اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

شهد 2010

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    773
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    1

كل منشورات العضو شهد 2010

  1. وها هى الذكره الاولى على حرب غزه ولا حول ولا قوه الا بالله ربنا يرحم كل شهداء المسلمين جزاك الله خيرا اخى على
  2. جزاك الله خيرا اخى مصطفى بهجت ياربـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والله عندك حق بس احنا مشكلتنا اللى احنا بنحب يلا يا شباب ودى طبعا احلى مشكله ولازم يوميا ندخل المنتدىبقى من الاسياسيات ربنا يوفق كل يلا يا شباب الى ما فيه الخير ان شاء الله جزاك الله خيرا كاتب الموضوع على التذكره الجميله دى وان شاء الله ربنا هيوفقنا بدعائكم لينا ورحكم الطيبه تقبل فائق احترامى وتقديرى
  3. حبيبتى مى وروح قلبى اخيرا رجعتى المنتدى... المنتدى نور يا قمر بجد كنتى فارقه كتير ويارب المانع كان خير كل سنه وانتى طيبه يا روح قلبى اسعدك الله فى الدارين

  4. دى حفله تنويم مغناطيسى هههههههه جزاكى الله خيرا مى المنتدى نور برجوعك
  5. سؤال مميز شد انتباهى بشده انا اللى فهمته من الاجابه بنروح المدرسه عشان نتعلم والحمد لله بنتعلم والحمد لله بناخد شهادات عاليه والحمد لله بنشتغل يعنى الدوله كده موفره لنا كل حاجه بصراحه مفيش بعد كده عايزين ايه تانى بصراحه احنا طمعين انا قولت الجانب الايجابى والحمدلله اخى على رد عليه فى الموضوع جزاك الله خيرا اخى على موضوعك جميل جدا
  6. وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته حبيبتى دفء الانس منوره الموضوع اسعدك الله فى الدارين الكتاب فعلا صغير جدا بس ملىء بالقصص الجميله جدا والمليئه بالعبر حبيبتى دفء الانس الموضوع موضوعك حبيبتى فى اى وقت تنزلى اللى انتى عايزاه لو انتى حبه تنزلى فى موضوع خاص بيكى زى ما انتى عايزه حبيبتى مفيش فرق بينا وبالنسبه للكتاب انا نزلت اول قصه فيه اللى هى بتاعه الفتاه الروسيه وفيه قصص جديده بس دى اللى كات مميزه واثرت فيه ...اما بقيه القصص معظمها احنا عارفنها وموجوده على المنتدى زى قصه ماشطه بنت فرعون اللى د. ميدو منزلها فى المنتدى الاسلامى وانما قصه الفتاه الروسيه هى اللى كانت جديده شويه فحبيت اشارك بيها بقيه الاعضاء ربنا يتقبل منا ويغفر لنا ويرحمنا ويجمعنا فى اعلى عليين احبك فى الله
  7. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الملف بتاعى عدلته شويه ولسه ان شاء الله هعدل فيه تانى اصلى تعبت بجد فى جمع الصور يارب اكون عملت حاجه كويسه فيه يستفاد منها باقى الاعضاء ودا الرابط بتاع الملف بتاعى ارجو انه ينال اعجابكم http://forums.yallagroup.net/user33016.html
  8. احبك الذى احبيبتينى فيه حبيبتى دفء الانس ربنا يكرمك بس ليه نظره الحزن دى زى ما فيه الوحش فيه الحلو وانتى ربنا هيكرمك عشان نيتك طيبه ربنا يحفظك ويكرمك باحسن الاصدقاء والاحباب ان شاء الله والحمد لله ان القصه عجبتك وان شاء الله رنا هيكرمك بصديقه مثلها تعينك على طاعه الله وتكونوا سبب فى دخولكم الجنه
  9. شكرا د. احمد على المرور الحمد لله انى الموضوع عجبك جزاك الله كل خير
  10. من احب لقاء الله احب الله لقاءه اللهم اجعلنا ممن ينالون النظر الى وجهك الكريم جزاكى الله خيرا حبيبتى بنوته نونه فعلا ما اجمل الصلاه بين يدى الله والدعاء له اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فاكثروا الدعاء شكرا بنوته نونه على الموضوع الجميل
  11. تقديرى واحترامى لشخصك اخى على بجد اوجزت ما حدث فى سنه فى سطور وانا بقرأ بجد تذكرت اشياء حدثت ولكنى نسيتها بالرغم ان السنه لسه ما انتهتش دليل على ان المواطن المصرى احسن حاجه بقى يفضلها( النسيان نعمه) من كثره مراره الاحداث بس اكتر حاجه مش ممكن انساها ما حدث اخيرا بين مصر والجزائر وما كشف الستار عن اشياء لم نكن ندركها جميعها واكتر حاجه ممكن تكون احزنتنى اكثر ...اننا يقال علينا يهود حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من قال عنا ذلك اسفه على الاطاله بس دى سنه عدت من عمرى ولازم كان يبقى لها لحظات تذكر وتدبر جزاك الله خير اخى على دائما مواضيعك تمس الواقع اللى الشعب المصرى عايشه جعل الله كل اعمالك خالصه لوجه الكريم
  12. يعتبر من اجمل البرامج واصدقها الى قلبى بيناقش مشاكل الناس وزى ما قولتى يا نودى 76% من الشعب المصرى بيشاهده اتمنى انهم يلغوا القرار بجد دا المنبر الوحيد لدى المصريين للاطلاع على الحقيقه وليه شعبيه ومصدقيه كبيره فى قلوب الشعب المصرى شكرا نودى على الخبر
  13. جزاك الله خيرا اخى بجد برنامج فكرته حلوه ربنا يجعله فى ميزان حسناتك
  14. . يالله على قلبها الحنون قلب الام المحبه لابنها ربنا يرحمها رحمه واسعه ويهدى ابنها ما فيش فى قلبه رحمه خالص ربنا يرحمها ويعفوا عنها جزاكى الله خيرا حبيبتى بنوته نونه
  15. جزاك الله خيرا اخى الجندى المجهول فعلا ما اجمل التسامح والعفو
  16. جزاكى الله خيرا حبيبتى دفء الانس عنوان ملفت للانتباه والموضوع مضمونه اروع جزاكى الله كل خير حبيبتى وسدد خطاكى ورزقنى واياكى الفردوس الاعلى
  17. جزاكى الله خيرا فعلا قصه جميله جدا والاجمل انها حقيقيه من واقع ملموس وفعلا الجزاء من جنس العمل ربنا يجازيكى خير ان شاء الله
  18. اليوم: الثلاثاء 7 ذو الحجة 1430 الموافق 24 نوفمبر 2009 الوقت: قرابة الساعة 11 صباحا المكان: مكة المكرمة شعرت برجفة تسري في أوصالي أول ما أخبرتني أنها في طريقها إليّ لنحقق حلماً طالما دغدغ مشاعرنا طيلة 24 عاما.. نعم أخيرا سألتقي بـ"السعدية".. لم أستطع الجلوس و بقيت على توتري وأنا ماسكة بهاتفي الجوال وأنتظر منها اتصالاً لتخبرني أنها وصلت إلى مقر إقامتي.. يا لها من مشاعر مختلطة بين الفرحة والرهبة والقلق والسرور. رن الهاتف وسمعتها تقول لي أنها بالطابق الأرضي، غير أنني طلبت منها الصعود إلى الطابق المخصص للسيدات، خوفاً من تبعات لقاء العمر هذا، فقد كان من الصعب ضمان ردة فعلي عندما أراها أول مرة أمام رجال غرباء. تسمرت عيناي على لوحة المصعد، وكاد قلبي أن يخرج من مكانه من سرعة دقاته.. توقف المصعد وفتح الباب وخرجت منه السعدية.. للحظات وقفت أتأملها وأنظر إليها وكأني في حلم جميل.. هي هي كما شاهدتها في الصور لم تتغير، كما هي جميلة ورائعة.. وجه حنون ينم عن قلب طيب تعلوها ابتسامة رقيقة.. تعانقنا وبكينا.. ما أجمله من لقاء بشفافية دموع الفرح التي بللت خدودنا. لقاء مدته 15 دقيقة مر كل شيئ كحلم جميل، كم هو صعب أن تختصر ربع قرن من المشاعر في لحظات قليلة، لقد كانت في عجلة من أمرها فشقيقها كان في انتظارها بسيارة الأجرة أمام باب المبنى؛ فاكتفينا بربع ساعة لنروي عطش ربع قرن وأنهينا اللقاء الرائع بروعة المكان والزمان الذي أكرمنا الله باللقاء فيه.. غادرت السعدية غرفتي وزميلاتي اللواتي تحلقن حولنا كنّ في حالة ذهول وعدم تصديق بعد ما عرفن بقصتنا "الفريدة". عندما اتصلت بي ذلك اليوم لكي تخبرني فيه أنها ذاهبة للحج هذا العام، كانت تعتقد أنها ستكون قريبة مني نسبياً بالمقارنة مع مكان سكنها بالدار البيضاء وإقامتي في الدوحة، ولكنها عندما علمت بنيتي بالذهاب أنا أيضا للحج بكت ولم تستوعب ما أقول، أما أنا فقد كنت في حالة صدمة وذهول ولم أذق طعم النوم ليلتها؛ هل فعلا لحظة اللقاء قد اقتربت؟ وأن الله سوف يكرمنا هذا الكرم ويجعل لقائنا في أشرف بقاع الأرض؟. وذات ليلة وبعد هذه المكالمة بأيام، استيقظت من النوم على رؤيا جميلة استبشرت فيها خيراً كثيراً، حلمت أني أقف على باب منزل السعدية وأدق جرس الباب وأنا أحادث نفسي بصوت مسموع وكلي سعادة وفرح: اليوم سألتقي السعدية.. اليوم سألتقي السعدية، وفتح الباب ابنها عبدالرحمن ودخلت وجاءت السعدية وتعانقنا عناقاً حاراً.. قلت لنفسي هذه هي البشرى من الله، لقد أذن الله لنا أن نلتقي أخيراً. ولكن حدث ما لم يكن بالحسبان في صباح تلك الليلة، لقد علمت بأن اسمي ليس بين أسماء من تمت الموافقة عليهم للذهاب إلى الحج هذا العام.. كدت أنهار من الصدمة، لكن صوتاً من أعماقي ظل يكرر: لا، لا، سوف يتحقق الحلم.. لقد كان ظني وثقتي بالله أنه لن يخيب رجائي وأملي ورغبتي بالحج هذا العام وسوف يجعل لي مخرجاً من عنده. لقد كانت أياما عصيبة وكنت فيها على تواصل مستمر مع أختي السعدية، وكانت هذه الرؤيا دافعاً ومثبتاً لي بأن الله سوف يجعل لي مخرجا، حتى جاءت الموافقة والحمد لله على فضله ومنته. من الخليج إلى المحيط من هي السعدية؟.. ربما هذا الذي تودون معرفته وما قصة ربع قرن من الصداقة والأخوة الإيمانية؟.. كان ذلك في الربع الأخير من عام 1985، وكنت لا زلت بالمرحلة الثانوية، وكانت عندي رغبة قوية بالتعرف على بلدان المغرب العربي.. غامضة تلك البلاد غموضا يخفي جمالاً وسحراً، وكانت لدي رغبة شديدة بالتعرف على أخت من تلك البلاد، وكنت وقتها أتابع بشغف مجلة ماجد وأحرص على قراءتها أسبوعياً، وكانت أول ما تقع عليه عيناي هي صفحة هواة المراسلة لعلي أجد من أبحث عنها وكنت أضع شروطا للفتاة التي سأراسلها، أهمها حبها للمراسلة والقراءة وأن أشعر بميل لمراسلتها. استمر البحث إلى أن جاء ذلك اليوم الذي أتذكره كأنه مر بالأمس.. لا زلت أتذكر صورتها بالمجلة، وأذكر أني بمجرد رؤيتي لها قلت لنفسي وبصوت مسموع: هذه من أبحث عنها!. استعنت بكل ما كان عندي من مهارات كتابية وكتبت لها أول رسالة وكانت بتاريخ 1 سبتمبر 1985، وأخبرتها عن نفسي وهواياتي بتفصيل غير ممل وشيء من التحفظ، وانتظرت الرد، وأذكر تعليقات أهلي يومها بأنها لن ترد علي ولا فائدة ترجى مما أفعله وما إلى ذلك من التعليقات المثبطة لهمتي، ولكني لم أكترث لها، شيء في داخلي كان يشد من أزري ويخبرني أنها سوف ترد علي، وأخيرا وصلني ردها وطرت من الفرحة بالرسالة التي وصلتني منها، وكانت بداية المشوار لأختين اجتمعتا على حب الله. بدأت علاقتنا منذ عام 1985 ولم يكتب الله لنا اللقاء وجها لوجه إلا عام 2009، ولكن هناك أمور كثيرة كنا نلتقي فيها، صفات كثيرة اكتشفنا أنها تجمعنا، أمور كثيرة نحبها وأخرى نبغضها.. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال أن الأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف. بدأت مراسلتنا بالرسائل العادية وتطورت إلى الرسائل الطويلة التي تمتد إلى صفحات وصفحات ثم زادت وزادت إلى أن وصلت لكتابة رسائل مطولة يستوعبها دفتر تزيد صفحاته عن 50 ورقة، وحسب تقنيات ذلك العصر استخدمنا الرسائل الصوتية عن طريق الأشرطة، إلى أن فتح الله علينا في عصر ثورة الاتصالات بنعمة الجوال والبريد الإلكتروني وما زلنا نتواصل ونكتب لبعض. لقد كان هناك توارد غريب بالأفكار بيننا، فمرات كثيرة كنت أكتب لها عن أمر ما، وقبل أن تصلها رسالتي كانت تصلني رسالة منها تخبرني بنفس الأمر، وكنا دوما نفسر هذا الأمر بأنها علامة على رعاية الله لعلاقة الأخوة والمحبة التي تجمع بيننا. ولم تخل صداقتنا من المقالب والمواقف الطريفة التي كنا نقع فيها من أهلنا الذين كانوا يتلاعبون بأعصابنا عند وصول رسالة لأحد منا، فهم يعرفون جيداً معنى وصول رسالة لأحد منا من الطرف الآخر. في رحاب بيت الله من الذكريات الرائعة التي لا يمكن أن أنساها هي كيف تصور كل واحدة منا لحظة اللقاء.. كنا دوماً نحلم بيوم اللقاء وكيف كل واحدة منا تخبيء المفاجآت للأخرى، وماذا تخطط لها من أمور لكي تسعدها بالزيارة؛ هي كانت تحلم بأنني عندما أزورها في الدار البيضاء إلى أين ستأخذني، وكانت تسرد علي ذلك بأسلوب قصصي بمنتهى الروعة، وأنا كنت أحلم معها بأنها ستأتي لزيارتي في الدوحة أو ربما نتمكن من اللقاء بطريقة ما في فلسطين (أحلامنا ليس لها حدود)، ولا زلت أذكرها دوما بحلمها لي الذي تعلقت به كثيراً بأنها سوف تأخذني إلى تلك الصخرة التي تطل على المحيط ونجلس سويا نشاهد غروب الشمس. لا أدري عدد المرات التي دمعت عيوننا ونحن نفكر ونحلم بهذه اللحظة، لا أدري عدد المرات التي دعونا الله وتضرعنا له فيها أن ييسر لنا لقاءنا في هذه الحياة، ولكن الله الكريم المنان كان له تدبير آخر لم يكن ليخطر على بالنا حينما أراد لنا أن نلتقي بأشرف بقاع الأرض وفي خير الأزمنة. جلست وحيدة في الغرفة وأنا أقلب هداياها ورسائلها وصورها التي احتفظ بها منذ لحظة تعارفنا، وأحدث نفسي: هل نكون من السبعة الذين يظلهم في ظله يوم لا ظل إلا ظله؟، سمت نفسي تقول بل نطمع برحمته أن نكون على سرر متقابلين في الجنة.. استلقيت على السرير وأنا أمسح دمعة حارة بحرارة اللقاء الجميل بقيت متشبثة بأهدابي.
  19. فنّ الرد الذي يجعل الآخرين يصمتون!!! يعتبر الجواب المسكت فن من الفنون .. وقيمته في فوريته وسرعته فهو يأتي كالقذيفة يسد فم السفيه وفي مايلي أمثلة على الجواب المسكت جواب الشهير برناردشو حين قال له كاتب مغرور: انا أفضل منك تكتب بحثا عن المال وانا اكتب بحثا عن الشرف فقال له برناردشوعلى الفور: صدقت،كل منا يبحث عما ينقصه!!! * وسأل ثقيل بشار بن برد قائلا : ماأعمى الله رجلا إلا عوضه فبماذا عوضك ؟ فقال بشار: بأن لاأرى امثالك...!! * تزوج اعمى امرأة فقالت :لو رأيت بياضي وحسني لعجبت، فقال لو كنت كما تقولين ما تَرَكَكِ المبصرون لي...!!! * ويروى ان رجلا قال لإمرأته ماخلق الله احب الي منك فقالت : ولا ابغض الي منك! فقال: الحمد لله الذي اولاني ماأحب وابتلاك بما تكرهين...!!! * تشدقت امرأة امام صوفي (ارنو) بكثرة المعجبين بها وانهم يزعجونها ، فقال صوفي لكم هو سهل ابعادهم ايتها العزيزة ... ماعليك سوى ان تتكلمي * قال رجل لبرناردشو :اليس الطباخ انفع للأمة من الشاعر أو الأديب ؟؟ فقال: الكلاب تعتقد ذلك .!! * اضافة * رأت فيفي عبده عندما ارادت ركوب سيارتها المرسيدس الفاخره الأديب نجيب محفوظ و هو راكب سيارة متواضعه للغاية فقالت:بص الأدب عمل فيك ايه رد عليها نجيب محفوظ بسرعه : بصي قلة الأدب عملت فيك ايه تحياتي م ن ق و ل
  20. الله عليكى يا بنتى ايه المواضيع الجامده دى انا بعد كده اخاف اكلمك ههههههههه تصدقى انا اول مره اشوف الموضوع النهارده بجد تسلم ايدك بجد جميله قوى الجمله دى بتقوى ثقه الواحد انه ممكن يعمل حاجه بارادته وعزيمته حتى لو مكنش عنده الخبره الكافيه جزاكى الله خيرا حبيبتى ربنا يكرمك ويعزك ويوفقك ان شاء الله
  21. تصدقى يا حياتى وان بقرأ الموضوع افتكرت موقف وان داخله الكليه النهارده سمعت شويه شباب عمالين يتكلموا على راجل كبير فى السن وعملين يحكوا على موقف عمله منتهى السفاله بجد جيل تحسى بيه فى الفوضى وعدم الالتزام بقيت ماشيه واقول ربنا يشفى زى ما بيقولوا شر البليه ما يضحك انا مش عارفه لو حاربنا لا قدر الله مين اللى هيحارب جزاكى الله خيرا حبيبتى حياتى موضوعك بجد جميل طلعت شويه من اللى انا بشوفه كل يوم لحد ما اتخنقت ربنا يبارك فيكى ويعزك ويرزقك الجنه
  22. يارب :

    لا تدعني أصاب بالغرور إذا نجحت .. و لا أصاب باليأس إذا فشلت بل ذكرني دائماً بأن الفشل هو التجارب التي تسبق النجاح

    ربنا يوفقك يارب

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..