الجندى المجهول 37 قام بنشر March 4, 2009 (تعديل) حصان الشمس كان في البدء ضحكة في وش السمابتوصل بسمة الأفراح لفم الوردمابين الغياب والضل بيرمى السرج والمهماز ويرفض زنقة الجدران كل مشكلته من ضيق المدى المفتوح وكات الشمس يوم تتعب بياخدها على ضهره وكاف هو ونون لما أسرتي الشمس فلقاها بترضى الأسر وتحاول تشق التوب على صدرك وتدخل في النسيج عروة لما تجمع الحرفين ضم جناح على قلبه وضم جناح على جنبه وكان يصهل فيبعت ضحكتك تغنى غياب الشمس ع الدنيا وكان يخرس مابين إيدك لكن في السما يرسم قصيدة شعر وتيجى الريح وتنشرها لكل الخلق إلاكى تقو ليله بحسن النية أحلامك، ومش فيها وكان يرقب مغامراتك مع كل الخيول الليل يتألم، لكن يخشع لما بيوصله صوتك وكان بيصدق التبرير رغم مابدا ساذج لكنه في آخر يوم وهو بيوصل الضحكة لفجر الضىّ يشوفك ع الرخام قاعدة ويصدم لما شاف تانى وإن القعدة مش صدفة يحس بقسوة الطعنة ويشعر بانفجار الدم0 حصان الشمس يطلب طلقة الرحمة تناد يله، وتديله ميعاد تانى ويمشى ما سمع كلمة تعيدي الكرة من تانى وانتى آه ولا منك ولا منك وقفتي الدم عن جرحه ولا منك حتى تركتي ال00حصان الشمس لاجل يموت0 تم تعديل April 20, 2010 بواسطه الجندى المجهول شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر