اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

lovelife

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    557
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

كل منشورات العضو lovelife

  1. لمن لايسمع الاغاني الغزليه والموسيقى ..فهنيئا له .. ولكن لا تنسى ان تقرأ هذه الرسالة للإستفادة ولمن يسمع فهذه رساله ........ والله لولا انني احببتك في الله لما أهمني ولما ارسلت لك هذه الرسالة ... اولا اريد أن اسالك بصدق ... ثلاثة اسئلة السؤال الاول لو كنت جالسا تنظف اذنك بمنظف الآذان وفجأة سقط اخوك من الركض على اذنك دون قصد منه فدخل هذا العود في اذنك ثواني اترى كيف شدة ألمها ؟؟ كيف تتحمل وتصبر؟؟وهل تنام الليل من وجعها؟؟ فما بالك بحديد مذاب من النار يدخل اذنيك ومدة طويلة حماك الله ورعاك ..؟؟ ........... السؤال الثاني اذا دخلت الجنة بإذن الله بعد رحمته تعالى ونجاتك تدخل الجنة وترى اهلها يتمتعون بالموسيقى فتتمنى ان تسمعها ولكن لن يسمعها في الجنة من كان يسمعها في الدنيا مثله مثل شارب الخمرفي الدنيا حينما ينحرم من لذة الشرب في الجنة ؟؟ اتستبدل بالذي هو ابقى والذ ؟؟ بالفاني ؟؟ حينها تتمنى انك لم تسمع موسيقى في الدنيا لتسمعها في الجنة ....فهل ينفع الندم ؟؟ ............ ... السؤال الثالث هل انت مرتاح بأن تتسمع للاغاني؟؟ اتحداك اذا كان قلبك مرتاح او مطمئن لهذا .... ....اتدري لماذا تحديت ؟؟؟لأنك مسلم ... والمسلم قلبه دليله لا يرتاح لذنب ..بل كله هموم واحزان ونكد حماك الله ــــــــــــــــــــــــــــــ ـ قد تقول لطرد الملل سأقول لك ان الراحة والسعادة والفرج والخير ياتي مع الصبر ...ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه عاجلا ام آجلا وقد تقول كيف اتخلص منها . اولا عليك بالدعاء فقد كان رسول الله يدعوالله الهداية وستعيذ بالله من الفسق والعصيان ثانيا لن ينفع الدعاء بلا عمل لابد ان تعمل ...والعمل هو ان تجاهد نفسك على تركها وتحاول ان تستبدل بسماع الاناشيد الاسلامية والمحاضرات والقرآن... ثالثا تذكر ألم اذنك في النار ...وتذكر حسرتك في الجنة اذا ادخلك الله برحمته ... حينما يسمعون الموسيقى ( وماجميع انواع الموسيقى في الدنيا الا اقل من الذرة في الجنة ) حينها تتحسر وتندم تريد ان تسمع ولو لثواني ولكن هل تنفع الحسرة؟؟ رابعا تذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم: { ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري وفي لفظ : { ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف على رءوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير )) لا شك انها في البداية صعبة جدا وتحن وتشتاق ولكن جاهد نفسك وتذكر هذه الآية (ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى )اذا لابد ان ننهي انفسناالأمارة بالسوء عن هواها وبالتدريج تأكد بان الله عز وجل ييسرها لك لانه يعلم صدق توبتك وهكذاتستطيع التخلص من الاغاني بل وتكرهها كرها بليغا واحرصي دائما على تذكر الموت حتى لا يموت القلب تذكر الحسرات والمسرات في الآخرة بسبب الاغاني او تركها فماهي الا دنيا ذاهبة زائلة الى اخرة قادمة دائمة اختي / اخي انني والله ارسلت لك هذه الرسالة لاني اخاف عليك...ممن قد لا يخافه غيري فأنا وانت والجميع والله راحلون من هذه الدنيا ولكن هل اضمن ان اعيش ؟؟ هل تضمن لنفسك الحياة يوم او ساعة او ثواني ؟؟ اكيد تقول لا والجميع يقول ذلك ... ولكن ...الفطن وانت ان شاء الله منهم الذي يحرص ان ما بعد الموت راحة له... لا عذاب ... فلو مثلا مر شخص وسمع اغنية من عندك او تبادل بينك وبينه او شاهد اعلانا بتوقيعك فأعجبته ...ثم ارسلها لغيره وهكذا انتقل وانتشر وزاد الاثم عليك ثم لنفرض ان من الاغنية هذي هامت بشخص لشخص في ذكريات او حب وعشق ثم لنفرض تطورت العلاقة الى زنا وغيره من العواقب ..لا تقل اني ابالغ فالاغاني خطوة قوية وخطيرة من خطوات الشيطان .... والله عزوجل يقول ((ولا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين) ) أتعلم ان الذنب سيكون لمن بعدهما ؟؟انه سيقع عليك ايضا..حماك الله شر ذنوبهم اول الذنوب ضياع الوقت المحاسب عليه بالاغاني ثم هذه كلمة وهذا غزل وهذه مكالمة وهذا تعارف وحب وهذا خراب وهذا حرمان وهذاطلاق وتشتت اسرة وضياع اولاد دون تربية و تدهور الاحوال وافشاء الفاحشة والفساد في الارض ... فلمن تقع كل هذه الذنوب اولا واخيرا ؟؟وعلى من ؟؟ اليس على الدال الى ....؟؟ وياليت ذنوبهم تقع على الدال في حياته فقط... بل يصل الى ما بعد الموت مصائب وذنوبا فوق ذنوب ...فيصيح من هذه الذنوب المتساقطه عليه وكلها لان شخصا قد نشر وسمع الاغنية في توقيعك فكفانا في القبر نتحمل عذاب ذنوبنا ثم تأتي ذنوب الآخرين الينا في القبر بعد الوفاة ... عندها لا ينفع الندم وجزاكم الله خيراً
  2. أيها العاصى النادم..... أقبل من منا لا يعصي في زمن الشهوات?! في زمن استعرت به العورات وتكاشفت، وطاح الحرام في كل مكان متمسكاً برأسه، طريقه بات مُمهّداً.. والعراقيل وُضعت في وجه الحلال، وأُغلق فمه فقلّما يُحس بهمسه.. وبرغم تقصيرنا في حقّ ربنا إلا أن أنين العصاة المذنبين يرفض ما يحدث وما يكون.. فتجدهم قد طافوا وهاموا إلى ربهم.. وبانَ الندم.. وحانت لحظة وما أجملها من لحظة.. لحظة الإقبال على التوّاب الرحيم أيها العاصي الذي عرف جُرمه في حق ربه أما آن أن تلحق بركاب الإقبال على الله؟! أما آن أن تتلمس خطوات القرب من الله، وتشتم نسمات الهدى والرحمة.. فيا من أطلق لنفسه العنان، ولم يرعَ لله -تبارك وتعالى- حقاً: إلى متى وأنت تقتات المعصية وتألفها؟!! ألم يحن بعدُ وقت الرجوع إلى الله تبارك وتعالى؟! أما آن لك أنْ تنطرح بين يدي مولاك؟! أما آن لك أن تفيق من سكرة الذنب؟! أيها السائر في طريق الهوى واللذة العابرة: رويداً رويداً. أتعرف مَن تعصي؟!! أتعرف من تبارز بذنبك؟! إنه الله الجبار الذي بيده ملكوت السماوات والأرض!! أيها المسرف على نفسه: كفاك كفاك... آن لك أن تضع عصا الترحال، وتوقف البحث والسؤال، آن أن تذرف الدموع الغزار، دموع الندم على ما فات وسلف من الأزمان الماضية... على ما سلف من ذنوبك وخطاياك... نعم، آن لك أن تعترف بذنبك لربك وتقول بلسان النادم الأوّاب: دعني أنـوح على نـفسي وأنـدبها .. وأقـطع الدهـر بالتذكـار والحـزنِ دعـني أسـحُّ دموعاً لا انقطاع لهـا .. فهـل عسى عـبرةٌ مـنها تخلّصني دع عنك عذلي يـا من كنتَ تعـذِلني..لو كنت تعـلم ما بي كنـت تعـذرني أنـا الـذي أَغلـق الأبـواب مجتهدا..على المـعاصي وعـين الله تنـظرني يـا زلـةً كُتِبـت في غفـلة ذهبـت..يا حسرة بقـيت في القلب تحـرقـني تمـرُّ سـاعات أيـامـي بـلا نـدم..ولا بكـاء ولا خـــوف ولا حـزن ما أحلـم الله عـني حـين أمـهـلني..وقد تماديتُ فـي ذنـب و"يـسترنـي" نعم... ما أحلم الله عنا!! كم عصيناه ويسترنا؟!! كم خالفنا أمره فما عاجلنا بعذابه؟!! أظهر للناس الجميل، وأخفى عنهم القبيح من سرائرنا. فاللهم رحمة من عندك ترزقنا بها توبة نصوحاً تكفّر بها ما سلف من ذنوبنا وخطايانا ها قد حان وصول قطار السائرين إلى ربهم. وبعد لحظات يطلق صوت الرحيل وينادي ويقول: أيها المقبلون على ربهم هيا اركبوا معنا... هيا نعيد للقلوب ضحكتها وللروح بهجتها إي والله ما الدنيا من الآخرة إلا لحظات قليلة. وعند ركوب القطار يبدأ الاحتفال وما أروعه من رجوع.. رجوعك إلى مولاك رب البرية سبحانه وتعالى.. <IMG alt="" border=0> أتدرون ما يكون ثمار الرجوع.. اقرأ بعين قلبك هذا الحديث عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم جاء في صحيح البخاري ومسلم من حديث أنس -رضي الله عنه- يقول النبي -صلى الله عليه وسلم–: "لله أشد فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه"، فلتت منه ناقته وابتعدت عنه فذهب يبحث عنها، يميناً وشمالاً فلم ير لها أثراً، وعلى هذه الدابة طعامه وشرابه وكساؤه!! أين هو؟! في صحراء ما بها أحد ينقذه ولا بشر يساعده!!، "فأيس منها.. فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته فبينا هو كذلك"، ينتظر ماذا؟ إنه ينتظر الموت!! إذ به يرفع رأسه.. "إذا هو بها قائمة عنده"، وعليها طعامه وشرابه وكساؤه!! تخيلوا معي: أيّ فرحة ستتملّك قلب ذلك العبد حينما يكون حاله كهذه الحال؟!! إنها فرحة عظيمة... إنها حياة جديدة... "فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك!! أخطأ من شدة الفرح!!". إن الفرح قد تملك قلبه، وأطاش لبَّه حتى نسي وغلط فقلب، وقال: أنت عبدي وأنا ربك!! إن هذه الفرحة الكبرى في قلب ذلك العبد الناجي من الهلاك لا تساوي شيئاً أمام فرحة الله جلّ في علاه بتوبة عبده إذا جاءه تائباً نادماً. الله أكبر!! إنه كرم الله وجوده، وعطفه وامتنانه.. فلا عذر -بعد ذلك- لأحد أن يبتعد أو أن يتردد عن القرب من الكريم الجَوَاد. كيف والله يقول كما جاء في الحديث القدسي في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- يقول الله الكريم الغني عن عباده: "من تقرب مني شبراً تقربت منه ذراعاً، ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة!!".. وعند البخاري: "وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبّه!! فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنّه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته!!" عظات ثمينة يرتوي منها القلب.. عظات تقول: أيها العاصون النادمون أقبلوا.. عظات تربطنا بعوامل تعيننا على أن ننهض لركب التائبين.. ومن ذلك: أولاً: استشعار مراقبة الله لعبده ثانياً: تذكر عظمة الله وسطوته وانتقامه ثالثاً: التأمل في نتائج المعصية وعقوبتها رابعاً: الجلوس إلى التائبين وقراءة سيرهم وقصصهم فيا أيها المذنب -وكلّنا كذلك هذا- الباب مفتوح أمامك.. فعجّل بالولوج، واسجد بين يدي مولاك.. مرِّغ جبهتك تذللاً لسيدك.. فرَّ منه إليه.. فما من عاصم من الله إلا إليه... وقل بلسان العبد المعترف الأوّاب: أيـا مـن ليس لي منه مجـيرُ ...::... بعفـوك مـن عذابـك أستجيرُ أنـا العـبد المُقِرّ بكـل ذنـب ...::... وأنـت السيـد المولى الغفـورُ فـإن عـذبتني فبسوء فعلـي ...::... وإن تغـفر فـأنت بـه جـديرُ أفِــرُّ إليـك منـك وأيـن إلاّ ...::... يفـرّ إليـك منـك المستجـيرُ لم يبق -والله يا عباد الله- من حلاوة العيش -كما قال بعض السلف- إلا أن نضع وجوهنا على التراب ساجدين لله سبحانه... وإن ضاقت علينا الأرض بما رحبت واستَوحشت منا ذنوبنا، وغُلِّقت دوننا الأبواب.. فلنعلم أن باب الله مفتوح لا يغلق..ارفع شكواك إليه لا إلى سواه، وقم في ظلمات الليل، وبث همومك وأحزانك إلى ربك؛ فإنه العليم بالسرائر وما تكنه الضمائر... طـرقت بـاب الرجا والناس قـد رقدوا ...::... وبِـتُّ أشكـو إلى مـولاي مـا أجـدُ وقلــت يا أملـي في كلّ نائلــــة ...::... ومَـنْ عليـه لِكشـفِ الضـرِّ أعتمـدُ أشكــو إليـك أمـوراً أنـت تعلمـها ...::... ما لي على حمـلها صـبرٌ ولا جلــدُ وقـد مـددتُ يـدي بالـذلّ معـترفـاً ...::... إليك يا خيـر مـن مُـدَّت إليـه يــدُ اللهم يا سامع الدعوات، ويا مقيل العثرات، ويا غافر الزلات: اجعلنا من عبادك التائبين، واغفر لنا ذنوبنا أجمعين... اللهم إنّا نشكو إليك ضعف إيماننا، وقلة صبرنا، وجرأتنا على معصيتك!! فاللهم إنا نتضرع إليك، ونبتهل إليك أن تلطف بنا، وأن لا تعاجلنا بعذابك... اللهم لا تفضحنا يوم العرض عليك.. واسترنا واغفر ذنوبنا يوم لقياك... وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين منقوووووووووول
  3. لا يخلو شخص من نقص ، ومن المستحيل على أى زوجين أن يجد كل ما يريده أحدهما في الطرف الآخر كاملاً.. كما أنه لا يكاد يمر أسبوع دون أن يشعر أحدهما بالضيق من تصرف قام به الآخر، وليس من المعقول أن تندلع حرب كلامية كل يوم وكل أسبوع على شيء تافه كملوحة الطعام أو نسيان طلب أو الانشغال عن وعد "غير ضرورى" أو زلة لسان ، فهذه حياة جحيم لا تطاق ! ولهذا على كل واحد منهما تقبل الطرف الآخر والتغاضى عما لا يعجبه فيه من صفات ، أو طبائع ، وكما قال الإمام أحمد بن حنبل "تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل" وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور . والحسن البصري يقول: ما زال التغافل من فعل الكرام".. وبعض الرجال – هداهم الله – يدقق في كل شيء وينقب في كل شيء فيفتح الثلاجة يومياً ويصرخ لماذا لم ترتبي الخضار أو تضعي الفاكهة هنا أو هناك ؟! لماذا الطاولة علاها الغبار ؟! كم مرة قلت لك الطعام حار جداً ؟! الخ وينكد عيشتها وعيشته !! وكما قيل : ما استقصى كريم قط . كما أن بعض النساء كذلك تدقق فى أمور زوجها ماذا يقصد بكذا ؟ ولماذا لى يشترى لى هدية بهذه المناسبة ؟ ولماذا لم ينصل بوالدى ليسأل عن صحته ؟ وتجعلها مصيبة المصائب وأعظم الكبائر.. فكأنهم يبحثون عن المشاكل بأنفسهم !! كما أن بعض الأزواج يكون عندهم عادة لا تعجب الطرف الآخر أو خصلة تعود عليها ولا يستطيع تركها – مع أنها لا تؤثر فى حياتهم الزوجية بشيء يذكر – إلا أن الطرف الآخر يدع كل صفاته الرائعة ويوجه عدسته على تلك الصفة محاولاً اقتلاعها بالقوة.. وكلما رآه علق عليها أو كرر نصحه عنها فيتضايق صاحبها وتستمر المشاكل.. بينما يجدر التغاضى عنها تماما ً، أو يحاول لكن في فترات متباعدة، وليستمتعا بباقى طباعهما الجميلة.. فلنتغاضى قليلاً حتى تسير الحياة سعيدة هانئة لا تكدرها صغائر، ولتلتئم القلوب على الحب والسعادة، فكثرة العتاب تفرق الأحباب . جميل أن نتغابى لنكسب من نحب ... وجميل أن نوهم من أمامنا إنه أكثر حكمة ودراية ومعرفة... فينفش الطاووس ريشة ... وكأن لا أحد مكانه سؤالى هو هل من الممكن أن يكون الغباء سبب قوى فى سعادة الأخرين ؟؟؟
  4. شكرا لك YouTh~TiGeR وشكرا لمرورك الكريم
  5. شكرا لكي تقوى القلوب شرفتى موضوعى
  6. شكرا لك NADA على الرد شكرا لك الرام لمرورك الكريم
  7. شكرا للرد الجميل اشكرك لتقديرك لى الرام شكرا لمرورك
  8. لو انت شايفة انو الموضوع يكون احسن فى المنتدي الاسلامى نشوف الفريق الادارى شكرا لمرورك
  9. شكرا لك الرام اتمنى الاستفادة من الموضوعات
  10. مرحبا بك nouor فى منتدان الغالى يلا شباب نتمنى ان نرى مشاركاتك
  11. السـلآم علييكم ورحمـة اللـه وبركـاتـه مسـاكم / بصبـاحكم خير . . نـافق تعيـش وجـامـل النـاس تنحـب وبيـع الضميـر تشـوف كلـن يجي لك هـذا هـو المنظـور فـي وقتنـا الصعب إمـا تـزيـل الصـدق وإلآ يـزيـلـك الـصـدق مـالـه لآزم بعـالـم الكـذب حتـى الطفـل كذاب يـاالله دخيلك كـذا انكتب نعيـش حالـه من الـرعب مـابيـن شـك وخوف صبحـك وليلـك نمشـي مـع التيـار مـن وين مـاهب وأتـرك عنـك مـن قـال قلبـك دليلـك أن عشـت فـي نيـة تحـارب وتنسـب ولا عـاد تلقـى بالأوآدم خليـلـك ياللعـجـب ويـش العجـب ؟ لاتعًجـب !! لـو مـاتجـامل صاحبـك مـايجي لـك تدري مـن المحبـوب ؟ من يتقـن اللعـب لاغبـت عنًـه فـيه عشـرة بـديـلك خطـة صـداقـة تشبـه لحـظة الحـرب إن مـاكسبـت المعـركـة وش حصيلـك ونـافـق تعيـش وجـامـل النـاس تنحـب بيـع الضميـر تشـوف كـلن يجي لـك
  12. nada منورة الموضوع وشكرا لمرورك تعلمتى اتمنى ان يستفيد كل من يقرا الموضوع تحياتى
  13. أبطىء كاميرا تصوير في العالم تصور بالحركة البطيئة مما يعادل الثانيه ب50 دقيقة ستشاهد بهذه الكاميرا تفاصيل لم تكن تراها قبل اضغط على الرابط ادناه http://www.youtube.com/watch?v=YrFExOxkeio&NR=1
  14. بهذه الأشياء تكون الحياه جميلة ( 1 ) الاستقامة تصبح الحياة جميلة باندماج القلب مع تسبيحات الكون فيشعر الانسان بانه جزء منه ويبتسم له الوجود معلنا انه لا اله الا الله محمد رسول الله فيتخلص من امراض القلوب والهوى فيسمو في درجات المخلصين ( 2 ) الاحسان تصبح الحياة جميلة بحب الخير للآخرين فلا يبقى حقد ولا ضغينة في قلبه لاي احد فيعيش سعيدا مسرورا والكل يحبه ومسرورا به فينال بذلك قرب الناس منه ورضا الله ( 3 ) الوقت تصبح الحياة جميلة باستغلال فرصة العمر فكل دقيقة تذهب لن تعود الى يوم القيامة وكل نفس معدود وكل خطوة محسوبة فيسرع الى الاعمال الصالحة ويبتعد عن الاعمال السيئة فيقابل ربه وهو راضي عنه وياخذ كتابه باليمين ( 4 ) الابتسامة تصبح الحياة جميلة بالبشاشة في وجوه الناس فيقابل اخاه بالابتسامة والفرحة ويظهر السرور معه فلا يقابله بالعبوس والضجر والاكتئاب فانها سبب ابتعاد الاخرين عنه وعدم رغبتهم في قربه فيعيش سعيدا لانه اسعد الاخرين وادخل السرور في قلوبهم .. ( 5 ) المبدأ والمصير تصبح الحياة جميلة يوم ان يتذكر الدنيا والاخرة فالدنيا دار عمل بلا جزاء والاخرة دار جزاء بلا عمل فلا يميل قلبه الى مخالفة امر الله لعلمه بقرب الحساب ويسارع الى الخيرات لعلمه بالجزاء الكبير من عند الله .. ( 6 ) الهمة والارادة تصبح الحياة جميلة حين نكون اقوياء في اتخاذ القرارات فلا تراجع عنها مهما كانت الاسباب طلما نحن مقتنعين بها الضعيف هو من يتراجع عن قراراته القوية والقوي هو من واصل حتى يحقق الهدف المنشود .. ( 7 ) كما تدين تدان تصبح الحياة جميلة يوم ان نبتعد عن الاساءة للاخرين فالدنيا لا تبقى على حال فدوام الحال من المحال فيوم ترى يسراً ويوماً ترى عسراًويوم لك ويوم عليك وهكذا سنة الحياة فاحذر ان تسيء الى احد فان كانت عينك تنام فعين الله لا تنام ..
  15. أقدار القلوب أقدار القلوب.. وقسمتها: أحبتي في الله.. تأملوا معي هذين الحديثين: عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله تعالى خلق آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض، فجاء بنو آدم على قدر الأرض، فجاء منهم الأحمر والأبيض، والأسود وبين ذلك، والسهل والحزن، والخبيث والطيب". [الترمذي، وصححه الألباني] وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل خلق خلقه في ظلمة، فألقى عليهم من نوره، فمن أصابه من ذلك النور اهتدى، ومن أخطأه ضل". [الترمذي، وصححه الألباني] يقول ابن الجوزي رحمه الله: (فهذا يدل على أن من خُلق من الصفا صُفِّيَ له، ومن خُلق من الكدر كُدِّر عليه، فلم يصلح للقرب والرياضة؛ وإنما يصلح عبدٌ نجيب. خُلق إبليس من ماء غير طاهر؛ فكانت خلعة العبادة عليه عارية، فسَخُن ماء معاملته بإيقاد نار الخوف، فلما أعرض عنه المَوقِد عاد إلى برودة الغفلة. وخلق عمرُ من أصلٍ نقي؛ فكانت أعمال الشرك عليه كالعارية، فلما عجَّت نيران حَمية الجاهلية أثَّرَت في طبعه، إلى أن فَنِيَ مَدَدُ حرها بفناء مدة تقدير إعراضه؛ فعاد سُخُنُه إلى بَردِ العِرفان. يا هذا! لاحت عقبة المعصية لآدم وإبليس، فقال لهما لسان الحال: لابد من سلوكها، فسلكا يتخبطان في ظلامها؛ فأما آدم فانكسر قلبه في طريقه، وبكى لصعوبة مضيقه، فهتف به هاتف اللطف: لا تجزع؛ أنا عند المنكسرة قلوبهم من أجلي. وأما إبليس فجاء ضاحكاً معجباً بنفسه؛ فثار الكبر من قلبه، فتكاثرت ظلمة طريقه، فلما ارتفعا إلى رأس العقبة: {فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ} [الحديد: 13] فقال إبليس: يا آدم كنا رفيقين في عقبة المعصية، فكيف افترقنا؟، فنادى منادي الأزل: {نَحْنُ قَسَمْنَا} [الزخرف: 32] ) [المدهش: ص314] شبهات.. وشهوات.. وردود : إخوتاه.. وإذا كان أهم أسباب تلك الرواسب هو قابلية المحل ((القلب)) لِأ ن تستقر فيه مثل هذه الشوائب؛ فقد تقول: وماذا عليَّ وقد خلقني الله بذلك القلب؟ .. المشكلة ليست من قبلي؛ فلو أن الله هداني لكنت من المتقين!! وهذا – لعمر الله – كذب وبهتان، وخداع من النفس ووسوسة شيطان؛ قال تعالى ردا على هذه الشبهة :{بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آَيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ} [الزمر: 59].. فالله يرسل إلى جميع الخلق رسائل هداية وبيان، ولا تمر بعمر الإنسان لحظة لا تخلو من إشارة؛ لكن الناس يتفاوتون في الفهم. فلا تزعمن أن سبيل الهدى لم يمهد لك قطّ؛ بل جاءتك الآيات والنذر، وبُين لك طريق الهدى؛ فكنت بحيث لو أردت أن تؤمن أمكنك أن تؤمن، ولكن أعرضت عنها، وعاندتها وتكبرت، وجحدت بها مع إيقان نفسك بصدقها؛ قال تعالى {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ} [النمل: 14] .. وقال جل وعلا: {بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (*) وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ} [القيامة: 14-15]. فأرجو اللهَ أن تُلقِي عنك – أيها الحبيب – هذه المعاذير الحاضرة عند أي نقد يوجه إليك؛ وإلا فقل لي بالله عليك، واصدق مع نفسك؛ هل تجد نفسك مُرغما على فعل السيئات؟.. هل لم تمر بك لحظة اخترت فيها طريق الغواية وآثرته على سبيل الهداية؟.. كان أمامك نداء الصلاة: "حي على الفلاح"، ومن الجانب الآخر ضجيج حزب الشيطان.. فأيهما اخترت؟! كان بمقدورك سماع القرآن ودروس العلم، فآثرت الغناء والملاهي والأفلام. ستقول: لأنني خلقتُ هكذا، وأراد الله لي ذلك وكتبه علي؟ للأسف!.. أنت تحتج بالقدر في غير موضعه؛ فما أدراك بما كُتب لك في اللوح المحفوظ؟.. وكيف تتجرأ على ربك- وهو الحكمُ العدل- فيخطر ببالك أنه يظلم أحداً .. أتظن أن الله ظلم هؤلاء فرزقهم قلوباً غُلفاً وآذاناً صُما، واصطفى أولئك فيسر لهم الأمر؟! يا من تقول هذا، والله الذي لا إله إلا هو، أنت لا تعرف ربك، ولو عرفتهُ لما خطر ببالك أدنى شك في ذلك.. إنها شبهات تنبع من نفس لا تعرف مدى حقارتها ووضاعتها في جنب الله تعالى، نفس لم تُقدر الله حق قدره. وأنا أسألك: أولا: هل أنت عبد أم رب؟!.. أمثل هذا الاجتراء يصدر من عبد لسيده؟!.. لا والله، ما هذا حق العبودية.. ولكنك لا تدري، وتلك هي المصيبة. قال الشاعر: فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبةُ أعظمُ أنت عبد الله الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك، وقد بيّن لك الحق والباطل: {إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا}الإنسان:3. فهل اخترت الهدى والحق أم آثرت الغي والضلال؟ ثم ألم يقل الله عز وجل: {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى} [الليل:5- 10] .. إذا فالعبد ذو إرادة عليها مناطُ التكليف؛ ومن أجل ذلك كان الثوابُ والعقاب.. فهمت؟!! ثانيا: تقول: خلقني بقلب خبيث لا يُحبُ الطاعة، ولا يعرف إلا طريق المعصية، وأسألك بالله: هل اطلعت على الغيب فعرفت ما كان وما هو كائن؟ وما دمت تنفي هذا قطعا؛ فلماذا تحتج بما تجهل؟ لماذا لا تنظر فيما قدمت يداك؟، لماذا لا ترجع باللائمة على نفسك فتسعى في إصلاحها. وبعيداً عن مثل هذه الترهات والشبهات: هل جلست الليل والنهار لا تفتر عن سؤال ربك أن يهبك قلباً سليماً؟.. هل ظللت تمد يديك إلى السماء تقول: يا رب قد فسد قلبي مني؛ فآتني قلباً جديداً يوحدك ويعرفك، ويحبك ويخضعُ لك؟!.. هل اشتهيت ورجوت وعملت لذلك؟ أرأيت كيف أن الجناية منك لا محالة، وأنك لا تفقهُ الدخول على الملوك كيف يكون؟.. فمن تقرب إليه سبحانه شبراً تقرب إليه ذراعاً، ومن أتاه يمشي يأتيه الودود سبحانه هرولة.. فإن لم تجد قرباً فاعلم أنك لم تتحرك أصلاً، بل هي أوهام وحظوظ نفس، فالله لا يقبل إلا الطيب الخالص الذي يبتغى به وجهُهُ سبحانهُ وحده. الله عدل.. لا يظلم أحداً: ولحرصي عليك فلن أدعك على مثل هذه الشبهات والشكوك؛ فإليك هذا الكلام النفيس الذي ينبغي أن ينقش على القلوب بمداد الإيمان، لشيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله تعالى- إذ يقول: "الله سبحانه لا يظلم مثقال ذرة؛ بل مع غاية عدله فهو أرحم الراحمين، وهو أرحم بعبده من الوالدة بولدها كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح. وهو سبحانه أحكم الحاكمين كما قال نوح في مناجاته: {وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ} [هود:45]. فالظلم هو: وضع الأشياء في غير موضعها، وحينئذ فليس في الوجود ظلم من الله سبحانه؛ بل قد وضع كل شيء في موضعه مع قدرته على أن يفعل خلاف ذلك، فهو سبحانه يفعل باختياره ومشيئته، ويستحق الحمد والثناء على أن يعدل ولا يظلم. فهو على كل شيء قدير، وما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، وهوخالق كل شيء، وهو عادل في كل ما خلقه، واضع للأشياء في مواضعها، وهو قادر على أن يظلم؛ لكنه سبحانه منزه عن ذلك، لا يفعله؛ لأنه السلام القدوس المستحق للتنزيه عن السوء. وهو سبحانه سُبوحُ قُدوس يسبح له ما في السماوات والأرض، و"سبحان الله" - كما قال ميمونُ بنُ مهران-: )هي كلمة يُعظمُ بها الرب، ويحاشى بها من السوء). وكذلك قال ابن عباس وغير واحد من السلف: إنها تنزيهُ الله من السوء. وقال قتادة في اسمه المتكبر: )إنه الذي تكبر عن السوء.. ) وعنه أيضا: )إنه الذي تكبر عن السيئات). فهو سبحانه منزه عن فعل القبائح؛ لا يفعل السوء ولا السيئات، مع أنه سبحانه خالق كل شيء؛ أفعال العباد وغيرها، والعبد إذا فعل القبيح المنهي عنه؛ كان قد فعل سوءاً وظلماً، وقبيحاً وشرا، والرب قد جعله فاعلاً لذلك، وذلك منه سبحانه عدل وحكمة وصواب، ووضع للأشياء في مواضعها. فخلقُهُ سبحانه لما فيه نقص أو عيب للحكمة التي خلقه لها هو محمود عليه، وهو منه عدل وحكمة وصواب وإن كان في المخلوق عيبا،ً ومثل هذا مفعول في الفاعلين المخلوقين. فإن الصانع إذا أخذ الخشبة المعوجة، والحجر الرديء واللبنة الناقصة، فوضعها في موضع يليق بها، ويناسبها؛ كان ذلك منه عدلاً واستقامةً وصواباً وهو محمود، وإن كان في تلك عوج وعيب هي به مذمومة. ومن أخذ الخبائث فجعلها في المحل الذي يليق بها؛ كان ذلك حكمةً وعدلاً؛ وإنما السفة والظلم أن يضعها في غير موضعها، ومن وضع العمامة على الرأس، والنعلين في الرجلين؛ فقد وضع كل شيء موضعه، ولم يظلم النعلين؛ إذ هذا محلهما المناسب لهما. فهو سبحانه لا يضع شيئاً إلا موضعه؛ فلا يكون إلا عدلاً، ولا يفعلُ إلا خيراً؛ فلا يكون إلا مُحسناً جواداً رحيماً، وهو سبحانه له الخلقُ والأمر". إخوتي في الله.. من السبب؟! أريد أن تصلوا إلى أصل الداء الذي يقطع كل واحد منكم عن ربه.. فكثيراً ما يتوقف الإنسان عند مفاهيم معينة، ويثبت له بعد وقت عدم صحتها.. قد ترى أنك تؤتى بسبب الظروف التي تحيطك؛ فتقول: لو أن البيت كان خالياً من المنكرات فلا تلفاز ولا أغاني ولا.. ولا.. لكنت ملتزماً حقا. أو تقول: مشكلتي هي الناس، فالشوارع تموج بالفتن، وكلما جاهدت نفسي سقطت في وحل المعصية من جديد، وماذا عساي أن أفعل وسط هذا الزحام الهائل من الفواحش؟! أو تقول: إذا عاملت الناس اليوم بالدرهم والدينار فحدث ولا حرج عن البلايا.. ماذا أصنع؟؟.. كلما أردت أن ألتزم تشدني الدنيا.. لا يمكن أن أعيش كما تتخيلون- أيها الدعاة-؛ فإن ما تتحدثون عنه غير واقعي. وآخر يرى مشكلته أنه دائماً كلما حاول السير في طريق الهداية تزل قدمه، ولا يلبث أن ينحرف، فهو ما يقدر عليه؛ لأن الله لا يريد له الهداية (بزعمه!!)، فيقول لك: لا تحاول معي، فالطريق مسدود، وأنا الآن أعيش حياتي حتى لا أخسر الدنيا والآخرة. والشبهات نحو ذلك كثيرة، ولكني ألفت نظرك ابتداءً - قبل أن أظهر لك ما التبس عليك- أنك تلاحظ أنه لا أحد يعترف بأخطائه، وأنه أُتي من قبل نفسه، فالمشكلة هي: البيت.. والشارع.. والنساء.. والحكومة.. إلخ.. لا أحد يقول: "المشكلة أنا.. وأنا فقط ". هذه مصيبته، وهذه هي الآفة الحقيقية: نفسه. ما أُتينا إلا من قبل أنفسنا الأمارة بالسوء..لابد أن نعترف بذلك بكل صراحة ووضوح. ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أيها الإخوة.. إن نفوسنا تتشكل وتتلون بألوان ثلاثة؛ فتارة تأمرك بالمعاصي والسيئات،وتارة تلومك وتزجرك عن فعل كل ما يُشينك، وتارة تجدها هادئة مطمئنة. لذا، فإن مكمن الخطر في نفسك الخبيثة الأمارة التي أُمرت بمخالفتها، فلا تظنن أن تركك نفسك هكذا بلا ضابط؛ سيعفيك ويُبرئُ ساحتك أمام الله. تقول:ولماذا خلق الله هذه النفس وجعلها تتشكل هكذا؟.. لماذا لم يخلقنا جميعاً بنفوس مطمئنة؟!! أقولُ ما قالهُ الله سبحانه وتعالى: {لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ}الأنفال:37 ليُبتلى الصدق والإخلاص فيك، ليظهر ما في باطنك ظاهراً؛ فتعرف حقيقة أمرك؛ فتسعى في تغيير ما بك؛ فتكون له عبداً حقا، توحده حق التوحيد، وتعرفهُ حق المعرفة. ثم اعلم أن لله سُننا كونية لا تتبدل ولا تتغير: {فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلًا} [فاطر:43] ، ومن ذلك: أنه كلما اشتدت الفتن زادت الرحمة. ومحال أن يضيع الله عبداً أراده وحده. كيف وهو القائل سبحانه: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ} [التوبة:115-116] أخي في الله.. أريدك أن توقن بأن {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ} [النساء:79].. فما لم تُقر بأن نفسك هذه الأمارة هي أعدى أعدائك، وأنك مأمور بمجاهدتها؛ فلن يصلح لك التزام، ولن تجد لذة وحلاوة الإيمان حتى تجاهدها في الله تعالى.. وهذا المعنى هو ما أشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله في سيد الاستغفار: "أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي؛ فاغفر لي؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت" [البخاري] سبب الخذلان.. عدمُ أهلية المحل: حبيبي في الله.. إذا فهمت هذا عن نفسك، وعرفت حال قلبك، وعلمت أنك أنت السبب؛ حينها ستعرف سبب اختلاف الناس من حيث التوفيق والخذلان، فالشأن شأن القلب؛ فمن كان ذا قلب نقي طاهر يصلحُ أن يتقبل نور الهداية؛ وُفق لكل خير، ومن كان قلبُه مظلماً؛ حُجب وخُذل. يقول ابن القيم كلاما كالشهد، بل كالماء الزلال العذب عند لفح الهجير: "ثم فكرتُ هل للتوفيق والخذلان سبب، أم هما بمجرد المشيئة لا سبب لهما؟؛ فإذا سببهما أهليةُ المحل وعدمها؛ فهو سبحانه خالق المحال متفاوتة في الاستعداد والقبول أعظم تفاوت؛ فالجمادات لا تقبل ما يقبله الحيوان، وكذلك النوعان كل منهما متفاوت في القبول؛ فالحيوان الناطق يقبل ما لا يقبله البهيم، وهو متفاوت في القبول أعظم تفاوت، وكذلك الحيوان البهيم متفاوت في القبول، لكن ليس بين النوع الواحد من التفاوت كما بين النوع الإنساني. فإذا كان المحل قابلاً للنعمة بحيث يعرفها، ويعرفُ قدرها وخطرها، ويشكرُ المُنعم بها، ويُثني عليه بها، ويعظمه عليها، ويعلم أنها من محض الجود وعين المنة، من غير أن يكون هو مستحقاً لها، ولا هي له ولا به؛ وإنما هي لله وحده، وبه وحدهُ، فوحّده بنعمته إخلاصاً، وصرفها في محبته شكراً، وشهدها من محض جوده منة، وعرف قُصوره وتقصيره في شُكرها عجزاً وضعفاً وتفريطاً، وعلم أنه إن أدامها عليه فذلك محضُ صدقته وفضله وإحسانه، وإن سلبهُ إياها فهو أهل لذلك مستحق له.. وكلما زاده من نعمه ازداد ذُلا وانكساراً وخضوعاً بين يديه، وقياماً بشكره، وخشية له سبحانه أن يسلبه إياها لعدم توفيته شكرها، كما سلب نعمته عمن لم يعرفها، ولم يرعها حق رعايتها، فإن من لم يشكر نعمته وقابلها بضد ما يليق أن تُقابل بها؛ سلبه إياها ولابُد. قال تعالى: {وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَهَؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ} [الأنعام:53]، وهم الذين عرفوا قدر النعمة وقبلوها، وأحبوها وأثنوا على المنعم بها، وأحبوه وقاموا بشكره. وقال تعالى:{وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آَيَةٌ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُرِسَالَتَهُ} [الأنعام:124] وسببُ الخُذلان: عدم صلاحية المحل وأهليته وقبوله للنعمة؛ بحيث لو وافته النعم لقال: هذا لي، وإنما أوتيته لأني أهلُه ومستحقه، كما قال تعالى- حاكياً عن قارون-: {قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي} [القصص:78]، أي على علم علمه الله عندي أستحق به ذلك، وأستوجبه وأستأهلُه. ومما ينبغي أن يُعلم: أن من أسباب الخذلان: بقاء النفس على ما خلقت عليه في الأصل، وإهمالُها وتخليتُها؛ فأسباب الخذلان منها وفيها، وأسباب التوفيق من جعْلِ الله سبحانه لها قابلية للنعمة، فأسباب التوفيق منه ومن فضله، وهو الخالق لهذه وهذه، كما خلق أجزاء الأرض؛ هذه قابلة للنبات، وهذه غيرُ قابلة له، وخلق الشجر، هذه تقبل الثمرة، وهذه لا تقبلها، وخلق النحلة قابلة لأن يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه، والزنبُور غير قابل لذلك، وخلق الأرواح الطيبة قابلة لذكره وشكره وحُجته، وإجلاله وتعظيمه، وتوحيده ونصيحة عباده، وخلق الأرواح الخبيثة غير قابلة لذلك، بل لضده، وهو الحكيم العليم. فاللهم إنا نسألك وأنت الأول والآخر أن تصلح قلوبنا لتصلح لحبك، والخوف منك، ورجاء رحمتك اللهم إنا نعوذ بك من سوء القضاء اللهم اكتبنا عندك عباداً تحبهم ويحبونك آمين، وصلى الله على سيد المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين منقوووووووووول
  16. من منكم يرغب أن يتعلم السرقة ...والأدمــان.... والقتل... و على مسؤليتـى ؟؟ دون أن يحاسبه القانون ..!!! بل ستكون هناك مكافأة .... أن أتقنت الدرس جيداً ... ولما العجب ... تعالـوا معـي لنتعـلـم السرقة ,, الإدمان ,, القتل .. بطريقة صحيحة دعــــــــوه لسرقة ... بعض من وقتنا .. لنفعل أمرا خيرا ... نزور المريض ... ونصل الأرحام ... نعطف على اليتيم ... و نقرأ القران ... دعــــــــوه لسرقة الابتسامة ... فقد أثقلتنا همومنا ...وألامنا ...ومشاكلنا ... فأصبحنا لا نبتسم ألا للمجاملة هذه وتلك ... دعــــــــوه لسرقة الامل ... فقد تسرب الي داخلنا اليـــــــأس ... وأحتل نفوسنا ... وضاق عالمنا بنا ... دعــــــــوه لسرقة النور .... فيكفينا العيش في الظلام ألا يستحق هذا أن نسرقة ...ونجازف بسرقتة إذن اسرقــــــــــــــوه ... الآآآآآآن و دعوه لتعلم الأدمان !!! دعــــــــوه لأدمـــــان ذكر الله ... فألسنتنا قد جفت فنرطبها بذكر الرحمن دعــــــــوه لأدمـــــان دفــع الزكاة والتصدق... فهو رصيدنا في الأخـــــره فلا نبخل على انفسنا دعــــــــوه لإدمــان مدي يد العــــون ... فكـــم هناك أناس بحاجة لعونك دعــــــــوه لإدمــان التثقيف ... ... ألـــم نيأس ونمل من الجهل الذي نحن به ... دعــــــــوه لإدمــان الابـتـسـامة ... فالابتسامة في وجه أخيــك او اختك صدقه .. وهي نور للوجه دعــــــــوة لإدمان الصدق .... فكم نحن بحاجة إلى المصداقية في حياتنا دعــــــوة لإدمان الإحسان وفعل الخير .... لما لذلك اجر عند الله في الدنيا والآخرة يستحق هذا أن ندمنه...ونجازف بإدمانه إذن أدمنـــوا ... الآآآآآآآآآن ودعوة لتعلم القتــــل!!! دعــــــــوه لقتــــــل ... الجهــــــل ... لتستنير عقولنا بامور دنيانا وديننا ... دعــــــــوه لقتــــــل ... الأفكار الباليه ..التي كانت سببا في تخلفنا ... دعــــــــوه لقتــــــل ... الغـــيرة ... فهي نار لا تحرق إلا اصحابها ... دعــــــــوة لقتــــــل ... الكـــــــذب ... فهي أول درجات السقـوط إلي الهاوية ... دعــــــــوه لقتــــــل ... الظلـــــــم ... فدعوة المظلوم ..ليست بينها وبين الله حجاب ... فأحذروا ذلك دعــــــــوه لقتــــــل ... الصمـــــت ... في اوقات نحن في أمس الحاجة بها للأفعال ... دعــــــــوه لقتــــــل ... الحســــد .... لما فيه من شر على الغير إلا يستحق هذا أن نقتــــــله ...ونجازف بقتلــــــه دعــــــــوه لقتــــــل التعـالـى والتكـبـر فأن مـن تـواضــع لله رفعـهـ إذن اقتلــــــــــوا ... الأآآآآآآآن ممـا راق ليـى فنـثرتهـ بيـن يـديكـــم ....
  17. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في عام 1998، تعرفت إلى أحد الأخوة الافاضل، وكان خريج قسم اللغة الانجليزية. لا يمكن أن يخطر على بالك أنه معلم لغة انجليزية عندما تراه لابسا الجبة والعمامة ويتلو القرآن حق التلاوة ويتحدث عن القرآن والسنة والفقه. كان صاحبي الشيخ عيسى، وهذا هو اسمه، وما زال، سمحا خلوقا، تضاف إليه خاصية حب الدعوة إلى الله مع أهل الدعوة الذين يخرجون للدعوة إلى كافة أنحاء المعمورة... وفي يوم من الأيام قال لي الشيخ عيسى: "ما رأيك لو تاتي معي فنعتكف في المسجد الفلاني حيث الأحباب؟" والأحباب هم الرجال ممن نذروا أنفسهم إلى دعوة الناس إلى دين الحق دون أن تشوب دعوته أية غايات شخصية أو نزعات سياسية أو اجتماعية.. قلت له متحمسا: بلى أحب أن أذهب. وكان ذلك. وصلت إلى المسجد مع الشيخ عيسى عند صلاة المغرب، صلينا المغرب هناك وجلسنا معتكفين بانتظار صلاة العشاء. كان الجو رائعا ترى مئات الوجوه الطيبة... كلهم بعمامات وكلهم جالسون يستمعون إلى درس الشيخ الأكبر لديهم الذي كل حرف نطق به إنما نثر الطيب هنا وهناك... دهشت كثيرا لرؤية شباب يتخاطبون بلغة الإشارة كان عددهم أربعة أو أكثر وكلهم يضعون العمامات والجبب، وجوههم ينبعث منها نور الإيمان واليقين.. استغربت انهم يصلون رغم أنهم لا يسمعون ولا يتكلمون واستغربت أكثر عندما علمت أنهم يشاركون "الأحباب" في الدعوة إلى الإسلام.. لكن قمة تعجبي ازدادت عندما عرفت قصة ذلك الشاب الذي يتنقل بسرعة ورشاقة من هنا وهناك... كان لا يبدو عليه أنه يزيد على 16 عاما من العمر وكان لابسا العمامة والجبة.... قلت لصالحبي من هذا الشاب ولماذا ينتقل بهذه السرعة من مكان إلى مكان؟ فقال لي: هذا الشاب اسلم حديثا وقد كان نصرانيا.. وكان اسمه كذا فأسمى نفسه الآن عبد الله. وهو يرى الارض لا تسعه من الفرحة بدين الإسلام فهو ينتقل بهذه الرشاقة من مكان إلى آخر.... قلت له كيف اسلم؟ فقال لي: اترى ذلك الشاب الأصم؟ قلت نعم.. قال لي: جلس ذلك الأصم مع هذا الشاب الذي كان نصرانيا وقال له بلغة الإشارة أنه سيقنعه بالإسلام فقال له الشاب وانا كذلك اتحاور معك حتى اقنعك أن الإسلام ليس دين الحق... استمر النقاش بينهما لمدة ساعتين تقريبا وكله بلغة الإشارة وانتهى الحوار بقول الشاب: "أشهد الا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله" تحادثت مع ذلك الشاب فروى لي القصة كما سمعتها من غيره بالتمام والكمال واضاف: نطقت بالشهادتين ورميت طوق الصليب الذي كنت أضعه حول عنقي ورميت خاتمي الذهب..... بل هجرت اسمي القديم "ستيف" وأتخذت اسما لي "عبد الله".... ومباشرة تعلمت الصلاة وذهبت إلى المسجد مع هؤلاء الأحباب وانطلقت معهم لأدعو إلى دين الحق ثلاثة ايام ثم أسبوع ثم الآن اربعين يوما. عندما عرف أهله بالخبر غضبوا فطاردوه ليقتلوه أو لينالوا منه فاحتمى بالرجل الأصم الذي أمَّن له الطعام والشراب والعمل أيضا. سبحان الله....صدق من قال: يجعل سره في اضعف خلقه.. من كان يتصور أن اصما أبكما يمكن أن يهدي الله عليى يديهم المتكلم السامع ؟؟؟
  18. لماذا تعيش.........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه له الحمد على ما أعطى و له الحمد على ما منع فما أعطى إلا فضلا منه و كرماً و ما منع إلا لحكمة فله الحمد دائما و أبدا و الصلاة و السلام على من جعله الله سبباً لكل خير نحن فيه اللهم صلى على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد و على آل محمدكما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد لماذا تعيش ؟ سؤال بحق كل منا بحاجة إلى وقفة مع نفسه ليجيب عليه ؟ الكثيرين تمر أيامهم وتمر أعمارهم ويكتشف فجأة أن العمر قد مضى وانتهى وماذا صنع فيه ؟ ؟؟؟ إن الله عز وجل قد خلقنا لسبب لم يخلقنا سدى ولا هملا بل قال فى كتابه العزيز : {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ } الذاريات56 لقد خلقت لعبادة الله لم تخلق لتعمل ولم تخلق لتتزوج ولم تخلق لتربى أبنائك بل كل هذا أنت تعمله عبادة لله فليس الهدف الزواج نفسه أو العمل ذاته أو تربية الأبناء بل الهدف إرضاء الله عز وجل من خلال هذه الأعمال فأنت تتزوج لتكون أسرة مسلمة و بيت مسلم يطاع فيه أمر الله و يقام فيه شرع الله ويعبد فيه الله تعمل لتنفق على بيتك وأولادك طاعة لأمر ربك الذى أوجب عليك ذلك تربى أبناءك ليكونوا أبناء صالحين يعبدوا الله و ينصروا دينه فى الأرض فهل أنت حقا تعيش لما خلقك الله له ؟ هل تعيش لعبادته ؟ هل هدفك الأعظم "مرضاة الله " ؟ إن كنت هكذا فأنت فى نعمة عظيمة والله ويا لسعادتك إن رضى الله عنك ويا له من نعيم ستحيا فيه إن نلت رضاه يقول تعالى : {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } التوبة72 نعيم أكبر من الجنة نعيم الرضا رضا الله عنك عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يقول الله عز وجل لأهل الجنة يا أهل الجنة هل رضيتم؟ فيقولون: ربنا ما لنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعطه أحدا من خلقك، فيقول: أفلا أعطيكم أفضل من ذلك؟ فيقولون: ربنا أي شيء أفضل من ذلك؟ فيقول: أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا". و إن كنت تحيا لغير ذلك فهيا الفرصه أمامك أمامك أعظم شئ و أفضل شئ يناله بشر على ظهر الدنيا "رضا الرحمن" سارع إليه و اسعى فى ابتغاء مرضاته واجعل نومك ويقظتك حركاتك وسكناتك كل لحظة من عمرك فى سبيل الله وابتغاء رضا الله وقتها ستحيا نعيم لا يساويه نعيم أبدا وستجد سعادة حقيقية تملأ القلب وتفيض على الجوارح ستنال " رضا الرحمن" اللهم ارضى عنا رضا لا سخط بعده أبدا اللهم اجعل أنفاسنا فى سبيلك وابتغاء مرضاتك اللهم اجعلنا لك كما تحب وترضى اللهم اقبضنا إليك و أنت عنا راضٍِِِِِِ أسألكم أن تدعو الله لى بظهر الغيب أن يرضى عنى رضا لا سخط بعده أبدا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين أستغفر الله الذى لا إله إلا هو و أتوب إليه إذا أعجبك محتوى الرسالة فشاركنا الأجر و انشرها لمن تعرف جزاكم الله خيرا السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
  19. شكرا لك اخى على المرابط منور الموضوع
  20. كرا لمرورك تقوى القلوب شكرا لك اخى على المرابط وشكرا ديدو لردك الجميل والمرةالجاية هتشوف صورتك من ضمن هذه الصور ولاكن احلم
  21. شكرا لمرورك الكريم اخى رجل الصحراء منور الموضوع وطبعا الصورة دى تذكر بها lovelife
  22. شكرا لمرورك الكريم تقوى القلوب
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..