ohabo raby 87 قام بنشر September 30, 2010 (تعديل) "الجبلاية" فوق صفيح ساخن! الأخطاء والخلافات تضرب بقوة في جدار اتحاد الكرة مازالت الخلافات والانقسامات تضرب بقوة وعنف في جدار "الجبلاية".. ومازالت الأخطاء ترتكب في كل إدارات اتحاد الكرة.. مما دفع هاني أبوريدة نائب رئيس الاتحاد ليؤكد عدم رضاه عن أمور كثيرة تحدث داخل أروقة الاتحاد.. وهو ما دفع محمود طاهر عضو مجلس الإدارة إلي الاستقالة.. وهو ما دفع أيضاً محمود الشامي ليعلن استقالته من رئاسة لجنة التسويق لنشاط مباريات كرة القدم.. بالاضافة إلي حالة الغضب التي تنتاب بقية الأعضاء الذين لا يعرفون إلا القليل عما يدور داخل الاتحاد. وما حدث بخصوص عقد الرعاية وما شابه من أخطاء وعدم دراية المسئولين عن هذا العقد بخطاب الاتحاد الافريقي الذي حدد ثلاثة أعوام فقط من 2007 إلي 2010 يكون فيها الاتحاد الوطن ي مسئولا عن تسويق مباريات منتخبه الرسمية والودية بالطبع والخطابات المتتالية التي وصلت اتحاد الكرة من الاتحاد الافريقي يذكر فيها بعدم أحقية الاتحادات الأهلية في تسويق المباريات الرسمية اعتبارا من أول أكتوبر "2010" وقيام اللجنة المسئولة عن عقد الرعاية بادراج مباريات المنتخب الرسمية في العقد من دون أن يخطرهم الاتحاد بخطابات الاتحاد الافريقي يثير علامات الاستفهام والتساؤلات وهو ما جعل أعضاء اللجنة يضربون الكف بالكف يتعجبون كيف لا يدرون بتعليمات الاتحاد الافريقي! وبين هذا وذاك مازال الخلاف بين زاهر وأبوريدة عميقا.. مما قد يدفع النائب إلي الرحيل من "الجبلاية" بسبب أوضاع لا يرضي عنها خاصة وان زاهر بعد عودته إلي رئاسة الاتحاد يسعي للانفراد بالقرارات في كل الأمور المهمة داخل "الجبلاية" مستثمرا انشغال بعض الأعضاء في العمل الإعلامي أو العمل في الاتحاد الافريقي والدولي ممثلاً في هاني أبوريدة. وتؤكد كل هذه الظواهر والمؤشرات والخلافات العلنية والانقسامات بين أعضاء المجلس انه يسير بخطوات سريعة نحو الهاوية.. باستقالة أكثر من ثلاثة أعضاء وهو ما سيجعل زاهر في موقف صعب ومحرج للغاية أمام أعضاء الجمعية العمومية الذين يعبرون في أوقات كثيرة عن عدم رضاهم عن سياسة الاتحاد.. بالاضافة إلي عدم تلبيته ووفائه بما قطعه الاتحاد علي نفسه خلال الانتخابات الأخيرة وأبرزها الدعم المالي للأندية التي تستحق الدعم خاصة من أندية الممتاز "ب" والدرجات الأدني. اتحاد الكرة وعد أيضاً بتنفيذ هيكلة جديدة للجبلاية لكنه لم ينفذ وعوده.. وهي واحدة من الوعود الكثيرة التي كان أعضاء الجبلاية متحمسين لتنفيذها لكن لا أحد يعرف لماذا لم تنفذ. والمشكلة الكبري في اتحاد الكرة ان هذا البيت الكبير والذي يسمي ببيت الكورة لم تعد فيه أسرار فكل كبيرة وصغيرة يتم تسريبها من داخل الغرف المغلقة إلي الإعلام مما جعل الاتحاد وأعماله مكشوفة ومرئية للجميع. أما الملاحظات والأخطاء التي وردت في تقرير مراقب الحسابات وتضمنتها الميزانية والتي أرسلت إلي الأندية منذ ثلاثة أسابيع فجعلت عدداً كبيراً من أعضاء الجمعية العمومية يطالبون "الجبلاية" تم تعديل September 30, 2010 بواسطه ohabo raby شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر