نـــــــــــور 199 قام بنشر September 23, 2011 (تعديل) حب و سهر علاقة حب بين الحب و السهر لكن مش أى حب الحب الصادق بس الحب اللى بجد مش أى حب نشوف بالراحة ونفهم طول اليوم زحمة شغل دراسة أكل شرب ........ حاجات كتير جدا بعد التعب أكيد محتاج أنام لكن المحب بستنى الليل بيحسب اللحظات والثوانى اللى هتوصله لليل ولما ييجى الليل بيعدى بسرعة بيكون قصير جداً المحب بيمر ليله فى سهر وتفكير وأحيانا فى مكالمات ايميلات مسجات ويكره جدا لو عدى الوقت ولو حتى لحظة فاتت من غير ما يكلم المحبوب من غير ما يفكر فى المحبوب الليل له شعار واحد هو للمحبين فقط مش لأى حد لو نفسك تكون منهم تعالى نشوفهم ظلااااااااااااااااااام تام وحدة طيب محتاج نور فى الظلام ومحتاج مؤنس لوحدتى محتاج ربنا ربنا وبس المحب الصادق لله اللى قلبه يغمره حب الله لو أراد النوم تذكر ربه الذى لا ينساه فما يستطبع النوم تتجافى جنوبهم عن المضاجع فيقوم ليقف بين يدى ربه يناجيه بقرآنه ويركع وينحنى لعزته وجلاله ويرفع ليحمده سبحانه ثم ينطرح ساجداً ويسبح ربه ويدعو ويستغفر ويتوب ويندم ويقوم ليقرأ ويناجى فإن قرأ أيات العذاب والعقاب ناجى ربه أتعذب من أحبك ربى ؟؟ اللهم إنى أعوذ بمعافتك من عقوبتك وإن قرأ أيات المحبة طار قلبه شوقاً اللهم اجعلنا ممن تحبهم التوابين المحسنين المتطهرين المقسطين .... وكلما قرأ كلما زادت محبته فإن انتهى من صلاته والمستغفرون بالأسحار فهو يصلى فإذا ما انتهى استغفر ربه ربى لست جاهلاً بعفوك وعقوبتك لست جهلاً بغضبك ونارك ولكنى طامع فى رحمتك ومغفرتك ربى والله ما تستحق أن تعرض تلك الصلاة عليك وما أستحق أن أتشرف بالسجود لك ولكنى طامع فى عفوك ورحمتك يا ربى ربى ليس لى غيرك ولك غيرى كثيييييير ربى إن عذبتنى فمن ذا الذى يرحمنى ربى كبلتنى ذنوبى وأغرقتنى فأنقذنى ياربى ما أروع أن يباهى بك ربك الملائكة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام الرجل من الليل يصلى فغلبيته عيناه فنام فى سجوده , فإن الله يقول لملائكته : انظروا يا ملائكتى هذا عبدى روحه عندى وجسده بين يدى , اكتبوا له قيامه واجعلوا نومه صدقة مني عليه . وقد نام فى سجوده فما يفعل بمن استمر متيقظاً فيا من تبحث عن محبة الله واستبشار الله وضحكه إليك فاقرأ ولكن بقلبك فقد ذكر النبى من الثلاثة الذين يحبهم الله ويستبشر بهم ويضحك إليهم رجل عنده امرأة حسنة وفراش حسن ثم قام يصلى , فيقول الله عز وجل لملائكته : انظروا يا ملائكتى هذا عبدى عندع فراش حسن وزوجة حسنة فتركهما , ثم قام يصلى يتملقنى ويتلو أياتى ولو شاء رقد ربى لن أترك الصالحين يختصون بمحبتك دونى فقد قال نبينا عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم يقول مالك بن دينار : سهوت ليلة عن قيام الليل ونمت ، فإذا أنا بالمنام بجارية كأحسن ما يكون وفي يدها رقعة فقالت لي : أتحسن أن تقرأ ؟ فقلت نعم . فدفعت إلي الرقعة ، فإذا فيها : أألهتك اللذائذ والأمــــاني عن البيض الأوانس فـي الجنان تعيش مخلداً لا موت فيها وتلهو في الجنان مـع الحسان تنبه من منامك إن خيــراً من النـــوم التــهجد بالقرآن تم تعديل September 23, 2011 بواسطه نـــــــــــور شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر