مصطفى بهجت 2 قام بنشر March 29, 2009 من الطبيعي أن لدى كل إنسان رغبات يطمح لبلوغها، وأهدافاً يعمل على تحقيقها فوق أرض الواقع. وإن من الممكن أن ينجح الإنسان في الوصول إلى ما يصبو، ومن الممكن أن يفشل. وأن أفعال الناس إما أن تكون عفوية لا قصد من ورائها، أي صدرت عنهم كردة فعل أو فعل ابتدائي بريء عن أي قصد، وإما أن يقوم الإنسان بتلك الأفعال عن قصد دفين في نفسه ولتحقيق أهداف معينة لديه. وأن تلك المقاصد والغايات، أو الوسائل الفعلية المُمَارسة لتحقيقها، قد تكون ذات صفات قبيحة شريرة ممقوتة أو ذات صفات حميدة سامية محبوبة. وأن الإنسان «الطبيعي» و«السوي» في قدراته العقلية العادية والأساسية، لديه قدرة «فطرية» و«غريزية» على التمييز بين صنفي صفات مقاصد وأفعال الناس. وأنه حينما يقوم الإنسان، المستجمع في كل وقت لقدراته الذهنية، أي من ذوي «الأحلام والنُهى»، بتأمل أفعال إنسان ما، أو مجموعة من الناس، فإن لديه قدرة على رؤية، بل وإدراك، جوانب من الأسباب الخفية والمكنونة التي تُحفز وتدفع هذا الإنسان إلى فعل تلك السلوكيات أو التصرفات. وفي العالم هناك «مغامرون» في تصرفاتهم الهوجاء وغير المدروسة عواقبها، وممن لا يتحملون مسؤولية أفعالهم ونتائجها على أنفسهم وعلى الغير، وبالمقابل هناك «العقلاء». وقبل أن نسأل: متى يكتسب أحدنا «حسّ» معرفة «الخبيث» الأرعن من المقاصد تلك، و«الحميد» الحكيم منها؟، يكون السؤال الأهم: متى يبدأ الإنسان الطبيعي التحلي بـ «ملكة» فهم وإدراك أن أفعال الناس وتصرفاتهم منها ما هو عفوي ومنها ما تُوجد من ورائه أهداف وغايات ومقاصد ؟ ولأن النفس لها طبّ وعلم، فإن ما يقوله الطب النفسي في هذا الجانب، يستحق أن يُعرض، خاصة إن كان نتيجة للتجربة العلمية المشاهدة. وإلى فترة قريبة، كانت نتائج الدراسات الطبية النفسية تقول كلاماً مفاده أنه عند النظر إلى التصرفات والأفعال، فإن الطفل في عمر ما بين 15 و18 شهراً، أي أقل من عمر سنة ونصف، لديه القدرة على التفريق بين الأهداف والدوافع وبين التصرفات والأفعال. ولكن ما توصل إليه الباحثون النفسيون من جامعة متشيغن بالولايات المتحدة، المنشور في عدد فبراير الحالي بمجلة «سايكولوجيكال ساينس»، يقول إن الطفل في عمر 10 أشهر، هو مثل الشخص البالغ، لديه القدرة على فهم أن هناك نية وقصداً وأهدافاً من وراء قيام إنسان بفعل ما. وأن الطفل الصغير هذا يُدرك وجود قصد وهدف لدى منْ يقوم بالفعل أمامه، حتى حينما تكون تلك الأهداف غير واضحة أو جلية له، أي حين رؤيته لشخص يقوم بفعل شيء ما دون تحقيقه نتيجة من وراء القيام بذلك الفعل. بينما الأطفال الأصغر، أي في عمر حوالي 8 أشهر، يحتاجون إلى معلومة «النتيجة»، كي يُدركوا ما هو القصد والهدف من وراء قيام شخص ما بفعل ما. أي إنهم لا يستطيعون استنتاج أن ثمة قصداً، من ذاك الفعل، طالما لم يروا نتيجة لقيام الشخص بذلك الفعل. ورأى الباحثون أن الإنسان يتطور في قدرات فهم تصرفات وأفعال الناس التي يُشاهدها أو يسمع عنها. وفي البداية، في الطفولة المبكرة جداً، نكون «سطحيين» في فهمنا لتلك الأفعال. ثم مع الوقت نكتسب ملكة إدراك أن أفعال الناس وتصرفاتهم إنما تصدر عن بواعث داخلية فيهم، كتحقيق المكاسب أو تفاعل العواطف أو تلبية احتياجات الاعتقادات. ولكي نجتاز ونعبر بمهارة بحر الأمواج المتلاطمة في اتجاهات شتى لمجتمعات الناس الذين نتعامل معهم بشكل مباشر أو غير مباشر، ونبلغ مرحلة «تحقيق ما نريد نحن»، علينا أن نُدرك ونفهم الدوافع الداخلية لتصرفات الناس المحيطين بنا. وخلال الدراسة قام الباحثون بتجارب من عدة مراحل على مجموعات من الأطفال بعمر 8 و10 و12 شهراً. وتضمنت التجارب ملاحظة نوعية متابعة ورد فعل هذه المجموعات من الأطفال المتفاوتين في العمر لرؤية شخص يقوم بأربعة سيناريوهات مختلفة لفعل «محاولة الوصول إلى كرة والإمساك بها». منها سيناريوهان للنجاح وللفشل في الوصول مباشرة إلى الكرة والإمساك بها، وسيناريوهان للنجاح وللفشل في محاولة نفس الشخص الالتفاف لتجاوز عائق بين يده وبين الكرة. وتم تقسيم الأطفال إلى مجموعتين، كل منها تضم مختلف مراحل العمر الثلاث. وفي المرحلة الأولى من التجربة، عرض الباحثون على المجموعة الأولى مشاهد محاولة الشخص تجاوز الحاجز ونجاحه في الإمساك بالكرة. وعرضوا على المجموعة الثانية مشاهد فشل الشخص في محاولته الإمساك بالكرة مع وجود الحاجز. وفي المرحلة الثانية عرضوا على المجموعتين السيناريوهات الأخرى. وما لفت أنظار الباحثين هو أن جميع الأطفال الذين شاهدوا نجاح الشخص في الإمساك بالكرة، اهتموا بمتابعة كيفية تمكنه من الإمساك بها عندما كان بينه وبينها حاجز. أما حين مشاهدة فشل بلوغ غاية إمساك الكرة، فإن الأطفال ما فوق سن 10 أشهر فقط هم الذين تابعوا كيفية محاولة ذلك الشخص التغلب على الحاجز للوصول إلى الكرة. بمعنى أن إدراك هؤلاء الأطفال، في سن ما فوق 10 أشهر، أن هناك رغبة لدى هذا الشخص في الوصول إلى الكرة، دفعهم لمتابعة محاولته الوصول إليها حتى لو كان هناك حاجز بينه وبينها. أما الأطفال الأصغر فلم يُدركوا أن أفعال ذلك الشخص نابعة من محاولاته الوصول إلى الكرة أصلا. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
رجل من الصحراء 36 قام بنشر March 29, 2009 الطفل في عمر 10 أشهر، هو مثل الشخص البالغ، لديه القدرة على فهم أن هناك نية وقصداً وأهدافاً من وراء قيام إنسان بفعل ما. سبحان الخالق العظيم جمييل جدا وراائع جزيت خيرا على الافادة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مصطفى بهجت 2 قام بنشر March 29, 2009 سبحاااااااان الله .. جزيت خيرا .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
AMR DAWAM 7 قام بنشر May 26, 2009 رائع جدا هالموضوع اخى مصطفى شكرا لك عليه وعلى باقى موضوعاتك ********************** شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مصطفى بهجت 2 قام بنشر May 26, 2009 لا شكر على واجب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
«۞۩ أبو سليمان ۩۞» 179 قام بنشر May 30, 2009 سبحان الله الطفل في العمر الصغير ده يكون عقله يفكر و يستطيع ان يستنبط اهداف الاشخاص صدق الله حين قال قال تعالى: ( رَبّنَآ مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النّارِ) [سورة: آل عمران - الأية: 191] جزاك الله خير مصطفى تحيتي و تقديري شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
رجل من الصحراء 36 قام بنشر May 30, 2009 سبحان الله انت فين ياعم بهجت ربنا يرجعك لمنتداك بالسلامة ياكبير الصحفيين وربنا يعينك على اللي انت فيه ان شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
الرّام 173 قام بنشر May 30, 2009 بارك الله فيك على المعلومات هذي كلها الي في الموضوع يعطيك الصّحة خويا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مصطفى بهجت 2 قام بنشر May 31, 2009 دكتور عبقرينو .. رجل من الصحراء .. الرام جزاكم الله خيرا .. ربنا يرزقكم جميعا بكل خييييييير ... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
شيرين النحاس 1 قام بنشر June 1, 2009 من الطبيعي أن لدى كل إنسان رغبات يطمح لبلوغها، وأهدافاً يعمل على تحقيقها فوق أرض الواقع. وإن من الممكن أن ينجح الإنسان في الوصول إلى ما يصبو، ومن الممكن أن يفشل. وأن أفعال الناس إما أن تكون عفوية لا قصد من ورائها، أي صدرت عنهم كردة فعل أو فعل ابتدائي بريء عن أي قصد، وإما أن يقوم الإنسان بتلك الأفعال عن قصد دفين في نفسه ولتحقيق أهداف معينة لديه. وأن تلك المقاصد والغايات، أو الوسائل الفعلية المُمَارسة لتحقيقها، قد تكون ذات صفات قبيحة شريرة ممقوتة أو ذات صفات حميدة سامية محبوبة. وأن الإنسان «الطبيعي» و«السوي» في قدراته العقلية العادية والأساسية، لديه قدرة «فطرية» و«غريزية» على التمييز بين صنفي صفات مقاصد وأفعال الناس. وأنه حينما يقوم الإنسان، المستجمع في كل وقت لقدراته الذهنية، أي من ذوي «الأحلام والنُهى»، بتأمل أفعال إنسان ما، أو مجموعة من الناس، فإن لديه قدرة على رؤية، بل وإدراك، جوانب من الأسباب الخفية والمكنونة التي تُحفز وتدفع هذا الإنسان إلى فعل تلك السلوكيات أو التصرفات. وفي العالم هناك «مغامرون» في تصرفاتهم الهوجاء وغير المدروسة عواقبها، وممن لا يتحملون مسؤولية أفعالهم ونتائجها على أنفسهم وعلى الغير، وبالمقابل هناك «العقلاء». وقبل أن نسأل: متى يكتسب أحدنا «حسّ» معرفة «الخبيث» الأرعن من المقاصد تلك، و«الحميد» الحكيم منها؟، يكون السؤال الأهم: متى يبدأ الإنسان الطبيعي التحلي بـ «ملكة» فهم وإدراك أن أفعال الناس وتصرفاتهم منها ما هو عفوي ومنها ما تُوجد من ورائه أهداف وغايات ومقاصد ؟ ولأن النفس لها طبّ وعلم، فإن ما يقوله الطب النفسي في هذا الجانب، يستحق أن يُعرض، خاصة إن كان نتيجة للتجربة العلمية المشاهدة. وإلى فترة قريبة، كانت نتائج الدراسات الطبية النفسية تقول كلاماً مفاده أنه عند النظر إلى التصرفات والأفعال، فإن الطفل في عمر ما بين 15 و18 شهراً، أي أقل من عمر سنة ونصف، لديه القدرة على التفريق بين الأهداف والدوافع وبين التصرفات والأفعال. ولكن ما توصل إليه الباحثون النفسيون من جامعة متشيغن بالولايات المتحدة، المنشور في عدد فبراير الحالي بمجلة «سايكولوجيكال ساينس»، يقول إن الطفل في عمر 10 أشهر، هو مثل الشخص البالغ، لديه القدرة على فهم أن هناك نية وقصداً وأهدافاً من وراء قيام إنسان بفعل ما. وأن الطفل الصغير هذا يُدرك وجود قصد وهدف لدى منْ يقوم بالفعل أمامه، حتى حينما تكون تلك الأهداف غير واضحة أو جلية له، أي حين رؤيته لشخص يقوم بفعل شيء ما دون تحقيقه نتيجة من وراء القيام بذلك الفعل. بينما الأطفال الأصغر، أي في عمر حوالي 8 أشهر، يحتاجون إلى معلومة «النتيجة»، كي يُدركوا ما هو القصد والهدف من وراء قيام شخص ما بفعل ما. أي إنهم لا يستطيعون استنتاج أن ثمة قصداً، من ذاك الفعل، طالما لم يروا نتيجة لقيام الشخص بذلك الفعل. ورأى الباحثون أن الإنسان يتطور في قدرات فهم تصرفات وأفعال الناس التي يُشاهدها أو يسمع عنها. وفي البداية، في الطفولة المبكرة جداً، نكون «سطحيين» في فهمنا لتلك الأفعال. ثم مع الوقت نكتسب ملكة إدراك أن أفعال الناس وتصرفاتهم إنما تصدر عن بواعث داخلية فيهم، كتحقيق المكاسب أو تفاعل العواطف أو تلبية احتياجات الاعتقادات. ولكي نجتاز ونعبر بمهارة بحر الأمواج المتلاطمة في اتجاهات شتى لمجتمعات الناس الذين نتعامل معهم بشكل مباشر أو غير مباشر، ونبلغ مرحلة «تحقيق ما نريد نحن»، علينا أن نُدرك ونفهم الدوافع الداخلية لتصرفات الناس المحيطين بنا. وخلال الدراسة قام الباحثون بتجارب من عدة مراحل على مجموعات من الأطفال بعمر 8 و10 و12 شهراً. وتضمنت التجارب ملاحظة نوعية متابعة ورد فعل هذه المجموعات من الأطفال المتفاوتين في العمر لرؤية شخص يقوم بأربعة سيناريوهات مختلفة لفعل «محاولة الوصول إلى كرة والإمساك بها». منها سيناريوهان للنجاح وللفشل في الوصول مباشرة إلى الكرة والإمساك بها، وسيناريوهان للنجاح وللفشل في محاولة نفس الشخص الالتفاف لتجاوز عائق بين يده وبين الكرة. وتم تقسيم الأطفال إلى مجموعتين، كل منها تضم مختلف مراحل العمر الثلاث. وفي المرحلة الأولى من التجربة، عرض الباحثون على المجموعة الأولى مشاهد محاولة الشخص تجاوز الحاجز ونجاحه في الإمساك بالكرة. وعرضوا على المجموعة الثانية مشاهد فشل الشخص في محاولته الإمساك بالكرة مع وجود الحاجز. وفي المرحلة الثانية عرضوا على المجموعتين السيناريوهات الأخرى. وما لفت أنظار الباحثين هو أن جميع الأطفال الذين شاهدوا نجاح الشخص في الإمساك بالكرة، اهتموا بمتابعة كيفية تمكنه من الإمساك بها عندما كان بينه وبينها حاجز. أما حين مشاهدة فشل بلوغ غاية إمساك الكرة، فإن الأطفال ما فوق سن 10 أشهر فقط هم الذين تابعوا كيفية محاولة ذلك الشخص التغلب على الحاجز للوصول إلى الكرة. بمعنى أن إدراك هؤلاء الأطفال، في سن ما فوق 10 أشهر، أن هناك رغبة لدى هذا الشخص في الوصول إلى الكرة، دفعهم لمتابعة محاولته الوصول إليها حتى لو كان هناك حاجز بينه وبينها. أما الأطفال الأصغر فلم يُدركوا أن أفعال ذلك الشخص نابعة من محاولاته الوصول إلى الكرة أصلا. الاطفال قي هذا السن يتكون نمو الجزء الادراكي من العقل ويجب علي الاهل تنمية مهاراتهم شكرا لك اخي مصطفي علي هذه الافادة ماتغيبش كتير علي اصدقائك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مصطفى بهجت 2 قام بنشر June 1, 2009 أشكرك للإضافة الجميلة دي .. تحية إلى الفيزيائية المتألقة .. جزاكي الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
على المرابط 13 قام بنشر June 3, 2009 (تعديل) اخى مصطفى احسنت انا قرأت هدا الموضوع الى غاية الان اكثر من كدا مره ولكنى لم اكمله الى الاخر الا اليوم ولست ادرى ما السبب كل ما اجى اقراء يحدث شئى يمنعنى من المواصله المهم والحمد لله اخيرا تمكنت من الامساك بالكره مع وجود الحاجز ما اردت قوله هو اننى احيانا الاحظ وهدا ربما استطرادا ان لدى كل انسان طفلا يعيش بداخله ولكن للأسف هناك من يستحى من ان يترك هدا الطفل يلهو ويلعب كماء يشاء بحجه ان هدا عيب والناس تضحك عليك والله صدقنى انا عن نفسنى اجدنى احيانا العب كطفل لم يتجاوز الثالثه من عمره وفى اماكن انا نفسى عندما ارجع لعقلى اقول لمادا فعلت دالك احكى لك موقف كنت ذات مره فى اجتماع اداره مع اناس مسئولين وكلنا نجلس لطاولة الاجتماعات وفجأة اخدت الكوب الموضوع على الطاوله وبدأت اتفحصه واقراء الكتابه التى عليه وانظر الى الصور المرسومه على داك الكوب والكل ينظر اليا بأستغراب تم ابتسمت ووضعت الكوب وبدأت انصت لمن كان يتكلم هل هى طفوله متأخره ام ما هدا على فكره انا جدا احب هدا فى شخصيتى واشعر احيانا اننى اتبع احساس الطفل فى داخلى واسئل الله التوفيق لأننى ارى ان الطفوله هى الفطره السليمه سامحنى ان خرجت على الموضوع بس انت عارف انا فى مواضيعك انت باخد راحتى واتكلم زى ما انا عاوز اصل الموضوع بتاع اخويا لك كل الحب والاحترام والمحبه واللك وحشه تم تعديل June 3, 2009 بواسطه على المرابط شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مصطفى بهجت 2 قام بنشر June 3, 2009 صديقي و أخي أغلى الغوالي .. علي المرابط .. دايما إنت منور موضوعاتي بكلماتك الجميلة مع الروعة في التعبيرات والاسلوب .. فعلا معاك حق في كل كلامك .. أنا كمان شايف إن كل واحد فينا جواه طفل بيطلع لوحده وقت اللزوم .. ياريت تكون أخلاقنا زي الأطفال .. أنا بحسد الأطفال في براءتهم .. اللهم ارزقني براءة الأطفال .. ربنا يكثر من أمثالك يا صديقي .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
بنت مصرية 66 قام بنشر June 10, 2009 سبحان الله ربنا دائما له حكم في خلقه الاطفال دايما بيلاحظ عليهم حتي في السنوات الاولي من عمرهم انهم مش بيعارفوا يجاملوا ودايما ليهم نظراتهم الخاصة للي حواليهم لانهم لسه اطفال وملايهم البراءة جزاك الله كل خير علي الموضوع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مصطفى بهجت 2 قام بنشر June 11, 2009 ياريت تكون اخلاقنا زي الأطفال .. جزاكي الله خير . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر