اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

دعوه للجنه

Moderators
  • عدد المشاركات

    9,336
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    103

كل منشورات العضو دعوه للجنه

  1. خيرا جزاك عزيزتى اسال الله لنا ولكِ الثبات والهداية والتوفيق....
  2. جميلة...... جزاك الله خيرا تم نقل الموضوع للمكان الاصلح....... تحياتى
  3. هل من باحث عن السيارات هذه ليأتى بها الينا ؟؟؟؟؟ جزاكم الله خيرا.........
  4. انشوده جميلة فعلا البنوته دى ماشاء الله صوتها جميــــــــــــــــــــــل انا بحب انشودتها دى جدا وكمان كل اناشيد طيور الجنة جزاكِ الله خيرا اسمحى لى ان انقل الموضوع للمكان الاصلح ........
  5. يا سجده يا حييبة قلبى هى كده مش تاخدى عليها هههههههههه

  6. تم تحديث الصورة اتمنى تكون هى لانى الصورة وقعت لقدم الوقت على الموضوع.... جزاكِ الله خيرا بطوط استاذنك فى نقل الموضوع .... تحياتى حبيبى....
  7. ايه الحمله اللى شننها على كاتب الموضوع دى ما العنوان واضح أهوو كلمات ومعانى يعنى حاجات لها معانى او نقدر نقول لغويات.... جزاك الله خيرا عاشق الصداقة... تقبل مرورى..
  8. جميلة فعلا لاصحاب القلوب الحية... تم نقلها للمكان الأصلح جزاكِ الله خيرا
  9. بسم الله الرحمن الرحيم حقائق حول الدلافين سبحان الله من منا لا يعرف الدلافين؟ إنها تلك الكائنات الجميلة والودودة التي ترسم الابتسامة على وجوهنا بمجرد أن ننظر إليها، والتي لطالما أثارت اهتمامنا بتصرافتها التي تدل على ذكاء غير مألوف لم نعتده في غير البشر! لكن بقدر ما يعرف أغلبنا الدلافين باسمها وشكلها المميز، بقدر ما لا يعرف الكثيرون منا حقيقة هذه الكائنات الساحرة التي ستكتشفون اليوم أنها أغرب وأروع بكثير مما نتخيل . لنحبس أنفاسنا ولنذهب اليوم في رحلة نتعرف من خلالها على هذا الكائن الرائع: على الرغم من أن الدلافين تعيش في الماء وتشبه الأسماك، إلا أنها في الحقيقة من الثدييات التي تلد وتُرضع أطفالها، وتتنفس الهواء مثلنا تماماً لأن لها رئة (وليس خياشيم مثل الأسماك)! (صورة حقيقية لجنين دولفين داخل رحم أمه!) ولذا تصعد الدلافين إلى السطح بين الحين والآخر لتتنفس الهواء من خلال فتحة أعلى جسمها توصل الهواء إلى رئتها مباشرةً. وتستطيع الدلافين الغوص تحت سطح الماء ما بين 15 إلى 30 دقيقة قبل الحاجه إلى الحصول على الهواء مجدداً. و الدولفين ليس نوعاً واحداً، بل يوجد أكثر من 40 نوع من أنواع الدلافين، يعيش بعضها في المياه العذبة (مياه الأنهار)، وتتميز أغلبها بجسمها الرشيق وفكها الذي يشبه منقار الطيور، وتتغذى على الأسماك والحبار. أثبتت الدراسات العلمية ان الدلافين تتمتع بنظام اتصالات ليس له مثيل لدى الكائنات الحية، وتستطيع الدلافين من خلال هذا النظام التخاطب فيما بينها، لدرجة أن العلماء اكتشفوا أن الدلافين تقوم بإلقاء التحية على بعضها البعض (..)، ومناداة بعضها بالأسماء مثل البشر!! (2) وتتمتع الدلافين كذلك بنظام توجيه راداري يشبه السونار الذي تستخدمه السفن والغواصات، لتستطيع تحديد الخطر الذي يحيط بها، ولتحديد أماكن الطعام! وتتميز الدلافين بأنهاء كائنات اجتماعية تعيش في جماعات من 10 لـ12 فرد من أجل الحماية وتوفير الغذاء، والعجيب أن لهذه الجماعات قيم ومبادئ بدأنا نفقدها نحن البشر، حيث تبقى الإناث والمواليد الجدد في مركز الجماعة للحماية، وحين يمرض أو يصاب أحد أفراد هذه الجماعة لا تتركه وحيداً بل يبقى معاها حتى يموت! تتميز الدلافين كذلك بأنها كائنات ودودة ولطيفة تحب اللعب والمرح، كما ستشاهدون في هذا الفيديو لدولفين يقوم بصناعة فقاقيع دائرة مدهشة ليلعب بها: لطالما حيرت الدلافين العلماء بذكائها المدهش، فهي ليست قادرة على حل المشكلات المعقدة فقط، بل قادرة كذلك على إيجاد حلول خلاقة ومبدعة للمشاكل التي تواجهها! والغريب أن الأمر لا يتوقف عند الذكاء فقط، بل يكتشف العلماء يوماً بعد يوم أن الدلافين تتمتع بقيم ومبادئ راقية مثل الإيثار! فكثيرًا ما سُجلت حوادث أنقذت فيها الدلافين بشراً وكائنات أخرى (مثل الحيتان) من الأخطار التي واجهتها، ومن هذه الحوادث الشهيرة ما حدث في البحر الأحمر في العام 1996، حينما كان أحد الأشخاص يسبح مع صديقه ومجموعة من الدلافين، وما أن انتهوا من السباحة وابتعد صديقه قليلاً مع الدلافين حتى فوجئ بسمكة قرش تهاجمه. وحينها فر صديقه إلى قاربهما بينما هرعت الدلافين إلى الشخص المصاب لتسحبه سريعاً إلى بر الأمان! ومن الحوادث الغامضة والعجيبة كذلك ما حدث في نيوزيلندا في العام 2005 حين كان مجموعة من رجال الإنقاذ البحري يتدربون على السباحة في المياه المفتوحة، حين فوجئوا بمجموعة من الدلافين تحيط بهم من كل الاتجاهات وتدور حولهم بطريقة بدت لهم كما لو كانت عدوانية! وحينها حاول أحدهم الخروج من هذا الحصار، ليفاجأ بوجود سمكة قرشة عملاقة بالقرب منهم! وما أن ذهبت سمكة القرش بعيداً حتى اختفت الدلافين من حول السباحين ليعودوا سالمين إلى قاربهم! (3) فكيف استوعبت الدلافين أن هؤلاء السباحين في خطر ويجب عليها حمايتهم؟ وما الذي دفعها للمغامرة بحياتها في معركة ليست معركتها؟ ولماذا يجب عليها مساعدة إنسان في الوقت الذي فر فيه أخوه الإنسان من مساعدته؟! أسئلة كثيرة حيرتنا وخيرت العلماء منذ عقود، ولا زلنا لم نجد لها إجابة حتى يومنا هذا !.. لكنه خلق الله، فأروني ماذا خلق الذين من دونه؟! والسؤال هنا: كيف تعامل الإنسان مع هذه الكائنات الرائعة؟ قام الإنسان بثلاثة أمور: الأمر الأول هو تعذيبها وقتلها في مذابح رهيبة كتلك التي تحدث في الدنمارك: الأمر الثاني هو قتلها بشباك الصيادين التي تتسبب في مقتل 300,000 من رتبة الحيتان كل عام (4)، بجانب تدمير البيئة التي تعيش فيها، واصطياد الأسماك التي تشكل مصدر غذائها! الأمر الثالث هو أن الجيوش الكبرى استغلت ذكاء الدلافين لتدريبها على القتل وعلى العمليات الانتحارية لمهاجمة السفن، حيث اكتشفوا أن الدلافين ذكية كفاية لتعرف الفرق بين السفن الروسية والسفن الأمريكية من خلال أصوات محركاتها! (5) ليس هذا فقط، بل هل تعلمون أن الدلافين شاركت في حرب احتلال العراق لإزالة الألغام من ميناء أم قصر جنوب العراق؟! (6) هذا هو ما فعله الإنسان مع هذه الكائنات الرائعة التي لم تتردد يوماً عن المغامرة بحياتها لإنقاذ الإنسان، الذي لم يتردد كذلك عن تعذيبها وقتلها وتدمير بيئتها! لكن كيف يمكننا أن نساعد في حماية الدلافين؟ وتذكروا دائماً أن التغيير يبدأ بالفرد!
  10. لا تنسنى من صالح دعائك ..

    احبك فى الله

  11. ايه يا بت بتددى على مين

    ايه دار يا دار

    ههههههههههه...

    انا جيت اهووو

    نورت طبعا

    من غير ماتقولى

    ادعيلى بالله عليكى كتيـــــــــــر خالص...

    بحبك فى الله..

  12. هههههههههههههههه

    ماشى

    بحبك كتير

  13. بسم الله الرحمن الرحيم التشاؤم اللاواعي ! اسمح لي عزيزي القارئ أن أسالك سؤالا: - هل أنت متفائل؟ الإجابة التقليدية معروفة .. و هي الإجابة لدى الغالبية العظمي من الشباب للأسف. هل تعتقد أن موضوع اليوم سيقول لك أن تكون متفائلا ؟ اسمح لي أن أخيب ظنك! هل التفاؤل وراثي؟ من الصفات التي نكتسبها من الوالدين و من المجتمع عموما.. طريقة فهمنا و استيعابنا للأحداث التي تحدث حولنا. فمثلا: لو وجدت والدك ينهار حين تحدث مصيبة, فستشعر أن هذا هو التصرف الطبيعي لأي شخص تواجهه مشكلة.. و من هنا يمكننا القول أن التفاؤل و التشاؤم, صفات نكتسبها من البيئة التي نعيش فيها. لكن .. هل يمكن تغييرها ؟ طبقا لدراسات د.مارتن سليجمان, فإن التفاؤل و التشاؤم صفات مكتسبة لذلك يمكن تغييرها. هناك نوعين من التشاؤم.. أسمّيهما: التشاؤم الواعي و التشاؤم اللاواعي. التشاؤم اللاواعي: بعض الناس اعتادوا على التشاؤم حتى أصبح جزءا من طريقة تفكيرهم و من أسلوب حياتهم.. هؤلاء الأشخاص يتشاءمون قبل الأكل و بعده و حتى قبل أن يقوموا من أسرّتهم. مثال: - أذاكر ليه ؟ هو أنا هالاقي شغل لما اتخرج ؟ - أتجوز ليه ؟ كل الأزواج حياتهم غير سعيدة ! - أستخرج بطاقة انتخابية ليه؟ مفيش فايدة ! بعض الناس يعيشون مع التشاؤم في تفاصيل حياتهم اليومية ..هؤلاء تغلغل التشاؤم في عقولهم اللاواعية ذاتها و أصبح هو منطقهم الوحيد.. التشاؤم اللاواعي ليس له معنى أو هدف و لن يقودك إلا إلى الاكتئاب, فلا فائدة من أي شيء أساسا. هذا هو التشاؤم الذي ينبغي التخلص منه.. لكن.. هناك تشاؤم آخر,لابد منه ! التشاؤم الواعي: في مرحلة التخطيط كن متشائما.. افترض الأسوأ دائما.. كي تكون قادرا على صنع خطة جيدة. من الخطر أن تكون متفائلا في هذه المرحلة لأن ذلك سيجر عليك عواقب في غاية السوء. مثال: - لو كنت تخطط لمشروع تجاري, لا تفترض أنه سينجح فورا.. ارسم سيناريوهات سلبية كي تستعد للمشاكل قبل حدوثها.. - لو كنت تذاكر, لا تفترض أن الامتحان هاييجي سهل جدا.. بل ذاكر و أنت تتوقع امتحانا في غاية الصعوبة. "التشاؤم الواعي" يقول لك أن هناك مشكلات تلوح في الأفق فخذ حذرك.. و حاول أن تبذل أقصى جهدك, كي تستعد لأسوأ السيناريوهات الممكنة. أجب لي على هذا السؤال : - لو تم رفدك من وظيفتك الآن.. ما هي خطتك البديلة ؟ لو لم تكن تفكر في هذا للاحتمال, لن تسعى -مثلا- لتكوين مدخرات في رصيدك.. أو أن تنمي قدراتك كي تكون مكسبا لأي شركة أخرى.. أو أن تسعى من الآن للحصول على وظيفة أو مكانة أفضل.. لو لم تكن متشائما و أنت تصنع خطة حياتك, ستكون خطتة ساذجة مليئة بالأحلام الوردية.. و ستصدم حين تجد أن ما يحدث على أرض الواقع ليس هو ما خططت له من البداية.. لهذا نجد أن التخطيط في كثير من الأحيان لا يجدي.. لأننا نبالغ في التفاؤل و تقدير ظروف الحياة و نعتبر أنها خلقت كي تخدم أهدافنا نحن.. ركز على النصف الفارغ ! لي صديق دائم الضحك بشكل يثير الدهشة.. لدرجة أنه في يوم من الأيام جاء إلينا قائلا: - " هاهاها.. عرفتم آخر خبر ؟؟ مش أنا سقطت ؟؟ هاهاها ! " كثير من الأصدقاء ينصحوك أن تنظر للنصف الممتلئ من الكوب, و ألا تركز على النصف الفارغ أبدا. لكنك لو لم تركز على النصف الفارغ , لن تسعى لملئ هذا الفراغ و ستتركه كما هو ! الخلاصة هي: تشاءم و أنت تضع الخطط , كي توجد البدائل و تكون خططك أفضل.. و لا تتفاءل, إلا حين تبذل أقصى ما عندك من جهد. و تذكر دائما.. أننا نعيش في الدنيا مرة واحدة فقط..فلماذا لا تكون أروع حياة ممكنة ؟
  14. بسم الله الرحمن الرحيم أبواب... في حياتنا أبواب كل باب يعبر عن مرحلة نخوضها أو نستعد لها تتلون تلك الأبواب وتتنوع بتنوع ما بداخلها بعضها مقفل بإحكام وبعضها مفتوح ومن دون حارس نملك في حياتنا بعض مفاتيح السعادة التي تفتح لنا أبوبها دون عناء هناك من الأبواب من تنقلك إلى الهاوية حين تزين مظهرها لقبح مخبرها.... لذا أحترس....
  15. حكمة اليوم أعظم ما يستطيع أب فعله لأولاده هو أن يحب أمهم.
  16. حال الموظف الغلبان اهووو للاسف مادام فى مصر
  17. بسم الله الرحمن الرحيم احتضار وردة بعد أن استنشقوا عبيرها ها هي ترقد بسلام.... فقد اكملت رسالتها في الحياة، حين نشرت عبير عطرها وأسعدت به العالم.
  18. لا لال الالالالالالالالالالال

    سكرررررررررررررررر الاسرة وحششششششش اووووووى بجد انا شطورة وبفهم كمان فى حاجات المطبخ والاكل اووى

    وبعدين مش بيحلى اصلا ...

    الغسيل يعنى برسيل..

  19. كيف تواجه الضغوط؟؟ الدكتور شريف عرفة... هل تشعر بالإرهاق دائما؟ هل تشعر بالإحباط بسرعة؟ هل تفقد -كثيرا- الرغبة في العمل؟ هل تشعر بالعصبية و الاستثارة بسرعة ؟ هل تفتقد وقت الفراغ و لا تجد وقتا كافيا للراحة ؟ لو كانت إجابتك على هذه الأسئلة بنعم , فأهلا بك في عالم ضغوط العمل. الاحتراق النفسي burn out هذا الموضوع ليس للشباب الفاضي الذي لا يجد شيئا يفعله.. بل هو للمشغولين و المهمومين دائما بتحقيق أهدافهم و أحلامهم إلى الدرجة التي يسميها الخبراء : الاحتراق النفسي! كثير من الناس يستنزفون طاقتهم حتى آخر قطرة.. يعودون إلى المنزل في ساعات متأخرة و ينامون قليلا ليستيقظوا و يكرروا نفس الدورة من جديد. يعتقد البعض أن هذا الأسلوب هو الأسلوب الأمثل للحياة.. فالطالب المجتهد نقول عنه أنه "لا ينام من كتر المذاكرة.." و المدير الناجح هو "اللي بيبات في المكتب!" في حين ان هذه الأنماط ليست مثالية على الإطلاق , فالحقيقة ان هؤلاء أناس لا يعرفون كيف يديرون وقتهم, و إرهاقهم هذا سيجعلهم يحققون نتائج سلبية! هذه النظرة الخاطئة للنجاح تشجع الإنسان على أن يحترق نفسيا في سبيل النجاح في العمل.. دون مراعاة أية عوامل أخرى. البيضة الذهبية هل تعرفون قصة الدجاجة التي تبيض ذهبا ؟ في يوم من الأيام , استيقظ أحد المزارعين فوجد أن دجاجته قد باضت بيضة ذهبية.. ففرح جدا و أخذ البيضة إلى السوق ليبيعها...و شعر بالسعادة و هو عائد غلى منزله في نهاية اليوم و معه مبلغ كبير من المال. و في اليوم التالي وجد نفس الشيء قد تكرر.. لقد باضت له الدجاجة بيضة ذهبية اخرى.. و هنا فهم الحقيقة.. هذه الدجاجة تبيض كل يوم بيضة ذهبية. راح المزارع يفكر.. إذا كانت الدجاجة تبيض ذهبا كل يوم, فلماذا لا يذبح الدجاجة و يفتح بطنها, كي يحصل على كل الذهب مرة واحدة؟ و بالطبع لم يجد شيئا و ماتت الدجاجة و خسر كل الذهب! لا "تحرق" الدجاجة ! يقول د.ستيفن كوفي أن كثير من الناس يقومون بما قام به هذا المزارع.. فأنت –مثلا- حين ترهق جسدك و ذهنك و أعصابك أكثر من اللازم, فأنت بهذا كأنك تذبح الدجاجة التي تبيض لك ذهبا.. من الأفضل أن تنتج كل يوم بيضة ذهبية واحدة بدلا من أن تحاول أن تحصل على الذهب كله اليوم فتموت الدجاجة التي هي ذهنك و أعصابك و صحتك! نمط الحياة اليوم, يشجع و يعلي من قيمة العمل و الاجتهاد و المثابرة.. و كل محاضراتي و كتبي تدعو إلى هذه الفكرة. لكن كأي نصيحة أخرى, المبالغة تكون ضارة.. فلو نصحتك بأن تكون كريما , فلا تنفق كل مالك على الناس و تقعد عالحديدة .. و لو نصحتك أن تكون شجاعا فلا تلقي بنفسك في قفص الأسود قائلا : أنا جدع ! الموضوع الذي نتكلم عنه هو (الفرامل) التي توقفك قبل أن تتجاوز الحد.. يجب ان تكون ناجحا و مثابرا و ان تخلص في عملك و تضع و تنقذ خططك و التي تقربك من أهدافك........و لكن.. لو كنت منهمكا جدا في العمل إلى الدرجة التي تجعلك لا ترى الأصدقاء و الأقارب و لا تجد وقتا للراحة أو الهواية و بدأت تشعر بالإرهاق الذي يؤهلك للإصابة بقائمة طويلة من الأمراض.. ففكر من جديد! ان ترى شخصا انهمك في العمل إلى الدرجة التي جعلته بلا أصدقاء.. بلا زواج.. بلا راحة بال أو استمتاع بالحياة.. و هو أكثر عرضة لأمراض القلب و تصلب الشرايين و ضغط الدم و السكر بسبب الضغوط. الأهم من النجاح : أن نتوقف قليلا و نستمتع بهذا النجاح.. و لكي نفعل هذا يمكننا القيام بهذه الافكار البسيطة: 1- غير الاعتقادات السلبية: هل تؤمن أن الشخص الناجح لابد أن يكون مشغولا جدا؟ ربما تكون هذه الفكرة هي السبب الحقيقي الذي يدفعك لهذا النمط من الحياة.. فقد أقنعت عقلك اللاواعي أن الانشغال الشديد من صفات الشخص الناجح , فاصبح هذا اسلوب حياتك بطريقة لاواعية.. فكلما وجدت نفسك مشغولا جدا, كلما شعرت في داخلك أنك شخص ناجح و أنك تسير في الطريق السليم! غير افكارك السلبية.. و ضع صورة جديدة في مخيلتك لمثلك الأعلى الناجح.. فهو يجد وقتا لكل شيء و مكتبه مرتب و تفكيره منظم و لديه وقت فراغ للاستمتاع بالحياة خارج نطاق العمل.. بالتأكيد ستجد هذا النموذج وسط من تعرفهم أو يمكنك أن تجده. 2- راحة: هل تغلق هاتفك المحمول (الخاص بالعمل) في يوم الإجازة؟ من المهم أن تخصص وقتا مقدسا للراحة..وقتا لا تفعل فيه أي شيء و لا تشغل بالك بأية مشاكل.. خصص وقتا كافيا للنوم يوميا و لا تهمل هذا لأنه يؤثر جدا على أداءك طوال اليومي.. مارس التأمل أو اليوجا , و إن كنت لم تقرأ ما كتبناه عنهما في مقالات سابقة, فيكفيك التالي: روق دماغك و ريح بالك و ماتفكرش في أي حاجة خالص! هذا ما يحاول ممارسي اليوجا و التأمل فعله ببساطة. 3- الأكل: ربما يحدث الارهاق بسرعة لأن العناصر الغذائية غير متوازنة.. يمكنك التنويع في مصادر الغذاء بدلا من الاعتماد فقط على الكربوهيدرات كما نفعل غالبا, كما يمكن الاستعانة بمكملات غذائية (فيتامينات) بعد استشارة الطبيب..لا مانع من هذا أبدًا. 4- التفكير: لا تفكر في الاشياء الخارجة عن سيطرتك.. ركز فقط في الجانب الذي عليك إنجازه و دع النتيجة تحدث وحدها بعد ذلك.. مثال: من المهم أن تفكر و تشغل بالك بالامتحان كي يدفعك هذا للمذاكرة بإخلاص.. لكن بعد الامتحان: لماذا تظل قلقا و تفكر في النتيجة ليل نهار؟ لقد أديت الجانب المطلوب منك بالفعل, لكن التفكير بعد الامتحان (أو حتى مراجعة الامتحان) لن يفيدا شيئا! و بالمثل يمكنك أن تفكر كثيرا في المقابلة الشخصية كي تستعد لها.. لكن بعد انتهائها ما فائدة القلق؟ هذا القلق قد يعيق حياتك و يجعلك عاجزا عن التركيز في نشاطات أخرى قد تكون ذات فائدة حقيقية لك لو ركزت فيها. ما أقصده هو: أن تتوقف عن التفكير في الأشياء التي فات أوانها أو التي ليست في يدك.. و ركز فقط في الأشياء التي في إمكانك فعلها... أو بمعنى آخر: اعمل اللي عليك و سيب الباقي على ربنا. 5-إدارة الوقت: قد يكون وقتك مشحونا طوال الوقت نتيجة لسوء تنظيم الوقت. يمكنك هنا أن تقوم باشياء متعددة منها - للعمل وقت محدد: بعد انتهاء فترة العمل الرسمية لا تسمح لنفسك بالتفكير – مجرد التفكير- في العمل و مشاكله و همومه.. فهذه التفاصيل مكانها في مكتبك فلا تأخذها معك في المنزل. - التفويض: لا تقم بكل شيء بنفسك.. هناك من يمكنه أن ينوب عنك في هذا (مثال: فاتورة التليفون ممكن البواب هو اللي يدفعها لو وقتك ضيق!) الأولويات: قم بالأهم أولا و الذي يدرّ عليك أكبر نفع ممكن على المدى البعيد.. لا تنشغل بصغائر الأمور التي تعطل وقتك و لن تفيدك كثيرا. احذر المقاطعات كثير من الناس يقاطعونك أثناء العمل أو تجد اتصالات هاتفية غير مهمة تشتت تركيزك.. ضع نظاما واذحا لإبعاد الناس عنك وقت العمل.. و لاحظ أن الذي يكلمك وقت العمل , يفعل هذا لأنه وجدك تشجعه على هذا السلوك, و تترك عملك ببساطة لتتحدث معه. 6-التركيز: اعرف ما هو هدفك و اسع إليه.. هذه أول خطوة كي تبعد عن نفسك الأنشطة التي تشتتك و تضيع وقتك و لن تصب في اتجاه تحقيق هدفك في النهاية.. فلو كنت تريد أن تكون مديرا ناجحا –مثلا- فلا تضيع وقتك في انشطة وظيفية أخرى تستنزق وقتك وتركيزك و اهتمامك و لن تصل بك إلى هذا الهدف في النهاية. 7-الرفاهية: من المهم أن نركز في الرفاهية على عكس ما هو شائع في ثقافتنا من احتقار وسائل التسلية.. .. لو قررت الاستمتاع بوقتك فهذا ما ستفعله.. حتى و إن كان الجلوس في المنزل و قراءة كتاب لطيف أو مقابلة الأصدقاء و الحديث في كلام فارغ ! يمكننا أن نتكلم كثيرا عن اهمية إدارة الضغوط , بدلا من الاستسلام ببساطة للاحتراق النفسي. من المهم أن نعرف جيدا أن الأهم من النجاح هو: الاستمتاع بهذا النجاح.. لأننا نعيش في الدنيا مرة واحدة فقط.. فلماذا لا تكون اروع حياة ممكنة؟
  20. ربنا يسلم فعلا انا بيتعمل فيا مواقف ياما من دى بس على الموبايلات جزاكِ الله خيرا ندى
  21. مبااااااااااااارك كل يوم تقدم للامام منتدنا العزيز....
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..