السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
أظن أن أفضل حل أن أعطي السيلرة للصديق يقودها ، ويركب امعاه العجوز ، أما أنا فأبقى مع الحبيبة حتى تأتينا الحافلة لعلنا نجد فيها أحد أوليائها لكي يزوجها لي .
التوقيع:
.:: اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك ::.
ماذا سيكون الجواب إذا قال لى ربى .. أما استحييت تعصينى ،، تخفى الذنوب عن خلقى وبالعصيان تأتين
منذ أن ولدنا ونحن نفخر بالإسلام .. متى نجعل الإسلام يفخر بنا !!
أستحلفكم بالله العظيم أن تدعوا لى .. فأنا فى أمس الحاجه لدعاؤكم ،، وجزاكم الله خيراً