اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

مسلم وافتخر

Members
  • عدد المشاركات

    72
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

كل منشورات العضو مسلم وافتخر

  1. بسم الله الرحمن الرحيم اقلام قلم حبره دماء يقتل الناس بالكلام.....!! قلم يكتب لأجل مضرة البشريه وينسى منفعتهم...!! قلم يكتب ليكون اسم الناس أشباح لاتعرف الرحمه....!! قلم يكتب أي خبر يسمعه و يطوره بذاته......!! قلم ريشته حاده من يقرب منها تنزفه دمــاً......!! قلم يكتب لأجل منصبه وينسا دينه وشريعته......!! قلم لاترى له دموع بل غرور وضحك وكبرياء.....!! الا تستحق تلك الأقلام الأعداام....؟؟؟؟!!! أقــــلام تــنـــيــر في الــظــلام.. قلم يشقى ويتعب لأجل منفعة الناس ومنفعة نفسه..!! قلم يدمي دما ويبكي شقا وعناء ليعم العلم في كل مكان..!! قلم يكتب في قواعد دينه ودنيته ويصلح حال أمته..!! قلم يكتب من فكره ونزف حروفه بحبره ليمنع الضرر في كل مكان..!! قلم يطوي صفحته لكي لاتنطوي صفحة الزمان..!! اليست هذه شمعات تنير لنا الظلمات...؟؟؟؟!!! أقــــلام ظـــلـــمــهــا الــزمـــان... قلم بات اليالي وكتب وهو يعاني وفجأه أخذ تعبه أنسان اناني.....!!!! قلم حل مشاكل جميع البشريه ومات لأن مشكلته لم تحل...!! قلم حرقه حرارة الشمس وقاومها وبعد ذلك أخذت صفحته عاصفه مريره..!!! قلم يكتب الحقيقه والواقع والمصيبه لاتراه بعدها......!!!! اليست هذه الأقلام مظلومه في وسط هذا الزمان...؟؟؟؟!!! ((ليس كل قلم نافع وليس كل قلم ضار فالأقلام بحار لايمحوها أي مدرار )) اتمنا ان يكون عجبكم
  2. شهر العسل: - في هذه الأيام تتبع عادة شهر العسل غالباً مراسم الزواج والزفاف والتي هى في واقع الأمر بعيدة كل البعد عن معناها الأصلي. حيث تختلف النهاية السعيدة للزواج الآن عن الماضي. وسنكتشف ذلك من كيفية تفسير الكلمة قديماً "Honey moon"، أصل هذه الكلمة تجدها عند الشعب الإسكندينافاني (النرويج) والمشتقة من (Hjunottsmanathr) والتي تعني "أي شئ سعيد"، ونجد أن التاريخ النرويجي القديم يصف ويفسر كلمة "شهر العسل" من القصة التالية: كان العريس يقوم بخطف عروسه من قريته، حيث يقوم المختَطِف (الشخص الذي سيتزوج العروس) بأخذها إلى مكان لا يعرفه أحد ويختبأ معها لفترة من الوقت، ويحتفظ أصدقائه بمكان الاختباء سراً مع طمأنة الأهل بأنهما في مكان آمن. وبمجرد أن يستسلم أهل العروس ولا يتوصلوا إلى نتائج في البحث يعود العريس بعروسه أى أن أصل الكلمة كان يعني "الاختباء". أما الجزء الثاني في تفسير كلمة شهر العسل عند الإسكندينافيين فهي مشتقة من العادة القديمة لديهم وهو أن المتزوجين حديثاً في خلال الشهر الأول من زواجهم يحتسون كوباً يومياً من نبيذ به عسل يسمى المِيد (شراب مخمر يعد من عسل وملت وخميرة – Mead). وقد تتساءل أين كلمة (Moon) في تفسير الكلمة؟ في حين أن كلمة "عسل" تشير إلى الاستمتاع بالزواج الجديد فالشق الثاني منها يشير إلى أن هذا الزواج الجديد مثل القمر الكامل الذي يتضاءل حتى يختفي تماماً مثل العاطفة في الزواج التى تولد كبيرة ثم تتضاءل نتيجة لضغوط الحياة والمشاكل التي قد يقابلها الزوجين. أما الآن أصبحت كلمة "شهر العسل" تعبر عن حالة السلام والهدوء بين طرفين تسير الأمور بينهما على مايرام كما في مجال العمل بين الموظف ورئيسه على سبيل المثال. منقول للامانه دمتم سالمين
  3. إحساس مؤلم....أن يطول البعاد و الخصام مع الله سبحانه و تعالى إحساس مؤلم....أن تأخذنى الدنيا وأعيش فى غفلة إحساس مؤلم....أن أكون مسلماً ولا أعرف قيمة الإسلام إحساس مؤلم.....أن يضيع منى وقت الصلاة إحساس مؤلم.... أن يأمرنى الله بغض البصر...وأطلق بصرى فى المحرمات إحساس مؤلم.....أن يمتلئ ميزان سيئاتى و يخف ميزان حسناتى إحساس مؤلم.....أن أنظر تحت قدمى للدنيا التى تنتهى بالموت ...ولا أنظر أمامى للآخرة والخلود إحساس مؤلم.....أقف للصلاة بين الناس وهم فى خشوع وبكاء من خشية الله.......وأنا لا أشعر بشىء إحساس مؤلم....ألا أشعر بلذة القرب و الأنس بالله إحساس مؤلم ....أن يعيش الإنسان و يموت.......ولا يشعر بحلاوة الإيمان إحساس مؤلم.....أن ينتهى الإمتحان و تسحب منى ورقة الإجابة وأنا لم أكتب فيها شيئاً منقوووول للفائده لاتنسوني من دعواتكم بتفريج كربتي
  4. في هذه المقالة لن أتطرق إلى أهمية الوقت من الناحية النظرية ؛ ولكن سوف يكون حديثي عن جزئية عملية لكيفية التعامل مع الوقت وهي جدولة الوقت ، وأظن الأمر من هذه الناحية مهم؛ لأننا كثير ما نسأل أنفسنا عند انقضاء اليوم، أين ذهب وقتي؟كيف قضيت نهاري؟ لقد كان بودي أنني فعلت كذا ، وتركت كذا ! وفي نهاية اليوم النتيجة : أنا لم أنجز شيئاً يذكر! ولكي تتحكم فالساعات ، قم بعمل التالي. عمل قائمة زمنية : لن تقوم بعمل رحلة حتى تعرف إلى أين ستذهب ، وما الطريق الذي سوف تسلكه ، وإلا تهت وضعت ، ولن تصل إلى هدفك ؛ وكذلك تحتاج إلى إيجاد خريطة زمنية مشابهة لتساعدك في إنجاز أهدافك . فإذا أنت لم تخطط ليومك ، فسوف تصرف وقتك في أشياء غير مجدية ، وتضيع أوقاتك في أمور غير مهمة ، ولن تستطيع تحقيق أهدافك . ولتجنب هذه المشكلة قم بعمل سجل زمني مستمر، استقطع 10 ـ 15 دقيقة من آخر اليوم لتخطيط عمل اليوم التالي ، وهنا يجب مراعاة عدة أمور: أولاً: احرص أن يكون كتابة سجل العمل شامل لكل يوم . سجل في هذا السجل بداية ونهاية أي نشاط تريد أن تعمله على أن تكون الفترة الزمنية المخصصة واقعية ومنطقية مع طبيعة المشروع. سجل بهدوء واحرص أن تدون كل شيء ؛ لأن نسيان شيء ما لن يعطيك إنجازاً جيداً ؛ إذ يسبب خللاً في برنامجك اليومي. ثانياً: في نهاية الأسبوع قم بتحليل ورقتك الزمنية. اكتشف ما الأعمال التي أدت إلى ضياع وقتك وأعاقتك من إنجاز أهدافك خلال الأسبوع. اسأل نفسك هذه الأسئلة: ما أطول مدة قضيتها في عمل ما؟ ما أغلب الأشياء التي تعمل على إعاقة عملك؟ ما الأشياء التي تساعدك على إنجاز أهدافك؟ هل كل ما دونته كان ضرورياً؟ وهل ينبغي عملها الآن أو أن أجدولها في وقت لاحق؟ هل يجب عليك القيام بهذه الأعمال أو أنه يوجد شخص آخر يمكن أن يقوم بهذه الأعمال أفضل مني؟ إن وجود قائمة عمل أمامك محسوسة تستطيع أن تقيم من خلالها نفسك ، هل أنجزت ما أردت أم لا؟ وكم أنجزت من العمل؟ وما الأسباب التي منعتك من تحقيق ما دونته؟ وعند إنجازك شيئاً ما احرص على مكافأة نفسك ، وأفضل مكافأة تقدمها لنفسك هو بناء الثقة لديك بأنك قادر على استثمار وقتك وتحقيق كثير من الأشياء. اقض على التأجيل: كم نرغب بإنجاز أعمال كثيرة ولكننا نؤجلها دائماً إلى غد فنؤجل العمل ونسوف ، وسوف -كما قال أحد الصالحين - جند من جنود إبليس. ولذا تمر الأيام والشهور ولم نحقق ما أردنا بسبب سوف ، وللقضاء على سوف وخصوصاً إذا كان لديك عمل مشروع كبير ؛ فهنا عليك: أولاً: أن تقسم هذا المشروع إلى أجزاء صغيرة. ثانياً: اعمل برنامجا زمنيا لتنفيذ أول جزء من هذا المشروع. ثالثاً: ابدأ مباشرة في العمل. ستلاحظ بعد فترة من الزمن كم هو أمر سهل عمل هذا المشروع. فلن تعرف الملل ولا الإرهاق إذا قسمت المشروع إلى أجزاء صغيرة مع مدى أطول. ولكن هنا شرطاً ضرورياً ومهماً وهو التقييد بالوقت أو الحصة الزمنية المقررة لهذا البرنامج هناك عدة أسباب للتأجيل: أولاً: الخوف من الإخفاق: ثانياً: الملل والسآمة: . وللتغلب على هذه المشكلة عليك أن تمرن نفسك على الصبر والتصبر وفي الحديث ثالثاً:عدم وجود الرغبة في هذا المشروع: رابعاً: صعوبة العمل أو المشروع : لمح حول جدولة الوقت: لا تقض وقتاً طويلاً لعمل أشياء صغيرة، وازن بين الوقت والعمل المطلوب. ليكن لديك زمن يومي محدد لا تسمح لأحد فيه بأن يزعجك، تجنب الرد على الهاتف، أو تصفح الإنترنت، أو الجلسة مع الأسرة ، وإنما اجعل هذا الوقت لمعالجة أهم الأشياء لديك والمدونة في جدولك. مع زحمة الحياة يكون من السهولة السقوط في فخ النسيان ، وقد تتذكر ما تريد عمله ، ولكن الجدولة تذكرك في الوقت المناسب ، الجدولة طريقة لإراحة الذهن من عناء التفكير والتذك
  5. يشكو الكثير من الناس من الملل سواء في أمور الحياة الخاصة أو العملية ، وأصبح الملل يسمى ( مرض المدنية الحديثة ) هذا ما تقوله الأبحاث والدراسات . فحين قامت الآلة المصنوعة باختصار الجهد الإنساني البدني والذهني ، وتنوعت وسائل الإعلام المتطورة التي لا تحتاج إلى أكثر من عيون مفتوحة وضغط على أزرار التحكم عن بعد .. عندها تخدر الإبداع وتعطلت الطاقات ، وسيطرت الرتابة على إنسان هذا الزمن الذي أصبح فريسة للضيق والملل ! فتولدت لديه الأمراض النفسية المتنوعة ، فكيف نكبح جماح هذا المرض أو نقلل من ضحاياه ؟! إن الحل الأمثل الذي يقفز إلى الأذهان هو إيجاد العمل الذي يعبر فيه المرء عن ذاته وهمومه لا أن يكون مصدراً لكسب الرزق فقط . إن محاولة الابتكار والتجديد في أدورانا الوظيفية والأسرية تكسر الملل والرتابة ، وإن قسطاً من الاسترخاء والراحة بعد فترة عمل مبتكرة تزيدك شغفاً بالعمل مرة أخرى وتملؤك حيوية ونشاطاً ليس لها مثيل .. كان أحد الموظفين يعمل بإدخال بيانات المراجعين في حاسوبه بملل شديد ورتابة قاتلة إلى حد وصل معه إلى التفكير بترك هذا العمل بالكلية .. فما كان منه إلا أن فكر في طريقة للتخلص من هذا الملل ، فقام بدعوى عدد من الزملاء ليشرح لهم كيفية القيام بهذا العمل تمهيداً لقيامهم بدوره حينما يخرج لإجازته السنوية بدل الاعتماد على واحد منهم فقط . كما قرر أن يستبدل بالنموذج القديم لبياناته نموذجاً جديداً في شكله وخطه وترتيبه . وبعد مدة كان الموظف قد انتعش وزادت أهمية عمله في نظره وزاد التصاقه به . إن هذا الأمر يدعونا إلى التجديد في أعمالنا المتكررة كالتدريس وليس الإدارة ، والعمل المنزلي بل حتى الواجبات الاجتماعية والزوجية لئلا نقع فريسة لهذا الملل الذي يعيق الإبداع ويقلل الحيوية . وجميل أن ننقل هذا إلى صغارنا فنعلمهم التجديد والتنوع والابتكار في أداء أمورهم كلها ؛ ليكون ذلك سجية لهم عند الكبر ، عندها فقط سنوجد جيلاً شغوفاً بالعمل مستمتعاً به ، ولن تجد هذه الآفة إليه سبيلاً . ساقدم اولا السبب الرئيسي للملل وهو الفراغ فكتيرا ما تجد عندنا اوقات فراغ كتيرة فساقدم جدول لملئ اوقات الفراغ 1_ملئ اوقات الفراغ بقراءة القران متلا _2 مشاهدة برنامج ثقافي مفيد _3 الستراحة مع الاصدقاء 4_ قراءة الكتب او المجلات او الجرائد 5_ممارسة الرياضة 6_ الصلاة والدعاء يساعدون كتيرا في ملئ اوقات الفراغ وهكدا اكون قد انهيت موضوعي والى موضوع جديد ان شاء الله ولا تنسوا الردود
  6. مشكلة الجيل ده انه عايز شغلانة بمرتب عالي ومن غير تعب ولو بصينا علي مؤهلاته هنلقيها خربانة ومتنفعش ببصله في جامعتنا المصرية نلاقي مادة الحاسب الالي اللي بيدرس فيها كيفية انشاء خلفية للجهاز وانشاء ملف جديد هو ده التعليم اللي يؤهل الشباب للعمل وبصراحة اللي عايز يشتغل بيشتغل اي شغلانة اهم شئ تبقي بعيدة عن ما يغضب ربنا وبجد ديما موضيعك مواكبة للاحداث ومفيدة دايما نشيطة
  7. ما اجمل مواضيعك تسلمي فعلا غض البصر شئ ضروري ليس للشباب فقط وايضا للبنات وان غض بصر يحمينا من اشياء كتير ومن امراض ليست عضوية ولكن في عقولنا من افكار شيطانية اللهم اجعله في ميزان حسناتك
  8. الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على عبده ومصطفاه محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ، وبعـــد : فالزواج رابطة عظيمة وميثاق غليظ . قال تعالى : " وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاق غليظ " . فعظم الله شأنه لأسباب كثيرة منها : 1 ـ أن به قوام الحياة واستمرار الدنيا . 2 ـ ولأنه فطرة الله الذي فطر الناس عليها . " هو الذي خلقكم من نفس واحدة ثم جعل منها زوجها ليسكن إليها ". 3 ـ لأنه استحلال لما كان قبل ذلك محرم ، فالزوج كان يحرم عليه النظر والمعاشرة قبل الزواج والمرأة كذلك فابيح لهما ذلك بكلمة الله وعلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم . فلأجل هذا كله وغيره كان الميثاق غليظا . والزواج هو حياة أو بمعنى آخر وكلمة أوضح هو معاشرة عمر ، فهل يعقل أن يجبر أحد على معاشرة عمر ؟ ! . لا وألف لا يأبى هذا الله ورسوله والمؤمنون وكل صاحب فطرة سليمة وعقل صحيح جاء في الصحيحين البخاري ومسلم والسنن الأربعة ومسند الإمام أحمد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الثيب حتى تستأمر ، فقيل يا رسول الله كيف إذنها ؟ قال إذا سكتت . هذا الحديث يجعل المرأة قسمان : الأول : بكر لم يسبق لها الزواج . الثاني : ثيب سبق لها الزواج وانتهت علاقتها بزوجها السابق بوفاته أو طلاقه أو خلعها . فالنوع الأول : لا ينبغي أن تـُزوج إلا بعد أن تستأذن ، فمن كان وليا على بنت ٍ بكر وجاءها خاطب فإنه لا يجوز له أن يزوجها له إلا بعد أن يستأذنها . والبكر مع كونها تستحي لعدم خبرتها بالرجال إلا أن الشرع الحنيف أعطاها هذا الحق ، والدليل ما ورد في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : يا رسول الله إن البكر تستحي قال رضاها صمتها . فمع كون هذا النوع من النساء يستحي إلا أن الشرع لم ينفي حقهن في الاختيار وجعل علامة ذلك وأما النوع الثاني ـ أعني الثيب ـ : فإنه لا ينبغي مطلقا أن يزوجن بمن لا يرتضينه بل لا يكفي مجرد الصمت ، فلابد من موافقة صريحة الصمت و في الختام أقف وقفة متعقلة مع كل ولي أمر أن يتقي الله في من ولاه الله أمرها فإن سيسأل كل راع عما استرعاه ، وسبحان الله كيف يقف الإنسان بين يدي الله وهو ظالم والمظلوم يطالبه بحقه ، ويا ترى من هذا المظلوم الذي يطالب بحقه ؟ إنها ابنته . ولقد أعجبني كلام نفيس لشيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ وهو يتكلم عن تزوج المرأة بمن تكره ، فقال إنه من المقرر في الشرع أنه لا يجوز لإنسان أن يأكل أكلة لا يستسيغها ، فكيف بمرارة طول العمر ؟ ، وأنا أردد فكيف بمرارة طول العمر ؟ فكيف بمرارة طول العمر ؟ . منقول
  9. فعلا مبقاش ولا في صدق ولا امانة ولا حب كله بيخدع ويغش ويكذب والمشكلة ان اكثرنا بيصدق بعضنا وكل ده من افعلنا نحن ولا دخل لله فيها لان الله لا يصنع شر ولكن الشر من صنع الانسان ولكن الحل موجود وهو الاقتراب من تعاليم الله واومره واوامر حبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم والله يوفقك وتقبلي مروري اخوكي في الاسلام امضاء 0000
  10. اجمل هدية من اجمل شخص ربنا يخلكي وكفاية انك افتكرتينا 0000
  11. انا اجمل يوم في حياتي يوم ماعمل كل حاجة ارضي بيها ربنا وجزاكي الله خير علي هذا الموضوع وكل عام وانتي بخير
  12. أولاً : الاستعداد لصلاة العيد بالتنظف ، ولبس أحسن الثياب : فقد أخرج مالك في موطئه عن نافع : " أن ابن عمر رضي الله عنهما كان يغتسل يوم الفطر قبل أن يغدو إلى المصلى " وهذا إسناد صحيح . قال ابن القيم : " ثبت عن ابن عمر مع شدة اتباعه للسنة أنه كان يغتسل يوم العيد قبل خروجه ". (زاد المعاد 1/442 ) . وثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضاً لبس أحسن الثياب للعيدين . قال ابن حجر : " روى ابن أبي الدنيا والبيهقي بإسناد صحيح إلى ابن عمر أنه كان يلبس أحسن ثيابه في العيدين ". ( فتح الباري 2/51 ) . ثانياً : يسن قبل الخروج إلى صلاة عيد الفطر أن يأكل تمرات وتراً : ثلاثاً ، أو خمساً ، أو أكثر من ذلك يقطعها على وتر ؛ لحديث أنس رضي الله عنه قال : " كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يغدوا يوم الفطر حتى يأكل تمرات ، ويأكلهن وتراً " أخرجه البخاري . ثالثاً : يسن التكبير والجهر به ـ ويسر به النساء ـ يوم العيد من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلى ؛ لحديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما : " أن رسول الله كان يخرج في العيدين .. رافعاً صوته بالتهليل والتكبير .. " ( صحيح بشواهده ، وانظر الإرواء 3/123) . وعن نافع : " أن ابن عمر كان إذا غدا يوم الفطر ويوم الأضحى يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى ، ثم يكبر حتى يأتي الإمام ، فيكبر بتكبيره " أخرجه الدارقطني بسند صحيح . ومن صيغ التكبير ، ما ثبت عن ابن مسعود رضي الله عنه : " أنه كان يكبر أيام التشريق : الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله . والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد " أخرجه ابن أبي شيبة بسند صحيح . تنبيه : التكبير الجماعي بصوت واحد بدعة لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، و لا عن أحد من أصحابه . والصواب أن يكبر كل واحد بصوت منفرد . رابعاً : يسن أن يخرج إلى الصلاة ماشياً ؛ لحديث علي رضي الله عنه قال : " من السنة أن يخرج إلى العيد ماشياً " أخرجه الترمذي ، وهو حسن بشواهده . خامساً : يسن إذا ذهب إلى الصلاة من طريق أن يرجع من طريق آخر ؛ لحديث جابر رضي الله عنه قال : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق " أخرجه البخاري . سادساً : تشرع صلاة العيد بعد طلوع الشمس وارتفاعها . بلا أذان ولا إقامة . و هي ركعتان ؛ يكبر في الأولى سبع تكبيرات ، وفي الثانية خمس تكبيرات . و يسن أن يقرأ الإمام فيها جهراً بعد الفاتحة سورة ( الأعلى ) في الركعة الأولى و( الغاشية ) في الثانية ، أو سورة (ق) في الأولى و ( القمر ) في الثانية . وتكون الخطبة بعد الصلاة ، ويتأكد خروج النساء إليها ، ومن الأدلة على ذلك : 1. حديث عائشة رضي الله عنها : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان كان يكبر في الفطر والأضحى ؛ في الأولى سبع تكبيرات ، و في الثانية خمساً" أخرجه أبو داود بسند حسن ، وله شواهد كثيرة . 2. و عن النعمان بن بشير رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الجمعة والعيدين ب (سبح اسم ربك الأعلى ) و ( هل أتاك حديث الغاشية ) أخرجه مسلم . 3. و عن عبيدالله بن عبدالله أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل أبا واقد الليثي : ما كان يقرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأضحى والفطر ؟ فقال : " كان يقرأ فيهما ب ( ق والقرآن المجيد ) و ( اقتربت الساعة وانشق القمر ) " أخرجه مسلم . 4. وعن أم عطية رضي الله عنها قالت : " أُمرنا أن نَخرجَ ، فنُخرج الحُيَّض والعواتق ، وذوات الخدور ـ أي المرأة التي لم تتزوج ـ فأما الحُيَّض فيشهدن جماعة المسلمين ودعوتهم ، ويعتزلن مصلاهم " أخرجه البخاري ومسلم . 5. وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : " شهدت صلاة الفطر مع نبي الله و أبي بكر و عمر وعثمان ، فكلهم يصليها قبل الخطبة " أخرجه مسلم . 6. و عن جابر رضي الله عنه قال : " صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العيدين غير مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة " أخرجه مسلم . سابعاً : إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة ، فمن صلى العيد لم تجب عليه صلاة الجمعة ؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " اجتمع عيدان في يومكم هذا ، فمن شاء أجزأه من الجمعة ، وإنا مجمعون إن شاء الله " أخرجه ابن ماجة بسند جيد ، وله شواهد كثيرة . ثامناً : إذا لم يعلم الناس بيوم العيد إلا بعد الزوال صلوها جميعاً من الغد ؛ لحديث أبي عمير بن أنس رحمه الله عن عمومة له من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : " أن ركباً جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشهدون أنهم رأوا الهلال بالأمس ، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يفطروا ، وإذا أصبحوا يغدوا إلى مصلاهم " أخرجه أصحاب السنن ، وصححه البيهقي ، والنووي ، وابن حجر ، وغيرهم . تاسعاً : لا بأس بالمعايدة ، وأن يقول الناس : ( تقبل الله منا ومنك ) . قال ابن التركماني : " في هذا الباب حديث جيد .. وهو حديث محمد بن زياد قال : كنت مع أبي أمامة الباهلي وغيره من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، فكانوا إذا رجعوا يقول بعضهم لبعض : ( تقبل الله منا ومنك ) قال أحمد بن حنبل : إسناده جيد " ( الجوهر النقي 3/320 ). عاشراً : يوم العيد يوم فرح وسعة ، فعن أنس رضي الله عنه قال : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما ، فقال : " ما هذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما في الجاهلية ، فقال رسول اله صلى الله عليه وسلم : إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما : يوم الأضحى ، ويوم الفطر " أخرجه أحمد بسند صحيح . حادي عشر : احذر أخي المسلم الوقوع في المخالفات الشرعية التي يقع فيها بعض الناس من أخذ الزينة المحرمة كالإسبال ، وحلق اللحية ، والاحتفال المحرم من سماع الغناء ، والنظر المحرم ، وتبرج النساء واختلاطهن بالرجال . و احذر أيها الأب الغيور من الذهاب بأسرتك إلى الملاهي المختلطة ، والشواطئ والمنتزهات التي تظهر فيها المنكرات . و الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .
  13. الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعينالسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الاضحي ولكن اتمناه عيد بدون معاصي كما يحدث في بلادنا من مظاهر غريب من فسق وما يحدث في ليله العيد من خروج عن النص من المعاملات الغريبة التي تحدث بين الشباب البنات وبيتن الشباب وبعضهما وكل عام وانتم بخير بزيارة الاقارب وصله الرحم والتقرب من الله وحب الاخرين في الله وكل عام وانتم بخير
  14. الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعينالسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة 1- لاتمر بين يدي المصلي في الصلاة. قال ص(لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه؟لكان ان يقف اربعين خير له من ان يمر بين يديه) 2- اياك ان تلعن انسان بعينه او دابة فانه محرم. قال ص( لا ينبغي لصديق ان يكون لعانا) قال ايضا(لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة) 3-احفظ لسانك ولا تتكلم الا بخير والا فاصمت. قال تعالي(ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد) قال ص(من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خير او ليصمت) 4-اياك والنميمة وهي نقل الكلام علي جهة الفساد. قال تعالي(هماز مشاء بنميم) قال ص(لا يدخل الجنة نمام) 5-اياك والظلم فانه محمرم وعاقبته اليمة. قال تعالي( انا اعتدنا للظالمين نارا احاط بهم سرادقها وان يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا) قال ص 0اتقوا الظلم،فان الظلم ظلمات يوم القيامة) 6- حافظ علي صلاتي الفجر والعشاء في اوقاتها جماعة. ليس صلاة اثقل علي المنافقين من صلاة الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما لاتوهما ولو حبوا عذرا للاطالة ونتمنا من الله التوفيق والسلام عليك ورحمة الله وبركاته
  15. يا ستي عاااااااااااااااااااااادي هو ده العادي ربنا يهدي كل عاصي ويشفي كل مريض صحيح نسيت اقولك حاجة عااااااااااااااااااااااااااااااااادي
  16. تسلم الايادي علي الموضوع الجامد ده ولااسف هو ده حالنا وربنا يهدينا وياخد بادنا
  17. أولاً: مرحلة الطفولة المبكرة (ما بين الثالثة و الخامسة) : إن مرحلة الثالثة من العمر هي مرحلة بداية استقلال الطفل وإحساسه بكيانه وذاتيته ، ولكنها في نفس الوقت مرحلة الرغبة في التقليد ؛ فمن الخطأ أن نقول له إذا وقف بجوارنا ليقلدنا في الصلاة: " لا يا بني من حقك أن تلعب الآن حتى تبلغ السابعة ، فالصلاة ليست مفروضة عليك الآن " ؛ فلندعه على الفطرة يقلد كما يشاء ، ويتصرف بتلقائية ليحقق استقلاليته عنا من خلال فعل ما يختاره ويرغب فيه ، وبدون تدخلنا (اللهم إلا حين يدخل في مرحلة الخطر ) ... " فإذا وقف الطفل بجوار المصلي ثم لم يركع أو يسجد ثم بدأ يصفق مثلاً ويلعب ، فلندعه ولا نعلق على ذلك ، ولنعلم جميعاً أنهم في هذه المرحلة قد يمرون أمام المصلين ، أو يجلسون أمامهم أو يعتلون ظهورهم ، أو قد يبكون ، وفي الحالة الأخيرة لا حرج علينا أن نحملهم في الصلاة في حالة الخوف عليهم أو إذا لم يكن هناك بالبيت مثلاً من يهتم بهم ، كما أننا لا يجب أن ننهرهم في هذه المرحلة عما يحدث منهم من أخطاء بالنسبة للمصلى .. وفي هذه المرحلة يمكن تحفيظ الطفل سور : الفاتحة ، والإخلاص ، والمعوذتين . (2) ثانياً:مرحلة الطفولة المتوسطة (ما بين الخامسة والسابعة ): في هذه المرحلة يمكن بالكلام البسيط اللطيف الهادئ عن نعم الله تعالى وفضله وكرمه (المدعم بالعديد من الأمثلة) ، وعن حب الله تعالى لعباده، ورحمته ؛ يجعل الطفل من تلقاء نفسه يشتاق إلى إرضاء الله ، ففي هذه المرحلة يكون التركيز على كثرة الكلام عن الله تعالى وقدرته وأسمائه الحسنى وفضله ، وفي المقابل ، ضرورة طاعته وجمال الطاعة ويسرها وبساطتها وحلاوتها وأثرها على حياة الإنسان... وفي نفس الوقت لابد من أن يكون هناك قدوة صالحة يراها الصغير أمام عينيه ، فمجرد رؤية الأب والأم والتزامهما بالصلاة خمس مرات يومياً ، دون ضجر ، أو ملل يؤثِّّّّّّر إيجابياً في نظرة الطفل لهذه الطاعة ، فيحبها لحب المحيطين به لها ، ويلتزم بها كما يلتزم بأي عادة وسلوك يومي. ولكن حتى لا تتحول الصلاة إلى عادة وتبقى في إطار العبادة ، لابد من أن يصاحب ذلك شيء من تدريس العقيدة ، ومن المناسب هنا سرد قصة الإسراء والمعراج ، وفرض الصلاة ، أو سرد قصص الصحابة الكرام وتعلقهم بالصلاة ... ومن المحاذير التي نركِّز عليها دوما الابتعاد عن أسلوب المواعظ والنقد الشديد أو أسلوب الترهيب والتهديد ؛ وغني عن القول أن الضرب في هذه السن غير مباح ، فلابد من التعزيز الإيجابي ، بمعنى التشجيع له حتى تصبح الصلاة جزءاً أساسياً من حياته. (5) ، (2) ويراعى وجود الماء الدافئ في الشتاء ، فقد يهرب الصغير من الصلاة لهروبه من الماء البارد، هذا بشكل عام ؛ وبالنسبة للبنات ، فنحببهم بأمور قد تبدو صغيرة تافهة ولكن لها أبعد الأثر ، مثل حياكة طرحة صغيرة مزركشة ملونة تشبه طرحة الأم في بيتها ، وتوفير سجادة صغيرة خاصة بالطفلة .. ويمكن إذا لاحظنا كسل الطفل أن نتركه يصلي ركعتين مثلا حتى يشعر فيما بعد بحلاوة الصلاة ثم نعلمه عدد ركعات الظهر والعصر فيتمها من تلقاء نفسه ، كما يمكن تشجيع الطفل الذي يتكاسل عن الوضوء بعمل طابور خاص بالوضوء يبدأ به الولد الكسول ويكون هو القائد ويضم الطابور كل الأفراد الموجودين بالمنزل في هذا الوقت (6). ويلاحظ أن تنفيذ سياسة التدريب على الصلاة يكون بالتدريج ، فيبدأ الطفل بصلاة الصبح يومياً ، ثم الصبح والظهر ، وهكذا حتى يتعود بالتدريج إتمام الصلوات الخمس ، وذلك في أي وقت ، وعندما يتعود على ذلك يتم تدريبه على صلاتها في أول الوقت، وبعد أن يتعود ذلك ندربه على السنن ، كلٌ حسب استطاعته وتجاوبه. ويمكن استخدام التحفيز لذلك ، فنكافئه بشتى أنواع المكافآت ، وليس بالضرورة أن تكون المكافأة مالاً ، بأن نعطيه مكافأة إذا صلى الخمس فروض ولو قضاء ، ثم مكافأة على الفروض الخمس إذا صلاها في وقتها ، ثم مكافأة إذا صلى الفروض الخمس في أول الوقت. (11) ويجب أن نعلمه أن السعي إلى الصلاة سعي إلى الجنة ، ويمكن استجلاب الخير الموجود بداخله ، بأن نقول له: " أكاد أراك يا حبيبي تطير بجناحين في الجنة ، أو "أنا متيقنة من أن الله تعالى راض عنك و يحبك كثيراً لما تبذله من جهد لأداء الصلاة "، أو :"حلمت أنك تلعب مع الصبيان في الجنة والرسول صلى الله عليه وسلم يلعب معكم بعد أن صليتم جماعة معه"...وهكذا . (10) أما البنين ، فتشجيعهم على مصاحبة والديهم ( أو من يقوم مقامهم من الثقات) إلى المسجد ، يكون سبب سعادة لهم ؛ أولاً لاصطحاب والديهم ، وثانياً للخروج من المنزل كثيراً ، ويراعى البعد عن الأحذية ذات الأربطة التي تحتاج إلى وقت ومجهود وصبر من الصغير لربطها أو خلعها... ويراعى في هذه المرحلة تعليم الطفل بعض أحكام الطهارة البسيطة مثل أهمية التحرز من النجاسة كالبول وغيره ، وكيفية الاستنجاء ، وآداب قضاء الحاجة ، وضرورة المحافظة على نظافة الجسم والملابس ، مع شرح علاقة الطهارة بالصلاة . و يجب أيضاً تعليم الطفل الوضوء ، وتدريبه على ذلك عملياً ، كما كان الصحابة الكرام يفعلون مع أبنائهم. (2) ثالثاً:مرحلة الطفولة المتأخرة (ما بين السابعة والعاشرة) : في هذه المرحلة يلحظ بصورة عامة تغير سلوك الأبناء تجاه الصلاة ، وعدم التزامهم بها ، حتى وإن كانوا قد تعودوا عليها ، فيلحظ التكاسل والتهرب وإبداء التبرم ، إنها ببساطة طبيعة المرحلة الجديدة : مرحلة التمرد وصعوبة الانقياد ، والانصياع وهنا لابد من التعامل بحنكة وحكمة معهم ، فنبتعد عن السؤال المباشر : هل صليت العصر؟ لأنهم سوف يميلون إلى الكذب وادعاء الصلاة للهروب منها ، فيكون رد الفعل إما الصياح في وجهه لكذبه ، أو إغفال الأمر ، بالرغم من إدراك كذبه ، والأولََى من هذا وذاك هو التذكير بالصلاة في صيغة تنبيه لا سؤال ، مثل العصر يا شباب : مرة ، مرتين ثلاثة ، وإن قال مثلاً أنه صلى في حجرته ، فقل لقد استأثرت حجرتك بالبركة ، فتعال نصلي في حجرتي لنباركها؛فالملائكة تهبط بالرحمة والبركة في أماكن الصلاة!! وتحسب تلك الصلاة نافلة ، ولنقل ذلك بتبسم وهدوء حتى لا يكذب مرة أخرى . إن لم يصلِّ الطفل يقف الأب أو الأم بجواره-للإحراج -ويقول: " أنا في الانتظار لشيء ضروري لابد أن يحدث قبل فوات الأوان " (بطريقة حازمة ولكن غير قاسية بعيدة عن التهديد ) .(2) كما يجب تشجيعهم، ويكفي للبنات أن نقول :"هيا سوف أصلي تعالى معي"، فالبنات يملن إلى صلاة الجماعة ، لأنها أيسر مجهوداً وفيها تشجيع ، أما الذكور فيمكن تشجيعهم على الصلاة بالمسجد و هي بالنسبة للطفل فرصة للترويح بعد طول المذاكرة ، ولضمان نزوله يمكن ربط النزول بمهمة ثانية ، مثل شراء الخبز ، أو السؤال عن الجار ...إلخ. وفي كلا الحالتين: الطفل أو الطفلة، يجب أن لا ننسى التشجيع والتعزيز والإشارة إلى أن التزامه بالصلاة من أفضل ما يعجبنا في شخصياتهم ، وأنها ميزة تطغى على باقي المشكلات والعيوب ، وفي هذه السن يمكن أن يتعلم الطفل أحكام الطهارة، وصفة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعض الأدعية الخاصة بالصلاة، ويمكن اعتبار يوم بلوغ الطفل السابعة حدث مهم في حياة الطفل، بل وإقامة احتفال خاص بهذه المناسبة، يدعى إليه المقربون ويزين المنزل بزينة خاصة ، إنها مرحلة بدء المواظبة على الصلاة!! ولاشك أن هذا يؤثر في نفس الطفل بالإيجاب ، بل يمكن أيضاً الإعلان عن هذه المناسبة داخل البيت قبلها بفترة كشهرين مثلا ، أو شهر حتى يظل الطفل مترقباً لمجيء هذا الحدث الأكبر!! (5) وفي هذه المرحلة نبدأ بتعويده أداء الخمس صلوات كل يوم ، وإن فاتته إحداهن يقوم بقضائها ، وحين يلتزم بتأديتهن جميعا على ميقاتها ، نبدأ بتعليمه الصلاة فور سماع الأذان وعدم تأخيرها ؛ وحين يتعود أداءها بعد الأذان مباشرة ، يجب تعليمه سنن الصلاة ونذكر له فضلها ، وأنه مخيَّر بين أن يصليها الآن ، أو حين يكبر. وفيما يلي بعض الأسباب المعينة للطفل في هذه المرحلة على الالتزام بالصلاة : يجب أن يرى الابن دائماً في الأب والأم يقظة الحس نحو الصلاة ، فمثلا إذا أراد الابن أن يستأذن للنوم قبل العشاء ، فليسمع من الوالد ، وبدون تفكير أو تردد: "لم يبق على صلاة العشاء إلا قليلاً نصلي معا ثم تنام بإذن الله ؛ وإذا طلب الأولاد الخروج للنادي مثلاً ، أو زيارة أحد الأقارب ، وقد اقترب وقت المغرب ، فليسمعوا من الوالدين :"نصلي المغرب أولاً ثم نخرج" ؛ ومن وسائل إيقاظ الحس بالصلاة لدى الأولاد أن يسمعوا ارتباط المواعيد بالصلاة ، فمثلاً : "سنقابل فلاناً في صلاة العصر" ، و "سيحضر فلان لزيارتنا بعد صلاة المغرب". <li> إن الإسلام يحث على الرياضة التي تحمي البدن وتقويه ، فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف ، ولكن يجب ألا يأتي حب أو ممارسة الرياضة على حساب تأدية الصلاة في وقتها، فهذا أمر مرفوض. <li> إذا حدث ومرض الصغير ، فيجب أن نعوِّده على أداء الصلاة قدر استطاعته ، حتى ينشأ ويعلم ويتعود أنه لا عذر له في ترك الصلاة ، حتى لو كان مريضاً ، وإذا كنت في سفر فيجب تعليمه رخصة القصر والجمع ، ولفت نظره إلى نعمة الله تعالى في الرخصة، وأن الإسلام تشريع مملوء بالرحمة. <li> اغرس في طفلك الشجاعة في دعوة زملائه للصلاة ، وعدم الشعور بالحرج من إنهاء مكالمة تليفونية أو حديث مع شخص ، أو غير ذلك من أجل أن يلحق بالصلاة جماعة بالمسجد ، وأيضاً اغرس فيه ألا يسخر من زملائه الذين يهملون أداء الصلاة ، بل يدعوهم إلى هذا الخير ، ويحمد الله الذي هداه لهذا. <li> يجب أن نتدرج في تعليم الأولاد النوافل بعد ثباته على الفروض. و لنستخدم كل الوسائل المباحة شرعاً لنغرس الصلاة في نفوسهم ، ومن ذلك: * المسطرة المرسوم عليها كيفية الوضوء والصلاة . ** تعليمهم الحساب وجدول الضرب بربطهما بالصلاة ، مثل: رجل صلى ركعتين ، ثم صلى الظهر أربع ركعات ، فكم ركعة صلاها؟...وهكذا ، وإذا كان كبيراً ، فمن الأمثلة:" رجل بين بيته والمسجد 500 متر وهو يقطع في الخطوة الواحدة 40 سنتيمتر ، فكم خطوة يخطوها حتى يصل إلى المسجد في الذهاب والعودة ؟ وإذا علمت أن الله تعالى يعطي عشر حسنات على كل خطوة ، فكم حسنة يحصل عليها؟ *** أشرطة الفيديو والكاسيت التي تعلِّم الوضوء والصلاة ، وغير ذلك مما أباحه الله سبحانه . (2) أما مسألة الضرب عند بلوغه العاشرة وهو لا يصلي، ففي رأي كاتبة هذه السطور أننا إذا قمنا بأداء دورنا كما ينبغي منذ مرحلة الطفولة المبكرة وبتعاون متكامل بين الوالدين ، أو القائمين برعاية الطفل، فإنهم لن يحتاجوا إلى ضربه في العاشرة، وإذ اضطروا إلى ذلك ، فليكن ضرباً غير مبرِّح ، وألا يكون في الأماكن غير المباحة كالوجه ؛ وألا نضربه أمام أحد ، وألا نضربه وقت الغضب...وبشكل عام ، فإن الضرب ( كما أمر به الرسول الكريم في هذه المرحلة) غرضه الإصلاح والعلاج ؛ وليس العقاب والإهانة وخلق المشاكل ؛ وإذا رأى المربِّي أن الضرب سوف يخلق مشكلة ، أو سوف يؤدي إلى كره الصغير للصلاة ، فليتوقف عنه تماماً ، وليحاول معه بالبرنامج المتدرج الذي سيلي ذكره... ولنتذكر أن المواظبة على الصلاة -مثل أي سلوك نود أن نكسبه لأطفالنا- ولكننا نتعامل مع الصلاة بحساسية نتيجة لبعدها الديني ، مع أن الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم حين وجهنا لتعليم أولادنا الصلاة راعى هذا الموضوع وقال "علموا أولادكم الصلاة لسبع ، واضربوهم عليها لعشر" ، فكلمة علموهم تتحدث عن خطوات مخططة لفترة زمنية قدرها ثلاث سنوات ، حتى يكتسب الطفل هذه العادة ، ثم يبدأ الحساب عليها ويدخل العقاب كوسيلة من وسائل التربية في نظام اكتساب السلوك ، فعامل الوقت مهم في اكتساب السلوك ، ولا يجب أن نغفله حين نحاول أن نكسبهم أي سلوك ، فمجرد التوجيه لا يكفي ، والأمر يحتاج إلى تخطيط وخطوات وزمن كاف للوصول إلى الهدف، كما أن الدافع إلى إكساب السلوك من الأمور الهامة ، وحتى يتكون ، فإنه يحتاج إلى بداية مبكرة وإلى تراكم القيم والمعاني التي تصل إلى الطفل حتى يكون لديه الدافع النابع من داخله ، نحو اكتساب السلوك الذي نود أن نكسبه إياه ، أما إذا تأخَّر الوالدان في تعويده الصلاة إلى سن العاشرة، فإنهما يحتاجان إلى وقت أطول مما لو بدءا مبكرين ، حيث أن طبيعة التكوين النفسي والعقلي لطفل العاشرة يحتاج إلى مجهود أكبر مما يحتاجه طفل السابعة، من أجل اكتساب السلوك نفسه ، فالأمر في هذه الحالة يحتاج إلى صبر وهدوء وحكمة وليس عصبية وتوتر .. (4) ففي هذه المرحلة يحتاج الطفل منا أن نتفهم مشاعره ونشعر بمشاكله وهمومه ، ونعينه على حلها ، فلا يرى منا أن كل اهتمامنا هو صلاته وليس الطفل نفسه ، فهو يفكر كثيرا بالعالم حوله ، وبالتغيرات التي بدأ يسمع أنها ستحدث له بعد عام أو عامين ، ويكون للعب أهميته الكبيرة لديه ، لذلك فهو يسهو عن الصلاة ويعاند لأنها أمر مفروض عليه و يسبب له ضغطاً نفسياً...فلا يجب أن نصل بإلحاحنا عليه إلى أن يتوقع منا أن نسأله عن الصلاة كلما وقعت عليه أعيننا!! ولنتذكر أنه لا يزال تحت سن التكليف ، وأن الأمر بالصلاة في هذه السن للتدريب فقط ، وللاعتياد لا غير!! لذلك فإن سؤالنا عن مشكلة تحزنه ، أو همٍّ، أو خوف يصيبه سوف يقربنا إليه ويوثِّق علاقتنا به ، فتزداد ثقته في أننا سنده الأمين، وصدره الواسع الدافىء ...فإذا ما ركن إلينا ضمنَّا فيما بعد استجابته التدريجية للصلاة ، والعبادات الأخرى ، والحجاب . (7) رابعا:ً مرحلة المراهقة : يتسم الأطفال في هذه المرحلة بالعند والرفض ، وصعوبة الانقياد ، والرغبة في إثبات الذات - حتى لو كان ذلك بالمخالفة لمجرد المخالفة- وتضخم الكرامة العمياء ، التي قد تدفع المراهق رغم إيمانه بفداحة ما يصنعه إلى الاستمرار فيه ، إذا حدث أن توقُّفه عن فعله سيشوبه شائبة، أو شبهة من أن يشار إلى أن قراره بالتوقف عن الخطأ ليس نابعاً من ذاته ، وإنما بتأثير أحد من قريب أو بعيد . ولنعلم أن أسلوب الدفع والضغط لن يجدي ، بل سيؤدي للرفض والبعد ، وكما يقولون "لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه" لذا يجب أن نتفهم الابن ونستمع إليه إلى أن يتم حديثه ونعامله برفق قدر الإمكان. وفيما يلي برنامج متدرج ، لأن أسلوب الحث والدفع في التوجيه لن يؤدي إلا إلى الرفض ، والبعد ، فكما يقولون :"إن لكل فعل رد فعل مساوٍ له ومضادٍّ له في الاتجاه". هذا البرنامج قد يستغرق ثلاثة أشهر، وربما أقل أو أكثر، حسب توفيق الله تعالى وقدره
  18. السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين المسلم بحكم ايمانه لا يحب اذا احب الا في الله،واذا بغض لا يبغض الا في الله ، وانه لا يحب الا ما يحب الله ورسوله ، ولايكره الا ما يكره الله ورسوله فهو اذن بحب الله يحب وببغضه يبغض،ودليله في هذا قول الرسول عليه الصلاة والسلام من احب لله وبغض لله وابغض لله واعطي لله ومنع لله فقد استكمل الايمان)ونجد ان من يتخذ اصدقاء في الله ويحبهم في الله وصفهم الرسول ص بقول (ان حول العرش منابر من نور حولها قوم لباسهم نور ووجوههم نور ليسوا بانبياء ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء)فقالوا :يا رسول الله صفهم لنا ،فقال المتحابون في الله، والمتجالسون في الله والمتزاورون في الله)ونجد ان الاخوان المتحابون في الله من السبعة الذين سيظلهم الله في ظله يو لا ظل الا ظله . وشروط هذه الاخوة ان تكون لله وفي الله وان تخلو من شوائب الدنيا وعلائقها المادية وان يكون الباعث عليها الايمان بالله لا غير. فاني احبكم في الله وساحاول جاهدا ان انفعكم بمقالات تفيدنا في حياتنا ومن قبل في اخرتنا والسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..