Mohammed Dwy 2010
Members-
عدد المشاركات
221 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
10
كل منشورات العضو Mohammed Dwy 2010
-
موضوع ممتاز ومفيد اخي نشكرك علي افادتنا دائما
-
موضوع مفيد اخي علي جزاك الله خيرا
-
اظن ان الدين والاخلاق هما اهم ما يفكر فيه المقدم علي الزواج لانهما ما يتبقي ويظل مستمرا للنهاية جزاك الله خيرا
-
ربنا يحفظنا ويبعد عنا هذا الوباء الخطير
-
موضوع جميل اخي علي موضوع انتشار الالقاب يؤكد علي تفاوت طبقات الشعب حيث اصبح هناك العديد من الالقاب اكثر مما ذكرت يا اخي حيث يقال للميكانيكي ( يا باشمهندس) وللسباك ( يا دكتور) وهكذا.............
-
- من هي الزوجة التي أحالت حياتها وعائلتها إلى جحيم لايُطاق ؟! - وهل خلت فعلاً من الأحاسيس والمشاعر المرهفة ؟! - وهل الصفات التي تتصف بها خارجة عن إرادتها وشعورها أم هو منهج اتخذته فى حياتها ؟! ومن هذه الصفات : النقد الدائم: عندما دخل إبراهيم الخليل على زوجة ابنه إسماعيل، وسألها عن عيشهم، وكان رجلاً غريباً عليها، ومع ذلك لم تبالِ أن تبدي تذمرها، وقالت: نحن بأشر عيش؟! التلفظ بألفاظ مؤلمة: قد تتلفظ بالكلمة لا تلقي لـها بالاً، فتكون سبباً في إيغار صدر زوجها عليها مدة طويلة ، وقد تكون فيها نهايتها كما جاء فى المرأة التى تزوج بـها الرسول -صلى الله عليه وسلم- فلما دخل بها قالت: أعوذ بالله منك !! قال: لقد عذت بعظيم الحقي بأهلك !! (طبقات ابن سعد8-108). التحقيروالاستهزاء بالطرف الآخر: أن تعيّره بفقره، و بقلة ثقافته وشهاداته، أو ببيئته المتوسطة الحال!!...مع أنها لاتستغني عنه وهذا دأبها فى الجد أو الهزل!! التفسير السلبي للآخر: بعد أن يسيطر عليها الشك! وتحيط بـها الظنون تعجز أن تلتمس له العذر بتأخره أو غيابه أو حديثه الخافت في الهاتف.....فتساورها المخاوف وتفقد ثقتها فيه، فتعجز عن صدها، ومن ثم تستسلم لها!! الشعور بالتعاسة: مع توالي النعم عليها وأفضاله لها !! يظل حنينها لماضيها مما يؤلم زوجها هذه زوجة معاوية بن أبي سفيان عندما دخل عليها، وهي تنشد حنينها لديارها في البدو: لبيت تخفقُ الأرواح فيه أحبّ إليّ من قصر مشيد سرّحها إلى أهلها. لا تستخدم الحوار الهادئ: فهي لا تكف عن إثارة الضوضاء والجدال معه حتى وإن كانت في جلسة هادئة سرعان ما ينقلب الحديث الودي إلى سباب وشتم و ألم وبكاء... وقال أحد الشعراء يحكي حواره مع زوجته: ولما التقينا غُدوةً طـال بيننا سبابٌ وقذفٌ بالحجارة مطّرح أجلي إليها من بعيد وأتقي حجارتَها حقـــاً ولا أتمزّح فهذه قريبة بنت حرب عندما تزوجت بعقيل بن أبي طالب اختارته لأنه كان مع قرابتها الذين قتلوا في بدر !! وكانت لاتكفّ عن ملاحاته وندب آبائها !! فقالت له يوماً: ياعقيل ! أين أعمامي ! أين أخوالي كأن أعناقهم أباريق فضة؟ قال لها: إذا دخلت النار فخذي على يسارك !! فغضبت وخرجت من بيته !! ( العقد الفريد6-99) تثور عند كل موقف فهي لا تستطيع الإمساك بزمام نفسها... فهي تشعر بالغليان الداخلي وعند كل موقف تثور ثائرتها فتجعل منه متنفساً لما يعتمل في صدرها ويؤلم أحساسها !! فقد كان اسم زوجة عمر بن الخطاب عاصية فأسلمت فأتت عمر فقالت: قد كرهت اسمي فسمني، فقال: أنت جميلة ! فغضبت وقالت: ما وجدت اسماً تسميني به إلاّ اسم أمة ؟؟ فأتت النبي -صلى الله عليه وسلم- فأخبرته فأقرّ فعل عمر. ليس له مكان فى قلبها.. فهى تعلن بغضها له دونما سبب مع كمال إحسانه وحسن دينه! وقد تصرح به إلى الآخرين ذهبت جميلة زوجة ثابت بن قيس إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم- فقالت: يا رسول الله ! إني لا أعيب على ثابت في دين ولا خلق !! وإني لا أطيقه بغضاً !! (الإصابة 10983). وكذلك صرحّت سلمى زوجة صخر أخو الخنساء عندما مرض، وبقي على فراشه سنة كاملة قبل موته فكانت إذا سُئلت عنه تقول: لاحيّ فيُرجى ولا ميت فيُنعى !! وكانت أمه إذا سُئلت عنه قالت: أصبح بنعمة الله سالماً.فقال: أرى أم صخر ما تجفّ دموعُها وملّت سُليمى مضجعي ومكاني (الأدب العربى 1-168) تطلب الطلاق على الدوام تماضر بنت الأصبغ زوجة عبد الرحمن بن عوف كان في تماضر سوء خلق، وكانت على تطليقتين فلما مرض عبدالرحمن جرى بينه وبينها شيء، فقال لها: والله لئن سألتني لأطلقنّك؟ فقالت: والله لأسألنّك. فقال: إما لا فأعلميني إذا حضت وطهرت، فلما حاضت وطهرت أرسلت إليه تعلمه، قال: فمر رسولها ببعض أهله, فقال: أين تذهب؟ قال: أرسلتني تماضر إلى عبد الرحمن أعلمه أنها قد حاضت ثم طهرت, قال: ارجع إليها، فقل لها: لا تفعلي، فوالله ما كان ليردّ قسمه ! فقالت: أنا والله لا أردّ قسمي !! قال: فأعلمه فطلقها ؟ (الإصابه10951) وتستخدم الزوجة جاهلة في هذا السياق العديد من الرسائل السلبية محاولة منها للفت أنظار الزوج إلى ما يجيش فى صدرها من ألم وقلق...والتي تتراوح بين النظرة الغاضبة , والحواجب المقطبة , والجلوس وحيدة في غرفتها , ورفض الطعام...ولا تعلم أنها بهذا التجاهل تمسّ كرامته وتجرح رجولته !! و تقود الزوج إلى درجة من الاستفزاز سرعان ما يبدأ بعدها بالغليان ثم الانفجار !! ونظراً لطبيعة المرأة العاطفية...وإحساسها المرهف فأشد ما يؤلمها من زوجها المواقف المعنوية من ملاحظة قاسية , أو عتاب عنيف, أو عبارة جارحة ..!! بينما لطبيعة الرجل المادية فسرعان ما يتذكر المواقف التي أحسن فيها من هدية ثمينة , أو نزهة عابرة ... فيبدأ كلٌ منهما بـهجوم مضاد، سرعان ما ينقلب إلى معركة خاسرة من الشجار اليومي ...بسبب اختلاف دفاع كل طرف عن الآخر... !!
-
عن ابن عباس رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه . رواه الدرامي والترمذي في الشمائل . قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم براق الثنايا . رواه ابن عساكر . قالت عائشة رضي الله عنها : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم افلج الأسنان أشنبها . والشنب أن تكون الأسنان متفرقة ، فيها طرائق مثل تعرض المشط ، إلا أنه حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذي يكون أسفل الأسنان كأنه ماء يقطر من تفتحه ذلك وطرائقه ، وكان يبتسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام ، فإذا افتر ضاحكاً عن مثل سناء البرق إذا تلألأ . رواه البيهقي في الدلائل . قال أبو هريرة رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ضحك كاد يتلألأ في الجدر .
-
الحمد لله وكفى، وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى .. أما بعد : § فإنه مهما عاش الإنسان في هذه الحياة ومهما طال به البقاء بها، ومهما استمتع بشهواتها وملذاتها، فإن المصير واحد والنهاية محتومة، ولابد لكل إنسان من نهاية، وهذه النهاية هي الموت الذي لا مفر منه، قال تعالى: (كل نفس ذائقة الموت) آل عمران: 185 § وقال الشاعر : كل ابن أنثى وإن طالت سلامته يوما على آله حدباء محمول § إنه لابد من يوم ترجع فيه الخلائق إلى الله جل وعلا ليحاسبهم على ما عملوا في هذه الدنيا، قال تعالى: (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله) البقرة، 281 يوم طالما نسيناه، يوم هو آخر الأيام، يوم تغص فيه الحناجر، فلا يوم بعده ولا يوم مثله، إنه اليوم العظيم يوم كتبه الله على كل صغير وكبير، وكل جليل وحقير، إنه اليوم المشهود واللقاء الموعود. § ثم إنه قبل هذا اليوم لحظة ينتقل فيها الإنسان من دار الغرور إلى دار السرور، كل بحسب عمله، تلك اللحظة التي يلقي فيها الإنسان آخر النظرات على الأبناء والبنات والإخوان، يلقي فيها آخر النظرات على هذه الدنيا، وتبدو على وجهه معالم السكرات، وتخرج من صميم قلبه الآهات والزفرات. § إنها اللحظة التي يعرف الإنسان فيها حقارة هذه الدنيا، إنها اللحظة التي يحس الإنسان فيها بالحسرة والألم على كل لحظة فرط فيها في جنب الله تعالى، فهو يناديه: رباه، رباه: (رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت) المؤمنون: 99،100 § إنها اللحظة الحاسمة والساعة القاصمة التي يدنو فيها ملك الموت لكي ينادي، فيا ليت شعري هل ينادي نداء النعيم أو نداء الجحيم ؟!! § إن الغربة الحقيقة إنما هي غربة اللحد والكفن، فهل تذكرت انظراحك على الفراش، وإذا بأيدي الأهل تقلبك، فأشتد نزعك وصار الموت يجذبك من كل عرق، ثم أسلمت الروح إلى بارئها، والتفت الساق بالساق، ثم قدموك بعد ذلك ليصلي عليك، ثم أنزلوك في القبر وحيدا فريدا، لا أم تقيم معك، ولا أب يرافقك، ولا أخ يؤنسك. ثم لنا عودة مع البقية.......................
-
عندما يغضب الرجل فإنه يصرخ ويكسر ... عندما تغضب المرأة تصرخ وتنكسر عندما يغضب الرجل يتهور بلا مبرر ... عندما تغضب المرأة تنهار وتبرر عندما يغضب الرجل يقود بتهور ... عندما تغضب المرأة تهدأ وتفكر عندما يغضب الرجل يجن وينفعل... عندما تغضب المرأة ترتمي بحضنه دون ان تفكر عندما يغضب الرجل يجرحها بكل سهولة... عندما تغضب المرأة تبتعد عنه بكل بساطة عندما يغضب الرجل يشجب وينكر ... عندما تغضب المرأة تطلب الطلاق المبكر عندما يغضب الرجل يتفرعن ويتجبر ... عندما تغضب المرأة تخنع لكن بالاخر تسيطر صحيح ليس كل الرجال متشابهين ولا كل النساء ملائكة ولكن تبقى المرأة مرأة ويبقى الرجل رجل بكل مواصفاته .. والفروق تبقى موجودة دائما ..
-
ليلة القدر والعشر الأواخر ها قد بلغنا آخر المحطات، وآن أوان الجد والاجتهاد، إننا في مرحلة {وَسَارِعُواْ} [سورة آل عمران: 133] و{سَابِقُوا} [سورة الحديد: 21] فأخرج كل ما بوسعك من جهد فالغنيمة عظيمة، والثمرة تستحق بذل الغالي والنفيس للحصول عليها، الثمرة هذه المرة (ليلة القدر) {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ} [سورة القدر: 2-5]. اجتهد أبو موسى الأشعري رضي الله عنه قبل موته اجتهادًا شديدًا، فقيل له: "لو أمسكت أو رفقت بنفسك بعض الرفق؟"، فقال: "إنَّ الخيل إذا أُرسلت فقاربت رأس مجراها أخرجت جميع ما عندها". فجدَّ واجتهد، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله [متفق عليه]، وكانت أمنا عائشة تقول: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره" [رواه مسلم]، فإياك أن تكون من المحرومين...
-
القران الكريم مترجم باللغة الانجليزية
Mohammed Dwy 2010 replied to ali desoky's topic in المكتبة لإسلامية
جزاك الله خيرا يا اخي علي يا ابن الدسوقي وجعل لك اجرا عظيما علي هذا