ائتلاف شباب الثورة: خريطة طريق ومليونية جديدة تطالب بـ «الدستور أولاً»

[عاشق الصداقه 525]

فيما أصفه شخصياً بالخديعه ،، ها هى من جديد وبعد الجمعه الخادعه - يتحرك العلمانيون ومن يعداون الدين الإسلامى وتحكيم شرع الله فى البلاد ومن يعادون التيارات الإسلامية التى إكتسبت الثقة الكبرى فى الشارع المصرى بفضل الله

ها هم يدعون من جديد لخديعه جديده ،، حيث يدعون لمليونية جديده من أجل (الدستور أولاً) - غير محترمين فى ذلك صوت الشعب المصرى فى الإستفتاء الدستورى والذى إختار فيه 77% من الشعب المصرى الإنتخابات أولاً ومن ثم وضع دستور جديد ،، ولكنهم لا يحترمون رأى الشعب المصرى وكلمته ،، ويمارسون كما تعودوا الخديعه لجموع الشعب المصرى مره تلو أخرى ،، ولكنهم لن يفلحوا فى ذلك أبداً بإذن الله ..

أنقل لكم الخبر من جريدة روز اليوسف (إحدى أكبر الجبهات المعادية للإسلاميين بمصر) ،، وحسبنا الله ونعم الوكيل

 

في تطور جديد كشف زياد العليمي عضو المكتب التنفيذي لائتلاف شباب الثورة، أن الائتلاف سيعلن خلال أيام عن وثيقة لخريطة طريق للخروج الآمن من الفترة الانتقالية.

 

وقال العليمي في تصريح خاص لـ«روزاليوسف» إن خريطة الطريق تؤكد مطلب الدستور أولاً مؤكداً دعوة شباب الثورة إلي مليونية جديدة فور الانتهاء من إعلان الوثيقة للرأي العام.

 

وأوضح أن ائتلاف شباب الثورة سيطرح علي الرأي العام، نتائج لقاءاته التي أجراها مع ممثلي وقيادات أحزاب الجبهة، والتحالف الاشتراكي، والديمقراطي الاجتماعي، و4 مرشحين لرئاسة الجمهورية هم د. محمد البرادعي، عمرو موسي، المستشار هشام البسطويسي وحمدين صباحي وكشف زياد العليمي عن أن قادة الأحزاب ومرشحي الرئاسة باستثناء حمدين صباحي، أجمعوا علي ضرورة وضع الدستور أولاً قبل إجراء الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية.

 

وأشار العليمي إلي أن حمدين صباحي أكد لائتلاف شباب الثورة، أنه ملتزم بنتيجة الاستفتاء الشعبي علي الإعلان الدستوري الذي تم احتراماً لقبول الرأي الآخر، رغم أنه يؤيد فكرة «الدستور أولاً بشكل شخصي».

 

وبرر عضو ائتلاف شباب الثورة استبعاد القوي الإسلامية من جولات الحوار ومنها جماعة الإخوان، بأن التيارات الإسلامية أحدثت شرخا في صفوف القوي السياسية المؤيدة للثورة خلال الاستفتاء علي التعديلات الدستورية.

 

في سياق قريب أطلق حزب العدل تحت التأسيس، مبادرة بعنوان «توحدوا من أجل مصر» وبدأ الحزب تفعيل المبادرة بلقاء في حزب الوفد، وآخر مع حزب التحالف الاشتراكي تحت التأسيس للتقريب بين التيارات الليبرالية، والإسلامية في مصر.

 

وقال د. مصطفي النجار أحد مؤسسي حزب العدل، إن حزبه ينوي الاجتماع بقيادات جماعة الإخوان المسلمين لتمثيل التيار الديني، في محاولة للوصول إلي أرضية مشتركة تنهي «الانقسام الايديولوجي» بين القوي السياسية من جراء معركة «الاستفتاء» علي التعديلات الدستورية.