نودة قام بنشر September 26, 2013 قام بنشر September 26, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهلكل من تريد حفظ القرآن وتريد من يحفزهاتابعينامع قصص من حفظوا القرآن كيف حفظوا واتموا حفظهموكيف تغلبوا على أنفسهم ؟؟ كي نتعلم منهم ونأخذ بنصائحهموأيضا مع مقولات للتحفيز والتشجيع والحماسوهي مساحة مفتوحة لكن جميعاومع اول قصةهكذا حفظت سورة الاعرافكنت آنذاك ابن 18 عاماوكنت في إجازة صيفية ، وكان لدي أوقات كثيرة بنسبة 24 ساعة / اليوم!فعمدت إلى الكتب التي في مكتبتي الصغيرة آنذاك فأنهيتها في أيامقليلة ..ثم انتبهت ..لماذا لا أقضي جميع وقتي في قراءة القرآن الكريم ؛ فإنه كتاب لا يخلقعلى كثرة الرد ،نعم .. كانت هذه البداية لعصر جديد وانفتاح عظيم على القرآن الكريمفرحت جدا بهذا القرار ، وتعجبت كيف لم يكن ذلك في حساباتي في أولالإجازة ..لم أقض وقتا طويلا في الندم على ما فات من الإجازة ؛ فقد قضيتهبطريقة جيدة إذ قرأت فيه طائفة من الكتب الرائعة ..قرأت كثيرا ... وختمت كثيرا في أيام قليلة ، وأنا فرح بنعمة الله ، وكانأكثر ما يؤرقني بدء الدراسة وانتهاء هذه الرحلة السعيدة مع القرآن ..وذات ليلة .. كنت أقرأ في سورة الأعراف ، وكنت مصابا بنوبة برد وزكامعنيفة ، فتوقفت عن القراءة للحظات إذ كان قد شغلني النظر إلى شيئ؛ فقد كنت أحفظ خارج البيت أمام خليج أبي قير وسط الزروع الكثيفةوبعض من الحشرات الأليفة كالثعابين والسحالي !!!ثم عدت إلى قراءتي في سورة الأعراف ..وفجأة .. ما هذا ؟ما الذي حدث منذ قليل .. وماذا كان مني الآن ؟يا إلهي ..لقد كنت أردد آيات لم أكن أحفظها من قبل غيبا عن ظهر قلب دون شعورأو جهد في استدعائها ..نعم .. لقد كانت كثرة القراءة سببا عظيما في ذلك ..كدت أطير فرحا لهذا الفتح الجديد ..كم كنت غافلا عن ذلك ..كيف لم أقرر حفظ القرآن في أول لحظات تلك الإجازة الصيفية السعيدة ؟لا وقت للندم ..الآن ..ماذا يا سعيد ؟سأحفظ الآن وليس إلا الآن ..سعيد ... أنت مزكوم .. ابدأ من الغد !ولمَ لا يكون الآن ...وكم ذاكرت للمدرسة والكلية وأنا محمومربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصيربدأت الحفظ ..مفاجأة أخرىلقد أنهيت حفظ الربع الأول من السورة في 30 دقيقة فقط .. حفظا قويا -في رأيي - !حسنا .. لا أبرح حتى أحفظ سورة الأعراف كاملة أو أمكث إلى الصباح ..ولم أحتج أن أمكث إلى الصباح ...فقد تحقق لي ما أردت خلال خمس ساعات فقطلم أكد أصدق نفسي .. خمس ساعات فقط !!ربما يكون حفظا هشا .. ركيكا ..لا وقت للإرهاصات ..قم الآن إلى الصلاة ..توضأت .. كبرت .. وصليت بالسورة كاملة في ركعتين ... أجمل ركعتين !وكانت بداية ونقطة تحول في حياتي القرآنية ...ولعل ما قصصته الآن بداية لحلقات أخرى في رحلتي مع القرآن ..بإذن الله تعالىد سعيد ابو العلافهيا نحن نستطيع بعون الله فقط نريد (إخلاصا وعزما وإصرارا وإستعانة بالله )فهيا قومي للحفظ >> هيا إلى الجنة بعون اللهوانتظرونا مع المزيد 1
عاشقة الفردوس قام بنشر September 26, 2013 قام بنشر September 26, 2013 جزااااااااااااااااك الله الفردوس الأعلى يا نودة امنيتي اعرفك انت ممتاااااااااااااازة بكل ما في الكلمة من معنى
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 لطلبة المدارس والكليات ..- اجعل مادة حفظ القرآن الكريم مادة أساسية في جدولك اليومي بحيثيكون له مكان أساسي في خريطة اليوم ، ولا أخبرك عن البركة التيستحل على أوقاتك وفهمك ، ولن تقتطع شيئا من وقتك إلا عوضك اللهخيرا في مذاكرة المواد الدراسية من فهم ترزقه أو علم ييسر عليك.- كن طالبا متميزا بذكائك ؛ ابدأ عامك الدراسي كما ذكرت لك ، وسوفينتهي عامك الدراسي (300 يوما) وأنت تحفظ نصف القرآن (300 صفحة)هذا إلى تفوقك الملحوظ في الدراسة بإذن الله.ومما أذكر أن ثلاث تلميذات كن قد بدأن الحفظ عندي عام 2007 م ،إحداهن كانت في الصف الثالث الثانوي وصاحباتها في الصف الثانيالثانوي ، والنظام عندنا في الحلقات القرآنية نظام المدرسة لا فرق ..وكانت النتيجة آخر العام لكل من الثلاث:طالبة الثانوية العامة: 98.9 % وهي الآن طالبة متفوقة في كلية الهندسةوطالبتا الصف الثاني الثانوي .. إحداهما كلية الهندسة والأخرى كليةالفنون الجميلة ، وكلهن خاتمات للقرآن إلا إن إحداهن هي ليستمجرد خاتمة وإنما معلمة قرآن متقنة جدا .لكن لابد ألا ننسى أن هؤلاء الفتيات كن قد رزقن آباء يدفعون بهن إلىالقرآن دفعا مع التوازي بين القرآن والدروس المدرسية خلاف بعض أولياءالأمور الذين يرهبون أبناءهم من الانخراط في غير شيئ سوى الدورسالمدرسية دون التنويع أو الترويح عن النفس.ولا يفوتني أن أذكر غلاما كان أيضا في الثانوية العامة وطالبا عندي فيالحلقة وهو الآن معيد بكلية الطب ..القرآن رفعة في الدنيا والآخرةقل بفضل وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعونوفي قراءة : فلتفرحوا هو خير مما تجمعونكل عام وأنتم بخيرعام دراسي موفق بإذن اللهوختم بإتقان للقرآن الكريمسعيد حمزة 1
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 الأيام تمضيالأسابيع تمضيامض معها ولا تقف مكانكوما هي إلا أيام قلائل وتسعد بحفظ قوي متين بإذن الله 1
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 من يسمح لنفسه بترك واجب من الواجبات تحت أي مسمى من الاعتذارات الجاهزة المعلبة من ضيق الأوقات والمصالح وغير ذلك فهو بذلك يعلن عن سقوط دولة الهدف الذي خطط له ، والذي لا يعمل لهدفه فهو يستهزئ بهدفه ويسخر من نفسه ويعبث بعمره 1
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 بمناسبة دخول الكليات:ذات عام ..كان مجموعة من شباب كلية يحفظون عندي القرآن بواقع 8 أرباع فيالأسبوع (حالة خاصة بظروف خاصة ولا أنصح بذلك الآن) ...وعندما اقترب موعد تسليم مشروع التخرجوجدتهم ذات مرة يتهامسون فيما بينهم وخلصوا نجيا ..قلت لهم: ما خطبكم؟!قالوا: بصراحة نريد تقليل الوِرد من أجل المشروع ..قلت : لا وألف لا .. القرآن لا يتأخر..قالوا: ظروفنا صعبة جداقلت: وما تريدون بالضبط؟قالوا: نريد أن نحفظ ربع حزب في اليوم ، أي 7 أرباع في الأسبوع ، أينقلل ربعا واحدا ..فقبلتُ ذلك .. فما رأيت فرحة على وجوههم مثل ما رأيت ذلك اليوم !!!من ذكريات أبطال القرآن ... 1
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 ربما أكون مبالغا إن قلت: إن حفظ القرآن الكريم كائن حي أعيش معهأفتقده إن غاب .. أحب حديثه .. أهنأ بالسهر معه ..حفظ القرآن الكريم ليس فقط حفظ حرفٍ أو ضبط كلمة وإنما هو روحتسري في الجسد وينبض بها القلب ..أتساءل ...ماذا سأفعل عندما أنتهي من حفظ القرآن ؟هل سأفرح حقا ؟وماذا عن تلك الليالي المقمرة التي عشتها مع أجمل صاحب ..أكرر حلاوته ..وأتدبر معانيهها أنا أسمع صوتا ..نعم صوت دافئ ..سأكون معك ما دمت معيأنا صاحبك وأنت صاحبيحقا يا صاحبي .. لن تفارقني ؟!نعم ... ليس فقط في الدنيا ..بل سأكون لك أنيسا عندما تكون وحدك بلا أصحابسآخذ بيديك حتى ندخل معا جنات تجري من تحتها الأنهار ..سأرتقي بك درجات ودرجات ..كيف لا وقد تركت كثيرا من أجلي .. وضحيت كثيرا من أجلي .. ورفعتنيفي أعلى الدرجات ..نتعاهد على ذلك يا صاحبي .. ألا أتركك وألا تتركني ..أعاهدك ...بشرط ..دع لي قلبك ..وأنا أشترط عليك يا صاحبي .. .ألا يرجع لي قلبي . 1
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 قد يتعثر الجواد ولكنه يقوم سريعا ، وقد يبطئ الفرس ولكنه ما عهدناه إلاسريعا ، وقد يصعب العمل ولكنه بالاستعانة يكون يسيرا ، فاعتبروا يا أوليالاشتياق لحفظ أعظم كلام .. أرقى بيان .. كلام ربنا الرحمنولولا الملام لقلت: إن لأشم رائحة الجنة بين دفتيهد. سعيد حمزة 1
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 لا تحزن .. إن لم يكن حفظك كالفاتحة ، سيكون بإذن الله مع كثير من الاجتهاد وقليل من النوم وقبل ذلك إدراك أن حفظك بالفعل لم يرق بعد لئن يكون مثل الفاتحة ؛ ذاك المقام الرفيع.لا تحزن ... إن أوقفك أحد على حقيقة حفظك وأنها دون الفاتحة ويجب عليك شكره فقد أسدى إليك معروفا ؛ إذ صحح مسارك قبل فوات الأوانلا تحزن .. عندما تجد من حفظ القرآن في عامين فقط أقوم منك حفظا وأفضل استحضارا وقد حفظته أنت في خمس سنوات حسوما ؛ اجلس معه واسأله ماذا صنع ، بالتأكيد أنه كان أكثر اعتناءً بالأوقات وأقل كلفةلا تحزن .. عندما (تقتني) إجازة في (لمح بالبصر) ويكتب لك فيها بـ (أغلىالأحبار) أنك ذاك الحافظ المتقن ثم إذا قيل لك غدا مسابقة في حفظ القرآنكاملا فتعاين حفظك فلا تجد في جعبة ذاكرتك إلا حطاما وآثارة من حفظ ،واعلم أن العبرة بما تعلمه عن نفسك وليس بما يقوله الناس عنك ؛فالناس لا تراك حين تراجع وحين تقوم .. فقد راسلتني ذات مرة فاضلةبشكوى حارة: حفظت - زعموا - وحملت أعلى الشهادات وترقيت في مركزالتحفيظ حتى صرت مشرفة تعليم ، الحقيقة أن حفظي كان كسراب بقيعةإذا أردته لم أجده شيئا .....يجب أن تحزن ويجب أن تحزني ... إن علمتما أن هناك من يراجع كل يوم ماسبق وإن كان 10 أجزاء ، سوى التحضير الأسبوعي ، سوى قراءة ثلاثةأجزاء ، سوى الاستماع ، وأنت وأنتِ وأنا نتقلب في فراش الراحة ونتدثربدثار الأماني ..لا تغتر .. بقول من يقول: سورة كذا صعبة جدا ، فهو ليس أنت ، وأنت ليسهو ، وقبل أن تقتنع بكلامه ، سل هذا ( المثبط ) :هل راجعت هذه السورة 200 مرة ؟ فإن أجابك بقوله : لا ، فقل: اتق اللهوإن أجابك بقوله : نعم - وهذا مستحيل - فكن أنت الذي يقول للناس:سورة كذا سهلة جدا !!ذات مرة ، قال لي أحدهم : سورة كذا صعبة ، فتوقفت كثيرا عن حفظها ،فلما أردت معالجتها بالحفظ وجدتها كسائر السور تحتاج إلى تكرار وصلاةودعاء وتوكل وإنابة وتسميع للغير ، فحفظتها ، والمخطئ في هذا الموقفهو أنا ؛ لأنه كان يتحدث عن نفسه لا يتحدث عني ، كما أني لم أتلفتإلى حال المتكلم مع القرآن من حيث التقصير أو الاهتمام ، وهل له حقالتقييم أم لا ، علام يقتل أحدكم أخاه ، هذا إذا حكمنا عليه بحسن النيةوالنصح الخالص لكتاب الله وأنه لا يحمل لي غشا أو حسدا ... فانتبهوفقنا الله وإياكم 1
نودة قام بنشر September 28, 2013 الكاتب قام بنشر September 28, 2013 لا تحسبنَّ الحفظ ليلاً أنت نائمه ..::.. لن تنال الحفظ حتى تسهر الليلَ الحمد لله الذى علم القرآن ويسَّره ، والصلاة والسلام على نبينا محمد القائل: خيركم من تعلم القرآن وعلمه ، وآله الأطهار وصحبه الأخيار والتابعين بالإحسان إلى يوم الدين وبعد:كثيرا ما يشتكى إخواننا وأخواتنا - وحق لهم ذلك - من تفلت القرآن وأنه ينسى وأنهم يحلمون بهذا اليوم الذى يستقر فيه القرآن في صدورهم كالجبال الرواسي.وقد تأملت هذه الحال فوقفت على فوائد كثيرة وجليلة لمرحلة تفلت القرآن قبل ثباته واستقراره أهمها:1- تفلت القرآن يعنى أنك لم تحفظ جيدا ولم تعتن بإتقانه في المرة من حفظك فيدفعك العلم بذلك أن تعيد حفظك مرة أخرى وتصحح المسار.2- تفلت القرآن يستخرج منك عبادات كثيرة ما كانت لتخرج إلا لتفلت القرآن ، منها:- قراءة القرآن كثيراً... كثيراً ، ومعلوم أن ثواب قراءة الحرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها.- إدمان قراءة القرآن من المصحف الشريف ، وهذا من أعظم الأسباب لإتقان حفظ القرآن؛ فإن تكرار النظر في المصحف الشريف يطبع الصفحة في القلب والحفظة الماهرون يعلمون ذلك ، لذا من جملة الوصايا لحفظ القرآن الكريم أن يكون من طبعة واحدة.- إدمان الاستماع لحذاق القراء بصفة منهجية ودورية ، وكما هو معلوم أن الاستماع يصنع روابط ذهنية يسهل بها تذكرا لآيات ، ولعلك تتفق معي أن الاستماع كثيرا لسورة الكهف ومريم هو من أسباب سهولة حفظ هاتين السورتين وبالعكس عدم الاستماع لسورة الزمر - على سبيل المثال - يجعلها تحتاج إلى جهد كبير في حفظها ومن ثم إتقانها.وللنصيحة : استمع إلى ترتيل فضيلة الشيخ الماهر : محمود علي البنا رحمه الله ؛ فصوته يطبع الآيات طبعا.3- تفلت القرآن يوقظك بالثلث الأخير من الليل لتصلى بمحفوظك ، فما أفضل من الصلاة لثبيت الحفظ في الصدر .4- تفلت القرآن يجعلك تصاحب الأخيار من المهرة لتجتمعوا على مائدة القرآن للمراجعة والمدراسة القرآنية فتغشاكم الرحمة وتنزل عليكم السكينة وتحفكم الملائكة ويذكركم الله فيمن عنده ، فأي فضل بعد هذا؟!5- تفلت القرآن من أسبابه أنك لم تفهم معنى بعض الآيات ، ومعلوم أن الفهم مهم للحفظ ، فيدفعك ذلك لقراءة تفسير ميسر مختصر ولا أنصحك في هذه المرحلة بالتوسع في قراءة التفاسير ، ولو سألتني عن تفسير يصلح لك في هذه المرحلة أقل لك : أيسر التفاسير للعلامة أبى بكر الجزائري حفظه الله ؛ فهو منهجي في عرضه أشبه بالمناهج الدراسية.6- تفلت القرآن سيجعلك تستغفر كثيرا ، وتحرص على الطاعات جميعها.7- تفلت القرآن يجعلك تقبل على دراسة المتشابهات اللفظية بشرط عدم الاعتماد عليها بالكلية واعتبار أنها الحفظ ، بل التكرار والربط هما أساس الانتفاع بهذا العلم ، وأنصحك بكتاب طيب في عرض المتشابهات : إغاثة اللهفان بضبط متشابه القرآن لمؤلفه : عبد الله عبد الحميد الوراقي حفظه الله ، وبالنسبة لتوجيه المتشابهات نحويا وبلاغيا فعليك بكتاب ملاك التأويل للغرناطي ، وكتب الدكتور فاضل السامرائي.8- تفلت القرآن يجعلك تدعو الله كثيرا ، والموفق من وفق إلى الدعاء.هذا ما تيسر قوله ، والله الموفق وعليه قصد السبيل.المصدر: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=252088د. سعيد حمزة 1
عاشقة الفردوس قام بنشر October 3, 2013 قام بنشر October 3, 2013 نودة انحني لك شاكرة جزاك الله الفردوس الأعلى بلا حساب ولا سابقة عذاب
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥