الرّام

:) :) :) متقوليش هذا الــــ من الفرحة ... لا .. هو تمارين فقط .. لــــ

بســم الله الـرحمــن الرحيــم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه صديقتي .. لا بل أختي .. لا بل هي أنا .. أكيد أنها هي أنا .. و ربما كنت أنا هي .. *** لو أن الانسان غاب عن من يحب .. فترة ما .. فترة زمنية .. ربما مشاكل و مشاغل عائلية .. تجعل الفرد يبتعد قليلا عن صديق أغلى من النفس ... *** هل أنك (أخي - أختي ) ان ابتعدت عن صديق ( عن اخ ) .. (عن من هو أنت) .. فترة زمنيّة ما .. لنقل " شهرا " مثلا .. شهر واحد ... شهر .. أخذتك فيه مشاغل الحياة بعيدا .. لكنك عدت .. سرعان ما عدت .. لتسأل عن ذلك الغالي .. فهل أن هذا البعد ( أو هذا الشهر من البعد .. أو الابتعاد المادّي و ليس المعنوي ) يجعل المشاعر تتغيّر .. تتبدّل .. هل هذا ممكن .. أم أن هذا غير ممكن .. أبدا .. *** هل من جواب .. هل من مجيب .. هل من دليل .. أو مرشد .. للاجابة .. أو للصح من الخطأ .. *** حسنا .. فرد ما .. شخص ما .. أحسّ أنه قد اشتاق كثيرا لذلك الغالي .. اشتقت (أنت أخي .. أنت أختي ) للصديق الوفيّ أو للأخوّة الصادقة .. جميل جدا .. كل صديق يشتاق لصديقه .. يذهب لرؤيته .. أمر عادي .. أمر بديهي .. لا جدال في هذا .. .. اذن .. ذهبت ( أخي - أختي ) لرؤية هذا الغالي .. و لكن الغير متوقع .. ما لم يكن في الحسبان .. .. .. وجدت هذا الغالي في محنة كبيرة جدا .. لا .. بل الأصح .. وجدت أنه كان قد مرّ بمحنة .. مهما كانت هذه المحنة .. أو المأساة .. أو المعاناة .. أو المشكل .. مهما كانت .. غير مهم .. لنقل مثلا أنها كانت عبارة عن "حادث سير" .. أجل .. حادث سير .. خطير جدا .. حادث سير تعرّض له هذا الغالي .. هو و عائلته .. و لولا لطف و رحمة من الله .. سبحانه و تعالى .. كاد أن يقضي عليهم .. ( قدّر الله و ما شاء فعل ) الحمد لله .. أن الله لطيف بعباده .. رحيم كريم .. الحمد و الشكر و الفضل لله .. على النجاة و السلامة .. الحمد و الشكر و الفضل لله وحده سبحانه الحمد و الشكر و الفضل لله وحده سبحانه الحمد و الشكر و الفضل لله وحده سبحانه *** اذن .. "حادث سير" .. هذا كمثال .. للمحنة .. ليس مهم لنا .. الآن .. ما هي هذا المحنة .. المهم أنها محنة .. و الأهم من كل هذا .. أنها حصلت .. أو بالاحرى كانت .. في ذلك الوقت .. تلك الفترة الزمنيّة التي غبت فيها عن هذا الغالي .. ذلك الشهر .. الذي انشغل كل واحد منكما .. انتما الاثنين .. بنفسه .. و ابتعد فيه عن الآخر .. النتيجة .. هذا الغالي .. (بالنسبة لك أخي - لك اختي ) .. كان في أمسّ الحاجة لك .. كان في أمسّ الحاجة لك كان في أمسّ الحاجة لك كان في أمسّ الحاجة لك لكن .. لكن .. لم يجدك بجانبه .. لم يستطع ان يستند عليك في وقت الشدّة .. لماذا .. لأنك كنت في فترة ضغط .. فاهتممت بذلك الضغط .. فنسيت أو تناسيت .. كل ما عدا ذلك .. لأنك ربما .. كان لديك أخ اصغر أو أخت صغرى .. في فترة حاجة ماسّة لك فيها .. أو ربما لأنك غرقت مع " نفسيّتك " التي كانت شبه مدمّرة .. لظروف قاهرة .. خطفت منك الفرحة .. تلك الفرحة التي طالما انتظرتها .. و طالما سعيت اليها .. تلك الفرحة التي .. أخيرا .. أصبحت قريبة منك .. بل انك اعتقدت انها قربت منك .. غير أنه في الواقع .. ذلك الظرف .. القاسي .. اختطفها منك .. و انت على قاب قوسين أو أدنى .. منها .. أو ربما .. أو ربما .. أو ربما ...... و ربما .. .. .. هذا أيضا .. غير مهم .. أجل .. ليس مهما أن تبحث عن سبب لتتخذه كمبرر .. أو عذر .. لعدم سؤالك عن هذا الغالي .. ( و كأنه ذلك العذر الذي هو أقبح من الذنب ) أليس هو الغالي .. بالنسبة لك .. أجل .. بالطبع.. هو بالنسبة لك .. كأنه أنت .. بل هو أنت حقا .. اذن .. اذا كان هو أنت .. لما سمحت لظرف .. أو ظروف ربما شغلتك لأنها خاصّة .. مهما كانت .. كبيرة أو صغيرة .. أن تبعدكما عن بعضكما.. .. و لو لهذا الشهر .. كنت تعتقد أن هذا الشهر .. مدّة .. ربما قصيرة .. و حتى ان لم تكن قصيرة .. فهي بالنسبة لك ليست طويلة جدا .. لكن في الواقع .. كان هذا الشهر مدّة طويلة .. بل طويلة جدا جدا جدا .. لماذا .. .. .. لأنه .. بكل بساطة .. كان هذا الغالي في حاجة لك .. و انت لم تكن معه .. لم تستطع أن تكون معه .. لم تساعده .. .. لم تأخذ بيده و تسنده .. لم تقل له حتى و لو كلمة واحدة .. كلمة تشجيع .. ترمم بها .. نفسيّته المحطمة .. و قلبه المنكسر .. و روحه المتألمة .. *** حسنا .. لم تقدر على رؤيته .. قبل هذا الوقت .. فهمنا .. و استوعبنا .. و لكن .. هل أنك أيضا لم تقدر على أن تتصل به هاتفيا .. مجرّد اتصال هاتفيّ .. لم يكن ليكلّفك الكثير .. ستقول لي .. وسط كل ما كنت أعانيه و أكابده .. من مشكلات .. عائلية .. أو ربما شخصيّة .. أو ربما .. .. .. لا أدري ماذا .. و لكني لم أنسه أبدا .. و كنت .. دائم أو دائمة .. التفكير .. فيه أو فيها .. و كنت أذكر أنه لديه موعد مهم .. مع احدى الشركات الخاصة .. فبعثت له برسالة قصيرة .. تسأله .. عن ماذا صنع .. أو ربما .. كان لدى هذا الغالي .. مناظرة .. أو امتحان .. أو بعض المسائل الحياتيّة البسيطة .. .. أجل .. و ستقول أنك .. لم تنس هذا .. و بعثت له برسالة قصيرة .. تسأله عن .. ماذا فعل .. و كيف أدّى .. و .. و ... و .... و ..... و هو قد ردّ عليك .. باختصار .. أجاب عن السؤال .. .. جيّد .. و لكن لماذا لم تتصل أنت عوض الرسالة القصيرة .. ربما .. كان بخير .. أو أنك تركته في أخر مرّة رأيته فيها .. بخير .. ربما .. لكن ألا تتصل .. حتى لمجرّد السؤال .. ستقول لي .. لماذا لم يخبرني هو بالأمر .. بما أنه يحسبني القريب منه .. و الغالي لديه .. لماذا لم يتّصل .. أو حتى أنه عوض الاجابة .. في تلك الرسالة القصيرة .. كتب ما محتواه " اني في حاجة لك" .. أكيد ستقول لي .. أنك لم تكن لتتأخر أبدا عليه .. و أنك كنت ستترك كلّ شيئ كما هو .. و تسرع اليه .. دون تردد .. .. لو أنه .. لو أنه أعلمك فقط بالأمر .. أجل ( أخي - أختي ) .. عندك حق .. عندك ألف حق .. في كلامك هذا .. و ربما كان من المفروض .. أن يخبرك هو بالأمر .. فأنت لست عالما أو مطلعا .. ( و العالم و المطّلع هو الله سبحانه .. جلّ جلاله ) .. أكان من المفروض أن يتركك هكذا .. دون أن يعلمك .. حتى بما قد جرى له .. و قد مرّ شهر كامل .. لم يخبرك منذ البد ابة .. لا بأس .. فلما لم يخبرك بعد ذلك بقليل .. لماذا انتظر الى أن تكتشف ذلك بنفسك .. و بالصدفة .. أليس من المفروض أنه يعتبرك مقرّبا جدا اليه .. اذا .. لماذا نيسك .. هل ينتظر وقت فرحه .. ليخبرك .. *** حسنا .. و لما هذه الافتراضات .. دعونا نسأله و نتأكّد .. فالصراحة أقصر الطرق و أسلمها .. *** ماذا .. ماذا أجابك .. هو قال أنه لم يرد أن يقلقك .. او يربكك بأمره .. و هو أكثر العالمين بحالك و بما كنت فيه .. و لم يرد أن يفجعك بما قد جرى له .. لأنه يعلم علم اليقين .. كم كنت ستصدم .. و ستحزن لأجله .. أو ربما .. لأنه يعلم انك كنت ستنهار اذا ما سمعت أنه قد حدث له مكروه .. و لكن يا أيها الغالي .. أهذا سبب مقنع .. أو سبب كاف .. لتبعدني عنك .. في أكثر الأوقات أنت في حاجة لي فيها .. أجب .. لما لا تجيب .. أليس لديك أجابة أخرى .. حسنا .. أنا أتفهّم موقفك أيها الغالي .. و لكن هل ستتفهّم انت شعوري .. و احساسي .. بأن من كان لي كأنه نفسي .. لم أكن بالمقابل في نفس المكانة .. بل الاصح . . . هو أنني كنت في نفس المكانة .. و لكن لم أعد الآن كذلك .. *** ماذا يقول لك (أخي - أختي ) .. هذا الغالي .. ماذاااااااااااا .. أنّ هذا الشعور مخطئ و ليس في محلّه .. و أن الحقيقية .. هي فقط .. أنك .. لأنك في نفس المكانة تلك .. و لأنك بالنسبة له .. كأنك هو .. كما هو بالنسبة لك .. كأنه أنت .. لهذا فقط .. فكّر فيك كثيرا .. و خاف عليك أكثر .. لم يخف على نفسه .. و هو في حاجة اليك .. و خاف عليك ..فتركك بعيدا عنه .. *** حسنا .. و لكن ما حصل قد حصل .. ( و المكتوب ما منوا هروب) فقط .. ( أخي - اختي ) .. تودّ .. تودّبن .. القول .. أنك حقا تفرح لفرحه .. جدا .. بل جدا جدا .. و تفرح أكثر ان شاطرته تلك الفرحة .. غير أنك تحزن اذا منعك أمر ما فوق طاقتك .. أو من دون ارادة منك .. من أن تكون الى جانبه .. في وقت الفرح .. و لكن لا تحزن كثيرا .. لأنك تعلم علم اليقين .. بأنه لن يكون بمفرده .. و لن يتركه وحيدا .. البشر و الناس .. و كل الذين سيلتفون حوله .. وقت الفرح .. و لكن .. ستحزن أكثر بكثيييييييييييييييييييييير .. بكثيييييييييييييير جدا .. اذا لم تستطع أن تكون الى جانبه .. تسانده .. وقت حزنه .. و ألمه .. لأنك تعلم جيدا .. أنه سيكون في حاجتك انت .. و ليس في حاجة غيرك .. و يسبقى مكانك شاغرا .. *** أخيرا .. .. .. أنت تعلم يا أخي .. و تعلمين يا أختي .. أن ما قد حصل .. حصل .. و لكن .. لا تنسى .. و لا تنسي .. أبدا .. .. أنه يجب عليك .. أن تجيب عن هذه التساؤلات .. كي لا تترك مجالا في المرّات القادمة .. و المراحل القادمة .. لأيّ ظرف من الظروف الحياتيّة .. و لا لأيّ من المؤثرات الجانبيّة الدنيويّة .. أن تبعدك عن هذا "الغالي .. *** *** *** هل كان من المفروض أن يخبرك .. مهما كان .. بما حدث .. لأنكما معا كنتما أكيد ستكونان أقوى .. و بقوّتكما تتغلّبان .. و لكن سيكون كل واحد فيكما أضعف حالا بمفرده .. فربما تنهاران .. و كل واحد على حدى .. أم أن التقصير كان من جانبك أنت أخي .. أنت أختي ... * * * فهل من مجيب .. هل من مجيب .. هل من مجيب .. * * * .

.. لا ما تسمعش كلامه .. يا خويا شوية صبر .. على الاقل استنوا الناس الي مشوارها طويل و الناس الي عندها وقت طويل و هما يستنوا في رحلة زي هذي تفرهد عليهم .. المهم .. اني حابة على كرسي في "الكار" (الحافلة) لانها باين انها باش تكون احسن و احلى رحلة نشارك فيها في كل حياتي .... اكيد احنا .. ان شاء الله .. و بقدرة الله .. حابيين كلنا اننا نكونوا مع بعضنا في هالرحلة .. و هذا الي يخلينا نجتهدوا في السعي لتحصيل حق التذكرة .. وجري على حجز المكان الخاص .. **** شكرا يا خويا و بارك الله فيك و ربي يحققلك و يحققلنا جميعا كل الي نتمنوه .. ان شاء الله **** اخيرا .. قبل ما تبدى هالرحلة .. خلينا نتفاهم من الاول ... ... يعطيك الصحّة يا مصطفى يا خويا .. يا جماعة حرام عليكم ... انا من الاوّل قلتلكم خليني نفرح بيكم كلّكم و نتهنّى على كل اخوتي الّي هنا .. باش نقدر نتلفّت لاخوتي الي بعدكم .. الاثنين الي مشيبينيلي راسي يللا .. يعني ..انا لوقتاش نبقى نستنى فيكم .. يللا بسرعة (ههههههههههه .. بالقوّة العرس .. هههههه) ربي يفرّح قلوبكم يا رب .. ان شاء الله على قريب و ربي يفرّحلي قلبي بفرحتكم انتم .. يااااااااااااااا رب .

اللّهم آآآآآآميييييييييين **** بارك الله فيك يا اختي بارك الله فيك بارك الله فيك **** ربي ينوّر عليك ان شاء الله و يفتح البيبان في وجهك و ربي يعينك و ييّسرلك امورك و يجعلك من المهتدين و يرضى عليك رب العالمين ****

اللّهم آمين اللّهم آمين اللّهم آمين **** بارك الله فيك عزيزتي على نقل هذا الموضوع لنا .. ربي يعينك و يعيننا جميعا ان شاء الله و ربي يهديك و يهدينا و يهدي جميع عباده .. ان شاء الله و باذن الله *** بالحق الموضوع مميز جدا بالنسبة ليا ربي يباركلك ان شاء الله و يبارك فيك

ان شاء الله و باذن الله بارك الله فيك يا خويا و ربي يعينك لن شاء الله و ربي ينوّر عليك في الدنيا و في الآخرة و ربي يوفقك و ينجحك ان شاء الله نحن معك في الانتظار .. بقدرة الله شكرا

الاسلام اكبر نعمة .. الحمد لله *** بارك الله فيك يا خويا ربي يجزيك كل خير ان شاء الله و ربي ينوّر عليك .

سبحان الله و لا اله الا الله *** بارك الله فيك ربي ينوّر عليك يااااااااااا رب .

بارك الله فيك و ربي يجزيك بالخير كله عاجله و آجله ربي يعينك ان شاء الله

اللّهم آآآآآمييين .. يا رب العالمين **** شكرا غاليتي على هالموضوع الممتاز و على رأي خويا د.احمد .. و التأمّل بعمق في العمق (في داخل الواحد منا) اكيد ان كل واحد فينا يواجه من المتاعب و المشاكل و المآسي ما يجعل قلبه يضيق شيئا فشيئا و لا احد في الدنيا ابدا يستطيع ان يثبت قلبه على مقياس معين طوال الوقت و في كل زمان و مكان و مع كل الظروف و الحالات و كل المتغيرات الماديّة و المعنويّة و بكل الانفعالات و التأثرات لكن اكيد اننا نقدر اننا نعيد ترتيبه في كل مرّة و كلّما احسسنا انه بدأ يضيق .. علينا ان نتأهب لاعادته كما كان و كما طبيعته الأولى و كما فطرته .. قلب كبير متّسع لكن السؤال هنا ... هل ان الكل يقدر على ذلك ام لا هل ان كل فرد له تلك القوّة في الارادة و العزيمة .. الّي تخليه قادر على اعادة ذلك الاتساع و تلك الرحابة لقلبه اذن .. حبيبتي الغالية جدا .. ليس السؤال .. لان هذا متغيّر لكن السؤال هو .. .. .. قلبك بطبيعته يسع للكل .. فهل انت قادر على الحفاظ على هذه الطبيعة .. ام انك ستدع المؤثرات الجانبية تتحكم بقلبك .. و طبعا الحل .. انت ذكرتيه في تلك الخمس خطوات فبارك الله فيك .. غاليتي ربي يفتحها عليك و ييّسرلك امورك و يسهّلك في كل ما هو صعيب .. ياااااااااااااا رب و ربي يقدّرك على ما فيه الخير ان شاء الله .. على طول ربي يعينك .. و ربي معاك .

بارك الله فيك حبيبتي على هالخبر الجميل الي يفرّح شويّة على الاقل على قد ما يهاجموا الاسلام .. النتيجة .. بفضل الله تكون على عكس ما يريدون ..و المشكلة الاكبر ان الهجوم موش فقط من الخارج .. بل من الخارج و ايضا الداخل .. يعني مننا و فينا ... ربي يستر ربي يستر ان شاء الله **** ربي يخليك يا اختي و ان شاء الله على طول تفرحينا باخبار زي هذي .. جميلة و حلوة .. ربي يفرّح قلبك يااااااااااا رب على طول و ربي يعينك و ينجحك ان شاء الله

لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله *** طيب .. يعني .. هو انتم في الجامعات ماهو اكيد لكل طالب يوجد عنده ملفه الخاص بيه و الي فيه كل شيء عنه .. من الالف الى الياء .. يعني حتى سيرته و سلوكه .. فاكيد هذا يشفع يعني انا اتصور ان كل وحدة منتقبه .. او محجبة .. لكن في هذا الوضع المنتقبة هي الي عاملين عليها هذا القرار .. يعني اكيد هي عندها (في ملفها) حسن سيرة و سلوك و انظباط .. و كل الي يكون مطلوب يعني انتم تقدروا تتطالبو بحقكم بما انكم ملتزمين بكل قوانين الجامعة فبالمقابل يلتزموا معاكم بكل حقوقكم موش عارفة اذا ممكن يعني هذا الامر عندكم .. لكن على حد علمي هنا للطالبة الحق بان يشفع لها ملفّها ان كان نظيف و خالي من اي مخالفات ... على العموم من يتكل على الله .. فالله قادر مقتدر قدير و الي يتوكل على ربي و يرمي حموله على الله .. عمره ما يضيع *** لا حول و لا قوة الا بالله .

بســم الله الـرحمــن الرحيــم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه أظهرت التقارير العلمية الحديثة توصي بالعودة إلى تناول الشعير كغذاء يومي؛ لما له من أهمية بالغة للحفاظ على الصحة والتمتع بالعافية. تخفض الكولسترول وتعالج القلب أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي: أ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم. ب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم. ج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة "بتا جلوكان" B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية. د. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات "هاء" Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين "هاء" الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة. وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب -خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية (Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction). أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "التلبينة مجمة لفؤاد المريض.."، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض!! علاج للاكتئاب كان الأطباء النفسيون في الماضي يعتمدون على التحليل النفسي ونظرياته في تشخيص الأمراض النفسية، واليوم مع التقدم الهائل في العلوم الطبية يفسر أطباء المخ والأعصاب الاكتئاب على أنه خلل كيميائي.. كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها... وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير الحنونة التي وصفها نبي الرحمة بأنها "تذهب ببعض الحزن". عن السيدة ‏عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي والاستطباب بالتلبينة قائلا: "التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن" صحيح البخاري. و التلبينة هي حساء يعمل من ملعقتين من دقيق الشعير بنخالته ثم يضاف لهما كوب من الماء و تطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق ثم يضاف كوب لبن و ملعقة عسل نحل و سمّيت تلبينة تشبيها لها باللبن في بياضها و رقّتها ولتوضيح كيف تؤثر المواد التي يحويها الشعير في الاكتئاب، وتخفف من حدته نذكر أهم تلك المواد المضادة للاكتئاب والموجودة في الشعير، ومنها: - المعادن: فتشير الدراسات العلمية إلى أن المعادن مثل البوتاسيوم والماغنسيوم لها تأثير على الموصلات العصبية التي تساعد على التخفيف من حالات الاكتئاب، وفي حالة نقص البوتاسيوم يزداد شعور الإنسان بالاكتئاب والحزن، ويجعله سريع الغضب والانفعال والعصبية. وحيث إن حبة الشعير تحتوي على عنصري البوتاسيوم والماغنسيوم فالتلبينة تصلح لعلاج الاكتئاب، ويلاحظ هنا أن الدراسات العلمية تستخدم كلمة "التخفيف من حالات الاكتئاب"، ونجد ما يقابلها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تذهب ببعض الحزن"، وهذه دلالة واضحة على دقة التعبير النبوي الذي أوتي جوامع الكلم. - فيتامين "B": فقد يكون أحد مسببات أعراض الاكتئاب هو التأخر في العملية الفسيولوجية لتوصيل نبضات الأعصاب الكهربية، وهذا بسبب نقص فيتامين "B"؛ لذلك ينصح مريض الاكتئاب بزيادة الكمية المأخوذة من بعض المنتجات التي تحتوي على هذا الفيتامين كالشعير. - مضادات الأكسدة: حيث يساعد إعطاء جرعات مكثفة من حساء التلبينة الغنية بمضادات الأكسدة (فيتامين E وA) في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة تتراوح من شهر إلى شهرين. - الأحماض الأمينية: يحتوي الشعير على الحمض الأميني تريبتوفان Tryptophan الذي يسهم في التخليق الحيوي لإحدى الناقلات العصبية وهي السيروتونين Serotonin التي تؤثر بشكل بارز في الحالة النفسية والمزاجية الإنسان. علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا يكون بادئا أو محرضا على نشوء ورم خبيث؛ إذ تلعب مضادات الأكسدة دورا في حماية الجسم من الشوارد الحرة (Free radicals) التي تدمر الأغشية الخلوية، وتدمر الحمض النووي DNA، وقد تكون المتهم الرئيسي في حدوث أنواع معينة من السرطان وأمراض القلب، بل وحتى عملية الشيخوخة نفسها. ويؤيد حوالي 9 من كل 10 أطباء دور مضادات الأكسدة في مقاومة الأمراض والحفاظ على الأغشية الخلوية وإبطاء عملية الشيخوخة وتأخير حدوث مرض الزهايمر. وقد حبا الله الشعير بوفرة الميلاتونين الطبيعي غير الضار، والميلاتونين هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ خلف العينين، ومع تقدم الإنسان في العمر يقل إفراز الميلاتونين. وترجع أهمية هرمون الميلاتونين إلى قدرته على الوقاية من أمراض القلب، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، كما يعمل على خفض ضغط الدم، وله علاقة أيضا بالشلل الرعاش عند كبار السن والوقاية منه، ويزيد الميلاتونين من مناعة الجسم، كما يعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة، كما أنه أيضا له دور مهم في تنظيم النوم والاستيقاظ. علاج ارتفاع السكر والضغط تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ "بكتينات" تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم وعلى رأسها السكريات؛ مما ينظم انسياب السكر في الدم، ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء. ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة- فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها، بينما لها تأثير مالئ يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية. ولأن المصابين بداء السكري أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي؛ فإن التلبينة الغنية بالألياف تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية والحول دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى.. وهكذا يمكننا القول بثقة إن احتساء التلبينة بانتظام يساعد المرضى الذين يعانون من ارتفاع السكر في دمهم. كما أكدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر البوتاسيوم تقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم، ويحتوي الشعير على عنصر البوتاسيوم الذي يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية. كذلك فإن الشعير له خاصية إدرار البول، ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم. ملين ومهدئ للقولون والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛ وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات. كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛ إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات، وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع ويسهل عملية التخلص من الفضلات. وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، ويدعم هذا التأثير عمليات تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير (منقول .. مع تصرّف) .

بارك الله فيك يا خويا على كل هذي المعلومات الله ينور عليك

شكرا و بارك الله فيك على هالموضوع المهم

حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل

أصعب اللحظات التي مرّت عليّ .. عشتها واقع أمامي .. .. .. .. .. .. .. لكّن الي كمّل عليّا .. و كانت وقتها .. مثل القشه الي قسمت ظهر البعير .. هيّ ************** بارك الله فيك اختي .. الله يحميك يا رب .

بارك الله فيك اخي الكريم ربي يجزيك بالخير كله ان شاء الله ربي يجعل كل حرف و كل كلمة في ميزان حسناتك الله ينوّر عليك يا خويا .

ربي يعينك .. ان شاء الله .. با اختي .. و ربي ينجحك ياااااااااا رب ربي يسهّلك في كل ما هو صعيب .. و ان شاء الله ربي يحلّك البيبان في وجهك .. و يفتحها عليك دنيا و آخرة الله لا يضيّعلك تعب و ربي ينولك كل ما تتمني ان شاء الله و باذن الله السميع المجيب .

بارك الله فيك اختي ... ربي يهديك و يهدي بيك و انوّر عليك ربي يهدي عباده .. ان شاء الله ري يجزيك عنا بالخير .. كله .. عاجله و آجله .. باذن الله .

يعطيك الصحّة عزيزتي على هالموضوع بالحق بارك الله فيك .. ربي ينوّر عليك ان شاء الله .. دنيا و آخرة

بارك الله فيك يا خويا "ابو تسنيم" .. ربي يحققلك ما تتمنى ان شاء الله و ربي ينوّرها عليك .. و يحللّك البيبان في وجهك .. ان شاء الله ربي يسهّلك في كل ما هو صعيب .. و يسترها معاك *** و طبعا في انتطار ردك على اخي "عاشق الصداقة" .. على قريب ان شاء الله *** ربي يحميكم الكل ان شاء الله و يحفظكم *** حبيبتي "بنت مصرية" .. شكرا عزيزتي .. ربي يخليك يا رب .

:g: :g: لا حول و لا قوّة الا بالله .. حتى رمى نفسه .. هي موش مسامحاته .. مسكين هالاحمد **** شكرا اخي على هذه الضحكة الي خليتنا نخرجوها من الاعماق بارك الله فيك

رائعة هذه الرحلة و الاروع نهايتها .. يللا .. حاجة تفيد .. لكن موش ديما *** بارك الله فيك يا خويا ربي يجزيك بالخير .. ان شاء الله .. عاجله و آجله