طائعة لله
Members-
عدد المشاركات
71 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
1
كل منشورات العضو طائعة لله
-
من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في جسده .. عنده قوت يومه .. فكأنما حيزت له الدنيا . الطعام سعادة يوم .. والسفر سعادة أسبوع .. والزواج سعادة شهر .. والمال سعادة سنة .. والإيمان سعادة العمر كله لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود .. وتنسي النعمة الحاضرة .. وتتحسر على النعمة الغائبة .. وتحسد الناس وتغفل عما لديك .! ............. إذا زارتك شدة فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تقشع .. ولا يخيفك رعدها ولا يرهبك برقها .. فربما كانت محملة بالغيث .................... إن وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح بكل يوم يمر .. لأنه يخفف منها وينقص من عمرها .. لأن للشدة عمراً كعمر الإنسان لتتعداه
-
تعادل الأهلي والزمالك وبتروجيت يكشف قصور الكرة المصرية
موضوع تمت اضافته طائعة لله في المنتدى الرياضى
حفلت مباريات الأسبوع التاسع عشر في الدوري الكروي بظواهر جديرة بالدراسة المتأنية. حيث زادت معدلات التعادل في المباريات. بنسبة كبيرة توازي نفس نسبة الأخطاء الدفاعية الواضحة والتي تسببت في أهداف كثيرة.. قد تندم عليها الفرق مستقبلا. حيث تقترب البطولة من خط النهاية. وسيزداد الصراع علي القمة إذا تكررت أخطاء الأهلي الدفاعية.. وسيزداد الصراع للهبوط أيضا من القاع كلما مرت المباريات. وهنا لابد أن نتساءل.. متي ستلعب الفرق للفوز حتي النهاية؟! وهل يمكن لفرق مثل الترسانة الذي يسكن القاع أو الأوليمبي والاتصالات أن تلعب بشكل هجومي حتي نهاية المسابقة وتحقق انتصارات تنقذها من شبح الهبوط؟!. فعلها الأوليمبي وهو في قاع المسابقة وأحرج الزمالك. وفعلها الاتصالات وتعادل أيضا مع الزمالك. وكأن هذا الفريق العملاق الأبيض قد أصبح لقمة سائغة في أفواه باقي الفرق. المصيبة الكبري أن كل الفرق الآن تطمع في الزمالك الذي صام عن الانتصارات منذ شهرين وهو رقم قياسي لنجوم الفانلة البيضاء.. وتعادل حتي الآن خمس مرات وخسر 8 مرات وهي نسبة لم تحدث من قبل في تاريخ الزمالك رغم أن الموسم ممتد. ويتبقي له مباريات أكثر صعوبة مع فرق هي الآن أقوي منه بكل الحسابات فكيف سيفوز عليها؟!. أخطاء الكبير نقول ذلك عن الزمالك لأنه النادي الكبير العملاق ويصعب علي الجميع أن يقف ليشاهد ويتابع ثم نمصمص الشفاه علي تاريخ كروي ينهار دون أن نفعل شيئا. فالزمالك بعيدا عن الإدارة والتنظيم.. يعاني فنيا. وها هي المشاكل الفنية الواضحة هجوما ودفاعا.. في آخر مباراة مع الاتصالات.. توسمنا خيرا خاصة من اللاعبين أصحاب الخبرة. لاسيما وأن الاتصالات يعتبر في نفس مستوي الزمالك أو أقل في الترتيب.. ورغم ذلك أحرج الزمالك كثيرا.. بل جاء هدف التعادل من خطأ دفاعي ساذج شارك فيه نجمان من الدفاع.. الأول هو عمرو الصفتي الذي أراد أن يبعد الكرة.. فأصيب بالتشتت بين لعبه بالرأس أو القدم.. لتمر وتفلت يتلقفها هاني السعيد "الليبرو" دون أن يتوقعها ليخطفها منه اللاعب الذكي القوي أحمد جعفر ويسددها في المرمي "بشكل راقي" وبذكاء وبثقة يحسد عليها.. جلس بعدها عبدالواحد السيد مذهولا من دفاعه ويتحسر علي ما وصل إليه حال الدفاع الزملكاوي.. الذي يذكرنا بالمثل القائل "كبير القطط.. لا يمسك فئران.. ولا ينونن"!! أي أن الزمالك لم يعد القط المفترس الذي يهزم الفرق ويحقق البطولات. بل أصبح صيدا سهلا أمام كل الفرق التي تطمع فيه وتفوز عليه. * والحال ليس أفضل في الأهلي الذي يتصدر البطولة وينطلق نحو الاحتفاظ بالدرع.. ولكن الأهلي يعاني هو الآخر من اهتزاز دفاعي واضح.. وبالتالي لابد أن يهتز حارس المرمي أمير عبدالحميد الذي أخذ الفرصة وأمسك بها ولكن الأخطاء التي يرتكبها في بعض الأوقات كانت قاتلة وتسببت في تعادل بتروجيت 2/2 في وقت صعب.. والكل يحمل أمير المسئولية بل ويطالب الجمهور بإعطاء الفرصة للحارس الفلسطيني في بعض المباريات.. لكن تعالوا نحسبها.. من الحارس الذي لم يخطيء. ومن الهداف الذي لم يضع فرصا بالجملة؟!. المشكلة جماعية للدفاع ومن خلفه حارس المرمي.. فالهدف القاتل في مرمي عبدالواحد السيد.. يرجع لخطأ سابق من الدفاع.. أي أن المسئولية مشتركة ما بين اللاعبين جميعا سواء في الوسط أو الدفاع أو الحارس.. ولكنها نسبة تتفاوت في قدر تحمل المسئولية. .. في الزمالك مثلا أين هجوم الفريق؟. المدرب الأجنبي الذي يثبت مع كل يوم جديد أنه دون المستوي.. لم يقدم شيئا.. لكنه يذكر له أنه مازال يغير ويبدل في التشكيل ويحاول أن يصنع كوكتيلا جديدا من القدامي والجدد ويعطي الفرصة للجميع ورغم ذلك لم تستقر الأحوال الفنية وإن كان هذا التعديل والتغيير هو البداية لاختيار العناصر المناسبة في الموسم القادم.. بعد أن أصبح التفكير في مركز "علوي" مجرد وهم وسط ما يحدث الآن للفريق. * والأهلي تأثر بخروج أبوتريكة الذي سيخسره الفريق ولا أعرف.. هل هي إصابة مرتبطة بالإصابات السابقة.. فهذا يكون خطأ وتعجلا في عودة اللاعب.. أم أنها إصابة قضاء وقدر؟!!. رغم ذلك فمازال الأهلي هو الفارس المتقدم الذي يركب صهوة جواد الدوري بلا منازع. صحيح أن بتروجيت فريق جيد متكامل يستحق التحية وجاء تعادله ليوقف تقدم وزحف الأهلي. ولكن المباراة المؤجلة للأهلي تعطيه ميزة أخري تفوق فارق النقاط الحالي!!. ومادمنا نتحدث عن الأخطاء الدفاعية.. فقد ظهرت هي الأخري في دفاع بتروجيت الذي سجل في مرماه. وهنا لابد أن نتوقف قليلا وننظر إلي عواقب هذا الضياع الدفاعي والاهتزاز في دفاعات الفرق الكبري.. وتأثير ذلك علي المنتخب!! أعتقد أن شحاتة يضع يده علي قلبه خوفا علي لاعبي الدفاع وربنا يستر أمام زامبيا خاصة وأن عبدالواحد السيد وأمير عبدالحميد أيضا هما قطع الغيار الأساسية خلف الحضري الذي لم يكن في "الفورمة" الكاملة في اللقاء الودي أمام غانا هو الآخر!!. مسلسل التعادلات نعود لظاهرة أخري هذا الأسبوع في الدوري وهي اللعب علي النقطة للتعادل.. حيث أنتهت خمس مباريات بالتعادل الإيجابي المصري مع المقاولون والمحلة مع إنبي والزمالك مع الاتصالات والترسانة مع الاتحاد وانتهت 1/1 والأهلي مع بتروجيت 2/2 ثم فاز الحدود علي الشرطة 2/صفر والبترول علي الطلائع 2/1 والإسماعيلي علي الأوليمبي 1/صفر. .. واللعب علي النقطة سلاح ذو حدين. لكن السلاح الأقوي منه هو انعدام الرغبة في تحقيق الفوز أو إصرار المدرب علي إقناع لاعبيه باللجوء للدفاع أولا فيصبح هذا الأسلوب نمطا في أداء اللاعب مستقبلا. وربما يكون تقارب فارق النقاط أو التساوي في الترتيب هو الذي يدفع المدربين لاتباع هذا الأسلوب بعد أن أصبحت خطة اللعب تعتمد علي الفرق المنافسة في الترتيب وأطراف المباريات. فعلي المركز الثاني يتساوي بتروجيت والإسماعيلي برصيد 35 نقطة.. وتتساوي ثلاثة فرق في رصيد 23 نقطة وهي اتحاد الشرطة بعد هزيمته ولحق به المصري بعد تعادله مع المقاولون ثم الزمالك الذي تعادل مع الاتصالات. ويتساوي طلائع الجيش مع المقاولون برصيد 22 نقطة.. هذا التشابك والتساوي في النقاط يدفع كل فريق للعب علي النقطة خاصة إذا كان منافسه سيلعب مع فريق أقوي أو خارج أرضه. فالهدف الآن أصبح البقاء في الأضواء فقط. ويعتبر بعض المدربين أن البقاء بطولة تستحق المكافآت والجوائز.. أما المستوي الفني والأداء الجميل.. فقل علي الله السلام نقلا عن جريدة الجمهورية. -
أهلاً ومرحباً .. أهلا بمن أتانا بتحية وسلام يريد الترحيب بأحلى الكلام .. يريد أن نعلن له الأنضمام .. إلى كوكبة أعضائنـا الكرام ،، العلم بلا عمل . . كالشجرة بلا ثمر مر ثلاثة من الدعاة إلى الله بقوم كانوا يعبدون النار والعياذ بالله فدعوا القوم إلى عباده الله الواحد وترك عباده النار ولكن القوم لم يستجيبوا لهم. وأتت جنود الملك وأخذت الدعاة وذهبوا بهم إلى الملك واستنكر الملك كلامهم ودعا الكاهن ليجادل الدعاة ويثبت إنهم على حق فى عبادة النار فقال الكاهن للدعاه : سوف اسئلكم عده اسئله يجب ان تجيبوا عليها فقال له الدعاه : واذا اجبناك على الاسئله هل تشهدوا لديننا فقال الكاهن : نعم انزعج الملك وقال: كيف ايها الكاهن فقال الكاهن : اطمئن يا مولاى لن يستطيعوا الاجابه على الاسئله. فقال: السؤال الاول ما هو الشىء الذى لا يعلمه الله؟ وما هو الشىء الذى يطلبه الله من العباد؟ وما هو الشىء الذى لا يوجد فى خزائن الله؟ وما هو الشى الذى عند البشر وليس عند الله؟ وما هو الشىء الذى حرمه الله على نفسه؟ احتار الدعاه وظلوا يفكرون ولكن صاح أحدهم انا أجيبك عن أسئلتك......... فقال: الشيء الذي لا يعلمه الله الشريك في الملك. (وجعلوا لله شركآء قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم فى الارض) فسبحانه لا يعلم له شريك فى الملك فهو الله الاحد . أما الشىء الذى يطلبه الله من العباد فهو القرض ( إن تقرضوا الله قرضاً حسناً يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور حليم)آية( ** ) أما الشىء الذى لا يوجد فى خزائن الله فهو الفقر فسبحانه خزائنه مملؤه ينفق كيف يشاء اما الشىء الذى عند البشر وليس عند الله فهو الزوجه والولد أما الشيء الذي حرمه الله على نفسه فهو الظلم فبكى الكاهن وقال : نعم والله انه الدين الحق كيف السبيل إلى دينكم نهره الملك ولكن لم يستجيب له فقال الداعي: قول لا اله الا الله محمد رسول الله فقال الكاهن: لا اله الا الله محمد رسول الله وردد الجميع بصوت واحد لا اله الا الله محمد رسول الله من هنا يجب ان يكون الداعي إلي الله علي علم ودراية بأمور دينه بدرجة كافية حتي لا يضعه أعداء الله موضعا يعجز فيه عن الدفاع عن دينه والتعريف به ...فيؤخر ولا يقدم وشكرا[center