بنت مصرية

اعتذر كثيرا اخي مستر خداش علي ضياع رابط الصورة واعتذر اكثر علي تأخري الشديد في الرد اعذرني لظروف خاصة باذن الله لن تتكرر موقع الرفع به مشاكل لاادري مالسبب ؟؟؟ عموما قمت برفع الصورة علي المنتدي وبذلك سأضمن بقائها اتمني ان يعجبك ان اردت اي تعديل او تغير انا تحت امرك لااتنساني من صالح دعائك

من المواضيع الرائعة بحق والتي تستحق التميز جزاك الله كل خير يادكتور احمد علي ماتقدم لمنتداك ياللا ياشباب بارك الله فيك واعطاك كل مالتتمني من خير في الدنيا والآخرة

من اجمل ماقرات لك يااخي علي بجد موضوع رائع جدا جدا يظن الكثير من الناس ان مدام الشيء كبيرا وضخما فانه من الصعب تعطيله او القضاء عليه وان كان فان مايعطله يكون شئا كبيرا مثله ولكنها حكمة الله دائما فيكون مايقضي عليه شيئا صغيرا جدا وغير متوقع واشهرها الفيروسات تلك الكائنات الدقيقة التي لاتري في بعض الأحيان حتي بالمجهر العادي تفتك بالأنسان وخطرة جدا جدا رغم صغر حكمها ياسبحان الله ان لله في كل شيء حكمة فليتعظ ويتفكر الناس اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك جزاك الله كل خير علي الموضوع الرائع

ابدا والله احنا هنعمل اجتماع ونعد نشرب كوبايتين شاي كدا ونفكر علي رواقة وان شاء الله سنتخذ خطوات جدية وهامة في هذا الموضوع وسلملي علي التعليم والحكومة المصرية شكرا ياعلي علي نقل الموضوع ده الواحد مش عارف يعمل ايه في نفسه من شدة الالم اللي بقينا بنحس بيه من الوضع اللي وصلناله حسبي الله ونعم الوكيل

شكرا كتير يادكتور احمد علي الصور الجميلة دي اكيد هتنفع اي حد عايز يعملب تصميمات اسلامية وهتفيدنا احنا في المنتدي كمان جزاك الله كل خير

من اجمل ماسمعت للشيخ محمد حسان رائع فعلا تسلم ايدك علي المقطع ده ياددكتزر احمد ربنا يبارك فيك ويرزقك كل خير

نورتي الموضوع ياحياتي واضفيتي عليه بريقا وجمالا دعوة للجميع للجلوس في بيت الشجرة ...

من اول ماقرأت الجملة اللي انتي كنتي كتباها بتاعة قصة كفاحه كما سمعتها منه وانا شبه اكيدة انه والدك الا ان وصلت للسطر الي بيذكر فيه محل الإكسسوارات وخريجة الفنون الجميلة لاتيقن وابسامة عريضة علي وجهي انه والدك :smile: لقد حقق والدك ماو في مخيلتي دائما عن النجاح انه اصبح مؤثرا محققا لاهدافه ضمن دائرته فلاهو من المشاهير ولا ممن يضعون صورهم في الجرائد والمجلات ليقال انه نجح بالعكس فقد علم ماذا اراد منذ ان كان صغيرا وايضا عائلته التي انشائها علي حب الله ورسوله مااجمله من فوز ونجاح اكرمه الله هو وكل من يحب بفوز الآخرة الله ياحياتي اسلوبك رائع للغاية فانتي بحق قلم ياللا ياشباب وموضوعك جميل جدا جدا جدا ولا اجد الا ان اقتبس رد صناع الحياة احبك كثيرا في الله

:) :lol: :lol: لاتعــــــــــــــــــــــــــــــــــــليق بس ربنا يفرحك ويجعلك من الضاحكين المبتسمين دايما

وانا كمان طلعت كدا :lol: زيك ياحياتي مش من شابه صديقه فما ظلم تسلم ايدك ياحياتي علي المووضع الحلو ده ربنا يكرمنا جميعا في الإمتحانات ونخلص علي خير السنة دي

موضوع رائع ويستحق التنشيط

كم افرحني هذا الخبر كم كثيرا وكما قال اخي عاشق الصداقة الخير قادم باذن الله الخير باقي في وفي امتي الي يوم القيامة فان كان هناك من لايخاف الله فهناك من هو علي استعداد للتضحية بحياته في مقابل حب الله ونصرة هذا الدين لاتقلقن حبيباتي المنقبات ان الله مع الصابرين وكم انا واثقة من فرجه منذ بداية هذا المحنة وان شاء الله يطبق القرار حبيبتي حياتي من اجل ربي ربنا يفرحك ويكرمك بكل خير

تأمل.. من فوق شجرة! منزل الشجرة " Tree House " هو غرفة صغيرة تتربع فوق شجرة كبيرة، غالباً ما يوفرها الآباء – في الغرب – لأبنائهم ليمنحوهم بعض الخصوصية في ممارسة هواياتهم، ويتباين الأطفال في تأثيثهم لهذه الغرفة وفقاً لتباين اهتماماتهم، فمنهم من يجعلها مرسماً، ومنهم من يجعلها للتفكير والتأمل، ومنهم من يجعلها لمتابعة أفلام الفيديو أو الألعاب الإلكترونية، ومنهم من يكتفي بجعلها ملجأ يهرب إليه في حزنه أو حتى فرحه! لا يشترط أن يكون منزل الشجرة مطلاً على بحيرة، ولا يشترط أن يكون فوق شجرة! يكفي أن يكون غرفة صغيرة في ساحة المنزل يمارس فيه الطفل ما يحب في جو لا يخلو من شيء من الخصوصية. ومن الناحية التربوية، بإمكان الآباء الاستفادة من هذه الغرفة في تربية أبنائهم كثيراً، نظراً لسهولة متابعة الأبناء من خلالها، بعد منحهم مساحة للحرية لفعل ما يريدون، مما يجعلها فكرة مربحة لكل الأطراف سواء في صياغة شخصية مستقلة للطفل، أو في متابعته والتعرف على اهتماماته. ولأصدقكم القول، فأنا لم أكتب مقالي هذا للتوصية بفائدة " منزل الشجرة " للأطفال فحسب، إنما لوجود مفهوم ارتبط لدي باللجوء لمنزل الشجرة، مفهوم سيغير الكثير في نظرتنا للأحداث وفهمنا لها! ففي كل يوم نمر ببعض الأحداث التي ينشأ عنها ردود أفعال تتباين وفقاً لخلفيتنا الثقافية والفكرية والأخلاقية، وكثيرون يصيبهم الندم نتيجة تسرعهم في ردود أفعالهم، في حين يتشبث البعض الآخر بها ضارباً عرض الحائط بمشاعر الغير، ناهيك عن المصالح التي ستتضرر نتيجة لسوء تصرفه أو تسرعه في اتخاذ القرار.. إذن، توجد لدينا مشكلة مرتبطة بأن الكثير من قراراتنا وتصرفاتنا هي ردود أفعال، وليست أفعال! مما يجعلها لا تعكس حقيقة ما نسعى إليه ونشعر به. وإذا علمنا أنه كثيراً ما يكون " الغضب " هو الدافع لردود الفعل الغير مرغوبة، فنكون قد أمسكنا بالخيط الأول الذي سيساعدنا على إحداث تغيير جذري في حياتنا، تغيير يغير من نظرتنا للناس، وتعاملنا معهم، لينعكس على تعاملهم معنا، وشعورهم ناحيتنا، فتكون المحصلة هي نفس راضية مستقرة هادئة، ومن منا لا يرغب أن يكون مرتاحاً يرتاح له من يحيط به؟! إذن.. عندما تجد نفسك في موقف يستثير خلاياك العصبية بشكل مُستفز، وتشعر أن خلايا ذاكرتك بدأت بعمل مونتاج لمشاهد الذكريات السلبية، في فيلم يصور من أمامك في دور الشخصية الظالمة، ويمنحك بطولة دور المظلوم الذي ستسلب حقوقه مالم يتصرف في الحال!! حينها لابد أن تتوقف – و فوراً – عن الاستسلام للسيناريو السلبي الذي لطالما كنت تؤديه، وأن تتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم [ لا تغضب ]، ثم تطلب تأجيل الرد على الموضوع، ومن ثم تبتعد عن كل شخص أو شيء يزيد من انفعالك، وتذهب لمكان مريح لأنك بحاجة لرسم سيناريو جديد يضمن نهاية سعيدة لكل أبطال الفيلم.. وعندما تجلس في مكان مريح، بعيد عن كل ما يؤثر سلباً على الفعل الذي ستتخذه في مواجهة الموقف الذي أنت بصدده، أحرص أن تكون نظرتك للأمور من فوق الشجرة! أي أعد رؤيتك للموقف وكأنه يحدث لأشخاص آخرين، وأنك عضو حيادي يحكم على الموقف بما يرضي كل المصالح أو معظمها على أقل تقدير، وذلك من خلال تفكيرك في دوافع كل طرف، وفي أسباب تصرفه، وافتراضك لسيناريوهات مختلفة لردود الأفعال الممكنة، ومن ثم اختيارك للفعل الذي يضمن لك ربح الموقف دون أي خسائر تطالك أو تضر الطرف الآخر، خصوصاً إن كان الطرف الآخر محقاً.. وعلى سبيل المثال سأحكي لكم موقفاً مررت به مؤخراً، وطبقت فيه أسلوب " النظر من فوق الشجرة ". بدأ الموقف بكوني مرتبطة بالقيام بعدد من المهام في عملي، وهذه المهام كفيلة بشغل وقتي تماماً لما يكتنفها من تحديات تؤثر على مستقبلي، وفي أحد الأيام فوجئت بصدور قرار بتكليف إضافي " من الوزن الثقيل " من رئيستي في العمل، ومنذ الوهلة الأولى كنت متأكدة أنه لا يمكنني أداء هذا التكليف إلا على حساب جودة مهمة آخرى، مما سيؤثر سلباً على نفسيتي وأدائي، وبالتالي تقييمي وسمعتي، وهو أمر لا يمكن أن أقبل به. ولاحظت أن جو العمل كان مشحوناً تلك الفترة، وأن كثير من الموظفات استاؤوا من القرارات الجديدة، فكانت ردود أفعالهم غير منطقية ومبالغ بها! كما لاحظت أن مجموعة من هؤلاء الموظفات يحاولون التأثير علي لأشاركهم في موقفهم فأقف في صفهم، فلما شعرت بأن حديثهم سلك مجرىً لست مقتنعة به، امتنعت عن الحديث، وخرجت فوراً، وذهبت لمكان هادئ، وكتبت في ورقة الأعباء التي يفترض أن أقوم بها، وأعدت التفكير في إمكانية تنفيذها، فوصلت لاستحالته، حينها بدأت أركز في كل مهمة، ووصلت لأنه يمكنني طلب الإعفاء من أحد المهام السابقة لوجود مبررات قوية تدعم طلبي، في حين أن بقية المهام الأخرى هي مهام مُهِمّة عاجلة، وطلب الإعفاء من أحدها سيكون غير منطقياً لما يتبعه من ضرر مباشر سواء لي أو لجهة عملي، إذن وصلت لحل، وبقي أسلوب عرض الحل، لذا بدأت بتذكر المواقف الحسنة لرئيستي، وجمعت معلومات عن سبب تكليفها لي بهذا العمل رغم علمها بأنني لن أستطيع أداؤه في ظل أعبائي الحالية، فتمكنت أخيراً للوصول لحل يرضي كل الأطراف، وذلك من خلال إعادة رؤية المشهد من فوق الشجرة! والحمد لله، في نفس اليوم، تحقق لي ما أردته، في حين لم يحظى بقية الموظفات الأخريات بأي من مطالبهم، والسبب يعود لانفعالهم الذي أفقدهم منطقية الطلب وأسلوب الطرح. أسلوب [ النظر للموقف من فوق شجرة ] أو [ النظرة الحيادية ] هو أسلوب ناجح بشكل كبير، لأنه يبعدك عن الجو الانفعالي، ويساعدك في اتخاذ مواقف قوية وأكثر منطقية، سواء في مجال العمل أو الدراسة أو الأسرة أو العلاقات وغيرها من مجالات التعامل مع الناس، وهو ما يجعله أسلوب جدير بأن يكون أحد القيم التي تتبناها في حياتك.. فقط جرب هذا الأسلوب في أول موقف تمر به، وستبهرك النتائج! مما راق لي نقله كثيرا جزا الله كاتبته كل خير سبحان الله وبحمده ...سبحان الله العظيم

تم فتح باب التقدم للمسابقة من جديد اتمني للجميع حظ سعيد في الإشتراك

موضوع قيم ويستحق التنشيط

لاحول ولاقوة الا بالله ربنا معاهم ويخرجهم مما هم فيه

شكرا كتير وجزاك الله كل خير ياابو تسنيم علي تفاعلك مع الموضوع شرفتنا مدة الأسبوع وشكرا لجميع الاعضاء وبنطلب منك ترشيح عضو بعدك ان كان بقي من المؤسن احدا معنا نرجو منك ترشيحه واختياره وحظ سعيد للجميع

موضوع جميل وفيه افكار جميلة كتير وطبعا اكتر حاجة بتضفي رائحة جميلة الزيوت العطرية اكتر من معطرات الجو الإصطناعية لانه طبيعة ولاتؤذي وبتدوم بطريقة اطول انا كمان عندي طريقة احب اضيفها ممكن نحضر وعاء صغير ونضيف فيه ثلا ملاع شوربة من "بيكربونات الصوديوم" ودي موجودة عند العطار ونضيف عليها قطرة من كل الزيوت المفضلة لدينا وتركها في مكان مرتفع قليلا وبعيد عن متنواول الأيدي الصغيرة ده هيخلي العطر يدوم وينتشر وبيكربونات الصوديم معرفوفة كمنظف طبيعي فهي مفيدة للمنزل شكرا بجد علي الموضوع العطر ده عطر الله ايامك بعبير الحسنات والخيرات تقبل مروري

انا كل شوية ادخل ابص علي الموضوع واديق مش عارفة ارد اقول ايه :) :) :) انا حاسة بصدمة فظيعة هو صحيح فيه ناس اسائوا للنقاب وخوفوا الناس منه لكن مش كدا لو هما عايزين يعني زي مايزعموا انهم يحموا نفسهم فيه مليون طريقة وطريقة غير الطريقة الغبية دي حسبي الله ونعم الوكيل اقول لك اخواتي المقبات ابتن علي مانتن فيه فما عند الله خير وابقي وبقول تاني زي ماقلت لحياتي قصة الفتاة الروسية التي اسلمت ودافعت عن حجابها ونقابها والتي جائت في كتاب انها ملكة للدكتور محمد العريفي مثلا يحتذي به ان الله يحببكم فادخلكم في هذه المحنة لا تيأسن فما عند الله خير وابقي ربنا يثبتكم ويفرج مانتم فيه من كرب وكلنا معكم لا لاعداء الحشمة والإسلام حسبي الله ونعم الوكيل

انا مدايقة جدا علشان انا شفت الموضوع ده متأخر اوي الفترة دي انا بعيدة اعذريني ياحياتي كلامك جميل جدا جدا ايه اتلموهبة دي ولكن فعلا لان كلامك من القلب فهو منظوم ووصل للقلب كمان فعلا انتي تستحقي انك تكوني قلم ياللا ياشباب تصدقي وانا بقرا كلامتك دمعت عيناني تذكرت والدتك الحبية حفظها الله لك وتذكرت كل المشاعر الطيبة التي تغمرني عندما اراها وتذكرت امني الحبية انا ايضا وتذكرت كم انا مقصرة معها مهما فعلت فساظل مقصرة احبك ياغلي انسان عندي بالدنيا شكرا ياحياتي علي كلامك الرائع احبك في الله ياختي العزيزة

وخير بداية لهذه السلسلة الرائعة انا شخصيا تربيت علي صوت هذا الشيخ الرائع فكم كنت اشاهده اثناء صلاتة في الحرم المكي واستمع له كيرا هو من اكثر الشيوخ الذين احب ان استمع لهم وبصراحة انا افضل ان استمع له هو والشيخ مشاري كثيرا لم اجرب غيرهم صوته رائع ومريح وتعلمت منه بعض القرائات ايضا كان من الطبيعي الا يفارقني صوته المريح لانه راتفقني طوال فترة طفولتي والي الآ المووضع سيفيد الكرين وانا شخصيا ساتفد من ه كثيرا بارك الله فيك واعزك واكرمك بكل خير وجزاك عنا خيرا الجزاء استبشر بهذه السلسلة خيرا كثيرا تقبل مروري

لا بجد حرام زعلتي والله عليها كان نفسي اشوفها يمكن محتاجة حاجة قبل ماترح المستشفي ربنا يخليك ويكرمك علي الموضوع الجميل والخفيف ده ربنا يرسم البسمة علي وجهك

موضوع رائع جدا طبعا ياعاشقة الجنة فعلا فيه كتير من الأمثال دي ناس بتقولها وللأسف مش بتعي معناها لانها بتتقال بدون تفكير فيها شيء مسلم بيه اتمني ان اللي بيستخدمعا باخد باله ويوعي غيره موضعك مهم بارك الله فيك وجزاك عنا خير الجزاء

من أجمل القصص التي قرأتها في مجال التنمية البشرية رائعة بحق اتمني ان يتعظ منه الجميع ويفك فيها بتمعن ويفهم المغزي بشكل جدي شكرا علي مجهودك الرائع في القسم وجزاك الله كل خير موضوع رائع ويستحق التنشيط