اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

زمردة

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    544
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

مشاركات المكتوبه بواسطه زمردة

  1. رحلة لشجرة


    ماذا تتوقعون داخل هذه الشجرة؟؟

     

    58346422wv8.jpg

     

     

    تقع هذه الشجرة في جنوب افريقيا, وعمرها اكثر من 6000 سنة. يعني اقدم من الاهرامات.

     

    وقد حولها صاحبها الى بار, تستوعب ما يقارب من 40 شخص من زبائن البار

     

    ويزور هذا البار داخل الشجرة سنويا 7000 سائح من مختلف انحاء العالم. ويعتبر العالماء ان هذه الشجرة هي اقدم كائن حي على الارض على الاطلاق .....

     

    اترككم مع الصور

     

    10jp0.gif

     

     

     

     

     

    48072836ru3.jpg

     

     

     

     

    65631663zr6.jpg

     

     

     

     

    51396665un0.jpg

     

     

     

     

    17608674vb7.jpg

     

     

     

     

    74679559fp3.jpg

     

     

     

     

    38391974zg4.jpg

     

     

     

     

    56472954lm2.jpg

     

     

     

     

    10my9.jpg

     

     

     

     

    11mi4.jpg

     

     

     

    اتمنى الموضوع يكون عجبكو .. تحياتى للجميع

     

    10jp0.gif

    __________________


  2. الملك فيصل رحمة الله عليه

    عندما قطع مد البترول في حرب أكتوبر

    وقال قولته الشهيرة عشنا وعاش اجدادنا على التمر واللبن

    وسنعود لهما

    ويقول وزير الخارجيه الأمريكي الإسبق

    كسينجر في مذكراته

    أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,

    في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول ,

    رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه

    , فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار

    , بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,

    وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .

    يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك ,

    بل رفع رأسه نحوي ,

    وقال : وأنا رجل طاعن في السن ,

    وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت

    فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟


  3. شاب وفتاه على الماسنجر هذا الحوارالمعتاد الذي يدور بين فتاة وشاب في الماسنجرفي بداية تعارفهم..

     

     

     

    الشاب : هااااااااااااااي

     

    مشغولة؟؟

     

    البنت : لا والله عادي

     

    الولد : كيف القمر؟؟؟

     

    البنت : والله ما يضرك شي لو طلعت من الشباك وشفته < تستغبي

     

    الولد : معقوله ما فهمتي يا عيوني؟؟؟

     

    البنت : عيونك؟؟؟ ...لا تتعدى حدودك

     

    الولد : وش دعوة يا عمري؟؟؟

     

    البنت : من متى المعرفه صاير تمون؟؟؟

     

    الولد : انا احس كاني اعرفك من سنتين<الولد زهق من كثر ما يقول هالجمله ( الله من النصب)

     

    البنت : لا يا شيخ؟؟؟....احلف

     

    الولد : من جد انا حبيتك ( الله من الصدق )

     

    البنت : يا اخي استح على وجهك ترا فيه حدود بيننا

     

    الولد : وش فيك يا قلبي شكلك معصبه؟؟؟

     

    البنت : استعد للبلوك (حظر) اللي بيصك وجهك

     

    الولد : طيب اصبري خليني ابتسم اول ( الله من البصاقة )

     

    البنت : عفوا...ما فهمت وش قصدك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

     

    الولد :خلاص ابتسمت عطيني بلوك الحين

     

    البنت : قل آمين

     

    الولد : آمين الله يسمع منك ( مسكين يحسب انها بتدعي له )

     

    البنت : يا جعلك للساحق والماحق والبلا المتلاحق والفقر والنقر وضيقه الصدروالسرطان اللي مايقر ....

    وسرطان الدم والمشاكل اللي ما تتلم وعوار الراس وفقد الاحساس والمرض اللي ما يجي الناس ....

     

    الولد : اعوووووووووووووذ بالله

    استغفري ربك يا بنت اسحبي الدعوه تراني ماني ناقص تكفين

     

    استغفري ربك يا بنت اسحبي الدعوه تراني ماني ناقص تكفين ..

    ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه وربي مسكين اخدها على راسو

     

    ههههههههههههههههههه يستااهل


  4. <h3 class="post-title entry-title"> <a href="http://aleaaforu.blogspot.com/2009/01/30.html">30 دقيقة في غزة </h3> ظ†ط¯ظ‰%20ط؛ط²ط©.jpg

     

    قدمت لي دعوة وأنا في القاهرة لزيارة المصابين في غزة وعندما ذهبت رأيت ما لا أريد أن أري أشكال الإصابات التي تحرق القلب ومناظر الدم حتي اللون الابيض أصبح يغطي الجروح بدل أن يدل علي السلام

    , قتل هذا المنظر بداخلي ميلي للسلام مع اليهود هؤلاء الذئاب البشرية ,

    التي تمشي علي الأرض لتنهش لحوم الأبرياء ,

    فلا أعلم لماذا كالعادة ذهب ذهني لدقائقي الثلاثين إين سأذهب هذه المرة

    , ولماذا لا أذهب إلي غزة في فلسطين .

    لملمت أوراقي وذهبت لغزة

    , لكني لا أمتلك السلاح

    , فأخذت معي سكين ربما أستطيع بها قتل اللعين

    , لكني من سأقتل اليهود

    , لا ليس اليهود من سيتحقوا القتل من يستحق القتل هم الخوف الذي سكن القلوب العربية

    , الاستعباد الذي يعيشه العرب في بلدانهم

    , الحكام الذين ماتت ضمائرهم

    , فسمحوا لذلك المستعمر أن يهد وهم يرون ذلك وكل ما يفعلوه أن يصفقوا احترام لذلك المستعمر الغشيم .

    وعندما وصلت غزة من ناحية الممر المغلق

    , متسللة كي لا تشعر بي الحكومة المصرية

    , فيتهموني بالهروب وربما الخيانة الوطنية , دخلت غزة فوجد ناس بلا حياة

    , القصف في كل مكان

    , والأرض حمراء تشرب الدماء

    , وكلما توقف صوت القذف توقفت أصوات الأحياء وكأن الجميع مات

    , وعندما يعود القذف تعود معه الأصوات أصوات من يموتون أو تمزقهم الدبابات

    , وفي كل أرجاء غزة لا يوجد حيوانات

    , استطاعت الحيوانات أن تهرب ولم يستطع المسلمين الهرب ليموتوا في هذا المكان .

    راودني في هذه اللحظة سؤال ,

    لماذا اليهود أنسحبوا من غزة ؟!

    , والإجابة بسيطة تركوها ليعودوا ويحاصروها ثم يقذفوها ويقتلوا من فيها وتعود لهم بلا سكان

    , وهكذا لا يكونوا مستعمرين بل سيكونوا السكان الأصلين

    , كما حدث ذلك من قبل مع الهنود الحمر سكان أمريكا الحقيقين .

    مر الوقت وأنا مازلت أري الأموات أمام عيني أرواحهم تنادي أغيثونا أغيثوا الأقصى ثالث الحرمين

    , ولكن علي أن أعود لمصر بعد الدقائق كي لا يشعر بي أحد

    , كي لا يعتبرني الناس من الجواسيس

    , أخذت أجري لأصل للممر

    , فتركت شقاء الناس في غزة لأعود لشقاء أكبر منه

    , شقاء الضمير

    , أسال نفسي من أنا من أجل غزة من أكون

    , أنا العربي الذليل ,

    من هانت عرضه ,

    من باع أرضه

    , من طعن قلبه ,

    من سيسأله ربه ولن يجيب ,

    أنا من رأيت الصهيوني يدوس علي أرض رسولي

    , وينهي معالم ديني

    , وملائكة السماء تناديني

    , رأفة بمن ...

    بالمسلمين ولا أسمع النداء

    , ومن أجل غزة نادي الكثيرين

    , يدافع عنها غير المسلمين ,

    والدماء عليها مازالت تسيل ,

    بالله عليكم أين الضمير وفيها أكثر من ألف قتيل .

    وبعد رحلة ثلاثين دقيقة عودت في بيتي في محافظة قنا

    , رأيت الناس تعيش حياتها ببساطة وكأن ما يحدث لا يحدث

    , نزلت دموعي

    , فانا لا أملاك حقيقتا حتي السكين التي ظننت أني سأأخذها إلي فلسطينف ,

    ولكني عدت لحياتي كالكثيرين لادعوا ربي أن يحل أزمة المسلمين .

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..