-
عدد المشاركات
152 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
كل منشورات العضو che
-
عافاك الله أختي طرح جميل
-
أخي مصطفى بهجت أشكرك على الإفادة الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن النفخ في الطعام قال صلى الله عليه وسلم (إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء ) رواه البخاري(149). سلمت يمينك
-
تحيتي الصادقة لك عاشق الصداقة هذا كاتبي المفضل واسم زاويته في جريدة الرياض حول العالم بالنسبة لأهل السعودية والذين لمتثير استغرابه الفتوى لأن أكل الجراد مألوف لديهم إلى حد ما
-
اللهم لك الحمد والشكر بوركتي أختي بنت مصر
-
سلمت يمينك أخي عاشق الصداقة على النقل والله الذي لاإله إلا هو إنما حل الحصار بالسلاح لاغير ... لن يوقف هذه المذابح إلا المذابح إسرائيل لن تتوقف مالم تجد من يوقفها وإيقافها بالسلاح والله أعجب من الذين يقولون أوقفوا الصواريخ ياحماس .... لما تتوقف ؟؟؟؟؟هل قالت ليفني المجرمة أن المجزرة ستتوقف عندما تنتهي حماس وتمحي ؟؟؟؟؟ لا .....هدف إسرائيل القضاء على كل حماسي كل فتحاوي بل كل فلسطيني كل عربي وكل مسلم استمري ياحماس استمري والله سبحانه سينصرك
-
أعتقد أنه سجن استنتجت من هذه الصورة و أتمنى أن يكون استنتاجي صحيح
-
استمتعت كثيرا بردودكم ومن هنا نبدأ بأنفسنا أعتذر ياإخوان فسأغيب لفترة لظروف الإمتحانات لكن بإذن الله لي جولات سريعة في منتداي العزيز ياللا ياشباب وبصراحه أحب منتدى أشارك فيه إلى قلبي على الرغم من قلة مشاركاتي
-
رسوم رائعة سلمت يمينكما أخي عاشق الصداقة وأختي بنت مصرية
-
أخي shetos حمى الله لك والدتك فعلا كلامها درر وسعيد بردك أختي حياتي من أجل ربي أشكرك على الإطراء وأتمنى أن تتحفينا بالكتابةعن هذا الموضوع فطرحك رائع أختي بنت مصرية أنا أسعد بردك العطر وماشاءالله هنيئا لك بفكرك الراقي وفي هذا الموضوع عرضت قناة العربية فيلما وثائقيا بصراحة أصابني بحزن شديد لحال شباب وبنات أمتنا والذين صاروا يتعجبون غاية العجب بل ويضحكون من كلمات أجنبية قد عربت ورفضوا رفضا قاطعا استخدامها أخواني سأحاول البحث في الموضوع ووضع رابط للفيلم بإذن الله وسأكون سعيدا للغاية بتعاونكم معي
-
بسم الله الرحمن الرحيم العربيزى مفرداتنا العربية الى الأضمحلال هاي-هاو ار يو-فاين-ثانكيو-بليز-سوري-نو-يس-سي يو-باي-كافي-نت-همبرغر-تي شيرت-جينز-مِس,مستر-,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,. وبقيت لغة الغرب تسيطر على الفاظنا اليومية بل أصبحت شيء منها,,,بعضنا لديه ألفاظ باللغة الانكليزية فتراه قد نسي الكلمة المرادفة لها بالعربي,,السبب:لأنه تعوّد وعوّد لسانه على الفاظ الغرب... نظرة من بعيد تجد ان لغتنا الفصحى _لغة القرآن_ بدأت بالغروب عن مشرقِنا.. ويبقى السؤال طارحاً نفسه :أين هي اللغة العربية الآن؟ على ألسننا ....في حياتنا اليومية؟! أم على شاشات تلفازنا؟!أم في دفاترنا؟! لقد دُفنت بين الكتب والمكتبات وقد أكلت الغبرة شيئاً من حروفها.. ونحن....ما يسموننا الجيل الصاعد ماذا نفعل لإحيائها؟ مـــــاذا....؟! نبدأ يومنا بـ good morning?! أم hi...؟!وbey?!.....الخ هذه اللغة التي احتضنتنا واحتضنت رسولنا وافتُتح بها قرآننا... يدي بيدكم لنحتضنها الآن في عصر انهيارها وهي تنظر بعين الشفقة مودعة أفواهنا.. لنعمل جاهدين لإحيائها على الأقل بمحي تلك الألفاظ الغربية من يومنا.. وخطوة خطوة.. مني... إليك... لزميلك.. لأقربائك.. تنتشر اللغة وتشرق من جديد معاً نحو مشرق خالِ من \\العربيزي\\ معاً لإحياء لغة القرآن.. لغة الأنبياء.. لغة الحضارة...~لغتنا العربية~.. كل الأمنيات بتحقيق مبدأ\\أفعال لا أقوال\\..ولا تنسوا ما من شيء يصعب ولا شيء مستحيل فمثل ما بدأنا بالحفر لدفنها نبدأ الآن بالحراثة لإعادة زراعتها من جديد.. نقلته لنتفكر فيه ونعود لعربيتنا
-
سلمت يمينك يا أخ العرب حقا هذا مايود فعله أكثر من مليار شخص عجزنا من الكلام والمظاهرات والتنديد والشجب من أفعالهم ياليتها كانت نهايته منذ اول إستلامه للحكم لكن برأيكم ياإخوان ماسيكون رد وتعليق مختلف الشعوب عن مثل هذه حادثة فالبعض سيقول كالعادة هذا إرهابي والبعض بأنه سلوك متخلف وووو هل من مبرر ندافع فيه عن الصحفي الجريء حين نتحاور معهم
-
شكرا أختي بنت مصرية القصه نبهتني لمشروع تخطيطي الذي نسيته ، لأني في بداية دراستي الجامعية إدعي لي بالتوفيق وأسأل الله العظيم التوفيق في الدنيا والآخرة لك و للجميع
-
موضوعك رائع وتنبيهك مهم أشكرك أخي مجهول الهويه
-
عزيمة تهد الجبال ماشاءالله أسأل الله أن يلهم كل معاق وسليم همة وعزم نيكولاس
-
فيلم هولندى جديد يسىء للإسلام ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
che replied to نودي's topic in المنتدى الإسلامى العام
سبحان الله متى يرتدع هؤلاء يصفون ردود أفعالنا تجاه هذه إساءات بالمتطرفه ويصفون إساءاتهم هذه بحرية رأي حسبنا الله ونعم الوكيل أشكرك على الموضوع -
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة أسباب لعزة المسلمين: السبب الأول: التمسك بالكتاب والسنة: منهجاً وعقيدة، ففي ذلك الفلاح كله والخير كله، فلا فلاح إلا بالأخذ بهما معاً، وتحكيمها في جميع مجالات الحياة وَأطِيعُوا اللّه وَالرسُولَ لَعَلَكُم تُرحَمُون [آل عمرآن:132]، قُل إن كُنتُم تُحِبُون اللّه فَاتبِعٌونِي يُحببكُمُ اللّه وَيَغفِرُ لَكُم ذُنُوبكُم واللّهُ غفُور رحِيم [آل عمرآن:31]. السبب الثاني: الالتفاف حول العلماء: الالتفاف حول علماء الأمة الراسخين في العلم، المعروفين بصلاح المعتقد، وسلامة المنهج، فالقرب من أولئك والاستئناس بآرائهم والصدور عن رأيهم فيه مصلحة عظيمة للأمة وشبابها. فعلماء السنة أدرى الناس بمعالجة قضايا الأمة، وهم أبصر الناس بمجاراة واقعها وإيجاد الحلول الناجعة لها، فأولئك الثلة من العلماء لا تصدر آراؤهم إلا بعد النظر في النصوص الشرعية، فثوابهم مضاعف مأجور وخطؤهم غير مأزور بل مأجور، قال : { إذا اجتهد الحاكم فحكم فأصاب فله أجران، وإذا اجتهد فحكم فأخطأ فله أجر واحد }. السبب الثالث: قراءة التاريخ الإسلامي: إعادة النظر في تاريخ المسلمين المجيد التليد، لا من باب التسلية والمواساة والتواكل، بل من باب شحذ الهمم وبعث العزائم السبب الرابع: التفاؤل بأن النصر للإسلام: التفاؤل والقطع بأن النصر للإسلام وأهله، كما جاءت بذلك النصوص الكثيرة التي تدل دلالة واضحة على ذلك، من ذلك قوله تعالى: هٌو الّذي أرسَلَ رَسُولَهُ بالهُدى وَدِينِ الحَقِ لِيُظُهِرهُ عَلى الدينِ كُله وَلَو كََره المُشرِكٌونَ السبب الخامس: الحذر من اليأس والقنوط: قوله تعالى: لا تَقُنَطُوا مِن رحمَةِ اللّه ... السبب السادس: استشعار المسئولية: من كل فرد من أفراد المجتمع، وذلك أن يشعر كل واحد من المسلمين مهما كان موقعه وشأنه أنه مسؤول ومساءل، فيبدأ بإصلاح نفسه وبيته، ثم تتسع دائرة الإصلاح حتى تشمل جلساءه وجيرانه ومجتمعه، وليعلم كل واحد منا أنه على ثغر من ثغور الإسلام، فليحذر أن يؤتى الإسلام من قبله . السبب السابع: عدم الاغترار: بل الحذر من الاغترار بالكثرة، والعُجب بالعدة والعتاد، فالكثرة لا تنفع أصحابها شيئاً إذا كانت النفوس صغاراً. فالتفاخر بكثرة العدد مذموم شرعاً، بل في غالب أمره يؤدي بأصحابه إلى العجب ثم الانهزامية، وقد جاءت نصوص تبين ذم الكثرة العددية في غالب أحوالها، كما في قوله تعالى: وَإن تُطِعُ أكثَر مَن فِي الأرضِ يُضلُوكَ عَن سَبيلِ اللّهِ [الأنعام:116]. السبب الثامن إجتناب المعاصي: والحذر والتحذير منها، فالمعاصي مفتاح لكل شر، ومغلاق لكل خير، وبسببها يتصدع كيان الأمة وتزول هيبتها، وتكون مقودة بعد أن كانت قائدة، قال : { إذا تبايعتم بالعينة، ورضيتم بالزرع، واتبعتم أذناب البقر، وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم }. السبب التاسع: التنبه لمكائد الأعداء: والحذر منها؛ لأنها تتنامى وتزداد بحسب تجاهلها وعدم إلقاء البال لها، وفي الوقت نفسه تتبلد أحاسيس كثير من الناس تجاهها، ومن ثم يستمرئونها ويتأقلمون عليها. السبب العاشر: عدم التهويل من شأن العدو: إلى حد إدخال الرعب في قلوب ضعاف الإيمان واليقين، وذلك بذكر عدد العدو، وعدته، وعتاده بصورة تظهره بمظهر الغالب الذي لا يُغلب، فهذا مما يعين على فقدان الشعور، بل مجرد التفكير بالنصر. اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، اللهم أصلح أحوال المسلمين وردهم إلى دينهم رداً جميلاً. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
-
الحياء: خلق يبعث على فعل كل مليح وترك كل قبيح، فهو من صفات النفس المحمودة التي تستلزم الأنصراف من القبائح وتركها وهو من أفضل صفات النفس وأجلها وهو من خلق الكرام وسمة أهل المرؤة والفضل. صدقت أختي في أن الحياء هو أكثر ماتفتقده أمتنا الآن ولو أن الكثير منا إلتزم فيه لما رأينا المشاكل التي نغرق بها حاليا قال المصطفى صلى الله عليه وسلم { الحياء والإيمان قرنا جميعاً فإذا رفع أحدهما رفع الآخر }. موضوع مهم شكرا لك .
-
موضوعك رائع أختي بنت مصرية لي عودة بإذن الله
-
الحمدلله لدي واحد وأنا في طريقي للحصول على الثالث شكرا موضوعك مؤثر أعني الثاني وإن شاء الله يتبعه الثالث
-
صحيح ..........في مجتمعنا العربي تحديدا لايمكن تخيل الفتاة مستقلة بذاتها حتى عن الوالدين بينما الشاب يرى أنه ليس من الغريب أن يبقى مستقلا طول حياته
-
أن تبكي سرا فقط لأن احدهم اقنعك بأن البكاء نوع من انواع الضعف الانسانيكلمات رائعة .......رائعة سلمت يمينك دمت سعيدا دائما
-
إن خالفك الجميع فأنت على وشك إنجاز غير مسبوق مقال رائع للكاتب فهد عامر الأحمدي: جاء في لسان العرب (ثبط) بمعنى ثبطه عن الشيء أو شغله عنه وريثه وثبته وأقعده.. وجاء في قوله تعالى (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين).. والتثبيط - أيها السادة - عادة متأصلة في الإنسان كونه مخلوقاً محافظاً ومتشككاً بطبعه . وهو أولى عقبات الإبداع والتفكير الخلاق كونهما يتطلبان الاستعداد لاقتحام المجهول والخروج عن المألوف وعدم التقيد بالموروث والمعروف.. ولأن التفكير التثبيطي هو النمط السائد لدى عامة البشر أصبح العباقرة والمبدعون عملة نادرة (لدرجة اعتبار العبقرية حالة مرضية وفلتة اجتماعية من قبل بعض المؤرخين).. وجميعنا في الحقيقة سمع جملاً تثبيطية جاهزة ومقولبة يلقيها - حتى أقرب الناس إلينينا - فور تقديمنا لاقتراح رائد أو فكرة مبتكرة .. وقبل كتابتي لهذا المقال استرجعتُ شخصيا (نصائح) كل من أراد تثبيطي عن هذا العمل أو ذاك ووجدت أنه كلما كانت الفكرة جديدة ومختلفة زادت عبارات التثبيط وضرب الأمثلة السالبة.. ليس هذا فحسب ؛ بل لاحظت أن معظم الحجج المثبطة التي يقدمها الناس متشابهة ومتماثلة - من حيث معناها - وسلبية ومتشائمة من حيث توجهها ... فأنت مثلا في عملك لابد أنك سمعت هذه الحجج المثبطة بتعابير مختلفة منها : الأنظمة لا تسمح (وكأن الانظمة قرآن منزّل) ، جربنا هذا من قبل (ولعلهم جربوه بطريقة خاطئة) ، فكرتك معقولة ولكن...(ولكنه يخاف من المجهول) ، لا نملك الميزانية اللازمة (وبالطبع تتوفر للخدمات الشخصية) ، لا نملك الصلاحية (لأنك في بيئة لا تشجع على الإبداع) ، اهتم بعملك فقط (فرئيسك متحجر التفكير) ، سيرفض المدير فكرتك (تجاهلءه فهو يغار منك) ، قدّم إلينا الدليل (يريد تعجيزك) ، اكتب عنها تقريرا (على أمل أن تنسى) ، سنرى (سينسى هو) ، لا تكن سخيفاً (يحسدك على الفكرة) ، الناس تكره التغيير (وأنت أحدهم) ، لن نجازف في أمور لا نفهمها (وبالتالي ننتظر الصينيين ليفعلوها !) ، مكلفة أكثر مما تستحق (كيف يحكم بدون دراسة) ، ينظر إليك بابتسامة ساخرة (ورب نظرة خير من ألف تعبير) ، ماذا سيقول عنا الناس (متخلفين) ، لالالا نحن دائما نعمل بهذه الطريقة (وصل لمرحلة الشيخوخة الفكرية) ، المؤسسة الفلانية جربت ذلك من قبل (إذاً لنستفد من أخطائها) ، افعل ماتسمح به اللوائح (يحتمي بسلطة الروتين)، كن واقعيا (بمعنى كن ضمن القطيع) ، سأفكر وأرد عليك (طريقة مؤدبة في الرفض) ، امشي جنب الحيط (مجرد مثل عامي)!! هذه أبرز العبارات المثبطة التي ستواجه بها إن كنت مبدعا أو صاحب فكرة جديدة.. وكن على ثقة دائما بأن الناس قسمان الأول قلة تبني وتبدع، والثانية كثرة تنتقد وتثبط.. فإن كنت من القسم الأول فتجاهل القسم الثاني وضع نصب عينيك ما يلي: إن خالفك الجميع فأنت على وشك إنجاز غير مسبوق.. وإن أثرت غيرة منافسك فأنت تسير في الاتجاه الصحيح .. أما إن تجاهلك أعداؤك فتأكد أنك وصلت.!!
-
دمت لمن تحب أخي النصيح أشكرك على مرورك