-
عدد المشاركات
1,307 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
16
كل منشورات العضو لامار
-
رائع جدا ربنا يكرمك و لا ننسى بان الله خلق لنا لسان واحد و اذنان لنسمع اكثر من ما نتكلم جزيت خيرا
-
ابتسامة النبى عليه الصلاة والسلام .. موضوع ممتع ..
لامار replied to بسمة الاقصى's topic in المنتدى الإسلامى العام
صلى الله على محمد صلى الله عليه و سلم بوركت في ميزان حسناتك و جزيت الفردوس الاعلى -
عزيزتي نور اشكر مرورك العطر بوركت
-
بارك الله فيك في ميزان حسناتك ان شاء الله
-
اخواتي بسمة الاقصى و نور اشكر مروركن العطر
-
بارك الله فيك حبيبتي نور اسعدني مرورك
-
اختي ندى نورتي موضوعي بارك الله فيك
-
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد: روى الإمام البخاري رحمه الله في صحيحه معلقا مجزوما به عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَاتَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ . "صحيح البخاري : كتاب أحاديث الأنبياء : باب الأرواح جنود مجندة . قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث : .. قوله : ( الأرواح جنود مجندة إلخ ) قال الخطابي : يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير والشر والصلاح والفساد , وأن الخيِّر من الناس يحنإلى شكله والشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير وشر , فإذا اتفقت تعارفت , وإذا اختلفت تناكرت . ويحتمل أن يرادالإخبار عن بدء الخلق في حال الغيب على ما جاء أن الأرواح خلقت قبل الأجسام , وكانت تلتقي فتتشاءم , فلما حلت بالأجسام تعارفت بالأمر الأول فصار تعارفها وتناكرها على ما سبق من العهد المتقدم . وقال غيره : المراد أن الأرواح أول ما خلقت خلقت على قسمين , ومعنى تقابلها أن الأجساد التي فيها الأرواح إذا التقت في الدنيا ائتلفت أواختلفت على حسب ما خلقت عليه الأرواح في الدنيا إلى غير ذلك بالتعارف . قلت : ولايعكر عليه أن بعض المتنافرين ربما ائتلفا , لأنه محمول على مبدأ التلاقي , فان هي تعلقت بأصل الخلقة بغير سبب . وأما في ثاني الحال فيكون مكتسبا لتجدد وصف يقتضي الألفة بعد النفرة كإيمان الكافر وإحسان المسيء . وقوله " جنود مجندة " أي أجناس مجنسة أو جموع مجمعة , قال ابن الجوزي : ويستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجدمن نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح فينبغي أن يبحث عن المقتضي لذلك ليسعى في إزالته حتى يتخلص من الوصف المذموم , وكذلك القول في عكسه . وقال القرطبي : الأرواح وإن اتفقت في كونها أرواحا لكنها تتمايز بأمور مختلفة تتنوع بها , فتتشاكل أشخاص النوع الواحد وتتناسب بسبب ما اجتمعت فيه من المعنى الخاص لذلك النوع للمناسبة , ولذلك نشاهد أشخاص كل نوع تألف نوعها وتنفر من مخالفها . ثم إنا نجد بعض أشخاص النوع الواحد يتآلف وبعضها يتنافر , وذلك بحسب الأمور التي يحصل الاتفاق والانفراد بسببها . ورويناه موصولا في مسند أبي يعلى وفيه قصةفي أوله عن عمرة بنت عبد الرحمن قالت " كانت امرأة مزاحة بمكة فنزلت على امرأةمثلها في المدينة , فبلغ ذلك عائشة فقالت : صدق حبي , سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فذكرت مثله . انتهى والحديث قد رواه مسلم رحمه الله في صحيحه 4773وقال النووي رحمه الله في شرحه : قوله صلى الله عليه وسلم : ( الأرواح جنود مجندة , فما تعارف منها ائتلف , وما تناكر منها اختلف ) قال العلماء : معناه جموع مجتمعة , أو أنواع مختلفة . وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه , وقيل : إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها , وتناسبها في شيمها .وقيل : لأنها خلقت مجتمعة , ثم فرقت في أجسادها , فمن وافق بشيمه ألِفه , ومن باعده نافره وخالفه . وقال الخطابي وغيره : تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أوالشقاوة في المبتدأ , وكانت الأرواح قسمين متقابلين . فإذا تلاقت الأجساد في الدنياائتلفت واختلفت بحسب ما خلقت عليه , فيميل الأخيار إلى الأخيار , والأشرار إلى الأشرار . والله أعلم
-
الحمد لله مستحق الحمد وأهله، يجزي الصادقين بصدقهم من رحمته وفضله، ويجازي الكاذبين فيعاقبهم إن شاء بحكمته وعدله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له في حكمه، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أفضل خلقه ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ، ومن تبعه في هديه ، وسلم تسليما .. أما بعد : فقد سرت أمراض خبيثة في أمة الإسلام تحصد الحسنات وتجلب السيئات ، يقوم بها مخلوق صغير هو من نعم الله العظيمة ولطائف صنعه الغريبة ، إنه اللسان الذي به تظهر الرفعة والدنو والسقطة والعلو ..وفي بعض المجالس انصرف هذا اللسان إلى مورد خبيث ومزلق خطير محرم ، ألا وهو السخرية والاستهزاء ، ينبئك ذلك عن سوء طوية ، وسواد قلب ، وقلة دين ، قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن } [الحجرات:11] ومعنى السخرية : الاستهانة والتحقير والتنبيه على العيوب والنقائص ، وقد يكون ذلك بالمحاكاة في الفعل والقول ، وقد يكون بالإشارة والإيماء . وأشد أنواع الاستهزاء وأعظمها خطرا : الاستهزاء بالدين وأهله ، ولخطورته وعظم أمره فقد أجمع العلماء على أن الاستهزاء بالله وبدينه وبرسوله كفر بواح ، يخرج من الملة بالكلية . قال شيخ الإسلام ابن تيمية : إن الاستهزاء بالله وآياته ورسوله كفر يكفر صاحبه بعد إيمانه. ولقد تفنن في أنواع السخرية والاستهزاء ، فهناك من يهزأ بالحجاب ، وآخر من يسخر بتنفيذ الأحكام الشرعية ، ولمن أمر بالمعروف ونهى عن المنكر نصيب من ذلك .. كما أن سنة نبينا محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام أيضا لها نصيب من مرضى القلوب ، فظهر الاستهزاء باللحية وقصر الثوب وغيره . في جواب اللجنة الدائمة للإفتاء على ( من قال لآخر : " يا لحية " مستهزئا ) : إن الاستهزاء باللحية منكر عظيم فإن قصد القائل بقوله : " يالحية " السخرية فذلك كفر ، وإن قصد التعريف فليس بكف ر، ولا ينبغي أن يدعوه بذلك . ولنعلم خطورة الاستهزاء على دين الرجل .. فلنستمع إلى ما يتلى في سورة التوبة قال تعالى : { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وءايته ورسوله كنتم تستهزءون ، لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين } [التوبة: 65، 66] وقد ورد في سبب نزولها أن رجلا من المنافقين قال : ما أرى قراءنا هؤلاء إلا أرغبنا بطونا ، وأكذبنا ألسنة ، وأجبننا عند اللقاء . فرفع ذلك إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - فجاء إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم- وقد ارتحل وركب ناقته فقال يا رسول الله : إنما كنا نخوض ونلعب فقال صلى الله عليه وسلم : { أبالله وءايته ورسوله كنتم تستزءون } إلى قوله { مجرمين } وإن رجليه لتنسفان الحجارة ، وما يلتفت إليه رسول الل ه- صلى الله عليه وسلم - وهو متعلق بنسعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وثابت من سيرة رسول الله – صلى الله عليه وسلم - أنه أرحم الناس بالناس ، وأقبل الناس عذرا للناس ، ومع ذلك كله لم يقبل عذرا لمستهزيء ، ولم يلتفت لحجة ساخر ضاحك . ولعلك - أخي - لاحظت في الآية الكريمة أن الله شهد لهم بالإيمان قبل الاستهزاء فقال : { قد كفرتم بعد إيمانكم } قال ابن الجوزي : في زاد المسير: وهذا يدل على أن الجد واللعب في إظهار كلمة الكفر سواء . وقال الشيخ السعدي - رحمه الله -: إن الاستهزاء بالله ورسوله كفر يخرج عن الدين ، لأن أصل الدين مبني على تعظيم الله وتعظيم دينه ورسله ، والاستهزاء بشيء من ذلك مناف لهذا الأصل ومناقص له أشد المناقضة . وقال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله : ومن الناس ديدنه تتبع أهل العلم لقيهم أو لم يلقهم ، مثل قوله : المطاوعة كذا وكذا. فهذا يخشى أن يكون مرتدا ، ولا ينقم عليهم إلا أنهم أهل الطاعة .. ولقد فضح الله تعالى موقف المستهزئين بالمؤمنين وبين المراتب في الدار الآخرة فقال تعالى : { زين للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين آمنوا والذين اتقوا فوقهم يوم القيامة والله يرزق من يشاء بغير حساب } [البقرة: 212] و البعض إذا قيل له هذا من باب الاستهزاء بالدين، قا ل: نحن لم تقصد الدين ، ولم نقصد الرجل بذاته ، بل نمرح ونمزح .. وما علم إلى أين يؤدي به هذا المرح وذاك المزاح ؟؟؟ إنه خزي في الدنيا وعذاب في الآخرة . هلاك ودمار في العاجلة . وعذاب مقيم في الآجلة . قال الله تعالى : { قال اخسئوا فيها ولا تكلمون ، إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا ءآمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين ، فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون ، إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم الفائزون } [المؤمنون:108-111] والسخرية والاستهزاء للشخص العادي نوع من أنواع الأذى والتعدي ، فما بالك إذا كان من المؤمنين أو المؤمنات ، والملتزمين والملتزمات . قال الله جل وعلا : { والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا } وهذا اللسان الصغير الذي خلقه الله عز وجل للطاعة والعبادة قد يودي بصاحبه إلى المهالك ، خاصة إذا كان يطلق بدون تحفظ ولا تحرز ، فتراه يغمز هذا ، ويلمز ذاك .. ومن تأمل في حال البعض رأى أن هناك مجالس طويلة قامت على الضحك والنكت الساذجة ، يقول رسول الله- صلى الله عليه وسلم - محذرا ومبينا عظم الأمر وخطورته « إن الرجل ليتكلم بالكلمة ليضحك بها جلساءه يهوي بها من أبعد من الثريا » [رواه احمد] واحذر أخي المسلم الجلوس في مجالس يعصى الله عز وجل فيها ، فإنه تعالى يقول : { وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم ءايت الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا } [النساء:140] وعليك الإنكار عليهم مع القدرة ، أو القيام مع عدمها . واجعل أمام عينيك هذه الآية : { ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد } [ق:18] واحرص على حفظ لسانك ففي الحديث : « ...وهل يكب الناس على وجوههم - أو على مناخرهم - إلا حصائد ألسنتهم » [رواه الترمذي] طهّر الله ألسنتنا ، ونزه أسماعنا عن كل ما يشين ، والحمد لله رب العالمي
-
تخيل أن لديك كأس شاي مر، وأضفت إليه سكرا. ولكن لا تحرك السكر، فهل ستجد طعم حلاوة السكر ؟، بالتأكيد لا. أمعن النظر في الكأس لمدة دقيقة. وتذوق الشاي هل تغير شي ! هل تذوقت الحلاوة ؟ أعتقد لا. ألا تلاحظ أن الشاي بدأ يبرد ويبرد وأنت لم تذق حلاوته بعد؟ إذن محاولة أخيرة ضع يديك على رأسك ودر حول كاس الشاي وادعُ ربك أن يصبح الشاي حلواً إذن . .. كل ذلك من الجنون ... وقد يكون سخفاً . .. فلن يصبح الشاي حلواً . .. بل سيكون قد برد ولن تشربه أبداً وكذلك هي الحياة ... فهي كوب شاي مر والقدرات التي وهبك الله إياها والخير الكامن داخل نفسك هو السكر ... الذي إن لم تحركه بنفسك فلن تتذوق طعم حلاوته وإن دعوت الله مكتوف الأيدي أن يجعل حياتك أفضل فلن تكن أفضل إلا إن عملت جاهداً بنفسك .. وحركت إبداعاتك بنفسك لذلك اعمل ... لتصـل ....... لتنجح لتصبح حياتك أفضــل . .. وتتذوق حلاوة إنتاجك وعملك وإبداعك فتصبح حياتك أفضل شاي يعدل المزاج
-
الفجر آت و الصبح قريب بارك الله فيك
-
حبيبتي ندى اسعدني مرورك و بارك الله فيك
-
الف مبارك ان شاء الله بجد فرحنالك و جعله سببا في طاعة الله و اسال الله ان يعينك على سداد ثمنه و ان يرزقك من حيث لا يحتسب و اتقي الله فانه حتما سيرزقك
-
ايها الشباب هل تعرفون كيف الوقوع في طريق المعاكسات؟؟
لامار replied to نـــــــــــور's topic in منتدى الحوار العام
اللهم استرنا فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض عليك بوركت -
د. محمد عبد الرحمن يكتب: رسالة إلى الشباب
لامار replied to دعوه للجنه's topic in المنتدى الإسلامى العام
بارك الله فيك و جزاك خيرا ان شاء الله -
ما اعظم الاسلام فالحمد للله و كفى به من نعمة بارك الله فيك في ميزان حسناتك ان شاء الله
-
اصبت الواقع و احسنت الطرح بارك الله فيك
-
اسعدني مرورك نور في ميزان حسناتك ان شاء الله
-
باين انك طباخة ماهرة مش رح صدق بلا ما تعزمينا
-
بيـــــتزا بشكــــل مختلــــــف ان شاء الله تعجبكم
لامار replied to نـــــــــــور's topic in مطبخ ياللا يا شباب
يميميميميميم بارك الله فيك شو مش حتعزمينا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -
بارك الله فيك
-
قصة لعجوز كان يودع 5000 جنيه يوميا في البنك لمدة شهرين ؟؟؟
لامار replied to ali desoky's topic in منتدى الفكاهه والنكت
-
اللهم لا تفتننا بعد اذ هديتنا بارك الله فيك
-
الفجر آت و الصبح قريب بارك الله فيك