتور "مرسي" ضد كل مَن أيد الدكتور "أبو الفتوح". 5- هل الدكتور "مرسي" فقط هو مَن لم يطلب الرئاسة؟ في الواقع: إن كل مرشح مِن المرشحين الإسلاميين ذكر أنه لم يترشح إلا بعد أن ألح عليه بعض المخلصين والناصحين والمقربين بأنه الأنسب لهذه المرحلة، بل إن منهم مَن أبدى مرونة أعلى من ذلك، وهو الدكتور "العوا" الذي أحل "حزب الوسط" -الذي أقنعه أصلاً بالترشح- مِن قرار دعمه، كما أن الدكتور "العوا"، والدكتور "أبو الفتوح" قد أبديا استعدادهما للتنازل للمرشح الذي سوف تتفق عليه كل القوى الإسلامية، بخلاف الإخوان الذين قالوا: إن مرشحهم هو المرشح الإسلامي الوحيد أو أنهم يرحبون بالمرشح الإسلامي التوافقي شريطة أن يكون هو الدكتور "مرسي". وأخيرًا: فنحن لم يكن لنا مصلحة خاصة في دعم المهندس "خيرت الشاطر"، ولم نحوِّل انتماءنا التنظيمي إلى راية عصبية جاهلية، كما أننا لسنا في خصومة مع الدكتور "مرسي"، بل نقدره كما نقدِّر كل العاملين على الساحة الإسلامية. ولكن المصلحة العامة مِن وجهة نظرنا أن نؤيد الدكتور "أبو الفتوح"؛ لضمان وصول مرشح إسلامي على الأقل للإعادة، وفي حالة كون المرشح هو الدكتور "مرسي"، وتمت الإعادة بينه وبين مرشح غير إسلامي؛ فلا شك أننا سنقف خلفه بكل قوة. كما أننا نؤكد أننا أثناء دعمنا للدكتور "أبو الفتوح" لن نستهدف إطلاقًا جمهور الدكتور "مرسي"؛ لتغيير قناعتهم، فهذا ما لم نفعله يوم أن كانت المنافسة في البرلمان تعود علينا مباشرة، فكيف نفعله اليوم؟! وأحسب أننا في "الدعوة السلفية" تميزنا بموقف وسط في قضية العمل الجماعي يؤدي المصلحة الشرعية مِن الاجتماع على الطاعات، ويتجنب أمراض الغلو في مفهوم السمع والطاعة، ومِن ثَمَّ فمن المشكل أن يعتبر بعض رموز التيار السلفي أن قضية "العمل الجماعي" تمثِّل نقطة خلافٍ بينه وبين "الدعوة السلفية" في الوقت الذي يعتبر أن أحد مرجحات الدكتور "مرسي" أنه تقف وراءه جماعة منظمة. وكما أننا لم نُعر اهتمامًا الاتهامات التي وُجهت إلينا بالتبعية عندما هممنا بتأييد المهندس "الشاطر"، فكذلك لن نعير الاتهامات التي وجهت إلينا بالحزبية عندما لم نؤيد الدكتور "محمد مرسي" اهتمامًا؛ لا سيما وأننا أيدنا شخصًا ليس منا. كما نؤكِّد أن أي مقارنة انتخابية يقتضيها الحال أو إجابة سؤال بين الدكتور "مرسي" والمهندس "خيرت"، أو بينه وبين الدكتور "أبو الفتوح" لا تعني بأي حال من الأحوال أي طعن في الدكتور "مرسي". وإني أبرأ إلى الله مِن أي قول أو فعل يمكن أن يفهم منه ذلك. وإني أسأل الله أن يجمعنا في الدنيا على طاعته، وفي الآخرة في دار كرامته. نقلاً عن (صوت السلف)
  12. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحباً أحبتنا الكرام لقد تم إعلان دعم الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح للدكتور محمد مرسى رئيساً لمصر وجاء البيان على صفحة حزب الحرية والعدالة الرسمية على الفيس بوك ليحمل أسماء العلماء بشكل غير صحيح وكان فى ذلك لبث كبير لابد لنا من توضيحه بدايةً .. هناك علماء كرام يدعمون الدكتور محمد مرسى ويجب أن نحترم جميعاً رأيهم وهناك علماء كرام يدعمون الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح ويجب أن نحترم جميعاً رأيهم بل وهناك علماء توقفوا عن دعم أى مرشح بعد خروج الشيخ حازم ابو اسماعيل من سباق الرئاسه ونحترم جميعاً رأيهم أيضاً ما نود توضيحه من اللبث الذى حدث أنه قد أعلن أن كلاً من : (فضيلة الشيخ محمد حسان، والشيخ محمد حسين يعقوب، والدكتور ياسر برهامي، والشيخ محمد إسماعيل المقدم) قد حضر الإجتماع وصوت بدعم الدكتور محمد مرسى ،، وهذا كذب ولم يحدث وربما أذيع بالخطأ فقد أكد هؤلاء العلماء أنهم لم يحضروا التصويت ولم يوافقوا على القرار .. كما جاء ذلك بنصه : ولما طار انتشار هذا الأمر هنا وهناك كان لابد من هذا التوضيح أن قرار الهيئة قد جاء من مجموعه معينه بالهيئه هى من اتخذت القرار من دون وجود هؤلاء العلماء الأفاضل ،، ومع ذلك فنحن نحترم قرار الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح ولكن نوضح أن هؤلاء العلماء المذكورين لم يشاركوا بالتصويت ولم يوافقوا على القرار . أخيراً : الله نسأل أن يولى علينا من يصلح وهو أعلم به
  13. رصد : ذكر عبد الرحمن مقداد عضو ائتلاف الثورة ومؤسس حزب التيار المصرى ، على حسابه على الفيس بوك وصول قيادات الاخوان وائتلاف الثورة إلى اتفاق حول عدة نقاط لتصدر فى بيان منها تشكيل جبهة ثورية موحدة والعمل على وضع معايير جدية وحقيقية للجنة التأسيسية ومراقبة الانتاخابات الرئاسية والضغط من أجل محاكمة جدية وحقيقية لرموز النظام والتوحد فى المليونية القادمة . وعلى الجانب الآخر فقد اشار عبد الرحمن مقداد ، لمعارضة الاخوان على وضع جملة (لا دستور تحت حكم العسكر) في البيان وذلك لتخوفهم من اي مرشح يصل الى كرسي الرئيس بعيد عن مرشحهم في ظل عدم وجود دستور وينقلب على كل ما تم اكتسابه في مرحلة ما قبل الرئاسة، وان الضغط لايزال مستمر عليهم للموافقة على وضع (لا دستور تحت حكم العسكر) .
  14. بيان من جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة تلقت جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بدهشة واستغراب قرار اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية برفض الطعن الذي تقدم به المهندس خيرت الشاطر مرشح الجماعة والحزب في الانتخابات الرئاسية، خاصة وأن قرار رفض الطعن جاء بعد تقديم كل الحجج والأسانيد القانونية والأحكام القضائية، بما فيها تفسير المحكمة العسكرية العليا الخاص برد اعتبار المهندس خيرت الشاطر، والتي اشتملت على القضية العسكرية الأخيرة التي استندت إليها اللجنة في قرارها باستبعاده من الكشوف الأولية، وعادت ورفضت الطعن رغم كل الدفوع القانونية التي قدمها المحامون. وإدراكًا من جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بخطورة المرحلة وأهميتها فإن الجماعة والحزب يعلنان أنهما ماضيان في المنافسة على منصب رئاسة الجمهورية من خلال مرشحهما الدكتور محمد مرسي بنفس المنهج والبرنامج، بما يحقق المصالح العليا للوطن، ورعاية حقوق الشعب. وتؤكد الجماعة والحزب أن لديهما مشروعًا لنهضة الوطن في مختلف المجالات، وأن مرشحهما يحمل هذا المشروع الذي يؤيده الشعب المصري، وتسعى الجماعة والحزب إلى تحقيقه؛ لتعبر مصر إلى برِّ الأمان، وتتبوأ مكانتها اللائقة بين الأمم والشعوب. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل جماعة الإخوان المسلمين حزب الحرية والعدالة القاهرة في: 5 جمادى الأولى 1433 هـ = الموافق 17 أبريل 2012م
  15. فيديو للقاء الإعلامى الشيخ خالد عبد الله .. مع المهندس خيرت الشاطر مرشح رئاسة الجمهورية المدعوم من الإخوان المسلمين برنامج مصر الجديدة - قناة الناس الفضائية - بتاريخ 11-04-2012 http://www.youtube.com/watch?v=wC1yJqUdRYw تحيتى لكم
  16. بيان من جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد.. إيمانًا من جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بحماية الثورة المباركة والنهوض بالوطن العزيز تقدمنا إلى الأمة بمشروع للتنمية والنهضة الوطنية، وفي سبيل تحقيق هذه النهضة وحمايةً لهذا المشروع الوطني وللثورة المصرية العظيمة من التهديد؛ دفعت الجماعة والحزب بالمهندس خيرت الشاطر للترشح لرئاسة الجمهورية، بعد أن تأكدنا تمامًا من سلامة موقفه القانوني وعدم صحة ما يثيره البعض حول هذا الأمر الذي تمت دراسته من قبل لجنة قانونية على أعلى المستويات من داخل الجماعة والحزب وخارجهما. إلا أن المتأمل في المشهد السياسي المصري يرى العديد من التغيرات السريعة؛ بما يشير إلى أن هناك محاولات لافتعال معوقات للحيلولة دون استكمال بعض المرشحين مسيرتهم الوطنية؛ تمهيدًا لإجهاض الثورة وإعادة استنساخ النظام السابق بنفس رموزه وهيئاته، وهو ما لا يمكن قبوله بأي حال من الأحوال. ولأننا نحرص على نجاح الثورة وتحقيق كل أهدافها بالتعاون مع كل أبناء الشعب المصري؛ فإننا نؤكد ضرورة عدم السماح لأية إعاقات قد يفتعلها البعض؛ ولذلك قررنا جماعةً وحزبًا ترشيح الأستاذ الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة مرشحًا احتياطيًّا للرئاسة، كإجراء احترازي لازم لضمان استمرار مسيرة التحول الديمقراطي المنشود لهذا الوطن. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل. حزب الحرية والعدالة الإخوان المسلمين القاهرة في 15 من جمادي الأولى 1433 هـ الموافق 8 أبريل 2012م.
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..