اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

fattom

Members
  • عدد المشاركات

    30
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

كل منشورات العضو fattom

  1. السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، ما الذى يبحث عنه أصحاب العمل ؟! سوق العمل .. عرض وطلب لا شك أن سوق العمل شأنه كأى سوق يخضع للعرض والطلب ، ولما كانت الشركات هى عصب هذا السوق وكيانه فمن المؤكد أن تخضع لنفس الظروف ولنفس المصير لكن العبء الأكبر يقع على عاتقها إذ يتحتم عليها تحقيق الربح رغم كافة الظروف لذا فالكفاءة والجودة هما عاملا النجاج وأطواق النجاة بالنسبة لأى شركة . وبما أن النجاح لا يتحقق بالقوة التكنولوجية فقط لكنه يحتاج لقوى بشرية فقد خصصت الشركات فى الأيام الأخيرة وبشكل موسع أقسام للموارد البشرية لإختيار أفضل الكفاءات للعمل ضمن كادرها الوظيفى واستكمالاً لمسيرة نجاحها . لا مكان للمجاملات إن أصحاب الأعمال يبحثون عن مواصفات خاصة فى الموظفين الذين يقومون بتعيينهم . فبعض المديرين يضعون معايير موضوعية لإختيار فرق عملهم ، لكن هذه المعايير والقوالب الجامدة قد لا تسرى على كافة الموظفين وكافة المهن ، فاللوظيفة والتعيين حسابات أخرى . البقاء للأفضل التنافس موجود فى كل المجالات سواء فى الحياة الإجتماعية أو المهنية لذا فلا مجال للإنتظار فالمنافسة حقيقة وعلى المتنافسون النزال . االتنافس ليس معركة لكنه فرصة لعرض المواهب والأفكار والقدرات والمؤهلات إذا أحسنت عرضها ظفرت بثمارها . التنافس فى سوق العمل يعتمد على العمل على الأوتار التى تستميل مطالب صاحب العمل والتى يبحث عنها فى موظفيه لذا فعليك أن تفكر بعينيه وترى نفسك من وجهة نظره لا من وجهة نظرك فالبقاء للأفضل وفيما يلى بعض المهارات والصفات التى يبحث عنها أصحاب العمل فى موظفيهم : 1- الخبرة الوظيفية: إن مؤهلاتك ومهاراتك الوظيفية وخبراتك التدريبية تعتبر من العوامل الأساسية التى يتحرى عنها أصحاب العمل فى موظفيهم ، لذا عليك بحفظ خبرتك الوظيفية والإستعداد لسردها عند الطلب. 2- الحس الوظيفي: إن أصحاب العمل يبحثون عن مرشحين لديهم الحس المناسب لزيادة الإنتاجية ووعي قوي بسياسات وإجراءات العمل. وبصرف النظر عن الوظيفة التي تتقدم إليها، فإن أصحاب العمل يبحثون عن مرشحين لديهم القدرة على تحديد المشاكل وتبني وتنفيذ الحلول العملية المثالية. 3- الحماس : إن الكثير من أصحاب الأعمال يفضلون حديثى التخرج لما يتمتعون به من الحماس والمبادرة والتشوق لإقتحام الحياة المهنية ، كما أن الحماس أمر لا يمكن إخفاءه لذا فهو يسهم فى تكوين انطباعات أصحاب العمل فى الباحثين عن وظائف . كما أن الحماس يقرب المسافات بينك وبين صاحب العمل. وصاحب العمل يعلم أن الحماس ينتشر بسهولة، لذلك فهو يأمل أن يعين موظف يمتلئ بالحماس ليشجع الموظفين الآخرين لبذل المزيد من الجهد ويرفع الروح المعنوية في الشركة. 4- الولاء : إن أصحاب العمل يبحثون بشكل دائم عن الولاء الوظيفى بما فى ذلك المستويات الإشرافية والمستويات المعاونة .فهم فى حاجة لضمان ولاء موظفيهم بما يفى باحتياجاتهم الربحية وأهدافهم المهنية التى يسعون لتحقيقها .فأصحاب العمل فى حاجة لموظفين يدينون بالولاء لشركة وللرؤساء لضمان تمثيلهم للشركة بالشكل الأمثل المطلوب . 5- الأمانة : إن أصحاب العمل يبحثون عن الموظف الأمين الذى يحرص على تقديم المعلومات التى تُطلب منه بدقة وصحة وأمانة . وعليك أن تعرف أنه من السهل أن تجد الشركات موظف على كفاءة مهنية عالية لكنه من الصعب أن تجد الموظف الأمين الذى يحفظ الأمانة ويتحمل المسئولية حتى فى غياب الرقابة. 6- القدرة على حل المشكلات : إن الشركات تتطلع إلى الموظفين الذين يتمتعون بقدر كافى من مهارات حل المشكلات والتعامل مع الأزمات بدافع من الذات وليس بدافع من الإدارة العليا بشكل دائم . كما أن هناك العديد من الظروف والأزمات التى قد تمر بها الشركات بشكل مفاجئ بحيث يتوقف عبور الأزمة على قدرة وحكمة الموظف فى التعامل مع الأزمة وليس على قدرته على تلقى الأوامر وتنفيذها . 7- مهارات التعامل مع الآخرين: تلعب مهاراتك في التعامل مع زملائك ومدرائك وعملاء الشركة دورا هاما في نجاحك وبذلك فهي عوامل توضع تحت الإختبار خلال المقابلة. لذا فعليك إبراز قدرتك على العمل الجماعي، وقدرتك على التواصل الفعال مع الآخرين. 8- المهارات التكنولوجية: ما من وظيفة إلا وتتطلب مهارات محددة. والمهارات التكنولوجية من أكثر المهارات التى تتطلبها المجالات الوظيفية المختلفة كمجال المحاسبة ، الموارد البشرية ، تكنولوجيا المعلومات ، الهندسة وغيرها من المجالات فكلما كانت لديك قدرات أكثر على استخدام تقنية الحاسب الآلى ومختلف تطبيقاتها كلما زادت فرصتك فى التغلب على منافسيك فى سوق العمل . 9- المرونة : إن أصحاب ومديرى العمل ليسوا أشخاصاً منزهون عن الخطأ كما أن واقع مناصبهم يفرض عليهم التفاعل السريع مع ظروف العمل المتغيرة ، لذا فهم فى حاجة إلى أفراد قادرين على التغيير والتكيف السريع مع الظروف بمرونة كافية لإجتياز الأزمات . 10- أخلاق العمل: إن الإلتزام بأخلاق العمل من الأشياء التي لا يمكن الإستغناء عنها في أي إطار عمل. لذا يجب عليك إظهار التفاني في خدمة الشركة، كما يجب عليك التحلى بالصدق ومكارم الأخلاق . واحرص على أن تظهر دائماً في صورة المحترف المدرك لقيمة عمله بالنسبة للشركة ككل. 11- القابلية للتعلم : تسعى الشركات إلى توظيف الكوادر التى تتمتع بقابليتها للتعلم المستمر وتطوير قواعد معلوماتهم باستمرار. فأصحاب العمل يحتاجون إلى موظفين لديهم القابيلة لتعلم مهارات جديدة عندما يُطلب منهم ذلك . 12- القدرة على العمل فى فريق: إن الموظفين والمديرين على وجه الخصوص يفضلون الأفراد الذين يستطيعون التواصل بكفاءه مع زملائهم وباحترافية ومسئولية خاصة فى الظروف الصعبة. 13- احترام التسلسل القيادي للشركة: يتعين حتى على أفضل الموظفين أن يتبعوا أساليب العمل والقوانين المتبعة في الشركة. ويخشى ما يخشاه صاحب العمل وجود موظف لا يتبع التعليمات ويسعى للعمل خارج إطار الفريق. وعليك الإطلاع على قوانين العمل ومسئولياتك وواجباتك ، وأن تتعرف على الجهات الإشرافية على عملك وتكن لها الإحترام . 14- الإبداع : فى ظل المنافسة تحتاج الشركات إلى التميز وهو أمر لا يمكن تحقيقه إلا بكوادر مبدعة قادرة على استخدام التفكير الإبداعى للخروج بأفكار جديدة مفيدة وملائمة لبيئة العمل ، كما يشتمل التفكير الإبداعى أيضا على تولى مهام التمييز بين ما هو خطأ وما هو صواب . والتفكير الإبداعى هو الذى يتيح لك الإنفتاح لبدائل جديدة والإستجابة لمتطلبات التغيير . 15- الوعى الثقافى : إن العصر الذى نعيشه دائم التطور والتغيير المتسارع لذا فعليك أن تعرف شئ عن كل شئ وكل شئ فى مجال تخصصك وفى سبيل تحقيق هذا الوعى الثقافى فى إمكانك المشاركة فى الأنشطة والندوات الثقافية وحلقات البحث الدائمة الإنعقاد من آن إلى آخر فى مراكز الثقافة .
  2. الثقة بالنفس إن الثقة بالنفس لا تعني أن تصبح من الضخامة بحيث لا يتسع حذاؤك لقدميك أفكار خاطئة عن الثقة بالنفس يخلط الكثير من الناس بين الثقة بالنفس وبين بعض السلوكيات الأخرى الخاطئة ، والتي لا تعبر أبدا عن الثقة بالنفس ، والتي لا يمكن أن توجد في إنسان يثق بنفسه . <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt">الواثق بنفسه شخص مغرور (متكبر)..</H1>يمشي متعجرفا رافعا رأسه لا يهمه أحد ، لا يسمع لأحد ، لا يأخذ برأي أحد ، يتكبر علي الآخرين يشعر بأنه أعلي مرتبة من الآخرين وأنه يفهم عنهم . هذا غير صحيح بالمرة ؛ لأن الشخص المغرور الذي يحاول أن يتعالي علي الناس ويشعرهم بمدي أهميته ومدي معرفته وذكائه ومتمسك برأيه، هو شخص في الحقيقة يشعر بنقص في داخله؛ لذلك يحاول أن يخبئ هذا الشعور وراء سلوك الغرور والتكبر، هو شخص يشعر في نفسه أنه غير مهم، ولذلك يحاول أن يستشعر الأهمية من الآخرين، ولأنه شخص يشك في نفسه لا يقبل من يعارض رأيه؛ لأن هذا يمثل تهديدا بالنسبة له. وهذا طبعا بعكس الواثق بنفسه، فالواثق بنفسه ذلك الشخص المتواضع الذي يحاول أن يعرف عن نفسه وعن قدراته، وإذا عرف شيئا اكتشف روعة وبراعة الخالق، فيسجد لله شاكرا ومتواضعا، إنه الشخص الذي يقدر نفسه والآخرين، ويقدر أهمية الآخرين وأهمية آرائهم كما يقدر أهمية نفسه. <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt">الواثق بنفسه شخص أناني ..</H1>الشخص الأناني هو الذي يريد كل شئ لنفسه، وهو مهتم بتلبية احتياجاته ورغباته فقط، وفي نفس الوقت لا يهتم مطلقا بحاجات أو رغبات الآخرين، أو كما يقال في الأمثال "أنا ومن بعدي الطوفان". وهذا أيضا غير صحيح بالمرة، لأن الشخص الأناني لا يشعر بالأمان الداخلي، فهو يمتلك شخصية الشح وهذه الشخصية غير متزنة؛ لأنه يعتقد أن نجاحك يؤثر علي تقليل فرصته في النجاح، لذلك يحاول أن يأخذ ولا يعطي، فهو يعتقد مثلا أن حصولك علي علاوة يمنعه هو من الحصول علي العلاوة، وبالتالي يحاول دائما أن يأخذ كل شئ له ولصالحه حتي وإن تأذي الآخرون فلا فارق لديه. وهذا عكس الواثق بنفسه؛ فهو معطاء في عمله وماله وكل ما لديه؛ لأنه يعلم أنه كلما أعطي زاد ما لديه، والواثق بنفسه يمتلك عقلية الوفرة؛ فهو يعرف ويؤمن أن الله الكثير من النعم والخيرات، ولو أراد الله أن يعطيك مجر’ من ملكه لن ينقص في ملكه شئ ولا يؤثر عليه في شئ، لأن الله لديه الكثير الذي يمكن أن يكفي كل سكان العالم، ولا ينقص من ملكه شئ. <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt; LINE-HEIGHT: normal; TEXT-ALIGN: center" align=center>لا يمكن أن تعطر الناس ولا تمتلئ يداك بالعطر..</H1><H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt">الواثق بنفسه مرفوض من الآخرين..</H1>وهذا مبني علي الرأيين السابقين في أن الواثق أناني ومتكبر ومغرور، وبالتالي سوف يرفضه الناس من حوله ولا يحبونه، وكما عرفنا أن هذه صفات غير موجودة في الواثق بنفسه، فالواثق بنفسه يعرف قيمته الحقيقية ويقبل نفسه ويحب نفسه حبا صحيا، ولهذا السبب، فهو يقبلك أنت أيضا، ويعرف قيمتك أنت أيضا، كما يحب جوهرك الإنساني، والواثق بنفسه يرتاح معه الآخرون؛ لأنهم يشعرون معه بالأمان والقبول، علي عكس الشخص غير الواثق بنفسه؛ فهو لا يقبل ذاته، وهذا الشعور يظهر في تصرفاته وينعكس علي الآخرين من حوله فيرفضه الآخرون ويبعدون عنه. <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt">صفات وسلوكيات الواثقين</H1>· يثق أن الله خلقه من أجل دور وغاية مهمة في الحياة، كما يثق أن لله خطة في حياة كل فرد منا، وأن دور كل واحد مهم في إعمار وإثراء الحياة، ولا غني عن دور أحد؛ لأن كل الأدوار مهمة "لا يوجد أدوار صغيرة، وإنما يوجد ممثلون صغار.. · يعرف نفسه جيدا، كما يعرف إمكاناته وقدراته ومواهبه، ويعرف أنه قادر- بإذن الله – علي فعل أي شئ يحلم به " كلما كان هذا الهدف خيرا فلا مجال للمستحيل.. · يدرب ذاته وينمي مهاراته باستمرار، ولا يتوقف عن النمو، لأنه يعرف أن من توقف عن النمو يبدأ في مرحلة التعفن، ويدرك كذلك أن القدرات والمهارات تزداد وتصقل مع التدريب والتعليم. · متحكم في مشاعره وأحاسيسه، وليس لأحد سلطان علي مشاعره وأحاسيسه؛ فهو صاحب عقله، وهو المتحكم في أفكاره، وبالتالي هو صاحب مشاعره وأحاسيسه والمتحكم فيها. · يشعر بالأمان والطمأنينة والهدوء والسلام الداخلي، فلا يخاف من المستقبل؛ لأنه يعرف أنه قادر علي التعامل مع أي تغيرات قد تطرأ عليه، وان الله مقدر له الخير دائما. · يحب ذاته حبا صحيا ويهتم بها، وهذا يساعده علي العطاء، فإذا لم يكن لديك أموال فكيف ستعطيها؟! كيف ستعطي ما لا تملك؟! فإذا كنت لا تحب نفسك فكيف ستحب الآخرين؟! فاقد الشئ لا يعطيه .. · يفكر ويتكلم بلغة إيجابية، ولأنه متحكم في عقله فهو يتحكم في طريقة تفكيره، فيعرف كيف يفكر بإيجابية كما يعرف كيف يعبر عن أفكاره بلغة إيجابية فعالة. · يعرف ما يريد بالتحديد، ولديه رؤية واضحة وجلية أمام عينيه، كما أن له أهدافا محددة بدقة وطريقا يسلكها للوصول إلي رؤيته وأهدافه. · لا يدعي المعرفة الكاملة ، فهو يعلم أنه ما أوتي من العلم إلا قيلا، وهذا يجعله مرنا في أفكاره، ومتقبلا للرأي الآخر، وساعيا دائما للمعرفة. · يعترف بخطئه، ولا يخاف من ذلك؛ لأنه شخص قوي داخليا يري أنه إنسان، ومن حقه أن يخطئ، وإنما العيب في ألا نتعلم من خطئنا، أو أن نتمادى فيه، وهذا بخلاف غير الواثق بنفسه الذي يخاف من الاعتراف بالخطأ حتى لا يعده الآخرون ضعيفا، والحقيقة أن غير الواثق بنفسه يشعر بالضعف داخليا، فهو يخاف أن يعترف بخطئه إن هو أخطأ حتى لا يكتشف الناس ضعفه. · لا يتفاخر بنفسه وإمكانياته وإنجازاته؛ لأنه يعرف أن ما حققه من إنجازات من تسهيل الله له، وأنه بدون العقل الذي أعطاه الله إياه، وبدون مشيئته لا يستطيع أن يفعل شيئا، ولكنه في نفس الوقت لديه تقدير ذاتي مرتفع؛ فهو يعرف قيمة ذاته الحقيقية ويحتفل بنجاحاته ويعيشها لحظة بلحظة ويستمتع بحياته وإنجازاته ، ولكنه لا يتفاخر بنفسه. · لديه طاقة وحيوية دائمة وغير عادية، وهو دائم الحركة والنشاط ، يستمد طاقته وحماسه من رؤيته الواضحة وأهدافه العظيمة ، ولا يتأثر بالأوجاع البسيطة التي يعاني منها غير الواثق بنفسه، ويقول لنفسه :" دع الآخرين يتألمون من أجل أوجاع خفيفة أما أنت فلا " ، و" دع الآخرين يحلمون بأحلام صغيرة أما أنت فلا " ، و"دع الآخرين يستسلمون سريعا أما أنت فلا " ، ودائما يركز علي الحلول؛ فهو دائما جزء من الحل، وليس جزءا من المشكلة، ولأنه يفكر تفكيرا إيجابيا فلا يركز أكثر من 10% علي أسباب المشكلة وال 90% الباقية من تركيزه تكون علي حلول المشكلة وكيف لا تتكرر ثانية. · لا يلوم من حوله أو ينتقدهم؛ لأنه يتحمل مسؤولية حياته 100% ولا يلوم الآخرين علي حاله أو ينتقد الآخرين علي سلوكياتهم . · يستمتع بالحاضر ويتطلع دائما إلي مستقبل أفضل ، وينظر إلي الماضي ليتعلم من أخطائه حتى لا يكرر نفس الخطأ ، ويعمل بجد وإخلاص في الحاضر ويستمتع به محسنا له ومتطلعا بهذا التحسين الي مستقبل أفضل " أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هو إنجاز الحاضر علي أكمل وجه.. · يتغير سريعا وفق المتغيرات من حوله؛ وذلك لما لديه من مرونة في التعامل مع المتغيرات ، ويعرف أن العالم دائم التغير وأن من يتمسك بالقديم لن يستطيع التمتع بمزايا الجديد.. من لا يتقدم يتقادم ... · يتوقع الخير دائما ، ولذلك فهو يحصل عليه ، بل يحصل علي أفضل مما يتوقع ، وذلك لثقته في أن الله مقدر له الخير دائما، ويعمل علي هذا الأساس . · وهو أستاذ في التعامل مع الآخرين ، ويعلم جيدا أن الناس مختلفون في أفكارهم وآرائهم وخبراتهم وقيمهم ومعتقداتهم عن أفكاره وقيمه وخبراته ومعتقداته ، ولا يضره هذا الاختلاف، ولا يحاول تغيير الناس ، بل يتعامل مع هذه الاختلافات كما هي لأنه – وبكل بساطة – يثق بنفسه . · يعلم أنه يستحق النجاح، وأن يعيش حياة كريمة، ويشعر باستحقاق النجاح والخير والحب والسعادة . <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt; TEXT-ALIGN: center" align=center>أنت مع الواثق</H1>· يحفزك ويلهب حماسك ، ويشجعك علي الثقة بنفسك وإبداء رأيك ، ولا يحجر علي آرائك، كما تشعر معه بالحرية في التحدث بدون خوف . · وأنت معه تشعر بقيمة نفسك ؛ لأنه لا يحبطك أو يقلل من شأنك حتى يشعر هو بالقوة ، فهو لا يحتاج الي ذلك ليشعر بالقوة لأنه يشعر بالقوة بك أو بدونك . · تشعر معه بالتفاؤل والإيجابية . · تتركه وأنت ملئ بالطاقة والحيوية والنشاط . · تشعر بالارتياح النفسي معه ، وتتمني أن تقضي المزيد من الوقت معه . · يلهمك بأفكار وحلول للكثير من المشاكل <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt; LINE-HEIGHT: normal"> تدريب وورشة عمل </H1>ü أكتب 3 أشخاص تشعر معهم بهذه الأحاسيس الإيجابية . ü ما الذي قررته الآن بعد أن عرفت هذه المعلومات؟ <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt; TEXT-ALIGN: center" align=center>أنت مع غير الواثق</H1>· يرفضك وينقدك ؛ لأنه في الأصل يرفض نفسه . · يحبطك ويقلل من عزيمتك ، وإن قلت له : إنك ستقوم بمشروع معين أو ستأخذ دورة تدريبية مثلا أو ستشتري كتابا لتطوير ذاتك، فسيجعل من أفكارك أضحوكة . · ينقل لك خبراته الفاشلة ؛ ليؤكد لك أن أفكارك ستفشل ومشاريعك لا رجاء منها . · يتمني لك الفشل ؛ حتى لا يشعر هو بالإحباط إذا نجحت أنت . · يتمني لك الفشل ؛ حتى لا يشعر هو أنه كان علي صواب عندما قال لك : إنك لن تفلح . · يرمي باللوم عليك في كل شئ . · يجرك إلي سلوكيات سلبية . · تخرج من عنده وأنت مسلوب الطاقة والحماس لفعل أي شئ . <H1 dir=rtl style="MARGIN: 24pt 0in 0pt; LINE-HEIGHT: normal">تدريب وورشة عمل</H1>ü أكتب 3 أشخاص تشعر معهم بهذه المشاعر والأحاسيس . ü ما الذي قررته الآن بعد أن عرفت هذه المعلومات؟ من كتاب " مفاتيح النجاح وحدها لا تكفي " لمدرب التغيير وخبير التنمية البشرية إيهاب ماجد
  3. أمتي ..أمتي ..أمتي مع الاسف شتات وأقرب شئ ما حدث في أم درمان والشركات المصرية المحترقة بالجزائر وكان من ضمن العمال بالجزائر أبن عمتي ما حدث له من فزع ورعب والشركة علشان تخفيهم من وحشية الجزائريين أخفتهم في الصحراء ولكن هناك جزائرين خيرين أخفوا بعض زملاء أبن عمتي عندهم خوف علي المصريين من الجزائريين حتي أن أستطاعت الشركة ترحيلهم إلي مصر . طبعا الاوضاع الآن رجعت إلي مجاريها ولعله خير اللي حدث علشان الأمة الاسلامية تنتبه وتتجمع كمثل الجسد الواحد . بجد أنا من الشخصيات المتفأله بس عايزه أشوف الجانب الطيب من الجزائريين ..الشعب المصري رغم الخسائر اللي تعرض لها لمجرد مباراة كرة أنتهت (4-0)أنتهي الامر بيحاول يجيب أي سبب علشان يصفي لأخيه المسلم والعربي لأن المصريين عارفين عدوهم مين
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..