اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

الروميساء

مشرفي الأقسام
  • عدد المشاركات

    80
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

كل منشورات العضو الروميساء

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله عليك موضوع رائع جعله الله بميزان حسناتك
  2. ا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع جميل ،ورقمي أجمل ربنا يكرمك ياربك
  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوووووووووووووووووع رائع ،جزاك الله خيرا
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله عليك ،جميلة جدااااااااااااااااااااااااا
  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكووووووورة حبيبتي علي التنبيه والتذكرة القيمة،جعلها الله في ميزان حسناتك اللهم تقبل صيامنا وقيامنا
  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع رائع،وأنا بصراحة اخترت الحصااااااان
  7. رووووووووووووووووووووووووووووووعة تسلمي يا قمر
  8. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا وأثابك ونفع بك ،وجعل هذا الموضوع في ميزان حسناتك
  9. كل النداء إذا ناديت يخذلني إلا النداء إذا ناديت ياربي يااااااااااااااااااااربي

    1. الدرة المصونة

      الدرة المصونة

      اللهم ارضى عنا وتوفنا مع الابرار

    2. ohabo raby

      ohabo raby

      الله ينور عليكى ويرفع من قدرك ويزيدك من علمه

       

  10. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أختاه وأثابك ونفع بك
  11. قال الرافعي رحمه الله ( إذا لم تزد شيئاً على الدنيا كنت زائداً عليها ) ماذا تحتسبين عند الكتابة ؟ 1. عبادة لله ، إمتثال لأمر الله ، لتكسبي الحسنات وتحققي الغاية التي من أجلها خلقت، فالكتابة في الخير تدخل في ( العبادة بمفهومها الواسع ).. قال الله تعالى ﴿ يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون ﴾ الحج : 77 . قال العلامة ابن سعدي رحمه الله (فلا طريق للفلاح ، سوى الإخلاص في عبادة الخالق ، والسعي في نفع عبيده ، فمن وفق لذلك ، فله القدح المعلَّى من السعادة، والنجاح والفلاح). 2. شكر نعمة : اليد ـ البصر ـ السمع ـ العقل ـ العلم ـ الكتابة ـ الفراغ ـ الصحة .. وذلك بتسخيرها في طاعة الله من خلال الكتابة الهادفة ، قال الله تعالى ﴿ والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئاً وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون ﴾ النحل : 78. قال العلامة ابن سعدي رحمه الله (خص هذه الأعضاء الثلاثة ، لشرفها ، وفضلها ، ولأنها مفتاح لكل علم ، فلا يصل للعبد علم ، إلا من أحد هذه الأبواب الثلاثة .. وذلك لأجل أن يشكروا الله ، باستعمال ما أعطاهم من هذه الجوارح ، في طاعة الله ، فمن استعملها في غير ذلك ، كانت حجة عليه وقابل النعمة بأقبح المعاملة ) . 3. أمر بمعروف أو نهي عن منكر ، قال الله تعالى ﴿ والمؤمنون والمؤمنات بعضهم من بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم ﴾ التوبة : 71 . 4. دعوة إلى الله ، عن الحسن البصري -رحمه الله - أنه تلا هذه الآية ﴿ ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين ﴾ ، فقال : هذا حبيب الله ، هذا وليٍّ الله ، هذا صفوة الله ، هذا خيرة الله ، هذا أحب أهل الأرض إلى الله ، أجاب الله في دعوته ، ودعا الناس إلى ما أجاب الله فيه من دعوته، وعمل صالحاً في إجابته ، وقال إنني من المسلمين ، هذا خليفة الله ) . هل أعجبك ذلك ؟ .. إن من أنبل الكلمات التي تعانق الأسطر كلمات الكاتبة الداعية . 5. التناصح والتواصي، قال الله تعالى ﴿ والعصر إن الإنسان لفي خسر، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ﴾ قال العلامة ابن سعدي رحمه الله : ( والتواصي بالحق ، الذي هو الإيمان والعمل الصالح ، أي : يوصي بعضهم بعضاً بذلك ، ويحثه عليه ، ويرغبه فيه ، والتواصي بالصبر على طاعة الله ، وعن معصيته الله ، وعلى أقدار الله المؤلمة) . فرغبي وحثي وأبدعي في كتاباتك وازرعي خيراً . 6. المسارعة في الخيرات ، قال الله تعالى ﴿ أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون ﴾ المؤمنون : 61 . فانتهزي موهبة الكتابة عندك وبادري لتكوني من السابقات في هذا الفن الدعوي . 7. أن تقدمي شيئاً للإسلام ، بسد ثغرة في عالم الكتابة في أمور تحتاج قلمك أن يتصدى لها ، ولتلهمك عبارة القائل : ( منذ أن ولدت وأنت تفخر بالإسلام..فليفخر الإسلام بك يوماً ) . 8. أن يبقى لك أثرٌ بعد الموت ( عمل ثوابه جارٍ) حسنات تأتيك وأنت في عالم الأموات قد تطاولت عليك السنون فما بقي أحد يدعو لك أو يذكرك ..فأعملي الآن قبل أن تكوني نسياً منسياً..! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة : إلا من صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له )) رواه مسلم فاكتبي علماً ينتفع به واحتسبيه عند الله .. * * إن الاستغلال العظيم للحياة هو أن تقضيها في عمل شيء يبقى إلى ما بعد الحياة * *
  12. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكووووووووووورة أخيتي علي هذه الكلمات التي تبعث الهمة في نفس كل مسلمة قوية بدينها وإيمانها،مثابرة وصابرة.
  13. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلمات رائعة أختاه ،جزاك الله خيرا
  14. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكورة حبيبتي علي الموضوع ،جعله الله في ميزان حسناتك اللهم اهدي فتيات المسلمين وارزقهن الستر والعفاف آمين
  15. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكووووووووور أخي عاشق الصداقة،وكل عام وأنت بخير وقد أضأت صفحتي المتواضعة بمرورك الكريم
  16. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عمر السبع دخل الأب على ابنه كريم ذو السبع سنوات فوجده منتظره بشوق شديد. كريم: لقد تأخرت يا أبي. الأب: ها قد وصلت يا بني، هل يوجد شيء؟ كريم: نعم، فرمضان سيأتي بعد أيام، وأريد أن تشتري لي فانوس رمضان. الأب: لقد كنت أفكر في الموضوع، وسآتي إليك بالفانوس غدًا، ولكن هناك طلب صغير .كريم: ما هو؟ الأب: عدني، أنك ستحافظ على الصلوات في شهر رمضان، بمجرد أن يؤذن المؤذن تقوم وتصلي. كريم: حسنًا، يا أبي أعدك بذلك. رمضان ومعانيه العظيمة: كثير من الأطفال يحبون شراء فانوس رمضان، لأن الأطفال يربطون بين مجيء هذا الشهر الكريم، وأن يقوم الآباء بجلب الفانوس لهم، وهذا في حد ذاته ظاهرة إيجابية أن يحرص الآباء على شراء الفانوس لأبنائهم، ولكن الخطأ يكمن في أن يكون ارتباط الطفل بشهر رمضان الكريم، هو مجرد شراء الفانوس. فلابد أن يكون رمضان، موسم مناسب جدًا لتعليم الأولاد الأخلاق والقيم والعبادات، وأن يستغل الآباء هذا الشهر الكريم، في غرس تعاليم الإسلام في أطفالهم، وتعتبر الصلاة من أهم الأشياء التي يجب أن يحرص الوالد على غرسها في ولده في شهر رمضان، والحفاظ عليها والالتزام بها، ولذا سنبين في هذا المقال أهمية الصلاة وكيف تقوم أيها الوالد بغرسها في طفلك. الصلاة عماد الدين: فمن الأمور الهامة ورمضان قادم أيها الوالد، أن تغرس في نفس ولدك قيمة الصلاة، فهو فرصة جيدة جدًا لتعليم ولدك الحفاظ على هذه الفريضة العظيمة، (فيجب أن نعوّد أولادنا على الصلاة والمحافظة عليها والخشوع فيها من الصغر؛ لأن من شَبَّ على شيء شاب عليه) [المشكاة في تربية الصغارعَلى الصّلاة، حسان بن سالم عيد، ص(1)]. وعليك أن تعلم أيها الوالد تعليم أطفالك الصلاة، هو أمر رباني من الله عز وجل، فيقول الله تبارك وتعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى} [طه: 132]. (أي: حيث أهلك على الصلاة، وأزعجهم إليها من فرض أو نفل والأمر بالشيء أمر بجميع ما لا يتم إلا به فيكون أمراً بتعليمهم ما يُصلح الصلاة بإقامتها بحدودها وأركانها وآدابها وخشوعها، فإن ذلك مشق على النفس، ولكن ينبغي إكراهها وجهادها على ذلك والصبر معها دائماً، فإن العبد إذا ما أقام صلاته على الوجه المأمور به كان لما سواها أضيع، ثم ضمن تعالى لرسوله الرزق فقال:{نَحْنُ نَرْزُقُكَ}أي رزقك علينا قد تكفلنا به كما تكفلنا بأرزاق الخلائق كلهم، فكيف بمن قام بأمرنا واشتغل بذكرنا بما يجلب السعادة الأبدية وهو التقوى. ولهذا قال :{وَالْعَاقِبَةُ} في الدنيا والآخرة {لِلتَّقْوَى} التي هي فعل المأمور وترك المنهي عنه فمن قام بها كانت له العاقبة)[تفسير السعدي، (1/527)]. إنه النجاح الحقيقي: يسعى المربي الناجح إلى تنشئة ولده على العبادات ليضمن تعلقه بالدين وليحفظه من الانحراف، ومن الخطأ أن نهمل الطفل ثم نلزمه بالتكاليف الشرعية بعد بلوغه، وقد ذكر العلماء أن تعليم الطفل الصلاة أمر في غاية الأهمية من أجل أن يتعود عليها حتى إذا بلغ الحُلم كانت الصلاة يسيرة عليه وتعلق قلبه بها ولم يقدر على تركها (فالصلاة أهمُّ عبادة قلبية بدنية يجب تعويد الطفل عليها، فإن كان ذكراً أمرَ بالصلاة مع الجماعة وهو ابن سبع سنين، ويؤمر بها إلى أن يبلغَ العشر، فإذا بلغ العشر وترك الصلاة عوقب بالضرب. وعلى الأب أن يأمر أولاده بالصلاة إذا دخل وقتها، ويذكرهم بالله ويرغَبهم ويخوفهم ثم يدعوهم إلى الوضوء ويأخذهم معه إلى المسجد أو يشترط عليهم أن يراهم قريباً من،ويجب أن يلزمهم بكل ما يُشترط لصحة الصلاة من طهارة وخشوع وستر عورة وغيرها) [المغني، ابن قدامة (1/647)]. ورمضان موسم مناسب لتعليم ابنك قيمة الصلاة، فالأجواء مهيئة لذلك، لوجود صلاة التراويح، ولأن الناس يميلون في هذا الشهر إلى التقرب من الله تبارك وتعالى، وغرس قيمة الصلاة في داخل طفلك له عدة مراحل: المرحلة الأولي: مرحلة الحث والترغيب: وهنا يقوم المربي بترغيب ولده في الصلاة، ويحثه عليها بشتى الطرق، وهناك طرق فعالة في ذلك، كأن يربط الوالد صلاة الطفل بمكافأة من المكافآت، هناك أيضًا أسلوب التشجيع والمدح والحث. أتذكر أيها الوالد الأيام الأولى في حياة طفلك، كيف كنت أنت وزوجتك، تشجعان طفلكما الصغير على المشي، فكنت تقول (أحسنت لقد خطوت أول خطوة لك هيَّا لتخطو الثانية أحسنت، نعم أحسنت ها أنت تمشي بالفعل، ثم تطلب من الأم بسعاده أن تنادي على الجد والجده وعلى الجميع؛ لكي يأتوا ويشاهدوا طفلك وهو يمشي. وأيضًا عندما كان ينطق أول كلمة ويخطئ، كنت تصححها له فى حب وحنان إلى أن نطقها صحيحه. لقد فعلت كل هذه الاشياء الرقيقة العطوفة وأنت لا تدرك وقتها أنك واحد من الأشخاص الذين يتسمون بالإيجابية الحقيقية وبداخلكم طاقه إيجابية هائلة تنساب بطريقه طبيبعية إلى أطفالكم) [التربية الذكية، د. لاري جيه كوينج، (83)]، فهكذا يجب كي تغرس قيمة الصلاة داخل طفلك أن تبدأ بالتشجيع وأسلوب الحث الرقيق. المرحلة الثانية: القدوة العملية: إن من الوسائل المهمة جدًا في التربية وحث الأولاد على فعل الخير وطاعة الله تبارك وتعالى، والامتثال لأوامر الله عز وجل واجتناب نواهيه، فالقدوة الطيبة للمربي، وأفعاله الحميدة وصفاته العالية وأخلاقه الزاكية تجعله أسوة حسنة لغيره، يكون بها نموذجًا يقتدي به أولاده. (إن الإسلام انتشر في كثير من بلاد الدنيا بالقدوة الطيبة للمسلمين التي كانت تبهر أنظار غير المسلمين وتحملهم على اعتناق الِإسلام، فالقدوة الحسنة التي يحققها الداعي بسيرته الطيبة هي في الحقيقة دعوة عملية للِإسلام يستدل بها سليم الفطرة راجح العقل من غير المسلمين على أن الإسلام حق من عند الله) [القدوة مبادئ ونماذج، صالح بن عبد الله الحميد، ص(6)]. فاسعى أيها الوالد، بأن يراك ولدك تحرص على أداء الصلاة بل وتؤديها في بيت الله تبارك وتعالى، وهذه المرحلة هامة للغاية، فالأب الذي يحث ابنه على الصلاة، وهو في الأصل لا يحافظ عليها، فهذا من أسوأ الأشياء التي يمكن أن يرتكبها الوالد وهو يربي ولده، وهو ألا يكون قدوة حقيقية لأولاده، وكما قال الشاعر: مشى الطاووس يومًا باختيال فقلد مشيته بنوه فقال علام تختالون فقالوا لقد بدأت ونحن مقلدوك يشب ناشيء الفتيان منا على ما قد عوده أبوه فالقدوة تعتبر من ركائز التربية (وذلك بأن يكون الأب قدوة حسنة في سلوكه وأقواله وأعماله كلها أمام أبناءه قبل كل شيء، فقبل أن يربيهم على التخلق بالخلق الحسن، يجب عليه أن يتصف هو بمكارم الأخلاق، وهذا هو حال قدوتنا الأول عليه الصلاة والسلام، فإنه كان إذا أمر بشيء عمل به أولاً ثم تأسى به الناس من بعده، وهذا بلا شك أقوى وأوقع في النفس. والقصص في السيرة كثيرة وتعدل على قدوته، فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يا رسول الله كيف الطهور؟ فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بماء في أناء فغسل كفيه ثلاثاً، ثم غسل وجهه ثلاثاً، ثم غسل ذراعيه ثلاثاً، ثم مسح برأسه، فأدخل إصبعيه السباحتين –أي: السبابتين- في أذنيه، ومسح بإبهاميه على ظاهر أذنيه، وبالسباحتين باطن أذنيه، ثم غسل رجليه ثلاثاً ثلاثاً ثم قال: هكذا الوضوء ،فمن زاد أو نقص فقد أساء وظلم،أو ظلم وأساء) [صححه الألباني في صحيح أبي داود (123)]. فالقدوة الصالحة المتمثلة في الأب مع التدرج في التعليم للأبناء هي بمثابة الجناحين للطائر ورأسه الصبر وتحمل مشاق التربية والتعليم) [الآباء مدرسة الأبناء، فهد محمد الحميدي، ص(6)]. ماذا بعد الكلام؟ ـ عليك أيها الوالد أن ترغب ولدك في الصلاة وذلك من خلال التحفيز، وهناك تحفيز إيجابي، وتحفيز سلبي، فأما الإيجابي يكون عن طريق: 1. إعطاء الطفل بعض المكافآت حينما يؤدي الصلاة في وقتها. 2. وعد الطفل بالخروج إلى فسحة ونزهة، إذا حافظ على الصلاة لمدة 5 أيام. وأما التحفيز السلبي يكون عن طريق: ـ حرمان الطفل من بعض الامتيازات إذا قصر في أداء الصلاة. ويجب على المربي التنويع بين الأسلوبين وهو يربي ولده على الحفاظ والالتزام بالصلاة. ـ ينبغي عليك أيها الوالد أن تكون قدوة لأولادك، إذا أردت أن تغرس فيهم قيمة الحفاظ على الصلاة، فحافظ على الصلوات الخمس في المسجد في رمضان، واحرص على أخذ ولدك معك خاصة في صلاة الفجر، كذلك اهتم بأداء صلاة التراويح في بيت الله عز وجل.
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..