-
عدد المشاركات
1,347 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
1
كل منشورات العضو zoro_hf
-
قواعد قيادة السيارات في مصــــــــــــــر
zoro_hf replied to zoro_hf's topic in منتدى الفكاهه والنكت
عسكرى مطيع جدا حنان القلب ده يا اخى -
شكرا لمروركم اخواتى الاعزاء
-
هايل يا حنان والله داى الرحمة على حق
-
افكار ابداعية بسيطة لتطوير الذات
zoro_hf replied to zoro_hf's topic in المنتدى العام للتنمية البشرية
شكرا على مرورك اخوى الكريم -
كتر خير الناظر والمدرسين واحنا معاهم
-
شكرا لمرورك يا عارف
-
هايل برفوا يا بسنت خطيرة الصور داى شكرا للنقلك للموضوع
-
امين ويااك يا اخوى شيتوس وكلامك اكثر من رائع يا عارف ياريت الكل يفهم زيك الكلام ده ويارب يكرمنا بالزوجة الصالحة
-
هذه قصة حقيقية وقعت أحداثها بحذافيرها مع هذا الصديق .. هذا الرجل الوقور .. الذي جاءني ليرويها لي بالتفصيل .. لكي لا ننخدع بالمظاهر الكاذبة .. ولا تخدعنا الكلمات المعسولة .. لكي نبحث عن الأصل المستقيم.. ونختار الزوجة الصالحة .. ( هكذا كان يقول .. ويداه ترتعشان ) وأنا أزيدكم من الشعر بيتا .. هو : ولكي نربي بناتنا .. وتربي بنا تنا أنفسهن على القرآن والحديث وذكر الله .. حتى يبارك لها في حياتها وفي ذريتها .. قال هذا الرجل – وهو يتنفس الصعداء : دخلت عليها هذه الليلة .... بعد زواجنا بشهر واحد وليلتين اثنتين .. فوجدتها ....... قلت له : هدئ من روعك .. كيف اخترتها ؟؟ وهل كنت تعرف دينها قبل زواجك بها ؟؟؟؟؟ قال لي : لم أكن أعرف عنها شيئا .. إلا أن إخواني كانوا يزكونها .. وهي من مدينة بعيدة عنا .. وسبحان الله .. اسمها ( عائشة ) !!! لقد شدني اسمها حين ذكر لي .. ولما ذهبت إلى خطبتها كنا في العشر الأواخر من رمضان .. استخرت الله تعالى .. سافرت إلى بلدها البعيد .. تكبدت مشقة السفر في الصيام .. وطرقت البيت .. خرج أخوها الذي كان على موعد معي .. رحب بي .. ودخلت .. كان الوقت قبل المغرب بقليل .. لاحظت أن والدها ليس موجودا .. قالوا لي إنه معتكف في المسجد .. فرحت .. سبحان الله !!! شيء طيب .. صلينا معه العشاء ثم التراويح .. ثم قدمني أخوها له : هذا ( فلان ) الذي جاء يتقدم ل( عائشة ) .. رحب بي والدها .. أردت أن أدخل في تفاصيل الموضوع فاجأني والدها بقوله : لا يمكنني الآن الدخول في أي تفاصيل .. ذهلت (!!!) .. استغربت (!!!) .. لماذا ؟؟؟ .. قال لي : لأن الوقت لا يسمح .. كيف ؟؟؟!! .. أنا معتكف ، وهذه الليالي لا تحتمل إلا الذكر والعبادة وقراءة القرآن .. قلت له : إذن .. أراها قال : هذا حقك .. هذه سنة .. واستسمحني ألا أضيع دقيقة واحدة أخرى من وقته .. وابتسم لي .. ثم قام إلى ناحية .. رجعت إلى منزلهم مرة أخرى .. في الطريق سألت أخاها باستحياء : أأأأهل الأخخخت عائشة تحفظ كثيرا من القرآن ؟؟؟ .. قال لي باهتمام : ليس المهم في الحفظ .. المهم في تطبيق الإسلام .. لم أدر هل أفرح أم أزداد حيرة .. - يا عائشة .. أقبلت إلى الحجرة .. لم تغض بصرها .. ولكني تظاهرت بغض البصر .. بادرني أخوها : ليس هذا الموقف موقف غض بصر .. لا أدري مرة أخرى : هل أفرح أم أستغرب ؟؟؟!!! علامات الاستفهام والتعجب لم تشغلني عن النظر إليها بعمق .. بصراحة جميلة .. سألتها : كم تحفظين يا أخت من القرآن ؟؟ - جزء عم .. - ثم استأذنت وقامت .. - قلت لأخيها بغيظ مكتوم : لماذا لم تجلس معنا ؟؟ - ليس لك في الشرع إلا الرؤية .. - ولم يمهلني للتفكير ، ولكن ابتدرني : إذا كان حدث القبول فلا تضيع وقتا .. متى سيكون البناء بإذن الله ؟؟؟ - قلت : البناء !!! - قال لي : يعني الدخول .. - قلت : عارف .. البناء مرة واحدة .. - ضحك والله يا أخي وقال لي : وفيه بناء يكون على مرتين ؟؟؟ وما المانع من السرعة في الأمر ؟؟ - ولكنا .. لم نتفق على شيء .. ولم أحضر أهلي وناسي .. ولم نأخذ فترة كافية للتعارف .. - قال وهو يهز رأسه : يا سيدي نتفق .. وهات أهلك وناسك .. وما معنى فترة كافية .. هل جئت إلى هنا بدون تأكد منا ؟؟ ثم أردف قائلا : نحن لا نريد منك أي مجهود في تجهيز البيت ، فالاقتصاد هو المطلوب .. أما المهر فأنت تعلم : أقلهن مهرا أكثرهن بركة .. ويكفي إحضار أهلك مرة واحدة ، ثم في المرة التالية يتم الزفاف .. حتى نختصر عليك التكاليف .. ما هذا ؟؟!! .. حككت رأسي بخنصري .. أشياء غريبة .. لم يطل تفكيري .. قطعه صوت أخيها وهو يقول : هيا ننام لكي نقوم قبل الفجر بساعة لنصلي التهجد .. قلت له مبتسما لا أعرف لبسمتي سببا : أليس عندكم جهاز تلفاز ؟؟ قال لي ممازحا : اخفض صوتك حتى لا تسمعك العروس .. الصورة صورة التزام كامل .. وللكن لماذا لم يتكلم في التفاصيل ؟؟؟ .. لماذا يستعجل الأمر ؟؟ .. لعله رفففففقا بي .... وحتى .. يخخختصر التكالييف .. ذهبت مع الأهل .. إلا والدي .. رفض بشدة أن يذهب .. قال لي : بنات عمك أولى بك .. - يا والدي .. التزام بنات عمي ضعيف .. وعمي يخضع للتقاليد والأعراف أيا كانت .. - قال بحسم : هؤلاء نعرف أصلهم وفصلهم و كل شيء عنهم .. والتقاليد والأعراف لا دخل لها بالدين - يا والدي غلاء المهور وكثرة التكاليف .. و.. قال وهو ينهي الموضوع : اذهب لرخيصة المهر !!! وقليلة التكاليف .. وخذ أمك معك .. قالت أمي ونحن راجعون في الطريق : مبروك عليك .. والله بنت زي السكر .. قليلة الكلام .. و .. قاطعتها خالتي : ولكن أمها تركتنا بتكلم وجلست ساكتة تتظاهر بالتسبيح .... وهل هذا منة الذوق ؟! قالت أمي بهدوء : هذا حدث فعلا .. لكن أظنه حدث لمّا بدانا نحكي عن زواج ابن أختك وما حدث في الفرح .. الظاهر إنه لم يعجبها الكلام فسكتت .... ابتلعت خالتي ريقها بتغصب .. قلت لأمي : هل قالت لك عائشة شيئا عن حفظها للقرآن ؟؟ قالت : لا والله .. ولكني سمعتها تقول لأختها : بالليل إن شاء الله راجعي لي المتشابهات في سورة المائدة .. دارت بي الأرض .. لقد أجابتني إنها تحفظ جزء عم .. هل تتظاهر أمام أمي بحفظ المائدة ؟؟؟ هل نست ما قالته لي ؟؟؟ قررت أن أرسل رسالة عاجلة لأخيها ليجيبني على كل هذه التساؤلات السابقة واللاحقة – خصوصا وأنهم رفضوا بشدة هذه المرة أن نأتي مرة أخرى بحجة عدم التكلفة .. وقال لي والدها بالحرف الواحد : يا بني نحن نريد رجلا يحفظ بنتنا ، ولانريد أن نرهقك ماديا في أي شيء .. وأيضا لا نحب كثرة الدخول والخروج من أي أحد لمنزلنا .. فعجل بالزواج .. ويستحسن أن تجعل قدومك المرة القادمة لتأخذها معك .. !!! وجاء الرد من أخيها مقتضبا للغاية : ، ونصه بعد الديبلجة القلقلة : " بدأ الإسلام غريبا ، وسيعود غريبا كما بدأ .. فطوبى للغرباء ، عليك بالمجيء ولا تحمل هم التكاليف ، فقد قرر الوالد تجهيز عائشة حتى لا يثقل عليك ، واعتبر ذلك هدية .. أما ما ذكرته من تساؤلات فلا تشغل نفسك به لأ أدري كيف تنشغل عن المهم بمثل هذه التساؤلات الصغيرة .. وتقبل تحياتي العاطرة .. ونحن في انتظارك "...... هداني تفكيري إلى تجديد الاستخارة .. ففعلت .. ثم سألت أمي : مارأيك في تعجيل الموضوع كما يطلبون ؟؟؟ قالت : اسأل والدك !! قال لي والدي : يا بني .. نحن الآن في زمن العجائب .. ومن المناسب أن تعجل بالموضوع حتى تكتمل العجائب .. قلت : وما العجيب في هذا ؟؟؟ أليس خير البر عاجله ؟؟ ضحك ساخرا : البرررررر .. يعني السيييء الواااااضح .. أليس كذلك ؟؟ - ولكن نحن لم نر عليهم إلا خيرا .. ألا يكفي والدها يعرض كل هذه المساهمات التي حكيتها لك ؟؟ بمنتهى الوثوق قال : هذا لا يفعله والد للزوجة أبدا إلا إذا كان في الأمر شيء .. - ولماذا لا يكون هذا نوعا من المعروف ؟؟؟ قال بحسم : زمن الأنبياء انتهى.. زاغت الدمعة في عيني .. تعثرت في رموشي .. حيرة وقلق استبدا بي : ما هذا .. كل ما أراه هو من الالتزام الصحيح بالدين .. ومن الأخلاق الفاضلة التي نسمع عنها في الكتب .. ولكنه التزام غريب لم نعهده .. وكأنه مبالغ فيه .. ووالدي يؤكد أن هذه الغرابة معناها أن وراء الأكمة ما وراءها .. لاحظ ابن عمي – الذي يصغرني بأشهر ما بدا علي من قلق وارتباك .. جزبني إلى الخارج .. قال لي باهتمام : لابد أن تعلم شيئا مهما ، أقوله لك رغم فارق السن بيننا .. لكن قد يخفى عليك ما يظهر لي .... اسمع .... نحن لنا الظاهر .. والله يتولى السرائر .. كل ما رأيناه منهم يوم ذهبنا إليهم ينم عن الالتزام .. وأنا أعلم أن عمي يريد أن يزوجك أختي أو غيرها من العائلة .. ولكن لو أني مكانك فلن أتزوج إلا من اخترتها لنفسي قلت له : ولكن .... قال : لاداعي لتحميل الأمر فوق ما يحتمله .. كل ما يحدث فعلا يثير التساؤل .. لكن .. لماذا يا أخي لا نفترض وجود ناس من أهل الصلاح واتباع السنة في هذا الزمان ؟؟ لا أخفيك أنني اقتنعت .. ومادام والدي لا يعارض بشدة فهذا حجة لي لأن أسير في الموضوع .. وأستسلم لقدري .. لكن الأمر يحتاج إلى استخارة أخرى .... دخلت عليها ليلة الزفاف .. بعد سفر مرهق لنا معا .. سلمت عليها .. ابتسمت لي وردت السلام.. كانت ساحرة .. كانت سارة رغم آثار السفر .. وضعت يدي على ناصيتها : " اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فطرت عليه .. " ( سمعتها تقول : جبلت .. كأنها تصحح لي ) .. استدركت الخطأ .. وأكملت الدعاء النبوي حتى أصيب السنة .. وأعدت يدي إلى جنبي . كان أول كلامي لها بعد الدعاء هو السؤال الملح .. ابتدرتها :كم تحفظين من القرآن ؟ - كله والحمد لله .. قلت لها بثوورة مكتومة وكأني أعاتبها بصوت مبحوح : ألم تقولي لي إنك تحفظين جزء عم ؟ قالت : قلت لك ذلك تعريضا ولم أكذب .. ذاك اليوم كان موقف خطوبة فلم أرغب في أن أجمل نفسي أمامك .. أردفت وهي تأخذ بيدي : ليست الليلة ليلة عتاب .. هيا .. ( وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ ) ومر شهرٌ كاملٌ .. ننام ليلنا بعد صلاة العشاء أو نسمر قليلا بعدها .. ننام حتى قرب أذان الفجر ، فلا يكون بيننا وبين الفجر إلا الوضوء .. لم يكن من دأبها طوال هذه الفترة قيام ليل أو صيام نهار .. ولا زيادة في صلوات التطوع .. كان كل حرصها محصورا في التزين والتجمل والتعطر والدلال .. لم توقظني مرة لقيام الليل .. لم تقترح علي مرة واحدة أن نزور والدي أو تنصحني بزيارة أخواتي أو أقاربي .. ليس لها هم طوال الشهر هذا إلا الكحل والعطر والضحك واللعب .. حتى جاءت الليلة الموعودة .. كنت قد أنهيت شهر الإجازة التي حصلت عليها من العمل .. واضطررت للرجوع .. ففوجئت بمهمة تنتظرني تحتاج لسفر لمدة يومين .... وكان لابد من الخضوع .. أخبرتها بسفري .. ولكي أحتاط لنفسي وحتى لا تقلق في حالة تأخري لظرف طارئ ، قلت لها لعلي أتأخر في سفري ثلاثة أيام .. الا أن المهمة انجزت في وقتها ولم أحتج إلى الى تأخير .. رجعت من السفر بالليل بعد العشاء بحوالي ساعة إلى المنزل .. طرقت الباب برقة فلم يرد أحد .. قلت في نفسي : لعلها نائمة .. كرهت أن أوقظها .. وضعت المفتاح في الباب برفق .... أدرته في الثقب بحذر شديد .. فتحت .. دخلت .. سميت الله وألقيت السلام هامسا لا يسمعني أحد .. أغلقت الباب بهدوء .. ثم اتجهت من فوري إلى حجرة النوم .. وأنا في طريقي سمعت من داخل الحجرة شهقات صوتها وهي تشهق وكأنها تزفر أنفاسها الأخيرة ....... شهقات مكتومة ، وصوتٌ مُتحشرج ، تقطعه آنات بكاء ونحيب . ماذا يحدث ؟؟؟!!! .. اقتربت إلى الباب .. باب الحجرة لم يكن محكم الغلق .. أدرت المزلاج .. ودخلت .. تسمرت .. ما إن أطللت حتى رأيت ما لم أكن أتوقع .... هذا المشهد لم يجل بخاطري .... عائشة .. زوجتي .... ساجدة إلى القبلة .. تتودد لله تعالى .. تبكي بين يديه .. تبكي وتشهق .... تدعو وتتحرق .. ترجو وتتشوق .. .. لا تتميز منها الهمسة والشهقة .. والمناجاة والأنين . ظلت ساجدة طويلا .. ثم رفعت جالسة .. الباب في قبلتها ... وقع بصرها علي .... انتبهت لوجودي ............ سجدت سجدة فلم تطل السجود .. وجلست ثم سلمت .... ............ .... أقبلت إلي مرحبة .... كنت قد انخرطت في البكاء .... وكم استصغرتُ شأني أمام هذه البكاءة الساجدة لربها اقتربت مني .. وضعت يدها الحانية على صدري .. جلسنا .. أحسست أني ولدت من جديد .... استسلمت للسباحة في بحر الذكريات .... شريط الذكريات .. منذ ذهبت إلى بيتها لأطلب يدها .... هذه ثمرة من ثمار التربية على التقوى والالتزام الصادق .... هذه ثمرة أب يتبتل إلى الله عالى في أيام الاعتكاف .. حتى لا يجد وقتا يتكلم فيه في أمر زواج بنته .... وأم تأبى أن تخوض مع ضيفاتها في حديث لا فائدة منه ولا طائل من ورائه .... وأخ لا يهتم بسفاسف الأمور ولا يستفيض فيها .. ويتودد إلى صهره بكل وسائل التودد .. وأخت تراجع معها كل ليلة متشابهات القرآن .. أيقظني صوتها الحاني : * أين ذهبت ؟؟ - ذهبت فيك .. وذهبت إليك .. ولكني أبدا ما ذهبت عنك .... رفعت بري إليها .... ساحرة .. مشرقة .... - عائشة .. بارك الله فيك .... هذا السلوك الذي رأيته الليلة لم أره من قبل طوال هذا الشهر .. حتى طافت بي الظنون .. * أي سلوك .. - قيامك بالليل .. وبكاؤك لله ..و.... قاطعتني : زوجي الحبيب .. وهل كنت تنتظر مني أن أقوم الليل في أول شهر لزواجنا ؟؟ إن غاية قربي إلى الله في هذه الفترة الماضية هو أن أتودد لك وأتقرب منك .. وأتجمل بين يديك .. حتى لا ترى مني موضعا إلا أحببتني به .... وهذا هو أفضل ما تتقرب الزوجة به لربها في أول زواجها.. - لكن ......... لكنك لم تأمريني بصلة رحم ولا زيارة أهل طول الفترة الماضية .... ابتسمت .. - كيف أوجهك لشيء من هذا والشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ؟؟؟ ما يدريني أن يزين لك أنني أريد أن تبتعد عني لحظة من الزمان ؟؟ لكنك حينما كنت تزور أهلك وتبرهم كنت أنا سعيدة من داخلي بصنيعك .. لكن دون أن أظهر لك .. فلما سافرتَ علمت أنا أن الحياة الطبيعية قد بدأت فرجعت لما كنت فيه قبل الزواج .. ومن الآن .. استعد للإستيقاظ بالليل .. ( ضاحكة بحنان ) وإلللللا .. صببت على وجهك الحلو هذا كوب الماء .... تنفست بعمق .... ثم واصلت .. * لكن .. لي عليك عتاب .. قلت بلهفة : ما هو ؟؟ قالت : حينما تسافر بعد ذلك وترجع بالسلامة .... حاول تقدم علينا بالنهار وليس بالليل .. - ولماذا ؟؟ قالت : هذا هو الأدب النبوي الكريم للمسافر .. أليس النبي يقول : "إذا رجع أحدكم من سفره فلا يطرق أهله ليلا حتى تمتشط الشعثة وتستحد المغيبة " تفرستها .... قلت وقد أذهلني الحديث : - الشعثة ؟؟ والمغيبة ؟؟ - نعم .. الشعثة والمغيبة هي التي لم تهتم بجمالها في وقت سفر زوجها .. وهذا هو المفترض في الزوجة الصالحة الأمينة .. هي تتزين لزوجها .. فإذا سافر تركت التزين كله لعدم وجود الداعي له .. فإذا رجع نهارا كان عندها الوقت لذلك .... تنفست الصعداء .. أنت أبهى الآن في عيني من كل جميل ( قلتها في نفسي ) أدركت أنني أملك أعظم كنوز الأرض قاطبة .. نعم .. هي خير متاع الدنيا .. هذه هي ثمار أسرة آثرت الالتزام مهما كان غريبا على الناس .... قال لي صاحبي : ومن يومئذ .. منذ عشرين عاما .. وأنا في سعادة تامة وههناءة عامة .. وخير وافر وبر زاخر .. وذرية طيبة أحسنت أمهم تربيتهم على الطاعة واالإخلاص ..و.. قاطعته : ( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا )
-
هـذه بـطاقـتي الشخـصـية لـلـتعارف وبـكـل صدق و أمانة
zoro_hf replied to سمر's topic in منتدى الحوار العام
هايل الموضوع ده يا سمر بصراحة بجد موضوع جميل اما المجموعة الهايلة فى الردود داى مش عارف كانت فين بقاله فترة بقا -
المعلم يسأل والطالب يجاوب بأغاني..! المعلم يسأل الطالب : غير صيغة الفعل من المضارع للماضي . الطالب : خلاص الماضي ودعته = محيت ذكراه من بالي انا من باعني بعته = ولا دريه يجي دربي المعلم : إنت فاكر دمك خفيف ، إنت عاوز تعلمني الهيافة بتاعتك ؟ الطالب : حاجات علمتهالك ... وحاجات نولتهالك ... وحاجات عيشتهالك .. أيام مكنتي معايا .. بريئة بتحلمي ! المعلم: لك يخرب بيتك أنتي فاكرني بنت يا مسطول ، اعتذر وتوب قبل ما ارميك من الشباك الطالب : وانا كل ما قول التوبة يا بوي ترميني المقادير ياعين ! المعلم : انا رايح اجيب الناظر يتفاهم معاك ، وحتشوف لما يجي حيعمل فيك ايه الطالب : الغضب الساطع آت - من كل مكان آت ! المعلم : هزر زي ما انت عاوز وحنشوف حتعمل معاه ايه ! حضر الناظر مع المعلم وسال الناظر الطالب : الناظر : إنت إيه حكايتك مع المدرس ؟ الطالب : توادعنا انا واياه = لكن ما توادعنا . الناظر : انت يا ابني بالع راديو والا شريط .. مالك كده على بعضك مزيكا ! انت ما نمتش امبارح ؟ الطالب : نسيت النوم واحلامه = نسيت لياليه وايامه ! الناظر : إطلع بره وخليني اشوف ابوك جاي هون يا مش متربي الطالب وهو خارج من الصف : يجيلك يوم تندم على ما سويت = واقول منك لله يكفي انا مليت ! المعلم للناظر : الطلاب اللي زي دول بتعمل معاهم إيه ؟ الناظر : أطبطب......... وادلع !
-
زوجة لطيفة جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
موضوع تمت اضافته zoro_hf في منتدى الفكاهه والنكت
******* هو: حبيبتي أنا حأطلب بيتزا، عايزة حاجة؟ هي: لا ياحبيبي هو: اوكي هي: ولاّ اقولك هو: ها، أطلبلك كمان؟ هي: مش عارفة هو: مش عارفة اذا كنتي عايزة؟ هي: لا هو: انتي جعانة؟ هي: يعني هو: يعني إيه يعني؟ هي: يعني مش متأكدة اذا كنت جعانة ولا لأ هو: الواحد لما بيكون جعان بيعرف هي: لأ بس يمكن اجوع بعدين هو: يعني اطلب لك بيتزا؟ هي: طيب واذا ما كنتش جعانة وقتها؟ هو: ما تاكليش هي: بس ده كدة يبقى تبذير هو: خلاص، تبقي تاكليها بكرة هي: واذا ما كانش لي نفس آكل بيتزا بكرة؟ هو: مش محتاجة نفس ، الواحد عادي ممكن ياكل بيتزا كل يوم هي: انا لا.. أنا مش باكل بيتزا الا لما يكون عندي نفس للبيتزا هو: طيب بلاش، أطلب لك حاجة تانية؟ هي: بس أنا مش عايزة حاجة تانية هو: يعني عايزة بيتزا؟ هي: لا هو: يعني مش عايزة حاجة؟ هي: لأ برضه هو: جننتيني، طب أعمل إيه؟ هي: اطلب انت لنفسك هو: الحمد لله، اخيرا.. ماشي هي: بس اطلب بيتزا بالتونة هو: نعم؟ انا مش بحب البيتزا التونة هي: بس انا بحبها هو: وانتي مالك؟ هو انا حاطلب ليا ولا ليكي هي: ليك طبعا هو: طيب أطلبها ليه بقى بالتونة؟ هي: يمكن اجوع لما يوصل الاكل هو: وبعدين؟ هي: ياسلام، يعني تفتكر آكل حاجة مش عاجباني؟ هو: ليه هو انتي.. أصلاً.. عايزة تاكلي؟ هي: ليه لأ؟ هو: يامثبت العقل.. هو أنا حاطلب بيتزا لي, عشان احتمال انتي تاكليها اذا كنتي جعانة؟؟ هي: بالضبط هو: وأنا بلاش آكل؟ هي: يمكن وقتها أكون مش جعانة ******* ملاحظة محكمة الجنايات قررت تبرئة الزوج من تهمة: قتل الزوجة مع سبق الإصرار والترصد.. وتحويل التهمة إلى: قتل الزوجة دفاعاً عن.. العقل ******* -
كل منا يحب ان يقال عنه ان شخصيته قوية .. ولكن ماهو المعنى الحقيقي لقوة الشخصية ؟ البعض يعتبر قوة الشخصية بأنها القدرة على السيطرة على الآخرين فهل المدرس الذي يرتعد منه الطلبة ويضبط الفصل قوي الشخصية ؟ وهل كل من يفرض رأيه على الآخرين يعتبر قوي الشخصية ؟ الشخصية المسيطرة التي لايرفض لها طلب لاتعتبر شخصية قوية فقد تكون السيطرة بالتخويف والارهاب فالمدرس مثلا قد يضبط الفصل لأنه يهدد الطلبة ويضربهم وقد تجد نفس هذا المدرس يقف خائفا مرتعدا أمام المدير او الوزير لذلك لايمكن اعتباره قوي الشخصية البعض الآخر يعتبر صاحب الشخصية القوية بأنه ذلك الذي يستطيع كسب المال اكثر من غيره ويصل بذلك الى مكانة اجتماعية متميزة هذا التعريف يتهم الشرفاء بأنهم ضعاف الشخصية لذلك لايمكن القبول به والبعض يعتبر الشخصية القوية بأنها الشخصية التي تستطيع ان تتصرف بنجاح في المواقف المختلفة والواقع ان التصرف الناجح قد يكون غير اخلاقي في بعض الاحيان فقد ينجح التاجر مثلا في تجارته نجاحا كبيرا بسبب اعتماده على الغش والكذب كوسيلة لتصريف تجارته ويصبح هذا التعريف غير مقبول .. فما هو اذن التعريف الصحيح؟ الشخصية القوية .. هي الشخصية التي تستمر في النمو والتطور فصاحب العقلية المتحجرة .. ضعيف الشخصية ومن لايستفيد من وقته وصحته وامكانياته .. ضعيف الشخصية ومن لايعدل من سلوكه ويقلع عن اخطائه .. يكون ايضا ضعيف الشخصية قوة الشخصية تعني ايضا .. القدرة على الاختيار السليم .. والتمييز بين الخير والشر والصواب والخطأ .. وادراك الواقع الحاضر .. وتوقع المستقبل فالنمو والتطوير شرطان أساسيان لكي تكون شخصيتك قوية ومثمرة في نفس الوقت
-
أفكار إبداعية يمكن أن تغير حياتك . يأتي الحدس كنتيجة للأهداف والأغراض المحددة بوضوح و لكي يتم تنشيطها : - حدد ما تريد . - اجعل أهدافك محددة ، ويفضل أن تكون خاضعة للقياس . - ضع تصورا داخليا لأهدافك . - اجعل لكل ما تفعل غرضا . - احلم بأحلام جديدة واجعلها حقيقية عن طريق تكرار ورؤية وسماع هذه الأحلام والشعور بها وكأنها تحققت . - ثق بعقلك المبدع وقدرته على تحقيقها كما يثق الطفل في وعد والده . - ركز ذهنك على ما تريد وليس على تفاصيل عمل ما تريد . - فكر في عشرنتائج وتوقع أن تساعدك مائة فكرة على تحقيقها . - وازن بين أهدافك إذا كنت تسير في اتجاهات متعارضة . - زد أو قلل عدد النتائج بما يجعلها دائما قوة دفع . ويمكنك تقسيم الهدف إلى جزئيات يسهل التعامل معها أو أن تزيد التحدي عن طريق ضغط الجدول الزمني لإنجاز المهمة . الحدس هو أن تعرف شيئا دون أن تعرف كيف عرفته ، والإلهام ليس شيئا تصل إليه بالمنطق أو العمل الواعي . والحدس بسابقة يستفيد من خبراتك ومعرفتك الحالية والخبرات المرتبطة بهذه المعرفة وإدراكها . والمعرفة الإلهامية لا تكون جديدة حين تجيء ولكنها تأتي في صورة مختلفة . فكل لحظة * وجدتها * تبدو فريدة من نوعها وربما مفاجئة بسبب اختلاف طريقة استخدام المعارف والخبرات السابقة وتجميعها وليس بسبب حداثة الموضوع . إن الذكاء ليس هو العامل المهم ، إذ يمكنك التأثير على نوعية أفكارك عن طريق تحديد ما تسمح بدخوله إلى خبراتك . ويمكنك عمل الكثير عن طريق ما يأتي : - وسع من هواياتك واهتماماتك . - أثر حياتك ونوعها . - خض تجارب وتحديات جديدة . - قابل أشخاصا جددا خارج دائرة العمل والأصدقاء المحيطين . - شاهد أماكن جديدة وغير من روتبن حياتك . - اقرأ أكثر ولكن اختر ما تقرأ . - عرض نفسك لخبرات مفيدة . - ابدأ بالثقة في أفكارك سواء جربتها أم لا . - لا تطلب المستحيل من الأفكار قبل أن تحاول تطويرها وتجربتها . - جرب أولا الأشياء الصغيرة . - احذر التجمل والأماني الزائفة التي لا تعتمد على أهداف واقعية جيدة . - إذا لم تنجح في البداية فحاول مرة أخرى ، والأفضل أن تفكر في شيء مختلف . - هون على نفسك وفكر في أسهل وأسرع طريقة لعمل ما ينبغي عمله . - إذا أصابك الإحباط فاعمل شيئا مختلفا تماما وانس المشكلة ، وثق أن اللاوعي سيأتيك بالحل . - لا تلزم نفسك بمواعيد قد تندم عليها ، فهذا لن يعود عليك باحترام الآخرين ولا بالتقدم في عملك . - لاتتخذ قرارا مهما يمكن تأجيله حتى الغد ، فقد يأتي الغد بالجديد من حيث المعلومات أو قد يأتيك حل من نوعية وجدتها
-
امين يارب وياكم ان شاء الله
-
ههههههههههههههههههههههههههههههه اللعب حلو لما الواحد يعقد مش عارف يعمل اية طيب ياعارف
-
والاروع مرورك اختى بسنت
-
اوعى انفلويزا الطيور فراخ اية يا خالتى
-
شكرا يا بسنت على ردك ومروك الاجمل
-
شكرا لمروك اخوى شيتوس
-
شكرا لمروك اختى سمر
-
وانت زاى العثل يا شيتوس
-
والاروع مروك اخوى شيتوس