اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

لامار

مشرفي الأقسام
  • عدد المشاركات

    1,307
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    16

كل منشورات العضو لامار

  1. حبيبتي سما احمد ربنا يعزك و يكرمك اخي عاشق الصداقة اشكر مرورك العطر بوركتم جميعا
  2. الرائعة سما احمد الغالية فقيرة الى الله نور الموضوع و بارككن المولى
  3. جزيت الفردوس الاعلى جدا رائع كالعادة طبعا
  4. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فإن شهر رمضان ربيعُ السَّنة، وغُرة الشهور، ودُرة الأيام؛ فيا له من ضيف كريم، يغيب عنا أحدَ عشر شهرًا، ويبقى فينا أيامًا معدودات. واشوقاه إلى رؤية هلاله! واشوقاه إلى صوم نهاره! واشوقاه إلى قيام ليله! واشوقاه إلى جناته التي فُتِّحت! واشوقاه إلى حسناته التي ضوعفت! واشوقاه إلى ليله الذي أسرجت فيه المصابيح! واشوقاه إلى صلاة التراوايح! واشوقاه إلى ليلة القدر! فيا أيها المشتاق ادع الله أن يبلغك الشهر؛ فمَن بلَّغه الله -سبحانه وتعالى- الشهر فقد مَنَّ عليه بنعمة عظيمة، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: «كَانَ رَجُلانِ مِنْ بَلِيٍّ حَيٌّ مِنْ قُضَاعَةَ أَسْلَمَا مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَاسْتُشْهِدَ أَحَدُهُمَا، وَأُخِّرَ الآخَرُ سَنَةً، قَالَ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ: فَأُرِيتُ الْجَنَّةَ، فَرَأَيْتُ الْمُؤَخَّرَ مِنْهُمَا، أُدْخِلَ قَبْلَ الشَّهِيدِ، فَتَعَجَّبْتُ لِذَلِكَ، فَأَصْبَحْتُ، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، أَوْ ذُكِرَ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (أَلَيْسَ قَدْ صَامَ بَعْدَهُ رَمَضَانَ، وَصَلَّى سِتَّةَ آلافِ رَكْعَةٍ، أَوْ كَذَا وَكَذَا رَكْعَةً صَلاةَ السَّنَةِ؟)» (رواه أحمد، وقال الألباني: حسن صحيح). ويا أيها المشتاق، قم واستعد لاستقبال الضيف؛ فما بقي من الأيام لا يكفيك، فقد كان سلفنا الصالح يستقبلونه بستة أشهر، يدعون الله أن يبلغهم إياه، وهم على ما كانوا عليه من الاستقامة، فما بقي لا يكفي مثلي ومثلك؛ ممن طالت غفلته، وغلبته شهوته، وغره شيطانه، وألهته دنياه! وسوف أضع بين يديك خطوات عملية عساها تحقق لك المقصود، وتصل بك إلى أملك المنشود: 1- اغسل قلبك بدموع التوبة، وبَرد الخشية، وثلج الإنابة، ونقه من آثار الذنوب كما تنقي ثوبك من القذر. عجيب شأني وشأنك، نرى الغبار على ثيابنا؛ فنبذل الوسع في تطهيرها، ونعمى عن مثل القار في قلوبنا. 2- تذكر ذنوبك بعد رمضان الماضي، وهَبْ كل ذنب منها حجر، اجمع الآن حجارتك، واحملها... هل تستطيع؟! {وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالا مَعَ أَثْقَالِهِمْ} [العنكبوت:13]. ألق ذنوبك بدمع الندم، وأغرقها في بحر {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر:53]. 3- إذا كانت هذه هي أيام الزرع؛ فطهر تربة قلبك من الشرك والنفاق، والرياء، والعجب، والحسد، والحقد، وآثار الذنوب؛ فأنى يرجى لبذر فلاح والتربة مليئة بالمهلكات {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور:31]. حَدِّث نفسك: "لئن أشهدني الله الشهر لأصومن صيام مودع". 4- أتذكر إخوانك الذين صاموا معك العام الماضي؟! لقد عاجلهم الموت، فأعيانهم مفقودة، وأماكنهم في مساجدهم خالية، وسيأتي رمضان ولن يجدهم، ولا ضمان لك؛ فاصدق في عزمك {فَإِذَا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ} [محمد:21]. {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا} [الأحزاب:23]، لقد نزلت في أنس بن النضر لما قال: "لئن أشهدني الله مشهدًا آخر ليرين الله ما أصنع"! 5- ارفع همتك في العمل الصالح؛ فأحكم الفرائض، وأكثر من النوافل، وقم الليل، ورتل القرآن، وأنفق وتصدق، وتعلم وعلِّم، وانصح وذكِّر. كان أبو مسلم الخولاني قد علق سوطًا في مسجد بيته، يؤدب به نفسه، وكان إذا فترت رجله عن القيام يضربها بالسوط، وهو يقول: "قومي.. فوالله لأزحفن بك زحفًا، حتى يكون الكَل منك لا مني"! ويقوم قائلاً: "أيظن أصحاب محمد أن يستأثروا به دوننا؟! كلا.. والله لنزاحمهم عليه حتى يعلموا أنهم خلفوا وراءهم رجالاً"! 6- روِّض حواسك على طاعة الله -تعالى-؛ فدرب عينيك على النظر في الكتاب المنظور: "الكون"، وفي الكتاب المقروء: "القرآن"، ودرِّب سمعك على سماع الحق، ودرب يديك على البذل والفدى، وعوِّد لسانك الذكر، وكف جوارحك عن المعاصي {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً} [الإسراء:36]. 7- اقطع الشواغل عن قلبك في رمضان؛ بقضاء حوائج النفس والأهل قبله؛ حتى لا يضيع عليك وقته الثمين في الشوارع والطرقات ووسائل المواصلات بلا ضرورة. 8- اجلس بين يدي كِتاب أو بين رُكَب مُرَبٍّ؛ لتتعلم أحكام الصيام وآدابه، فمن وجب عليه شيء وجب عليه أن يتعلمه، ولو كانت درجة علمية أو وظيفة مرموقة لا تنالها إلا بتعلم اللغات الأجنبية أو بدورات على الحاسوب لفعلت. 9- حدِّد أهدافك في رمضان؛ فمن حدد أهدافه وخطط لها وسعى في تحقيقها يوشك أن يحققها كلها أو قدرًا كبيرًا منها، فما أهدافك الرمضانية؟ أمسك قلمك، وسجل هذه الأهداف، واسأل نفسك: كيف تحققها؟ وما الوسائل الموصلة إليها؟ 10- أنتَ في شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله؛ فأكثر من الصيام تدريبًا لنفسك، وليكن صومك قبل رمضان برهانًا على محبتك للصيام، ورغبتك فيه؛ ففي مسند الإمام أحمد عن أسامة بن زيد -رضي الله عنهما- قال: «لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنْ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ. قَالَ صلى الله عليه وسلم: (ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ)» (رواه أحمد والنسائي، وحسنه الألباني). أيها المشتاق.. إن اكتحلت عيناك برؤية هلال رمضان؛ فقد صرتَ ومَنْ وجب عليه الصوم على خط سباق آخره «إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يَدْخُلُ مَعَهُمْ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَدْخُلُونَ مِنْهُ فَإِذَا دَخَلَ آخِرُهُمْ أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ» (متفق عليه). فأي الناس إلى الباب أسبق، وأيهما دونه الباب سيغلق؟ اللهم بلغنا رمضان، وأدخلنا الجنة من باب الريان.
  5. قال صلى الله عليه وسلم: «افعلوا الخير دهركم وتعرضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم وأن يؤمن روعاتكم» (رواه: الطبراني، وحسنه الألباني). قال صلى الله عليه وسلم: «أتاني جبريل فقال: يا محمد من أدرك أحد والديه فمات فدخل النار فأبعده الله، قل: آمين، فقلت: آمين، قال: يا محمد من أدرك شهر رمضان فمات فلم يغفر له فأدخل النار فأبعده الله، قل: آمين، فقلت: آمين، قال: ومن ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار فأبعده الله، قل: آمين، فقلت: آمين» (رواه: الطبراني، وصححه الألباني). وقال صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه» (متفق عليه). وقال صلى الله عليه وسلم: «من حُرم خيرها فقد حُرم».لا تكن كالذي دخل السوق بغير مال فليس له إلا المشاهدة والحرمان.. قال تعالى: {وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ} [التوبة: 46].
  6. حديث: «أتاكم شهر رمضان، شهر مبارك فرض الله عز وجل عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء وتغلق أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حُرم خيرها فقد حُرم»(رواه: النسائي وصححه الألباني). قال ابن رجب: "هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم بعضًا بشهر رمضان". كان السلف يدعون الله عز وجل: "اللهم سلمني إلى رمضان، وسلم لي رمضان، وتسلمه مني متقبلاً".
  7. لامار

    اهلا رمضان

    من يُصدّق أن الفاصل الذي يحول بيننا وبين الموسم الأجلّ رمضان = هلال ليس إلاّ ؟! شعبان ثم. رمضان، ما أسرع الأيام !! نعم شهر فقط بل اقل هي الحاجز الزمني بيننا وبين الشهر الكريم. اعتدنا أن نستعدّ متأخرين، وأن نُحاول إدراك ما يمكن إدراكه مستعجلين.. ما ضرنا لو بدأنا بالتأهب الروحي، وبالاستعداد العبادي من الآن..!!؟؟ رمضان.. ما أعظم الشوق إليه، على أن هذا الشوق لا يختلف من شخص لشخص؛ أعني أن الذين شهدوا خمسين أو ستين رمضان لم يدب الملل إلى نفوسهم ولم تنطفئ جذوة الشوق في صدورهم، بل لا يزيدهم مرّ السنين إلا شوقاً ولهفة، وحباً والتياعاً. سرّ الأسرار رمضان، شهر الديانة والصيانة والعبادة والتقوى.. روحانية عامّة، وشعائر قائمة، وذكر وصيام، وبذل وقيام. من الآن لا بد وأن نصطلح مع القرآن الكريم كخطوة أولى، وأقترح كما هي العادة أن نبدأ بقراءة القرآن مضموماً إليه التفسير، قراءة فهم وتدبر، قراءة معانٍ لا حروف.. القرآن باب كل خير، وساحة كل بِر (((كتاب أنزلناه إليك مباركاً)))، (((مبارك فاتبعوه واتقوا)))، وحسب القارئ والعامل والمتدبر أنه يعيش مع الله وفي الله وعند بابه وعلى رِحابه فيستحق عندها أن يكون من أهل الله، أنعِم به من لقب وشرف ونسب. من اليوم نُشرع المصاحف في البيوت، ونتغنى بالقرآن، ونُسابق الزمن، نضم المصحف ونبكي ونعتذر عن الهجر، ونتوب من القطيعة، ونستغفر الله. من اليوم نُجدد الصِلة، ونبرم العهد (((إن العهد كان مسئولاً))). كيف عشنا في عِزلة عنه وهو الروح؟ (((وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا)))؟!! بل كيف صحت منا الأرواح والأجساد وهو الشفاء: (((وشفاء لما في الصدور)))، (((قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء)))؟! كيف لم نشعر بالظلام في غيابنا عنه وهو النور: (((قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين)))؟ من اليوم لا بد أن يكون للقرآن وقت لا نخرمه، وساعة لا يُزاحمه فيها غيره، حتى إذا جاء رمضان فإذا القلوب بالقرآن ندية، وبالآي لينة طرية، عندها فقط يمكن أن نكون، أو نحاول أن نكون، كما أراد الله لنا أن نكون (((هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان)))
  8. اللهم ارزقنا بالألف ألفة وبالباء بركة وبالتاء توبة وبالثاء ثوابا ...وبالجيم جمال وبالحاء حكمه وبالخاء خيرا وبالدال دليلا وبالذال ذكاء وبالراء رحمة وبالزي زكاة وبالسين سعادة وبالشين شفاء وبالصاد صدقا وبالضاد ضياء وبالطاء طاعة وبالظاء ظفرا وبالعين علما وبالغين غني وبالفاء فلاحا وبالقاف قناعة وبالكاف كرامة وباللام لطفا وبالميم موعظة وبالنون نورا وبالهاء هداية وبالواو ودا وبالياء يقينا اللهم صل على محمد و على آل محمد
  9. متميز دوما رائع كالعادة بوركت اناملك
  10. جزاك الله خيرا و بارك الله فيك و اسكنك اعالي الجنان
  11. اللهم بلغنا رمضان و اعتق رقابنا من النيران و اكتبنا في اعالي الجنان و امتنا على الشهادة و الايمان كل عام و انتم الى الله احب و اقرب
  12. آسفة اني متاخرة احسن الله عزاءك و غفر لميتك و الهمكم الصبر و السلوان الى جنات الخلد ان شاء الله
  13. اخواتي الرائعات الغاليات الحبيبات دعوة للجنة نور الفقيرة الى الله اهاب ربي الفراشة الرام زهرة الاسلام بارك الله فيكن و سدد على الحق خطاكن و ربنا يكرمكوا و يعزكوا و يحفظكوا احبكن في الله
  14. الحمد لله كلها اخبار حلوة مبارك ان شاء الله
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..