october
Members-
عدد المشاركات
16 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
كل منشورات العضو october
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعلم أنني وكالعادة أتأخر عليكِ في سرد آخر أخباري ولكن لست أدري ما بي! هل حقًا صدمت؟! هل حقًا خُدعت؟! هل حقًا تعلقت!! سوف أسرد عليكِ ما جرى منذ أن تركتكِ المرة السابقة كان من المفترض أن يأتوا إلينا في ذلك اليوم وأننا -أنا ووالدتي- سهرنا لنعد الغداء أولاً نسيت أن أضع السمك بالثلاجة وتركته خارجه ففسد ثانيًا أعدت والدتي طعام آخر بدلا عنه ثالثًا جاءوا متأخرين رابعًا وآه من رابعًا هي ما صدمني ربما فقط شعرت أن كبريائي جُرح ربما شعرت وكأن كرامتي إهتزت ربما شعرت وكأنني صُفعت على حين غفلة لم يكن هناك شيء يجعلني أبني آمال ولكنني ودون أن أشعر- أو ربما شعرت وتجاهلت الشعور- تعلقت ليس بشيء ولكن يكفي أنني تعلقت بفكرة وكان يجب ألا أتعلق بها بعد أن انتهينا من تناول الطعام وجلسنا معهم في حجرة الضيافة وأخذ كل طرف يتحدث بما لديه شيئًا فشيئًا شعرت بأن هناك حلقة مفقودة أو ربما لم يكتمل العقد من البداية وتداركت الموقف باسترسال الحوارات إنه لم يكن آتٍ إليَّ لقد كانوا لدينا ليخبروننا بعزمه على الإرتباط لم أكن أنا المقصودة إذًا هل حقًا فسرت ما قيل سابقًا على هواي هل حقًا كنت موهومة لهذه الدرجة آسفة يا مفكرتي العزيزة فقد شغلتك وملأتك بكلام وأحداث لا تفيد لقد أقحمتك معي في تفاهات لم يكن يتوجب عليَّ تخيلها كم أنا صغيرة في نظر نفسي؟! كيف لم أتمكن من حكم تخيلاتي ولكن قدر الله وما شاء فعل لعله خير كل ما حدث لكن حقًا لست أدري ولازالت غصة في حلقي تكاد تنغص عليَّ العيش ولكن طالما أنني من وضع هذه الغصة فعليَّ تجاوزها أستغفرك ربي وأتوب إليك الله لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
-
اشكرك جزيلا يا دعوة على المتابعة وان شاء الله الموضوع يكون خير وشكرا على ردك الجميل تحياتى
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صدقي أو لا تصدقي يا مفكرتي العزيزة-أنا نفسي لايمكنني التخيل-كالعادة أسمع صوت والدتي وهي تتحدث في الهاتف لساعات وتختلف نبرات صوتها على حسب إنفعالاتها فتارة تضحك وتارة تندهش وتارة تؤيد وتارة تجامل،لايوجد جديد ولكن صوتها هذه المرة دعاني للتساؤل إلى من تتحدث فعباراتها لاتكاد تكتمل (الله يخليكي-الله يكرمك- ربنا يقدم اللي فيه الخير-إن شاء الله- بإذن الله-ربنا يسهل-حاضر-حاضر-الله يخليكي-لاولا يهمك كل شيء نصيب-لالامتقوليش كدة-تنوروا باذن الله) عبارات تدعو للشك وتثير الفضول، مبهمة ولكنها تحمل في طياتها أطراف معان حسنًا بعد أن أنهت والدتي المكالمة لم أستطع السيطر على فضولي ذهبت إليها مباشرة وسألتها عمن كانت تتحدث إليه فنظرت إليَّ نظرة ذات مغزى وقالت (بتسألي ليه؟) فدفعتني نظرتها إلى الإبتسام وقلت لها (عادي يعني) فردت كمن تريد أن تستمتع برؤية فضولي (مفيش دي مرات صاحب بابا) آااااااااااه من الفضول وخاصة إذا كان من أمامك يتعمد إثارة فضولك رددت (أيوة يعني كانت عوزة إيه؟!) فأجابتني (عادي بتقول إنهم عزمين نفسهم على الغدا عندنا بكرة) أنا وبكل دهشة لم أكن أتخيل الرد (نعم! بكرة! ليه؟! يعني بمناسبة إيه؟! لأ مش قصدي لكن إشمعنى؟!) والدتي كمن تريد أن توقعني في الكلام (إنتي مهتمة ليه؟!ييجو بكرة ييجو بعده ميجوش خالص تفرق معاكي؟!) أنا (لأ مش هتفرق بس إستغربت كان المفروض إنهم عزمنا والعزومة إتأجلت وبعدين بكرة هنلحق نعمل إيه؟) والدتي كمن تريد أن تنهي الكلام على هذا القدر حتى وقت آخر (أيا كان ربنا يسهل هي قالتلي إن عمو إتصل ببابا وإداله فكرة وربنا يسهل ونلحق نعمل حاجة) لست أدري لم أرتح لهذا الرد ولكن فكرت لو أنني أطلت في الحوار ربما سيحرجني هذا أكثر ثم لماذا أظهر إهتمامي بهذا الموضوع لهذه الدرجة ضيوف مثل أي ضيوف عاد والدي من العمل وذهب ووالدتي لشراء بعض الأغراض لزوم غداء الغد وعادا وقد تبضعا كمية لابأس بها من الأغراض أدركت من محتواها أن غداء الغد سيكون أصناف بحرية فسألت والدتي (وليه كل ده؟) فقالت لي وكلامها يحمل مغزى (الغالي يحب الغالي) ما علينا أنهيت الحوار وحملت الأغراض إلى المطبخ -أاااااااخ أمي تتعمد إثارة فضولي وشكوكي- وبدأت في إعدادها وأمي سهرنا طوال الليل في إعدادها وتجهيزها ليوم غد لتكون جاهزة على الطهي لا أحب هذا الشعور لماذا تلعب والدتي بأعصابي لا أحب أن أتعلق بالحبال الذائبة لست أدري ولا أريد التفكير مجددًا في هذا الأمر ولكنني لا أستطيع الإستسلام للنوم عقلي لايكاد يتوقف عن التفكير حسنًا سأحاول النوم على أية حال لا أريد الظهور بمظهر المرهقة أمام الناس تصبحين على خير يا مفكرتي العزيزة على الرغم من أننا بالفعل في الصباح يا رب اجعل اليوم يمر سالمًا يا رب استر
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وربما طال الفراق ولكنه ليس نهاية الطريق فكلما تستمر أنفاسي وكلما لم يجف قلمي وكلما وجدت الأوراق كلما أتيت إليكِ مفكرتي الغالية ولن افسر كم اشتقت لكِ فأنتِ تعلمين قدر شوقي وسبب غيابي وقفت معكِ المرة الماضية عند تحديد الموعد ذلك الموعد الذي لم يكتب له الحدوث فكلما سارت الحياة كلما زادت حياتنا مواقف ومشاهد تم تأجيل الموعد بسبب حالة وفاة حدثت لدينا والى وقتنا هذا لم يحدد موعد جديد لهذا الغداء المزعوم كما لو كانت رسالة من ربي ألا تبني آمال على سراب ولا تسكني قصور الخيال فلقد كنت على وشك التعلق بشيء من السراب ولكن أفاقتني الظروف فترة شبه عصيبة مرت بي ولكنها ولله الحمد تمر كما يمر عمرنا وكلما طلت عليّ بشيء من الذكريات ولكنها تمضي إذا كانت أعمارنا تمر فهل للأحداث ألا تمر؟! رأيته هذه المرة ولكنه لم يلحظني فقد مر أمامي بسيارته الخضراء وأظن أنه لم يلحظني توالت المكالمات التليفونية ما بين والدي ووالده فهو صديقه من زمن وتجري حواراتهما ما بين أعمالهما معًا المستقبلية وبين ذكرياتهما القديمة إنها حقًا عائلة محترمة سررت بمعرفتهم أدام الله علينا المعرفة الحسنة وإلى موعد يا أعز المحببات إلى قلبي مفكرتي الغالية أستغفرك ربي وأتوب إليك
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعرف أنني دومًا أتأخر عليكِ في سرد جديد أخباري يا مفكرتي العزيزة ولكن ما عساي أن أفعل عندما تمر الأيام رتيبة دون أحداث هكذا مرت أيام الفترة الماضية دون جديد أخرج للجامعة أتلقى المحاضرات أعود إلى المنزل بعد عناء الطريق أتناول الغداء مع أبي وأمي أجلس بعض الوقت في قضاء بعض أموري ثم أنام وهكذا لكن اليوم كان مختلف من الواضح أنني لم يعد لي معكِ سوى سيرة هذه العائلة إتصلت زوجة عمي بوالدتي اليوم وأخبرتها بأنها تريد أن تذيقنا من أطيب الأصناف التي تعدها على سبيل رد عزومة والدتي لهم وافقت والدتي وكان الموعد الجمعة القادمة كما تطرق الحديث للقائي بإبنها وأنها سعدت عندما علمت بأنني رفضت أن يوصلني وأخذت تمدح في أخلاق عجبًا ومن أين أتيت أنا بهذه الأخلاق مؤكد من والديا!! ونعود لطبع الأمهات أتتني والدتي في غرفتي وقصت عليَّ كل ما دار في المكالمة وأخذت تفترض الإفتراضات -ماذا لو كانت زوجة عمكِ تلمح لنا عن إبنها!،أريدك أن تكوني متألقة الجمعة القادمة، إحرصي دوما على تصرفاتك- وكثيرًا من مثل هذه النقاشات كم أحب والدتي فهي على فطرتها كثيرًا لم يغييرها الزمن وما يحويه من مواقف وغيرها ولكنها حقا نسيت أو تناست، ما الذي يدفعهم للتفكير في فتاة لازالت طالبة بعد! غير أنهم لم يعرفوننا سوى من خلال صداقة والدي لوالده بالإضافة إلى أنني لست رائعة الجمال كما أنه ليس من المنطقي ألا يكون له أي علاقات أو أن يكون مرتبط بالفعل فهو شاب ناجح مثقف محترم جذ...... يالك من عقل وقح! عفوًا يا مفكرتي ولكن ليس منطقي أبدًا أن يكون شاب في مثل عمره ولا يكون له قصة حب أو إرتباط بالفعل وحتى لو لم يكن لن ينجذب لفتاة يراها لأول مرة ولفترات متباعدة بالطبع أخذت أتذكر أول لقاء وباقة الزهور وألقيت عليها نظرة وكذلك موقف الجامعة وكيف تكلم معي وأخذت أحلل المواقف من وجهة نظري مرة ومن وجهة نظر والدتي مرة لماذا يا والدتي جعلتني أفكر بهذه الطريقة أرأيتني مرتاحة البال كي تشغلينه لي؟! أستغفرك ربي وأتوب إليك الله لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم لا تكلني لنفسي طرفة عين ولا أقل من هذا وأصلح لي شأني كله
-
اشكرك لامار على المتابعة وكل شئ بامر الله هيكون تمام
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرت الأيام وشبه نسيت اللقاء الأول وذهبت إلى الجامعة مع صديقتي وكان أول أسبوع من الدراسة وغالبًا يكون أسبوع شبه خالٍ من المحاضرات ولكننا حرصنا على الذهاب لمتابعة بعض الأمور مثل الجدول و معرفة المواد والمحاضرين وهكذا ولم يكن هناك كثير من طلبة دفعتنا حاضر في هذا اليوم، كنا بضع عشرات فقط وكما توقعنا لم يأت محاضر المحاضرة الأولى وإنتظرنا المحاضرة الثانية فإذا بالمحاضر قد جاء وأعطانا بعض مقطتفات عن المقرر كنوع من التقديم للمادة والتمهيد لها وأثناء المحاضرة استأذن شخص ودخل ليتكلم مع المحاضر يا إلهي لم أكن لأتخيل أنه هو لأول وهلة لم أعرفه ولكن سرعان ما تذكرت هذا الوجه ولكنه كان أكثر جدية اليوم قال ما قاله للمحاضر وخرج وفي طريقه للخروج لمحني وكنت جالسة في أول صف لست أدري ما الذي جاء به إلى هنا؟ وماذا قال لمحاضرنا وما علاقته به من الأصل؟! ما علينا بعد إنتهاء المحاضرة وكانت آخر محاضرة في هذا اليوم خرجت أنا وصديقتي كان عندنا بعض مشاوير نقضيها بعد الإنتهاء من اليوم ونحن في طريقنا للخروج من باب الجامعة وجدته واقفًا أمام عربة خضراء اللون ابتسم لي وحياني بإيماءة رأسه وكذلك فعلت أنا طلب مني توصيل سلامه لوالدي ووالدتي ودعاني ليوصلني ولكني بالطبع رفضت؛ ماكان لي أن أركب مع رجل غريب.. وكذلك لم أكن متجهة للمنزل أصلاً ولم يلح هو عليّ في الطلب إذ أنه كان يعرض عليّ من منطلق الذوق وهو يعلم جيدًا أنني لن أقبل بهذا العرض عدت إلى المنزل بعد أن قضيت كل أغراضي -أنا وصديقتي- وبالطبع لم أنجُ من أسئلتها المتلاحقة عن هذا الرجل وقد أخبرتها أنه ابن صديق والدي ليس أكثر وعندما عدت إلى المنزل قصصت على والدتي ما حدث وأوصلت لهم سلامه وكطبيعة كل الأمهات تابعت –والدتي- مع بعض العبارات المتوقعة كمثل (والله فيه الخير) (بس انتِ طلعتي جدعة إنك مركبتيش) (لو كنتي ركبتي كنت قطعت رقبتك) على سبيل المزاح ليس إلا يا إلهي لثانِ مرة يُنسيني سوء تركيزي بعض الأمور كان يجب أن أخبره بصورته التي معي ......... لالا، لم يكن يجب.. هكذا أفضل؛ لقد أعطيتها لوالدي وهو يتصرف ليس لي شأن في ذلك ولكن ما الذي جعله يأت هذا اليوم؟! ولماذا يشغلني الأمر!! أعتقد أن مجرد بدء علاقات جديدة والتعرف إلى أُناس جدد يأخذ حيز من التفكير بعض الوقت وسرعان ما يذهب مع الوقت إذن فقد انتهى الأمر. كان اليوم ممتع على الرغم من كثرة السير الذي سرته أنا وصديقتي لشراء أغراضنا سلامي الأن يا مفكرتي العزيزة ولي عودة معكِ قريبًا بإذن الله
-
الله يخليكى يارب واتمنى انها تعجبكم القصة يارب وان شاء الله تعالى مش هيكون فيها شئ مخالف بس المخالفات اللى انتى كاتبها نسبية جدا .. اعتقد الاهم انها لا تسئ الى الدين الاسلامى كدا اعتقد يبقى الكلام معقول اوى وشكرا على المرور
-
ههههههههههههههههههههههههه لا جامدة بامانة
-
هههههههههههههههههههه مسخرة والله الستات دول اساسا يجننوا بلد ربنا يارب يتوب علينا بقى ويبعدهم عنا يارب
-
فى قصة ان شاء الله تعالى انشرها هنا لكاتبة باذن الله مميزة جدا اسمها درُنا اتمنى من محبى القراءة ابداء اراءهم فيها
-
فى قصة ان شاء الله تعالى انشرها هنا لكاتبة باذن الله مميزة جدا اسمها درُنا اتمنى من محبى القراءة ابداء اراءهم فيها
-
بسم الله الرحمن الرحيم كان يوم الأمس حقًا مرهقًا إنتهيت لتوي من إعادة المنزل لصورته المستقرة أنا وأمي بعد رحيل العائلة على الرغم من الإرهاق الشديد الذي أُعاني منه إلا أنني سعيدة جدا يالها من سعادة غامرة أشعر بها ولا أدري مصدرها أو ربما أدري ولكن ... لالا،لا أدري يا إلهي وضعت يدي في جيب سترتي فوجدت الصورة أجل إنه هو كم هو .......... ! لايجب أن تكون هذه الصورة في حوذتي الأن أجل وضعتها في محفظة والدي فليعيدها لصاحبها فقد نسيها معي ولكن على الرغم من كل شيء لقد كانوا أُناس طيبون فلقد أحببتهم كما لو كنت أعرفهم منذ زمن ليتهم يأتون إلينا كل يوم آه نسيت باقة الزهور كم هي جميلة ورقيقة، ولكن مهلاً مهلاً ما هذا التسيب؟! كيف له أن يهديني باقة ورد هكذا دون سابق معرفة أو صلة قرابة ما كان لي أن أقبلها ولكن كيف لي أن أرفض هدية بمثل هذه الرقة وخاصة أنها كانت بعلم والديا سوف أحافظ عليها ولن أتركها لتتلف سوف أجففها وأحتفظ بها فهي أول هدية تأتيني خصيصًا دون مناسبة ياااااااه أخذتني أفكاري ونسيت النوم يجب أن أقوم لأصلي ركعتي قيام الليل ولأنتظر صلاة الفجر يا إلهي أستغفرك عن كل ذنب فعلته في يومي سواء أكنت قاصدة أو غير قاصدة وأتوب إليك اللهم تقبل توبتي إلى اللقاء يا مفكرتي العزيزة فلي موعد مع إلهي أراكِ لاحقًا هذه القصة عبارة عن عدة اجزاء .. كاتبهتا كاتبة اسمها درُنا صاعدة سوف اقوم بانزالها هنا باذن الله تعالى لعلها تعجبكم يارب
-
هههههههههههههههههه لا صور تحفة بصراحة
-
صعب فزورة فى العالم اتحدى لو حد عرف الحل
october replied to amoura's topic in منتدى الفوازير والألغاز
:angry: هو كدا بقى اسمه الاسطى رخامة ال السواق اسمه ايه ال -
انا اخترت حصان !!