ali desoky 391 قام بنشر September 20, 2009 (تعديل) التعديل الوزاري عقب إجازة العيد التغييرات تشمل وزراء الثقافة والعدل والصحة والسياحة والتضامن والأوقاف ووزيري التعليم توقعت مصادر مطلعة قرب إجراء تعديل وزاري يشمل وزراء الثقافة والعدل والتعليم العالي والصحة والتربية والتعليم والسياحة والتضامن الاجتماعي. كشفت المصادر أن أسماء المرشحين لهذه الوزارات أمام الرئيس حسني مبارك منذ أيام، وأن رئيس الوزراء الدكتور أحمد نظيف ينتظر الضوء الأخضر من الرئيس للبدء في إجراء المقابلات مع الوزراء الجدد. وأرجعت المصادر أسباب التغيير المرتقب إلي ضعف أداء بعض الوزراء وعدم رضا أمانة سياسات الحزب الوطني عن بعض الوزراء ورغبة منها في تهدئة الرأي العام قبل الانتخابات البرلمانية القادمة. وقد كشفت المصادر عن ترشيح الدكتور فوزي فهمي رئيس لجنة الثقافة في مجلس الشوري والدكتور اسماعيل سراج الدين مدير مكتب الاسكندرية لتولي منصب وزير الثقافة في حالة تولي فاروق حسني منصب مدير عام اليونسكو. كما علمت »الوفد« أن الدكتور أحمد نظيف رشح صديقه الدكتور علي الشافعي مدير صندوق التنمية التكنولوجية لتولي منصب وزير التعليم العالي بينما رشحت أمانة السياسات الدكتور هاني الناظر رئيس المركز القومي للبحوث لتولي نفس المنصب. كما كشفت المصادر عن ترشيح الدكتور عبدالحي عبيد أستاذ أصول التربية بجامعة حلوان لمنصب وزير التربية والتعليم، ورشحت سعيد الألفي رئيس جهاز حماية المستهلك لمنصب وزير التضامن الاجتماعي، والدكتور حسام بدراوي أمين التعليم بالحزب الوطني لمنصب وزير الصحة، والدكتور أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر السابق لتولي منصب وزير الأوقاف. ورشحت المصادر الدكتور سمير فرج رئيس المجلس الأعلي للأقصر لتولي حقيبة السياحة، ولم تتبين المصادر اسم المرشح لتولي منصب وزير التضامن الاجتماعي. وعلمت »الوفد« أن حركة محافظين محدودة سوف تتم عقب التغيير الوزاري خلال شهر أكتوبر القادم وقبل انعقاد مؤتمر الحزب الوطني في نوفمبر، وتشمل الحركة محافظي الجيزة وقنا والشرقية والقليوبية وكفر الشيخ. منقول عن جريدة الوفد تم تعديل September 20, 2009 بواسطه alidesoky شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
نودي 41 قام بنشر September 22, 2009 اهم مافي الموضوع تغيير محافظ قنا ده المهم ربنا يستر شكرا علي للخبر الجامد ده شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ali desoky 391 قام بنشر September 26, 2009 القيادة السياسية تؤجل «تعديل وزارى وحركة محافظين» بسبب خسارة فاروق حسنى وأنفلونزا الخنازير كشف مصدر سياسى مطلع أن خسارة فاروق حسنى، وزير الثقافة، معركة انتخابات اليونسكو تسببت فى إرجاء القيادة السياسية إجراء تعديل وزارى، وكان مقرراً أن تشمل التعديلات أيضاً حركة محافظين جديدة، وتم تأجيلها هى الأخرى، بسبب أنفلونزا الخنازير وبدء العام الدراسى. أوضح المصدر أن القيادة السياسية كانت تعتبر فوز فاروق حسنى بمنصب مدير اليونسكو من شأنه إيجاد دوافع ومبررات لإجراء تعديل وزارى، وتغيير الوضع بعد خسارة الوزير، والاهتمام الشعبى الذى حظيت به المعركة، إضافة إلى دعم الرئيس شخصياً لفاروق حسنى قبل وأثناء وبعد الانتخابات، مما جعل الاستغناء عنه كوزير للثقافة أمراً صعباً، إضافة إلى أن القيادة السياسية رأت أن استمرار حسنى يعد رداً مناسباً فى مواجهة الذين أحرجوه داخلياً وخارجياً، كما اعتبر أن اتخاذ قرار بتعديل وزارى حالياً قد يعطى إيحاءً بأن النظام هو الذى انهزم فى اليونسكو وليس شخص الوزير. وتابع أنه من المتوقع تنفيذ التعديل الوزارى عقب مؤتمر الحزب الوطنى، وتحديداً فى بداية العام المقبل ٢٠١٠، ومن المتوقع أن يشمل من ٧ إلى ٩ وزراء. وأضاف أن القيادة السياسية قررت أيضاً تأجيل حركة المحافظين التى كان متوقعاً أن تشمل ١٠ محافظات، مبرراً ذلك بأن خطة الحكومة لمواجهة احتمالات انتشار وباء أنفلونزا الخنازير فى المدارس تعتمد فى جزء أساسى منها على إعطاء المحافظين سلطة غلق المدارس حسب تقديرهم لظروف محافظاتهم. وقال إن بدء العام الدراسى والمخاوف من انتشار الوباء جعلا من غير المنطقى تنفيذ حركة المحافظين حالياً، على اعتبار أنهم أصبحوا أكثر دراية بأوضاع محافظاتهم، على أن يتم تنفيذ الحركة فى نفس توقيت التعديل الوزارى مطلع ٢٠١٠. وأكد المصدر قريب الصلة من مؤسسة الرئاسة أن الرئيس مبارك طلب من جهات مختلفة إعداد تقارير عن أداء الوزراء والمحافظين خلال الأشهر المقبلة، خصوصاً أن تقارير سابقة عن أدائهم خلال الفترة الماضية أظهرت أن بعض الوزراء والمحافظين بحاجة إلى «تحسين الأداء»، وأن بعضهم يعانى مشكلات وضعفاً فى الأداء، خصوصاً فيما يتعلق بتنفيذ البرنامج الانتخابى للرئيس. وأوضح أن مناقشات القيادة السياسية بشأن التعديل الوزارى وحركة المحافظين تركزت على أن الدولة مقبلة على مرحلة حساسة وصعبة فى ٢٠١٠، إذ تشهد الانتخابات التشريعية، إضافة إلى الانتخابات الرئاسية فى ٢٠١١، وتعتبر القيادة السياسية أن إجراء تعديل وزارى وحركة محافظين قبل الانتخابات أمر ضرورى لمواجهة هذه التحديات، غير أن خسارة فاروق حسنى ووباء أنفلونزا الخنازير دفعا إلى تأجيل الأمر مؤقتاً. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
نودي 41 قام بنشر September 26, 2009 ليه كده بس يالا الحمد لله علي كل شيء شكرا ياعلي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ali desoky 391 قام بنشر September 26, 2009 ليه كده بسيالا الحمد لله علي كل شيء شكرا ياعلي فعلا الحمد لله شكرا لمرورك نودي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر