الأخبار قام بنشر June 16, 2020 قام بنشر June 16, 2020 قالت دار الإفتاء المصرية، في بيان لها اليوم، إن الملحدين ليسوا على درجة واحدة من الإلحاد، فالبعض منهم يكون لديه مشكلة معينة ولكنها يسيرة وبمجرد النقاش العلمي معه من قبل المتخصصين وإزالة اللبس في الفهم الموجود لديه يرجع عن أفكاره، موضحة أن الإلحاد ظاهرة تحتاج إلى العلاج من قبل المتخصصين.وأضافت الدار عبر الفيسبوك أن البعض من الملحدين يكون عنده مرض نفسي وهذا لا بد من إحالته مباشرة إلى الأطباء النفسيين لعلاجه، والبعض لديه فكر وعلم ويحتاج إلى مناقشة علمية هادئة قد تستمر لفترة طويلة من الزمان حتى يصل في النهاية إلى الحق والحقيقة.وأوضحت أن الأديان السماوية جميعها رافضة لمسألة المثلية الجنسية باعتبار ذلك خروجًا عن القيم الدينية الراسخة عبر تاريخ الأديان كافة.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts