نجاد يستهل كلمته بالصلاة على نبينا محمد وأصحابه في اليوم الوطني لايران

[الفقيرة الى الله 77]

نجاد يستهل كلمته بالصلاة على نبينا محمد وأصحابه في اليوم الوطني لايران

 

 

 

 

بدأ الرئيس الإيراني كلمته في بداية الاحتفال باليوم الوطني لإيران متحدثا باللغة العربية ب"الصلاة والسلام على كل الأنبياء وعلى سيدنا محمد وآله وأصحابه الغر الميامين".

 

وقد لقى صدى طيبا لدى حاضري الاحتفال كما قاطع بعض الحاضرين الرئيس الإيراني خلال كلمته بهتافات تؤكد ترحيب المصريين بزيارته للقاهرة وتشيد بالعلاقات بين البلدين والشعبين .

فيما ردد آخرون هتافات أخرى أثناء كلمة الرئيس الإيراني قائلين "يا نجاد أهلا بيك بلد الأزهر بتحييك".

وتأتى هذه الهتافات ردا على الحادث الذي وقع قبيل بدء الاحتفال بمحاولة أحد المدعوين اعتراض طريق نجاد.

حضر الاحتفال سفراء بعض الدول العربية والأجنبية ولفيف من القيادات الحزبية والسياسية والدينية والإعلامية المصرية والوفد المرافق للرئيس الإيراني.

[عاشق الصداقه 525]

لا مرحباً بالشيعي الرافضي في مصر

 

يسبون الصحابة ويكفرونهم ، ويسبوا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ويؤمنون أنها في النار الان !

 

يقتلونا أهل السنة في إيران أشد قتل ، ويساهمون عسكرياً ومادياً في قتل أهل السنة في سوريا

 

لدى الكثيرين تخوف كبير من وجود علاقات بين مصر وايران (أكبر دولة سنية وأكبر دولة شيعيه)

 

وهناك من يسرب فكر التقارب بينهما رويداً رويدا ..

 

والحمد لله أن علماء الأمة على قلب رجل واحد ضد التقارب مع الشيعة الرافضة ودولة إيران بالخصوص

 

وضد نشر التشيع في مصر واعتباره مذهباً معتبراً للمسلمين مثلاً !!!

 

بل وقف شيخ الازهر في هذه الزيارة موقفاً يحسب له _ جزاه الله خيراً _ حيث أكد على أن هناك حدوداً في التواصل والتقارب وأن مصر لن تسمح بنشر التشيع فيها ، بل وفي دول الخليج أيضاً ، لأننا نعلم المخطط الإيراني المعروف في هذا الشأن

 

الرئيس الايراني كان سعيداً جداً .. فهذه الزيارة تعد بالنسبة لهم خطوة كبيرة جداً في مخططهم وتحبيب المصريين والعرب لبلادهم ، وهو ما لم يستطيعون الحصول عليه حتى في نظام مبارك الطاغية والذي كان يعادي الاسلام صراحةً

 

نحذر ثم نحذر أن نخترق فكرياً من خلال هذا السعي للتقارب ، ولا حول ولا قوة إلا بالله