-
عدد المشاركات
4,825 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
9
كل منشورات العضو NADA
-
ساعات نوم البشر تتراجع والنتائج خطيرة صحياً ونفسياً
NADA replied to حياتى من اجل ربى's topic in منتدى الأبحاث
رااااااااااائع حياتي بجد أنا بحب النوووم جداً بس مش بنام للاسف ,,,,,,,,, عامة خير إن شاء الله ,,ربنا يحفظنا ويهدي لنا الحال كلنا يارب -
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم شكراً ليك رجل الصحرا
-
رائع يا حياتي ,, هنذاكر فيه بعد كده ربنا معاكي يا قمر ويوفقك يارب
-
لا بس المسقعة بتاعتي أحلى أيه سلق البيض ده ,, !! شكراً ليكي حيرانة ,, بجد سلسلة جميلة ورائعة جداً
-
رائع يا حيرانة بجد أكلات جميلة بس احنا عايزيين حاجة عملي ميرسي يا قمر وربنا يكرمك ,, هتفتحى بيوت على كده
-
موضوع راائع أهلا بيك تيتو ف منتداك موضوع جمييل جداًً ف انتظار المزيد شكراً ليك ع المعلومات الهائلة ,,,
-
أكد علماء في جامعة "يونيفرستى كوليدج" أن أعراض وقوع الإنسان في الحب لا تظهر فقط في صورة تعبيرات الوجه والسلوك, ولكن للحب القدرة على إحداث تغيرات في المخ, وفي أقصى درجاتها تشبه تأثيراته السلبية ما يعادل تعاطي الشخص كمية عالية من مخدر الكوكايين, بالإضافة لعدة أعراض مدمرة يحدثها الحب فينا.. فكيف يحدث ذلك? وماذا عن أهم اكتشافات علم الأعصاب في قضية الحب?!.. الخبرات البحثية للعلماء تجيب عن هذه الاسئلة. الدكتور سمير فؤاد أستاذ الأمراض النفسية والعصبية وعلاج الإدمان يتحدث عن أهم الاكتشافات الحديثة التي خرج بها العلماء, بادئًا بالإشارة إلى أن أبرز أعراض أو تأثيرات الحب السلبية insistence تتعدى ما يظهر عند البعض في صورة خفقان قوي للقلب أو إحساس بالبهجة والانبهار, وربما الإحساس بالدوار كعلامات أكيدة على الوقوع في الحب.. فقد تكون الأعراض مدمرة فيصاب المخ بالصدمة العصبية أو الانهيار العصبي والهلاوس نتيجة لعدم تصديق مفاجآت الوقوع في الحب وتوابعها.. واوضح د. سمير ان العلماء وضعوا حدًا لحيرة العشاق, ورصدوا تأثير ذلك في المخ.. فالعلماء بجامعة يونيفرستي كوليدج بلندن لديهم الآن دليل علمي موثق على الحب الحقيقي عبر صور المخ بالأشعة المقطعية, تؤكد أن أعراض الحب تحدث تغيرات كيميائية مرئية في المخ مماثلة لتلك التي تحدثها جرعة من الكوكايين, ويمكن تصويرها بالرنين المغناطيسي, حيث أنه عند رؤية الشخص لمن يحب يبدأ النشاط في الظهور في خلايا المخ بوضوح, حيث يمكن تصويره ورصده, إذ أن هناك أربع مناطق صغيرة بالمخ يتزايد النشاط بها, متزامنًا مع رؤية صورة المحبوب.. وقد أجريت دراسة على 16 متطوعًا أكدوا أنهم يعيشون تجربة حب ثبت من خلالها وجود هذه التغيرات في المخ. مثل الحرباء وفي رحلة البحث بداخل المخ البشرى لاستكشاف أهم المراكز المسؤولة عن أحداث كل تعبير يصدر عن الأشخاص يؤكد د. سمير فؤاد أنه اتضح للعلماء أن القول بأن هناك مركزًا للحب وآخر للحركة وآخر للكلام وغيره لإصدار السلوك التعبيري ما هو إلا خدعة كبرى.. فمع أن حجم المخ لا يتعدى قبضة اليد المغلقة إذا يبلغ حجمه 1.4 كيلو غرام, إلا أنه يعد أكثر المخلوقات تعقيدًا في الكون.. وفي مجال التجارب الحديثة على الأعصاب في محاولة لفهم ماهية الحب بداخل المخ البشري.. اتضح أن المخ لا يتشابه عند كل البشر, فهو ذو خصائص فردية تختلف باختلاف الأفراد مثل اختلافات الوجوه وبصمات الأصابع, وهي مشكلة تواجه العلماء, حيث أن مراكز اللغة والبصر تختلف بشكل واسع في حجمها من شخص لآخر.. وقد شارك آلاف العلماء ببلايين الدولارات لإجراء التجارب العلمية على المخ, خاصة بعد ظهور أجهزة جديدة ساعدت في اكتشاف العمليات الحيوية في خلايا المخ قبل أجهز التصوير المعروفة باسم "Fmri Sqnner" وعليه تم الكشف عن بعض أسرار المخ التي ظلت مغلقة أمام العلم لفترات طويلة, وقد استفاد علماء الأعصاب من تطور تقنيات البحث عن أسرار المخ مثل أجهزة " Pipettes - Mico". وعن المزاوجة الجينية, قدم العلماء آلاف الأوراق البحثية, لكنهم مازالوا- بحسب د. سمير- عاجزين عن تطوير نظرية شاملة تفسر أسرار المخ, فيما أكدوا أنه كائن غاية في التعقيد, وليس مجرد جهاز كمبيوتر, ويبدو الكمبيوتر إلى جواره شيئًا تافهًا أو نقطة مياه في المحيط.. وقال: وصف العلماء المخ البشرى بأنه "مثل الحرباء", فبرغم ضآلة حجمه, إلا أنه يستطيع أن يتلون ويتغير في كل لحظة, فقد ميزه الله بوجود أوجه تتفق مع العمليات المتعددة الشديدة التعقيد الملقاة على عاتقه, وخرج العلماء في قضية الحب المعقدة داخل المخ بأنه بمثابة المسئول عن إدارة جميع وظائف الجسم.. فالحب يبدأ بشعور عام بالارتياح تجاه شخص معين, ثم تتحول الإشارات أو الانبعاثات الدالة على تكون الحب إلى المخ في مراكز معينة يتم الاستقبال "Perception" عن طيق العين إذا كان الإعجاب نابعًا من رؤية هذا الشخص ليصل إلى المخ عن طريق العصب البصري "Nerve Optic " أو عن طيق الأذن إذا كان الإعجاب نابعًا من سماع صوت هذا الشخص, أو الحب على المستوى الفكري وملامسة كيمياء المخ, كأن يشعر الشخص بأن هذا الآخر جسد له شخصية محبوبه, أو يرى فيه حبيب العمر, وهنا يتم الاستقبال عن طريق العصب السمعي " Audiray Nerve" ثم تتحول هذه الإشارات الكهربائية التي انتقلت عن طرق الأعصاب إلى مراكز الإحساس والعاطفة والشعور بالمخ, وكل هذا يتم في لحظات معدودة, وبعدها تتكون الصورة بعد تناسق العمل داخل مراكز المخ ليأتي رد الفعل.. واضاف د. سمير: ثبت أن الإشارات الإيجابية المنبعثة من المخ عند رؤية الأشياء والأشخاص الجذابين تسبق تكوين الشعور ذاته, وتعلو على الإحساس الداخلي بقيم الجمال بمقدار 43 في المئة, كما يسبق تلك الإشارات الكهربية نشاط كل من حواس البصر والتذوق بمقدار 50 في المئة, حيث إن تذوق الجمال هو عبارة عن تصورات كهربية تحفزها كيمياء المخ في الأساس, بينما تشكلها الحواس الإنسانية الأخرى كالاستماع لجاذبية الصوت والانبهار بجمال الصورة, وهنا دلت استكشافات علم الأعصاب على أن أسرار الحب تكمن في المخ, وأن الأحاسيس غالبًا ما تكون بريئة منها. أوامر الحب ويستطرد د. سمير فؤاد: على الرغم مما كان معروفًا بأن أوامر الحب تتشكل عن ستة أسباب رئيسية, وهي إما أن تكون تعبيرًا عن اجتياح شعور عام بالارتياح تجاه شخص معين, أو تفرد هذا الشخص بوجود صفة مميزة له كأن يكون صاحب عين جذابة, أو لمسة ساحرة, أو قوام مثالي, أو حتى صاحب عقل فريد, ومن هنا جاء انبهار بعض الفتيات والشبان بفنان معين والوقوع في غرامه, لأنه يحمل رسالة فكرية أو قيمة جمالية معينة, أو وجود صفة معينة يفتقدها في الآخرين, كأن يقع الرجل في غرام امرأة رائعة الجمال لأنه يفتقد وجود ذلك في زوجته, فضلاً عن الدور الذي يقوم به بعض الأشخاص في فرض أنفسهم على من يريدون الإيقاع بهم باتباع الحيل والألاعيب مثلاً بحيث يصبح الوقوع في حبهم أمرًا مفروغًا منه, أو تصبح أوامر الحب نابعة عن قدرة بعض الأشخاص في تحريك عواطف المحيطين بهم, كأن تقع فتاة في غرام رجل معوق مثلاً لأنه يمثل نمطًا استطاع أن يؤكد دوره ليحظى بمرتبة معينة في القلوب, بالإضافة إلى ما يسمي بالحب المتشكل عن الاستمرارية, وهو دور الإعلام المتمثل في الإصرار الزائف على لفت النظر تجاه شخص معين فيقع بعض الأشخاص في حبه.. ورأى أن خبرات الباحثين الحديثة استطاعت أن تضيف إلى تلك الأسباب الستة المشكلة لأوامر الحب سببًا آخر تم كشف النقاب عنه في ظل السعي وراء تحديد كيفية خلق خطط الحب, وإنجاح أهدافها, منظرًا لما يعتري البعض من خيبة الأمل والإحساس بأنهم نقاط غير مرئية في آخر بقاع العالم لعدم قدرتهم على خلق علاقة مرضية, والتمتع بتحقيق أهدافهم من خطط الحب التي تبوء بالفشل في كثير من الأحيان.. ولاحظ ان العلماء اشاروا إلى مناظرة بسيطة تؤكد أن برنامج الكمبيوتر مثله كمثل ما نسميه بالعقل الباطن المشكل لأوامر الحب, فالبرنامج يدير شئون الكمبيوتر ويخرج المتطلبات من خلال المخرجات, والعقل الباطن كذلك يدير شئون الفرد والجسد, ويخرج سلوكيات وتصرفات وأعمالاً وأقوالاً. توقف مفاجئ لكن متى وكيف يحدث الخلل في العقل الباطن? يجيب د. سمير فؤاد: يكون ذلك هو المتسبب في فشل خلق العلاقة أو الإيقاع بالطرف الآخر مثلما نصت عليه الخطة.. فأحيانا يصبح لدى الكمبيوتر توقف مفاجئ, أو تخرج ألوان غريبة على الشاشة, أو تطبع الطابعة حروفًا غير معروفة, أو يخرج الجهاز صوتًا شاذًا, ولا يعمل لك ما تريد عمله, في البرمجة يسمون هذا الخطأ "Fault" ويطلقون على هذا الخطأ "bug", ويعني أن المبرمج قد أخطأ في عمل شيء أو نسي أن يعدل في البرنامج, لذا حصل ما حصل, وقتها يقوم المبرمج باكتشاف مكان الخطأ, ويشرع في تعديله أو إيجاد الحل البديل له, مثل ذلك مثل بعض التصرفات التي قد تصدر من شخص غير لائقة للموقف, كالعصبية الزائدة في موضوع طبيعي أو مزعج بعض الشيء, أو الحزن أو الندم على حدوث موقف معين فيما لا يتطلب الأمر ذلك, أو الإحباط بسبب المرور بموقف عاطفي معين بما يتكون عنه نشوء فكرة سلبية مضادة تجاه قضية الحب ذاتها, وعليك أن تعلم أن هذا هو ما يشبه خطأ البرمجة "bug" وأنه أصبح يجب عليك تعديل البرنامج. واضاف: انه إذا كان المبرمج يعلم أن البرنامج مكون مما يسمى بالأوامر "Commands" فإن هذه الأوامر في الإنسان هي القناعات أو المعتقدات, فقد يرصد لك البعض خطة فاشلة للإيقاع بالشريك أو كيفية التعامل معه, ويؤكدون لك أنها الخطة السحرية لتحقيق هدفك, وأن الكثيرين اتبعوها واعتبروها أساسًا لإنجاح علاقاتهم والولوج فيها من أوسع الأبواب.. فقد تتشكل لديك قناعة بذلك ولا تستطيع الإفلات منها, فتفشل خطتك في السعي نحو أهدافك, وقد يصيبك هذا بالأمراض النفسية.. وقال د. سمير: إن هناك الكثير من القناعات على المستوى الشخصي الذاتي والمجتمعي والشعبي بل والعالمي متقبلة دون إدراك من الكثيرين بخطورتها, ومن هنا ينشأ الناس يعانون دون معرفة المسببات لذلك وأن أي سلوك عند الإنسان مهما كان فوراءه قناعة مسببة له, وليس هناك سلوك إنساني إلا وله دافع أو قناعة, مثل أي تصرف من كمبيوتر.. لابد له من أمر.. قدرات خارقة واوضح د. سمير انه يمكن للانسان رصد حالة الحب والتحول إلى عاشق ووقتما يريد, وكل ما عليه هو أن يأمر عقله فقط, فإذا كان الإنسان استطاع ابتكار كل حديث وتطويعه, فيمكنه أيضًا أن يقوم بتطويع الطاقات الكامنة في عقله, خاصة إذا عرف أن هناك قدرات خاصة بإمكانه تحريكها بداخله والتحكم فيها, ولإثبات ذلك يؤكد د. سمير أن الدراسات الحديثة قدمت عدة دلائل تساعدك على رصد حبك وتقييمه وإعطاءه الأوامر, لكن عليك مبدئيًا التعرف على أهم استجابات عقلك وصفاته, لتضع الخطة المحكمة لتطويعه كيفما تشاء, ويمكنك تقديم الأوامر لعقلك الواعي, ذلك لأنه يعي ما يحدث الآن ويقوم ببرمجة العقل الباطن وهو منطقي ومحلل ومفكر ويمكنه إعطاء التعليمات الناجحة للعقل الباطن, كما يمكنه أن يتغير إلى الأحسن إذا اقتنع.. واوضح ان العقل الباطن شيء أخلاقي يعتمد على ما تتعلمه من سلوكيات وأخلاقيات من الآخرين, وهو يجب أن يخدمك دومًا لكنه يحتاج إلى خطوات واضحة المعالم ليتبعها, وهو يتحكم ويصون جميع الحواس ويصنع العادات لديك ويخزنها ويوزع الطاقة, وهو مبرمج ليجعلك تكتشف في نفسك ما لا تعرفه عنها في أغلب المواقف, وهو المشكل لأوامر ورغبات الحب العفوية, وهو لا يتعامل إلا مع الرموز كالأحلام والأمنيات والتخيلات, ولا يعارضك في قراراتك ولا يحرك الحواس لتنفذ الأوامر السلبية.. فهو يعرف بشكل عفوي مسبقًا ما يفيد وينجح ويعرف ما لا يمكن أن ينجح, ويمكنه إعطاؤك أفكارًا تتجاوز المعلومات التي أخذتها من الخبرة لأنها قدرة تتجاوز مجال الوعي في عقلك, وهو يعمل 24 ساعة بلا توقف, حيث يتابع الأمور التي استمدها من العقل الواعي, ويعمل بقوة الأهداف, وما لم يأت الدافع من أهداف تهمنا فلا تعمل هذه القدرة, لكنه يطلق طاقة تكفي لبلوغ الهدف, وهو يستجيب لتأكيدات الحب الإيجابية القوية, فمثلاً كلما قلت هذا المرأة مثالية وتستحق الحب, هنا يزداد مقدار حبك لها بدرجة تتفاوت عشرات مرات الحب الأساسي الذي تكنه له.. والعقل الباطن يحرك الأمور لصالحك, ويحل كل العقبات بشكل آلي حتى تصل إلى الأهداف, وهو يعمل على أحسن ما يكون كلما قل إجهاد العقل, ويعطيك إشارات إيجابية هائلة تمكنك من إتمام لحظات الحب والاستمتاع بها بشكل رائع. الحب حسب البديهة وقال د. سمير: تستطيع استخدام "قدرة ما فوق الوعي" لبرمجة عقلك لينبهك على السلوك بطريقة معينة.. فمثلا يصدر بعض الناس لعقولهم الأوامر حتى يصحون من النوم في ساعة معينة, وكثير منهم يصحون بحيث لا يزيد الخطأ على دقيقة واحدة.. والحقيقة أن أي واحد يستطيع أن يأمر عقله حتى يوقظه في ساعة محددة بدون حاجة إلى الساعة المنبهة, على شرط أن يكون على ثقة من نجاحه, وهناك ألوف من الناس يطبقون هذه القاعدة وينجحون, فالعقل الباطن يخدمنا إلى الحد الذي نثق به, وهو له الكمبيوتر الخاص به الذي يستطيع إيجاد الجواب الصحيح من الوقت الصحيح, لذا فحينما تأتيك الفكرة البديهية ثق بها حالاً وطبقها حالاً , فالبعض منا إذا لمعت في عقله فكرة بديهية يؤجل العمل بموجبها إلى وقت آخر, فإذا كانت الفكرة مثلا هي الاتصال بفلان لأنه عنده ما نريد, فقد نؤجل الموضوع, ثم نقابل الشخص في وقت آخر, فنكتشف أن تلبية مطلبنا كان ممكنًا في الوقت نفسه الذي خطر في بالنا, وهذا ما يحدث تمامًا حينما يصبح الندم على ضياع أهم وأندر فرص الحب في حياتنا أمرًا لا طائل منه, لذلك فإذا أمرك عقلك الباطن بتنفيذ شيء عليك المبادرة والعمل بموجبه حالاً, فأحيانًا تكون الفرصة لثوان فإما أن تنتهزها أو تضيع عليك. لا مركز مخصصاً للعاطفة المخ كائن عضوي يمكنه أن يتعلم ويتنبأ ويستنبط ويتبنى أمورًا ويرفض أخرى, أي أنه يتميز بالوعي الكامل, كما أن أجزاء المخ تعمل معًا بقوة وتناغم وفي كل الأوقات, في حين تعمل أجزاء الكمبيوتر منفصلة, وبذلك أدرك علماء الأعصاب أن المخ كائن يحمل حياة معقدة.. ولا يمكن القول بأن هناك منطقة في المخ خاصة بالكلام وأخرى للحركة, فقد أثبت العلماء في قضية الحب أنه لا يوجد مركز للعاطفة, أو مركز للإحساس بداخل المخ, بل تعمل كل أجزائه ومراكزه بشكل متناسق.. وعلى سبيل المثال فإنه أثناء الكلام كان العلماء يتوقعون أن تستجيب مراكز الكلام فقط في الجزء الأيسر من المخ, ولكن التجارب أثبتت إضاءة مناطق أخرى في المخ على شاشة التصوير, مما يعنى أن المخ مدينة متكاملة على العكس من الكمبيوتر, حيث تتطور استجاباته حسب احتياجات الإنسان.. خطوات للتحكم في العقل الباطن كيف يمكن الوقوع في الحب عن طريق تحريك العقل الباطن والتحكم فيه? يؤكد العلماء أنه يمكنك تحريك عقلك باتباع ثلاث خطوات أساسية هي : تحديد أهداف واضحة تؤكدها رغبة كبيرة وملحة, ووجود تحديات هامة, وسماع أسئلة ذات علاقة بأهدافنا بصرف النظر عن مصدر هذه الأسئلة.. والعقل الباطن يتبرمج عن طريق مد الخيال بالصورة والسمع والحس, والتكرار حتى تستقر الفكرة بعمق فيه.. ففي الحب مثلاً, عليك أن تحدد مبدئيًا ما تريد وما لا تريد, أي بدلاً من قولك مثلاً لا أريد الوقوع في حب فلان تقول: أريد أن يغرم فلان بحبي, وبعدها يمكنك الاسترخاء, وقدر الإمكان تخيل بقوة أنك ترى الجميع يبارك لك حبك, وأنك حققت ما تريد, وصارت حياتك كيفما أردت وتمنيت, ومع تكرار هذه الصورة و وتغيير الخيال فيها, لأن العقل الباطن لا يفرق بين الحقيقة والخيال, يمكنك صنع ما تريد.
-
عالم فاضية بجد ,, إنت فاضية إنت كمان مركزة مع المركزيين ليه أنا بقى عندى ترجمة وحاجات كتييير تعالي اعملي معايا أحسن ,, بلا كلام فاضي ولا أقولك روحي ذاكري منطق ** وابقي شوفي الرمز مكرر ولا لا ربنا معاكي يا قمر ,, سوري أقصد آنسة مشاكس
-
لذيذ الموضوع ده بس ياريت لو ف مسقعة ميرسي يا حيرانة ,, أكيد الموضوع ده هينفعنى قريب ده لو ربنا كرمني وحد دعا على زين ** بس متنسوش 123
-
ألف مليييييييييون مبروك ,, بجد فرحت جدااااً للخبر ده بصراحة كل المواضيع اللى إنت نزلتها رائعة و إن كنت مش قريتها كلها بس اللى قريته منها فعلاً كان جميل و أضاف ليا حاجات كتييير ربنا يكرمك ويخليك للمنتدي ياارب وتفضل تفيدنا كده دايماً ويارب كل الناس المشتركيين يخلصوا علي خير
-
رائع يا بطوط
-
شكراً ليك رجل الصحرا ,, عبقرينو ,, مصطفى ومصرية ربنا يارب يهدي كل الناس ويحفظنا ويغفر لنا خطايانا
-
موضوع رائع جزاك الله كل خير حيرانة
-
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أول مرة أعرف قصة وفاته اللهم ارحم أحياء و أموات المسلمين و ألحقنا بهم على خير جزاك الله كل خير مصطفى بهجت ربنا يكرمك يارب ويحفظك
-
شكراً شيتوس ,,زين و أحمد ربنا يكرمكم يارب سبحان الله
-
سبحان الله ,, ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم جزاك الله كل خير بس مش عارفة ليه الصوت مش واضح ,, لكن أنا قريت يعنى المكتوب واعتقد بردو إنى شفت الموضوع ده قبل كده بس بصراحة مش فاكرة كان ف فيديو ولا لا عامة جاري البحث وشكرا ليك
-
هاااايل حيرانة ,, موضوع جميل زى الريحان بالظبط بس فينها أسماء ,, هى اللى كانت دايما بتجبلي ريحان تسلمي يا قمر ع الموضوع والمعلومات الجميلة
-
موضوع رائع ,, جزاك الله كل خير حيرانة بجد أول مرة أعرف هذه الصحابية ربنا يارب يجمعنا بيهم على خير ويجعلنا ممن نتبعهم ونعمل بعملهم ربنا يكرمك ويوفقك حيرانة ويهديكى ويحفظك يارب من الحيرة
-
شكراً أحمد ,, عبقرينو و رجل الصحرا يارب تكونو كويسيين و بخير و ألف سلامة عليك رجل الصحرا عادي يعنى لو جت على فيتامين C تبقي بسيطة إن شاء الله **قضيها بقي كبد و طحال وبرتقانتيتين على سفنديتين وإن شاء الله تبقي تمام لا بجد يارب يكون الموضوع مفيد يعنى وعجبكم شوية حتى بجد . .
-
شكراً أحمد ,, عبقرينو و رجل الصحرا يارب تكونو كويسيين و بخير و ألف سلامة عليك رجل الصحرا عادي يعنى لو جت على فيتامين C تبقي بسيطة إن شاء الله **قضيها بقي كبد و طحال وبرتقانتيتين على سفنديتين وإن شاء الله تبقي تمام لا بجد يارب يكون الموضوع مفيد يعنى وعجبكم شوية حتى بجد . .
-
شكراً عبقرينو ,, بنت مصرية و على يارب يكون الموضوع عجبكم بجد
-
ياااربي بجد ,, ممكن أقولك أحلي قصة قريتها ف حياتي والله وبجد مش بكذب ,, باسم الله ما شاء الله عليك بجد رائع و أسلوبك هايل فعلاً ميرسي كتير ع الكلام الجميل اللى إنت قلته ,, ياللا يا شباب أجمل شئ ف حياتي و أكيد ف حياة أى حد قرب منه بكل ما فيه منتظرة إنك بجد تكتب تاني أكيد و هكون مبسوطة جدا لو كملت الموضوع &&بس بصراحة ف شئ واحد بس مش عجبنى و اتمني إنك مش تكرره تاني كلنا هنا زى بعض بنكتب علشان نفيد ونستفيد ,, والشئ الوحيد اللى يخلينا نشطب أى شئ هو إنه يكون مخالف وياريت بجد تعدل الموضوع وتحذف الجملة دي لو حبيت يكون أفضل ربنا يوفقك ويكرمك إن شاء الله يارب ويحفظك إنت وكل الناس
-
الله اكبر جزاك الله كل خير مصرية
-
ANTON CHEKHOV The Bet It was a dark autumn night. The old banker was walking up and down his study and remembering how, fifteen years before, he had given a party one autumn evening. There had been many clever men there, and there had been interesting conversations. Among other things they had talked of capital punishment. The majority of the guests, among whom were many journalists and intellectual men, disapproved of the death penalty. They considered that form of punishment out of date, immoral, and unsuitable for Christian States. In the opinion of some of them the death penalty ought to be replaced everywhere by imprisonment for life. "I don't agree with you," said their host the banker. "I have not tried either the death penalty or imprisonment for life, but if one may judge a priori, the death penalty is more moral and more humane than imprisonment for life. Capital punishment kills a man at once, but lifelong imprisonment kills him slowly. Which executioner is the more humane, he who kills you in a few minutes or he who drags the life out of you in the course of many years?" "Both are equally immoral," observed one of the guests, "for they both have the same object - to take away life. The State is not God. It has not the right to take away what it cannot restore when it wants to." Among the guests was a young lawyer, a young man of five-and-twenty. When he was asked his opinion, he said: "The death sentence and the life sentence are equally immoral, but if I had to choose between the death penalty and imprisonment for life, I would certainly choose the second. To live anyhow is better than not at all." A lively discussion arose. The banker, who was younger and more nervous in those days, was suddenly carried away by excitement; he struck the table with his fist and shouted at the young man: "It's not true! I'll bet you two million you wouldn't stay in solitary confinement for five years." "If you mean that in earnest," said the young man, "I'll take the bet, but I would stay not five but fifteen years." "Fifteen? Done!" cried the banker. "Gentlemen, I stake two million!" "Agreed! You stake your millions and I stake my freedom!" said the young man. < 2 > And this wild, senseless bet was carried out! The banker, spoilt and frivolous, with millions beyond his reckoning, was delighted at the bet. At supper he made fun of the young man, and said: "Think better of it, young man, while there is still time. To me two million is a trifle, but you are losing three or four of the best years of your life. I say three or four, because you won't stay longer. Don't forget either, you unhappy man, that voluntary confinement is a great deal harder to bear than compulsory. The thought that you have the right to step out in liberty at any moment will poison your whole existence in prison. I am sorry for you." And now the banker, walking to and fro, remembered all this, and asked himself: "What was the object of that bet? What is the good of that man's losing fifteen years of his life and my throwing away two million? Can it prove that the death penalty is better or worse than imprisonment for life? No, no. It was all nonsensical and meaningless. On my part it was the caprice of a pampered man, and on his part simple greed for money ..." Then he remembered what followed that evening. It was decided that the young man should spend the years of his captivity under the strictest supervision in one of the lodges in the banker's garden. It was agreed that for fifteen years he should not be free to cross the threshold of the lodge, to see human beings, to hear the human voice, or to receive letters and newspapers. He was allowed to have a musical instrument and books, and was allowed to write letters, to drink wine, and to smoke. By the terms of the agreement, the only relations he could have with the outer world were by a little window made purposely for that object. He might have anything he wanted - books, music, wine, and so on - in any quantity he desired by writing an order, but could only receive them through the window. The agreement provided for every detail and every trifle that would make his imprisonment strictly solitary, and bound the young man to stay there exactly fifteen years, beginning from twelve o'clock of November 14, 1870, and ending at twelve o'clock of November 14, 1885. The slightest attempt on his part to break the conditions, if only two minutes before the end, released the banker from the obligation to pay him the two million. < 3 > For the first year of his confinement, as far as one could judge from his brief notes, the prisoner suffered severely from loneliness and depression. The sounds of the piano could be heard continually day and night from his lodge. He refused wine and tobacco. Wine, he wrote, excites the desires, and desires are the worst foes of the prisoner; and besides, nothing could be more dreary than drinking good wine and seeing no one. And tobacco spoilt the air of his room. In the first year the books he sent for were principally of a light character; novels with a complicated love plot, sensational and fantastic stories, and so on. In the second year the piano was silent in the lodge, and the prisoner asked only for the classics. In the fifth year music was audible again, and the prisoner asked for wine. Those who watched him through the window said that all that year he spent doing nothing but eating and drinking and lying on his bed, frequently yawning and angrily talking to himself. He did not read books. Sometimes at night he would sit down to write; he would spend hours writing, and in the morning tear up all that he had written. More than once he could be heard crying. In the second half of the sixth year the prisoner began zealously studying languages, philosophy, and history. He threw himself eagerly into these studies - so much so that the banker had enough to do to get him the books he ordered. In the course of four years some six hundred volumes were procured at his request. It was during this period that the banker received the following letter from his prisoner: "My dear Jailer, I write you these lines in six languages. Show them to people who know the languages. Let them read them. If they find not one mistake I implore you to fire a shot in the garden. That shot will show me that my efforts have not been thrown away. The geniuses of all ages and of all lands speak different languages, but the same flame burns in them all. Oh, if you only knew what unearthly happiness my soul feels now from being able to understand them!" The prisoner's desire was fulfilled. The banker ordered two shots to be fired in the garden. < 4 > Then after the tenth year, the prisoner sat immovably at the table and read nothing but the Gospel. It seemed strange to the banker that a man who in four years had mastered six hundred learned volumes should waste nearly a year over one thin book easy of comprehension. Theology and histories of religion followed the Gospels. In the last two years of his confinement the prisoner read an immense quantity of books quite indiscriminately. At one time he was busy with the natural sciences, then he would ask for Byron or Shakespeare. There were notes in which he demanded at the same time books on chemistry, and a manual of medicine, and a novel, and some treatise on philosophy or theology. His reading suggested a man swimming in the sea among the wreckage of his ship, and trying to save his life by greedily clutching first at one spar and then at another. The old banker remembered all this, and thought: "To-morrow at twelve o'clock he will regain his freedom. By our agreement I ought to pay him two million. If I do pay him, it is all over with me: I shall be utterly ruined." Fifteen years before, his millions had been beyond his reckoning; now he was afraid to ask himself which were greater, his debts or his assets. Desperate gambling on the Stock Exchange, wild speculation and the excitability whic h he could not get over even in advancing years, had by degrees led to the decline of his fortune and the proud, fearless, self-confident millionaire had become a banker of middling rank, trembling at every rise and fall in his investments. "Cursed bet!" muttered the old man, clutching his head in despair "Why didn't the man die? He is only forty now. He will take my last penny from me, he will marry, will enjoy life, will gamble on the Exchange; while I shall look at him with envy like a beggar, and hear from him every day the same sentence: 'I am indebted to you for the happiness of my life, let me help you!' No, it is too much! The one means of being saved from bankruptcy and disgrace is the death of that man!" It struck three o'clock, the banker listened; everyone was asleep in the house and nothing could be heard outside but the rustling of the chilled trees. Trying to make no noise, he took from a fireproof safe the key of the door which had not been opened for fifteen years, put on his overcoat, and went out of the house. < 5 > It was dark and cold in the garden. Rain was falling. A damp cutting wind was racing about the garden, howling and giving the trees no rest. The banker strained his eyes, but could see neither the earth nor the white statues, nor the lodge, nor the trees. Going to the spot where the lodge stood, he twice called the watchman. No answer followed. Evidently the watchman had sought shelter from the weather, and was now asleep somewhere either in the kitchen or in the greenhouse. "If I had the pluck to carry out my intention," thought the old man, "Suspicion would fall first upon the watchman." He felt in the darkness for the steps and the door, and went into the entry of the lodge. Then he groped his way into a little passage and lighted a match. There was not a soul there. There was a bedstead with no bedding on it, and in the corner there was a dark cast-iron stove. The seals on the door leading to the prisoner's rooms were intact. When the match went out the old man, trembling with emotion, peeped through the little window. A candle was burning dimly in the prisoner's room. He was sitting at the table. Nothing could be seen but his back, the hair on his head, and his hands. Open books were lying on the table, on the two easy-chairs, and on the carpet near the table. Five minutes passed and the prisoner did not once stir. Fifteen years' imprisonment had taught him to sit still. The banker tapped at the window with his finger, and the prisoner made no movement whatever in response. Then the banker cautiously broke the seals off the door and put the key in the keyhole. The rusty lock gave a grating sound and the door creaked. The banker expected to hear at once footsteps and a cry of astonishment, but three minutes passed and it was as quiet as ever in the room. He made up his mind to go in. At the table a man unlike ordinary people was sitting motionless. He was a skeleton with the skin drawn tight over his bones, with long curls like a woman's and a shaggy beard. His face was yellow with an earthy tint in it, his cheeks were hollow, his back long and narrow, and the hand on which his shaggy head was propped was so thin and delicate that it was dreadful to look at it. His hair was already streaked with silver, and seeing his emaciated, aged-looking face, no one would have believed that he was only forty. He was asleep ... In front of his bowed head there lay on the table a sheet of paper on which there was something written in fine handwriting. < 6 > "Poor creature!" thought the banker, "he is asleep and most likely dreaming of the millions. And I have only to take this half-dead man, throw him on the bed, stifle him a little with the pillow, and the most conscientious expert would find no sign of a violent death. But let us first read what he has written here ... " The banker took the page from the table and read as follows: "To-morrow at twelve o'clock I regain my freedom and the right to associate with other men, but before I leave this room and see the sunshine, I think it necessary to say a few words to you. With a clear conscience I tell you, as before God, who beholds me, that I despise freedom and life and health, and all that in your books is called the good things of the world. "For fifteen years I have been intently studying earthly life. It is true I have not seen the earth nor men, but in your books I have drunk fragrant wine, I have sung songs, I have hunted stags and wild boars in the forests, have loved women ... Beauties as ethereal as clouds, created by the magic of your poets and geniuses, have visited me at night, and have whispered in my ears wonderful tales that have set my brain in a whirl. In your books I have climbed to the peaks of Elburz and Mont Blanc, and from there I have seen the sun rise and have watched it at evening flood the sky, the ocean, and the mountain-tops with gold and crimson. I have watched from there the lightning flashing over my head and cleaving the storm-clouds. I have seen green forests, fields, rivers, lakes, towns. I have heard the singing of the sirens, and the strains of the shepherds' pipes; I have touched the wings of comely devils who flew down to converse with me of God ... In your books I have flung myself into the bottomless pit, performed miracles, slain, burned towns, preached new religions, conquered whole kingdoms ... "Your books have given me wisdom. All that the unresting thought of man has created in the ages is compressed into a small compass in my brain. I know that I am wiser than all of you. <A href=" http://www.eastoftheweb.com/short-stories/UBooks/Bet.shtml#6#6">< 7 > "And I despise your books, I despise wisdom and the blessings of this world. It is all worthless, fleeting, illusory, and deceptive, like a mirage. You may be proud, wise, and fine, but death will wipe you off the face of the earth as though you were no more than mice burrowing under the floor, and your posterity, your history, your immortal geniuses will burn or freeze together with the earthly globe. "You have lost your reason and taken the wrong path. You have taken lies for truth, and hideousness for beauty. You would marvel if, owing to strange events of some sorts, frogs and lizards suddenly grew on apple and orange trees instead of fruit, or if roses began to smell like a sweating horse; so I marvel at you who exchange heaven for earth. I don't want to understand you. "To prove to you in action how I despise all that you live by, I renounce the two million of which I once dreamed as of paradise and which now I despise. To deprive myself of the right to the money I shall go out from here five hours before the time fixed, and so break the compact ..." When the banker had read this he laid the page on the table, kissed the strange man on the head, and went out of the lodge, weeping. At no other time, even when he had lost heavily on the Stock Exchange, had he felt so great a contempt for himself. When he got home he lay on his bed, but his tears and emotion kept him for hours from sleeping. Next morning the watchmen ran in with pale faces, and told him they had seen the man who lived in the lodge climb out of the window into the garden, go to the gate, and disappear. The banker went at once with the servants to the lodge and made sure of the flight of his prisoner. To avoid arousing unnecessary talk, he took from the table the writing in which the millions were renounced, and when he got home locked it up in the fireproof safe