يارب الجنة
Members-
عدد المشاركات
17 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
السمعه بالموقع
7 Neutralعن العضو يارب الجنة
-
الرتبه
core_member_rank_2
البلد
-
الإقامة
Dammita
-
الهوايات
Al eslam and Al da3wa
-
قصة أخوين كانا يعيشان في مزرعتهما في الريف، يعملان معاً ويسود حياتهما التفاهم والانسجام الكلّي. وفجأة وفي يوم من الأيام... نشبت مشاجرة بينهما وكانت هذه المشكلة الأولى التي نشأت بينهما بعد أربعين عاما عَمِلا فيها معًا في فلاحة الأرض، مشاطرَيْن الآلات والأجهزة، متقاسمَيْن المحاصيل والخيرات. نشأ الخلاف من سوء تفاهم بسيط وازداد... حتى نشب شجار تفوّها به بكلمات مرّة وإهانات، أعقبتْها أسابيع صمت مطبق. فأقاما في جهتين مختلفتين. ذات صباح قرع قارع باب الأخ الأكبر. وإذا به أمام رجل غريب: "أني أبحث عن عمل لبضعة أيام" قال هذا الغريب "قد تحتاج إلى بعض الترميمات الطفيفة في المزرعة وقد أكون لك مفيدا في هذا العمل". - "نعم"، قال له الأخ الأكبر، "لي عمل أطلبه منك". أنظر إلى شاطيء النهر المقابل، حيث يعيش جاري، أعني أخي الأصغر. حتى الأسبوع الماضي كان هناك مجرى رائع، لكنّه حوّل مجرى النهر ليفصل بيننا. قد قصد ذلك لإثارة غضبي، غير أني سأدبّر له ما يناسبه! أترى تلك الحجارة المكدّسة هناك قُرب مخزن القمح؟ اسألكَ أن تبني جدارا علوه متران كي لا أعود أراه أبدا". أجاب الغريب: "يبدو لي أنني فهمتُ الوضع". ساعد الأخ الأكبر العامل في جمع كل ما يلزم ومضى إلى المدينة لبضعة أيام لينهي أعماله. وعندما عاد إلى المزرعة، وجد أن العامل كان قد أتمّ عمله. فدهش كل الدهشة ممّا رآه. فبدلأ من أن يبني حائطاً فاصلاً علُوّه متران، بنى جسراً رائعاً. وفي تلك اللحظة ركض الأخ الأصغر من بيته نحو الأخ الأكبر مندهشاً وقائلاً: "إنّك حقّاً رائع، تبني جسراً بعد كلّ ما فعلته بك؟ إني لأفتخر بك جدّاً. وعانقه. وبينما هما يتصالحان، كان الغريب يجمع أغراضه ويهم بالرحيل. "انتظر" قالا له. "ما زال عندنا عمل كثير لكَ". فأجاب: "كُنتُ أحبّ أن أبقى، لولا كثرة الجسور التي تنتظرني لأبنيها" . فلنكن جميعا من بنّائي الجسور بين الناس امين يا رب العالمين
- 1 reply
-
- 1
-
قبل أن تجيب على السؤال .. اسمع القصة كاملة .. كان يعمل سكرتيراً لمدير سيء الأخلاق .. لا يطبق مهارة واحدة من مهارات التعامل مع الناس .. كان هذا المدير يراكم الأعمال على نفسه .. ويحملها ما لا تطيق .. صاح بسكرتيره يوماً .. فدخل ووقف بين يديه .. قال : سَمْ .. تفضل ؟ صرخ به : اتصلت بهاتف مكتبك .. ولم ترد .. قال : كنت في المكتب المجاور .. آسف .. قال بضجر : كل مرة آسف .. آسف .. خذ هذه الأوراق .. ناولها لرئيس قسم الصيانة .. وعد بسرعة .. مضى متضجراً .. وألقاها على مكتب رئيس قسم الصيانة .. وقال : لا تؤخرها علينا .. قال : طيب ضعها بأسلوب مناسب .. قال : مناسب .. غير مناسب .. المهم خلصها بسرعة .. تشاتما .. حتى ارتفعت أصواتهما .. ومضى السكرتير إلى مكتبه .. بعد ساعتين أقبل أحد الموظفين الصغار في الصيانة .. إلى رئيسه وقال : سأذهب لأخذ أولادي من المدرسة وأعود .. صرخ الرئيس : وأنت كل يوم تخرج .. قال : هذا حالي من عشر سنوات .. أول مرة تعترض عليَّ .. قال : أنت لا يصلح معك إلا العين الحمراء .. ارجع لمكتبك .. مضى المسكين إلى مكتبه .. وتولى أحد المدرسين إيصالهم .. لما طال وقوفهم في الشمس .. عاد هذا الموظف إلى بيته غاضباً .. فأقبل إليه ولده الصغير معه لعبة .. وقال : بابا .. هذه أعطانيها المدرس لأنني .. صاح به الأب : اذهب لأمك .. ودفعه بيده .. مضى الطفل باكياً .. فأقبلت إليه قطته الجميلة تتمسح برجليه كالعادة .. فركلها برجله فضربت بالجدار .. السؤال : من ركل القطة ؟ أظنك .. تبتسم .. وتقول : المدير .. صحيح المدير .. لماذا لا نتعلم فنَّ توزيع الأدوار .. والأشياء التي لا نقدر عليها نقول بكل شجاعة .. هذه ليست في أيدينا .. لا نقدر .. خاصة أن تصرفاتك قد يتعدى ضررها إلى أقوام لم يكونوا طرفاً في المشكلة أصلاً ..
-
دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق كولا إلى أسفل كابينة الهاتف قال الفتى: "سيدتي، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟ أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل" قال الفتى: " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا" و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي... تبسم الفتى و أقفل الهاتف. تقدم صاحب المحل- الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية، و أحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل . أجاب الفتى الصغير: "لا، وشكرا لعرضك، غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لدى هذه السيدة التي كنت أتحدث إليها. هل فكرت يوما في تقييم نفسك تقييم الذات ليس بالأمر السهل فهو يتطلب منك أن تكون موضوعياً تجاه نفسك، وهذا يعني أن توازن بين إحساسك الزائد المبالغ فيه نحو تضخيم ذاتك والشعور بأنك قريب من الكمال - وهذا الأمر نقع فيه حين لا نحب سوى أنفسنا - وبين تضخيمك لأخطائك وسلبياتك وتركيزك على الأشياء التي لا تملكها سواء أكانت هذه الأشياء مادية أو معنوية! أنت مطالب أن تنظر لنفسك بدون أن تملك أي شعور نحوها أي أن تتجرد من هذه النفس تخرج خارج جسدك وتنظر له من بعيد بدون أن تبرر لهذا الفعل أو ذاك، بدون أن تعطي لنفسك أعذاراً تبخل بها على الآخرين أو مبررات قد لا تقبلها من أي شخص آخر، إذن السؤال هو كيف ترى نفسك؟ هل تراها من خلال مجهر يقرب تفاصيلها الصغيرة، أو من خلال مرآة مكبرة تضخم كل تفاصيلها بخدعة نظرية؟ هل تراها بالألوان، أو أنك من الأشخاص الذين لم يخرجوا بعد من عصر الأبيض والأسود؟ هل تراها في كل أحوالها، عندما تكون «مكرمشة» أو مشوشة أو مضطربة أو متماسكة أو قوية؟ هل تقف أمام مرآة في لحظة مكاشفة شخصية أم أمام عيون صديق أو قريب؟ والسؤال الآخر، هل تحب أن ترى نفسك أم أنك من الأشخاص الذين ينزعجون حين يرون صورتهم في المرآة؟ وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها هذا الفتىلا بد أن تمارس عملية التقييم الذاتي إذا كنت تريد أن تكون من الأشخاص الذين يطورون أنفسهم ويحاسبونها على أخطائها، لا بد أن تجيد أسلوب الحديث مع نفسك أن تتعرف على لغتها الخاصة أن تعرف مداخلها ودواخلها أن تعطيها شيئاً من وقتك، ولا تظن أن كلامي هذا هو ضرب من الجنون - قد يكون كذلك - لكنني أراه ممارسة سليمة توصلنا إلى حالة من الراحة الذاتية، فإذا لم نفهم أنفسنا كيف نتوقع من الآخرين أن يفهموها؟ أرجو أن ينال الموضوع اعجابكم
-
جزاكم الله خيرا ان شاء الله نحن قادرون على العمل بتوكلنا على الله تعالى والأخذ بالأسباب
-
اللهم أكتب لها من خيرك ما يغنيها عن السؤال
ومن توفيقك ما يفتح لهافي كل مجال
ومن حفظك وعنايتك ما يحيط بها ذات اليمين وذات الشمال
-
جزاكم الله خيرا جميعا الحمد لله أنه عجبكم
-
جزاكم الله خيرا جميعا الحمد لله أنه عجبكم
-
ما شاء الله موضوع قيم وجميل شكرا حنين
-
شكرا لحضرتك حقيقى كلام منطقى جدا ولكن لابد من معاملة النصاري معاملة حسنة كما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم لا داعى إذا لوجود هلال مع الصليب
-
ســكــة الـقـطـــــــار .... وصـنـــــــاعة القــرار ! كان عدد من الأطفال يلعبون بجوار خطين لسكة الحديد ، أحدهما سليم والآخر معطل. وبينما اختار طفل واحد أن يلعب بجوار سكة الحديد الملغاة ، اختار الباقون من سكة القطار السالكة ملعبا لهم. نريدك أن تتخيل القطار مقبلا وأنت تقف على مفترق السكتين : وعليك أن تقرر: هل تترك القطار على سكته السالكة فيقتل المجموعه الكبيرة من الأطفال ؟ ! أم تغير مساره ليسلك الطريق المغلق مغامرا بحياة الطفل الوحيد الذي يلعب على الخط المعطل ؟! - دعنا نتوقف لبرهة لنفكر في القرار الذي سنتخذه. ثم نحلل الموقف بدقة قبل أن نتخذ القرار النهائي . يعتقد معظم الناس أن قرار تغيير مسار القطار يعني التضحية بطفل واحد فقط. إذ يعتبر إنقاذ عدد من الأطفال على حساب طفل واحد قرارا حكيما من الناحيتين المنطقية و العاطفية على حد سواء ! ، ولكن هل تبادر لأذهاننا أن الطفل الذي اختار اللعب على الخط الملغي ، اتخذ قرارا سليما ومكانا آمنا ؟! ومع ذلك فإننا نضحي به بسبب حماقة أصدقائه الذين اختاروا اللعب في وجه الخطر. يحدث هذا النوع من الأزمات يوميا في حياتنا العملية والإجتماعية على حد سواء. فنحن دائما نضحي بالأقلية لمصلحة الأغلبية مهما كانت درجة جهل أو حماقة تلك الأغلبية ، ومهما كانت درجة علم و حنكة الأقلية . إذ اعتبرنا الطفل الوحيد أقلية فمن المحتمل ألا تثير التضحية به شفقتنا ، وأن لا نذرف الدموع عليه . يقضي الحق والمنطق و العدل أن لا نغير مسار القطار ! لأن الأطفال الذين اختاروا المسار السالك ملعبا لم ينتبهوا إلى ذلك ، وأنه يمكنهم أن يلوذوا بالفرار عند سماع صفارة القطار. إذا قررنا تحويل القطار إلى المسار المعطل فسوف يموت ذلك الطفل بالتأكيد ، لأنه لن يخطر بباله أن القطار سيتخذ ذلك المسار. والإحتمال الأرجح أنه تم تغيير المسار إلى السكة الجديدة بسبب عدم صلاحية الخط القديم. هناك نتيجة أخرى محتملة لانحراف القطار عن مساره السالك وهي تعريض حياة المئات من الركاب للخطر بتحويل القطار إلى خط كان مهجور وملغي.وهذه هي العبرة. ففي حين تمتلىء حياتنا بالقرارات الصعبة التي علينا اتخاذها ، لابد وأن ندرك أن القرارات السريعة ليست دائما قرارات صحيحة. وعلينا دائما أن نتذكر أنه ليس كل الصحيح مرغوبا ، وليس كل المرغوب صحيحا. أرجو أن ينال الموضوع إعجابكم
-
بالصــور هـل تستســلم... للفشــــل ؟
يارب الجنة replied to دعوه للجنه's topic in المنتدى العام للتنمية البشرية
رائع ما شاء الله أختى دعوة للجنة تقبلل الله منك -
أشكركم شكرا جزيلاعلى المرور الجميل اللهم ارزق شبابنا بزوجات صالحات
-
شكرا لكم على الرد والتشجيع جميعا ا لشاعر ده مدوخ مصر كلها محدش عارف اسمه خالص لو عرفته أكيد هعرف حضرتك انتظروا باقي المواضيع وجزاكم الله خيرا
-
الشعر ده جميل جدا بس طويل شويتين اقرأوه بس وهيعجبكم كتير ان شاء الله حبيتك لإلتزامك . . . . . . . . . . . . حبيتك لاحترامك حبيت فيكي التواضع . . . . . . . . . . . . والعزة اللي ف كلامك مبسوط منك لأنك . . . . . . . . . . . . إسلامك كل همك أنا fصلي قابلت بابا . . . . . . . . . . . . واداني فكرة عنك وسألته عن طباعك . . . . . . . . . . . . إن كانت يعني هادية فحكالي عن سماعك . . . . . . . . . . . . لكلامه وانت راضية وازاي بتسلي نفسك . . . . . . . . . . . . بذكرك وانت فاضية وحلاوة صوت تلاوتك . ... ....... . . وازاي بتكوني شادية وسألته إن كنتي فاهمة . . . . . . . . . . . . معنى كلمة زوجين قالي هتكونوا ورقة . . . . . . . . . . . . مطبوعة نسختين غني كنت أو فقير . . . . . . . . . . . . ليك عند بنتي دين سرك هيكون في بير . . . . . . . . . . . . معرفش مكانه فين تفضل دايماً كبير . . . . . . . . . . . . في نظرها حبتين لو جيت بفلوس كتير . . . . . . . . . . . . تطمن جت منين هتكون دايماً معاها . . . . . . . . . . . . سيرتك هتكون هواها والشوق اللي ف خيالك . . . . . . . . . . . . تلقاه لحظة لقاها لو جيت زعلان ف مرة . . . . . . . . . . . . إرمي همومك وراها ومهما شوفت بره . . . . . . . . . . . . مش هتشوف مستواها واطمن يابني خالص . . . . . . . . . . . . عقلها مافيهوش تفاهة وزي ما هي بنتي . . .. . . . . . . . . . بنت حماتها وحماها وسألته عن ولادي . . . . . . . . . . . . منك هيكونوا إيه؟ قاللي هيكونوا عادي . . . . . . . . . . . . فسألته يعني إيه؟! قاللي العادي إللي كان . . . . . . . . . . . . عند الناس من زمان العادي بتاع سراقة . . . . . . . . . . . . وحذيفة بن اليمان العادي بتاع أسامة . . . . . . . . . . . . وابن الحكيم لقمان ده العادي بتاعنا إحنا . . . . . . . . . . . . بنربي عليه عشان لو جينا ولا رحنا . . . . . . . . . . . . هنقابل الرحمن عمرك ما تخاف عليهم . . . . . . . . . . . . ولادك في الأمان أنا بنتي هتربيهم . . . . . . . . . . . . ع السنة والقرآن هتشوف ابنك بيصحى . . . . . . . . . . . . مادام سمع الأذان ينزل في الفجر يقرا . . . . . . . . . . . . بالسجدة والانسان هتشوف في حجاب بناتك . . . . . . . . . . . . العفة والإحسان هتشوف إزاي مراتك . . . . . . . . . . . . هتعينك إنت كمان وسألته عن حياتك . . . . . . . . . . . . من قبل الالتزام قال أتذكر في ليلة . . . . . . . . . . . . مش فاكر أنهي عام أذان الفجر أذن . . . . . . . . . . . . وقالتلي سيبني أنام فدخلت الأوضه جوه . . . . . . . . . . . . أجيب منها الحزام وعبال ما رجعت تاني . . . . . . . . . . . . كات رجعت ف الكلام الله يجازي الشيطان . . . . . . . . . . . . خلاها تقول أنام بس اطمن خلاص . . . . . . . . . . . . دلوقتي بقت تمام! قلتله طيب ياعمي . . . . . . . . . . . . يسعدني أقولك إني بطلب بنتك ونفسي . . . . . . . . . . . . تناسبني وترضى عني راح شادد فجأه لبسي . . . . . . . . . . . . وقلب وشه وسألني حافظ كم جزء يابني . . . . . . . . . . . . وقاري كم كتاب احكيلي كده عن مؤتة . . . . . . . . . . . . أوغزوة الأحزاب وسمع كم حديث . . . . . . . . . . . . في الأخذ بالأسباب وكمان سمعلي آيه . . . . . . . . . . . . ذكرت فيها الدواب ولو شايفها صعبة . . . . . . . . . . . . قللي بتاعة الذباب واحكيلي حلم يوسف . . . . . . . . . . . . وبراءة الذئاب واخواته لما جولوه . . . . . . . . . . . . دخلوا من أنهي باب واديني فكرة برضه . . . . . . . . . . . . بتقبض كم ثواب وناوي ازاي تحسن. . . . . . . . . . . أنا شايفك لسه شاب وسأل نفسه وسألني . . . . . . . . . . . . هيعوز إيه يعني مني؟ لو عندي كل حاجه . . . . . . . . . . . . وديني مش شاغلني أحسن لك تنسى بنتي . . . . . . . . . . . . ومهرك مش لازمني قلتله صبرك ياعمي . . . . . . . . . . . . وبراحتك امتحني يبقى اما أسأل تجاوب . . . . . . . . . . . . خليك دايماً فاهمني سألتك وانت ساكت . . . . . . . . . . . . خليتني أظن ظني وفضل يسأل واجاوب . . . . . . . . . . . . وعشان خاطرك عصرني وظهرت النتيجة .. . . . . . . . . . . . وبفضل الله قبلني قاللي مقبول في نظري . . . . . . . . . . . . مبروك عليك ياسيدي لكن في نظرها هي . . . . . . . . . . . . نجاحك مش بإيدي وهي زمانها راجعة . . . . . . . . . . . . من تمرين السويدي خليك قاعد شوية . . . . . . . . . . . . استنا لما تيجي هعملك من إيديا . . . . . . . . . . . . كباية شاي صعيدي سابني وقعدت أفكر . . . . . . . . . . . . هل ممكن ترفضيني طاب قولي حتى أفكر . . . . . . . . . . . . مش يمكن تفهميني وفضل مخي يلاعبني . . . . . . . . . . . . يجيبني ويوديني وخايف من المقابلة . . . . . . . . . . . . مرعوب بينك وبيني ودق الباب في ثانية . . . . . . . . . . . . وشوفتك مرة تانية مش قادر أنسى يومها . . . . . . . . . . . . وفاكر كل ثانية ونده والدك عليكي . . . . . . . . . . . . عشان أول لقاء دخلتي وشوفت وشك . . . . . . . . . . . . عليه نور الحياء نور والله فعلاً . . . . . . . . . . . . مش نور بودرة وزواء كان أول مرة أخاف . . . . . . . . . . . . من فتنة النساء أخلاقك مش عادية . . . . . . . . . . . . وجمالك كان شفاء قعدتي جنب والدك . . . . . . . . . . . . وسألتيني وجاوبتك وفكل مرة أجاوب . . . . . . . . . . . . كنت باشوف ابتسامتك ف أقول من جوه نفسي . . . . . . . . . . . . يارب أكون عجبتك وبعد شوية قمتي . . . . . . . . . . . . ندهت عليكي مامتك ورحتي دخلتي جوه . . . . . . . . . . . . وراح وراكي والدك وانا قلت مش مروح . . . . . . . . . . . . غير لما أكون خطبتك وابوكي جاني تاني . . . . . . . . . . . . وقرب من وداني لابس كرفته سوده . . . . . . . . . . . . وبدله لون فراني المنظر يعني كله . . . . . . . . . . . . ميدلش على التهاني قلتله مالك ياعمي . . . . . . . . . . . . من فضلك قول عشاني عرقي غرقلي كمي . . . . . . . . . . . . سايبني ليه أعاني قاللي مستني إيه . . . . . . . . . . . . فين إيدك إديهاني البنت مش موافقة . . . . . . . . . . . . تتجوز حد تاني كان أول مرة أعرف . . . . . . . . . . . . إزاي الناس بتفرح سعادتي كات غريبة . . . . . . . . . . . . مش ممكن هقدر أشرح من كتر حبي ليكي . . . . . . . . . . . . نويت أضحي وادبح رحت اشتريت خروف . . . . . . . . . . . . وكان خروف بينطح ده أخيراً هبقى جوزك . . . . . . . . . . . . وشجرة صبري تطرح خطوبتنا كات بسيطة . . . . . . . . . . . . مكانش فيها زيطة وفرحنا كان في جامع . . . . . . . . . . . . يعني مش خلطبيطة ومامتك جت في يومها . . . . . . . . . . . . ورقعت كام سويطة هاتولي بنتي منه . . . . . . . . . . . . دي مش فاهمة العبيطة إنه هيخطفها مني . . . . . . . . . . . . وهتوحشني الغتيتة صعبت عليا مامتك . . . . . . . . . . . . الموقف كان شديد لكن فعلاً خطفتك . . . . . . . . . . . . ورحنا مكان بعيد فاكرة ولا انتي ناسية . . . . . . . . . . . . أكيد فاكرة أكيد من يوم ما بقيتي زوجتي . . . . . . . . . . وانا متهني وسعيد معايا ف كل يوم . . .. . . . . . . . . . ويوم لؤاكي عيد عمرك ما دقتي نوم . . . . . . . . . . . . وانا تعبان أو مريض فلوسي كات بتكتر . . . . . . . . . . . . والخير عندك يزيد وعامله ليه دفتر . . . . . . . . . . . . ومرتبه المواعيد وبفضل الله قدرتي . . . . . . . . . . . . وجبتيلي الوليد وبعديها بشوية .. . . . . . . . . . . . جبتيلنا عليه يزيد وبعديه جت سمية . . . . . . . . . . . . وآخرهم كان حميد بدعيلك كل يوم . . . . . . . . . . . . وأفضل أعيد وازيد ربيتي عيالي دول . . . . . . . . . . . . ع القرآن المجيد طول عمرك وانتي صافية . . . . . . . . . . . . قلبك لون الجليد أخلاقهم مش عادية . . . . . . . . . . . . طلعنلك مش بعيد وليد دلوقتي ضابط . . . . . . . . . . . . ومعاه رتبة عقيد ودعوة قلبي صابت . . . . . . . . . . . . ويزيد أهو مات شهيد وبنتك صيدلية . . . .. . . . . . . . . وحميد أصبح معيد الله برحم أبوكي . . . . . . . . . . . . راجل من نوع فريد كل اللي قاله فيكي . . . . . . . . . . . . أنا عشته بالتحديد عشت معاكي فى حكاية . . . . . . . . . . . . أحلى وأجمل رواية حكايتي كات معاك . . . . . . . . . . . . وحكايتك كات معايا اديتك كل عمري . . . . . . . . . . . . وهمك كان رضايا وعمرك خدته منك . . . . . . . . . . . . وقربك كان دوايا وخلاص العمر راح . . . . . . . . . . . . راحت أيام صبايا ومسافر رحله صعبة . . . . . . . . . . . . وزادي مش كفايه مش عاوز أشوف دموعك . . . . . . . . . . بالذات ف يوم عزايا أنا عارف إنتي عارفة . . . . . . . . . . . . إن الموت مش نهاية دي لسة الرحلة طالعة . . . . . . . . . . . . والموت خط البداية إدعيلي يمكن أوصل . . . . . . . . . . . . وأشوف هناك حمايا أنا عارف إنه فيها . . . . . . . . . . . . محجوزله هناك سرير وسلامي في النهاية . . . . . . . . . . . . أنا خلصت الحكاية لو يوم فكرتي فيه . . . . . . . . . . . . إقري شعري وغنايا وأمانه ف كل مرة . . . . . . . . . . . . تدعي لي بالهداية عسى ربي بدعائك . . . . . . . . . . . . يغفر ليا الخطايا يارب يعجبكم عايزة التقييم