اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

ABOTASNEEM

Moderators
  • عدد المشاركات

    3,300
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    33

كل منشورات العضو ABOTASNEEM

  1. شكرا على النصايح بنت بلدى
  2. اشكرك اختى بنت مصر اتمنى الفائدة للجميع
  3. اخى هارون اسعدنى مرورك الكريم واتمنى ان تشتغل على نفسك دوما .. ولكن ليس معنى هذا الا تقدم النصح لغيرك فلنجمع اخى بين الاصلاح الذاتى والاصلاح المجتمعى قدر الامكان وفقنا الله جميعا لما يحبه ويرضاه
  4. اللهم يامقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك
  5. اللهم انا نعوذ بك من كبار النوب وصغارها
  6. مرّ أبو الدرداء يوما على رجل قد أصاب ذنبا، والناس يسبّونه، فنهاهم وقال: أرأيتم لو وجدتموه في حفرة.. ألم تكونوا مخرجيه منها..؟ قالوا بلى.. قال: فلا تسبّوه اذن، وحمدوا الله الذي عافاكم. قالوا: أنبغضه..؟ قال: انما أبغضوا عمله، فاذا تركه فهو أخي"..!! نفوس عجنت بالتسامح عجناً .. انظروا كم هي جميلة تلك المقارنة .. فلنتأمل تلك العبارة جيداً .. ( أرأيتم إن وجدتموه في حفرة .. أفلم تكونوا مخرجيه منها ..؟ ) فإصابة الذنب كالسقوط في الحفرة لا شماتة ولا بغض ولا أي شي من ذلك بل ساعدوا من جنى ذنبا على تجاوزه وعدم الوقوع فيه مستقبلا . وعندما سألوا أبا الدرداء : أفلا تبغضه ؟ أجابهم :- إنما ابغض عمله فإذا تركه فـهـو أخي ... نعم هذا هو التصور الحقيقي لجزء من مفهوم رسالة الإسلام فليس الهدف أن تشعر الإنسان إن الخطأ ثابت في شخصه بل أشعره بان الخطأ في عمله وهذا قابل للتغير .. والإسلام قد رسمها صورة واضحة زاهية تجسدها كلمات الله عز وجل في الحديث القدسي :- ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) فلندع الشماتة جانبا ولنأمل دائما الخير بالناس من كتاب العظمة
  7. " إنه صندوق صغير ذو شكل جميل ولون يتناسب مع أثاث منزلك تضعينه في صالة منزلك يراه الجميع، وقد كتبت عليه بخط متناسق "صندوق التبرعات ". أختي... يكفيك أن وجود صندوق التبرعات في منزلك سيساعد أبناءك الذين تتمنين أن يتحلوا بأحسن الأخلاق على تنمية خلق العطاء فيهم والذي أول من سيجني ثماره أنت عند كبر سنك، فأنت بحاجة إلى عطائهم، فلم لا تعوديهم على العطاء الآن؟! ثم إنك قد لا تملكين المال الكافي حتى تتصدقي بالكثير، فلم لا تعينين غيرك على الصدقة، فكل من يدخل منزلك سوف يرى هذا الصندوق، وربما وضع فيه شيئاً، بل ربما فعل مثلك فوضع صندوقاً للتبرعات في منزله، فتكونين ممن سن سنة حسنة لك أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة. * لوحة الإعلانات... ما رأيك لو وضعت واحدة في قسم الضيوف وأخرى في صالة المنزل ثم زينيها ببعض الفتاوى الهامة، وعملت من خلالها دعاية لبعض الأشرطة كأن تقصي غلاف الشريط ثم تثبتيه على اللوحة وأيضاً تعلقين عليها بعض الحكم والفوائد النافعة التي تستطيعين أن تقصيها من المجلات المفيدة مع مراعاة أن يكون الخط كبيراً حتى يمكن قراءتها بسهولة عند تعليقها على اللوحة، وبين تلك الفوائد والفتاوى لا تنسي أن تضعي بعض اللمسات الابداعية الجمالية في تنسيق اللوحة ونثر الورود والزخارف والمناظر الطبيعية الخلابة التي تجدينها في بعض المجلات أو تحصلين عليها من المكتبة. ومن هذه اللوحة الحائطية والتي ستقومين بتغيير محتوياتها كل فترة سيتعلم ويستفيد منها أولاً زوجك وأولادك والوالدان والأخوة كما أن اللوحة الحائطية التي في قسم الضيوف سيستفيد منها كل من يدخل منزلك، ويكفيك أن تسني سنة حسنة. * عمل مكتبة صغيرة في غرفة الضيوف... أو على الأقل وضع بعض الكتيبات فوق إحدى الطاولات في غرفة الضيوف.. لا شك أنك ستتركين ضيفتك لبعض الوقت لتحضير القهوة مثلاً، أو إعداد طعام العشاء ونحوه.. وقد يمل الضيف من الانتظار.. في هذه اللحظات فإن وجود المصحف وبعض الكتيبات المفيدة ذات الغلاف الأنيق والمحتوى الجيد هي من أفضل الوسائل الدعوية، لأن يد الضيف لا بد أن تمتد إليها فتكونين بذلك أعنت مسلماً على شغل وقته بما ينفعه. وكتب لك الأجر بإذن الله وأنت لاهية في مطبخك. * أختي الداعية... التواضع وعدم التكلف في أثاث منزلك من وسائل الدعوة العملية الناجحة جداً لأنها تعكس وبصورة صادقة إن كان هذا منزل داعية صادقة أم لا؟ كما أن نظافتك وترتيبك في نفسك وأولادك ومنزلك تترك أثراً عميقاً في نفس كل من دخل بيتك أيتها الداعية... * من المظاهر والأفكار الدعوية في مزلك أيضاً وضع حاجز خشبي أو من الألمنيوم أمام باب الشارع من الداخل حتى لا تنكشف عورة أهل البيت عندما يفتح باب الشارع فجأة. * الداعية الناجحة تعرف قيمة الوقت جيداً، لذلك تجدينها سريعاً خفيفة في حركاتها وإنجاز مهماتها بدون إخلال أو تسرع كالنحلة تنتقل بخفة ورشاقة من زهرة إلى أخرى، فالوقت الذي تستغرقينه في عمل طاعة واحدة بإمكانك أن تجعليه لعمل طاعتين أو أكثر، فالوقت هو عمرك، والمنزل هو مملكتك، فأبدعي فيه واعمريه بالطاعات. * لا شك أنك ستقدمين لزائرتك حلوى لذيذة في سلة أنيقة سأدلك على حلوى من نوع آخر تقدمينها أيضاً لضيوفك: بضعة أشرطة وكتيبات نافعة تجعلينها في سلة جذابة كحلوى لذيذة جداً... للقلب والروح. * بإمكانك أيضاً أن تضعي داخل مجموعة من المظاريف الأنيقة أشرطة وكتيبات نافعة ثم تقومين بترتيبها على إحدى المناضد المتحركة مثلاً بحيث تأخذ المدعوة هديتها قبل الخروج من منزلك. * هناك فكرة للمطبخ أيضاً !! حيث تقضين فيه وقتاً من عمرك، فوجود جهاز تسجيل خاص للمطبخ تستمعين من خلاله إلى إذاعة القرآن الكريم أو بعض الأشرطة المفيدة كالتلاوات والمحاضرات وبعض القصائد الجميلة والتي تضعين أشرطتها على إحدى رفوف المطبخ بشكل مرتب يتيح لكل امرأة في المنزل الاستفادة منها أثناء انشغالها في المطبخ، وقد ترى ذلك بعض الزائرات لمنزلك فتعمل مثلك فتكونين قد سننت سنة حسنة. وبهذه الفكرة تكسبين حسنات كثيرة لأنك تذكرين الله وتحفظين وقتك من أن يضيع سدى. * في المطبخ مرة أخرى... إحرصي على عمل الطبخات اللذيذة والسريعة بنفس الوقت والتي لا تأخذ من وقتك الثمين كثيراً بحيث تصبحين في عيني زوجك طباخة ماهرة، وفي نفس الوقت داعية ناجحة تعرف كيف تحافظ على وقتها، فالله سبحانه وتعالى يقول: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} (56) سورة الذاريات ولم يقل سبحانه إلا ليأكلون، فقدري الأمور بقدرها وسددي وقاربي... هناء الصنيع _كتاب أفكار للداعيات
  8. قال تعالى { وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا } هنا شموع مضيئة ، وقفات مستبشرة بـ حروفٍ ثمينة تخاطب القلوب الحزينة والأرواح البائسة اليتيمة من أبواب أمل مُقفلة ، وغيوم مُظلمة ، وأجفان واصبة واقفة على أعتاب الزمن المظلم.. كما يقولون ، و حروف تلوم النفوس الغليظة المتحجرة بـ كثرة الذنوب في شتى الدروب ،, كن متسامحاً عفواً متعاطفاً مع الغير، و لا تكن متهكماً متغطرساً متعالياً مع البشر ، فأنتَ خُلقتَ من طين مثلهم ، والفرق بينك وبينهم في شخصيتك ونُبل أخلاقك ورفعة مبادئك وترفعك عن كل ما يؤذيك أو يؤذي غيرك ، فالحسنات فرص وضاءة أمامك لتُرشدك ، والسيئات طلقات رصاص هدامة لـ تعسك ، فتعامل جيداً أرجوك ،, لا تقل أنا طيب فالكل طيبين ! و لا تقل أنا متعب فالكل متعبين ! و لا تقل أنا حزين فالكل حزينين ! بل قل فقط الحمد لله صباحاً ومساءً ، ليخف أنينك و تضمحلّ أوجاعك و تقل أمطار دموعك فالدموع الحقيقية هي التي ذرفت من خشية الله ببريقها و جمالها رغم حرارة هطولها ، و ليست دمعة من أجل دنيا أو صداقة أو حب أو فشل ، و كل فشل يعقبه شعاع نجاح وضّاء يلهمك بإكمال الدرب من جديد دون أن تسقط ، و تعلو بالقلب إلى سماء النبض من جديد ، فتنفس و انبض وقف لأنكَ لم تمت ،, رطب لسانك بذكر الله واستغفارهـ والدعوة دوماً بهدايته لك ، فالقلب متقلب ، والمغريات حولك ، عن يمينك ويسارك وفوقك وتحتك وربما لا تشعر بها لأنكَ محاطاً بها في زمن اللاشعور بالأشياء والأمور الحاصلة، فاجعل الدعوة على لسانك دوماً ، وكن بثيابِ الاستغفار متحلياً لا تذكر الماضي فهو السيف القاطع للعنق ،الصديق الوفي للقلق، الفاتح لسبل الأرق، وتقدم بعزيمتك ورغبتك و صمودك وهمتك و ثقتك الكبيرة بالله ثم بقدرتك على تحقيق أمور تخصك، فتقدمك مفتاح نجاحك وتذكرك للماضي مفتاح فشلك وستُقعد في كرسي متحرك بلا اجتياز لأزمة الماضي الأليم ، مُحاط بالمخاوف التي ستودي بحياتك ،فالسفينة أمامك لتنجيكَ من الغرق ، وربما أحياناً تأتي لكَ صورة ماضٍ بشع تذكرها فجأة كشبح أسود عليك أن تحاربه بلحظتها وتطمسه لتواصل مسيرة حياتك ، فالحياة لم تتوقف والثواني لم تتوقف ونبض قلبك لم يتوقف عن الحياة ولكن ضعفك هوالذي يوقف قوتك ويقول لكَ بهمس عدو لا يحبك " اضعف واستسلم فأنتَ عبد لي وأنا ملكك، أنت تحت سيطرتي المغناطيسية وأنا من أديرك وأوجهك يا لكَ من سخيف و أحمق " فتُصبح شخصيتك رهينة الضعف رفيقها الخوف ، تحتضنها الكسرة والحسرة على عمر فائت تربعت مع أحزانه مدمراً واصباً منهكاً فلا تذكر ماضيك وانحرهـ قبل أن ينحرك ،, هناك هفوة تذكر للماضي دعها تمر قليلاً لا بأس من مرورها أمامك ولكن لا تعطها بالقبول لا تكون عليك وبالاً ، ولا تستقبلها كي لا تأنس بك ولا تناظرها أو تخاطبها كي لا تثير آلامك وتوقظ أحزانك ،، اجعلها كابوس مؤقت لا دائم كي تنام بهدوء في كون الأحلام السعيدة ، اعزل ذاتك عن العالم و قل : من أنا ؟؟ و ماذا قدمت من قوائم أعمالي ؟؟ و أين صرفتُ جميع أموالي ؟؟ ، حاسبها و راجع أوراقك المضيئة بأعمال خيرك ستجد الإبتسامة بكل أجزائك مستبشرة و متّقدة ، و راجع أوراقك المظلمة بغفلتك و سهوك فستجد الحزن يغشيك من كل حدب و صوب ،, و هناك أوراق فارغة من حياتك تنتظرك لتعبئتها فلا تتركها فارغة أبداً واجعلها مضيئة لا مظلمة ، بصمة باقية إلى حين موتك ، لا حقنة قاتلة تودّي بحياتك ، , فهذه كلمات و همسات من المشاعر أرجو أن تلامس شغاف القلب ، وتبقى في صميم الروح ، وأن تبرأ بعض الجروح العالقة في حناجر الشعور، وأن تكون شموع مضيئة تنير الدرب و تطوقه بـ همة عالية وعزيمة سامية تزرع الأمل وطريق السعادة الحقيقية إلى حين الأجل ,,...
  9. بجد دى بقى رائعة جدا وأسأل الله ان يرزقنا دائما تذكر بسم الله الرحمن الرحيم قبل الشروع فى اى شىء
  10. اللهم لك الحمد والشكر على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة اللهم ثبتنا على الاسلام
  11. اشكر مرورك الكريم حبيبى شيتوس
  12. عودة حميدى اخى هارون ويارب متبعدش عننا تانى وشرفت الموضوع .. منتظرين ابداعك ومواضيعك .. فلا تحرمنا ------------------------- اخى علاء اثرت قضية مهمة جدا .. الا وهى انه كمان الراجل ممكن يعملها .. وانا بقول انه لازم يعمل كده علشان خاطر الزوجين ياخدوا بايدن بعضهم لطريق الله سبحانه وتعالى نورت الموضوع ياعلاء
  13. اشكرك نمر الشباب واتمنى من كل الشباب ممارسة العمل الجماعى لانه بجد مفيد جدا وبيساعد كتير جدا وطبعا مفيش اى مشكلة انك ضفت الموضوع فى توقيعك بالعكس دى حاجة تشرفنى
  14. اشكر تنشيطك للموضوع حبيبى رجل من الصحراء
  15. ممكن تكون الافكار جميلة ولكن الاهم هو التطبيق
  16. اتمنى من الله ان يعافينا جميعا ويحفظ مصر وبلاد الاسلام امنة مطمئنة
  17. أسأل الله أن يجعل كل اعمالنا صالحة والى وجهه خالصة ولا يكون لاحد سواه فيها شيئا
  18. اختى الكريمة الرام معنى الديوث ففي المصباح: أن الديوث هو الرجل الذي لا غيرة له على أهله ، قال في الموسوعة الفقهية : عرفت الدياثة بألفاظ متقاربة يجمعها معنى واحد لا تخرج عن المعنى اللغوي وهو عدم الغيرة على الأهل والمحارم . ومن هنا كانت غيرة الرجل على زوجه ومحارمه محمودة، وعلامة على كمال الرجولة والشهامة، وتركها دياثة مذمومة شرعاً وطبعاً، وهذا ما جعل الدفاع عن العرض مشروعاً . فالديوث: هو الذي لا يغار على أهله ومحارمه ويرضى بالمعصية والفاحشة والخنا عليهم ، ولاشك أن هذا يتنافى مع الدين، فلا دين لمن لا غيرة له ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ، والمرأة المترجلة، والديوث.. رواه أحمد والنسائي. والأحاديث في هذا الباب كثيرة والله تعالى أعلم وأجل وأحكم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..