عبد الغني قاطوع
Members-
عدد المشاركات
8 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
كل منشورات العضو عبد الغني قاطوع
-
شكراً لك أختي
-
من اعداد المهندس عبد الغني قاطوع - مدرب مهارات وتنمية إحساس النجاح ياله من شعور عظيم .. و إحساس جميل .. ذلك الذي يتملك الإنسان حين تتاح له الفرصة ليفجر طاقاته و يبرز مواهبه ، و يترجم أفكاره إلى أعمال محسوسة و يحول أحلامه إلى واقع ملموس ، و يحقق إنجازات قد وضع فيها كل حبه و إخلاصه فصارت من أعظم الإنجازات و حق له أن يفخر بها .. ، و يعتمد على نفسه في كل ذلك بمساعدة من زملاءه و توجيهات ممن حوله .. رائعُ هو الشعور بالاعتزاز لعمل قدمته .. و لذيذ هو طعم ثمار النجاح .. النجاح .. هدف نبيل يسعى إليه الجميع .. لا يمكن تحقيقه إلا بالعزيمة و الإصرار و المثابرة .. و لكي نصل إلى النجاح .. لا بد أن نرسم خارطة للنجاح .. نعبر فيها الطريق بكل إرادة و قوة .. و في النهاية نصل إلى المراد .. نهاية المطاف .. خارطة النجاح بعيدة الآفاق .. واسعة المدارك .. مترامية الأطراف .. تتخللها العقبات و لا تخلو من الأشواك .. و ليس أي شخص يتخطى صعوباتها .. ، و هي كذلك مفروشة بالورود و الأزهار .. و ليس أي شخص يتمتع بعبق هذه الأزهار .. الكثيرون يحاولون الدخول إلى هذا العالم ، و البعض يخافون الفشل في هذا العالم .. ، و آخرون تحدوا المستحيل و دخلوا بكل شجاعة و إقدام إلى هذا العالم .. عالم النجاح .. إنهم قد بدؤوا مشوار النجاح دخلوا إلى الخارطة .. يمشون بكل عزيمة و إصرار .. يعملون بكل جد و ثبات و إخلاص .. واجهتهم بعض الصعوبات .. تسلل إلى قلوبهم اليأس .. ثم استطاعوا بتفاؤلهم و إيمانهم بالحياة أن يطردوه و يتابعوا المسير .. وصلوا إلى منتصف المسافة .. اعترضتهم أشباح الشر والهزيمة .. حاولت الشياطين إغرائهم بكل وسيلة .. إنهم يحلمون بالمجد و الثروة و الشهرة .. وهناك طريقان للوصول إليها .. طريق الصلاح و هو الأفضل و الأضمن و لكنه طويل و شاق ، و طريق آخر .. طريق الشر و الكذب و الخيانة و الخداع ، و النفاق و استغلال أصحاب القلوب الطيبة من الناس ، وهو سيءُ و عواقبه وخيمة و لكنه الأسرع .. ( الكلام سهل و لكن .. ) ، البعض تباطؤا و هم لا يريدون متابعة المشوار ، و لكنهم يحلمون ، و لكي يحققوا الأحلام لا بد أن يتابعوا المشوار ، ولكنهم لا يودون الانتظار ، يريدون تحقيقها بسرعة حتى لو كانت طريقهم خاطئة و عواقبها وخيمة .. فاستسلموا لأشباح الشر و مشوا في طريقها فحققوا الأحلام .. و صلوا إلى الشهرة و حصلوا على المال .. و لكنهم لن يحصلوا أبداً على السعادة و الراحة و حب الناس في الدنيا .. و لا الخاتمة الطيبة .. حتى الدعاء الصالح الذي قد ينجيهم من عذاب ربهم قد انقلب ضدهم .. إنهم في عذاب مستمر و ظلام دامس إلى أن يهدي الله قلوبهم إلى الخير و الصلاح .. و مؤكد سيتبدد كل ما حققوه من أحلام مهما طالت الأيام .. و الآخرون قاتلوا أشباح الشر بكل شجاعة و إقدام .. و أبعدوا الشياطين عن نفوسهم بالإيمان و الهدى و القرآن .. إنهم أناس يعلمون جيداً أن النجاح هو الأخلاق ، لا يرضون أبداً بالنجاح عن طريق الكذب و الخداع و يعتبرون أنه ليس بنجاح لأن أصحابه لم يبذلوا أي جهد طيب في الوصول إليه .. تابعوا المسير .. تخطوا المزيد من الصعاب .. واجهتهم أشباح الشر مرة أخرى قاتلوها و جاهدوا شهوات أنفسهم .. فتخطوا بذلك أصعب الصعاب .. كانت الشياطين تحاول إغرائهم طوال الطريق بكل وسيلة و تحاول الدخول إلى قلوبهم عن طريق أي سبيل .. لكن قلوبهم كانت قويةً و عامرةً بالإيمان والحب و الإخلاص فلم تستطع الدخول إليها .. و بعد كل ذلك .. أصبحت طريقهم مفروشةً بالورود و الأزهار .. و بعد سنوات و سنوات من المسير و الكفاح المستمر .. و بعد أن و صلوا إلى أهدافهم و حققوا كل أحلامهم و أمانيهم .. وصلوا إلى نهاية المطاف و مسك الختام .. النجاح الكبير .. هؤلاء أناس أفاضل .. أحلامهم كثيرة و طموحاتهم كبيرة .. أخلاقهم عالية و آفاقهم بعيدة .. مداركهم واسعة .. يؤمنون بالمباديء السامية و يطبقونها في كل شؤون حياتهم .. عنوانهم هو الإخلاص و مفتاحهم الصبر .. وشعارهم : (لا يأس مع الحياة و لا حياة مع اليأس ) .. لنلقي نظرة على حياة أحد هؤلاء الناجحين .. حياة كريمة سعيدة هانئة .. ينتشر فيها عبق زكي طيب الرائحة ..و يملؤها الحب و الصفاء .. أسرة طيبة .. أبناؤها ناجحون و سعيدون في حياتهم ، و سمعة حسنة و حب من الناس .. مشهور و محبوب و له ثروة لا بأس بها يستطيع أن يعيش منعماً بها و أسرته طوال عمره بإذن الله .. و خاتمة طيبة بإذن الله فيديه لم تقرب الحرام .. لقد حقق أحلامه ووصل إلى طموحانه و لكنه لن يهدأ ، فمن اعتاد على النجاح ، لا يستطيع أن يعيش بدونه ، و من تذوق ثمار النجاح لن ينسى طعمها أبداً ، و سيشتاق لها دائماً ، لذلك سيواصل وضع الأهداف و تحقيقها ، حتى يصل إلى ذلك الأفق البعيد .. الذي يحلم كل الشجعان الطموحين بالوصول إليه .. و لكل من يود النجاح تقول الأمثال : (( النجاح يجر النجاح )) .. فتعرف إذن على حياة الناجحين يتسنى لك الطريق للوصول إلى النجاح .. و حولنا في هذه الحياة هناك الكثير و الكثير من الناجحين .. منهم الذين جاهدوا و قاتلوا من أجل دينهم و إعلاء كلمة الحق .. فصاروا من الشهداء الأبرار الفاضلين أمثال سيف الله خالد بن الوليد .. الذي كان يسبقه سيفه و ظله فتتقهقر صفوف الأعداء قبل أن يقابلها ، و لم يبق في جسده مكان إلا و أصيب فيه بطعنة أو ضربة بسيف ، و صلاح الدين الأيوبي ناصر القدس و بطل حطين .. و صقر قريش عبد الرحمن الداخل ، و أمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح ، و لنا في أسيادنا أنبيائنا قدوة حسنة عليهم سلام الله و صلواته .. و هناك الناجحون الذين وهبوا حياتهم للعلم و كرسوها و ضحوا بها لأجل خدمة البشرية فعملوا بكل جهد و طموح لينقذوا الناس من الآفات و يسهلوا عليهم الحياة .. أمثال باستور و ابن سينا ، و ابن حيان ، و الخوارزمي ، و العالم المصري (( أحمد زويل )) الحاصل على جائزة نوبل للعام المنصرم .. و جراهام بل مخترع الهاتف ،و أديسون الذي اكتشف الكهرباء ، و إبراهام لنكون محرر العبيد .. و هناك الناجحون ممن تخصصوا في مجال واحد و برعوا فيه .. مثل بيتهوفن و موزارت و باخ في الموسيقى .. و بيكاسو الذي صنع بفرشاته أروع اللوحات ، و ديفنشي الذي لم تقتصر أعماله على الفن فقط بل تحولت إلى الكيمياء و الهندسة و علوم الشؤون الحربية .. و هناك الناجحون من الأدباء و على رأسهم أمير الشعراء أحمد شوقي ، و شاعر النيل و شكسبير ، تشارلي تشابلن و فيكتور هوجو . و لا ننسى أبداً أن هناك من النساء من كان لهن أثر كبير في حياتنا و حياة من سبقونا .. لا ننسى أبداً شجاعة أسماء بنت أبي بكر و الخنساء و شجرة الدر .. و هيلين كيلر التي قهرت إعاقتها و نجحت في حياتها .. و ماري كوري مكتشفة اليورانيوم .. و ماريا مونستري مكتشفة الكنز .. درست الهندسة و كانت أول فتاة تقتحم هذا العالم في تلك الأيام ، ثم تحولت إلى الجوليجيا و منه إلى الطب .. و ساعدت الأطفال المتخلفين عقلياً على تنمية مواهبهم و قدراتهم الإبداعية و الانسجام مع الناس من حولهم و بذلك اكتشفت الكنز و الطاقات و القدرات المدفونة في قلوب هذه الفئة من الأطفال .. و هؤلاء جميعاً هم من يجب أن نتخذهم قدوتنا بعد كل ذلك نستطيع أن ندرك أن الطريق إلى النجاح لا يتم إلا بالإرادة القوية و العزيمة و الإصرار و المثابرة و العمل الجاد و الأهم من ذلك كله أن يتحلى الانسان بالأخلاق الفاضلة و أن يسير على المباديء السامية .. و يحترم الانسانية .. مستعداً للتضحية ، طموحاً واسع المدارك و الآفاق ، متمسكاً بالأمل و الصبر و لا يسأم الكفاح .. و كلما تسلل اليأس إلى نفسك ، و لاح أمامك شبح الفشل .. تذكر دائماً ذلك الأفق البعيد الذي تحلم دائماً بالوصول إليه .. تذكره وضعه أمام عينيك ، واجعله سلاحك في الطريق للوصول إلى النجاح .. وليكن شعارك إلى الأبد .. (( نحو الأفق .. حتى النهاية ..)) .........
-
شكراً كثيراً على هذه القصص الرائعة .. والتي تعطي للشخص كيف يفهم الحياة وكيف يواجه الصعوبات والتحديات بقوة وارادة والله يوفق إذا أراد الانسان ان يحقق الهدف المرجو منه في طاعة الله
-
من اعداد المهندس : عبد الغني قاطوع - مدرب في التنمية البشرية طريق التفوق والنجاح كيف يكون : من خلال ما يلي 1- حدد هدفك من الدراسة لماذا أذاكر وأتفوق ؟ لنفسي : فالمتفوق سريعاً ما يصل لما يريد لأسرتي : واجب علي أن أسعد والدي بالنجاح. لمجتمعي : الذي هو بحاجة لكل ناجح . للمسلمين : فهم في حاجة لمزيد من المتفوقين . 2- حقائق تعينك على التفوق * التفوق حقيقة , وليس حلماً * لا يأتي صدفة * من صنع يديك وبتعبك وكدك * كن هادئاً تكن ناجحاً * الذاكرة القوية تعينك على التفوق * الثقة بالنفس تدفعك للتفوق * التذكر الدائم ليوم النتيجة 3- تذكر دائما يوم النتيجة * تذكرك الدائم ليوم النتيجة يدفعك إلى النجاح والتفوق . * فهؤلاء أصدقاؤك فرحون بالنجاح . * وهذا يبكي متأثراً برسوبه * ووالد هذا يذكره بفشله , وبنتيجة إهماله . * وهؤلاء جيرانك وأصدقاؤك وأقاربك يسألون عن نتيجتك , وكم حصلت من الدرجات ؟ وهل أنت من المتفوقين أم لا ؟ * ترى أين أنت يوم النتيجة , هل من الفرحين أم من الباكين ؟ 4- سبع قواعد الاستذكار * تركيز الانتباه . * تقوية الرغبة في المذاكرة . * فهم ما يتم مذاكرته . * الابتعاد عن المؤثرات المشتتة , مثل المشاكل والضجيج والتلفاز . *الجلوس بطريقة صحيحة . *الإضاءة الجيدة والتهوية الصحية . 5- طرق المراجعة * وأنت تذاكر دون أكثر النقاط أهمية في كراسة ملاحظاتك . * راجع هذه الملاحظات دورياً . * لخص قدر المستطاع , حتى تتذكر ما قمت بتلخيصه . * توقع الأسئلة وأنت تراجع . * ضع خطة للمراجعة دورياً . * استخدم الألوان وأشر على أهم النقاط . * داوم على الصلاة والأذكار وتلاوة القران . نصائح للحفظ : أجود الأوقات والأسحار, وبعد الفجر . أجود الأماكن الغرف ابتعد عند الحفظ عن الطرقات والخضرة والضجيج . 6- كيف تعد برنامج المراجعة ؟ * المذاكرة والمراجعة بانتظام تسهل عليك التذكر في أي وقت . * ترتيب المواد طبقاً لقربها الزمني من الامتحانات , ولا تجعل المراجعة قبل الامتحان بفترة طويلة, حتى لا تنسى وتحتاج لمراجعة أخرى . * حدد المواد التي تحتاج لمجهود ووقت أكبر . * حدد الزمن المتبقي على كل مادة , وقسمه تبعاً لها . * ضع عند المراجعة مادة سهلة ومحببة مع مادة صعبة . * لا تنس أن تضع في برنامجك فترات للراحة , وممارسة الهوايات المفضلة . 7- معوقات النجاح • السرحان * ابدأ المذاكرة بالمواد التي تشغلك واستخدم الصوت العالي . • الملل * غير مكان المذاكرة ،ورفه عن نفسك . • عدم الرغبة في المذاكرة * تقوية الحافز والباعث على المذاكرة وهيئ الوسائل المساعدة • النسيان * التلخيص والمراجعة المستمرة والابتعاد عن لمعاصي . • عدم التركيز * الملخصات والاستعانة بصحبة الخير . • صعوبة الفهم * الاستعانة بالمدرس . • فقد الثقة بالنفس * زيادة المدة المحددة لمذاكرة المواد الصعبة . • المشكلات الانفعالية 8- كيف تمر ليلة الامتحان بسلام ؟ * أبعد عن نفسك الإحساس القائل : إنك لابد أن تراجع المنهج كلمة كلمه وسطراً سطراً . * راجع الأفكار الأساسية للمادة . * تحل بالصبر والثبات وكثرة ذكر الله . * خذ قسطاً كافياً من النوم والراحة . * ابتعد عن القلق والأحاديث غير المفيدة . * لا تحاول تعلم شيء جديد . * جهز أدواتك وتأكد من سلامتها . 9- يوم الامتحان * ابدأ اليوم بصلاة الفجر , حتى تنشط روحك وترتفع معنوياتك . * لا داعي للخوف والقلق واستعن بالله . * اتل بعض آيات القران وأكثر من الاستغفار . * تحل بالصمت , وتصفح العناصر الرئيسة للمادة . * تناول وجبة إفطار خفيفة , مع كوب عصير فاكهة طازج . 10- الطريقة المثلى لأداء الامتحان * تأكد من عدد الأسئلة المطلوب الإجابة عنها . * ضع خطة لاستغلال وقت الامتحان . * اقرأ جميع الأسئلة . * ضع العناصر الرئيسة لكل سؤال . * تذكر أن الممتحن يبحث عن الجودة , وليس عن كمية الكلام المكتوب . * ابدأ بحل الأسئلة ذات الدرجات الكبيرة والسهلة , والتي ذاكرتها جيدا, حتى تعطيك قدرا من الاطمئنان والثقة بالنفس . * أول إجابة تطرأ على الذهن غالبا ما تكون صحيحة , فاحذر أن تغير إجابتك , إلا إذا كنت واثقا أن الإجابة الأولى خطأ . 11- أسباب الشعور بالإحباط بعد الامتحان : * التسرع وعدم قراءة الأسئلة بتمهل وفهم . * التقصير في مراجعة جزء معين من المنهج . * عدم فهم الأسئلة . * عدم التمكن من حل الأسئلة نظراً لقلة التدريب . * التركيز في إجابتك عن الأسئلة ذات الدرجات القليلة . * الإطالة في الأجوبة دون فائدة . * تضييع وقت كبير في تنظيم ورقة الأجوبة . * تغيير إجابة سؤال , بعد أن كانت الإجابة صحيحة . 12- ماذا بعد الامتحان ؟ * ركز تفكيرك وطاقتك في المادة القادمة . * لا تراجع مع الأصدقاء حتى لا تصاب بالإحباط . * تذكر أن هذا الامتحان خطوة للأمام وليس نهاية الدنيا . * حاول أن تعوض ما فاتك من درجات في المادة القادمة . 13- ماذا بعد الامتحان إن كنت من الناجحين؟ * احذر الغرور والركون إلى النفس . * احذر التكبر على زملائك . * تذكر فضل الله عليك , واحمده , واسجد سجدة الشكر . * تذكر فضل والديك وأساتذتك , واعلم أن النجاح يعني الإحسان إليهم . 14- ماذا بعد النتيجة إن كنت من الراسبين؟ * لا تقنط ولا تيأس من رحمة الله * لا تنعزل , بل تقرب إلى الله وادعه أن يوفقك . * لا تحاول أن توجد لنفسك الأعذار. * لا تلق بفشلك على الآخرين . * ادرس أسباب الرسوب وطرق علاجها. * عاهد نفسك بأن يكون آخر رسوب لك. 15- نصائح غالية * ذاكر عن حب واقتناع وأنك في حاجة للنجاح حتى تكون مفيداً للمجتمع . * ابدأ المذاكرة بتلاوة بعض الآيات القرآنية . * حاول أن تذاكر وحدك . * حافظ على إرضاء الوالدين عسى أن تحظى بدعائهما . * احرص على الراحة والترفيه حتى لا تمل . * صحة جيدة + جسم سليم = مذاكرة أفضل . * احذر كثرة الشاي والقهوة وأكثر من عصائر الفاكهة . *استعن بالله ولا تعجز وادعه عسى أن يوفقك . 16- مقارنة.. امتحان الدنيا : *له مواد نمتحن فيها . * له وقت محدد ومعلوم . * له أسئلة محددة * له مراقب , مخلوق مثلك . * له نجاح ونرتقي به في مراتب الدنيا . *له إعادة يمكن من خلالها أن نجبر تقصيرنا . كل المواقف التي تمر عليك لابد أن تتفكر فيها لتأخذ منها العبرة والعظة فيما ينفعك في الدنيا والآخرة 17- امتحان الآخرة... * له مواده , مثل القرآن والسنة لابد أن نعرفهما ونعمل بها . * ليس له موعد محدد , فكن دائماً على استعداد . * ليس له أسئلة محددة, بل تشمل كل صغيرة وكبيرة . * له مراقب الرقيب هنا هو الله . * ليس فيه استعانة بأحد , فالكل شاهد عليك بالخير أو الشر حتى جوارحك . * فيه نجاح هو الزحزحة عن النار والفوز بالجنة . *هو امتحان واحد , وليس له إعادة , والرسوب فيه رسوب إلى الأبد . فكما تستعد لامتحان الدنيا استعد لامتحان الآخرة يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه
-
شكراً ..................... على العروض والله يعطيك العافية واكيد الجميع يستفيد
-
شكراً ..................... على العروض والله يعطيك العافية واكيد الجميع يستفيد
-
شكراً على الموضوع ..... والأسماء جميلة وهناك أتوقع الكثير ولكن الله يعطيك العافية وجزيل الشكر
-
تعريف مهارات الحياة وما هي المهارات الحياتية
موضوع تمت اضافته عبد الغني قاطوع في المنتدى العام للتنمية البشرية
من اعداد المهندس عبد الغني قاطوع بتصرف ما هي مهارات الحياة ؟ هي المهارات العملية التي تُمكِّن الطفل أو البالغ من أن يعيش حياة أكثر استقلالاً بذاته مندمجاً في المجتمع بإيجابية لماذا مهارات الحياة ؟ لأنها تمنح الانسان الاستقلالية كيف ذلك ؟ - بأن يستطيع الاعتناء بنفسه . - بأن يستطيع الاعتناء بالبيئة المحيطة به . - بأن يستطيع التعاون مع المجتمع . تعريف المهارات الحياتية - هي أنماط سلوك تمكن الشباب من تحمل المسؤولية بشكل أكبر بما يتصل بحياتهم من خلال القيام باختيارات حياتية صحية أو اكتساب قدرة أكبر على مقاومة الضغوط السلبية ". ( المؤسسة العالمية للمهارات الحياتية ، 1993 ) 2 - هي" المهارات الشخصية والاجتماعية التي يحتاجها الشباب كي يتعاملوا بثقة وكفاءة مع أنفسهم أو مع الناس الآخرين ومع المجتمع المحلي " . (منظمة الصحة العالمية ، 1994 ) 3 – هي المهارات التي تساعد التلاميذ على التكيف مع المجتمع الذي يعيشون فيه ، وتركز على النمو اللغوي ، الطعام ، ارتداء الملابس ، القدرة على تحمل المسؤولية ، التوجيه الذاتي ، المهارات المنزلية ، الأنشطة الاقتصادية والتفاعل الاجتماعي .(معجم المصطلحات التربوية تعريف المهارات الحياتية هي السلوكيات والمهارات الشخصية والاجتماعية اللازمة للأفراد للتعامل بثقة واقتدار مع أنفسهم ومع الآخرين ومع المجتمع ، وذلك باتخاذ القرارات المناسبة والصحيحة وتحمُّل المسؤوليات الشخصية والاجتماعية ، وفهم النفس والغير وتكوين علاقات إيجابية مع الآخرين وتفادي حدوث الأزمات والقدرة على التفكير الابتكاري . - أهمية اكتساب المهارات الحياتية : إنَّ الإنسان كائن اجتماعي بالطبع ، لا يقوى على العيش بمعزل عن الآخرين ، فإنه يحتاج إلى مجموعة من المهارات الحياتية التي تمكِّنه من التواصل مع الآخرين ، والتفاعل معهم ، وتُعينه على تحقيق أهدافه بنجاح ، وتكفل له حياة اجتماعية سعيدة . و بقدر ما يتقن المتعلم المهارات الحياتية يكون التميز في حياته أعظم . لذلك ؛ فإن المدرسة العصرية ذات الإمكانات العالية تعمل على تسليح المتعلم بحزمة من المهارات التي تتكامل بمنهجية علمية لـ : تساعد المتعلم على التعامل مع مواقف الحياة المختلفة ، وعلى احتمال الضغوط ، ومواجهة التحديات اليومية . أهمية اكتساب المهارات الحياتية : خير وسيلة لتدريب المتعلمين على المهارات الحياتية اللازمة لنجاحهم في أعمالهم هي : تدريبهم على هذه المهارات من خلال توظيف استراتيجيات التدريس والتقويم الحديثة ، والتقنيات الحديثة في غرف المصادر والمختبرات التطبيقية . - ويمكن تعليم الطفل المهارات الحياتية منذ نعومة أظافره ، ويكون هذا التعليم من خلال اللعب أو تمثيل الدور ، أو تعريضه لمشكلة تتطلب حلاً ، أو حكاية قصة ذات مغزى ، وكل ذلك لكي يستطيع الطفل التصرف في حال عدم وجود الرقيب ، فيحمى نفسه من أي خطر يمكن أن يتعرض له . و بقدر ما تنجح المدرسة العصرية في توفير هذه التقنيات ، و تمكين الطلبة من توظيفها عملياً ، يكون نجاحها في تأهيل طلبتها لممارسة حياتهم بنجاح . - تساعد الفرد على حل مشكلاته الشخصية والاجتماعية والتعامل معها بوعي . - تكسب الفرد الثقة بالنفس . - تشعرالفرد بالراحة والسعادة حين ينفذ أعماله بإتقان . - تهب الفرد حب الآخرين ، واحترامهم له ، وتقديرهم لعمله . - تمكِّن الفرد من القيام بأعماله بنجاح . - تساعد الفرد على تطبيق ما يتعلمه عملياً . - تزيد من دافعية الفرد للتعلم . المهارات الحياتية أولاً - مهارات الاتصال و التواصل : - مهارات التواصل الخاصة بالعلاقات بين الأشخاص - التواصل اللفظي . - التواصل غير اللفظي / خارطة الجسد - الإصغاء الجيد - التعبير عن المشاعر، وإبداء الملاحظات والتعليقات (من دون توجيه اللوم )، وتلقي الملاحظات والتعليقات ثانياً - مهارات التعامل وإدارة الذات : - مهارات لزيادة المركز الباطني للسيطرة . - مهارات تقدير الذات/بناء الثقة . - مهارات الوعي الذاتي بما في ذلك معرفة الحقوق، والتأثيرات، والقيم ، والتوجُّهات ، ومواطن القوة ومواطن الضعف . - مهارات تحديد الأهداف - مهارات تقييم الذات / التقييم التقديري للذات ومراقبة الذات ثالثاً - مهارات التفاوض/الرفض - مهارات التفاوض وإدارة النزاع - مهارات توكيد الذات - مهارات الرفض رابعاً - الذكاء العاطفي / الوجداني : - التقمُّص العاطفي (تفهُّم الغير والتعاطف معه) . - المقدرة على الاستماع لاحتياجات الآخر وظروفه وتفهمها و التعبير عن هذا التفهم . - إدارة امتصاص الغضب . - التعامل مع الحزن والقلق . - مهارات التعامل مع الخسارة، والإساءة، والصدمات المؤلمة . خامساً - العمل الجماعي : - التعاون وعمل الفريق . - التعبير عن الاحترام لإسهامات الآخرين وأساليبهم المختلفة . - تقييم الشخص لقدراته وإسهامه في المجموعة . - مهارات قيادة الفريق . - استراتيجيات التعامل مع الفروق / المبادرات الفردية . سادساً - مهارات صنع القرار وحل المشكلات : - مهارات اتخاذ القرار . - مهارات جمع المعلومات . - تقييم النتائج المستقبلية للإجراءات الحالية على الذات و على الآخرين . - تحديد الحلول البديلة للمشكلات . - مهارات التحليل المتعلقة بتأثير القيم والتوجهات الذاتية و توجهات الآخرين عند وجود الحافز أو المؤثر . سابعاً - مهارات التفكير الإبداعي والتفكير الناقد : - مهارات التفكير الإبداعي : - توفير بدائل عديدة لحل المشكلة. - تجنب عملية المفاضلة والاختيار. - البعد عن النمط التقليدي الفكري. - تعديل الانتباه إلى مسار فكري جديد. - تجنب التتابعية المنطقية. - التفكير بطريقة مختلفة / العصف الذهني ، القبعات الست - مهارات التفكير الناقد : - تحليل تأثير الأقران ووسائل الإعلام . - تحليل التوجهات ، والقيم ، والأعراف والمعتقدات الاجتماعية و العوامل التي تؤثر فيها . - تحديد المعلومات ذات الصلة ومصادر المعلومات ثامناً - مهارات إدارة التعامل مع الضغوط : - إدارة الوقت . - التفكير الإيجابي . - تقنيات الاسترخاء تاسعاً : مهارات الحوار في المجتمع : - توضيح مفهوم الحوار . - تبيان أهمية الحوار في المجتمع . - مستويات الحوار الإيجابي . - استعراض الطرق السلبية في الحوار السائد في المجتمع . - استعراض طرق لتحسين أساليب الحوار لممارستها عمليا . - مهارات الحوار . عاشراً - مهارات الدعوة و كسب التأييد : - مهارات التأثير في الآخرين . - مهارات الإقناع . - مهارات التشبيك . - مهارات التحفيز