اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

البحث في الموقع

Showing results for tags 'انتخابات الرئاسة'.



More search options

  • Search By Tags

    اكتب الكلمات المفتاحيه بينها علامه الفاصله
  • Search By Author

نوع المحتوي


المنتديات

  • التنميه البشريه
    • المنتدى العام للتنمية البشرية
    • اختبر نفسك
    • مكتبة التنمية البشرية
  • المنتدى الإسلامى
    • المنتدى الإسلامى العام
    • الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة
    • القران وعلومه
    • علوم الحديث
    • المكتبة لإسلامية
  • المنتديات العامه
    • منتدى الحوار العام
    • المنتدى الرياضى
    • المنتدى الطبى
  • منتدى المرأه والطفل
    • بنات ياللا يا شباب
    • مطبخ ياللا يا شباب
    • منتدى الديكور
    • منتدى الطفل العربى
  • المنتدى الثقافى والأدبى
    • الشعر والأدب
    • قسم السياحه
    • مدرسة ياللا يا شباب
  • الكمبيوتر والإنترنت
    • عالم الكمبيوتر والبرامج
    • منتدى التصميم والجرافيك
    • منتدى الجوال
    • تطوير المواقع والمنتديات
    • منتدى دعم سكربت مكتبة البرامج الذكية
  • المنتدى الإخبارى
    • منتدى الأخبار والمقالات السياسية
    • أخبار العالم العربى
    • أخبار الإقتصاد
    • أخبار الرياضه
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار العالم
  • منتدى التسلية والترفيه
    • منتدى الالعاب
    • منتدى الفكاهه والنكت
    • منتدى الفوازير والألغاز
  • المنتدى الإدارى
    • إعلانات المنتدى
    • فريق عمل ياللا يا شباب
    • الأرشيف

إبحث عن نتائج في ...

إبحث عن نتائج تحتوي ...


تاريخ الانشاء

  • بدايه

    End


اخر تحديث

  • بدايه

    End


Filter by number of...

تاريخ الانضمام

  • بدايه

    End


مجموعه


الإقامة


الهوايات

تم العثور علي 79 نتائج

  1. قبل أن تموت الثورة الشيخ الدكتور حازم شومان قبل أن تموت الثورة بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد أكتب هذه الكلمات وأنا أرى الثورة المصرية فى أنفاسها الأخيرة ... أكتب فى تلك اللحظات التى ينفطر بها قلب كل إنسان سمح لنفسه أن يحلم يوماً بالكرامة والعزة وسط كل هذا الظلم الذى نعيش فيه . تعالوا لننظر للقصة من أولها ... بدأت المأساة بعد الثورة بقليل بهدم شباب الثورة إعلامياً وسياسياً فى حرب متعمدة . . . ثورة جعلهم الله فتيلاً لها ... وجعل ضربة البدء على أيديهم ...ووضعوا رقابهم تحت مقصلة مبارك و رووها بدمائهم فإذا بهم لا يأخذون شيئاً بعدها !!! بل تكال لهم الإتهامات التى تبهت من يسمعها !!! سكتنا على هذا الظلم فى حقهم وكنا أولى الناس ألا نتركهم يهدموا أبداً وكنا أولى الناس أن نذكر فضلهم ونعطيهم حقهم لقول مولانا جل و علا (ولا تنسوا الفضل بينكم) أخطأ أحد شباب الثورة حين تكلم عن فضيلة الشيخ الدكتور محمد حسان كلاماً رفضناه جميعا فنصبت له المشانق وعومل بسياسة الذبح ثم تكلم أحد الفضلاء فى حق أخى الدكتور محمد على يوسف فلم ينطق أحد !!! هل نحن قوم إذا ظلم فيهم القوى نصروه وإذا ظلم فيهم الضعيف تركوه يذبح ؟؟ !!! ماالفارق عند الله أن يكون المظلوم الشيخ الدكتور محمد حسان أو أن يكون المظلوم الدكتور محمد على يوسف ؟؟!! -هذا الكلام لا يعد على الإطلاق مدحاً أو ذماً للأشخاص الذين ذكرت و هم جميعا على الرأس و العين و فضلهم لا ينكر لكنه يعد علامة تعصب من رد فعل الآخرين تجاه ما حدث هل المبادئ تتجزأ ؟؟!! -ثم تطورت المأساة ... المأساة التى قرأناها جميعاً فى كتب السيرة فى غزوة أحد لكن عند التجربة العملية فشل فيها معظمنا بإمتياز مأساة الغنيمة الغنيمة حينما نزل الكل من على جبل الثورة لا يلوى أحد على أحد سارع الكثيرون إلى المجلس العسكرى وهم يظنون أنهم بذلك يؤمنون سبيلاً لنصرة مبادئهم و دعواتهم ذهبوا زرافات و وحدانا ولم يكن من الحكمة أن يذهبوا للتعامل معه إن فعلوا إلا جماعة فإستطاع المجلس العسكرى استثمار كل طرف فى ضرب الأطراف الأخرى مطبقاً سياسة مبارك (سيبوهم وهم هيدمروا نفسهم بنفسهم) ثم تسارعت الطعنات للثورة فرشح كل إتجاه فى الفصائل الإسلامية والثورية مرشحاً للرئاسة وكأن شأن الرئاسة مثل أى شعبة داخلية فى جماعة الإخوان أو شأن أى مجموعة علمية فى الدعوة السلفية بالإسكندرية أو شأن أى فرع لأنصار السنة فى تيار السلفية العامة وليس أمراً جامعاً يجب على الجميع ألا يصدر فيه قرارا إلا بعد إجتماع من الكل (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ) أيها التيار الإسلامى لقد جاءتكم الفرصة على طبق من ذهب لترفعوا راية الشريعة الغراء فى مصر فأضعتموها بين التعصب والتخلى !!! للأسف هذه هى الحقيقة مهما كانت قاسية فما بين شيوخ و دعاة لهم شعبية جارفة لم ينلها حتى الملوك والأمراء عبر التاريخ لو أشاروا على الناس لاتبعهم الملايين لكنهم رأوا الأصوب شرعاً عدم الإنشغال بالعمل السياسى وكأن دعواتنا الخاصة هى المفتاح الأوحد لإنقاذ الأمة. و جماعات لم تتدبر حديث الثلاثة والصخرة و كيف أن الله فتح الصخرة على يد الثلاثة ولن تفتح أى صخرة فى الواقع إلا على يد الجميع حاول كل طرف منهم إنقاذ الوضع بمفرده ورفض التعاون مع الجميع لأتفه الخلافات بينهم. رأينا ناشطة سياسة نشطت فى متابعة المحاكمات العسكرية حتى أحصت آلاف المحاكمات العسكرية فهل شكرتها أحد رغم أن غالب المحاكمات العسكرية تمس من قاموا بالثورة. ورأينا رموزا قيل عنها علمانية فإذا بها تناصر حازم صلاح أبو إسماعيل فى حملته الإنتخابية لماذا من رفضكم فقد رفض الإسلام ؟؟!! ولماذا تحكمون على الأشخاص قبل الجلوس معهم والنصح لهم ؟!!! إننى على يقين أن جزءاً كبيراً جداً من يسمون علمانيين ليسوا علمانيين وليسوا أقل حباً للإسلام منا لكن صورتنا عندهم مشوهة تماماً...ونحن لم نحسن هذه الصورة بمد جسور حوار معهم فمتى سنفتح الشبابيك المغلقة فى البيت الإسلامى ونمد جسوراً مع الجميع و ندعو الكل ليرانا من الداخل فيرى الخير الذى عندنا ؟ و من باب أولى نمد جسورا مع بعضنا البعض كفصائل تيار إسلامى واحد ؟؟!! الثورة لم تنهزم بسبب قوة المجلس العسكرى ولا بسبب إعادة الفلول تنظيم صفوفهم والتحول لتنظيم محكم مترابط ظهرت بشاعته فى مذبحة بورسعيد ولا بسبب اللوبى الإعلامى الرهيب الذى تدار خطته من أروقة الأجهزة الأمنية فى مصر وأمريكا ...كل هؤلاء أضعف من الضعف نفسه ...لكنها هزمت بسبب تمزق أبنائها وإعتقاد كل طرف أنه قادر على حل الأزمة وحده ...إننى أرى أمن الدولة تعود أو أشم رائحتها ...وسائر المؤسسات الفاسدة فى مصر مرة أخرى ...والمشهد القاتم الذى رأيناه جميعاً بعد مذبحة العباسية الأخيرة من رقص جنود الجيش الذين لا حيلة لهم إلا أنهم أمروا بذلك مع بعض البلطجية هو مشهد إعلان أن الثورة تحتضر وأنها تلفظ أنفاسها الأخيرة وأننا إن لم نتحرك فوراً سنضيع فرصة تاريخية لعودة مصر إلى شعبها لن ينسى التاريخ لبعض فصائل التيار الإسلامى ولا لبعض فصائل الثورة تعصبهم وإلغاءهم لكل من سواهم وهدمهم للمبادئ فى سبيل المصالح وسكوتهم على الظلم والقهر إذا مس إخوانهم وكأنهم لا شئ يعينهم ومد جسور مع المجلس العسكرى بصفة فردية فى وقت يعد من الجرائم فيه التواصل مع أى جهد خارج الثورة إلا بصورة جماعية. لن ينسى التاريخ لكل شيخ أوتى شعبية كبرى فلم ينصر بها المبادئ والحق ولم يدعم بها إخوانه فرضاً لا فضلاً . لن ينسى لكم التاريخ يا فصائل العمل الإسلامى ويا فصائل الثورة أنكم كنتم قادرين على نقل مصر والعالم الإسلامى كله نقلة تاريخية لو كنتم وضعتم أيديكم بأيدى بعضكم البعض ولو كنتم لم تتفاوضوا مع المجلس العسكرى إلا بصفة جماعية على قلب رجل واحد ولو كنتم لم تتنازعوا قيادة مصر بل آمنتم ببعضكم وقسمتم الأمر بينكم فكلكم صاحب حق وله دور وله أهمية خطيرة . لا أتخيل أبداً الذى حدث من خذلان للشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل فى المؤامرة المدبرة ضده والتى هى كالشمس فى وضح النهار ليس بإعتباره مرشحاً للرئاسة أبداً ولكن بإعتباره أخاً فى طريق الكفاح ومظلوماً يطلب النصرة . كيف طابت قلوبنا أن نرى أخانا يظلم ونتعامى؟ أين مبادئ الدين ؟ أين أبسط قواعد الإخلاق ؟ لن ينسى لأحد منا التاريخ أننا رأينا فى مصر حكماً قضائياً يصدر ببراءة الرجل يوم الأربعاء ثم يسحق يوم الخميس ..وسكت الجميع !!! وما سحل الفتاة والسكوت عن سحلها منا ببعيد !! كيف نسكت على كل هذا الظلم لنا أو لإخواننا فكلانا سواء ثم نأمل أن ينصرنا الله وأن يستخلفنا فى الأرض ؟؟!! أين نصرة بعضنا لبعض ؟؟؟ ذلك الخلق النبوى العظيم الذى كان سبباً فى فتح مكة لما ذبح أناس من قبيلة خزاعة المشركة فى مكة فهتف رسول الله صلى الله عليه و سلم فى المدينة لا نصرت إن لم أنصر بنى كعب (أى قبيلة خزاعة ) فهمتم ما السبب فيما نحن فيه ؟ لم ننصر لأننا خذلنا بعضنا البعض !! الأمر كالشمس فى رابعة النهار لكن الأطماع أعمت أبصار الكثير منا ؟!!! إستقرأت العام الماضى فرأيت رأى اليقين أنه لا يشل أهل الباطل فى مصر إلا أمرين لا ثالث لهما بإذن الله وهما الثورة السلمية فى ميدان التحرير والوحدة والترابط تحت شعار إيد واحدة و أنه لا يسعدهم إلا التمزق الذى صرنا إليه للأسف لم يقتل هذه الثورة إلا تمزق أبنائها وكل ما فعله أهل الباطل أنهم قاموا بدور المتفرج علينا وقد فعلنا مثل إحدى الرياضات الأمريكية حينما يدخلون حلبة المصارعة عشرين متصارعاً فيضربوا بعضهم البعض حتى لا يتبقى منهم إلا واحد فقط فيكون من السهل على أىأحد أن يضرب هذا الواحد المتبقى ضربة قاضية. -لا يزال المشهد فى مصر مضحكا مبكياً وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكاء ولا يزال كل فصيل يصر على ترشيح مرشح له بدون حتى نائب يعبر عن باقى الثورة حتى بعد أن صارت المؤامرة فى غاية الوضوح والكل سيخرج منها خالى الوفاض؟؟!! ولا يزال الكثيرون قبلتهم المجلس العسكرى ليؤمنوا سبيلاً لنصرة مبادئهم (على إفتراض حسن الظن طبعاً بالجميع) ولا يزال بعضنا يتعالى على الآخرين ولا يتجهون للم الشمل حتى والثورة تلفظ أنفاسها الأخيرة !!! -ولا تزال فصائل التيار الإسلامى يصرون على خوض المعركة بسلاح السياسة وحده ذلك السلاح الذى لم ينجحوا على مدار تاريخهم فى معركة واحدة حاربوا فيها بهذا السلاح وحده ولو حاربوا بسلاح الوحدة و الإيمان بدور الجميع والنزول للشعب والجهاد الدعوى ونصرة المبادئ ونصرة المظلوم ومن قبل هذا التوكل الصادق على الله ثم بقليل أو كثير من السياسة بعد هذا لسحقوا الباطل سحقاً لقد حاربوا عبد الناصر بالسياسة و ذبحهم و حاربوا السادات بالسياسة وذبحهم وحاربوا مبارك بالسياسة وذبحهم و اليوم تشوهت صورتهم أمام الشعب كله تشوها بالغاً لا ينكره إلا مكابر كبراً شديداً تكاد تصاب بذبحة صدرية وأنت تقرأ فى كتب التاريخ المعاصر عن حل عبد الناصر للأحزاب و ترك الاخوان دون أن يحلهم...ليس حباً فى الإخوان ولكن ليكره الناس فى الإخوان لأنهم سيعتقدون كذباً انهم متواطئون مع الرئاسة وإلا لماذا تركهم هم بالذات؟ ولما يذبحهم بعد ذلك لا يقف أحد معهم ولا يتعاطف أحد معهم !!!!! (وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال) سيناريو متكرر لم يتعلم منه الكثيرون منا أننا بالنسبة لبعضنا البعض (أمن قومى) إن فرطنا فى أى فصيل منا فقد أضعنا أنفسنا جميعاً وإنطبق علينا قول الله(يخربون بيوتهم بأيديهم) علمت كل اخ إسترعانى الله على توجيهه أن نؤمن بالجميع ونأخذ من الجميع ونعطى الجميع ونتعاون مع الجميع وإعتبرت هذا المبدأ من اعمدة حياتى أما( العقول الحجرية) التى عندما نجلس معاً تجده يصر إما أن يسير الباقى على فكره وإلا فلا مجال للتعاون وهذه العقول لا تصلح حتى للعصر الذى يشبهها ( الحجرى ) لقد قال المنافقون لليهود (وإن قوتلتم لننصرنكم) فهل عجزنا أن نكون مع بعضنا مثل المنافقين مع اليهود ؟؟111 -لقد قال هارون لموسى لما عبد اليهود العجل وغضب سيدنا موسى منه مبرراً ما فعله(إنى خشيت أن تقول فرقت ) نبى الله هارون يتحدث عن قوم عبدوا العجل ولكن لم يزل هناك سبيل لإصلاحهم فلم يرض أن يفرط فيهم فمن منا عبد العجل حتى نفعل فيه ما فعلناه مع بعضنا البعض ؟؟!!؟؟ مزقنا الصف بالتصنيفات ونحن لم نجلس معاً ولم نتفاهم أصلا فى مشاهد هى أقرب للفضائح منها لخلافات بين رفقاء الهدف الواحد حتى جعلنا أنفسنا مثارا لسخرية الفلول !!! رأينا الفلول وأهل الباطل فى مصر على المستوى السياسى والإعلامى يتعاونون مع بعضهم البعض بصورة ترفع لها القبعات ... تعاون أهل الباطل ولم يستطع أهل الدين و الشرع أن يتعاونوا و يسعوا الجميع بأخلاق دينهم دعونا نقترب من بعضنا البعض مهما حدث حتى وإن ماتت الثورة ففى أعماقنا لنصرة الحق ألف ثورة وثورة لماذا أقول هذه الكلمات هل أقول طعناً فى أكثر من أحبهم على وجه الأرض أو طعناً فى أكثر من احترمهم على وجه الأرض لقد إلتزمت على يد شباب من الجماعة الإسلامية ونشأت على يد الإخوان المسلمين وتربيت على يد شيوخ السلفية العامة وتعلمت دعوة فى أحضان جماعة التبليغ والدعوة وقامت ثورة 25بناير وأنا فى الإسكندرية وسط شيوخ الإسكندرية الذين لم أجد دفئاً مثلما وجدته عندهم ... قدر الله لى أن أرى جل الفصائل الإسلامية من الداخل فرأيت خيراً هائلاً ...هائلا حقا لكننى دائما ما كنت أرى أزمة خطيرة فى السلفية العامة ... ملايين الملتزمين يحترقون فى كل نازلة ماذا أفعل غزة تحترق ... الرسول صلى الله عليه وسلم يشتم ... العراق تحتل...سوريا تذبح...ماذا نفعل؟؟؟؟؟ فلا يجدون رداً ولا يجدون من يعطيهم خط سير ؟ ولو وجدوا من يوجههم فيها لكن لهم شأن أخر ورأيت ازمة خطيرة فى الجماعات وهى عدم الإيمان بالآخر؟ فبينما لا يوجد جماعة إلا وتدرس لأتباعها مادة فقة الخلاف فإنه تقريباً لا تجد جماعة عندها فقه الخلاف ساعة الأزمات لماذا لا نؤمن ببعض وقد قال زكريا وهى يذكر برنامجه لتربية يحيى عليه السلام (يرثنى ويرث من آل يعقوب) أى يأخذ منى ومن آل يعقوب العلم والأخلاق إنه نبى ومع هذا لم يغلق الأمر على نفسه ولم يقل انه المصدر الوحيد وهو نبى عنده من العلم ما يكفى إن أخذه منه يحيى أن يصبح نبى مثله هل نحن أعلم أم الأنبياء؟؟ داخل الغلاف غير الجذاب الذى يظهر من فصائل العمل الإسلامى وفصائل الثورة خير يحول الصحارى إلى جنات وكذلك داخل السلفية العامة التى ظاهرها أنها فوضى خلاقة وتيار غير مترابط لا يسأل فيه أحد عن أحد ولا يناصر فيه أحد احدا...ذلك التيار الذى لو وجد فيه من يقوم بمهمة النبى عليه الصلاة والسلام (تبوء المؤمنين مقاعد) لصار أقوى تيار له تأثير على وجه الأرض سمعت شباب الثورة فرأيت فيهم خيراً عظيما يكفى ان وائل غنيم أحد أهم شباب الثورة هو مؤسس أكبر موقع نت إسلامى على مستوى العالم موقع (طريق الإسلام ) فكيف نقصى هؤلاء من المشهد ! كيف حين نختلف معه فى رأى نراه جانب الصواب فيه أن نتهمه بأقذع التهم من عمالة و ماسونية و باقى قائمة الاتهامات المشينة و نمحو تاريخه كله لأجل خطأ أزمتنا الكبرى فى رأيى أزمة إيمان ببعضنا البعض لقد سبقتنا تونس سبقاً كبيراً لأنهم تقبلوا بعضهم البعض ولو فعلت تونس كمصر لكانت مشتعلة الآن لكنهم تعاملوا مع الواقع وقبلوا بعضهم البعض هذه مصارحة لأكثر من أحبهم على وجه الأرض أرجوكم آمنوا ببعضكم ولا أحد يملك الحل وحده فى مصر إن مثل فصائل العمل الإسلامى والثورى فى مصر تماما كمثل الثلاثة الذين أغلقت عليهم الصخرة فى الحديث النبوى الصحيح ففتحت الصخرة بدعاء الثلاثة معاً أقولها و أصدع بها و أؤكدها الحل مع الجميع بلا شك هناك حلول و خطط لإنقاذ الثورة ولكنها حلول جراحية تحتاج إلى قرارات جريئة ما المانع من ان نعمل مجلسا تشاوريا يضم عدة ممثلين من مكتب الإرشاد بالإخوان ومثلهم من مجلس أمناء الدعوة السلفية بالإسكندرية ومثلهم من الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح ومثلهم من مجلس شورى العلماء الممثل للسلفية العامة ومثلهم من الإتجاهات الثورية الإسلامية ولن اجبن أو أستحى أن أقول ومثلهم من رموز الثورة والفصائل الثورية كلها (فالبديل أبشع مما يتصور أى احد منا وسيبكى من تقاعس دماً وليس دموعاً) ولا يحق لأى طرف من هذه الفصائل أن يتعامل مع المجلس العسكرى إلا من خلال هذا المجلس...ولا تتخذ أى قرارات تتعلق بالأمور العامة-وليس بالأمور الخاصة بكل فصيل- دون الرجوع لهذا المجلس و التشاور حولها . وتوضع له آلية لإتخاذ القرارات ويتفق عليها الجميع وتصبح ملزمة للجميع ما المانع أن تتوافق كل فصائل التيار الإسلامى وفصائل الثورة الشرفاء فى صورة رئيس يمثل التيار الأكبر على الساحة السياسية و الشعبية ثم نائب يمثل باقى الفصائل الإسلامية ونائب ثانى يمثل باقى الفصائل الثورية أو قريبا من هذا ...وتعلن هذه الحملة من الآن عن مرشحين للحكومة التى ستعينها فور فوزها لا تنسى فيهم أمثال دكتور محمد غنيم و دكتور زويل إلزاماً وتكليفا بحق دينهم و بلدهم عليهم ولا ينسى فيه جيراننا فى الوطن من النصارى ولا ينسى فيه شباب الثورة فكفى ظلماً لهم ... ما المانع من ذلك ؟؟ هل أنا حالم أكثر من اللازم ؟؟ أقول كلا و الله ظنى بربى أننا إن جلسنا بحسن نية وإيمان وتقدير لبعضنا البعض سنصل لألف حل وحل (إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما) إما هذا و إما لن يفوز أى ممثل لأى إتجاه سواء د.محمد مرسى أو د.عبد المنعم أبو الفتوح أو أى أحد غيرهم لن يكون الفائز فى النهاية سوى أحد المنتمين لتيار الفلول الكئيب حتى لو ماتت الثورة لن يفشل المشروع الإسلامى فى مصر لأن الإسلام لم يوكل إلى الإسلاميين ولكن له رب يغرس له بيديه -أنا على يقين أن الأيام القادمة تحمل مفاجآت لأهل الباطل من عند الله ستذهلهم...الخائن إن سقط لا يرفعه الله مرة أخرى وهؤلاء الخونة لن يخرجوا عن سنة الله فيهم أبداً لن نقول عن الثورة (أنى يحى هذه الله بعد موتها) ولكن (ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا انهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا) ألا هل بلغت اللهم فإشهد و كتبه د.حازم شومان
  2. الأهرام - القضاء الإدارى : وقف إجراء انتخابات الرئاسة أصدر القضاء الإداري قرارا بوقف إجراء الانتخابات الرئاسية، التي كان من المقرر إجراؤها يومي 23-24 مايو، وقضى بوقف تنفيذ القرار رقم 5 لسنة 2012، الصادر من رئيس لجنة انتخابات الرئاسة، المتضمن في مادته الأولى دعوة الناخبين المقيدة أسماؤهم للتوجه لمقار لجان الانتخابات، لانتخاب رئيس للجمهورية. كما قضى أيضا بتنفيذ الحكم بمسودته ودون إعلان. وقضت المحكمة بالتصريح لوائل بهجت المحامي مقيم الدعوى، بإقامة دعوي عدم دستورية المادة الأولي من القانون رقم 17 لسنة 2012 المعدل بالمادة 3 من القانون رقم 73 لسنة 56 أمام المحكمة الدستورية العليا خلال 3 أشهر من صدور الحكم، وقضت المحكمة أيضا بعدم اختصاصها بنظر دعوي عدم دستورية المادة 28 من الإعلان الدستوري. كان وائل بهجت المحامي قد طلب وقف إجراء العملية الانتخابية لرئاسة الجمهورية وإحالة قانون العزل السياسي والمادة 28 من الإعلان الدستوري للمحكمة الدستورية العليا. نقلاً عن : الأهرام
  3. رابطة المحامين الإسلاميين تدعم أبو الفتوح بعد حصوله على 73% من الأصوات مقابل 27% لمرسي أعلنت رابطة المحامين الإسلاميين اختيار الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المستقل في الانتخابات الرئيسية التي ستجرى أواخر الشهر الجاري. وأوضحت الرابطة أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح حصل على نسبة 73 % من أصوات أعضاء الرابطة فى الاستفتاء الذى أجرته على أعضائها بالمحافظات، بينما حصل د. محمد مرسي مرشح جماعة الإخوان المسلمين على 27 % فقط . وقالت الرابطة في بيان لها اليوم أنها ستعمل على دعم أبو الفتوح في الانتخابات الرئاسية ودعم برنامجه الانتخابي "مصر القوية "، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن اختيار الدكتور أبو الفتوح لا يقلل من كفاءة المرشحين الآخرين، غير أنها تعتبره الأفضل والأصلح لقيادة المرحلة المقبلة. وأشار البيان بأن رابطة المحامين الإسلاميين كانت تود أن تتوحد القوى الإسلامية خلف مرشح واحد لرئاسة الجمهورية تتوافر فيه المقومات المطلوبة للرئيس، إلا أن هذا لم يتحقق. نقلاً عن : البديل
  4. «أبو الفتوح» يفوز بالرئاسة في «محاكاة الانتخابات» بجامعة القاهرة فاز الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح لرئاسة الجمهورية، بأعلى الأصوات في الانتخابات الرئاسية المصغرة، التي أجرتها اللجنة الثقافية باتحاد طلاب كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، بالتعاون مع جمعية «رسالة»، وذلك بحصوله على 380 صوتاً في الجولة الأولى، بنسبة 51.144% من أصوات المشاركين. وأجرى طلاب كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، تجربة هي الأولى من نوعها في الجامعات، حيث نظموا، الثلاثاء، محاكاة للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 23 مايو الجاري. ووضع طلاب اللجنة الثقافية بالكلية 4 صناديق زجاجية شفافة، اثنان منهم لطلاب الكلية، وصندوق لأعضاء هيئات التدريس والعاملين، وآخر لباقي طلاب الجامعة من خارج الكلية. وشكل الطلاب هيئة قضائية للإشراف على سير الانتخابات، ومراقبين للصناديق، وشملت أوراق التصويت قائمة بـ 13 مرشحاً، من المتنافسين في السباق الرئاسي بأرقامهم ورموزهم الانتخابية. وأعلن أحمد خلف، أمين مساعد اللجنة الثقافية بالكلية، نتائج الانتخابات الرئاسية المصغرة، التي بلغ عدد أصوات المشاركين فيها 748 صوتاً، وبلغت الأصوات الصحيحة 743 صوتاً، و 5 أصوات باطلة. وأسفرت نتائج الفرز عن حصول الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح على 380 صوتاً، يليه حمدين صباحي بـ 122 صوتاً، ثم الفريق أحمد شفيق 84 صوتاً، وعمرو موسى 34 صوتاً، والدكتور محمد مرسي 31 صوتاً، وخالد علي 17 صوتاً. وحصل الدكتور محمد سليم العوا على 7 أصوات، فيما حصل كل من أبو العز الحريري، وحسام خير الله، وعبد الله الأشعل على صوتين فقط لكل منهما، وحصل محمد فوزي عيسى على صوت واحد، بينما لم يحصل محمود حسام جلال الدين على أي أصوات. === يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير
  5. بسم الله الرحمن الرحيم مواعيد الانتخابات الرئاسية
  6. لماذا لم تدعم الدعوة السلفية محمد مرسي واختارت عبد المنعم ابو الفتوح الفتوح كمرشح رئاسي ؟ مقال أنقله لكم قد قرأته لأحد المحللين بعنوان : لماذا أبو الفتوح وليس محمد مرسي ؟ بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله, وبعد يتساءل الكثيرون ما السر وراء اختيار الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح كمرشح مدعوم من الدعوة السلفية وحزب النور بدلا من الدكتور محمد مرسي مرشح الإخوان المسلمين بداية دعوني أستعرض أهم المميزات التي يذكرها البعض في اختيار الدكتور محمد مرسي كمرشح للرئاسة: 1- مشروع النهضة الذي يتبناه الاخوان المسلمون والذي شهد له الجميع (وعلى رأسهم الدعوة السلفية) بأنه مشروع متكامل ورائع وواقعي 2- توحيد الصف الاسلامي خلف مرشح واحد مما يمنع تفتيت الأصوات ويعطيه فرصة أكبر للفوز, خاصة بعد إعلان الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح دعمها للدكتور محمد مرسي 3- وجود مؤسسة قوية تدعم الدكتور محمد مرسي تساعده في تطبيق برنامجه وتكون عونا له في القيام بمهامه الرئاسية 4- التزامه بالعمل الجماعي ورأي الشورى 5- التزامه بالمشروع الاسلامي والمرجعية الاسلامية أقول مستعينا بالله ردي على هذه النقاط : 1- مشروع النهضة هو في الحقيقة مشروع وزاري بالدرجة الأولى وامكانية تنفيذه لا تكون الا من خلال حكومة وليس من خلال الرئيس الذي ستنحصر صلاحياته بعد كتابة الدستور القادم ان شاء الله بجعل نظام البلد نظاما مختلطا أو برلمانيا, خاصة أنه من المتوقع أن الاخوان سيوكل لهم تشكيل حكومة عاجلا أو آجلا - بعد انتخاب الرئيس أو كتابة الدستور على أقصى حد 2- بالنسبة لمشكلة تفتيت الأصوات, دعونا نتفق على أن خريطة مرشحي الرئاسة الحالية لا تدعو للقلق, حيث أن القوة تنحصر بين ثلاثة أسماء أبو الفتوح ومحمد مرسي وعمرو موسى, وبما أن عمرو موسى لا يقف وراءه الا الفلول وبعض الشعب المغرر بهم والذين يرون أنه لا عودة لاستقرار البلد إلا بعودة مبارك أو أحد رجاله, وهؤلاء لا يمثلون قوة كبيرة من الشعب المصري فلا خوف أبدا من فوز عمرو موسى في الجولة الأولى بنسبة أكبر من 50%, ولكن دعونا نتكلم عن الإعادة والتي منها تخوف كبير أنه في حالة دخول دكتور محمد مرسي في الإعادة مع عمرو موسى (وهو ما سيحدث غالبا في حال وقوف التيار الاسلامي كاملا خلف محمد مرسي في الجولة الأولى) فإن أصوات العلمانيين والليبراليين التي كانت مؤيدة لأبو الفتوح سيذهب الجزء الأكبر منها (ان لم يكن كلها) لعمرو موسى, وذلك لعدة أسباب (التي لا ذتب فيها للدكتور محمد مرسي) منها الدخول المتأخر لمحمد مرسي ومنها الخوف من استيلاء الاخوان على السلطة ومنها أيضا اللقب الذي ألحق بمحمد مرسي (المرشح البديل), فالخلاصة أنه سيكون هناك مخاطرة قوية بعدم فوز محمد مرسي في الإعادة, أما أبو الفتوح ففرصته أكبر في الإعادة أمام عمرو موسى لأن أصوات محمد مرسي ستقف كلها وراءه ان شاء الله 3- وجود مؤسسة قوية هو ميزة حقيقية لمحمد مرسي ولكن في الوقت نفسه هو عيب شديد كفيل بهدم المشروع الاسلامي كاملا حيث سيشعر المواطن المصري أن فصيلا واحدا قد استولى على كل مقاليد الحكم في البلد, وهذا الأمر وان كان مقبولا في بعض البلاد كتركيا وفرنسا وأمريكا والتي يحكمها الحزب الحاكم ورئيس حكومتها أو رئيسها هو ابن ذلك الحزب ولكنه ليس مناسبا (من وجهة نظري) مع بلد قد خرجت لتوها من ثورة ولا زالت تحتوي على كثير من القلاقل الداخلية والاستقطابات, ويخشى عليها أن بعض التيارات الغير اسلامية من الممكن أن تتحد مع الفلول لإفشال الرئيس في حال إحساسهم أن فصيلا واحدا قد سيطر على مقاليد الحكم, أما في حالة تقلد الدكتور أبو الفتوح منصب الرئاسة فسيكون هناك توافقا بين القوى الإسلامية والقوى الثورية على دعمه والوقوف بجانبه, وستتحد تلك القوى معه في مواجهة الفلول وتطهير البلد منهم مما يسهل خروج البلد من مضيق ما بعد الثورة بأمان ان شاء الله, بالإضافة لذلك فإن تأييد الدكتور أبو الفتوح من قبل التيارات الإسلامية سيقلل إلى حد كبير من لهجة الاستقطاب التي يعاني منها الشارع السياسي المصري, ويعمل على التقريب بين التيارات الإسلامية والشباب الليبرالي الذي لم يبتعد عن التيارات الإسلامية لأسباب أيدولوجية وإنما هناك من شوه صورة الإسلاميين لديه 4- بالنسبة لمسألة الالتزام برأي الشورى والتي تذكر كعيب في دكتور أبو الفتوح بسبب عدم التزامه بالقرار السابق لشورى الاخوان بعدم ترشيح أحد منهم للرئاسة, فأقول أنه لا يمكن أن ننسى ان ابو الفتوح هو فرد في جماعة الاخوان لمدة طالت عن الثلاثين سنة وأنه كان رأسا في الاخوان منذ التسعينيات, ولا شك أنه طوال هذه المدة كان ملتزما بالعمل الجماعي وقرارات الشورى, حتى وصل إلى مرحلة معينة وجد فيها أن آراء الجماعة لا تناسبه وأنه يختلف معها كثيرا فقرر الاستقالة وقرر الترشح للرئاسة, وبغض النظر عن كون قراره صوابا أو خطئا وبغض النظر عن كون الاخوان قد عادوا إلى قراره في آخر الأمر, ولكني لا أرى فعل الدكتور أبو الفتوح نقضا للعمل الجماعي أو خيانة للشورى, وانما أصنف هذا الفعل على أنه اختلاف مع الجماعة أدى به الى الاستقالة, وأرى أن هذا من حقوقه ولا يقدح في تقديره لرأي الشورى ولا يجعل منه ديكتاتورا 5- أما عن نقطة التزامه بالمشروع الإسلامي, فلا نريد أن ننسى أن الدكتور محمد مرسي والدكتور أبو الفتوح كلاهما من أبناء نفس المدرسة ويحملان نفس الفكر ونفس التصور (تقريبا) عن الشريعة (وكلاهما لا يعبران عن المشروع الاسلامي كما تراه الدعوة السلفية), بل إن عمر الدكتور أبو الفتوح في خدمة المشروع الاسلامي أطول من غيره, فلا أرى في ذلك تفاوتا بينهما منقول
  7. التليفزيون الإسرائيلي : سنرى أياما صعبة إذا نجح أبو الفتوح أبرز موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الخميس الحوار الذي أجراه الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لصحيفة البيان الإماراتية، والذي قال فيه إن وجود سلطة منتخبة في مصر سيغير موازين القوى الإقليمية في الشرق الأوسط. أضاف أبو الفتوح في حواره أن إسرائيل ستكون حريصة على عدم النزاع مع سلطة منتخبة لديها قاعدة شعبية قوية من الشعب، مشيراً إلى أن وجود هذه القوة السياسية المنتخبة سيجعلها حريصة على الحفاظ على مصالح المصريين السياسية أو الأمنية بالإضافة إلى حمايتها أيضا للمصالح الأمنية العربية. وقال محرر الشئون العربية روعي كياس إن أبو الفتوح أراد أيضا إرسال رسالة حادة لإسرائيل معلنا في الحوار ذاته بأنه مصر في عهده لن تسمح بالاعتداء على الشعب الفلسطيني. من جانبه أبرز التليفزيون الإسرائيلي هذا الحوار مشيرًا إلى أن هذه النقطة بالتحديد التي تتعلق برفض أبو الفتوح أي اعتداء إسرائيلي على الفلسطينيين يعتبر رسالة رغب من خلالها الطبيب -وهو المصطلح الذي يصف به الإعلام الإسرائيلي الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح- التأكيد لإسرائيل على أنه سيواصل دعمه للقضية الفلسطينية، ولن يصمت على أي عمليات عسكرية من الممكن أن تضطر إسرائيل للقيام بها لحمايه أمنها، حسبما قال التليفزيون. وأشار تقرير التليفزيون أيضا إلى تعليق أبو الفتوح على زيارة مفتي مصر إلى القدس، حيث قال أبو الفتوح إنه يرفض هذه الزيارة مثل العديد من الساسة الذين رأوا في الخطوة تطبيعا نرفضه، الأمر الذي دفع التليفزيون إلى التأكيد أن إسرائيل تنتظرها أياما صعبة حالة نجاح أبو الفتوح الذي يتمتع بشعبية وصفها التقرير في نهايته بالواضحة في الشارع المصري. نقلاً عن : الأهرام ==== يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير
  8. الدكتور عمر عبدالكافى يؤيد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيساً لمصر الدكتور عمر عبد الكافى : نريد فى هذا الكرسى القوى الامين نريد وسطيه فكر .. الذى لا يتطرق بنا الى يمنه ولا يسره نريد الانسان الذى له تاريخ ناصع مشرفلم يؤخذ عنه يوما انه خان اوكذب او ابتذ نعرف عنه طيب السريره وحسن الخلق لانريد صاحب الصوت المرتفع .. الذى يعدنا بوعود لم تنفذولكن لايكلف الله نفسا الاوسعهاوعندما نذكى احدا ليس انقاصا لقدر الاخرين وليس اهمالا لهم مصر تحتاج لرئيس متواضع فيه دماسه الخلق .. نضافه اليد والصله بالله تعالى ان هذه المرحله تقتضى ان يتواجد فى اسده الحكم الاخ الكريم عبدالمنعم ابو الفتوح === يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير
  9. عصام سلطان يكتب : شهادة فى حق د. عبد المنعم ابو الفتوح بقلم : عصام سلطان - رئيس حزب الوسط كان عبد المنعم ابو الفتوح اول شاب يبدأ مسيرة الحركة الاسلامية الوطنية عام 1970 فى كلية طب القاهرة ، وتبعه زملاؤه فى باقى جامعات مصر، من خلال الجماعة الدينية ثم الجماعة الإسلامية، فلما خرج الاخوان من سجون عبد الناصر على مرحلتين، 1971 ثم 1974، وجدوا حركة شبابية كالموج الهادر يقودها ذلك الشاب القائد، عبد المنعم ابو الفتوح، فأداروا معه حوارات طويلة، انتهت بقبوله وعدد من القيادات الشابة الارتباط بالجماعة، وتبعه مرة اخرى زملاؤه فى باقى جامعات مصر، فأسسوا جماعة الاخوان من جديد، قسم الطلاب ثم قسم المهنيين ثم قسم نشر الدعوة ثم باقى الأقسام، وكان أبو الفتوح هو المؤسس لكل قسم، ثم كان هو صاحب فكرة دخول الجماعة الانتخابات البرلمانية عام 1984 مع الوفد ثم عام 1987 مع العمل والأحرار، على الرغم من أنه اّنذاك كان اصغر عضو بمكتب الارشاد، وظل بالمكتب 25 سنة متصلة، وكان صاحب فكرة الانفتاح والعمل المشترك مع التيارات الوطنية، وشهد له كل من تعامل معه بدءاً من الاستاذ المرحوم عمر التلمسانى المرشد الثالث وحتى اصغر عضو بالجماعة، بحسن الخلق، وذروة التفانى فى حب دينه ووطنه واخوانه، وأنه لا يكره أحداً! ولا يذكر احداً بسوء! وأشهد الله وأشهدكم بأننى عايشته عن قرب شديد ثلاثين عاماً، قمة سامقة عالية راقية، وربما احكى مستقبلاً عما خفى من شخصية هذا الرجل. === يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير
  10. فيديو المؤتمر الصحفى لحزب النور والدعوة السلفية حول قرارهما بدعم مرشح الرئاسة د.عبد المنعم ابو الفتوح http://www.youtube.com/watch?v=qH5OFBf62bM جاء هذا بعد التصويت لدعم مرشح رئاسة اسلامى من خلال مجلس شورى الدعوة السلفية واستفتاء نواب حزب النور بمجلسى الشعب والشورى حيث خرج الاستفتاء بدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح بثلثى الأصوات وعليه قررت الدعوة السلفية وحزب النور دعمه فى انتخابات الرئاسة القادمة يذكر أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قد حظى بدعم الكثير من التيارات والاحزاب الاسلامية ،، فقد دعمته الدعوة السلفية وزراعها السياسى حزب النور ، وقد دعمته الجماعة الاسلامية وزراعها السياسى حزب البناء والتنمية كما دعمه حزب الوسط والعديد من الشخصيات العامه والاسلامية مثل الدكتور عمر عبد الكافى والدكتور يوسف القرضاوى والشيخ محمد اسماعيل المقدم وغيرهم الكثير ،، ومن الشخصيات العامة الثورية الشابة يدعمه وائل غنيم المعروف بكونه الشراره الأولى فى ثورة 25 يناير وغيره الكثير خالص التحية والتقدير
  11. بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وخاتم النبيين ورحمة الله للعالمين سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم فيديو لقاء مرشح الرئاسة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح على قناة الرحمة بتاريخ 24-04-2012 لقاء هام وملىء بالمعلومات حول مرشح القوى الوطنية والثورية والاسلامية المختلفه .. أنصحكم بمشاهدته ونشره خالص التحية والتقدير
  12. كلمة نادر بكــار (المتحدث باسم حزب النور) و كلمة وائل غنيم (الناشط السياسى المعروف) فى مؤتمر الكلمة كلمتـــــنا (ابو الفتوح رئيس) أمس القائد ابراهيم - الاسكندرية وذلك بعد دعم حزب النور للدكتور عبد المنعم ابو الفتوح رئيساً لمصر ،، كما يدعمه وائل غنيم والكثير من القوى والتيارات الاسلامية والسياسية فيديو رائــــــــــــــــــــــــع تحيتى لكم
  13. تحميل البرنامج الإنتخابى للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح كاملاً http://www.mediafire...bc96l5ysu7dx8f2 والذى تدعمه تيارات سياسية واسلامية وكيانات كثره منها الدعوة السلفية والجماعة الاسلامية وحزب النور وحزب البناء والتنمية وحزب الوسط ومجموعة كبيره من الناشطين مثل وائل غنيم وغيره من الكتاب والمفكرين ، بل ومن علماء جماعة الاخوان المسلمين كالشيخ يوسف القرضاوى والله نسأل أن يولى على مصر من يصلح وهو وحده أعلم به
  14. الجماعة الإسلامية تعلن رسميا دعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في انتخابات الرئاسة الجماعة الإسلامية تعلن رسميا دعم الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح في انتخابات الرئاسة بعد أن حصل على 63% من أصوات أعضاء مجلس شورى الجماعة .. في حين حصل الدكتور محمد مرسي على 37% من أصوات المجلس هذا ويدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح من الكيانات والأحزاب الإسلامية أيضاً (الدعوة السلفية - حزب النور - الجماعة الإسلامية - حزب البناء والتنمية - حزب الوسط) والله نسأل أن يولى علينا من يصلح
  15. نادر بكار يكتب : كيف صنعنا القرار نادر بكار : ليس انحيازا لحزب النور - وإن كنت بالطبع مدرك أن التزام حياد كامل عند النقد أو الكتابة أمر مستحيل فما يبقي إلا تحري الموضوعية قدر المستطاع. لكن تجربة الحزب الفريدة في صناعة قرار بحجم اختيار رئيس مصر القادم أجدني مدفوعا إلي نقل محدداتها ونتائجها ليستفاد بها وطنيا.علي نطاق واسع; وأنا مسبوق في ذلك بما بات يعرف عالميا بالمشاركة في المعرفة. أثناء عملية صناعة القرار; حاولنا قدر استطاعتنا اتباع المنهج العلمي في التفكير والتقيد بالحسابات المنطقية البعيدة عن التأثر السلبي بالعواطف وحدها; لأن العاقل يدرك إلي أي حد يمكن أن تذهب به العاطفة إذا ما اعتمد عليها وحدها في صناعة قراره. فلم يتسرع حزب النور في إعلان دعمه لأي مرشح استجابة لضغط قواعده- مع احترامه طبعا لتلك القواعد التي لولاها لما شكل الحزب أصلا- والذي وصل إلي حد التلويح ثم الإقدام علي استقالات( إعلامية) لم يكذب الإعلام خبرها فطار بها في الآفاق ليمارس بدوره ضغطا آخر علي صناع القرار, فكان الذي عزمنا عليه منذ البداية والتزمناه حتي آخر رمق هو التمهل إلي حين إعلان الأسماء النهائية لمرشحي الرئاسة. الأمر الذي وقانا إلي حد كبير حرجا وقع فيه غيرنا من الأحزاب الضاربة في العراقة, تسرع في دعم مرشح ثم تراجع عنه إلي غيره دون مبرر واضح ثم عاد إلي دعم الأول مجددا بعد انسحاب مدعومه من السباق بشكل مفاجئ. ونسجا علي منوال حجب العاطفة وثبات الإنفعال وقت صناعة القرار فأزعم أن( النور) قد أظهر ثباتا حقيقيا أمام محاولات تثبيط عزم قياداته وإحراجهم بالترويج لفكرة أن( النور) يسير في ركاب( الإخوان المسلمين) علي غير بصيرة; ونشطت هذه المحاولات في الآونة الأخيرة تحديدا لزرع بذور الإحن في قلوبنا وقلوب إخواننا; فكان ردنا الواضح أن إخواننا إن وافق اجتهادهم رؤيتنا فلا جرم نتبعهم لأن الإصرار علي المخالفة فقط لإظهار التميز والحضور خصلة من خصال العصبية الجاهلية; أما إن اختلفت الرؤي فلا حرج علينا أن يختار كل منا ما اطمأن إليه ويعذر بعضنا بعضا. أما الحرص علي جمع الإسلاميين خلف مرشح واحد فلقد مثل عاملا محوريا في التأثير علي قرارنا لإدراكنا خطورة أن يتحمل أي فصيل إسلامي تبعات قرار اختيار رئيس لأكبر دولة إسلامية و أزعم أننا صبرنا علي ذلك حتي النهاية. ولعلها أن تكون تجربة مفيدة علي طريق وحدة حقيقية وقت اتخاذ القرارات المصيرية, أبي الله أن تتحقق في الظرف الراهن لحكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه لكنها تظل مرشحة بقوة للحدوث في المستقبل المنظور. كذلك الحرص علي استطلاع آراء أغلب التيارات الوطنية, التي وإن كنا نختلف معها في الطرح بحكم تباين مرجعياتنا إلا أن وطنا يستوعب الجميع وثورة ما فرقت بين تيار وآخر قد حتما علينا تغليب النظرة الوطنية الأممية علي النظرة الحزبية الضيقة فلم نعبأ كثيرا بأن هذا المرشح أو ذاك سيكون الأقرب إلينا فكريا في الوقت الذي قد يتفوق عليه غيره بالكفاءة ولو نسبيا; لاسيما و أننا نعي جيدا الفارق الشاسع بين اختيار رئيس هو أقرب ما يكون إلي مدير تنفيذي منه إلي خليفة للمسلمين; وهي تفصيلة جوهرية غابت عن الكثيرين. التقينا بمرشحي الرئاسة كل علي حدة أكثر من مرة للوصول إلي رأي متكامل عن كل مرشح بعيدا عن أي تصورات مسبقة. وكانت أهم محاور اللقاءات تركز علي رؤية المرشح الحقيقية للخروج بمصر من رحم الأزمة الحالية ولمدة أربع سنوات مقبلة فحسب بعيدا عن برامج التوك شو التي تحوي كثيرا من الإستعراض الإعلامي الذي لا يعبر بصدق عن رؤية متكاملة راشدة. فهم كل مرشح لصلاحيات الرئيس في دولة ما بعد الثورة كان أحد أهم العناصر التي بني عليها القرار. إضافة إلي طبيعة الفريق الرئاسي الذي يعتمد عليه المرشح.. وفريق رئاسي في حسنا لا يعني فريقا لإدارة حملة دعائية إنتخابية; وإنما فريق حقيقي يعتمد عليه الرئيس عند اتخاذ قراره بعد ممارسة شورية حقيقية. هذا بالإضافة إلي تقييم شخصية المرشح من الجانب النفسي; بقياس ثباته الإنفعالي وقدرته علي مواجهة الضغوط والحلم والصبر وقوة الاقناع والتاثير والكاريزما إلي آخر قائمة طويلة عكف خبراؤنا النفسيون علي قياسها. وأخيرا كان الإنتقال من صناعة القرار إلي اتخاذه أنموذجا يحتذي في الممارسة الشورية تمثل في عرض خلاصة ما تم التوصل إليه من دراسة مستفيضة علي طبقة أهل الحل والعقد الموسعة (الجمعية العمومية) المتمثلة في هيئة الحزب العليا وهيئته البرلمانية ومسئولي المحافظات للتصويت الحر المباشر علي شخص الرئيس الذي يدعمه الحزب.
  16. وائل غنيم يدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح رئيساً لمصر وائل غنيم : انتخابات الرئاسة هي واحدة من الفرص المناسبة للم الشمل المصري وتوحيد جهود كافة المخلصين تجاه تحقيق حلم نهضة الوطن إذا أحسنّا اختيار الرئيس. و د.عبدالمنعم أبو الفتوح استطاع منذ بدء السباق الرئاسي أن يعزّز من قيمة تجاوز الخلافات والبحث عن التوافق ولم الشمل والتجرّد لصالح الوطن والابتعاد عن معارك الاستقطاب الفكري البعيدة كل البعد عن آمال وآلام الشارع المصري. ولذا لم يكن من المستغرب أن يلتف حوله الكثير من المصريين من مختلف التيارات الفكرية والانتماءات الحزبية معلنين دعمهم له رئيسا للجمهورية في وقت نحن في أشد الحاجة إلى أن نتّحد لتحقيق آمال وطموحات المصريين. أدعم د. عبدالمنعم أبو الفتوح رئيسا للجمهورية لأسباب كثيرة سأكتب عنها لاحقا وأهمها أنه سيكون رئيسا لكل المصريين يُجمّعنا ولا يُفرّقنا
  17. حزب الوسط يعلن دعمه الكامل لـ د عبد المنعم ابو الفتوح بيان من حزب الوسط بشأن نتيجة التصويت الداخلى على المرشح الذى سيدعمه الحزب في انتخابات رئاسة الجمهوريه لسنة 2012 يعلن حزب الوسط ان نتيجة التصويت الداخلى بالحزب قد اسفرت عن فوز الدكتور عبدالمنعم ابوالفتوح بحصوله على نسبة 63% ثم الدكتور محمد سليم العوا بنسبة 23% . وعلى ذلك فان الوسط قد قرر دعم الدكتور ابوالفتوح مرشحاً رئاسياً لمصر .وينوه الوسط ان كلا الرمزين الكبيرين الدكتور العوا والدكتور ابوالفتوح سيظلان رمزين للمدرسه الوسطيه الاسلاميه التى تمثل اغلب ابناء الشعب المصرى بمسلميه واقباطه ومختلف الاتجاهات الفكريه الوطنيه وان اختيار احدهما هو فى حقيقته انحياز لفكرة الوسطيه وهو ما يهم الوسط كحزب وفكرة ومشروع. هذا ويدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح من الكيانات والأحزاب الإسلامية أيضاً (الدعوة السلفية - حزب النور - الجماعة الإسلامية - حزب البناء والتنمية) والله نسأل أن يولى علينا من يصلح
  18. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحباً أحبتنا الكرام لقد تم إعلان دعم الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح للدكتور محمد مرسى رئيساً لمصر وجاء البيان على صفحة حزب الحرية والعدالة الرسمية على الفيس بوك ليحمل أسماء العلماء بشكل غير صحيح وكان فى ذلك لبث كبير لابد لنا من توضيحه بدايةً .. هناك علماء كرام يدعمون الدكتور محمد مرسى ويجب أن نحترم جميعاً رأيهم وهناك علماء كرام يدعمون الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح ويجب أن نحترم جميعاً رأيهم بل وهناك علماء توقفوا عن دعم أى مرشح بعد خروج الشيخ حازم ابو اسماعيل من سباق الرئاسه ونحترم جميعاً رأيهم أيضاً ما نود توضيحه من اللبث الذى حدث أنه قد أعلن أن كلاً من : (فضيلة الشيخ محمد حسان، والشيخ محمد حسين يعقوب، والدكتور ياسر برهامي، والشيخ محمد إسماعيل المقدم) قد حضر الإجتماع وصوت بدعم الدكتور محمد مرسى ،، وهذا كذب ولم يحدث وربما أذيع بالخطأ فقد أكد هؤلاء العلماء أنهم لم يحضروا التصويت ولم يوافقوا على القرار .. كما جاء ذلك بنصه : ولما طار انتشار هذا الأمر هنا وهناك كان لابد من هذا التوضيح أن قرار الهيئة قد جاء من مجموعه معينه بالهيئه هى من اتخذت القرار من دون وجود هؤلاء العلماء الأفاضل ،، ومع ذلك فنحن نحترم قرار الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح ولكن نوضح أن هؤلاء العلماء المذكورين لم يشاركوا بالتصويت ولم يوافقوا على القرار . أخيراً : الله نسأل أن يولى علينا من يصلح وهو أعلم به
  19. رصد : أعلن أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المستبعد من الانتخابات الرئاسية والمتواجدين بميدان التحرير تأييدهم لمطالب القوى والائتلافات السياسية الداعية لمليونية جمعة 20 ابريل للمطالبة بتحقيق أهداف الثورة وتعديل المادة 28 من الإعلان الدستوري والتي تحصن قرارات اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة من الطعن عليها. وشدد أنصار أبو إسماعيل على ضرورة توحيد صفوف القوى الثورية لإعادة صورة الميدان إلى أيام الثورة وللتصدي لمحاولات إعادة إنتاج النظام القديم عبر مخطط إفساح الطريق لمرشحي الفلول للفوز في الانتخابات الرئاسية ، مهددين بثورة سلمية ثانية في حالة فوز أحد المرشحين المحسوبين على النظام السابق في الانتخابات الرئاسية. وقال محمد سعد النجار:"احد أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل":أنهم سيحتشدون في ميدان التحرير بعد غد الجمعة للمطالبة بتحقيق أهداف الثورة و تعديل المادة 28 من الإعلان الدستوري والتي تحصن قرارات اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة من الطعن عليها وتشكيل الجمعية التأسيسية تمثل جميع أطياف الشعب وكذلك إقالة حكومة الجنزورى وتشكيل حكومة تعبر عن الثورة وتعمل على تحقيق أهدافها وأضاف قائلا :" لابد من التعاون مع القوى السياسية الأخرى ضد اللجنة العليا للانتخابات وترشيح الفلول لانتخابات لرئاسة الجمهورية وتسليم السلطة من المجلس العسكري إلى رئيس مجلس الشعب " . وأضاف احمد السعيد عضو بالجماعة السلفية انه لابد من وحدة الصف بين كل القوى والتيارات السياسية إخواني وسلفي ولبيرالي ضد فلول النظام السابق والعليا للانتخابات وحتى يتم انتخاب رئيس جمهورية يطبق شرع الله وقال المطالب الفئوية في الفترة الحالية ليس لها مكان بيننا ولابد من الاتفاق على مطلب واحد وهو تطبيق شرع الله .
  20. رصد : ذكر عبد الرحمن مقداد عضو ائتلاف الثورة ومؤسس حزب التيار المصرى ، على حسابه على الفيس بوك وصول قيادات الاخوان وائتلاف الثورة إلى اتفاق حول عدة نقاط لتصدر فى بيان منها تشكيل جبهة ثورية موحدة والعمل على وضع معايير جدية وحقيقية للجنة التأسيسية ومراقبة الانتاخابات الرئاسية والضغط من أجل محاكمة جدية وحقيقية لرموز النظام والتوحد فى المليونية القادمة . وعلى الجانب الآخر فقد اشار عبد الرحمن مقداد ، لمعارضة الاخوان على وضع جملة (لا دستور تحت حكم العسكر) في البيان وذلك لتخوفهم من اي مرشح يصل الى كرسي الرئيس بعيد عن مرشحهم في ظل عدم وجود دستور وينقلب على كل ما تم اكتسابه في مرحلة ما قبل الرئاسة، وان الضغط لايزال مستمر عليهم للموافقة على وضع (لا دستور تحت حكم العسكر) .
  21. عمر سليمان: ترشحت لمواجهة نفوذ الإسلاميين أكد عمر سليمان نائب الرئيس المصري المخلوع أنه ترشح لرئاسة الجمهورية لمواجهة نفوذ جماعة الإخوان المسلمين، وحتى لا يذهب منصب الرئاسة لهم. وفي حوار له مع وكالة رويترز أول أمس السبت أكد سليمان أنه قرر خوض الانتخابات استجابة لمطالب شعبية لمواجهة نفوذ الإسلاميين، زاعمًا أن هناك 10 آلاف شخص احتشدوا يوم الجمعة قبل الماضي يطالبونه بالترشح، وسبق هذا الخوف من أن يحكم التيار الديني مصر، ورأى أن مصر ذاهبة إلى قيادة لها شكل يختلف عما كانت، والقيادة التي ستقوم لم تمارس هذا الأمر ولا يوجد لديهم كوادر صالحة لقيادة البلاد. وأشار إلى أن المواطنين سعوا إليه كي يوازن بين القوى الإسلامية والمدنية، وأنهم خشوا من تحول مصر إلى دولة دينية، وادعى أن هيمنة الإخوان على الساحة السياسية ستعيد البلاد إلى الوراء، لكنه إذا أصبح رئيسًا فإن حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية للإخوان المسلمين سيشارك في حكومته وسيؤدي دورًا حيويًّا في الحياة السياسية المصرية. وقال سليمان: الإخوان قطاع مهم جدًّا من المجتمع المصري، وأنا أول من أعطيتهم الشرعية وأول من تفاوضت معهم وكنا وصلنا لمواقف جيدة، وهم قطاع من الشعب المصري يمارس حقوقه السياسية ويكون له دور في المجتمع حتى في الحكومة طالما في إطار وطني، وترؤسهم للحكومة من عدمه سيكون طبقًا لما يقوله الدستور. ودافع سليمان عن إدارة المجلس العسكري لشئون البلاد خلال الفترة الانتقالية، مؤكدًا أنه لن يقوم بتقليص دور الجيش ولا يوجد ما يدعوه للقيام بذلك، وأنه سيُبقي على المشير طنطاوي كوزير للدفاع إذا ما فاز في الانتخابات. وقال: أنا ما كنتش جزء من الإدارة، أنا كنت رئيس المخابرات العامة، وكنت أهتم بالأمن القومي المصري وعملي كله من أجل المصالح المصرية في الخارج، لكن المصالح الداخلية لها حزب ورئيس، كان هناك معلومات أجمعها وأنصح بها الرئيس، لكني لم أكن قادرًا على التغيير إلا في بعض الأحيان. وكانت لجنة الانتخابات قد استبعدت سليمان بالأمس من قائمة المرشحين للرئاسة، معللة ذلك بعدم استيفاء شرط التوزيع الجغرافي للتوكيلات التي قدمها للجنة، حيث إن إحدى المحافظات لم يكتمل عدد توكيلاته منها 1000 توكيل. يذكر أن عمر سليمان كان رئيسا لجهاز المخابرات المصري، والذراع الأيمن لحسني مبارك، وكان عدوا للتيار الإسلامي وأذاق الكثير من المعتقلين الإسلاميين ويلات التعذيب في السجون، ويرتبط بعلاقات قوية ووثيقة مع الكيان الصهيوني ويرونه الخليفة الأفضل لمبارك، وقد تظاهر مئات الآلاف من المصريين الجمعة الماضية في ميدان التحرير وعدة محافظات، للمطالبة باستبعاده من السباق الرئاسي، وكان من المقرر أن تتظاهر معظم القوى السياسية وكل القوى الثورية الجمعة القادمة لنفس السبب.
  22. الشاطر: سنتخذ الإجراءات القانونية لمواجهة استبعاد الإسلاميين أكد المهندس خيرت الشاطر المرشح لرئاسة الجمهورية أن القضية ليست في ترشح أحد أو غيره لانتخابات الرئاسة، بل في ضمان الحريات واستمرار الثورة. وقال في تغريدة على تويتر تعليقًا على قرار لجنة الانتخابات الرئاسية في استبعاده: لن نتنازل عن الحرية.. القضية ليست في ترشح هذا أو ذاك ولكنها قضية ضمان الحريات وضمان استمرار الثورة شدَّد المهندس خيرت الشاطر مرشح الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة لرئاسة الجمهورية على أن حملته ستتخذ الإجراءات القانونية لمواجهة استبعاد الإسلاميين، مؤكدًا أن الثورة مستمرة. وأوضح خلال المؤتمر الجماهيري الذي انعقد بميدان المطرية أن مصر تعرضت لأكبر حملة نهب وسرقة لثروات الوطن ومقدراته حتى أسقطت الثورة بقدر الله هذه الحملة وعصابتها، ودماء الشهداء هو السبب الغالي فى حرية مصر الآن. وقال إن أهالي المطرية وعين شمس كانوا في طليعة الثورة لاستعادة كرامة الوطن واسترداده من الفاسدين، كما كانوا في طليعة من اختاروا المشروع الإسلامي كمرجعية، موضحًا أن منطقة المطرية منطقة تاريخية، وفيها العمق المصري التاريخي الذي يثبت أصالة الشعب وقدرته على البناء والتعايش بين المسلمين والأقباط. وشدَّد على أن مصر قادرة على إعادة بناء الوطن وفق مرجعية إسلامية، وأن من واقع الإحصائيات الخاصة باستفتاء مارس والانتخابات البرلمانية بمجلسي الشعب والشورى كان من أعلى نسب التصويت منطقة المطرية ومنطقة عين شمس، وهذا واقع موجود. وأضاف أن المطرية منطقة متدينة اختارت الإسلام منهج حياة، وكان النظام البائد يتهمنا أننا كإخوان بمفردنا نتخذ الإسلام منهج الحياة، حتى جاء اختيار الشعب للمرجعية الإسلامية في الانتخابات والنقابات، موضحًا أن منطقة المطرية تعاني من المخلفات والمعاناة في الصحة والتعليم والمواصلات والخدمات والعشوائيات والمرور والبطالة؛ حيث لم تهتم حكومة مبارك أو أي حكومة بأن تقدم خدمات كما قدمتها للأماكن الأخرى. وقال إن الواقع لمنطقة المطرية واقع مصغر لمصر الأليم، ومن يفكر في نهضة مصر سيجد المطرية كالوطن بأسره، ومن هنا يجب التفكير في إيجاد حلول عاجلة وجادَّة لمعالجة كل هذه الأزمات، مؤكدًا أن الإخوان المسلمين والحرية والعدالة ومعظم التيارات تهدف إلى بناء مصر على أساس الإسلام الذي يستطيع أن يحول مصر إلى دولة قائدة تقود العالم كله؛ حيث إن المشكلة ليست مشكلةً مال، ولكن القضية في هذا الدين العظيم الدين الذي صنع من العرب أمةً قويةً قادت العالم أكثر من ألفي سنة. وأكد أن الإسلاميين يهدفون لنهضة الأمة على أساس المرجعية الإسلامية والحفاظ على مسيرة الثورة وتعظيم نتائجها وإيجاد نظام حكم عادل قائم على الحرية يعبر عن الناس ويخدمهم ويستشعر المسئولية عن جميع الشعب وليس عن 100 فاسد، كما كان النظام البائد، موضحًا ضرورة إيجاد نظام حكم مبنيٍّ على الشورى يخدم الشعب ولا يزوّر إرادته، ولا يسرقه، ونظام أمن وأمان يتوفر لكل المصريين ولا نريد أجهزة أمنية تستعلي على الناس، ونريد جهاز شرطة محترمًا، يراعي القيام بواجبه أمام الناس، ونهضة اقتصادية شاملة توفر لكل مصري فرصة عمل كريمة، يستطيع أن يحيا كريمًا بها، وإيجاد منظومة عدالة اجتماعية. وقال: تعرضنا لعملية سرقة منظمة، ويجب أن نتحدث عن نهضة حقيقية تمنع حدوث هذا ثانيًا، مؤكدًا أن لدى الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة رؤية لنهضة الوطن وفق مرجعية إسلامية وإصلاح التعليم والمرور والصحة وكل الجوانب، وأن يعيش كل مواطن على أرضه كريمًا حاصلاً على كل حقوقه؛ حيث إن مصر لديها إمكانيات زراعية وسياحية واقتصادية، ولكن لم يكن هناك إرادة لتطوير ونهضة الوطن حتى تظل مصر مقهورة متسولة تعاني الفقر وكل ألوان البلاء حتى تظل ضعيفة وفي ذيل الأمم. وأكد أن الأموال الموارد في مصر كبيرة، ولكنها تحتاج الى رجال أمناء صادقين، يتصدرون الحكم لإدارة الوطن، موضحًا أن نواب الحرية والعدالة مسئوليتهم التشريع، والتنفيذ مسئولية الحكومة والرئيس، وهذا ما دفعنا إلى خوض السلطة التنفيذية لتلبية طموحات ومطالب الشعب؛ حيث إن الكثير من أعداء الثورة يراهنون على فشل الثورة وبرلمانها. وشدد على أن الثورة لم تحقق أهدافها بعد، ويجب ألا تتوقف، وإسقاط مبارك ما زال معلقًا، ويجب استمرار الثورة حتى استكمال استحقافات الديمقراطية؛ حيث إن نظام مبارك ما زال قائمًا بوجوه أخرى، مؤكدًا أن التمكين للفلول والتجهيز للتزوير والتلاعب بالانتخابات لا يطمئن، وسنظل نواجههم قانونيًّا بعد استبعادي واستبعاد الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل. وأضاف: نحن مستعدون للنزول إلى الميادين من جديد لاستكمال مسيرة الثورة، ودفع ثمن أكبر لتحرير هذا الوطن وإيقاف عصابات الفلول التي تهدف لإعادة إنتاج النظام، موضحًا أن الثورة ستظل قائمة حتى إقامة نظام حكم يعبر عن شعب مصر. وأكد أن الإخوان يتحدثون عن مشرؤوع حكم وليس عن أشخاص، وألا نمكن لأعداء الثورة من إجهاضها حتى لو دفعنا آلاف الشهداء من جديد، داعيًا إلى تضافر الجهود للبناء من أجل استكمال مسيرة الثورة التي تتعرض لخطر؛ حيث إن أعداء الثورة سيظلون يحاولون حتى بعد انتخاب رئيس إسلامي لإفشال تجربة الإسلاميين لإعادة إنتاج النظام البائد حتى تستمر مكاسبهم الخيالية وغير المشروعة. ودعا الشعب إلى اليقظة والانتباه؛ حيث إن هناك العديد من الإعلاميين المضللين يسعون لتشويه التيارات الإسلامية ويحصلون على رواتب خيالية من دم الشعب، مطالبًا الشعب المصري بالتوحد صفًّا واحدًا والوقوف في وجه كل مفسد وظالم ومتآمر، مؤكدًا أن مشروع النهضة سنظل نحمله جميعًا صفًّا واحدًا، سواء كنت رئيسًا لمصر أو كان الدكتور محمد مرسي رئيس الحزب الحرية والعدالة. وأكد ضرورة إيجاد حكومة حريصة على مصلحة الوطن وتحقيق حلم الشعب في حياة كريمة، موضحًا أن كل التيارات الإسلامية والقوى الوطنية المختلفة تسعى إلى بناء الوطن، وعلى الجميع أن يتحمّل المسئولية عن طريق توعية الناس بالمؤامرة الدنيئة التي تروّج للفلول وإقناع الناس بالفاسدين والشياطين إذا كان أهل الباطل يفعلون ذلك من أجل مصالحهم الدنيوية فيجب أن نتحرك لمواجهة هذا بالدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيأثم شرعًا كل من لا يتحرك لفضح مخططات الفساد. ودعا إلى الجاهزية إلى النزول لميدان التحرير والابتعداد لفترة كبيرة وتوعية كل مواطن وأخ وأخت لنحو 10 مواطنين على الأقل بحقيقة المؤامرة وتجميع الأصوات لمرشحنا الذي سنتفق عليه، مؤكدًا أن النهضة والوصول إلى حكم عادل يشير إلى أن المشروع ليس مشروع الإخوان أو الإسلاميين فقط، بل هو مشروع كل مسلم ومسئولية الجميع، منتقدًا شخصنة الهتافات في خيرت الشاطر؛ حيث إن الشعب المصري هو المقرر لإرادته، ويجب على الشعب أن يتحرك ويعمل؛ حتى يحقق طموحاته وأحلامه. وأكد أنه في حال استبعادي من الترشح للرئاسة سيتم انتخاب الدكتور محمد مرسي المرشح الاحتياطي، وسيظل مشروع النهضة قائمًا، نعمل فيه بكل سواعدنا وطاقاتنا لتحقيقه، داعيًا إلى عدم الانجرار لمعارك جانبية والحرص على وحدة الصف والتماسك وعدم التأثر بالحرب الإعلامية والنفسية المضللة والتصدي لأعداء الوطن في الداخل والخارج الذين يهدفون لإيقاعنا في بعضنا وتشويه الإسلاميين والاهتمام بتحقيق "مشروع النهضة وفق مرجعية إسلامية وبناء نظام عادل". وقال إنه تم استبعاد 10 مرشحين منهم مرشحان إسلاميان، وما زال أحمد شفيق وعمرو موسى على الحجر، وهما أبرز فلول الحزب الوطني المنحل، وسيتم عمل طعون واتخاذ كل الإجراءات قانونية غدًا من جانب المستبعدين للتصدِّي لأعداء الثورة، يراهنون على تقاعس الشعب وملله، ويجب على الشعب أن يتحدَّى الفلول وأعداءه بإنجاح مرشح مشروع النهضة الإسلامي خلال شهر واحد. ووجَّه رسالة إلى المتآمرين على الثورة أنكم لم تستوعبوا ما حدث لمبارك وأزلامه وستحرقون بإرادة الشعب وسينتقم الله منكم ومن كل من يتلاعب بمصير الأمة. وردَّد المشاركون هتافات، منها: "أنا حختار الشاطر ليه؟.. مصر في قلبه وجوه عنيه.. كل تاريخه نضال وكفاح .. مع الشاطر أنا حرتاح.. حلم الشاطر نهضة مصر.. بكرة بلادنا في عزة ونصر.. يله يا شاطر واحنا معاك.. ربي يسدد كل خطاك.. بكرة العزة لمصر تعود.. بكرة الخير حيكون موجود.. يلا ياشاطر سير سير.. واحنا معاك للتغيير.. حسن البنا والإخوان.. أمل الأمة في كل مكان.. يا شهيد نام وارتاح.. الشاطر رمز الكفاح.. القصاص القصاص.. قتلوا اخوانا بالرصاص.. حسبنا الله ونعم الوكيل.. يا مطرية يا عظيمة.. بكرة تعيشي عيشة كريمة.. عاهدناك عاهدناك.. يلا يا شعب مصر قول.. مش هرشح الفلول.. اللي يحب مصر يقول:. مش حنرشح الفلول.. الشعب يريد إسقاط الفلول .. لا شفيق ولا سليمان.. دول مكانهم في اللومان". وقال د. محيي الزايط عضو مجلس الشوري ومسئول المكتب الادإري للإخوان بشرق القاهرة: هذا اللقاء تكريمٌ لشهداء المطرية الذين ارتقت أرواحهم في سبيل حرية الوطن هذه ثمار دعوة مباركة لها أكثر من 80 عامًا حينما رأى الإمام الشهيد حسن البنا الانهيار في كل المجالات فإذا به يرفع لواء النهضة ويرسم طريق النهضة من خلال مشروع يبدأ بتربية الفرد المسلم ثم الأسرة المسلمة والمجتمع المسلم ومن ثم حكومة مسلمة. شهداء المطرية هم نتاج هذه الدعوة المباركة التى ربت شباب على الفداء هذا الشعب الابي الذى اعطى صوته للاسلام لم تفتنه لاعلام واجهزة الضلال هذا مجتمع مسلم لابد ان عاجل ام اجلا لابد ان يحكم بحكومة مسلمة هيهات للفلول ان يقر لهم قرار بعد ان عرف الشعب طريقة نحن نؤثر بالشاطر مصر كلها الشاطر القادم من غيابات السجون كما خرج سيدنا يوسف لينقذ اهل مصر من مجاعة ومحن. وقال سيد جاد الله عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة إن البرلمان المصري كان مطلب الشعب المصري وإرادة الشعب هي التي أتت به، وتحرك النواب منذ أول يوم للنظر في حقوق شهداء الثورة ثم بدأ البرلمان في عمل متواصل وحتى اليوم، ولكن للأسف كان للقائمين على إرادة البلاد نظرة أخرى بالتمسك بالفاشلين؛ مما دفعنا إلى الترشح للرئاسة. وأوضح أنه عندما قام المجلس العسكري باستصدار قرار جعل الاختصاص في كل الجرائم للقضاء العسكري دون القضاء الطبيعي، وهذا مخالف لكل الأعراف، وهذا من ضمن الأسباب التي جعلتنا نعيد النظر في ترشيح المهندس خيرت الشاطر للرئاسة، فضلاً عن أن الحكومة التي عرضت برنامجًا هزيلاً لا يصلح لإدارة البلاد في المرحلة الانتقالية. تقدمنا لنتحمل المسئولية بناءً على اختيار إرادة الشعب، وإننا فى حزب الحرية والعدالة نجتهد لتحقيق كل متطلبات الثورة، موضحًا أن الاستقرار له معطيات نسعى إلى تحقيقها بوجود رجال عظام أمثال المهندس الشاطر وحكومة قوية وبرنامج نهضوي يحقق للوطن رفعته. وأكد الدكتور جمال عبد الهادي المؤرخ الإسلامي المعروف أن هذه لحظة فارقة من التاريخ، يتقدم رجل من الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه امتنحوا فصبروا وننتظر منه العبور بمصر إلى بر الأمان وحمايتها من أعدائها وتحقيق التغيير، لم يطلبها ولكنه دُفع إليها ليكون قائدًا ويحقق مشروع النهضة. وقال إن الإخوان وجدوا أن مقتضيات المرحلة أن أعداء الثورة لا يريدون استكمال مسيرة الثورة ويمنعون ذوي الشهداء من حقوقهم.. الشاطر جاء ليقود مسيرة محاولات إجهاض الثورة، مشددًا على أنه يعاهد الله ورسوله أنه سيظل مساندًا له حتى يسقط كل مخططات أعداء الوطن، داعيًا كل القوى الوطنية وخاصة السلفيين إلى تحمل المسئولية، مجددًا بيعته للشاطر في دعمه وتأييده للترشح للرئاسة. وقال ولي أمر الشهيد خالد الوكيل إن الأرض المقام عليها المؤتمر سالت عليها دماء شهداء ثورة 25 يناير، ولولا الشهداء ما وقفنا اليوم وقفة العزة والكرامة نردِّد شعارات الحقن داعيًا الشعب المصري إلى عدم نسيان شهداء الثورة وحقوقهم وحماية الوطن من أعدائها؛ حيث إنه ما دام الإخوان المسلمون موجودين فليطمئن الجميع، والمجلس العسكري يرفض إعطاء الفرصة لنواب الحرية والعدالة والإخوان المسلمين، قائلاً: سير يا شاطر ونحن معاك لن نحيد وستظل مصر غالية علينا ولن يهدأ بال ذوي الشهداء حتى إعدام حسني مبارك.
  23. حملة دعم الشاطر: استبعاده سياسي وكل الخيارات مفتوحة أكد د. مراد علي مدير المركز الإعلامي لحملة "خيرت الشاطر رئيسًا لمصر" أن استبعاد الشاطر من سباق الرئاسة قرار سياسي غير مقبول، مشددًا على أن كل الخيارات القانونية والسياسية ستظل مفتوحة للرد على هذا القرار. وقال في مداخلة هاتفية على فضائية "الجزيرة مباشر مصر"، مساء اليوم: "لن نقبل بإعادة إنتاج نظام مبارك.. لن نقبل بأن يحرم المهندس خيرت الشاطر الذي سجنه مبارك ظلمًا من الترشح ويرشح أحمد شفيق رئيس وزراء مبارك". وأضاف أنه على الرغم من سلامة الوضع القانوني للشاطر 100% فإن القضية ليست في ترشح الشاطر أو غيره بقدر ما هي قضية الدفاع عن حرية المصريين في اختيار رئيسهم وعدم السماح للرجوع إلى ما قبل 25 يناير 2011. وتابع د. علي: "ليس مقبولاً أن مصر الثورة يحدد أشخاص هم أعضاء لجنة الانتخابات الرئاسية عليهم علامات استفهام كثيرة لتقول من سيحكم مصر"، قائلاً: "سنعمل ونجاهد للحفاظ على حق المصريين في اختيار رئيسهم واستمرار ثورتهم".
  24. نشطاء "الفيس بوك": استبعاد الشاطر قرار سياسي شن نشطاء "الفيس بوك" هجومًا شرسًا على قرار لجنة الانتخابات الرئاسية باستبعاد المهندس خيرت الشاطر من سباق الانتخابات. وأكد النشطاء في تدويناتهم أن القرار الخاص بالشاطر والشيخ حازم أبو إسماعيل وأيمن نور سياسي بحت لإفراغ الساحة لفول النظام السابق، أمثال أحمد شفيق وعمرو موسى. وأعلنت صفحة "كلنا خالد سعيد" تضامنها الكامل مع كل من المهندس خيرت الشاطر والدكتور أيمن نور مع حق كلٍّ منهما في خوض الانتخابات الرئاسية. وقالت أنه "تم استبعادهما على أساس قضايا سياسية ظالمة تمت في عهد النظام الفاسد.. ما بُني على باطل فهو باطل". وصوَّتت الغالبية العظمى من النشطاء في استطلاعات الرأي التي تم إنشاؤها على أن القرار سياسي ولا يمتُّ للقانون بصلة.
  25. عبد المقصود: ليس من حق لجنة الانتخابات استبعاد أي مرشح قال عبد المنعم عبد المقصود محامي جماعة الإخوان المسلمين: إن اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية قد أصدرت القرار رقم (1) لسنة 2012م المعدل للقرار رقم (1) لسنة 2005م، والخاصة بقواعد مباشرة اللجنة لاختصاصاتها، وحيث جاء في هذا القرار بالمادة (7) فقرة (4) تختص اللجنة بتلقي طلبات الترشيح لرئاسة الجمهورية وفحصها والتحقق من توافر الشروط في المتقدمين للترشيح، وقررت بالمادة (26) من ذات القرار "تتلقى اللجنة اعتراضات أي من طالبي الترشيح خلال اليومين التاليين لنشر القائمة المبينة بالمادة السابقة، ويكون تلقي الاعتراضات بدءًا من الساعة الثامنة صباحًا وحتى الساعة الثامنة مساءً". كما قررت المادة (27) "يتم فحص الاعتراضات خلال اليومين التاليين لتاريخ انتهاء موعد تلقي الاعتراضات". وحيث إن اللجنة قد وضعت جدولاً زمنيًّا تم إعلانه على الموقع الرسمي لها، كما تم إخطار المرشحين به، وحدد في هذا الجدول يومي 10، 11 أبريل لتلقي الاعتراضات من المرشحين على بعضهم البعض، وحُدد به أيضًا يومي 12، 13 أبريل للفصل في الاعتراضات، وبحث شروط الترشيح وإخطار مَن لم تتوافر فيه الشروط بعدم قبول طلب ترشيحه واستبعاده. وحيث إنه لم يتم إخطار المهندس خيرت الشاطر بأي قراراتٍ أمس الجمعة، وهو الموعد النهائي الذي حددته اللجنة لإخطار المرشحين في حالة وجود استبعاد فقط، وبالتالي فقد تكوَّن له مركز قانوني لا يجوز المساس به تحت أي ظرف، وأي إخلالٍ أو مساسٍ بهذا المركز القانوني الذي تكوَّن سيكون مخالفًا للقواعد المحددة التي وضعتها اللجنة، وبالتالي سيكون هو والعدم سواء، لا سيما أن اللجنة تخضع في كل أعمالها لهذا القرار، ولنص المادة (28) التي حصنت قراراتها من الطعن عليها أو المساس بها، وبالتالي لا تملك مخالفته تحت أي ظرفٍ من الظروف.
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..