سماح عادل 0 قام بنشر December 29, 2022 أسباب الاكتئاب والقلق لا يزال الداعي المباشر الكامن خلف الإصابة بالاكتئاب أو الاختلال الاكتئابي أو الاكتئاب السريري ليست ظاهرٍ على الاطلاقً، لكن تقع الكثير من الاسباب والعلل التي يُحتمل أنّها تلهو طابقًا في حدوثه، وفي ذلك السياق يُشار إلى أنّه في قلة من الأونة ربما تُحفز أعراض الاكتئاب حصيلةً لوجود أكبر من موظفٍ سوياً في التوقيت نفسه، وذلك بالضبط ما يجعل منه مرضاً معقداً، وفيما يصل نُفصّل أظهر الاسباب التي تثري من مخاطر إصابة الشخص بالاكتئاب. اضطراب تراكيز قلة من المواد في الرأس يُعدّ اضطراب معادلة النواقل المنفعلة المسؤولة عن ترتيب الوضعية المزاجية للفرد، وتحديداً الدوبامين والسيروتونين والنورإبينفرين ، أحد العلل المتوقعة للإصابة بالاكتئاب، وفيما يصل تقريرٌ لأهم الفرضيات المرتبطة بمستويات تلك النواقل وتأثيرها على بروز أعراض الاكتئاب: اطروحه الأمينات بيولوجية المنشأ: ، حين تفيد تلك الفرضية بأنّ هبوط معدلات النواقل المنفعلة النورإبينفرين والسيروتونين والدوبامين من المحتمل أن يؤدي حدوث الاكتئاب. فرضية تغيّر حساسية المستلم عقب التداخل المنفعل: والتي تُشير إلى أنّ وسيلة الاكتئاب هو قلة حساسية مستقبلات النورإبينفرين أو السيروتونين، لتلك النواقل، أي أن النواقل المنفعلة تصبح متواجدة بتراكيز طبيعية لكن العيوب في مستقبلاتها. فرضية عيوب الترتيب: تفيد تلك الفرضية بأنّ وسيلة الاكتئاب هو فشل تحديد سيستم النواقل المنفعلة على نحوٍ ثابتٍ ومو هبوط أو مبالغة نشاط النواقل المنفعلة. الفرضية المرتبطة بالربط وسط مستقبلات السيروتونين والنورإبينفرين: تفيد تلك الفرضية بأنّ نشاط جميع من مستقبلات السيروتونين والنورإبينفرين متعلق ببعضه، وأنّ تركيز جميع من هاتين المادتين ينبغي أن يوجد مستقر بالنسبة لتركيز المادة الأخرى، وأن أي اضطراب في التوازن وسط تراكيزهما سيؤدي إلى حدوث الاكتئاب. التاريخ العائلي والجينات من المحتمل أن تُساهم الاسباب الجينية في مبالغة مخاطر الإصابة بالاكتئاب، نظراً لأنّ الاكتئاب ربما ينتشر وسط أشخاص الأسرة الواحدة، ولكنّ إصابة أحد الأقارب من الدرجة الأولى بالاكتئاب؛ كالوالدين لا يعني بالضرورة حتمية إصابة الشخص بالاكتئاب؛ إذ إنّ الاسباب الشخصية والملابسات الحياتية الأُخرى ربما يصبح لها فاعليةٌ هائل في وجعُساهمة في مبالغة مخاطر الإصابة بالاكتئاب، فمن الممكن أنّ تتحدّ تلك الاسباب مع الاسباب الوراثية بحيث تثري كاملة سوياً مخاطر إصابة الشخص بالاكتئاب، وفي الواقع يُعتقد أن الاكتئاب من الطرف الجينية سقم مُعقّد، بمعنى آخر أنّ الكثير من الجينات وجعُختلفة ربما تُساهم في الإصابة بالاكتئاب ومو جيناً واحداً لاغير، الضبط والإجهاد يثري الضبط والإجهاد الناجم عن ضغوطات المعيشة المتباينة، بما فيها الإضطرابات المادية والزوجية، من مخاطر الإصابة بالاكتئاب؛ ضياع وُجد أن الإجهاد يُحفز إنتاج مقاديرٍ أكثر من الكورتيزول في الجسد والذي يُعتقد بأنّ له تأثيراً أساسياً على ترتيب استجابات الأعمال الرومانسية واللإرادية، كما له فاعلية على تراكيز قلة من النواقل المنفعلة في الرأس، ما يسبب بالختام إلى حدوث الاكتئاب وبروز أعراضه، ولابدّ من الدلالة هنا إلى أنّ الجسد سيعود لما قد كان عليه فيما مضىً في حال واصل الإجهاد والضبط لمرحلةٍ موجزةٍ، أمّا إذا قد كان الإجهاد مزمناً، فإنّ تلك التبديلات الدماغية والجسمية ربما تداوم لفتراتٍ طويلةٍ بشكل كبيرً. التعرّض لصدمة في خطوة الطفولة وُجد أنّ التعرض للصدمات الرومانسية والنفسية خـلال خطوة الطفولة، كوفاة الوالدين، أو التعرض للاعتداء الجسدي أو الجنسي يثري من مخاطر الإصابة بالاكتئاب في المراحل العمرية اللاحقة؛ إذ يفكر الباحثون أنّ الصدمة المبكرة تتعلق بحدوث تغيّراتٍ بسيطةٍ في مهن المخ المسؤولة بالدور الذي عليها عن تشويق أعراض الاكتئاب والقلق، ضياع تحتوى التبديلات حدوث تقلبّاتٍ في تراكيز النواقل المنفعلّة أو حدوث ضررٍ في الخلايا المنفعلة، ولكن لا تزال الدراسات المختصة بتوضيح الرابطة وسط الصدمات النفسية والاكتئاب والدماغ مستمرة. استخدام العقاقير والكحول في الواقع، إنّ الرابطة وسط تناول قلة من الأدوية أو الكحول والاكتئاب رابطة تبادلية؛ بمعنى آخر ربما يسبب إدمان الكحول وقلة من الأدوية إلى الإصابة بالاكتئاب أو مبالغة أعراضه شرًا، وربما يسبب الاكتئاب إلى الإدمان على تناول قلة من الأدوية والكحول، أمنيةً من الفرد في تخفيف الأعراض وبشكل سنة فإنّه يوصى بالامتناع عن ضم أي ترياق يُباع بوصفة طبية دون أخذ رأي الدكتور المختص، ويُكبح التوقف عن ضم أي ترياق دون مراجعة الدكتور المختص؛ إذ إنّ الدكتور متمكن على لتقريـر المزايا المقصودّة بمقابل الآثار الهامشية المُحتملة، ويُقرر استمرارية الفرد بإلتقاط الدواء أو توقفه إنشاء على هذا. الإصابة بالأمراض تتعلق الصحة النفسيّة على نحوٍ هائل بالصحة البدنية للفرد؛ وربما تبدو تلك الرابطة عبر الإصابة بالاكتئاب حين إن الوجـع المرافق لبعض التوعكات المزمنة، كأمراض الفؤاد التاجية والسرطانات ربما يؤدي الإصابة بالاكتئاب القوي، كما أن قلة من التوعكات الجسدية من ضمن أعراضها الاكتئاب وتقلب الوضعية المزاجية، ومن الأمثلة على تلك التوعكات عجز الغدة الدرقية . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر