-
عدد المشاركات
1,387 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
كل منشورات العضو EL3aref
-
تخيل ان لديك كاس شاي مر واضفت اليه سكرا ولكن لا تحرك السكر فهل ستجد طعم حلاوة السكر بالتاكيد لا امعن النظر في الكاس لمده دقيقه وتذوق الشاي هل تغير شي؟ هل تذوقت الحلاوه؟ اعتقد لا الا تلاحظ ان الشاي بدأ يبرد ويبرد وانت لم تذق حلاوته بعد؟ اذن محاولة اخيرة ضع يديك على راسك ودر حول كاس الشاي وادعوا ربك ان يصبح الشاي حلوا اذن كل ذلك من الجنون وقد يكون سخفا فلن يصبح الشاي حلوا بل سيكون قد برد ولن تشربه ابدا وكذلك هي الحياة كوب شاي مر والقدرات التي وهبك الله اياها والخير الكامن داخل نفسك هو السكر الذي ان لم تحركه بنفسك فلن تتذوق طعم حلاوته وان دعوت الله مكتوف الايدي ان يجعل حياتك افضل فلن تكن افضل الا ان عملت جاهدا بنفسك وحركت ابداعاتك بنفسك لذلـــــــــــــــــــــــــــــــــك اعمل لتصــــــــــــــــــــــــــــــل لتنجح وتصبح حياتك افضـــــــــــل وتتذوق حلاوة انتاجك وعملك وابداعـــــــــــــــك فتصبح حياتك افضل شـــــــــــــــــــاي يعدل المــــــــــــزاج تـــــــــــــــــــــــــــــم بحمد الله
-
إذا كانت الظروف العصيبة والمشكلات التي تمرون بها تثقل عليكم، وترغبون في تغيير أحوالكم وأنفسكم نحو الأحسن، فخذوا النقاط التالية بنظر الاعتبار: 1 ـ فكروا جيداً قبل كل شيء ما الذي تريدون إحلاله محل العادة القديمة والظروف السابقة، أو بعبارة أخرى في اي مجال تنشدون التغيير؟ 2 ـ ينبغي أن تكونوا أصحاب إرادة وعزم لايجاد التغيير اللازم. فما لم تكونوا مصممين على التغيير لن يحصل أبداً (إنّ الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم). 3 ـ يمكنكم استخدام النماذج والخطط المعروفة من أجل إيجاد التغييرات اللازمة. وربما ساعدتكم في هذا السياق قراءة سير الشخصيات الناجحة. 4 ـ ابتعدوا عن التوحد، وكونوا مع الناس وبين ظهرانيهم، واستعينوا بهم على التغيير المتوخى. 5 ـ توثقوا هل إنكم ستحرزون الرضا إذا ما تم هذا التغيير؟ 6 ـ سيطروا على قواكم، وبدل أن تنفذوا الأعمال بحسب العادة والمألوف، حاولوا إنجازها بوعي وضمن الاتجاهات التي ترغبون فيها. 7 ـ أحياناً، ربما كان التعب هو الذي يدفعكم إلى التفكير بالتغييرات، في هذا الحال عليكم فقط أن تناموا لفترة قصيرة. فبهذا تستعيدون نشاطكم وحيويتكم. 8 ـ لا تتوقعوا أن تتغيروا بسرعة، فالتغييرات التدريجية المستمرة خير من التغييرات الفجائية وأعمق تأثيراً في الحياة. 9 ـ بدل أن تشعروا بالحزن والبؤس بعد كل عمل خاطئ أو حماقة، اعلموا أن من حقكم الخطأ، وليس ثمة إلا أن تستفيدوا من هذا الخطأ لمزيد من الوعي في المستقبل وعدم الوقوع فيه ثانية. 10 ـ متّنوا صلاتكم بالله عن طريق الكلام والمناجاة وتأدية الواجبات والمستحبات ومصارحته بمشكلاتكم وطلب المعونة فيه، وخاطبوه دائماً «يا مقلب القلوب والأبصار، يا مدبر الليل والنهار، يا محول الحول والأحوال، حول حالنا إلى أحسن الحال». تــــــــــــــــــــــــــــــــم بحمدالله
-
الانضباط الذاتي هو : السمة الأولى التي تقوم عليها حياة الانسان العملية, فبدون هذا الانضباط لا يمكن للمرء ان يحقق أي نجاح يذكر في حياته، والانضباط نعرفه كثيرا في المفهوم الشعبي : وهو ضبط النفس او السيطرة كما جاء في الأثر الجهاد الأكبر هو جهاد النفس , وقمع الذات يمثل الخطوة الأولى والاخيرة لتحقيق النجاح في الحياة, لأن التراجع والتهاون والتسويف من سمات الانسان الاساسية, فترك النفس على هواها عمل مريح ومربح على المدى القصير, فاذا كنت في سهرة ممتعة ولكن عليك ان تستيقظ غدا لأمر هام فأنت امام خيار ترك النفس على هواها والاستمتاع بالمكاسب الفورية التي تحققها من هذه السهرة, أو ان تقتحم نفسك وتفرض عليها الالتزام بالواجب وترك المتعة المؤقتة الى ما هو أهم منها, والى جانب هذه الخاصية الانسانية هنا خاصية اخرى لا تقل عنها اهمية وهي الهروب من المواجهة, فاذا كان المرء لا يستطيع ان يلقي كلمة امام الناس يستطيع -اذا لم يمنعه دينه- ان يشرب كأسا من الخمر أو أن يأخذ جرعة من مخدر ليحصل على الاحساس المزيف بالثقة, فالهروب من مواجهة المواقف الصعبة يعطينا راحة فورية, ولكننا سندفع الثمن باهظا على المدى المتوسط والبعيد, لأن المشكلة لم تحل, ويتبع هذا رفض قبول الواقع كما هو والتذمر منه ،اذا كان عليك اتباع حمية معينة لأي سبب صحي أو ان عليك ان تستيقظ في الصباح الباكر أو أن تلقي خطابا في جمع من الناس فلن يجدي الاصرار على رفض هذا الامر فليس امامنا إلا قبول الواقع كما هو, فلن يتغير الكون لأنه لا يعجبنا, وفي هذا السياق لا يمكن ان يغفل دور الضجر والملل الذي يصيب الناس من أداء الأعمال, حيث ينسى بعض الناس ان الملل هو جزء اساسي من أي عمل نقوم به, فكثير من الفاشلين في حياتهم يعود فشلهم الى عدم القدرة على تحمل الملل, فهذا النوع من الناس تراه يبدأ فكرة أو مشروعا، ولكن بعد فترة قصيرة يدب الضجر في روحه فيترك المشروع وينتقل الى مشروع آخر، أو كما يقول المؤلف يترك ما بدأه ويستدير باحثا عن طريق آخر يوصله الى القمة لأنه لا يريد من أي مشروع إلا الجانب الممتع فيه, بينما لا يوجد عمل في الدنيا لا ينطوي على جانب ممل فيه, ولكن من أهم ما اعرفه في كثير منا هناك حالة وتستحق التأمل وهي عملية التبرير وهذه توجد بوضوح عند مدمني الخمر وانصاف المثقفين, وحياتنا مليئة بأمثلة كثيرة من هذا النوع, اعرف صديقا على سبيل المثال يحول اخطاءه وفشله الى فلسفة وموقف ثقافي أو فكري، فإذا نال انذارا من مديره على كثرة تأخره في العمل يقول لكل من يريد ان يسمع: ان العمل بالانتاج لا بالحضور, من المفروض ان يقيم الانسان بإنتاجه لا بحضوره, وهو في واقع الامر لا يريد ان يحضر ولا يريد ان ينتج, واذا عجز عن ضبط ابنه ومنعه من التأخر والسهر خارج المنزل قال: ان التربية الحديثة تفرض ألا نكبت اطفالنا بل علينا ان نزرع فيهم الثقة ونمنحهم حريتهم، وهكذا فبدلا من مواجهة الفشل والتصدي له يتحول هذا الفشل الى فلسفة تستحق الدفاع عنها, ولكن ما الذي يجعل الناس غير قادرين على اكتساب الانضباط الذاتي ومواجهة دواعي تدمير الانضباط الذاتي؟ هنالك ثلاث عقبات اساسية لهذا, وهي : 1- تدليل الوالدين :وهو الدلع غير المبرر, فالمدللون في حياتهم لا يعرفون كيف يحرزون النجاح عبر العمل الجاد, فقد كان آباؤهم يقومون بكل شيء نيابة عنهم ولكن عندما يدخلون معترك الحياة الحقيقة لا يجدون آباءهم الى جانبهم للقيام بالأعمال نيابة عنهم كما كان يحدث في الماضي, 2- والعقبة الثانية هي النزعة للكمالية: فإذا عجز المرء ان ينجز عمله بصورة مثالية فلن يعمله ابدا, فالتفوق الباهر هو كل شيء اما كل شيء أو لا شيء البته, 3- اما العقبة الثالثة فهي الشعور بالنقص : ان كثيرا من الناس لا يفرق بين الشعور بالنقص وبين كونه ناقصا, لأنه ليس هناك شخص ناقص وانما هناك فقط شخص ادنى من الآخرين في مهارة معينة, فاذا كنت لا استطيع ان اسابقك في الجري فأنا أقل منك في العدو فقط, ولكن ليس من داع ان اشعر بالنقص أو اشعر بأني انسان ناقص, لا تنافس الآخرين فيما هم افضل منك فيه لأنك انت افضل منهم في جوانب أخرى, ولكن الحكي شيء والتخلص من هذه العقبات شيء آخر, بعض التقنيات الأساسية الكفيلة بمساعدتنا على تجاوز ضعف الانضباط الذاتي : تحديد الهدف. معرفة الألم والمتعة. التعود على مواجهة المشاكل. مراجعة القيم والمبادئ . التخلص من العادات. التعرف على نواحي القوة والضعف في الذات . التعلم من الأخطاء تــــــــــــــــــــــــــــم بحمد الله
-
هل سبق وانهزمت في مناقشتك وشعرت ان الحق معك لكنك لاتعرف كيف توصل وجهة نظرك ؟ اوهل سبق وتحولت مناقشتك الى معركة وجدانية حامية ربما تطورت الى معركة بالألفاظ ؟ هل شعرت يوما ان الطرف الأخر في النقاش معك خرج صامتا لأنه فقط يريدك ان تسكت وليس لأنه مقتنع بكلامك ؟ إذاسبق وحصل لك شيئ مماسبق فاعلم انك لست مناقش جيد ولاتجيد بعض اصول المناقشة .. لأن النقاش فن راق وحساس لايجيده الجميع وله اصول خاصة اذ لايجب ان نكثر منه الا اذا شعرنا بأننا نود توضيح وجهة نظر هامة حول موضوع مفيد ، لأن النقاش في هذه الحالة يزيد ثقافة الانسان واطلاعه اما اذا كان حول موضوع تافه او غير مهم وشعرت ان النقاش حوله لن يضيف جديدا فالاولى تركه وهذه النقاط الستة ستساعدك بإذن الله على ان تكون مناقش جيدة عادل وقوي في نفس الوقت بحيث تستطيع اقناع الطرف الأخر بوجهة نظرك دون ان تسبب له جرحا او احراجا. دعه يتكلم ويعرض قضيته لاتقاطع متحدثك ودعه يعرض قضيته كاملة حتى لايشعر بأنك لم تفهمه لانك اذا قاطعته اثناء كلامه فإنك تحفزه نفسيا على عدم الاستماع اليك لأن الشخص الذي يبقى لديه كلام في صدره سيركز تفكيره في كيفية التحدث ولن يستطيع الانصات لك جيدا ولافهم ماتقوله وانت تريده ان يسمع ويفهم حتى يقتنع كما ان سؤاله عن اشياء ذكرها او طلبك منه اعادة بعض ماقاله له اهمية كبيرة لأنه يشعر الطرف الآخر بأنك تستمع اليه وتهتم بكلامه ووجهة نظره وهذا يقلل الحافز العدائي لديه ويجعله يشعر بأنك عادل توقف قليلا قبل ان تجيب عندما يوجه لك سؤالا تطلع اليه وتوقف لبرهة قبل الرد لأن ذلك يوضح انك تفكر وتهتم بما قاله ولست متحفز للهجوم لاتصرعلى الفوز بنسبة مائة في المائة لاتحاول ان تبرهن على صحة موقفك بالكامل وان الطرف الآخر مخطئ تماما في كل مايقول . اذا اردت الاقناع فأقر ببعض النقاط التي يوردها حتى ولو كانت بسيطة وبين له انك تتفق معه فيه لأنه سيصبح اكثر ميلا للاقرار بوجهة نظرك وحاول دائما ان تكرر هذه العبارة ( انا اتفهم وجهة نظرك )، ( انا اقدر ماتقول واشاركك في شعورك ). اعرض قضيتك بطريقة رقيقة ومعتدلة احيانا عند المعارضة قد تحاول عرض وجهة نظرك او نقد وجهة نظر متحدثك بشيء من التهويل والانفعال ، وهذا خطأ فادح ، فالشواهد العلمية أثبتت ان الحقائق التي تعرض بهدوء اشد اثرا في اقناع الاخرين مما يفعله التهديد والانفعال في الكلام .وقد تستطيع بالكلام المنفعل والصراخ والاندفاع ان تنتصرفي نقاشك وتحوز على استحسان الحاضرين ولكنك لن تستطيع اقناع الطرف الاخر بوجهة نظرك بهذه الطريقة وسيخرج صامتا لكنه غير مقتنع ابدا ولن يعمل برأيك تحدث من خلال طرف آخر اذا اردت استحضار دليل على وجهة نظرك فلا تذكر رأيك الخاص ولكن حاول ذكر رأي اشخاص اخرين ، لأن الطرف الاخر سيتضايق وسيشكك في مصداقية كلامك لو كان كله عن رأيك وتجاربك الشخصية على العكس مما لو ذكرت له اراء وتجارب بعض الاشخاص المشهورين وغيرهم . وبعض ماورد في الكتب والاحصائيات لأنها ادلة اقوى بكثير. اسمح له بالحفاظ على ماء وجهة الن الاشخاص الماهرين والذين لديهم موهبة النقاش هم الذين يعرفون كيف يجعلون الطرف الآخر يقر بوجهة نظرهم دون ان يشعر بالحرج او الإهانة ، ويتركون له مخرجا لطيفا من موقفه ، اذا اردت ان يعترف الطرف الآخر لك بوجهة نظرك فاترك له مجالا ليهرب من خلاله من موقفه كأن تعطيه سببا مثلا لعدم تطبيق وجهة نظره او معلومة جديدة لم يكن يعرف بها او اي سبب يرمي عليه المسؤولية لعدم صحة وجهة نظره مع توضيحك له بأن مبدأه الاساسي صحيح ( ولو أي جزء منه ) ولكن لهذا السبب ( الذي وضحته ) وليس بسبب وجهة نظره نفسها- فانها غيرمناسبة اما الهجوم التام على وجهة نظره او السخرية منها فسيدفعه لااراديا للتمسك بها اكثر ورفض كلامك دون استماع له لأن تنازله في هذه الحالة سيظهر وكأنه خوف وضعف وهو مالايريد اظهاره مهما كلف الامر. تـــــــــــــــــــــــــــــــــم بحمدالله
-
وسيلتك لإدارة يومك، وقيادة حياتك نحو النجاح : ماذا نعني بإدارة الذات؟ هي الطرق والوسائل التي تعين المرء على الاستفادة القصوى من وقته في تحقيق أهدافه وخلق التوازن في حياته ما بين الواجبات والرغبات والاهداف. والاستفادة من الوقت هي التي تحدد الفارق ما بين الناجحين والفاشلين في هذه الحياة، إذ أن السمة المشتركة بين كل الناجحين هو قدرتهم على موازنة ما بين الأهداف التي يرغبون في تحقيقها والواجبات اللازمة عليهم تجاه عدة علاقات، وهذه الموازنة تأتي من خلال إدارتهم لذواتهم، وهذه الإدارة للذات تحتاج قبل كل شيء إلى أهداف ورسالة تسير على هداها، إذ لا حاجة إلى تنظيم الوقت او إدارة الذات بدون أهداف يضعها المرء لحياته، لأن حياته ستسير في كل الاتجاهات مما يجعل من حياة الإنسان حياة مشتتة لا تحقق شيء وإن حققت شيء فسيكون ذلك الإنجاز ضعيفاً وذلك نتيجة عدم التركيز على أهداف معينة. إذاً المطلوب منك قبل أن تبدأ في تنفيذ هذا الملف، أن تضع أهدافاً لحياتك، ما الذي تريد تحقيقه في هذه الحياة؟ ما الذي تريد إنجازه لتبقى كعلامات بارزة لحياتك بعد أن ترحل عن هذه الحياة؟ ما هو التخصص الذي ستتخصص فيه؟ لا يعقل في هذا الزمان تشتت ذهنك في اكثر من اتجاه، لذلك عليك ان تفكر في هذه الأسئلة، وتوجد الإجابات لها، وتقوم بالتخطيط لحياتك وبعدها تأتي مسئلة تنظيم الوقت. أمور تساعدك على تنظيم وقتك هذه النقاط التي ستذكر أدناه، هي أمور أو أفعال، تساعدك على تنظيم وقتك، فحاول أن تطبقها قبل شروعك في تنظيم وقتك. وجود خطة، فعندما تخطط لحياتك مسبقاً، وتضع لها الأهداف الواضحة يصبح تنظيم الوقت سهلاً وميسراً، والعكس صحيح، إذا لم تخطط لحياتك فتصبح مهمتك في تنظيم الوقت صعبة. لا بد من تدوين أفكارك، وخططك وأهدافك على الورق، وغير ذلك يعتبر مجرد أفكار عابرة ستنساها بسرعة، إلا إذا كنت صاحب ذاكرة خارقة، وذلك سيساعدك على إدخال تعديلات وإضافات وحذف بعض الأمور من خطتك. بعد الانتهاء من الخطة توقع أنك ستحتاج إلى إدخال تعديلات كثيرة عليها، لا تقلق ولا ترمي بالخطة فذلك شيء طبيعي. الفشل أو الإخفاق شيء طبيعي في حياتنا، لا تيأس، وكما قيل: أتعلم من أخطائي أكثر مما أتعلم من نجاحي. يجب أن تعود نفسك على المقارنة بين الأولويات، لأن الفرص والواجبات قد تأتيك في نفس الوقت، فأيهما ستختار؟ باختصار اختر ما تراه مفيد لك في مستقبلك وفي نفس الوقت غير مضر لغيرك. اقرأ خطتك وأهدافك في كل فرصة من يومك. استعن بالتقنيات الحديثة لاغتنام الفرص وتحقيق النجاح، وكذلك لتنظيم وقتك، كالإنترنت والحاسوب وغيره. تنظيمك لمكتبك، غرفتك، سيارتك، وكل ما يتعلق بك سيساعدك أكثر على عدم إضاعة الوقت، ويظهرك بمظهر جميل، فاحرص على تنظيم كل شيء من حولك. الخطط والجداول ليست هي التي تجعلنا منظمين أو ناجحين، فكن مرناً أثناء تنفيذ الخطط. ركز، ولا تشتت ذهنك في أكثر من اتجاه، وهذه النصيحة أن طبقت ستجد الكثير من الوقت لعمل الأمور الأخرى الأكثر أهمية وإلحاحاً. اعلم أن النجاح ليس بمقدار الأعمال التي تنجزها، بل هو بمدى تأثير هذه الأعمال بشكل إيجابي على المحيطين بك. معوقات تنظيم الوقت. المعوقات لتنظيم الوقت كثيرة، فلذلك عليك تنجنبها ما استطعت ومن أهم هذه المعوقات ما يلي: عدم وجود أهداف أو خطط. التكاسل والتأجيل، وهذا أشد معوقات تنظيم الوقت، فتجنبه. النسيان، وهذا يحدث لأن الشخص لا يدون ما يريد إنجازه، فيضيع بذلك الكثير من الواجبات. مقاطعات الآخرين، وأشغالهم، والتي قد لا تكون مهمة أو ملحة، اعتذر منهم بكل لاباقة، لذى عليك أن تتعلم قول لا لبعض الامور. عدم إكمال الأعمال، أو عدم الاستمرار في التنظيم نتيجة الكسل أو التفكير السلبي تجاه التنظيم. سوء الفهم للغير مما قد يؤدي إلى مشاكل تلتهم وقتك. خطوات تنظيم الوقت. هذه الخطوات بإمكانك أن تغيرها أو لا تطبقها بتاتاً، لأن لكل شخص طريقته الفذة في تنظيم الوقت المهم أن يتبع الأسس العامة لتنظيم الوقت. لكن تبقى هذه الخطوات هي الصورة العامة لأي طريقة لتنظيم الوقت. فكر في أهدافك، وانظر في رسالتك في هذه الحياة. أنظر إلى أدوارك في هذه الحياة، فأنت قد تكون أب أو أم، وقد تكون أخ، وقد تكون ابن، وقد تكون موظف أو عامل او مدير، فكل دور بحاجة إلى مجموعة من الأعمال تجاهه، فالأسرة بحاجة إلى رعاية وبحاجة إلى أن تجلس معهم جلسات عائلية، وإذا كنت مديراً لمؤسسة، فالمؤسسة بحاجة إلى تقدم وتخطيط واتخاذ قرارات وعمل منتج منك. حدد أهدافاً لكل دور، وليس من الملزم أن تضع لكل دور هدفاً معيناً، فبعض الأدوار قد لا تمارسها لمدة، كدور المدير إذا كنت في إجازة. نظم، وهنا التنظيم هو أن تضع جدولاً أسبوعياً وتضع الأهداف الضرورية أولاً فيه، كأهداف تطوير النفس من خلال دورات أو القراءة، أو أهداف عائلية، كالخروج في رحلة أو الجلوس في جلسة عائلية للنقاش والتحدث، أو أهداف العمل كاعمل خطط للتسويق مثلاً، أو أهدافاً لعلاقاتك مع الأصدقاء. نفذ، وهنا حاول أن تلتزم بما وضعت من أهداف في أسبوعك، وكن مرناً أثناء التنفيذ، فقد تجد فرص لم تخطر ببالك أثناء التخطيط، فاستغلها ولا تخشى من أن جدولك لم ينفذ بشكل كامل. في نهاية الأسبوع قيم نفسك، وانظر إلى جوانب التقصير فتداركها. ملاحظة: التنظيم الأسبوعي أفضل من اليومي لأنه يتيح لك مواجهة الطوارئ والتعامل معها بدون أن تفقد الوقت لتنفيذ أهدافك وأعمالك. كيف تستغل وقتك بفعالية؟ هنا ستجد الكثير من الملاحظات لزيادة فاعليتك في استغلال وقتك، فحاول تنفيذها: حاول أن تستمتع بكل عمل تقوم به. تفائل وكن إيجابياً. لا تضيع وقتك ندماً على فشلك. حاول إيجاد طرق جديدة لتوفير وقتك كل يوم. أنظر لعاداتك القديمة وتخلى عن ما هو مضيع لوقتك. ضع مفكرة صغيرة وقلما في جيبك دائماً لتدون الأفكار والملاحظات. خطط ليومك من الليلة التي تسبقه أو من الصباح الباكر، وضع الأولويات حسب أهميتها وأبدأ بالأهم. ركز على عملك وانتهي منه ولا تشتت ذهنك في أكثر من عمل. توقف عن أي نشاط غير منتج. أنصت جيداً لكل نقاش حتى تفهم ما يقال، ولا يحدث سوء تفاهم يؤدي إلى التهام وقتك. رتب نفسك وكل شيء من حولك سواء الغرفة أو المنزل، أو السيارة أو مكتبك. قلل من مقاطعات الآخرين لك عند أدائك لعملك. أسأل نفسك دائماً ما الذي أستطيع فعله لاستغلال وقتي الآن. أحمل معك كتيبات صغيرة في سيارتك أو عندما تخرج لمكان ما، وعند اوقات الانتظار يمكنك قراءة كتابك، مثل أوقات أنتظار مواعيد المستشفيات، أو الأنتهاء من معاملات. أتصل لتتأكد من أي موعد قبل حلول وقت الموعد بوقت كافي. تعامل مع الورق بحزم، فلا تجعله يتكدس في مكتبك أو منزلك، تخلص من كل ورقة قد لا تحتاج لها خلال أسبوع أو احفظها في مكان واضح ومنظم. أقرأ أهدافك وخططك في كل فرصة يومياً. لا تقلق إن لم تستطع تنفيذ خططك بشكل كامل. لا تجعل من الجداول قيد يقيدك، بل اجعلها في خدمتك. في بعض الأوقات عليك أن تتخلى عن التنظيم قليلاً لتأخذ قسطاً من الراحة، وهذا الشيء يفضل في الرحلات والإجازات. ركز على الأفعال ذات المردود العالي مستقبلاً، مثل: أنت! العائلة العمل قراءة الكتب والمجلات المفيدة. الاستماع للأشرطة المفيدة. الجلوس مع النفس ومراجعة ما فعلته خلال يومك. ممارسة الرياضة المعتدلة للحفاظ على صحتك. أخذ قسط من الراحة، من خلال الإجازات أو فترة بسيطة خلال يومك. الجلوس مع العائلة في جلسات عائلية. الذهاب لرحلة ومن خلالها تستطيع توزيع المسؤوليات على أفراد الأسرة فيتعلموا المسؤولية وتزيد أواصر العلاقة بينكم. التخطيط للمستقبل دائماً. التخلص من كل عمل غير مفيد. محاولة استشراف الفرص واستغلالها بفعالية. التحاور مع الموظفين الزملاء والمسؤولين والعملاء أو المراجعين لزيادة كفائة المؤسسة. وما ورد أعلاه ليس إلا أمثلة بسيطة، وعليك ان تبدع وتبتكر أكثر. تــــــــــــــــــــــــــــم بحمد الله
-
ايوه انا شتيت مع الموظفين يا اسماعيل بيه
-
والله العظيم ملكش حل فعلا تغير الذات اولا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ( واعوذ بالله ان اكون ممن يأمرون الناس بالبر وينسون انفسهم )
-
الهدف / Target ما هو الهدف : هو شئ يضعه الفرد نصب عينيه ويحاول جاهدا الوصول اليه ما هى مواصفات الهدف : 1_ ان يكون واقعى 2_ان يكون مؤثر ومحورى لبذل المجهود للوصول اليه مثلا ( راحت الوالدين الانتهاء من التعليم والعمل لمساعده الوالد ) 3_ان يكون الهدف محدد 4_تقسيم الهدف (اهداف فرعيه للوصول للهدف الرئيسى ) *********** وتحديد الهدف جيدا يساعد على الوصول اليه فمثلا : الانسان واقف ويرى هدفه من بعيد ولكن مغطى (بملايه ) اذن يتحرك له . ولكن اذا رفع الغطاء قليلا ورأى الفرد جزئ من الهدف وليكن الهدف سياره وانكشف جزئ منها وليكن الشنطه اذن الحماس يزيد وبعد شويه انكشف جزء اكبر وظهر لونها احمر مثلا يزيد الاندفاع اكتر ولما ينكشف الغطاء كله ويتضح الهدف (عربية BMW) حمراء الواحد يجرى عليها وهو ده قمه رؤية الهدف . يا ريت اللى عنده هدف يكتبه ويمشى بيه فى جيبه ( والله ده عن تجربة ذاتيه ) تـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم بحمد الله
-
بسم الله الرحمن الرحيم فى يوم من الايام كان فى واحد صياد نسور وكان من ضمن النسور اللى معاه نسر حامل وهو ماشى وقعت البيضه اللى حامل فيها ملحوظه هى نسره مش نسر المهم وقعت البيضه وسط مزرعة دواجن يعنى فراخ بعد فترة البيض فقس واتلخبط الحابل عالنابل مش هى بتتقال كده وطلع الكتاكيت مع النسر مفيش فرق بينهم قعد النسر يخبط بمنقاره فى الارض مش فرخه بقى وفى احد الايام المشمسة النس بص فوق لقى حاجه كبيره طايره سده عين الشمس سأل ايه ده قالوله ده نسر اجرى سمع الكلام وجرى جرى شافه تانى يوم قالهم انا فيه جناح يشبهه والله يا جدعان قالوله يا عم انت مجنون قالهم والله انا زى ده حتى بصه الجناح ردوه يا بنى اوهام انت فرخه وزعقوله انت بطلت تخبيط بمنقارك ليه خبط اللا فى يوم قالهم انا هوريكم انا بطير ده مجنون غن يا عم القمور وفعلا جرى ونطه فالتانيه بقى فوق وسبهم ينقروا تحت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! # الدروس المستفاده # 1 _ اعرف قدراتك كويس وكون واثق فيها 2 _ متسمعش كلام الناس لانك مش هتقدر ترضى كل الناس ( وفنفس الوقت احرص على التشاور مع من تحب وتثق ) 3_فى حاقدين كتير غرضهم تكسير العزيمه احذرهم 4_ اسمع فيلم كتكوت