يا رب لو اللحظه لا قدر الله عز وجل هتحصل معايا أكون ميت بقالى مائة عام
بأمانه أنا عاجز عن التعليق يا زورو الله يسامحك
وشكراً على القصة الجمية
جدا جداً جداً جداًً
أنا نزلت المناظرات كلها يا عارف الراجل ده فلته من فلتات الزمن وعلامه بكل ما فى الكلمه من معانى رحمه الله وأسكنه عز وجل فسيح جناته
وحشرنا معه يوم الحشر
شكراً عارف على الموضوع الرائع وجعله الله فى ميزان حسناتك
أخى الغالى جداً عبد الله يعلم ربى عز وجل مقدار معزتك عندى رغم صغر فترة صداقتنا ولكن أنا أعلم وربى ذو الجلال والعزة والإكرام أعلى وأعلم أنك أخاً لم تلده أمى
أما عن إنسان يجرح إنسان سواء بلا مبالاه أو بتقصير أو بقلة تقدير فأعلم أن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل أنه العزيز الجبار ولا تظن للحظه أن مع عند الله يضيع
شكراً على الرحلة الرائعه كما عودتنا
لماذا لو شعرنا بالحزن يخنق أنفاسنا تمنينا الموت ..!؟
ولماذا لو رأينا المصائب تواجهنا تمنينا الموت ...!؟
هل الموت هنا وفي هذه الحالات سيكون الحل ..
..أم أنه أداه من أدوات التعبيرعن شده الضعف والإنكسار
أنظر أمامك مباشرة ..
هل ترى هذا الجهاز الذي تجلس عليه
" جهاز الكومبيوتر "
هذا الجهاز إخترعه الإنسان وهو إختراع مذهل للغاية
لوأهملنا الاهتمام به .. أو إخترقه فايروس وعبث به ...
سنلاحظ أن حالة الجهاز في تدهور وأستخدامه أصبح بشكل متعب..
ماذا ستفعل في هذه الحالة ..
الحل هو أن تأخذه إلى الخبير به " مهندس الكومبيوتر " لانه
صاحب الخبرة وهو الشخص .. الذي يعرف مكونات هذا الجهاز بالتفاصيل
ولان أسأل نفسك !؟ .. ؟إنت مخلوق من مخلوقات الله
كما أن الجهاز من صنع الإنسان
خلقك الله لغرض مهم في هذه الدنيا
كما أن الجهاز إخترعه الإنسان لغرض مهم أيضاً
تستطيع أن تجعل من نفسك شخصاً مفيداً ونافعاً وتستطيع العكس
كما أن الجهاز بين يديك ربما للمفيد وربما للضار
إذا تعطل الجهاز نرى الخسارة في تحطيمه
وإذا تعطل الإنسان " أقصد كل مايصيبك من تعب وهم " تتمنى الموت ..
الجهاز نأخذه إلى صانعه لانه الأعلم به وبحاله
والإنسان لماذا لانأخذه لخالقه وهو الأعلم بكل تفاصيله
لماذا نطلب التعليمات وكتيب الإرشادات من مهندس الكومبيوتر
للحفاظ على سلامة الجهاز ..
ولا نطلب كتاب الله تعالى الذي يحمل كل التعاليم
والقيمة الإنسانيه والاخلاق العظيمة والتي تغرس في نفوسنا
الحب والتفاؤل والبسمة السعيدة ..
إلى كل من يتمنى الموت في لحظة ضعف .....
راجع نفسك وراجع قلبك وتأكد أن المصائب والكوارث
مقدره تقديراً من الله عزوجل
وعد إليه وسأله العون والتوبة
فالروح التي تسكننا هي ملكه تعالى
يبثها ويأخذها وقت ما شاء فهي أمانة بين يدينا
ونحن من واجبنا الحفاظ عليها ورفعها عن كل ما قد
يدنسها ويضعفها ويقلل منها ..
!! .. همسه لمن أحبهم فى الله سبحانه وتعالى .. !!
تذكر دائماً وانقشها على قلبك ..
مادمت حيًا كن لله كما يريد .. يكن لك فوق ماتريد ..
الكل يريدك لنفسه الإ الله يريدك ...
لنفسك