اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

البحث في الموقع

Showing results for tags 'إيران'.



More search options

  • Search By Tags

    اكتب الكلمات المفتاحيه بينها علامه الفاصله
  • Search By Author

نوع المحتوي


المنتديات

  • التنميه البشريه
    • المنتدى العام للتنمية البشرية
    • اختبر نفسك
    • مكتبة التنمية البشرية
  • المنتدى الإسلامى
    • المنتدى الإسلامى العام
    • الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة
    • القران وعلومه
    • علوم الحديث
    • المكتبة لإسلامية
  • المنتديات العامه
    • منتدى الحوار العام
    • المنتدى الرياضى
    • المنتدى الطبى
  • منتدى المرأه والطفل
    • بنات ياللا يا شباب
    • مطبخ ياللا يا شباب
    • منتدى الديكور
    • منتدى الطفل العربى
  • المنتدى الثقافى والأدبى
    • الشعر والأدب
    • قسم السياحه
    • مدرسة ياللا يا شباب
  • الكمبيوتر والإنترنت
    • عالم الكمبيوتر والبرامج
    • منتدى التصميم والجرافيك
    • منتدى الجوال
    • تطوير المواقع والمنتديات
    • منتدى دعم سكربت مكتبة البرامج الذكية
  • المنتدى الإخبارى
    • منتدى الأخبار والمقالات السياسية
    • أخبار العالم العربى
    • أخبار الإقتصاد
    • أخبار الرياضه
    • أخبار التكنولوجيا
    • أخبار العالم
  • منتدى التسلية والترفيه
    • منتدى الالعاب
    • منتدى الفكاهه والنكت
    • منتدى الفوازير والألغاز
  • المنتدى الإدارى
    • إعلانات المنتدى
    • فريق عمل ياللا يا شباب
    • الأرشيف

إبحث عن نتائج في ...

إبحث عن نتائج تحتوي ...


تاريخ الانشاء

  • بدايه

    End


اخر تحديث

  • بدايه

    End


Filter by number of...

تاريخ الانضمام

  • بدايه

    End


مجموعه


الإقامة


الهوايات

تم العثور علي 4 نتائج

  1. د. راغب السرجاني : لماذا أرفض زيارة نجاد لمصر ؟ نقلاً عن موقع : قصة الإسلام للدكتور راغب السرجاني المؤرخ الإسلامي المعروف
  2. نادر بكار يكتب : إلى من يلوِّح نجاد بعلامة النصر ؟ إلى من يلوِّح نجاد بعلامة النصر ؟ وما الذى كنا نتوقعه من «نجاد» بعد استقبال مصرى رسمى لم يكن ليحلم به أكثر الإيرانيين تفاؤلا إلا سلسلة من الحركات الاستفزازية لمشاعر الملايين تُبث عليهم من قلب القاهرة أكبر عواصم العالم الإسلامى ومن قلب أزهرها الشريف منارة أهل السنة؟ وهذا ما يدفعنا إلى توجيه التساؤل للقيادة السياسية المصرية عن دوافع إظهار كل هذا القدر من الحفاوة لرجل متورطٌ حتى النخاع فى مذابح تجرى وقائعها ليل نهار فى سوريا وفى هذا التوقيت بالغ الحساسية دون غيره؟ على حد علمنا فالنظام الإيرانى لا يخوض إلا حربا ضروسا واحدة ضد الشعب السورى المغلوب على أمره؛ فلمن يشير نجاد بعلامة النصر؟ أم أن شعارات «المقاومة» المزعومة مازالت تلقى رواجا عند البعض وتدغدغ مشاعرهم؟ وأقول مقاومة مزعومة لأن الحرب الوحيدة التى يمكن أن تنشب بين إيران والكيان الصهيونى لا تتجاوز بأى حال من الأحوال معارك إعلامية كلامية تتجدد فصولها المملة من وقت لآخر وترتفع سخونتها حسب رغبة كل فريق لتحقيق مكاسب يرجوها، إما عن طريق ابتزاز شعبه أو لكسب مساحة أكبر من التأثير والنفوذ. إيران هى الأكثر شراسة واستماتة فى الدفاع عن نظام( بشار) فاقد الشرعية؛ تثبيتا للقوس الفارسى الخصيب خشية أن تنفلت منه أحد أهم حباته، ولولاها لسقط «بشار» منذ زمن بعيد، وإيران تسعى بكل الصور لكسر العزلة السياسية المفروضة عليه، وهى أحد أهم أوراق الضغط المتوافرة لدولة بحجم مصر لإجبار إيران على تغيير موقفها فكيف نفرط فيها؟ أم أن الرئيس المصرى قد نسى كلامه حول المسئولية الأخلاقية لمصر تجاه القضية السورية؟ وكم العوائق التى تمنعنا من استئناف علاقة طبيعية مع إيران لا يتوقف على حل الأزمة السورية وحدها؛ بل إن أسلوب إدارة إيران لعلاقاتها الخارجية هو الذى يبعث على القلق على المدى البعيد أكثر من غيره؛ فالنظام الإيرانى دأب على دس أنفه فى شئون دول العالم الإسلامى؛ وتصدير المد الشيعى أحد أهم وسائله فى ذلك، ومازال يعبث بأمن الخليج العربى الذى هو إحدى دوائر الأمن القومى المصرى.. والعراق الذى مثل صمام أمان وبوابة شرقية للأمة العربية والإسلامية أصبح كلأ مستباحا للاستخبارات الإيرانية تعيث فيه فسادا، الدعم اللوجيستى والعسكرى للحوثيين فى اليمن، إثارة القلاقل فى البحرين، التحرش الدائم بالإمارات العربية، وأخيرا تصدير أزمة النظام السورى إلى لبنان لتندلع مواجهات أبناء الوطن الواحد من جديد. أما على صعيد علاقاتنا الخارجية فإننا لا نريد أن نكون نسخة مكررة من أنظمة بائسة فرضت على شعوبها عزلة دولية معتمدة على نظام واحد فقط يساندها ويمد لها يد العون؛ ولا يمكن أن تختزل علاقة مصر بجيرانها ودورها المحورى فى العالم العربى والإسلامى فى علاقة أنظمة هذه الدول بجماعة الإخوان المسلمين؛ لذا فإن مؤسسة الرئاسة مطالبة أن توقف بحزم أو أن تعلن بوضوح موقفها من سيل التصريحات غير المسئولة التى دأبت قيادات «الحرية والعدالة» على إطلاقها ضد بعض دول الخليج كالإمارات والكويت دون أى تقدير لحسابات المصالح والمفاسد أو محاولة للاحتواء بدلا من الاستعداء الصريح.
  3. الرئيس الإيراني يصّر أن الخليج "فارسي" تحدث الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عن العلاقات الإيرانية بدول الخليج العربي لكنه أصّر علي تسميته بـ"الخليج الفارسي" وكرر أنه فارسي مرتين. وقال أن نطاق العلاقات المشتركة بين إيران ودول الخليج "الفارسي" يشمل العلاقات الثقافية والتجارية، مشيراً إلي أن العلاقات التجارية بين إيران و دولة الإمارات العربية تبلغ سنويا 16 مليار دولار. وأضاف "أننا علي ثقة من تحقيق الاستقرار والأمن بيننا وبين إيران ودول الخليج "الفارسي"". أتي ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في منزل القائم برعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة وأعقبه إحتفال باليوم الوطني الإيراني، عقب إختتام أعمال القمة الإسلامية في القاهرة.
  4. مأساة الأحواز المحتلة وقتل وتصفية إيران لأهل السنة مقال هام وتعريفي بعنوان : مأساة الأحواز .. رفض زيارة نجاد لمصر كان محل اتفاق بين أغلبية القوى السياسية والشعبية المصرية وإن اختلفت الدواعى للرفض، فالرجل يمثل تجسيدا للحلم الفارسى العنصرى الكامن خلف المذهب الشيعى الإثنا عشرى الأشد تطرفا فى الفرق الشيعية، والأقسى معاملة لأهل السنة من المواطنين الإيرانيين، ويده ملوثة بدماء السوريين ويدعم النظام النصيرى الدموى هناك، ويدعم نظاما شيعيا ظالما فى العراق، فضلا عن إثارة الفتن والقلاقل فى الخليج العربى، واستمراره فى احتلال الجزر الإماراتية وإصراره على فرض الهوية الفارسية على الخليج العربى. إلا أن مأساة الأحواز ترجع لعهد أقدم من نظام الملالى الإيرانى، فمنذ نحو 90 سنة احتلت إيران دولة الأحواز العربية التى كانت تمتد على ضفة الخليج العربى الشرقية من جنوب العراق حتى مضيق هرمز، هذا الاحتلال يومها كان بغرض الوصول إلى المياه الدافئة على الخليج، وبسط الهيمنة عليه وتهديد الضفة الأخرى السنية منه، حيث اعتقلت عام 1925بخدعة تواطئ فيها الاستعمار الانجليزى آخر أمرائها الشيخ خزعل الكعبي فى سجونها لمدة أحد عشر عاما، دفعت فيها قواتها لاحتلال الإمارة وأعلنت ضمها إليها، وألغت جميع مظاهر الحكم العربى فيها، ومنعت الأسماء العربية ذات الدلالة السنية، مثل عمر وأبو بكر وعائشة، وألغيت اللغة العربية من التعامل الرسمى، ومنعت فى التعليم، كما صادرت الأملاك والأراضى العربية، وألغت الأسماء العربية للمدن والمناطق، ووضعت أخرى فارسية، تزامن ذلك مع جهد إدارى تمثل فى تقطيع أوصال الإمارة وضم أجزائها إلى المحافظات الفارسية، وتنظيم تهجير جماعى للقبائل العربية وإحلالها بأخرى فارسية لتغيير التركيبة السكانية فى المنطقة، وفرض المذهب الشيعى قسرا على السكان الباقين، ومنع أهل السنة من إقامة المساجد والشعائر على المذهب السنى. ولا تزال حفلات الإعدام العلنى الجماعى تنصب فى ميادين المدن الأحوازية للمعارضين من عرب وسنة الأحواز، إرهابا وبسطا للسلطان الفارسى العنصرى، ولا يرجع الإهتمام الإيرانى بالأحواز إلى السيطرة على الخليج وتهديده فحسب، ولكن المنطقة بها 90% من نفط إيران، وتتربع الأحواز أيضًا على ثلثي المياه العذبة التي تستخدمها إيران. وفى مقابل هذا التنكيل والاضطهاد قامت العديد من الثورات والانتفاضات على مدى مدة الاحتلال الفارسى، قدم فيها الشعب الأحواز آلاف الشهداء والجرحى، وتعرض للعديد من المجازر كعقوبة على هذه الثورات ومن أشهرها مجزرة المحمرة 1979 بعد الثورة الخمينية كرسالة واضحة على استمرار الاحتلال الفارسى، وانتهاج الخمينية نفس النهج الشاهنشاهى تجاه احتلال الأحواز، وجرى كل ذلك وسط تعمية إعلامية متعمدة عالميا عن تسليط الضوء على هذه القضية وتقاعس إعلامى عربى عن التعريف بها. ومما ينبغى أن يندى له الجبين المسلم استمرار هذا الاحتلال رغم عرض القضية على المؤتمرات العربية والإسلامية مرات متكررة، تم مقابلتها بتجاهل تام، بغرض ممالئة سلطة الشاه قبل الثورة الخمينية، والخوف من السطوة الإيرانية بعد الثورة، وأكبر من ذلك حالة التيه الذى يعيشها الواقع المسلم عالميا، وتخلف الدول والأفراد عن واجب النصرة الشرعية لهذه القضية التى يزيد عمرها عن عمر قضية فلسطين. حملت الثورات العربية بارقة أمل لتحريك هذه القضية يوم أقيم ولأول مرة فى القاهرة فى شهر يناير الماضى مؤتمر لنصرة عرب الأحواز، وهو أمر غير مألوف ويعطى دلالة على التحول نحو نصرة قضايا المسلمين السنة كأولوية من أولويات الثورات العربية، وتأكد هذا المعنى حين أثارته مشيخة الأزهر مع نجاد فى زيارته لها. ==== مقال لـ محمد كمال الباز جريدة الفتح – عدد70- 7/2/2013
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..