الأخبار قام بنشر November 30, 2021 قام بنشر November 30, 2021 قال محمود الطاهر الخبير في الشأن اليمني، إن قرار استراليا بحظر حزب الله بكافة اجنحته ومؤسساته العسكرية والسياسية والمدنية، هام للغاية في إطار تحجيم دور المليشيا في خدمة الأجندة الإيرانية، لكنه ليس كافيا ان تكبل يدا واحد وتطلق الأخرى، مضيفًا أنه يفترض أن يكون القرار على كل الأذرع الإيرانية في المنطقة، وباقي الميليشيات وليس حزب الله فقطوأكد المحلل السياسي اليمني، في تصريح خاص لـ"الفتح"، أن مليشيا حزب الله لها طرقها في العمل تحت ظروف الحظر، مضيفًا أن حزب الله وميليشيات إيران لا تهدد بشكل مباشر تلك الدول وانما تهدد المنطقة العربية والشرق الأوسط، مشددًا على أن الدول العربية أن يتخذوا مواقف مشابهة بل اكثر تشددا، من المواقف الدولية تجاه حزب الله ومؤسسات إيران الإرهابيةولفت الطاهر إلى أن السبيل الأمثل لمواجهة حزب الله والأذرع الحبيثة لطهران في الشرق الأوسط، بما فيهم العراق واليمن وسوريا ولبنان ودول الخليج، هو تحريم تلك الأذرع وقطعها، ومنعها من العودة، ولابد ان يكون هناك موقف قوي ورادع لكل الميليشيات الإرهابية.وأعلنت استراليا تصنيف حزب الله، بأنه منظمة إرهابية بجناحيه العسكري والسياسي، وما وصفته بـ"مؤسساته المدنية".اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts