اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

عاشق الصداقه

Administrators
  • عدد المشاركات

    11,405
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    140

كل منشورات العضو عاشق الصداقه

  1. تحميل البرنامج الإنتخابى للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح كاملاً http://www.mediafire...bc96l5ysu7dx8f2 والذى تدعمه تيارات سياسية واسلامية وكيانات كثره منها الدعوة السلفية والجماعة الاسلامية وحزب النور وحزب البناء والتنمية وحزب الوسط ومجموعة كبيره من الناشطين مثل وائل غنيم وغيره من الكتاب والمفكرين ، بل ومن علماء جماعة الاخوان المسلمين كالشيخ يوسف القرضاوى والله نسأل أن يولى على مصر من يصلح وهو وحده أعلم به
  2. الجماعة الإسلامية تعلن رسميا دعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في انتخابات الرئاسة الجماعة الإسلامية تعلن رسميا دعم الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح في انتخابات الرئاسة بعد أن حصل على 63% من أصوات أعضاء مجلس شورى الجماعة .. في حين حصل الدكتور محمد مرسي على 37% من أصوات المجلس هذا ويدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح من الكيانات والأحزاب الإسلامية أيضاً (الدعوة السلفية - حزب النور - الجماعة الإسلامية - حزب البناء والتنمية - حزب الوسط) والله نسأل أن يولى علينا من يصلح
  3. نادر بكار يكتب : كيف صنعنا القرار نادر بكار : ليس انحيازا لحزب النور - وإن كنت بالطبع مدرك أن التزام حياد كامل عند النقد أو الكتابة أمر مستحيل فما يبقي إلا تحري الموضوعية قدر المستطاع. لكن تجربة الحزب الفريدة في صناعة قرار بحجم اختيار رئيس مصر القادم أجدني مدفوعا إلي نقل محدداتها ونتائجها ليستفاد بها وطنيا.علي نطاق واسع; وأنا مسبوق في ذلك بما بات يعرف عالميا بالمشاركة في المعرفة. أثناء عملية صناعة القرار; حاولنا قدر استطاعتنا اتباع المنهج العلمي في التفكير والتقيد بالحسابات المنطقية البعيدة عن التأثر السلبي بالعواطف وحدها; لأن العاقل يدرك إلي أي حد يمكن أن تذهب به العاطفة إذا ما اعتمد عليها وحدها في صناعة قراره. فلم يتسرع حزب النور في إعلان دعمه لأي مرشح استجابة لضغط قواعده- مع احترامه طبعا لتلك القواعد التي لولاها لما شكل الحزب أصلا- والذي وصل إلي حد التلويح ثم الإقدام علي استقالات( إعلامية) لم يكذب الإعلام خبرها فطار بها في الآفاق ليمارس بدوره ضغطا آخر علي صناع القرار, فكان الذي عزمنا عليه منذ البداية والتزمناه حتي آخر رمق هو التمهل إلي حين إعلان الأسماء النهائية لمرشحي الرئاسة. الأمر الذي وقانا إلي حد كبير حرجا وقع فيه غيرنا من الأحزاب الضاربة في العراقة, تسرع في دعم مرشح ثم تراجع عنه إلي غيره دون مبرر واضح ثم عاد إلي دعم الأول مجددا بعد انسحاب مدعومه من السباق بشكل مفاجئ. ونسجا علي منوال حجب العاطفة وثبات الإنفعال وقت صناعة القرار فأزعم أن( النور) قد أظهر ثباتا حقيقيا أمام محاولات تثبيط عزم قياداته وإحراجهم بالترويج لفكرة أن( النور) يسير في ركاب( الإخوان المسلمين) علي غير بصيرة; ونشطت هذه المحاولات في الآونة الأخيرة تحديدا لزرع بذور الإحن في قلوبنا وقلوب إخواننا; فكان ردنا الواضح أن إخواننا إن وافق اجتهادهم رؤيتنا فلا جرم نتبعهم لأن الإصرار علي المخالفة فقط لإظهار التميز والحضور خصلة من خصال العصبية الجاهلية; أما إن اختلفت الرؤي فلا حرج علينا أن يختار كل منا ما اطمأن إليه ويعذر بعضنا بعضا. أما الحرص علي جمع الإسلاميين خلف مرشح واحد فلقد مثل عاملا محوريا في التأثير علي قرارنا لإدراكنا خطورة أن يتحمل أي فصيل إسلامي تبعات قرار اختيار رئيس لأكبر دولة إسلامية و أزعم أننا صبرنا علي ذلك حتي النهاية. ولعلها أن تكون تجربة مفيدة علي طريق وحدة حقيقية وقت اتخاذ القرارات المصيرية, أبي الله أن تتحقق في الظرف الراهن لحكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه لكنها تظل مرشحة بقوة للحدوث في المستقبل المنظور. كذلك الحرص علي استطلاع آراء أغلب التيارات الوطنية, التي وإن كنا نختلف معها في الطرح بحكم تباين مرجعياتنا إلا أن وطنا يستوعب الجميع وثورة ما فرقت بين تيار وآخر قد حتما علينا تغليب النظرة الوطنية الأممية علي النظرة الحزبية الضيقة فلم نعبأ كثيرا بأن هذا المرشح أو ذاك سيكون الأقرب إلينا فكريا في الوقت الذي قد يتفوق عليه غيره بالكفاءة ولو نسبيا; لاسيما و أننا نعي جيدا الفارق الشاسع بين اختيار رئيس هو أقرب ما يكون إلي مدير تنفيذي منه إلي خليفة للمسلمين; وهي تفصيلة جوهرية غابت عن الكثيرين. التقينا بمرشحي الرئاسة كل علي حدة أكثر من مرة للوصول إلي رأي متكامل عن كل مرشح بعيدا عن أي تصورات مسبقة. وكانت أهم محاور اللقاءات تركز علي رؤية المرشح الحقيقية للخروج بمصر من رحم الأزمة الحالية ولمدة أربع سنوات مقبلة فحسب بعيدا عن برامج التوك شو التي تحوي كثيرا من الإستعراض الإعلامي الذي لا يعبر بصدق عن رؤية متكاملة راشدة. فهم كل مرشح لصلاحيات الرئيس في دولة ما بعد الثورة كان أحد أهم العناصر التي بني عليها القرار. إضافة إلي طبيعة الفريق الرئاسي الذي يعتمد عليه المرشح.. وفريق رئاسي في حسنا لا يعني فريقا لإدارة حملة دعائية إنتخابية; وإنما فريق حقيقي يعتمد عليه الرئيس عند اتخاذ قراره بعد ممارسة شورية حقيقية. هذا بالإضافة إلي تقييم شخصية المرشح من الجانب النفسي; بقياس ثباته الإنفعالي وقدرته علي مواجهة الضغوط والحلم والصبر وقوة الاقناع والتاثير والكاريزما إلي آخر قائمة طويلة عكف خبراؤنا النفسيون علي قياسها. وأخيرا كان الإنتقال من صناعة القرار إلي اتخاذه أنموذجا يحتذي في الممارسة الشورية تمثل في عرض خلاصة ما تم التوصل إليه من دراسة مستفيضة علي طبقة أهل الحل والعقد الموسعة (الجمعية العمومية) المتمثلة في هيئة الحزب العليا وهيئته البرلمانية ومسئولي المحافظات للتصويت الحر المباشر علي شخص الرئيس الذي يدعمه الحزب.
  4. وائل غنيم يدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح رئيساً لمصر وائل غنيم : انتخابات الرئاسة هي واحدة من الفرص المناسبة للم الشمل المصري وتوحيد جهود كافة المخلصين تجاه تحقيق حلم نهضة الوطن إذا أحسنّا اختيار الرئيس. و د.عبدالمنعم أبو الفتوح استطاع منذ بدء السباق الرئاسي أن يعزّز من قيمة تجاوز الخلافات والبحث عن التوافق ولم الشمل والتجرّد لصالح الوطن والابتعاد عن معارك الاستقطاب الفكري البعيدة كل البعد عن آمال وآلام الشارع المصري. ولذا لم يكن من المستغرب أن يلتف حوله الكثير من المصريين من مختلف التيارات الفكرية والانتماءات الحزبية معلنين دعمهم له رئيسا للجمهورية في وقت نحن في أشد الحاجة إلى أن نتّحد لتحقيق آمال وطموحات المصريين. أدعم د. عبدالمنعم أبو الفتوح رئيسا للجمهورية لأسباب كثيرة سأكتب عنها لاحقا وأهمها أنه سيكون رئيسا لكل المصريين يُجمّعنا ولا يُفرّقنا
  5. حزب الوسط يعلن دعمه الكامل لـ د عبد المنعم ابو الفتوح بيان من حزب الوسط بشأن نتيجة التصويت الداخلى على المرشح الذى سيدعمه الحزب في انتخابات رئاسة الجمهوريه لسنة 2012 يعلن حزب الوسط ان نتيجة التصويت الداخلى بالحزب قد اسفرت عن فوز الدكتور عبدالمنعم ابوالفتوح بحصوله على نسبة 63% ثم الدكتور محمد سليم العوا بنسبة 23% . وعلى ذلك فان الوسط قد قرر دعم الدكتور ابوالفتوح مرشحاً رئاسياً لمصر .وينوه الوسط ان كلا الرمزين الكبيرين الدكتور العوا والدكتور ابوالفتوح سيظلان رمزين للمدرسه الوسطيه الاسلاميه التى تمثل اغلب ابناء الشعب المصرى بمسلميه واقباطه ومختلف الاتجاهات الفكريه الوطنيه وان اختيار احدهما هو فى حقيقته انحياز لفكرة الوسطيه وهو ما يهم الوسط كحزب وفكرة ومشروع. هذا ويدعم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح من الكيانات والأحزاب الإسلامية أيضاً (الدعوة السلفية - حزب النور - الجماعة الإسلامية - حزب البناء والتنمية) والله نسأل أن يولى علينا من يصلح
  6. استفسارات منهجية حول تأييد "الدعوة السلفية" للدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" السؤال: لقد قرأنا على بعض المواقع الإلكترونية على الإنترنت بأن حزب النور قد أيد وكذلك "الدعوة السلفية" قد أيدت الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، في حين أن الهيئة الشرعية مِن قبل أيدت الدكتور محمد مرسي، ومن بينهم: فضيلة الشيخ محمد حسان، والشيخ محمد حسين يعقوب، والدكتور ياسر برهامي، والشيخ محمد إسماعيل المقدم، ولي بعض الاستفسارات حول ذلك: 1- ماذا نفعل؟ سننتخب مَن؟ نحن نريد أن نجتمع على مرشح واحد يقيم فينا شرع الله؟ 2- شبهة قوية مثارة، وهي: أن الشيخ ياسر تكلم كثيرًا عن الشروط التي لا بد أن تتواجد في المرشح للرئاسة، ومع ذلك لا نرى شيئًا منها في "أبو الفتوح"؛ فكيف يختاره الشيخ ياسر؟ وهل رجعتم عن كلامكم؟ فلماذا وقع الاختيار على "أبو الفتوح"؟ 3- أليس اختيار الدعوة له يفتت الصوت الإسلامي، ويعرض المشروع الإسلامي للخطر والدمار -والعياذ بالله- إذا لم يصل إسلامي لمنصب الرئيس؟ 4- الدكتور أبو الفتوح يتوسع جدًا في موضوع الحريات الشخصية، وينكر حد الردة أصلاً، بل ويجيز تحول المسلمة للمسيحية للزواج من نصراني -كما سمعت-، ولا يرى بأسًا في ذلك! فما حكم قائل هذا الكلام في الإسلام؟ وما موقف الدعوة من ذلك؟ 5- الدكتور أبو الفتوح -كما علمت- لا يرى أن الحاكم يتدخل في لإلزام الآخرين بالشرع والحكم به؟ فما الذي استفدناه إذن من مرشح إسلامي لا يرى أن بإمكانه إلزام الناس بالشرع، وربما لا يسعى لذلك؟ 6- هل يتعارض اختيار الدعوة للدكتور "أبو الفتوح" كمرشح للرئاسة مع قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إِنَّا وَاللَّهِ لا نُوَلِّي عَلَى هَذَا الْعَمَلِ أَحَدًا سَأَلَهُ وَلا أَحَدًا حَرَصَ عَلَيْهِ) (متفق عليه)، حيث إنه انشق عن جماعته وخالف مشورتها، وقرر الترشح في حين أن د. محمد مرسي أظنه اختير لها من شورى جماعته؟ 7- وجدت ردًا للشيخ عبد المنعم الشحات على "أبو الفتوح" على موقع "صوت السلف"، وهو مقال بعنوان: "عندما ترتد قذيفة المحارب إلى صدره تعليق على تصريحات د. عبد المنعم أبو الفتوح" -أيام زيارته لنجيب محفوظ-، وبعض تصريحاته الخطيرة... فهل رجع أبو الفتوح عن تصريحاته التي أنكرتها الدعوة السلفية عليها؟ 8- هل نتوقع أن "أبو الفتوح" لن يصدر منه مثل التصريحات التي اعتاد إطلاقها؟ وهل نتوقع مسالمته للسلفيين، ومنحهم نفس القدر من الحريات التي ربما يعطيها لغيرهم؟ وهل نتوقع أن العلمانيين والليبراليين لن يؤثروا عليه، وندخل في دوامة الرد والشد والجذب مع رئيس البلاد، وربما مصادرة الآراء، وغير ذلك من كثير من الفتن؟ الرجاء إجابة تساؤلاتي؛ درءًا للشبهات، وجزاكم الله خيرًا. الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ 1- فالمشايخ المذكورون هم فعلاً أعضاء في الهيئة الشرعية، ولكنهم لم يحضروا التصويت، ولم يوافقوا على القرار، وعند إنشاء الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح كان الاتفاق على أنها هيئة للتشاور وليس لأخذ قرارات بالأغلبية، ولم يقع قط الاتفاق على ذلك، فذكْر أسماء الشيوخ بهذه الطريقة نوع من التلبيس، وخاطبنا فيه أمانة الهيئة وذكروا أنهم ليسوا هم الذين فعلوا ذلك. أما "الدعوة السلفية" فمنذ نشأتها تتخذ قراراتها بالأغلبية، وأعضاؤها ملتزمون بالقرار "ولو خالف رأي أحد منهم الشخصي". وأما مسألة التوحد على مرشح واحد؛ فالإخوان المسلمون عندما رشحوا د. "محمد مرسي"، واتُهموا بأنهم فتتوا الصوت الإسلامي بالإصرار على استمرار الدكتور "محمد مرسي" في السباق رغم أنه بقي مرشحون إسلاميون لم يُستبعدوا، أجابوا: "بأن الصوت الإسلامي كان مفتتًا بالفعل، ومِن ثَمَّ طالما أنه ليس هناك اتفاق على مرشح فمن حقهم إضافة آخر". وإذا سلمنا بهذا الطرح؛ فمن غير المنطقي أن يعاد السؤال في حق الدكتور "محمد مرسي" والتوحد خلفه. 2- الاختيار للدكتور "أبو الفتوح" تم مِن خلال "مجلس الشورى العام"، وليس رأي الشيخ "ياسر" أو غيره وحده، وهذا الاختيار هو من الممكن المتاح، وليس من المطلوب المرجو. 3- المشروع الإسلامي لن يتعرض للدمار باختيار شخص رئيسًا لمدة أربع سنوات، ومن أهم منطلقاته حماية حرية الدعوة وهو الذي تم الاتفاق عليه معه "فهذا هدفنا الأول"، وسبق الكلام على تفتيت الصوت الإسلامي. 4- د. "أبو الفتوح" لا يرى ولا يعتقد جواز الردة، ولا جواز زواج المسلمة من نصراني، ولا تحولها للنصرانية لأجل الزواج، وقد روجع في هذه المسألة وذكر بعض آراء المعاصرين في ذلك، وهو د. "العوا" الذي راجعناه أيضًا في ذلك، وذكر أنه اعتمد على آثار عن بعض التابعين رأى بها أن الردة تعزير وليس بحد، ووعد بأنه إذا تبين له ضعف هذه الآثار وثبوت الإجماع على أنه حد واجب أنه يرجع عن قوله، وإن شاء الله سيتم ذلك، والدكتور "أبو الفتوح" صرَّح لنا بأن الحرية الشخصية عنده منضبطة بالشريعة. 5- هو قد قال: "إن الحاكم يُطبِّق القانون، والقانون يسنه البرلمان"، فإذا سن البرلمان قانونًا فهو سيلزم بتنفيذه؛ لأن التشريع مسئولية البرلمان، والتنفيذ مسئولية الرئيس. 6- ذكر د. "أبو الفتوح" أنه ترشح لما طلب منه غيره ذلك، تمامًا كالذي ذكره د. "محمد مرسي"، ود. "العوا"، وغيرهم مِن المرشحين الإسلاميين؛ فلماذا تخصونه بالذم دون غيره؟! 7- د. "عبد المنعم أبو الفتوح" ليس مرشحًا سلفيًا، ونحن لم نقدِّم مرشحًا سلفيًا، ولا اخترناه على ذلك، ونحن نختلف معه قبل وبعد ترشحه، وننكر عليه كل ما خالف الشرع، وما زال كلامنا في الإنكار كذلك، وعلينا له حق النصح، وهو أكثر مَن أبدى مرونة في تقبل النقاش والنصح، وكل المرشحين الإسلاميين المطروحين على الساحة لهم مسائل شاذة خطيرة ننكرها عليهم، وننصح لهم فيها، وكما ذكرنا الاختيار بين الممكن المتاح وليس المرجو المطلوب. 8- وما المانع أن يُنكر على رئيس البلاد مخالفته للشريعة؟! وهل تُتصور عصمته؟! وباقترابنا منه سيبتعد عنه متطرفو الليبرالية، ونظن أن المصلحة في ذلك، وأكرر أنه ليس مرشحًا سلفيًا، ومع ذلك... فسننصح له، ونذكِّره بالله من قبل ومن بعد؛ سواء حصل على منصب الرئيس أم لا؟ نقلاً عن موقع صوت السلف - أحد المواقع الرسمية للدعوة السلفية
  7. تساؤلات حول قرار "الدعوة السلفية" بدعم الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" كتبه/ الشيخ عبد المنعم الشحات (المتحدث باسم الدعوة السلفية) الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فبعد فترة طويلة مِن المناقشات والمداولات اختتمت "الدعوة السلفية" مشاوراتها لاختيار المرشح الذي سوف تدعمه في انتخابات الرئاسة، والتي انتهت بلقاءات بين المرشحين الإسلاميين الثلاثة: د. "عبد المنعم أبو الفتوح"، د. "محمد مرسي"، د. "محمد سليم العوا"، والذين استعرضوا أفكارهم وبرامجهم أمام مجلس الشورى العام للدعوة السلفية، ثم جرى اقتراع سري مباشر أسفر عن فوز الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" بنسبة 80% تقريبًا. وبالطبع ثارت العديد مِن التساؤلات -والتي سوف نستعرضها في هذا المقال-، ونقدم بين يدي هذه التساؤلات بعض التنبيهات: 1- مِن الناحية الإجرائية: اُتبع في اتخاذ هذا القرار أقصى ما يمكن تحقيقه من الشورى، وذلك من خلال مجلس الشورى الذي يتمتع بتوزيع جغرافي جيد، كما أن عدد أعضائه كبير نسبيًا "نحو مائتي عضو"، وقد تم اعتماد القرار عن طريق التصويت المباشر لأعضاء مجلس الشورى، وقد كوَّن أعضاء مجلس الشورى رأيهم مِن خلال روافد متعددة، هي: الأول: استطلاع آراء إخوانهم العاملين في الدعوة. الثاني: استطلاع آراء جمهور الناخبين. الثالث: الاستماع المباشر للمرشحين الإسلاميين الثلاثة. الرابع: ما عرض عليهم مِن نتائج جلسات مجلس الإدارة التفصيلية مع المرشحين، والتي امتدت لساعات طويلة. وهذه أكثر إجراءات شورى تمت في كل الحركات والأحزاب الإسلامية، وغير الإسلامية -فيما نعلم-. 2- غني عن الذكر أن القرارات السياسية قائمة على ميزان المصالح والمفاسد، وعلى توقع الاحتمالات التي سوف تنتج عن كل قرار، وهذه مِن الأمور التي لا يمكن أن نصل فيها إلى إجماع، وما حصل من أغلبية كبيرة في اتخاذ هذا القرار هو أقصى ما يمكن الوصول إليه، وعلى الفرد المنتمي إلى جماعة أو حزب أن يمتثل لقرار الأغلبية "وإن خالف رأيه"، وعلى الجماعة والحزب أن تتعامل مع رؤى الآخرين باحترام، وقبول للخلاف بصدر رحب. 3- أعلنت الدعوة السلفية موقفها بوضوح منذ فترة بأنها لن تدعم إلا مرشحًا يؤمن بالمرجعية العليا للشريعة الإسلامية؛ مما دفع الاتجاهات الإسلامية الأخرى التي أعلنت بوضوح أنها لن ترشح مرشحًا إسلاميًا أو ذا خلفية إسلامية إلى التراجع وإعلان أنه لا بد مِن دعم مرشح ذي خلفية إسلامية. 4- حاولت الدعوة السلفية توحيد الإسلاميين خلف مرشح واحد قوي له قبول في الشارع عبر مبادرتها، وكاد الأمر أن يتم بالتوحد خلف المهندس "خيرت الشاطر"، ولكن الله لم يُقدِّر تمام هذا الأمر، كما أنه عندما شاع أنه سيتم استبعاد جميع المرشحين الإسلاميين دفع "حزب الأصالة" بالدكتور "الأشعل"، ودفع "حزب الحرية والعدالة" بالدكتور "محمد مرسي"، إلا أن الاستبعاد اقتصر على الشيخ "حازم صلاح"، والمهندس "خيرت الشاطر"، وبقي مِن المرشحين الإسلاميين الذين قدَّموا أنفسهم للمجتمع كمرشحين رئاسيين: الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح"، والدكتور "محمد سليم العوا". 5- بترشيح الحرية والعدالة للدكتور "محمد مرسي" أصبح للحزب مرشحان للرئاسة؛ مما جعل الإعلام يعطي الدكتور "محمد مرسي" لقب المرشح الاحتياطي، كما أنه لم يأخذ فرصته لتقديم نفسه للناس، وكما أن مشروع النهضة كان قد نُسب بصورة كبيرة للمهندس "خيرت الشاطر"، ومع كامل تقديرنا للدكتور "محمد مرسي"؛ فإن هذا يضع حملته في تحدٍ كبير لمواجهة هذه الحملة، وفى المقابل نجد أن الدكتور "أبو الفتوح" قد اكتسب قبولاً شعبيًا كبيرًا، ومِن المهم أن ينظر إليه في انتخابات الرئاسة مقدار القبول لشخص المرشح، والذي يَطغى على الانتماء الحزبي، بل ويطغى على البرنامج الانتخابي ذاته. ومِن الأمور المهمة التي دفعت الكثيرين من أعضاء الدعوة والحزب لاختيار "أبو الفتوح": الخوف الكبير لدي قطاعات عريضة من الشعب -ومنهم: "السلفيون"- مِن استئثار جماعة واحدة بكل مفاصل الحكم بالبلاد مما يفتح الباب أمام إنتاج نظام مستبد مِن جديد، حتى ولو لم يوجد الآن، لكن بريق الانفراد بالسلطة عند تبوؤ مقاعدها لم يصبر أمامه أكثر الملوك والرؤساء في العالم عبر التاريخ، فمنع ذلك من البداية بنوع من اقتسام السلطة وتكامل الكفاءات المتنوعة أولى من انفراد جماعة واحدة، لها نظامها القوي الذي يجعل الخروج عليها أو منها مِن أعظم السيئات، ووجود رأس للطائر وجناحين أولى مِن أن يكون الرأس والعنق والمفاصل وجناح واحد كبير وآخر ضامر، بل هذا الطائر بهذا الوصف لا يستطيع الطيران. ولعل هذه الأمور مجتمعة هي التي دفعت الغالبية العظمى من أعضاء مجلس شورى الدعوة السلفية، وأعضاء الكتلة البرلمانية والهيئة العليا لـ"حزب النور" إلى اختيار الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح". وبعد هذه التنبيهات... نعرض لأهم الأسئلة التي تدور في الأذهان حول هذا الاختيار: س: أليس في هذا الاختيار تفتيت للأصوات والأولى هو أن يتحد التيار الإسلامي خلف الدكتور مرسي؟! ج: في بيان لحزب الحرية والعدالة حول ما وجِّه إليهم من اتهام بأنهم فتتوا الصوت الإسلامي بالإصرار على استمرار الدكتور "محمد مرسي" في السباق رغم أنه بقي مرشحون إسلاميون لم يستبعدوا، أجابوا بأن الصوت الإسلامي كان مفتتًا بالفعل، ومِن ثَمَّ طالما أنه ليس هناك اتفاق على مرشح فمن حقهم إضافة آخر، وإذا سلمنا بهذا الطرح؛ فمن غير المنطقي أن يعاد السؤال في حق الدكتور "محمد مرسي". ثم إن الناظر في الخريطة الانتخابية بعد إعلان الكشوف النهائية يجد أنه يوجد مرشحان من غير الإسلاميين يمتلكان فرصة حقيقية لدخول انتخابات الإعادة، ولا يمتلكان فرصة حسم الانتخابات من الجولة الأولى، وأنه في حالة توحد الإسلاميين خلف الدكتور "مرسي" فإن أيًا لن يستطيع حسم الانتخابات من الجولة الأولى، بخلاف ما لو توحدوا خلف الدكتور "أبو الفتوح" الذي يمتلك حصة أصوات لا بأس بها مِن شباب الجامعات، ومعظم طبقات الشعب المصري. ومع وجود تخوف كبير من عدم قدرة الإعلام الإسلامي على تقديم الدكتور "محمد مرسي" بصورة تقاوم ما يلاقيه من هجوم الإعلام العالماني عليه، بل ومع وجود مخاوف بتكليفه بتشكيل الوزارة قبيل الانتخابات، وهي فرصة ربما يرحب حزب "الحرية والعدالة" على عدم تفويتها؛ فإن الدفع بالدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" ووقوف "الدعوة السلفية" و"حزب النور" خلفه يعطي الحركة الإسلامية والقوى الثورية فرصة جيدة؛ لتضمن مقعدًا على الأقل في الإعادة، وربما تمت الإعادة بينهما. كما أن هذا سوف يلغي الصورة الذهنية التي يحاول الإعلام المضاد ترويجها من أن حزب "الحرية والعدالة"، وحزب "النور" يطبخان كل الأمور في الغرف المغلقة، وما على الشعب إلا أن يتجرع ما ينتجانه، فإذا قدم التيار الإسلامي للمجتمع مرشحين قويين مع غلبة الظن بأن الإعادة لن تخلو من أحدهما -على الأقل-؛ فإن هذا يزيد مِن مصداقية التيار الإسلامي في الشارع. س: هل برنامج الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" يرقى إلى مستوى برنامج النهضة الخاص بجماعة الإخوان؟ ج: هذا السؤال مما قد يعزز اختيار الدعوة السلفية للدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح"؛ لأنه ركز في برنامجه أكثر على الإصلاح السياسي، وتغيير صورة الرئيس الفرد إلى مؤسسة الرئاسة، وإفساح المجال لمنظمات المجتمع المدني، وعلى رأسها: الجماعات الإسلامية لممارسة دورها في المجتمع، بينما ركز مشروع النهضة على الجانب الاقتصادي، وحيث إن الاتجاه السائد هو أن يكون نظام الحكم في الدستور الجديد نظامًا مختلطًا؛ مما يعني أن حزب "الحرية والعدالة" سوف يشكل الحكومة "إن لم يكن الآن فبعد انتخابات الرئاسة"؛ فهذا يعني أن دعم مَن ركز في مشروعه على الإصلاح السياسي لمنصب الرئاسة يؤدي إلى تكامل البرنامجين. س: ماذا عن الخلاف المنهجي بينكم وبين الدكتور "أبو الفتوح"؟ ج: نريد أن نؤكد على أن المرشحين الإسلاميين الثلاثة ينتمون إلى مدرسة فكرية واحدة الدكتور "العوا" هو أحد منظريها، وساهم الدكتور "أبو الفتوح"، وغيره من قيادات الإخوان الحاليين، مثل: الدكتور "عصام العريان" في تبني الخطاب الإخواني لها عبر سنوات طويلة، لاسيما أن مِن منظريها الكبار: الدكتور "القرضاوى" الذي له قبول واسع جدًا لدى جماعة الإخوان. وهذه المدرسة لنا عليها تحفظات، لاسيما في معالجة الفجوة بين الممكن والمطلوب في شأن تطبيق الشريعة، وهو خلاف منهجي محله دروس العلم وكتبه، لا سيما وأنه لا خلاف في أن التطبيق يبدأ بالممكن، وسوف تبقى المراجعات والمناقشات الفكرية مطروحة وبقوة؛ لاسيما أن الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" وعد حينما يكون رئيسًا أن يترك كل هذه الأمور للبرلمان والمؤسسة الدينية كل بحسب اختصاصه، وأن يلتزم بما يصدر عنهما، وأنه سيعنى بتأسيس مصر القوية على أساس من القيم والمبادئ الإسلامية، بل كان مِن أكثر المرشحين مرونة في قبول مناقشة تطوير الخطاب الإعلامي. س: لماذا لم يقدم السلفيون مرشحًا لهم للرئاسة يكون معبِّرًا عنهم تعبيرًا تامًا؟ ج: بعد الثورة تم الاتفاق على أن تكون المرحلة الانتقالية ستة أشهر، وهي فترة لم تكن كافية لكي يقدم أي فصيل إسلامي مرشحًا للرئاسة، ومِن ثَمَّ أعلن الإخوان، وأعلنت الدعوة السلفية عدم التقدم بمرشح للرئاسة، ورغم طول الفترة الانتقالية واتساع المجال إلا أن الدعوة آثرت أن تلتزم بما وعدت به، لاسيما أن جماعة الإخوان حينما غيرت موقفها لتغير الظروف -والتي منها طول الفترة الانتقالية- تعرضت لهجوم عنيف. كما أن نسبة الإسلاميين في البرلمان تؤكد على أن الشعب يريد المرجعية الإسلامية، ومِن ثَمَّ فلا بد وأن يكون الرئيس كذلك، ولكن نسبتنا نحن في البرلمان تشير إلى أننا في حاجة إلى الكثير من الجهد الدعوي مِن أجل إقناع المزيد من الناخبين برؤيتنا في تطبيق الإسلام، وإقامة الدولة بالصورة التي تزيل كل ما علق في الأذهان مِن أكاذيب وافتراءات على الشريعة بصفة عامة "وعلى رؤية السلفيين لها بصفة خاصة". وبعد، فنسأل الله -تبارك وتعالى- أن نكون قد وفقنا لإجابة ما يدور في الأذهان مِن تساؤلات، ونسأله -عز وجل- أن ييسر لنا أمورنا، وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدًا. نقلاً عن موقع صوت السلف
  8. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تم سرقة الدومين الخاص بمنتدى فرسان السنة وهذا هو الدومين الجديد http://www.forsanhaq.com ونسأل الله أن يحفظ إخواننا في هذا المنتدى المبارك ويجعلهم دائما ناصرين للحق والسنة وأن ينفع بهم الإسلام والمسلمين ويبارك في علمهم وعملهم يرجى النشر بارك الله فيكم
  9. جزاك الله خراً أخى الحبيب على دسوقى .. لكن يرجى تعديل الموضوع حتى لا نتقول على العلماء بما لم يقولوا أو يفعلوا (بغير قصد بالطبع) ،، فلم يكن أكثر العلماء موجودين فى إعلان القرار ومنهم (الشيخ محمد حسان ، الشيخ محمد اسماعيل المقدم ، الشيخ محمد حسين يعقوب ، د.ياسر برهامي) فقد حدث تلبيث كبير فى هذا الأمر من حزب الحرية والعدالة بهذا الإعلان وقد راجع العلماء الهيئة الشرعية فى ذلك لأنهم لم يوافقوا عليه .. تفضل التفاصيل : لبث وتوضيح هام فى دعم الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح للدكتور محمد مرسى
  10. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحباً أحبتنا الكرام لقد تم إعلان دعم الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح للدكتور محمد مرسى رئيساً لمصر وجاء البيان على صفحة حزب الحرية والعدالة الرسمية على الفيس بوك ليحمل أسماء العلماء بشكل غير صحيح وكان فى ذلك لبث كبير لابد لنا من توضيحه بدايةً .. هناك علماء كرام يدعمون الدكتور محمد مرسى ويجب أن نحترم جميعاً رأيهم وهناك علماء كرام يدعمون الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح ويجب أن نحترم جميعاً رأيهم بل وهناك علماء توقفوا عن دعم أى مرشح بعد خروج الشيخ حازم ابو اسماعيل من سباق الرئاسه ونحترم جميعاً رأيهم أيضاً ما نود توضيحه من اللبث الذى حدث أنه قد أعلن أن كلاً من : (فضيلة الشيخ محمد حسان، والشيخ محمد حسين يعقوب، والدكتور ياسر برهامي، والشيخ محمد إسماعيل المقدم) قد حضر الإجتماع وصوت بدعم الدكتور محمد مرسى ،، وهذا كذب ولم يحدث وربما أذيع بالخطأ فقد أكد هؤلاء العلماء أنهم لم يحضروا التصويت ولم يوافقوا على القرار .. كما جاء ذلك بنصه : ولما طار انتشار هذا الأمر هنا وهناك كان لابد من هذا التوضيح أن قرار الهيئة قد جاء من مجموعه معينه بالهيئه هى من اتخذت القرار من دون وجود هؤلاء العلماء الأفاضل ،، ومع ذلك فنحن نحترم قرار الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح ولكن نوضح أن هؤلاء العلماء المذكورين لم يشاركوا بالتصويت ولم يوافقوا على القرار . أخيراً : الله نسأل أن يولى علينا من يصلح وهو أعلم به
  11. اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه شفاء لا يغادر سقم اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه شفاء لا يغادر سقم اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه شفاء لا يغادر سقم نرجو طمئنتنا على الوالد الحبيب .. وإن شاء الله طهور
  12. بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين فيديو محاضرة الشيخ محمد حسان بجامعة أسيوط والتى كانت بحق أكثر من مميزة وأفادت الالاف ،، حيث تحدث فيها الشيخ الفاضل عن الخطوات العملية للنهوض بمصر فى هذه المرحله وتحدث عن أفضل الية وأسلوب للتحاور بين السلفيين والاخوان والليبراليين والنصارى وجميع التوجهات بمصر ،، ولو اننا أخذنا ما قال فى إعتبارنا لكانت مصر أفضل بكثير المحاضرة بتاريخ 21-04-2012 أرجو ألا تحرموا أنفسكم من تحميل ومشاهدة الفيديو الأكثر من رائع الفيديو على يوتيوب : http://www.youtube.com/watch?v=Uvuewkup0Ek تحميل الفيديو من هنا خالص التحية والتقدير ، وجزاكم الله خيراً ،، برجاء نشر الفيديو للجميع
  13. بسم الله الرحمن الرحيم بعد أن أعلنت رويترز إلغاء مصر لإتفاقية الغاز مع إسرائيل .. ترحيب سياسي واسع .. وتخوف من ألاعيب العسكري محمد خيري | رصد وصفت مارجريت عازر، عضو مجلس الشعب والقيادية بحزب الوفد، قرار إلغاء تصدير الغاز لإسرائيل بالعظيم حيث إن الأصوات الشعبية والسياسية سبق وأن بح صوتها لمطالبة بمثل هذا القرار الذي لم تكن مصر قادرة على اتخاذه قبل الثورة وبالتالي فهو أحد أهم إنجازات مصر الثورة، مشيرًة إلى أن قلوب المصريين جميعًا مليئة بالفرح والسعادة الغامرة عقب سماعها هذا الخبر. وأرجعت عازر أيضًا اتخاذ هذا القرار إلى أنه رد فعل طبيعي بعد أن نقضت إسرائيل التزامها بشأن اتفاقية تصدير الغاز رغم أنها أثمان زهيدة وبخسة بحجة تكرار تفجيرات خط الغاز. وقال فريد زهران، عضو الهيئة العليا للحزب المصري الديمقراطي: "هذا قرار صائب رغم أنه جاء متأخرًا، إلا أن الثورة والمطالب الشعبية انتصرت في النهاية واستطاعت أن تفرض إرادتها، لتصبح مصر سيدة قرارها وحرة فيما تفعل انطلاقًا من رغبة الشعب وتطلعاته". وأعرب رامي لكح، نائب رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن سعادته الغامرة بقرار إلغاء اتفاقية تصدير الغاز لإسرائيل، قائلاً إن هذا القرار هو من أسعد الأخبار التي سمعها منذ بداية الثورة؛ حيث إنه يعلي من السيادة الوطنية، خاصة أنه جعل إسرائيل تشعر بالقلق والصدمة والدهشة من إقدام مصر على هذا القرار لأنها لم تعتد من النظام السابق مثل تلك القرارات الجريئة والشجاعة، وقال:"يجب أن نرفع للمجلس العسكري القبعة علي مثل هذا القرار". ومن جانبه، ذكر الدكتور عبد الله الأشعل، المرشح لرئاسة الجمهورية، أن هذا القرار قد يكون افتعالاً لأزمة خارجية قد ينشغل بها الشعب المصري عن انتخابات الرئاسة وما قد يحدث فيها، مطالبًا الجميع بتوخي الحذر مما قد يحدث خلال الأيام القادمة. وأكد أن المجلس العسكري يقف وراء هذا القرار كي يضرب عصفورين بحجر؛ حيث إنه شعر باهتزاز وتراجع كبير في شعبيته ولذلك اتخذ مثل القرار في هذا التوقيت الحساس والذي يقترب من إجراء انتخابات الرئاسة، حتى يأخذ شعبية زائفة في الشارع وفي نفس الوقت يستطيع التلاعب أو التزوير في الانتخابات بعد أن يكون الشعب منشغلاً بهذه الأزمة التي قد تتفجر مع دولة الكيان الصهيوني لأنه دائمًا ما يفتعل الأزمات في كل فترة تقترب من تسليم السلطة. واستطرد الأشعل: "بعيدًا عن التحليل السياسي، فالقرار في حد ذاته عظيم ويحترم، وكنت أحد المنادين به انطلاقًا من الثوابت الوطنية الرافضة لأي شكل من أشكال التطبيع، حتى إنه من الناحية التجارية كان خسارة فادحة للوطن، وبالتالي فما كان يجب له أن يستمر مطلقًا".
  14. بسم الله الرحمن الرحيم مرحباً بكم إخوانى وأخواتى أعضاء وزوار ومحبى منتديات ياللا يا شباب من أصحاب المواقع العربية لابد وأنكم قد لاحظتم التغييرات التى قامت بها جوجل فى الأيام القليلة الماضية من تغيير خوارزميات البحث ،، والتى نتج عنها تغييرات كبيره جداً فى ترتيب ظهور المواقع فى نتائج البحث بموقع جوجل . مواقع كثيره قل عدد زوارها وأخرى إرتفع معدل الزيارات لها .. وقليل من المواقع لم يتأثر ،، ولكن يجب ان يعلم جميع أصحاب المواقع العربية بتغيير خوارزميات البحث فى جوجل ليكونوا على إطلاع دائم بكيف يتعاملون مع الوضع القائم .. حتى لا يتعرض محتوى المواقع العربية الهامه للتضائل فى نسب الظهور فى نتائج البحث أو ربما المحو التام من نتائج البحث ،، لذا أنقل لكم فى هذا الموضوع ما طرحته جوجل من إرشادات جديدة حول إنشاء مواقع عالية الجودة . وجزاكم الله خيراً
  15. بسم الله الرحمن الرحيم مرحباً بكم إخوانى وأخواتى الكرام أعضاء وزوار ومحبى منتديات ياللا يا شباب أكتب لكم اليوم بشأن صورتين رأيتهما فى مدونة أخى فراس .. قد أذهلنى تصرف النمل فيهما هل سبق وشاهدت محاولة إنقاذ في ساحة الطبيعة ؟ أبطالها ليسوا بالذكاء الكافي لكن غريزتهم التي خلقهم الله عز وجل عليها التقط المصور الإندونيسي "Berthy Harlanto" صورتين رائعتين تعكس الوجه الثاني للطبيعة الذي لطالما عرفنا أن قانون القوي يأكل الضيف هو السائد فيها. قولوا سبحان الخالق العظيم .. وأنشروا الموضوع فى فيسبوك وغيره لتخبروا العالم كله عن عظمة الخالق ،، ولنعتبر من النمل ! جزاكم الله خيراً ووفقكم إلى ما يحب ويرضى
  16. معتز نادي- من ميدان التحرير أعلن أنصار المرشح المستبعد من انتخابات رئاسة الجمهورية حازم صلاح أبو إسماعيل، دخولهم في اعتصام مفتوح بميدان التحرير، كما أعلنوا قيامهم بتأسيس حزب جديد تحت اسم "الأمة المصرية"، على أن يكون أبو إسماعيل رئيسا له. وأكد بعض الداعين إلى الاعتصام لـ"بوابة الشروق" أن قرارهم بالاعتصام يأتي تعبيرا عن رفضهم لكيفية إدارة المرحلة الانتقالية من قبل المجلس العسكري الحاكم. فيما اشترطوا لفض اعتصامهم تحقيق ثلاثة مطالب، تتمثل في إلغاء المادة 28 من الإعلان الدستوري المستفتى عليه، وإقرار قانون مباشرة الحقوق السياسية بعد تعديله من قبل مجلس الشعب على مدار جلساته التي انعقدت الأسبوع قبل الماضي، بما يمنع فلول النظام السابق من تصدر المشهد السياسي في مرحلة ما بعد الثورة المصرية والترشح للرئاسة. كما اشترط منظمو الاعتصام تأكيد المجلس الأعلى للقوات المسلحة على تسليم السلطة للمدنيين وإجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها المقرر يومي 23و24 من مايو المقبل، دون تأجيل. نقلاً عن : الشروق
  17. جزاكم الله خيراً الندوة بتكون جميلة جدا كل سنه ،، وبارك الله فيكِ للتذكره إن شاء الله وقدر هحضرها يوم أو يومين .. الله المستعان
  18. مقال مميز كجميع موضوعاتك خالص تحيتى
  19. لا يمكن وصف إعجابى بالموضوع المميز حقاً جزاكم الله خيراً كثيراً أختى الفاضله أجلت قراءة الموضوع كثيراً من أجل ان أقرأه كاملاً فقط أتمنى ألا تكون متابعة الموضوع فى ردود .. بل فى موضوعات أخرى مستقله لسهولة الوصول لهذه الروائع وسنجمعها فى سلسله واحده بإذن الله بطريقة مميزة أرجو نقل الرد الثانى فى الموضوع الى موضوع جديد ومتابعة الكتابة كموضوعات منفصله تحمل عنوان موحد كـ (سلسلة صورة ومعلومه (1) ) وهكذا .. أو (سلسلة صورة ومعلومة - حقائق أغرب من الخيال) ،، (سلسلة صورة ومعلومه - معلومات عن الحيوانات) .. وهكذا بارك الله فيكِ ووفقك الى ما يحب ويرضى
  20. سبحان الله العظيم تعلم حبيبى على دسوقى أننى أسكن وسط صحراء بمعنى الكلمة ،، وبيتنا يطل على صحراء مد البصر .. لا يمكننى أن اصف كيف كان الجو بالأمس لدينا فى هذه العاصفه التى حسبتها عندنا فقط لولا ان رأيت موضوعك وسمعت انه اذيع بالأخبار الحمد لله رب العالمين
  21. جزاك الله خيراً حبيبى الغالى كلمات نفيسة جداً
  22. رصد : أعلن أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المستبعد من الانتخابات الرئاسية والمتواجدين بميدان التحرير تأييدهم لمطالب القوى والائتلافات السياسية الداعية لمليونية جمعة 20 ابريل للمطالبة بتحقيق أهداف الثورة وتعديل المادة 28 من الإعلان الدستوري والتي تحصن قرارات اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة من الطعن عليها. وشدد أنصار أبو إسماعيل على ضرورة توحيد صفوف القوى الثورية لإعادة صورة الميدان إلى أيام الثورة وللتصدي لمحاولات إعادة إنتاج النظام القديم عبر مخطط إفساح الطريق لمرشحي الفلول للفوز في الانتخابات الرئاسية ، مهددين بثورة سلمية ثانية في حالة فوز أحد المرشحين المحسوبين على النظام السابق في الانتخابات الرئاسية. وقال محمد سعد النجار:"احد أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل":أنهم سيحتشدون في ميدان التحرير بعد غد الجمعة للمطالبة بتحقيق أهداف الثورة و تعديل المادة 28 من الإعلان الدستوري والتي تحصن قرارات اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة من الطعن عليها وتشكيل الجمعية التأسيسية تمثل جميع أطياف الشعب وكذلك إقالة حكومة الجنزورى وتشكيل حكومة تعبر عن الثورة وتعمل على تحقيق أهدافها وأضاف قائلا :" لابد من التعاون مع القوى السياسية الأخرى ضد اللجنة العليا للانتخابات وترشيح الفلول لانتخابات لرئاسة الجمهورية وتسليم السلطة من المجلس العسكري إلى رئيس مجلس الشعب " . وأضاف احمد السعيد عضو بالجماعة السلفية انه لابد من وحدة الصف بين كل القوى والتيارات السياسية إخواني وسلفي ولبيرالي ضد فلول النظام السابق والعليا للانتخابات وحتى يتم انتخاب رئيس جمهورية يطبق شرع الله وقال المطالب الفئوية في الفترة الحالية ليس لها مكان بيننا ولابد من الاتفاق على مطلب واحد وهو تطبيق شرع الله .
  23. رصد : ذكر عبد الرحمن مقداد عضو ائتلاف الثورة ومؤسس حزب التيار المصرى ، على حسابه على الفيس بوك وصول قيادات الاخوان وائتلاف الثورة إلى اتفاق حول عدة نقاط لتصدر فى بيان منها تشكيل جبهة ثورية موحدة والعمل على وضع معايير جدية وحقيقية للجنة التأسيسية ومراقبة الانتاخابات الرئاسية والضغط من أجل محاكمة جدية وحقيقية لرموز النظام والتوحد فى المليونية القادمة . وعلى الجانب الآخر فقد اشار عبد الرحمن مقداد ، لمعارضة الاخوان على وضع جملة (لا دستور تحت حكم العسكر) في البيان وذلك لتخوفهم من اي مرشح يصل الى كرسي الرئيس بعيد عن مرشحهم في ظل عدم وجود دستور وينقلب على كل ما تم اكتسابه في مرحلة ما قبل الرئاسة، وان الضغط لايزال مستمر عليهم للموافقة على وضع (لا دستور تحت حكم العسكر) .
  24. د. يسري حماد : حالات استبعاد المرشحين تدل على وجود مسرحية هزلية محبوكة دراميًا قال د.يسري حماد المتحدث الرسمي لحزب النور : إن حالات الاستبعاد لكل من المهندس خيرت الشاطر والشيخ حازم أبو إسماعيل يدل على استمرار النظام الحاكم في مصر على سياسة الغرف المغلقة واتخاذ القرارت بغموض من وراء الشعب المصري. وأكد حماد في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد" أنه بعد تبرئة المحكمة لأبو إسماعيل وعدم حصول والدته على الجنسية الأمريكية والمهندس الشاطر الذي قضى 17 سنة في سجون النظام المخلوع ظلماً يدل على وجود مسرحية هزلية محبوكة دراميا. واستنكر حماد استبعاد عمر سليمان لمجرد عدم إكماله للتوكيلات، متسائلا : هل سليمان بهذه السذاجة لكي تفوته مثل تلك الأمور ولكن ترشحه جاء مسرحية وانسحابه مسرحية ؟!. وصرح أحمد خليل خير الله المتحدث باسم الكتله البرلمانية فى كلمات بسيطه : بهدوووء .. الحق أحق أن يتبع ،،،، إما أن يُشهروا البينة أو فليشهدوا الزلزلة !!
  25. مرحباً أختى الفاضلة .. جزاكم الله خيرأ للمرور ، وشرفنى إعجابك بالموضوع بخصوص ما ذكرتِ .. فهذا يتوقف على أسلوب الكتابة ،، ويمكنك فى حالة مراجعة الموضوع ستجدين الإجابة عن سؤالك .. خالص تحيتى
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..